“عذرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح لهب أزرق راشير ولقد كان مشتعلاً. وحيث تشير النار … كان هناك وحش بحجر شجرة كبيرة يتلوى.
لم تصدق سيلين ما سمعته و سألته مرة أخرى. ومع ذلك ، عبس ليونارد كما لو كان هذا طبيعيًا و أجاب.
“كااااا!”
“لقد مر وقت طويل منذ انسحاب عائلتنا من العاصمة الإمبراطورية. لم يكن لديّ خيار سوى استعارة قوة ولي العهد ريكاردو.”
أغلقت عينيها بإحكام ، ثم فتحتهما ببطء مرة أخرى. حمل ليونارد راشير مرة أخرى على شكل سيف.
مع زيادة صمتها ، شرح لها بسرعة السبب.
أطلق تنهيدة طويلة.
“على أي حال ، هذه مهمة إمبراطورية. لذلك ، من الطبيعي أن تدعمني الأسرة الإمبراطورية بكل ما أنا بحاجة له.”
بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.
“قلتَ أنكَ ستأخذ فتاة معك.”
“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”
“نعم ، جلالة ولي العهد يعلم بأنكِ امرأة احضرتها من الشمال. لذا لقد قلت له الشيء الصحيح…”
فجأة ، كان وجه ليونارد الوسيم وملابسه متسخه بالدماء الداكنة,
ضربت سيلين على رأسها.
“أنا متوترة جدًا.”
ليونارد ، الذي كان وريث الشمال ، ولقد كبر بما يكفي بالطبع كان لديه خطيبة.
“لماذا؟”
“الآن ، هل تعرف كيف تبدوا مثل هذه الكلمات لشخص لا تعرفه؟”
أطلقت سيلين كلمات النصر.
في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
“هل هذا لأنني قلت بأنكِ سيدة الشمال؟ هذه ليست كذبة ، ستكونين في الشمال قريبًا على أي حال.”
“وفقًا للحسابات ، كان من المفترض أن نصل أثناء التحول، لكن كان من الصعب بعض الشيء الوصول بعد اكتمال التحول. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا للغاية في الأيام الأولى.”
“لا! هكذا أبدوا مثل حبيبتكَ! و شخص عزيز عليكَ من الشمال كما يبدوا الأمر .”
لم تصدق سيلين ما سمعته و سألته مرة أخرى. ومع ذلك ، عبس ليونارد كما لو كان هذا طبيعيًا و أجاب.
“آه…”
تمتم بهدوء ، ثم غير وضعه قليلاً و تلفظ تعويذة غير مفهومة.
هرب تأوه من قم ليونارد .
في تلك اللحظة ، أمام أقدام ليونارد ، سمع تأوه تحت جثة الوحش . أزال الجثة بشكل محموم وواجه مشهدًا مروعًا.
“صحيح.”
ولكن فات الأوان.
أطلقت سيلين كلمات النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدوا أنها التهمت كل الناس وتحولت.”
“نعم! يجب أن تكون لديكَ خطيبة حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا يمكن أن تتوتري…”
“أنا لست مرتبطًا.”
“عذرًا؟”
أجاب ليونارد بصرامة.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، وخفق قلب سيلين. صليت إلى الحاكم الذي لطالما آمنت به.
“لا أخطط حتى لفعل ذلك في المستقبل وسوف أتخلى عن المشاعر لخطيبتي المستقبلية.”
أطلقت سيلين كلمات النصر.
“ماذا…؟”
“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”
في ذلك الوقت ، أصبحت متفاجئة أكثر مما كانت عندما أخبر الأمير بأنه سيأخذها.
لم تصدق سيلين ما سمعته و سألته مرة أخرى. ومع ذلك ، عبس ليونارد كما لو كان هذا طبيعيًا و أجاب.
“لماذا؟”
نظرت إلى عيون ليونارد التي أظلمت فجأة.
“…….”
توقفت العربة فجأة. كانت سيلين تتكئ على الكرسي مخففة توترها وكادت أن تسقط على الأرض.
