جامعة برج السحر (2)
الفصل 113: جامعة برج السحر (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بريمين برأسها للوكيل.
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -… اعتقدت أنك ستقتل تلك الطفلة. لأن أول شخص اكتشف تلك الطفلة كان ديكالين.
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
“قالوا إنه من الصعب تجنب سعادة الآخرين. ان العالم ممل. وأشعر وكأنني آكل العث كل يوم .”
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
ابتسم إيهيلم ابتسامة حامضة وهو يحاول استفزازي. رأيت المانا ترفرف بجانبه.
“… السحر غامض. ومجنون.”
“لقد نميت كثيرًا على الرغم من أنك تقول ذلك.”
ألين، لا، كان هذا جواب إيلي.
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
لم يكن إيهيلم الذي أعرفه شخصية مسماة مميزة جدًا. بالطبع، في الموهبة السحرية الخالصة، كان متفوقًا على ديكولين، لكنه كان أقصر بكثير مقارنة بالعديد من الشخصيات الأقوياء الآخرين. لكن الآن، كانت نقاء ماناته يتجاوز توقعاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
“همف.. “لدي الويسكي والبراندي والفودكا والتكيلا وكل المشروبات التي قد أرغب في إحضارها من الأرخبيل، لكن رؤيتي السحرية أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.”
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
أمال إيهيلم رأسه، وهو يراقبني بعينيه الحمراوتين.
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
“هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
“اقتلني إذن.”
“ربما. يبدو أن لدي موهبة في تنوير المواهب السحرية للآخرين.”
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي. بانج-!
“…هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
ضحك إيهيلم. ولكن سرعان ما تشوه وجهه بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… 30000 صفحة.”
“ديكولين. ما زلت لا أفهمك، أيها الوغد الأفعى. ماذا تفعل مع ابنة لونا؟”
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
“بدلاً من طردها من البرج، قبلتها كمساعدة تدريس؟ زفد سنحت لك الفرصة لطردها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت صوفيان.
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
“لقد فكرت في الأمر كثيرًا. إذا كنت تشبه ديكالين، فقد كان من الممكن تخمين لماذا قبلت ابنة لونا. لكنك لا تشبه ديكالين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
─ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
“هذا غباء.”
-… اعتقدت أنك ستقتل تلك الطفلة. لأن أول شخص اكتشف تلك الطفلة كان ديكالين.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
سخر إيهيلم.
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
تدفقت كلماتة في أذن واحدة وخرجت من التالية بينما واصلت أفكاري. تذكرت شخصية ديكالين التي قابلتها في المذكرات، وتأملت كلماته.
“الآن… دعنا نرى.”
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
“هذا… أستاذ…”
لم يكن رئيس يوكلين السابق، ديكالين، راضيًا عن ييريل أو ديكولين. كانت النتيجة أن كلاهما كانا سيُقصيان. إذن، هل كان ديكالين يبحث عن رئيس جديد للأسرة؟ لا ديكولين ولا ييريل، هل أراد موهبة أخرى لمواصلة الأسرة التي تسمى يوكلين ببراعة؟
ابتسم إيهيلم ابتسامة حامضة وهو يحاول استفزازي. رأيت المانا ترفرف بجانبه.
هل كان هذا المرشح هو إيفرين؟
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“هل أنت تشفق على ابنة لونا، التي تظاهر والدها بحبها؟ بعد مشاهدة ذلك الأحمق، أشفقت عليها فجأة، فهل أردت أن تتصرف كأبها اللعين بدلاً من ذلك؟ أم تريد جسدها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتزقع المحتوى. كانت الصفحة الأولى والصفحة الثانية مختلفتين. “من الصفحة الثانية فصاعدًا، فجأة ظهرت الكثير من الصيغ، وكأن شيئًا ما مفقود في المنتصف.
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
“جولي.”
“… همف. حسنًا. أيا كان الأمر، فإن إعلان خلافة الرئيسة سيأتي على الأرجح في غضون اسبوع”.
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
إيهيلم، وهو يلوي شفتيه، تحدث بطريقة تهديدية.
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
“أنت وأنا، ماضينا. ابنة لونا، وتاريخ البرج، والصفقة بين لونا ويوكلين. سأكشف كل ذلك في جلسة الاستماع العامة والاستجواب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
“لقد مات الكثيرون.”
“لنموت معًا.”
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
ابتسم.
“اتركني.”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
“أوه، هذا؟ الاسم الرسمي الرسالة المحظوظة.”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
“بفت. حقًا؟”
“الآن… دعنا نرى.”
ابتسم.
بينما كان يشاهدها تتمتم بالشتائم، كان على العميل أن يبتلع ضحكه سراً.
“أنت لا تعرف ذلك، لكنني ميت بالفعل. منذ اليوم الذي أخذت فيه كل شيء مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
“ثم ستموت مرة أخرى.”
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
“اقتلني إذن.”
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
نهض إيهيلم. فتحت قوة التحريك النفسي لأن الطريقة التي كان يمسك بها بكرسيه ويحاول الخروج كانت سخيفة. ألقى الكرسي وغادر، وهو يعبث بمعصميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتها فارسة تدريس، وليست فارسة مرافقة، كان تعبير وجه جولي جامدًا إلى حد ما. كنت مرتبكًا بعض الشيء، لكنني أومأت برأسي.
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
“… أوه.”
وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
كان تعبيري واحدًا من الغضب الهادئ ولكن الشديد.
***** شكرا للقراءة Isngard
“السبب الذي جعلني أقبل إيفرين.”
“أعتقد ذلك.”
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي.
