في يوم واحد فقط ، سرعان ما تحول الطقس إلى البرودة. كان مستوى من البرد لم تشعر به سيلين من قبل. لذلك ، قبلت بامتنان تفضيل ناتاشا لإثارة ضجة وإحضار جميع أنواع الفراء إليها.
لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.
“كيف بحق خالق الجحيم كسرتِ هذا العناد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخل.”
“لقد كان الأمر صعبًا بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر فقط أنه يجب علي التعود على هذه الطاقة الآن.”
ضحكت بهدوء. في هذه الأثناء ، شبكت ناتاشا يدها اليمنى بإحكام بكلتا يديها وفتحت فمها.
“لقد كان الأمر صعبًا بعض الشيء.”
“يجب أن تكوني بأمان.”
“ما الذي أنت متفاجئ بشأنه؟”
“إنها وحوش عادية ، حتى لو ذهبت لوحدي فلن أموت.”
في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.
“ومع ذلك ، إذا متِ ، ليون …”
اخترقت جسدها خمسة أو ستة قرون مكسورة.
كانت ناتاشا مندهشة للحظة وعضت على شفتيها.
لقد كان صوت ليونارد مليئًا بالقلق لا العتاب.
قامت سيلين بإمالة رأسها.
“ألستَ مشغولاً؟”
بالطبع ، إذا ماتت ، سيعاني ليونارد من عدم القدرة على النوم. لم يكن على ناتاشا أن تغلق فمها كما لو أنها قالت شيئًا غبيًا.
“هاااه ، هاااه ….”
“نعم ، لن يكون قادرًا على النوم. سأحرص على عدم حدوث ذلك.”
“هل انتِ خائفة؟”
عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.
“هل انتِ خائفة؟”
“يمكننى ان اثق بكِ. تعالي ، خذي هذا.”
لقد انتظروا الوحوش التي كانت تقترب من لحظة لأخرى.
بقول ذلك ، عندما فتحت ناتاشا حقيبتها الصغيرة ، كان بالداخل حجر داكن أخضر.
لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.
“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيل….”
“إنها هدية ، والدوق الأكبر يدعم مهمتكِ الرسمية مع ليون ، لذا خذيه.”
في تلك اللحظة بالذات ، كانت الوحوش التي كانت لا تزال تتشبث ببعضها البعض وتحافظ على الكتلة مبعثرة.
لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.
جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.
“هل هي إيل؟”
“مستعمرة.”
“إنه أنا.”
… لا ، لقد كان رضيعًا.
سُمع صوت ثقيل ، وعبست ناتاشا.
بينما كانت تموت كل يوم بمفردها في القصر الفظيع ، اعتقدت سيلين أنها ستكرر الموت المؤلم مرات لا تحصى في أول تساقط للثلوج. ومع ذلك ، الآن ، لف ثوب دافئ حولها ، ويمكن للسحر أن يدفئها.
“ادخل.”
“كن حذرا.”
هناك ، ظهر ليونارد ، مغطى بالفراء من الرأس إلى أخمص القدمين مثل سيلين.
“أنا بحاجة إلى تعلم ركوب الخيل.”
“لماذا لا يمكنك الانتظار لحظة؟”
نظرت سيلين إلى الأمام مباشرة.
“….”
“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”
لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.
في يوم واحد فقط ، سرعان ما تحول الطقس إلى البرودة. كان مستوى من البرد لم تشعر به سيلين من قبل. لذلك ، قبلت بامتنان تفضيل ناتاشا لإثارة ضجة وإحضار جميع أنواع الفراء إليها.
“هل انتِ جاهزة للمغادرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قلبه عند الإدراك. لا يمكن الشعور بهذا المستوى من التدفق السحري إلا بجوار الساحر….
“نعم.”
“بمجرد أن تعتادي على ذلك ، هذا يعني أنكِ وقعتِ في حب الشياطين.”
أومأت سيلين برأسها وأخذت يد ليونارد الممدودة بشكل طبيعي.
لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”
“ثم سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتِ جاهزة للمغادرة؟”
“كن حذرا.”
قام بالإمساك براشير وقفز إلى المستعمرة.
لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.