عندما حدق ليونارد في الهواء بدلاً من الرد ، حسمت سيلين الموقف بسرعة.
“اقتربي!”
“كل شيء على ما يرام إن كان من الصعب عليكَ القول. أنا فقط كنت مندهشة قليلاً. علي أي حال ، إن قلنا أننا عشاق سيكون الأمر صعبًا ، صحيح؟ فقط كن ليطفًا معي.”
“نعم ، جلالة ولي العهد يعلم بأنكِ امرأة احضرتها من الشمال. لذا لقد قلت له الشيء الصحيح…”
“فهمت…”
كانت سيلين هي من كسرت الصمت أولاً.
للحظة ، ظهرت فكرة في ذهن ليونارد أن وصف الحبيبة سيكون أسهل ، رغم ذلك فقد رفض التحدث لأنها كانت تبدوا وكأنها تكره هذه الفكرة.
هزت سيلين رأسها و حاولت أن تنكر كلماته. على الرغم من أن ليونارد عانقها بإحاكم وكأنها ستختفي إن تركها لأي لحظة ، ولم يقل أي شيء.
نظرت إلى عيون ليونارد التي أظلمت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع شيء ساخن في حلق ليونارد. شعر بأنه غير مألوف ، ولم يدرك ما كان عليه الأمر حتى أشارت له سيلين.
“لابدَ وأنني قد قلت شيئًا خاطئًا ، آسفة.”
أطلقت سيلين كلمات النصر.
أطلق تنهيدة طويلة.
“عذرًا؟”
في يوم من الأيام ستكتشف سيلين ذلك ، لكن لسببٍ ما لم يكن من السهل عليه أن يقول الحقيقية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
كان السبب وراء عدم خطبة ليونارد برنولي ، خليفة الشمال مطلقًا ناهيك عن الزواج ، وعدم القيام بذلك في المستقبل كان سرًا معروفًا للجميع. لقد ذبح عددًا لا يحصى من الوحوش و السحرة منذ أن كان عمره خمسة عشرعامًا.
لم يخرج منها صوت على الإطلاق ، كل ما كان على سيلين فعله هو أن تومئ برأسها.
كانت الوحوش أرواحًا بلا قلب ، لذا حتى لو قطعهم فلن تكون هناك آثار جانبية.
قعقعة-!
لكن السحرة مختلفون.
لم يبتعد ليونارد عن المكان الذي كانوا يقفون فيه. ولقد كانت رقبته مبللة من العرق.
لقد ابتكروا دفاعًا ضد الذئب الشاب وفي كل مرة يحمل راشير ومع كل وفاة يتم لعنه.
“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”
تأثر ليونارد نفسه باللعنة بسبب قواه السحرة الفطرية و تدريبه المستمر. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يتعرض الخليفة الخاص به للسحر الأسود.
“نعم ، جلالة ولي العهد يعلم بأنكِ امرأة احضرتها من الشمال. لذا لقد قلت له الشيء الصحيح…”
كانت السحرة تستهدف تلكَ النقطة بالذات.
“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”
في كل مرة يمزقهم فيها راشير حتى الموت ، كانوا يلعنون أحفاد ليونارد برنولي و يقولون بأنهم سوف يكونون فاسدين من جيل إلى جيل.
نظرت إلى عيون ليونارد التي أظلمت فجأة.
بطبيعة الحال ، لم يكن ينوي الزواج ولا إنجاب الأطفال. بما أن لديه شقيقان أصغر منه ، فعليه أن يتخذ أحد أبناء أخيه خليفة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدق ليونارد في الهواء بدلاً من الرد ، حسمت سيلين الموقف بسرعة.
قعقعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة مايتم إعدام الشياطين مع الفرسان. المرة الوحيدة التي واجهها بمفرده عندما بقى رأس الوحش فقط.
توقفت العربة فجأة. كانت سيلين تتكئ على الكرسي مخففة توترها وكادت أن تسقط على الأرض.
