عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.
“….ممم ، من الصعب التحرك قليلاً.”
“سآخذكم إلى تريان.”
“إنه مونتغمري. وهذه المرة بالتأكيد.”
تريان : دا بيت كدا عامل زي الكوخ سقفه مثلث
عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.
صلب ليونارد وجهه ، و كافح للحفاظ على رباطة جأشه.
“شكرًا لك.”
“لابدَ أن سموه كان غاضبًا جدًا.”
***
“هل هناك مشكلة؟”
“ماذا قال صاحب السمو ريكاردو؟”
“ستعرف عندما نذهب.”
بالضبط ثلاثون دقيقة.
“سيدي ، من فضلكَ لا تسئ الفهم.”
بالأمس ، ركض طوال اليوم ووصل إلى مقر إقامة المـاركيز مونتغمري ، قال الخادم بأنه مصاب بأنفلونزا شديدة و رفض حتى الحديث.
أحنى المرافق الذي كان يقودهما رأسه كما لو كان آسفًا ، “لقد رأى سموه بنفسه أن تريان سيكون مناسبًا لتنفيذ المهمة لأنه يتمتع بخرية الدخول و الخروج. إذا كنت لاتزال مترددًا ، فعليكَ كتابة تقرير.”
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
“لا بأس.”
في ذلك الوقت ، وقف ليونارد باحترام.
أجاب ليونارد ببرود.
ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.
“لن يتسغرق الأمرسوى أسبوع أو نحو ذلك ، ولا داعي لتغييره.”
“كيف هذا؟”
في النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم.
ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.
اتسعت عيون سيلين. كان أمامهم منزل صغير جميل لا يتناسب مع القصر الفاخر.
تريان : دا بيت كدا عامل زي الكوخ سقفه مثلث
تمتم ليونارد بجانبها.
ثم بدأ في شرح المحادثة التي أجراها مع ولي العهد منذ فترة.
“من بين تلكَ الغرف العديدة ، قدم لنا تريان . حتى الخدم الإمبراطوريين لا يستعملونه.”
سألت الكونتيسة فييرا بوجه شاحب.
“أحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”
كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.
حدق في المرأة التي كانت غاضبة لدرجة أن وجنتيها الشاحبتين احترقتا. لو سمع الآخرون ، لكانوا قد أخذوا أكثر من احتقار العائلة الإمبراطورية.
في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
رغم أنه في الواقع ، كان منزل تريان جميلاً من طابقين. لايهم عدم وجود موظفين مقيمين.
“أعلم أعلم.”
عند سماع كلماتها ، خف تعبيره ببطء.
“ماذا تقصدين؟”
“….حسنًا ، أنا سعيد.”
لم ير أحد راشـير يخرج من الغمد ، فقط سيلين يمكن أن تشعر بوميض من الضوء في اليد اليسرى للماركيز.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنفعل. طلبتكَ لحل الأمر.”
لقد مرّ اسبوع منذ وصولهم إلى قصر ولي العهد. أجبّت سيلين حياتها في تريان حقًا. الحياة في منزل عادي ، وليس في قصر ضخم.
“هل طلبتَ الموافقة؟”
“روت سيلين ، الآن كل ما عليكِ فعله هو وضع العجين في الفرن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.
عند ذلك ، اتبعت تعليمات داني ووضعت العجين في الفرن وأغلقت الباب.
“…….”
لم تكن بخاجة حقًا لخبز الخبز لأنه يكون هـناك طباخ متخصص يأتي مع كل وجبة. ومع ذلك، كانت سيلين تريد خبز الخبز بكـل الوسائل المناسبة.
اتسعت عيون سيلين. كان أمامهم منزل صغير جميل لا يتناسب مع القصر الفاخر.
بعد فترة…
“…….”
تذوقت داني الخبزالساخن وقالت بوجه مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، جاء اليوم الذي وعد به ولي العهد.
“روت سيلين ليست لديها أي ميول للطبخ. حسنًا ، لكنكِ ساحرة قوية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
لكن كلمات داني لم تكن مبالغة.
