كانت سيلين غريبة.
“الأمر أكثر جدية مما يبدوا….”
نظر لها ليونارد بنظرة قلقة على وجهه.
أومأت سيلين برأسها.
تمتمت سيلين بشكل غير مفهوم ، وارتجفت مثل شجرة الحور الرجراج عندما اقتربوا من قلعة برنولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
إذا كان هذا هو الوضع المعتاد ، لكانت قد سألته لماذا يحدق بها بتلكَ الطريقة. لكن سيلين لم تلاحظ نظرة ليونارد على الإطلاق.
“قلت له ألا يخرج هكذا!”
توقف عن السؤال عن السبب
كما كانت تتذكر سيلين ، لقد طعن الصبي البطلة بخنجر مرصع يشبه قرن الماعز.
‘لابدَ أنها خائفة.’
“لا ، لا بأس.”
بالتفكير في الأمر ، كان الزائرون في المرة الأولى يخافون من ظهور القلعة.
فتحت سيلين عينيها في مفاجأة. احمر وجه ليونارد على الفور ، وكانت قبضته مشدودة بقوة كما لو أنه يريد ضرب أي شيء.
كان هذا هو المكان الذي وُلِدَ و ترعرع فيه لذا لم يكن يفهم سبب الخوف ، لكن بالنسبة لسيلين قد تشعر بالخوف بسبب المنزل الجديد.
“انظري لي!”
يجب أن تكون مرعوبة.
“لقد اتخذت القرار. تبقى الآنسة هانت مع ناتاشا حتى تأتي المرافقة.”
وضع ليونارد يده على كتف سيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح ليونارد على عجل ، بدت الدوقة الكبرى مندهشة و رمشت.
“حسنًا ، يتفاجأ الزائرون للمرة الأولى. لا يمكنني القول أنه لا يوجد أماكن خطيرة وفقًا لمعاييركِ ، لكن سيكون معكِ خادمة مرافقة.”
“لماذا!”
وبينما كان يتحدث مرت العربة عبر البوابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، هل ترغيب في رؤية الطبيبة؟”
شهقت سيلين و حبست أنفاسها. كشفت الأبراج المتلاصقة معًا عن عظمة القلعة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه.’
أصبح أنفها باردًا. تذكرت بأنه قبل شهر و نصف كانت تشعر أن هذا المستقبل بعيد عنها بالكامل.
وبينما كان يتحدث مرت العربة عبر البوابات.
كانت هذه المرحلة مخيفة مليئة بالفخاخ الماكرة ، حتى بذاكرتها كانت تتذكر بأنها قد ماتت عدة مرات في نفس الفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلين مرتاحة قليلاً. على الأقل ، بقدر ما يعرفه ليونارد ، هذه ليست قلعة مسكونة.
لاشيء يُقارن بالمرحلة الأولى ، القصر الملعون.
“واو ، هل أنتَ جاد بما يكفي لتخبر أمي؟”
تمنت سيلين أن تدوم تلكَ اللحظة في العربة للأبد ، لكن بالطبع لم تتحقق رغبتها…
ً
وصلت العربة إلى الوجهة ،ونزل ليونارد أولاً لمساعدة سيلين ، التي كانت مغطاة بالعباءة ، للخروج.
أصبح أنفها باردًا. تذكرت بأنه قبل شهر و نصف كانت تشعر أن هذا المستقبل بعيد عنها بالكامل.
‘بارد….!’
“ًصحيح.”
كانت العربة دافئة ، ولكنها شعرت أن جلدها يتجمد . ولكن بمجرد أن فُتحت البوابات الحديدية للبرج ، سقطت سيلين في الرعب الكافي لجعلها تنسى البرد.
-ترجمة إسراء
تشووك-!
توقفت سيلين عن التنفس للحظة.
لقد كان صوت البوابات التي سمعتها في اللعبة عندما بدأت المرحلة الخفية. اتبعت سيلين الخطوات مثل شاه يتم قيادتها حتى يتم ذبحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. ماذا عن أمي…؟”
‘إنها خائفة جدًا…’
“ليونارد….؟”
مظر ليونارد إلى سيلين بنظرة قلقة. كانت سيلين أكثر توترًا مما كانت عليه عندما ذهبت للغابة لصد زعيم الشياطين.