بدا وكأنه جلد ، ولكن أسنانه ومخالبه الحاجة وكذلك حجم الإنسام أظهرت بأنه شيء مختلف تمامًا.
لولا إمساك ليونارد لها.
اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.
“شكرًا لكَ.”
كانت سيلين هي من كسرت الصمت أولاً.
لاحظت سيلين أن ليونارد كان متوترًا. قفز من العربة ومد يده لسيلين.
“لا! هكذا أبدوا مثل حبيبتكَ! و شخص عزيز عليكَ من الشمال كما يبدوا الأمر .”
“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”
فجأة ، اهتزت الأرض بصوت ثقيل.
كان هذا هو صوت قائد الفرسان الذي أرفقه ولي العهد بجانبه لإخضاع الوحوش ، ولقد كان صوته يرتجف. رغم أنه لم يكن موهوبًا جدًا ، إلا أنه كان يتمتع بالخبرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مسار الغابة العميق ضيقًا بما يكفي لسير شخصين ، وكانت الغابة هادئة. لم تستطع حتى سماع صوت طائر الجبل الذي كانت تسمعه في العادة لذا أصابها القشعريرة.
“لماذا بالفعل؟”
لم يعد ليونارد يريد التحدث وسحب سيلين معه بحذروتقدم للأمام. في هذه الأثناء ، تجاهلت عشرات الأنظار التي تسقط على ظهرها واستمرت فقط في التقدم.
عبس ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.
عادة مايتم إعدام الشياطين مع الفرسان. المرة الوحيدة التي واجهها بمفرده عندما بقى رأس الوحش فقط.
“لنذهب ، دعنا نذهب.”
“انظر لهذا.”
“آه…من هذه السيدة؟”
أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.
بدا وكأنه جلد ، ولكن أسنانه ومخالبه الحاجة وكذلك حجم الإنسام أظهرت بأنه شيء مختلف تمامًا.
بدا وكأنه جلد ، ولكن أسنانه ومخالبه الحاجة وكذلك حجم الإنسام أظهرت بأنه شيء مختلف تمامًا.
ثم أومأ برأسه وضغط على يد سيلين “السيدة وافقت أيضًا لذا سأذهب معها.”
“لقد فات الأوان بالفعل….”
في يوم من الأيام ستكتشف سيلين ذلك ، لكن لسببٍ ما لم يكن من السهل عليه أن يقول الحقيقية لها.
“نعم، يبدوا أنها التهمت كل الناس وتحولت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدق ليونارد في الهواء بدلاً من الرد ، حسمت سيلين الموقف بسرعة.
“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”
بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.
استقرت نظرت ليونارد على سيلين للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح لهب أزرق راشير ولقد كان مشتعلاً. وحيث تشير النار … كان هناك وحش بحجر شجرة كبيرة يتلوى.
“آه…من هذه السيدة؟”
“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”
“لنذهب معًا.”
“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشانج-!
أصيب قائد الفرسان و الجنود من حوله بالدهشة.
بدا وكأنه جلد ، ولكن أسنانه ومخالبه الحاجة وكذلك حجم الإنسام أظهرت بأنه شيء مختلف تمامًا.
“سيدي! هل من المعقول القيام بمهمة مع سيدة؟”
“اسمعي…لا تتحركي إنه قادم لنا ، وسوف ينتهي الأمر إن لم تبقي خلفي.”
“نعم. بالإضافة لذلك من الممكن أن تُصبح السيدة مذهولة بسبب المشهد.”
أصيب قائد الفرسان و الجنود من حوله بالدهشة.
التقت عيون ليونارد بعيون سيلين.
واصل الإثنان السير على الطريق بدون الحديث.
“ذلك يمكن أن يكون مشكلة. هل من الممكن أن تصابي بالإغماء؟”
في تلك اللحظة ، أمام أقدام ليونارد ، سمع تأوه تحت جثة الوحش . أزال الجثة بشكل محموم وواجه مشهدًا مروعًا.
“لا.”