في قاعة المأدبة الهادئة ، دوى الصراخ فقط.
“….حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعت صرخات الخيول. وصلت عربة لنقلهم إلى قاعة المأدبة.
“حسنًا ، إن نقرت الروت على يدها سيحضر الطاهي جميع أنواع الخبز . لا تكوني حزينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلماتها ، خف تعبيره ببطء.
كليك-!
“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”
فجأة فتح أحدهم الباب على مصراعيه.
تريان : دا بيت كدا عامل زي الكوخ سقفه مثلث
تنهدت سيلين و أدارت ظهرها. تقدم ليونارد بتعبير متحمس على وجهه.
“صاحب السمو ، هذا….”
“ماذا قال صاحب السمو ريكاردو؟”
“هل طلبتَ الموافقة؟”
“قال بـأنه قد حدد موعدًا أخيرًا.”
“….حقًا.”
في أسبوع واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.
وفقًا لولي العهد ، كان الوقت قد حان لتفقد جميع المساعدين. لكن حاشية ولي العهد كانوا يتجنبون مقابلة ليونارد باستخدام العديد من الأعذار وغيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أومأ برأسه ، وبدأت سيلين في الاستعداد للمأدبة. لأنها كانت وليمة الأمير غير الرسمية ، كان عليها أن ترتدي ملابس مناسبة.
“إن الماركز مونتغمري أو مونجوماري يرقد في السرير مصابًا بالأنفلونزا ، صحيح؟”
في قاعة المأدبة الهادئة ، دوى الصراخ فقط.
“إنه مونتغمري. وهذه المرة بالتأكيد.”
“أنا لا أشعر بـالأسف من أجلكَ ، لذا لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. تعال ، انظر لهنا.”
ثم بدأ في شرح المحادثة التي أجراها مع ولي العهد منذ فترة.
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
قـبل سـاعة.
وصل ليونارد إلى مكتب ولي العهد بغضب حتى رأسه.
حدق في المرأة التي كانت غاضبة لدرجة أن وجنتيها الشاحبتين احترقتا. لو سمع الآخرون ، لكانوا قد أخذوا أكثر من احتقار العائلة الإمبراطورية.
بالأمس ، ركض طوال اليوم ووصل إلى مقر إقامة المـاركيز مونتغمري ، قال الخادم بأنه مصاب بأنفلونزا شديدة و رفض حتى الحديث.
ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.
ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.
لوى زاوية فمه ، مؤكدا أن المتحدث هو ماركيز مونتغمري. بدا الماركيز بصحة جيدة بالنسبة لرجل أصيب مؤخرًا بأنفلونزا شديدة.
اكتشف الأمر بعد أن اقتحم مكتب أمين الصندوق. في غضون ذلك ، قالت الكونتيسة فييرا أن طفلها مصاب بالحمى القرمزية ، ورفضت الاقتراب من أي شخص.
“لكن ، سموه بالتأكيد لا علاقة له بالسحر الأسود. ليس هذا هو الموقف الذي يهتم به الإمبراطور أكثر من غيره.”
الحمى القرمزية هي مرض بكتيري يظهر عند بعض الناس المصابين بالتهاب الحلق العقدي. الحمى القرمزية، والتي تُعرف أيضًا بالقرمزية، تتميز بطفح جلدي أحمر برَّاق يغطي معظم الجسم. الحُمّى القرمزية دائمًا ما تكون مصحوبة بالتهاب الحلق وحُمّى شديدة.
“في الواقع ، ما زلت مريضًا. ولكن ، هذا أمر صاحب السمو ريكاردو ، كيف يمكنني الرفض؟”
ندد قائد الفرسان بافل ديهاكا بأدب ليونارد ، قائلاً بأنه يـريد تحديد مبـارزة على شرف النبيل. كام رفض المقربون الآخرون لـولي العهد التحقيق ، وقدموا أعذارًا مختلفة.