كانت سيلين مذهولة ، وأصبح عقلها فارغًا في لحظة. كانت تعلم أن ليونارد سيقول شيئًا فظيعًا عنها ، لكنها لم تكن تعلم بأنه سيقول مثل هذا الشيء في هذا الموقف.
“هل أنتِ قلقة للغاية من العيش هنا؟”
“لا.”
لم تُجب على السؤال. كانت سيلين واثقة من نفسها في أي مكان كانت فيه عندما كانت معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه صفراء زاهية وشعر أحمر مثل ناتاشا و تناثر النمش على وجهه.
‘آه.’
“هي تعمل.”
برز تخمين معقول في ذهن ليونارد ، لذا تحدث بلطف مع سيلين.
“هل أنتِ خائفة جدًا مني؟”
“حسنًا سأشرح الأمر جيدًا ، وسيتم معاملتكِ كضيفة في عائلتنا.”
هزت ناتاشا كتفها بلا مبالاة.
لقد أخطأ تمامًا…
كان هذا هو المكان الذي وُلِدَ و ترعرع فيه لذا لم يكن يفهم سبب الخوف ، لكن بالنسبة لسيلين قد تشعر بالخوف بسبب المنزل الجديد.
لم تستطع سيلين قول الحقيقة لـليونارد. كان يعلم أن سيلين ترى المستقبل في أحلامها.
“نعم ، لقد تحققت من الأمر بالفعل.”
لكن ماذا لو أخبرته بأنها حلمت أن هذا المكان سيكون قلعة أشباح؟
ساد الصمت الشديد في الغرفة.
حاولت سيلين تهدئة قلبها الذي كان ينبض بقوة لدرجة أنه كاد يخرج من مكانه في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما الآنسة هانت لا تموت . سيتمكن ليونارد من أن ينعم بليلة هادئة….”
لكن مع تقدمهم ، ظهر أمامها مشهد مألوف. رأس أيل محشو ، صفوف من الدروع ، زينة ثلجية غير ذائبة…
عبس ليونارد.
قامت سيلين بلف ذراعيها حول نفسها. أرادت أن تمسك بيد ليونارد ، لكنها كانت تعلم ما معنى أن تمسك بيد ليونارد في قلعة برنولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين ألا تدرك نظرة الصبي الصغير التي كانت تخترقها.
‘اهدأي، لقد كانت قلعة أشباح ، وهذا المكان مليء بالأشخاص الأحياء لا توجد أشباح!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
لم يكن الشبح في اللعبة شبحًا بمعنى أنه لم يكن هناك أشخاص. حرفيًا ، كانت قلعة أشباح ظهرت فيها أشباح حقيقية وحاولت قتل الشخصية الرئيسية.
لم تُجب على السؤال. كانت سيلين واثقة من نفسها في أي مكان كانت فيه عندما كانت معه.
“ألا يوجد أشباح في هذه القلعة؟”
“هل هذا مخيف؟ لم أسمع بمثل هذه الإشاعة من قبل.”
“اشباح؟”
“ليونارد!”
عبس ليونارد.
شهقت سيلين و حبست أنفاسها. كشفت الأبراج المتلاصقة معًا عن عظمة القلعة بالكامل.
“هل هذا مخيف؟ لم أسمع بمثل هذه الإشاعة من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن البقاء معي؟”
كانت سيلين مرتاحة قليلاً. على الأقل ، بقدر ما يعرفه ليونارد ، هذه ليست قلعة مسكونة.
“هذه الآنسة سيلين هانت. سيلين ، هذه ناتاشا ، أختي الصغرى.”
“ليونارد!”
“إنه ليس كذلك!”
ظهر أمامهم شخص ما فجأة وصرخت بشكل مشرق.
“تعالي لهنا.”
“أنتَ هنا أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
قتاة ذات شعر أحمر في سن المراهقة المتأخرة عانقت ليونارد. تسللت ابتسامة إلى وجه ليونارد.