أومأت سيلين برأسها. كانت شخصية ليونارد معروفة جيدًا من خلال طريقة اللعب. سيكون الوضع آمنًا بغض النظر عن هوية رئيس الوحوش.
أجابت سيلين بثقة.
عشرات الوحوش تشبه الجلود التي رأتها في وقت سابق انفجرت. بالطبع ، كان هدفهم إنسان أعزل عادي.
“أنا لا أفقد الوعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.
ثم أومأ برأسه وضغط على يد سيلين “السيدة وافقت أيضًا لذا سأذهب معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.
أومأ قائد الفرسان بنظرة عاجزة واستدعى الطبيب.
“هل تبكي الآن؟”
“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”
هزت سيلين رأسها و حاولت أن تنكر كلماته. على الرغم من أن ليونارد عانقها بإحاكم وكأنها ستختفي إن تركها لأي لحظة ، ولم يقل أي شيء.
“ليس عليكَ ذلك.”
“…..”
“أعتقد بأننا بحاجة له!”
“انظر لهذا.”
لم يعد ليونارد يريد التحدث وسحب سيلين معه بحذروتقدم للأمام. في هذه الأثناء ، تجاهلت عشرات الأنظار التي تسقط على ظهرها واستمرت فقط في التقدم.
“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”
كان مسار الغابة العميق ضيقًا بما يكفي لسير شخصين ، وكانت الغابة هادئة. لم تستطع حتى سماع صوت طائر الجبل الذي كانت تسمعه في العادة لذا أصابها القشعريرة.
“كااااا!”
“مهما حدث ، عليكِ البقاء خلفي.”
“نعم! يجب أن تكون لديكَ خطيبة حتى.”
أومأت سيلين برأسها. كانت شخصية ليونارد معروفة جيدًا من خلال طريقة اللعب. سيكون الوضع آمنًا بغض النظر عن هوية رئيس الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قطع آخر وحش ، تجول في كل مكان ليجد سيلين. كان قلبه ينبض من القلق.
واصل الإثنان السير على الطريق بدون الحديث.
للحظة ، ظهرت فكرة في ذهن ليونارد أن وصف الحبيبة سيكون أسهل ، رغم ذلك فقد رفض التحدث لأنها كانت تبدوا وكأنها تكره هذه الفكرة.
“أنا متوترة جدًا.”
ظهرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. لقد كان وحشًا يُشبه فقط قطعة من اللحم. ومع ذلك ، عندما صدمها راشير ، بدا الأمركما لو أنه قد ضرب المعدن.
“كيف لا يمكن أن تتوتري…”
“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”
في تلكَ اللحظة ، ضرب صوت خارق كما لو كان يمزق الهواء آذان سيلين . غطت سيلين أذنيها بشكل غريزي و تمسكت بظهر ليونارد.
“اسمعي…لا تتحركي إنه قادم لنا ، وسوف ينتهي الأمر إن لم تبقي خلفي.”
نبض ، نبض ، نبض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السحرة مختلفون.
ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.
لأن ليونارد قد وعد …
‘مهما حدث ، كل ما أسمعه أو كل ما أراه …’
مع زيادة صمتها ، شرح لها بسرعة السبب.
قال فقط أن عليها التمسك بظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.
لأن ليونارد قد وعد …
“سيدي! هل من المعقول القيام بمهمة مع سيدة؟”
حرر!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابدَ وأنني قد قلت شيئًا خاطئًا ، آسفة.”
عند سماع صوت الحريق المشتعل ، قامت سيلين بإمالة رأسها و نظرت أمامها.
تأثر ليونارد نفسه باللعنة بسبب قواه السحرة الفطرية و تدريبه المستمر. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يتعرض الخليفة الخاص به للسحر الأسود.
“……!”
“ماذا…؟”
اجتاح لهب أزرق راشير ولقد كان مشتعلاً. وحيث تشير النار … كان هناك وحش بحجر شجرة كبيرة يتلوى.
ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.