اتسعت عيون سيلين. كان أمامهم منزل صغير جميل لا يتناسب مع القصر الفاخر.
سيكون من الوقاحة الرفض فقط بعد أن استغرق ليونارد وقتًا للوصول إلى مسكنهم أو مكتبهم الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، شعر جسد سيلين الصغير بالغضب.
“هل التحقيق يسير على مايرام؟”
أحضرت داني على الفور المشد.
“أنتَ تعرف الوضع أفضل من أي شخص آخر!”
“لماذا لا يهم هذا؟”
ضـاقت عيون ولي العهد.
“بالطبع ، أعلم بـأنك لا تعرف…”
“لا تنفعل. طلبتكَ لحل الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سلمه ورقة طويلة ، قرأ ليونارد الورقة بسرعة.
“…….”
بالأمس ، ركض طوال اليوم ووصل إلى مقر إقامة المـاركيز مونتغمري ، قال الخادم بأنه مصاب بأنفلونزا شديدة و رفض حتى الحديث.
قام ليونارد بـإغلاق فمه بـإحكام ، خوفًا من أن يتم اقتياده بعيدًا بـتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية إن رد بشكل فظ.
ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.
“أعلم أن حاشيتي تتجنبكَ….”
جاء صوت ساخر من مكان ما.
قال ولي العهد بصوت جامد ، “لكن من فضلكَ تفهم الأمر ، الأمر ليس ممتعًا لهم ولا لي.”
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
عندما سمع ذلك ، حاول الحفاظ على رباطة جأشه لكنه فشل.
لقد مرّ اسبوع منذ وصولهم إلى قصر ولي العهد. أجبّت سيلين حياتها في تريان حقًا. الحياة في منزل عادي ، وليس في قصر ضخم.
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
قام وأعلن.
“أعلم أعلم.”
“لقد تم إثبات براءة ماركيز مونتغمري.”
ابتسم ولي العهد.
“إنه مونتغمري. وهذه المرة بالتأكيد.”
“أنا لا أشعر بـالأسف من أجلكَ ، لذا لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. تعال ، انظر لهنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليونارد ببرود.
ثم سلمه ورقة طويلة ، قرأ ليونارد الورقة بسرعة.
عبـس ليونارد. بالطبع ، كانت هذه الطريقة أبسط و ستـوفر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، كـان هناك سبب لقيامه بزيادة مساكنهم الخاصة و طلب اجتماع فردي حتى الآن.
“صاحب السمو ، هذا….”
مد ليونارد يده إلى سيلين.
كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الألم ، إلى متى يستمر؟”
“هل طلبتَ الموافقة؟”
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
“لقد رحب الجميع بالفكرة.”
ضغط ماركيز مونتغمري على أسنانه وصرخ.
كان محتوى الوثيقة بسيطًا. اجتمع جميع مساعدي ولي العهد في قاعة الولائم بقصر ولي العهد ليوم واحد وسيحكم عليهم راشـير.
“صاحب السمو ، هذا….”
عبـس ليونارد. بالطبع ، كانت هذه الطريقة أبسط و ستـوفر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، كـان هناك سبب لقيامه بزيادة مساكنهم الخاصة و طلب اجتماع فردي حتى الآن.
“أنا لا أشعر بـالأسف من أجلكَ ، لذا لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. تعال ، انظر لهنا.”
“ولكـن إن كان هناك مشعوذ بينهم….”
“نعم.”
“سيكون كل حاشيتي في خطر.”
كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.
رفع ليونارد رأسه.
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
كان ولي العـهد يحدق فيه بعيون تشبه النسر الذي يبحث عن فريسته.
كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.
“أخبرني . إن كنت أعلم أن هنـاك مشعوذين من بين حاشيتي ؟، فهـل سـأخر بمثل هذه الخطة؟”
تمتم ليونارد بجانبها.
“بالطبع ، أعلم بـأنك لا تعرف…”
عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.