عبس ليونارد.
“ناتاشا ، كيف حالكِ؟”
لم تُجب على السؤال. كانت سيلين واثقة من نفسها في أي مكان كانت فيه عندما كانت معه.
“كيف يمكنني أن أكون؟ بدلاً من ذلك ، من هي ….”
“من الجميل رؤيتكِ! أنتِ لا تعلمين منذ متى كان ليونارد يبحث عنكِ.”
“ًصحيح.”
بدت الدوقة الكبرى مضطربة بعض الشيء.
أومأ ليونارد برأسه إلى أخته التي بدت مليئة بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر هكذا … أنتِ خرقاء أيضًا. يجب أن أكون قادرًا على الوثوق بكِ.”
“هذه الآنسة سيلين هانت. سيلين ، هذه ناتاشا ، أختي الصغرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم….”
ابتسمت ناتاشا بشكل مشرق.
مظر ليونارد إلى سيلين بنظرة قلقة. كانت سيلين أكثر توترًا مما كانت عليه عندما ذهبت للغابة لصد زعيم الشياطين.
“من الجميل رؤيتكِ! أنتِ لا تعلمين منذ متى كان ليونارد يبحث عنكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يتفاجأ الزائرون للمرة الأولى. لا يمكنني القول أنه لا يوجد أماكن خطيرة وفقًا لمعاييركِ ، لكن سيكون معكِ خادمة مرافقة.”
لم تستطع سيلين نطق كلمة واحدة. يبدوا أن العالم كله يدور.
قامت سيلين بلف ذراعيها حول نفسها. أرادت أن تمسك بيد ليونارد ، لكنها كانت تعلم ما معنى أن تمسك بيد ليونارد في قلعة برنولي.
شعر أحمر مشتعل وعيون ياقوتية تشبه خاصة ليونارد ، وشامة أسفل عينها مباشرة ، وفستان خفيف لا يتناسب مع جو القلعة البارد.
“لكنكَ لاتزال متعبًا ، صحيح؟”
لم يكن هناك دماء تغطي جسدها ولا ثقب في صدرها ، لكن سيلين تمكنت من التعرف على الفتاة التي أمامها.
فتحت الدوقة الكبرى فمها مرة أخرى.
كانت ناتاشا برنولي أول شبح تواجهه بطلة الرواية عند دخولها للمرحلة المخفية.
يبدوا أن الدوقة قد أدركت شيئًا ما عنها .
“سيلين؟”
“ولم يكن هناك نهاية لموتي وعودتي للحياة.”
بالكاد استفاقت سيلين بسبب صوت ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلين مرتاحة قليلاً. على الأقل ، بقدر ما يعرفه ليونارد ، هذه ليست قلعة مسكونة.
“أوه ، أنا آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا لو أخبرته بأنها حلمت أن هذا المكان سيكون قلعة أشباح؟
“ليس هناك ما تخافين منه.”
نظر لها ليونارد بنظرة قلقة على وجهه.
وبدلاً من أن تشعر ناتاشا بالإهانة بدت مستمتعة.
ومع ذلك ، هذا لن يحافظ على هيبة الدوقية الكبرى عندما تطلب منها إعادة الخادمات.
“ليون ، ماذا قلتَ لها ؟ تبدوا خائفة للغاية.”
“أنتَ هنا أخيرًا!”
أمسكت يد دافئة و ناعمة بيدها ، لقد كانت يد بعيدة كل البُعد عن يد الشبح. تجمدت سيلين في مكانها وضغطت فمها بإحكام.
“أنتَ هنا أخيرًا!”
“لا تقلقي! هذا الرجل لديه قدرة خاصة على التخويف! لا أعرف ماذا سمعتِ منه لكنكِ لستِ هنا ليتم إيذائكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين ألا تدرك نظرة الصبي الصغير التي كانت تخترقها.
تنفست سيلين ببطء واسترخى نفسها.
“سأشرح! حتى لو مت ، أنا لا أموت. لذا بغض النظر عن عدد مرات موتي ، أعود للحياة مرة أخرى.”
“أعلم….”