شعرت وكأنها ستتقيأ بسبب الاشمئزاز. المخالب و الأسنان التي رأتها في العربة ولقد كان شكلها كاليرقة بحجم المنزل.
“ماذا…؟”
“اسمعي…لا تتحركي إنه قادم لنا ، وسوف ينتهي الأمر إن لم تبقي خلفي.”
كانت عطشانة جدًا لدرجة أنها لم تستطع أن تقول أي شيء.
لم يخرج منها صوت على الإطلاق ، كل ما كان على سيلين فعله هو أن تومئ برأسها.
لولا إمساك ليونارد لها.
لوى الوحش جسده الثقيل و اقترب منهم ببطء. عندما شعرت برائحة الوحش المثيرة للإشمئزاز ، خطا ليونارد خطوة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.
تشانج-!
‘مهما حدث ، كل ما أسمعه أو كل ما أراه …’
ظهرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. لقد كان وحشًا يُشبه فقط قطعة من اللحم. ومع ذلك ، عندما صدمها راشير ، بدا الأمركما لو أنه قد ضرب المعدن.
ولكن فات الأوان.
“اللعنة…”
عبس ليونارد.
تمتم بهدوء ، ثم غير وضعه قليلاً و تلفظ تعويذة غير مفهومة.
ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.
“كااااا!”
ظهرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. لقد كان وحشًا يُشبه فقط قطعة من اللحم. ومع ذلك ، عندما صدمها راشير ، بدا الأمركما لو أنه قد ضرب المعدن.
عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.
“راشير.”
“انظر لهذا.”
لاحظت سيلين على الفور. قام ليونارد بتحويل راشير لحاجز من أجل حمايتهم.
كان هذا هو صوت قائد الفرسان الذي أرفقه ولي العهد بجانبه لإخضاع الوحوش ، ولقد كان صوته يرتجف. رغم أنه لم يكن موهوبًا جدًا ، إلا أنه كان يتمتع بالخبرة .
“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”
كانت الوحوش أرواحًا بلا قلب ، لذا حتى لو قطعهم فلن تكون هناك آثار جانبية.
أغلقت عينيها بإحكام ، ثم فتحتهما ببطء مرة أخرى. حمل ليونارد راشير مرة أخرى على شكل سيف.
كانت سيلين هي من كسرت الصمت أولاً.
“انبطحي!”
ليونارد ، الذي كان وريث الشمال ، ولقد كبر بما يكفي بالطبع كان لديه خطيبة.
لم تفكر في الأمر حتى ، وقامت بتدوير جسدها بأكبر قدر ممكن.
تمتم بهدوء ، ثم غير وضعه قليلاً و تلفظ تعويذة غير مفهومة.
تشانج! تشانج! تشانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.
لم يبتعد ليونارد عن المكان الذي كانوا يقفون فيه. ولقد كانت رقبته مبللة من العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.
بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.
“فكري في الأمر على إنه قلب الوحش. يحتاج العلماء إلى دراسة هذه الأشياء. لست بحاجة للتوابع ، لكن قائدهم شيء مختلف.”
بغض النظر عن كيف كان ليونارد ، لم يكن لديه تجربة محاربة الوحش الكبيرة بدون أن يتحرك خطوة واحدة حتى.
عند سماع صوت الحريق المشتعل ، قامت سيلين بإمالة رأسها و نظرت أمامها.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، وخفق قلب سيلين. صليت إلى الحاكم الذي لطالما آمنت به.
شعرت وكأنها ستتقيأ بسبب الاشمئزاز. المخالب و الأسنان التي رأتها في العربة ولقد كان شكلها كاليرقة بحجم المنزل.
‘من فضلكَ ، من فضلكَ لا تدعه يخسر بسبب وجودي!’
أطلقت سيلين كلمات النصر.
جلجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…”
فجأة ، اهتزت الأرض بصوت ثقيل.
تمتم بهدوء ، ثم غير وضعه قليلاً و تلفظ تعويذة غير مفهومة.