عرف ليونارد أنه ارتكب خطأ في اللحظة التي أخرج الكلمات من فمه. من ناحية أخرى ، لم يفوت ولي العهد بالطبع الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أومأ برأسه ، وبدأت سيلين في الاستعداد للمأدبة. لأنها كانت وليمة الأمير غير الرسمية ، كان عليها أن ترتدي ملابس مناسبة.
“ثم ماذا عن هذا؟ ماذا لو كان هناك بالفعل مشعوذون بين حاشيتي؟ هل سيعترضون؟”
“ستعرف عندما نذهب.”
“….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”
***
“إذا قاموا بإغراء القليل من الناس لمعارضتها معًا ، فلن يكون ذلك ملحوظًا.”
“ستعرف عندما نذهب.”
نظر الأمير إلى ليونارد قبل أن ينطق بكلماته الأخيرة.
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
“على أي حال ، تحقق من ذلك بنفسك. لا أهتم. لن يكون أي منهم من المشعوذين.”
في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…
في ذلك الوقت ، وقف ليونارد باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك يا ليونارد؟ هل تعتقد أن سموه على حق؟”
طوال الوقت الذي قال تحيته وغادر ، الأمير لم يتفوه بكلمة واحدة ، لكن نظراته الحادة استمرت في الضغط على ليونارد.
“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”
“… كان هذا ما حدث.”
أحنى المرافق الذي كان يقودهما رأسه كما لو كان آسفًا ، “لقد رأى سموه بنفسه أن تريان سيكون مناسبًا لتنفيذ المهمة لأنه يتمتع بخرية الدخول و الخروج. إذا كنت لاتزال مترددًا ، فعليكَ كتابة تقرير.”
تنهد ليونارد وأكمل شرحه.
“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”
قامت سيلين بترتيب كلماتها ، “إذن ، صاحب السمو ريكاردو يلعب نوعًا من المقامرة.”
“حسنًا….”
“نعم.”
“… إنه صالح للأكل.”
“ما رأيك يا ليونارد؟ هل تعتقد أن سموه على حق؟”
“أنا لا أشعر بـالأسف من أجلكَ ، لذا لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. تعال ، انظر لهنا.”
“لا أعلم.”
“على أي حال ، تحقق من ذلك بنفسك. لا أهتم. لن يكون أي منهم من المشعوذين.”
ردا عليها ، بدا وكأنه في حالة تفكير عميق.
“هل نذهب يا سيدتي؟”
“لكن ، سموه بالتأكيد لا علاقة له بالسحر الأسود. ليس هذا هو الموقف الذي يهتم به الإمبراطور أكثر من غيره.”
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
“صاحب السمو ريكاردو متهور للغاية.”
“لا لا.”
“إنه ذلك النوع من الأشخاص في الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”
أومأ ليونارد برأسه.
تراجعت كلماتها.
“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”
“حقًا؟”
اتسعت عيون سيلين.
“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”
“لماذا لا يهم هذا؟”
“إذا ارتديته ، سأموت …”
ثم نظرت إليه بسبب العبارة التي لم تفهمها و سألت.
في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…
“ماذا تقصدين؟”
“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”
“لماذا لا يهم أن ليونارد في خطر؟”
في قاعة المأدبة الهادئة ، دوى الصراخ فقط.
“حسنًا….”
كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.
أغلق فمه بعد بضع كلمات.
لم تمنح ليونارد وقتًا كي يجادل ، “قلها ، أنا لا أموت على الإطلاق. لذا ، هل يمكن أن أكون في خطر؟ أكثر من ليونارد؟”
في لحظة ، شعر جسد سيلين الصغير بالغضب.
أحنى المرافق الذي كان يقودهما رأسه كما لو كان آسفًا ، “لقد رأى سموه بنفسه أن تريان سيكون مناسبًا لتنفيذ المهمة لأنه يتمتع بخرية الدخول و الخروج. إذا كنت لاتزال مترددًا ، فعليكَ كتابة تقرير.”