أومأ ليونارد برأسه وبدأ في السير نحو البوابة. كانت سيلين قريبة منه قدر الإمكان.
لحظة ، هل أنتِ مريضة؟”
يجب أن تكون مرعوبة.
أمسك ليونارد بيد سيلين من ناتاشا.
كان لدى ناتاشا نبرة إغاظة.
“انظري لي!”
“نعم ، لقد تحققت من الأمر بالفعل.”
نظرت سيلين إلى ليونارد الذي نظر لها بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ناتاشا ، كيف حالكِ؟”
“أنا بخير.”
“هل أنتِ خائفة جدًا مني؟”
“ما الخطب؟”
لكن مع تقدمهم ، ظهر أمامها مشهد مألوف. رأس أيل محشو ، صفوف من الدروع ، زينة ثلجية غير ذائبة…
تناوبت ناتاشا على النظر لكل واحد منهم بفضول. أجاب ليونارد يإيجاز.
كان هذا هو المكان الذي وُلِدَ و ترعرع فيه لذا لم يكن يفهم سبب الخوف ، لكن بالنسبة لسيلين قد تشعر بالخوف بسبب المنزل الجديد.
“جسد سيلين ضعيف.”
“أخبرتكِ. هي تموت بسهولة.”
“تبدوا كذلك ، هل اتصل بالطبيبة بلانش؟”
أمسك ليونارد بيد سيلين من ناتاشا.
“سيلين ، هل ترغيب في رؤية الطبيبة؟”
وجهت ناتاشا سيلين إلى برجها الخاص وهي تطن بوجه منتصر.
“لا ، لا بأس.”
“ليونارد….؟”
عندما أجابت سيلين بحزم ، لم يضغط ليونارد عليها أكثر من ذلك.
كان ذلك كله بسبب الصبي الصغير الذي نظر إليهم بتعبير مرتبك بينما كان يقرأ على مكتب صغير بجوار الدوقة الكبرى.
“ناتاشا ، هل أمي و أبي هنا؟”
احتجت ناتاشا على الفور لصوت ليونارد الحازم.
“ذهب أبي للصيد.”
“هل أنتِ خائفة جدًا مني؟”
“مرة أخرى….!”
“لكنكَ لاتزال متعبًا ، صحيح؟”
فتحت سيلين عينيها في مفاجأة. احمر وجه ليونارد على الفور ، وكانت قبضته مشدودة بقوة كما لو أنه يريد ضرب أي شيء.
كان هذا هو المكان الذي وُلِدَ و ترعرع فيه لذا لم يكن يفهم سبب الخوف ، لكن بالنسبة لسيلين قد تشعر بالخوف بسبب المنزل الجديد.
“قلت له ألا يخرج هكذا!”
كان لدى ناتاشا نبرة إغاظة.
هزت ناتاشا كتفها بلا مبالاة.
“ليونارد!”
“هو لا يستمع لنا. أصرعلى عدم معرفة توقيت عودتكَ ، كيف يمكنني منعه؟ إلى جانب ذلك ، قال أبي بأنه يستمتع بصيد الوحوش.”
“ما الذي أفعله بخصوص هذا…”
“فهمت. ماذا عن أمي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ناتاشا بشكل مشرق.
“هي تعمل.”
-ترجمة إسراء
أومأ ليونارد برأسه وبدأ في السير نحو البوابة. كانت سيلين قريبة منه قدر الإمكان.
رفعت الدوقة الكبرى يدها وأسكتت الأشقاء .
“تبدوان قريبان.”
“ذهب أبي للصيد.”
كان لدى ناتاشا نبرة إغاظة.
“……..”
“إنه ليس كذلك.”
“قلت له ألا يخرج هكذا!”
“إنه ليس كذلك!”
“ناتاشا ، هل أمي و أبي هنا؟”
ضحكت ناتاشا و تنهد ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ليونارد في الذعر. كان من المستحيل تقليل عدد الخادمات المرافقات لأمه ولأخته.
“سأشرح كل شيء ، أمام أمي.”
لم تُجب على السؤال. كانت سيلين واثقة من نفسها في أي مكان كانت فيه عندما كانت معه.