في النهاية ، نزل الاثنان على الفور من برج القلعة وانطلقوا. بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيلين وقت لتعلم ركوب الخيل ، لذلك اضطرت هي و ليونارد لركوب حصان واحد معًا مرة أخرى.
لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”
قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قلبه عند الإدراك. لا يمكن الشعور بهذا المستوى من التدفق السحري إلا بجوار الساحر….
“أنا بحاجة إلى تعلم ركوب الخيل.”
حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.
عند سماع كلماتها ، سمع صوته الرافض.
“لا تخرجيها في المقام الأول . سأعطيكِ إشارة ، عندما يتحول لون راشير للأحمر عليكِ فعل ما بوسعكِ.”
“أليست الخيول مخلوقات حية لا تعرفين متى من الممكن أن يقفز؟ قد يكون الأمر خطيرًا.”
عادت سيلين إلى رشدها وتابعت ليونارد. انحنى ليونارد إلى الأمام مع راشير كما لو كانت عيناه على السيف ، لكنه بدا مهيبًا وغير سخيف.
هزت رأسها قليلا.
“كيف بحق خالق الجحيم كسرتِ هذا العناد؟”
في اللعبة ، كانت الشخصية الرئيسية قادرة على التحكم بشكل صحيح في الحصان ، وطالما أنها لم تجري بسرعة كبيرة ، فلن تموت. ومع ذلك ، لم تستطع إخبار ليونارد الحقيقة حول ذلك ، لذا قالت بصوت مشرق.
رمشت عيون سيلين ذات اللون الأزرق الرمادي.
“سيكون هناك معلم لركوب الخيل و ستحميني الخادمات المرافقات ، فما الذي يُقلقكَ ، سأتأكد من عدم ازعاجكَ.”
عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.
تنهد ليونار.
‘أخيراً…!’
“…. حسنًا ، ولكن عندما تتعلمين عليكِ طلبي.”
–ترجمة إسراء
“ألستَ مشغولاً؟”
“أنا ساحرة.”
“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”
هزت رأسها قليلا.
حاولت سيلين أن تقول إن ليونارد كان قلقًا للغاية ، لكنها أغلقت فمها وهي تتذكر موتها الفظيع الذي شهده.
“مستعمرة.”
تبع إجابتها.
“أنا لست معتادًا على ذلك أيضًا.”
“هل فهمتِ؟”
سُمع صوت ثقيل ، وعبست ناتاشا.
“نعم ، سوف أخبركَ بالتأكيد ، لذا لا تقلق.”
“لا تخرجيها في المقام الأول . سأعطيكِ إشارة ، عندما يتحول لون راشير للأحمر عليكِ فعل ما بوسعكِ.”
بدا ليونارد مرتاحًا في تلك اللحظة ، واسترخى جسده.
كراك–!
وهكذا ، ركبوا ما يزيد قليلاً عن نصف يوم ووصلوا إلى أرض قاحلة حيث لم يكن هناك سوى الأشواك. نزل على الأرض بهدوء لدرجة أنه بدا و كأنه لم يركب الحصان.
لم يجب ليونارد.
ثم أوقف كلماته ، قفز إلى أسفل ، سحب راشير وأغمض عينيه وركز.
“سيلين …!”
في تلك اللحظة ، تحولت شفرة راشير للون الأسود.
“لا تخرجيها في المقام الأول . سأعطيكِ إشارة ، عندما يتحول لون راشير للأحمر عليكِ فعل ما بوسعكِ.”
“إنه قريب.”
وفجأة ، فكر في أنه لولا سيلين ، لكان قد تم سحقه الوحوش بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع حتى التنفس بشكل صحيح ، حتى البحث عن الجوهر ، وتسللت ابتسامة مريرة عبر شفتيه.
عادت سيلين إلى رشدها وتابعت ليونارد. انحنى ليونارد إلى الأمام مع راشير كما لو كانت عيناه على السيف ، لكنه بدا مهيبًا وغير سخيف.
لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.
“…هنا.”
“بمجرد أن تعتادي على ذلك ، هذا يعني أنكِ وقعتِ في حب الشياطين.”
خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.