نظرت سيلين في مفاجأة. كان الوحش مستلقيًا على الأرض ، ينزف بدون أن يتحرك.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، وخفق قلب سيلين. صليت إلى الحاكم الذي لطالما آمنت به.
“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”
“قوتي…”
كانت عطشانة جدًا لدرجة أنها لم تستطع أن تقول أي شيء.
أطلقت سيلين كلمات النصر.
وضع ليونارد راشير في الغمد ومد يده.
“لا! هكذا أبدوا مثل حبيبتكَ! و شخص عزيز عليكَ من الشمال كما يبدوا الأمر .”
“وفقًا للحسابات ، كان من المفترض أن نصل أثناء التحول، لكن كان من الصعب بعض الشيء الوصول بعد اكتمال التحول. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا للغاية في الأيام الأولى.”
بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.
لم تصل تفسيرات ليونارد إلى أذنيها.
اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.
احنت سيلين جسدها المرتجف و أمسكت بذراع ليونارد. كان طرف فستانها التي أمسكت به مبللاً بدم الوحش ، لكنها لم تمانع على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أخطط حتى لفعل ذلك في المستقبل وسوف أتخلى عن المشاعر لخطيبتي المستقبلية.”
“هل الأمر صعب؟”
قعقعة-!
بعد سؤال ليونارد ، هزت رأسها.
ثم أومأ برأسه وضغط على يد سيلين “السيدة وافقت أيضًا لذا سأذهب معها.”
“لنذهب ، دعنا نذهب.”
أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.
“انتظري لحظة.”
حتى الآن ، لم يتضرر جسد سيلين أبدًا. في أحسن الأحوال ، كسرت رقبتها.
اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا يمكن أن تتوتري…”
“نحن بحاجة للحصول على جوهر هذا الوحش.”
“قوتي…”
“جوهر….”
“أنا لا أفقد الوعي .”
“فكري في الأمر على إنه قلب الوحش. يحتاج العلماء إلى دراسة هذه الأشياء. لست بحاجة للتوابع ، لكن قائدهم شيء مختلف.”
هرب تأوه من قم ليونارد .
صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.
“…….”
تشينخ-!
اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.
“ماذا…؟”
مع زيادة صمتها ، شرح لها بسرعة السبب.
نطق ليونارد بكلمة واحدة غير مصدق ، على الرغم من أن سيلين لم تكن على دراية بالوحوش ، لم تتحرك ولو لخطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.
“اقتربي!”
ولكن ماذا لو قطعت الشياطين رأسها؟ ماذا لو تحطمن لدرجة أنه يستطيع العثور على قطعة واحدة من اللحم؟ هل ستنجو من الموت؟
في ذلك الوقت ، حركت سيلين جسدها على الفور.
بعد سؤال ليونارد ، هزت رأسها.
ولكن فات الأوان.
“آه…من هذه السيدة؟”
عشرات الوحوش تشبه الجلود التي رأتها في وقت سابق انفجرت. بالطبع ، كان هدفهم إنسان أعزل عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فقط أن عليها التمسك بظهره.
“آهغ….!”
“الآن ، هل تعرف كيف تبدوا مثل هذه الكلمات لشخص لا تعرفه؟”
شعرت بألم تحطم جسدها وماتت.
“فكري في الأمر على إنه قلب الوحش. يحتاج العلماء إلى دراسة هذه الأشياء. لست بحاجة للتوابع ، لكن قائدهم شيء مختلف.”
“لا….!”
حاول أن يقول لها شيئًا ، لكن لسانه المتصلب لا يستطع أن ينطق بأي كلمة.
صرخ ليونارد بجنون و حرك سيفه. لا ينغي أن يكون الأمر هكذا. كانت جميع حساباته صحيحة. وفقًا لتجربته حتى الآن ، لقد كان وجود سيلين خلفه أكثر أمانًا من التواجد في فندق بدون أي وحش.
ذبح رأسه بالكامل.
ذبح رأسه بالكامل.
“آه…”
لكن لماذا…!
أطلق تنهيدة طويلة.