“لأنه كان دائما هكذا…؟ أو لأنك قوي؟ ليونارد من الممكن أن يتأذى أيضًا! إن كان لديكَ جسد لا يموت مثلي من فضلكَ أعلمني.”
“روت سيلين ليست لديها أي ميول للطبخ. حسنًا ، لكنكِ ساحرة قوية!”
“لا لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.
لم تمنح ليونارد وقتًا كي يجادل ، “قلها ، أنا لا أموت على الإطلاق. لذا ، هل يمكن أن أكون في خطر؟ أكثر من ليونارد؟”
رغم أنه في الواقع ، كان منزل تريان جميلاً من طابقين. لايهم عدم وجود موظفين مقيمين.
“…بالطبع لا.”
لوى زاوية فمه ، مؤكدا أن المتحدث هو ماركيز مونتغمري. بدا الماركيز بصحة جيدة بالنسبة لرجل أصيب مؤخرًا بأنفلونزا شديدة.
“إذن ، لا ينبغي أن يكون ليونارد في خطر أيضًا. حتى الآن ، كان صاحب السمو ريكاردو مخطئا.”
–ترجمة إسراء
حدق في المرأة التي كانت غاضبة لدرجة أن وجنتيها الشاحبتين احترقتا. لو سمع الآخرون ، لكانوا قد أخذوا أكثر من احتقار العائلة الإمبراطورية.
“سأضطر إلى طلب بعض الملابس المريحة أكثر قبل أن أعود لأن خياطي العاصمة الإمبراطورية ماهرون للغاية.”
اضطر ليونارد إلى الضغط على قوته من أعماق معدته للإجابة.
ردا عليها ، بدا وكأنه في حالة تفكير عميق.
“شكرًا لك.”
بالضبط ثلاثون دقيقة.
“لم أقصد أن أسمع شكراً. ليونارد يتحدث بالهراء….”
على الرغم من أن قطعة من الملح دخلت في فمه ، إلا أنه شعر بأنها حلوة.
أشارت سيلين للخبز الموجود على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ذلك النوع من الأشخاص في الأصل.”
“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”
ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.
بمجرد أن أخذ لقمة ، تعرف ليونارد على من يصنع الخبز.
“….حقًا.”
“… إنه صالح للأكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك مشكلة؟”
“حقًا؟”
في ذلك الوقت ، وقف ليونارد باحترام.
على كلماته ، أشرق وجهها في لحظة.
“لا لا.”
“أنا لا أتحدث بكلمات جوفاء. خاصة عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام ، فإن الأشخاص الذين يحبون الحلويات سيكرهونها ، ولكن لأنها بسيطة ، فهي ليست سيئة.”
كان جميع مساعدي ولي العهد ثلاثة وثلاثين. إذا كان الجميع أبرياء ، فلا مشكلة. ومع ذلك ، إذا كان هناك مشعوذ بينهم ويكشف عن هويته … بغض النظر عما إذا كان ليونارد ، فلن يتمكن من القتال بينما يحمي اثنين وثلاثين رهينة.
نظر بسرور إلى سيلين ، التي كانت مترددة في القول بـصراحة أنها من صنعت هذا الخبز بنفسها.
“إن الماركز مونتغمري أو مونجوماري يرقد في السرير مصابًا بالأنفلونزا ، صحيح؟”
على الرغم من أن قطعة من الملح دخلت في فمه ، إلا أنه شعر بأنها حلوة.
كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.
***
دون أن تنطق بكلمة واحدة ، أبعدت داني المشد و أخرجت فستانًا طويلاً من المخمل.
أخيرًا ، جاء اليوم الذي وعد به ولي العهد.
رغم أنه في الواقع ، كان منزل تريان جميلاً من طابقين. لايهم عدم وجود موظفين مقيمين.
“هل أنتِ متأكدة من رغبتكِ في الذهاب؟”
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
“أشعر بالملل لأنني وحدي.”
“روت سيلين ليست لديها أي ميول للطبخ. حسنًا ، لكنكِ ساحرة قوية!”
ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”
كان جميع مساعدي ولي العهد ثلاثة وثلاثين. إذا كان الجميع أبرياء ، فلا مشكلة. ومع ذلك ، إذا كان هناك مشعوذ بينهم ويكشف عن هويته … بغض النظر عما إذا كان ليونارد ، فلن يتمكن من القتال بينما يحمي اثنين وثلاثين رهينة.
“…بالطبع لا.”
في النهاية ، أومأ برأسه ، وبدأت سيلين في الاستعداد للمأدبة. لأنها كانت وليمة الأمير غير الرسمية ، كان عليها أن ترتدي ملابس مناسبة.
“على أي حال ، تحقق من ذلك بنفسك. لا أهتم. لن يكون أي منهم من المشعوذين.”
أحضرت داني على الفور المشد.
عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.
“روت سيلين ، أعلم بأنكِ لا تحبينه لكن يجب عليكِ ذلك.”
“سآخذكم إلى تريان.”
“إذا ارتديته ، سأموت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيد واحدة أمسك لحيته الرمادية ، ومد يده الأخرى نحو ليونارد.
تراجعت كلماتها.
ابتسم ولي العهد.
“….”
“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”
دون أن تنطق بكلمة واحدة ، أبعدت داني المشد و أخرجت فستانًا طويلاً من المخمل.
“بالطبع ، أعلم بـأنك لا تعرف…”
بعد ساعتين من ارتداء الملابس ، خرجت إلى غرفة المعيشة ورأت ليونارد ، كان يرتدي ملابسه ، و ينتظرها.
“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”
شعرت سيلين بأن فمها مفتوح مثل الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنفعل. طلبتكَ لحل الأمر.”
كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.
“سيدي ، من فضلكَ لا تسئ الفهم.”
لم تأت إلى رشدها إلا بعد أن طرح سؤالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ولي العـهد يحدق فيه بعيون تشبه النسر الذي يبحث عن فريسته.
“كيف هذا؟”
“لقد رحب الجميع بالفكرة.”
“….ممم ، من الصعب التحرك قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”
عبثت بالعقد مع عشرات الجواهر التي تغطي رقبتها بالكامل. من الواضح أنها كانت تحب المجوهرات والفساتين الفاخرة ، لكنها لم تكن سعيدة للغاية بالتفكير في حالة الطوارئ.
بعد فترة…
“سأضطر إلى طلب بعض الملابس المريحة أكثر قبل أن أعود لأن خياطي العاصمة الإمبراطورية ماهرون للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك مشكلة؟”
ثم سمعت صرخات الخيول. وصلت عربة لنقلهم إلى قاعة المأدبة.
“قال بـأنه قد حدد موعدًا أخيرًا.”
مد ليونارد يده إلى سيلين.
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
“هل نذهب يا سيدتي؟”
صلب ليونارد وجهه ، و كافح للحفاظ على رباطة جأشه.
بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لولي العهد ، كان الوقت قد حان لتفقد جميع المساعدين. لكن حاشية ولي العهد كانوا يتجنبون مقابلة ليونارد باستخدام العديد من الأعذار وغيرها.
وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سلمه ورقة طويلة ، قرأ ليونارد الورقة بسرعة.
بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.
تذوقت داني الخبزالساخن وقالت بوجه مرتبك.
غطت الجداريات السقف والأرضية والجدران ، ولفتت المنحوتات الملونة الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلماتها ، خف تعبيره ببطء.
ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.
في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…
لأن ما سيحدث هنا من الآن فصاعدًا لا ينبغي أن يراه أي شخص آخر غير الأطراف المعنية.
قام ليونارد بـإغلاق فمه بـإحكام ، خوفًا من أن يتم اقتياده بعيدًا بـتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية إن رد بشكل فظ.
تنفس ليونارد الصعداء عندما أكد أن جميع مساعدي ولي العهد الثلاثة والثلاثين قد وصلوا.