في اللعبة ، كانت الشخصية الرئيسية قادرة على التحكم بشكل صحيح في الحصان ، وطالما أنها لم تجري بسرعة كبيرة ، فلن تموت. ومع ذلك ، لم تستطع إخبار ليونارد الحقيقة حول ذلك ، لذا قالت بصوت مشرق.
انتفخت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. لقد مرت بالفعل مرتين ، لكن الهالة غير السارة حلقت عليها ، وهو أمر لم تكن لتعتاد عليه.
“حسنا.”
“هل انتِ خائفة؟”
“ومع ذلك ، إذا متِ ، ليون …”
لقد كان صوت ليونارد مليئًا بالقلق لا العتاب.
إذا أصيب ، فمن سيحمي سيلين بحق خالق الجحيم….؟
“لا.”
حقيقة أنها لم تكن مضطرة إلى التعود على هذه الهالة غير السارة بدلاً من ذلك جعلها تشعر بالراحة. في لحظة ، هاجمتهم الهالة الكريهة بشدة.
نظرت سيلين إلى الأمام مباشرة.
“إنه أنا.”
“كنت أفكر فقط أنه يجب علي التعود على هذه الطاقة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست الخيول مخلوقات حية لا تعرفين متى من الممكن أن يقفز؟ قد يكون الأمر خطيرًا.”
“أنا لست معتادًا على ذلك أيضًا.”
اتسعت عيناها. تحرك ليونارد بسرعة وبدقة لدرجة أن مسار راشير بدا وكأنه منحنى لامع وتوغل في وسط المستعمرة. شعرت بعرق بارد يقطر من عمودها الفقري واستمرت في متابعة تحركاته بعينيها.
“ماذا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. لقد مرت بالفعل مرتين ، لكن الهالة غير السارة حلقت عليها ، وهو أمر لم تكن لتعتاد عليه.
في كلماته ، شكت في أذنيها للحظة. أليس ليونارد هو من هزم عددًا لا يحصى من الوحوش في الماضي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، رفع راشير دون تردد.
“بمجرد أن تعتادي على ذلك ، هذا يعني أنكِ وقعتِ في حب الشياطين.”
“حسنا.”
أجاب ليونارد بوجه حازم.
بعد فترة من الزمن.
“لذا عليكِ الحذر.”
“لذا عليكِ الحذر.”
“نعم.”
كانت الدقائق القليلة بين وفاتها ونهوضها أطول فترة انتظار في حياته.
أومأت سيلين برأسها.
حاولت سيلين أن تقول إن ليونارد كان قلقًا للغاية ، لكنها أغلقت فمها وهي تتذكر موتها الفظيع الذي شهده.
حقيقة أنها لم تكن مضطرة إلى التعود على هذه الهالة غير السارة بدلاً من ذلك جعلها تشعر بالراحة. في لحظة ، هاجمتهم الهالة الكريهة بشدة.
أومأت سيلين برأسها وأخذت يد ليونارد الممدودة بشكل طبيعي.
عندما استدعت على الفور قواها السحرية في جميع أنحاء جسدها ، وضع ليونارد يده على ظهرها.
لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.
“لا تخرجيها في المقام الأول . سأعطيكِ إشارة ، عندما يتحول لون راشير للأحمر عليكِ فعل ما بوسعكِ.”
إذا أصيب ، فمن سيحمي سيلين بحق خالق الجحيم….؟
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخل.”
لقد انتظروا الوحوش التي كانت تقترب من لحظة لأخرى.
في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.
بعد فترة من الزمن.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الكثير من الأحجار السحرية دفعة واحدة.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس السحر صعبًا….”
كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التحكم في ساقيها المرتعشتين.
في يوم واحد فقط ، سرعان ما تحول الطقس إلى البرودة. كان مستوى من البرد لم تشعر به سيلين من قبل. لذلك ، قبلت بامتنان تفضيل ناتاشا لإثارة ضجة وإحضار جميع أنواع الفراء إليها.
سيطر عليها الخوف والاشمئزاز.
“لا.”
لم تكن الوحوش التي تقترب منهم مثل قطعان الوحوش التي رأوها من قبل. صعدوا على بعضهم البعض وصعدوا ليصبحوا كتلة واحدة بحجم المنزل.
رمشت عيون سيلين ذات اللون الأزرق الرمادي.