فجأة ، كان وجه ليونارد الوسيم وملابسه متسخه بالدماء الداكنة,
“على أي حال ، هذه مهمة إمبراطورية. لذلك ، من الطبيعي أن تدعمني الأسرة الإمبراطورية بكل ما أنا بحاجة له.”
بعد أن قطع آخر وحش ، تجول في كل مكان ليجد سيلين. كان قلبه ينبض من القلق.
وضع ليونارد راشير في الغمد ومد يده.
حتى الآن ، لم يتضرر جسد سيلين أبدًا. في أحسن الأحوال ، كسرت رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أخطط حتى لفعل ذلك في المستقبل وسوف أتخلى عن المشاعر لخطيبتي المستقبلية.”
ولكن ماذا لو قطعت الشياطين رأسها؟ ماذا لو تحطمن لدرجة أنه يستطيع العثور على قطعة واحدة من اللحم؟ هل ستنجو من الموت؟
“كل شيء على ما يرام إن كان من الصعب عليكَ القول. أنا فقط كنت مندهشة قليلاً. علي أي حال ، إن قلنا أننا عشاق سيكون الأمر صعبًا ، صحيح؟ فقط كن ليطفًا معي.”
“آه-”
‘من فضلكَ ، من فضلكَ لا تدعه يخسر بسبب وجودي!’
في تلك اللحظة ، أمام أقدام ليونارد ، سمع تأوه تحت جثة الوحش . أزال الجثة بشكل محموم وواجه مشهدًا مروعًا.
“اسمعي…لا تتحركي إنه قادم لنا ، وسوف ينتهي الأمر إن لم تبقي خلفي.”
كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.
ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.
ليس دم الوحش الأسود ، بل دمها الأحمر. كان شعره الأشقر متشابكًا في الدم لدرجة أنه لم يكن قادرًا على رؤيته ، تمزق فستانها إلى أشلاء لذا رفعها ليونارد على عجل.
أجاب ليونارد بصرامة.
حاول أن يقول لها شيئًا ، لكن لسانه المتصلب لا يستطع أن ينطق بأي كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح لهب أزرق راشير ولقد كان مشتعلاً. وحيث تشير النار … كان هناك وحش بحجر شجرة كبيرة يتلوى.
كانت سيلين هي من كسرت الصمت أولاً.
فجأة ، اهتزت الأرض بصوت ثقيل.
“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”
أومأت سيلين برأسها. كانت شخصية ليونارد معروفة جيدًا من خلال طريقة اللعب. سيكون الوضع آمنًا بغض النظر عن هوية رئيس الوحوش.
ارتفع شيء ساخن في حلق ليونارد. شعر بأنه غير مألوف ، ولم يدرك ما كان عليه الأمر حتى أشارت له سيلين.
“نعم. بالإضافة لذلك من الممكن أن تُصبح السيدة مذهولة بسبب المشهد.”
“هل تبكي الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.
“…..”
لقد ابتكروا دفاعًا ضد الذئب الشاب وفي كل مرة يحمل راشير ومع كل وفاة يتم لعنه.
لم يُجب ليونارد . هو نفسه كان جاهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن كيف كان ليونارد ، لم يكن لديه تجربة محاربة الوحش الكبيرة بدون أن يتحرك خطوة واحدة حتى.
وكان متعجرفًا…!
“هل تبكي الآن؟”
أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.
“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”
“الآن فقط أدركت أن ذلك لم يكن كافيًا…”
لم يبتعد ليونارد عن المكان الذي كانوا يقفون فيه. ولقد كانت رقبته مبللة من العرق.
“ماذا…؟”
بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.
“قوتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.
هزت سيلين رأسها و حاولت أن تنكر كلماته. على الرغم من أن ليونارد عانقها بإحاكم وكأنها ستختفي إن تركها لأي لحظة ، ولم يقل أي شيء.
“ماذا…؟”
-ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ قائد الفرسان بنظرة عاجزة واستدعى الطبيب.
“اقتربي!”
“آهغ….!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