نظر بسرور إلى سيلين ، التي كانت مترددة في القول بـصراحة أنها من صنعت هذا الخبز بنفسها.
“اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الوقت الذي قال تحيته وغادر ، الأمير لم يتفوه بكلمة واحدة ، لكن نظراته الحادة استمرت في الضغط على ليونارد.
جاء صوت ساخر من مكان ما.
نظر بسرور إلى سيلين ، التي كانت مترددة في القول بـصراحة أنها من صنعت هذا الخبز بنفسها.
لوى زاوية فمه ، مؤكدا أن المتحدث هو ماركيز مونتغمري. بدا الماركيز بصحة جيدة بالنسبة لرجل أصيب مؤخرًا بأنفلونزا شديدة.
اتسعت عيون سيلين. كان أمامهم منزل صغير جميل لا يتناسب مع القصر الفاخر.
“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”
“ولكـن إن كان هناك مشعوذ بينهم….”
“في الواقع ، ما زلت مريضًا. ولكن ، هذا أمر صاحب السمو ريكاردو ، كيف يمكنني الرفض؟”
“إن الماركز مونتغمري أو مونجوماري يرقد في السرير مصابًا بالأنفلونزا ، صحيح؟”
بيد واحدة أمسك لحيته الرمادية ، ومد يده الأخرى نحو ليونارد.
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
لم ير أحد راشـير يخرج من الغمد ، فقط سيلين يمكن أن تشعر بوميض من الضوء في اليد اليسرى للماركيز.
“لا بأس.”
“آآهههه!”
“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”
ثم ، متناسيا كرامته ، أمسك بيده اليسرى وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.
“توقف …!”
لكن كلمات داني لم تكن مبالغة.
فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.
قام وأعلن.
قام وأعلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع ذلك ، حاول الحفاظ على رباطة جأشه لكنه فشل.
“لقد تم إثبات براءة ماركيز مونتغمري.”
ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.
ساد صمت مذهل في جميع أنحاء قاعة المأدبة. لم يتحرك أحد ، فقط بشكل متقطع ترددت صرخات الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محتوى الوثيقة بسيطًا. اجتمع جميع مساعدي ولي العهد في قاعة الولائم بقصر ولي العهد ليوم واحد وسيحكم عليهم راشـير.
سألت الكونتيسة فييرا بوجه شاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعت صرخات الخيول. وصلت عربة لنقلهم إلى قاعة المأدبة.
“الألم ، إلى متى يستمر؟”
“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”
“إنها تختلف من شخص لآخر ، لكنها ستتوقف تمامًا في غضون ثلاثين دقيقة.”
“….حقًا.”
“….”
مد ليونارد يده إلى سيلين.
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من بين تلكَ الغرف العديدة ، قدم لنا تريان . حتى الخدم الإمبراطوريين لا يستعملونه.”
بالضبط ثلاثون دقيقة.
اكتشف الأمر بعد أن اقتحم مكتب أمين الصندوق. في غضون ذلك ، قالت الكونتيسة فييرا أن طفلها مصاب بالحمى القرمزية ، ورفضت الاقتراب من أي شخص.
استغرق الأمر منه إثبات براءة الجميع في قاعة المأدبة باستثناء نفسه وسيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
في قاعة المأدبة الهادئة ، دوى الصراخ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر منه إثبات براءة الجميع في قاعة المأدبة باستثناء نفسه وسيلين.
“….هل أنتَ راضٍ ، سيدي؟”
ضغط ماركيز مونتغمري على أسنانه وصرخ.
ضغط ماركيز مونتغمري على أسنانه وصرخ.
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
“هل رأيتَ؟ كلنا أبرياء!”
“لم أقصد أن أسمع شكراً. ليونارد يتحدث بالهراء….”
في تلك اللحظة ، دوى صوت سيلين الواضح في قاعة المأدبة.
أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.
“ليونارد ، هناك واحد مفقود.”
“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”
–ترجمة إسراء
“حسنًا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