أطلق ليونارد تأوهًا.
“… أنت وسيم … ستكون مضيعة إن كان لديكَ ندوب.”
“اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس السحر صعبًا….”
“ما هذا؟”
“لماذا لا يمكنك الانتظار لحظة؟”
“مستعمرة.”
“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”
تحول راشير للون الأزرق.
لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.
“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”
قام بقطع الوحوش بشكل محموم وتجاوزها ، لكنه لم يستطع الاقتراب من القلب حيث كان القائد يُخرج الصغار باستمرار.
على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.
أجاب ليونارد بصراحة ، وهو يئن بينما يأخذ القليل من دفئها.
في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.
أومأت سيلين برأسها.
قام بالإمساك براشير وقفز إلى المستعمرة.
“ماذا …؟”
اتسعت عيناها. تحرك ليونارد بسرعة وبدقة لدرجة أن مسار راشير بدا وكأنه منحنى لامع وتوغل في وسط المستعمرة. شعرت بعرق بارد يقطر من عمودها الفقري واستمرت في متابعة تحركاته بعينيها.
قطع ليونارد الوحوش التي منعته من الوصول إلى القلب بضربة واحدة.
مر الوقت الذي بدا وكأنه دهور ، وانطلق ضوء أحمر من المكان الذي حفره ليونارد. كانت هذه الإشارة التي كانت تنتظرها.
‘الآن سيلين آمنة.’
اختارت سيلين أكثر سماتها تدميراً.
“إنه قريب.”
ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء من المستعمرة بأكملها. حريق هائل لدرجة أنه محا مظهر ليونارد.
عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة إلى أنفها.
“هاااه ، هاااه ….”
“ما الذي أنت متفاجئ بشأنه؟”
أخذت سيلين آخر حجر سحري متبقي من جيبها وضغطته في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. حسنًا ، ولكن عندما تتعلمين عليكِ طلبي.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الكثير من الأحجار السحرية دفعة واحدة.
جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.
على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت سيلين أكثر سماتها تدميراً.
عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة بالقرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها ، حتى وتيرتها أصبح أسرع.
حاولت سيلين أن تقول إن ليونارد كان قلقًا للغاية ، لكنها أغلقت فمها وهي تتذكر موتها الفظيع الذي شهده.
عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة إلى أنفها.
ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.
“تعال ، اخرج …!”
رمشت عيون سيلين ذات اللون الأزرق الرمادي.
كان العرق يقطر على جبين ليونارد.
“نعم.”
قام بقطع الوحوش بشكل محموم وتجاوزها ، لكنه لم يستطع الاقتراب من القلب حيث كان القائد يُخرج الصغار باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها وحوش عادية ، حتى لو ذهبت لوحدي فلن أموت.”
قبل ثلاث سنوات ، ظل مريضًا لمدة شهر بعد قتل المستعمرة. استغرق الأمر نصف عام ليعود إلى حالته الأصلية.
اجتاح جسده ألم مبرح وكأن البرق يضربه. كان ليونارد مليئًا بالبهجة.
‘في ذلك الوقت ، كنت أعرف أنها مستعمرة ، لذلك كنت قادرًا على الاستعداد.’
جلجة–!
وفجأة ، فكر في أنه لولا سيلين ، لكان قد تم سحقه الوحوش بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع حتى التنفس بشكل صحيح ، حتى البحث عن الجوهر ، وتسللت ابتسامة مريرة عبر شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”
“آكك–!”
هناك ، ظهر ليونارد ، مغطى بالفراء من الرأس إلى أخمص القدمين مثل سيلين.
اجتاح جسده ألم مبرح وكأن البرق يضربه. كان ليونارد مليئًا بالبهجة.
“لماذا لا يمكنك الانتظار لحظة؟”
لقد وجد الجوهر أخيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كانت معركة بينه و بين القائد الوحش.
“ليونارد …”
“ألستَ مشغولاً؟”
أحرقت سيلين الوحوش التي امتدت إليها بقواها السحرية وحدقت في ليونارد بنظرة ثاقبة. الآن ، يمكنها أن ترى شخصيته بالكامل.
في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.