“واو ، هل أنتَ جاد بما يكفي لتخبر أمي؟”
ليس السبب لأن الدوقة الكبرى كانت تكتسحها بعيونها الباردة ، وليس بسبب كل الأشياء التي خلفها ، وليس بسبب الورود البيضاء التي تملأ المكان.
وصلوا إلى البوابة القديمة. أمسك ليونارد بمقبض على شكل رأس ذئب و فتح الباب.
‘ذلك الرجل …..!’
توقفت سيلين عن التنفس للحظة.
‘بارد….!’
عاد خوفها السابق كما كان عندما قابلت ناتاشا. لم تتعرف سيلين على صوت ليونارد عندما قدمها للدوقة.
-ترجمة إسراء
ليس السبب لأن الدوقة الكبرى كانت تكتسحها بعيونها الباردة ، وليس بسبب كل الأشياء التي خلفها ، وليس بسبب الورود البيضاء التي تملأ المكان.
رفعت الدوقة الكبرى يدها وأسكتت الأشقاء .
كان ذلك كله بسبب الصبي الصغير الذي نظر إليهم بتعبير مرتبك بينما كان يقرأ على مكتب صغير بجوار الدوقة الكبرى.
عبست الدوقة الكبرى.
كانت عيناه صفراء زاهية وشعر أحمر مثل ناتاشا و تناثر النمش على وجهه.
أمسكت يد دافئة و ناعمة بيدها ، لقد كانت يد بعيدة كل البُعد عن يد الشبح. تجمدت سيلين في مكانها وضغطت فمها بإحكام.
كان هو الشبح الثاني الذي واجهته البطلة عندما دخلت للمرحلة المخفية.
“تبدوان قريبان.”
“تعالي لهنا.”
“حسنًا ، نصف ذلك. أموت بسهولة. وفي كل مرة أشعر بالألم.”
اخترق الصوت البارد وعي سيلين. تقدمت ببطء.
“واو ، هل أنتَ جاد بما يكفي لتخبر أمي؟”
في تلكَ اللحظة ، سد ليونارد الطريق أمامها. رفعت الدوقة حواجبها.
“لا ، لا بأس.”
“ماذا؟”
‘اهدأي، لقد كانت قلعة أشباح ، وهذا المكان مليء بالأشخاص الأحياء لا توجد أشباح!’
“أمي لدي شيء أشرحه لكِ.”
“أمي ، نحن بحاجة لخادمة مرافقة ماهرة. شخص يمكنه البقاء معها في أي وقت وفي كل مكان.”
“……..”
تناوبت ناتاشا على النظر لكل واحد منهم بفضول. أجاب ليونارد يإيجاز.
حدقت الدوقة باهتمام في ابنها الأكبر.
“ناتاشا ، هل أمي و أبي هنا؟”
“سيلين تموت بسهولة.”
رفعت الدوقة الكبرى يدها وأسكتت الأشقاء .
“ماذا؟”
أكد ليونارد.
‘ذلك الرجل …..!’
“اشباح؟”
كانت سيلين مذهولة ، وأصبح عقلها فارغًا في لحظة. كانت تعلم أن ليونارد سيقول شيئًا فظيعًا عنها ، لكنها لم تكن تعلم بأنه سيقول مثل هذا الشيء في هذا الموقف.
“لا.”
مشيت بجانب ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن البقاء معي؟”
“سأشرح! حتى لو مت ، أنا لا أموت. لذا بغض النظر عن عدد مرات موتي ، أعود للحياة مرة أخرى.”
“تعالي لهنا.”
حاولت سيلين ألا تدرك نظرة الصبي الصغير التي كانت تخترقها.
ضحكت ناتاشا و تنهد ليونارد.
كما كانت تتذكر سيلين ، لقد طعن الصبي البطلة بخنجر مرصع يشبه قرن الماعز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، هل ترغيب في رؤية الطبيبة؟”
“هل أنتِ خالدة؟”
مظر ليونارد إلى سيلين بنظرة قلقة. كانت سيلين أكثر توترًا مما كانت عليه عندما ذهبت للغابة لصد زعيم الشياطين.