كان يقطع الوحوش بنفس السرعة التي استخدم فيها راشير في البداية. كان الوحش يصرخ منذ فترة قصيرة ، على الرغم من رؤيته يُحرك راشير دون أن يرتجف ، كان بإمكانها أن تدرك أنه لا توجد مشكلة.
قام بقطع الوحوش بشكل محموم وتجاوزها ، لكنه لم يستطع الاقتراب من القلب حيث كان القائد يُخرج الصغار باستمرار.
قامت بتخزين كل الطاقة السحرية لضرب القائد ودعت أن لا يتأذى ليونارد على الإطلاق.
عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.
قطع ليونارد الوحوش التي منعته من الوصول إلى القلب بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هدية ، والدوق الأكبر يدعم مهمتكِ الرسمية مع ليون ، لذا خذيه.”
كانت النهاية أمامه مباشرة.
اجتاح جسده ألم مبرح وكأن البرق يضربه. كان ليونارد مليئًا بالبهجة.
‘أخيراً…!’
لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.
أخيرًا ، ظهرت بيضة حمراء متوهجة بحجم الإنسان أمام عينيه.
أخذت سيلين آخر حجر سحري متبقي من جيبها وضغطته في يدها.
طعن ليونارد على الفور البيضة بـراشير.
هزت رأسها قليلا.
في تلك اللحظة بالذات ، كانت الوحوش التي كانت لا تزال تتشبث ببعضها البعض وتحافظ على الكتلة مبعثرة.
لم تكن الوحوش التي تقترب منهم مثل قطعان الوحوش التي رأوها من قبل. صعدوا على بعضهم البعض وصعدوا ليصبحوا كتلة واحدة بحجم المنزل.
‘الآن سيلين آمنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.
فكر وهو يطعن راشير أعمق وأعمق في البيضة المهتزة بشكل محموم.
“إنه قريب.”
الآن كانت معركة بينه و بين القائد الوحش.
طعن ليونارد على الفور البيضة بـراشير.
كراك–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.
في تلك اللحظة ، تشققت البيضة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
رفرفت عيون ليونارد. شيء يبدو وكأنه إنسان كان يرقد بين قشر البيض المتناثر.
–ترجمة إسراء
… لا ، لقد كان رضيعًا.
“نعم.”
بطبيعة الحال ، رفع راشير دون تردد.
حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.
ومع ذلك ، كانت حركات يده أبطأ قليلاً من المعتاد ، وأعطى الوحش القائد وقتًا كافيًا. توسع المولود على الفور إلى دودة بشعة مع قرون تنمو في كل مكان واندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليونارد ، الثلج يتساقط!”
كانت لحظة عابرة.
“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”
عرف ليونارد أنه سيتأذى بشدة.
عادت سيلين إلى رشدها وتابعت ليونارد. انحنى ليونارد إلى الأمام مع راشير كما لو كانت عيناه على السيف ، لكنه بدا مهيبًا وغير سخيف.
إذا أصيب ، فمن سيحمي سيلين بحق خالق الجحيم….؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت سيلين أكثر سماتها تدميراً.
بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.
عندما عاد إلى رشده ، كان قد أدخل راشير بالكامل في وسط الوحش القائد دون جرح واحد. ثم التفت على الفور إلى سيلين بمجرد أن بدأ الوحش القائد في التدهور.
“إنه أول تساقط للثلوج.”
“سيلين …!”
قامت بتخزين كل الطاقة السحرية لضرب القائد ودعت أن لا يتأذى ليونارد على الإطلاق.
انطلق من فمه صوت يشبه صراخ وحش.
منذ أن اختفت الشمس بالفعل في الأفق ، حيث أصر على مغادرتهم بعد زوال الألم الوهمي.
اخترقت جسدها خمسة أو ستة قرون مكسورة.
ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.
توقف قلبه عند الإدراك. لا يمكن الشعور بهذا المستوى من التدفق السحري إلا بجوار الساحر….
“هل انتِ خائفة؟”
كان يعلم أنه سيتعرض لإصابة خطيرة ، لكن سبب عدم تعرضه للأذى هو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.
جلجة–!
بالطبع ، إذا ماتت ، سيعاني ليونارد من عدم القدرة على النوم. لم يكن على ناتاشا أن تغلق فمها كما لو أنها قالت شيئًا غبيًا.
سقط راشير على الأرض.
عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة بالقرب منها.
تحول ليونارد على الفور إلى سيلين ، التي كانت قد انهارت بالفعل. انتزع القرون من جسدها وعانقها. لسوء الحظ ، وعي سيلين لم يغادر جسدها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس السحر صعبًا….”
“لماذا … لماذا!”
عرف ليونارد أنه سيتأذى بشدة.
فتحت سيلين فمها. وصلت همسات ناعمة إلى آذان ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.
“… أنت وسيم … ستكون مضيعة إن كان لديكَ ندوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، تحولت شفرة راشير للون الأسود.
كانت الدقائق القليلة بين وفاتها ونهوضها أطول فترة انتظار في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. لقد مرت بالفعل مرتين ، لكن الهالة غير السارة حلقت عليها ، وهو أمر لم تكن لتعتاد عليه.
رمشت عيون سيلين ذات اللون الأزرق الرمادي.
“….”
“سيل….”
“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”
“أنا أكثر فائدة مما كنت تعتقد ، أليس كذلك؟”
قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.
“….”
“أنا ساحرة.”
لم يجب ليونارد.
بعد فترة من الزمن.
لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.
بدا ليونارد مرتاحًا في تلك اللحظة ، واسترخى جسده.
***
جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.
جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.
في تلك اللحظة بالذات ، كانت الوحوش التي كانت لا تزال تتشبث ببعضها البعض وتحافظ على الكتلة مبعثرة.
منذ أن اختفت الشمس بالفعل في الأفق ، حيث أصر على مغادرتهم بعد زوال الألم الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. لقد مرت بالفعل مرتين ، لكن الهالة غير السارة حلقت عليها ، وهو أمر لم تكن لتعتاد عليه.
“… أليس الجو باردًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.
حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.
قبل ثلاث سنوات ، ظل مريضًا لمدة شهر بعد قتل المستعمرة. استغرق الأمر نصف عام ليعود إلى حالته الأصلية.
“أفضل من التجمد حتى الموت.”
“يجب أن تكوني بأمان.”
أجاب ليونارد بصراحة ، وهو يئن بينما يأخذ القليل من دفئها.
لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.
“ما الذي أنت متفاجئ بشأنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استدعت على الفور قواها السحرية في جميع أنحاء جسدها ، وضع ليونارد يده على ظهرها.
ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.
“نعم.”
“أنا ساحرة.”
عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.
“أليس السحر صعبًا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لن يكون قادرًا على النوم. سأحرص على عدم حدوث ذلك.”
“اسأل عما إذا كان من الصعب علي التنفس. هذا النوع من الحرارة يستهلك القليل جدًا من الطاقة السحرية.”
لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”
“….شكرًا لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”
“ماذا؟”
“ثم سأذهب.”
هزت سيلين كتفيها وأومضت عينيها مندهشة من البرد الذي مر أمامها.
“سيكون هناك معلم لركوب الخيل و ستحميني الخادمات المرافقات ، فما الذي يُقلقكَ ، سأتأكد من عدم ازعاجكَ.”
“ليونارد ، الثلج يتساقط!”
“إنه قريب.”
سقطت رقاقات الثلج ببطء من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العرق يقطر على جبين ليونارد.
“إنه أول تساقط للثلوج.”
لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.
لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”
ضحكت بهدوء. في هذه الأثناء ، شبكت ناتاشا يدها اليمنى بإحكام بكلتا يديها وفتحت فمها.
بينما كانت تموت كل يوم بمفردها في القصر الفظيع ، اعتقدت سيلين أنها ستكرر الموت المؤلم مرات لا تحصى في أول تساقط للثلوج. ومع ذلك ، الآن ، لف ثوب دافئ حولها ، ويمكن للسحر أن يدفئها.
‘الآن سيلين آمنة.’
قبل كل شيء … لم تعد وحيدة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الكثير من الأحجار السحرية دفعة واحدة.
–ترجمة إسراء
“أنا بحاجة إلى تعلم ركوب الخيل.”
كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التحكم في ساقيها المرتعشتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