“حسنًا ، نصف ذلك. أموت بسهولة. وفي كل مرة أشعر بالألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ليونارد أن يتبعها لكن ناتاشا رفضت بشدة وأجبرته على العودة.
يبدوا أن الدوقة قد أدركت شيئًا ما عنها .
“هذه الآنسة سيلين هانت. سيلين ، هذه ناتاشا ، أختي الصغرى.”
“مستحيل….ليونارد!”
أومأت سيلين برأسها.
“هي التي أراها تحتضر في أحلامي طوال الوقت.”
ليس السبب لأن الدوقة الكبرى كانت تكتسحها بعيونها الباردة ، وليس بسبب كل الأشياء التي خلفها ، وليس بسبب الورود البيضاء التي تملأ المكان.
“ولم يكن هناك نهاية لموتي وعودتي للحياة.”
عبس ليونارد.
ساد الصمت الشديد في الغرفة.
كان ذلك كله بسبب الصبي الصغير الذي نظر إليهم بتعبير مرتبك بينما كان يقرأ على مكتب صغير بجوار الدوقة الكبرى.
فتحت الدوقة الكبرى فمها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر هكذا … أنتِ خرقاء أيضًا. يجب أن أكون قادرًا على الوثوق بكِ.”
“لذلك، طالما الآنسة هانت لا تموت . سيتمكن ليونارد من أن ينعم بليلة هادئة….”
تشووك-!
أكد ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد تحققت من الأمر بالفعل.”
“انظري لي!”
عبست الدوقة الكبرى.
أمسك ليونارد بيد سيلين من ناتاشا.
“لكنكَ لاتزال متعبًا ، صحيح؟”
تمتمت ناتاشا ثم تقدمت بصوت بهيج ، كان لديها فكرة جيدة.
“…….”
“من الجميل رؤيتكِ! أنتِ لا تعلمين منذ متى كان ليونارد يبحث عنكِ.”
شهقت ناتاشا بحدة.
تشووك-!
“ماتت الآنسة هانت مرة أخرى حتى بعد لقاء ليون!”
“لا.”
أومأت سيلين برأسها.
“إنه ليس كذلك!”
“أخبرتكِ. هي تموت بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لابدَ أنها خائفة.’
على عكس ناتاشا ، التي بدت مندهشة للغاية ، احتفظت الدوقة الكبرى بتعبير بارد طوال الوقت.
“هذه الآنسة سيلين هانت. سيلين ، هذه ناتاشا ، أختي الصغرى.”
“أمي ، نحن بحاجة لخادمة مرافقة ماهرة. شخص يمكنه البقاء معها في أي وقت وفي كل مكان.”
وضع ليونارد يده على كتف سيلين.
“ما الذي أفعله بخصوص هذا…”
فتحت الدوقة الكبرى فمها مرة أخرى.
بدت الدوقة الكبرى مضطربة بعض الشيء.
-ترجمة إسراء
“الماركيزة ماينهابن قالت إنها بحاجة لخادمات مرافقات ، لذلك أرسلتهن جميعًا باستثناء ثلاثة من خادمات ناتاشا و سبع من خادماتي.”
“لا تعتقد أن كل شخص في العالم يجب أن يكون لا تشوبه شائبة مثل ليون!”
بدأ ليونارد في الذعر. كان من المستحيل تقليل عدد الخادمات المرافقات لأمه ولأخته.
ليس السبب لأن الدوقة الكبرى كانت تكتسحها بعيونها الباردة ، وليس بسبب كل الأشياء التي خلفها ، وليس بسبب الورود البيضاء التي تملأ المكان.
ومع ذلك ، هذا لن يحافظ على هيبة الدوقية الكبرى عندما تطلب منها إعادة الخادمات.
هزت ناتاشا كتفها بلا مبالاة.
تنهدت الدوقة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا لو أخبرته بأنها حلمت أن هذا المكان سيكون قلعة أشباح؟
“سوف أكتشف الأمر. لكني أحتاج للحصول على وقت حتى أحصل على الخادمات التي أرسلتها للماركيزة أو أن أحصل على مرافقة من عائلة أخرى . حتى ذلك الحين ، ليس لدينا خيار سوى المخاطرة.”
“هل أنتِ قلقة للغاية من العيش هنا؟”
“هذا غيرممكن!”
“ليون ، ماذا قلتَ لها ؟ تبدوا خائفة للغاية.”
صاح ليونارد على عجل ، بدت الدوقة الكبرى مندهشة و رمشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما الآنسة هانت لا تموت . سيتمكن ليونارد من أن ينعم بليلة هادئة….”
“ليونارد….؟”
“جسد سيلين ضعيف.”
“إنها امرأة تغرق أثناء الاستحمام بمفردها ، وتتعثر وتموت أثناء السير على طريق غير جيد، لا يمكن تركها بمفردها!”
“إنها امرأة تغرق أثناء الاستحمام بمفردها ، وتتعثر وتموت أثناء السير على طريق غير جيد، لا يمكن تركها بمفردها!”
“الأمر أكثر جدية مما يبدوا….”
لم تُجب على السؤال. كانت سيلين واثقة من نفسها في أي مكان كانت فيه عندما كانت معه.
تمتمت ناتاشا ثم تقدمت بصوت بهيج ، كان لديها فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح ليونارد على عجل ، بدت الدوقة الكبرى مندهشة و رمشت.
“ماذا عن البقاء معي؟”
إذا كان هذا هو الوضع المعتاد ، لكانت قد سألته لماذا يحدق بها بتلكَ الطريقة. لكن سيلين لم تلاحظ نظرة ليونارد على الإطلاق.
“لا.”
“لا تقلقي! هذا الرجل لديه قدرة خاصة على التخويف! لا أعرف ماذا سمعتِ منه لكنكِ لستِ هنا ليتم إيذائكِ!”
“لماذا!”
“قلت له ألا يخرج هكذا!”
احتجت ناتاشا على الفور لصوت ليونارد الحازم.
“قلت له ألا يخرج هكذا!”
“لماذا؟ اعتقدت بأنكَ ستحب أن أفعل ذلك.”
“حسنًا ، نصف ذلك. أموت بسهولة. وفي كل مرة أشعر بالألم.”
“ليس الأمر هكذا … أنتِ خرقاء أيضًا. يجب أن أكون قادرًا على الوثوق بكِ.”
كانت هذه المرحلة مخيفة مليئة بالفخاخ الماكرة ، حتى بذاكرتها كانت تتذكر بأنها قد ماتت عدة مرات في نفس الفخ.
“لا تعتقد أن كل شخص في العالم يجب أن يكون لا تشوبه شائبة مثل ليون!”
كان هو الشبح الثاني الذي واجهته البطلة عندما دخلت للمرحلة المخفية.
رفعت الدوقة الكبرى يدها وأسكتت الأشقاء .
“هل هذا مخيف؟ لم أسمع بمثل هذه الإشاعة من قبل.”
“لقد اتخذت القرار. تبقى الآنسة هانت مع ناتاشا حتى تأتي المرافقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا لو أخبرته بأنها حلمت أن هذا المكان سيكون قلعة أشباح؟
وجهت ناتاشا سيلين إلى برجها الخاص وهي تطن بوجه منتصر.
“ماتت الآنسة هانت مرة أخرى حتى بعد لقاء ليون!”
حاول ليونارد أن يتبعها لكن ناتاشا رفضت بشدة وأجبرته على العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، طالما الآنسة هانت لا تموت . سيتمكن ليونارد من أن ينعم بليلة هادئة….”
ابتلعت سيلين لعابها وهي تحاول السيطرة على الارتجاف.
عاد خوفها السابق كما كان عندما قابلت ناتاشا. لم تتعرف سيلين على صوت ليونارد عندما قدمها للدوقة.
“هل أنتِ خائفة جدًا مني؟”
“ذهب أبي للصيد.”
بالطبع فشلت.
“جسد سيلين ضعيف.”
-ترجمة إسراء
أمسك ليونارد بيد سيلين من ناتاشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، هل ترغيب في رؤية الطبيبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، هل ترغيب في رؤية الطبيبة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