بانج-!
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
بالعودة إلى مختبر المساعد، وضعت إيفرين حزمة المستندات الخاصة بها على المكتب. كانت مجرد مائة فصل. كررت ذلك مثل تعويذة، وتضخمت الثقة بداخلها. داخليًا، شجعت نفسها وشمرّت عن ساعديها.
“أوه، هذا؟ الاسم الرسمي الرسالة المحظوظة.”
دريين-!
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
“أوه!”
الفصل 113: جامعة برج السحر (2)
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
[السبب: تجاوز الفترة]
“هذا غباء.”
تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، عندما ذهب ديكولين ووالدها إلى البرج السحري معًا. حتى أنها وضعت مكافأة على ذلك… كانت إيفرين، وفقًا لشروطها الخاصة، تحاول التنقيب في الماضي بين ديكولين ووالدها.
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
“إيلي. لا يمكنك البقاء مع الأستاذ إلى الأبد. كلما طالت المدة ، زادت فرصة اكتشافك من قبل المذبح.”
حسنًا، كان السعر العادل لمعظم أوراق الفصل 500 إلنس أو أكثر. صححت إيفرين السعر بأيدٍ مرتعشة وكتبت المنشور مرة أخرى.
كانت عينا جولي مصبوغتين بالقلق. قاطعتها بحدة.
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
“لماذا؟ هل لديك أي تعاطف لها؟”
: أي شخص يعرف تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا، إذا أعطيتني معلومات، فسأعطيك 600 إلنس.
“…نعم؟”
“يجب أن تفعل 600 إلنس ذلك.”
“آه…”
الآن لتبدأ دراستها بجدية!
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“الآن… دعنا نرى.”
“… أستاذ؟ جلالتك؟”
الفصل الأول. كانت الصفحة الأولى هي المقدمة، التي توضح قيمة إنشاء عنصر نقي جديد، بالإضافة إلى نظرة عامة على السحر المكون من أربع سلاسل تم تأسيسها بناءً عليه. تصفحته وانتقلت إلى الصفحة التالية.
نظرت إلى إيهيلم. لقد تغير مظهره كثيرًا منذ أن قابلته في بيرشت؛ الآن، لقد أصبح نحيفًا وشاحبًا.
“هاه؟”
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
لم تتزقع المحتوى. كانت الصفحة الأولى والصفحة الثانية مختلفتين. “من الصفحة الثانية فصاعدًا، فجأة ظهرت الكثير من الصيغ، وكأن شيئًا ما مفقود في المنتصف.
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
وضعت إيفرين إصبعها على الورقة الأولى وحركتها. ثم انقلبت الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بريمين برأسها للوكيل.
“… أوه.”
“جلالتك. هل ترغبين في التدرب على السيف أولاً؟”
فقط بعد ذلك أدركت أن هذه ليست ورقة عادية. كانت ورقة سحرية من أحدث طراز. لذلك، كان طول الفصل الواحد… 300 صفحة. أي 300 صفحة من الورق السحري لكل ورقة، ومع 100 ورقة…
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
“… 30000 صفحة.”
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
لم يتبق سوى أقل من شهر، لكن المحتوى الذي يجب دراسته كان 30000 صفحة.
“…هاها.”
“آه…”
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
شعرت إيفرين على الفور بألم ينتشر في ظهرها وكأن مطرقة قد ضربت عمودها الفقري. شعرت وكأن العالم كله كان بعيدًا.
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
وفي الوقت نفسه، في قبو وكالة الاستخبارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت بريمين جميع السجلات المتعلقة بسييرا في صندوق.
“… هممم.”
“إيلي.”
مئات الملايين من الأوراق، والوحوش المختومة، وكتب السحر غير القانونية المكتوبة من الرماد والجلد البشري…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
“اللعنة”.
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
كان التحقيق في حياة شخص ما أمرًا شاقًا للغاية. وذلك لأن المسار الدقيق لحياة الشخصية لا يمكن الحصول عليه من الشخص نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تُرِكت وحدي، نظمت عقلي. إيفرين. لونا. يوكلين. ديكالين. إيهيلم. كان الماضي متشابكًا بشكل معقد حولي مثل شبكة العنكبوت. وبينما كنت أحصي تلك العلاقات، نظرت فجأة من النافذة ورأيت انعكاسي من خلال الزجاج الداكن.
“اللعنة… ليس هذا “.
“هل 100 إلنس قليل جدًا؟”
جاءت الحياة من أولئك المحيطين بنا، وليس من أنفسنا. لماذا البشر بشر؟ لأننا نعيش مع البشر، نعيش بين البشر، لذلك نحن بشر. إذا كان هناك إنسان واحد فقط في هذا العالم، فلن يكون بشرًا.
-… أنا ذكاء اصطناعي للسيد ديكالين. لقد عهد إلي السيد بـ [اختبار أهلية خليفة الأسرة] كأولوية قصوى.
“هؤلاء العشرة”.
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“كل هذا بسبب ذلك الوغد.”
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
تمتمت بريمين بجفاف ووجدت رسالة محترقة في قائمة الأدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
“ما هذا؟”
“الرسالة التي أودت بحياة 358 شخصًا منذ أكثر من عشر سنوات … تم تدمير تلك الرسالة من قبل ديكالين، رئيس يوكلين.”
سؤال بدا وكأنه لنفسها، لكن العميل الذي كان ينتظر على الجانب أجاب.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل.”
“أوه، هذا؟ الاسم الرسمي الرسالة المحظوظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بفضلك أيضًا؟ ديكولين، ايها الأستاذ الرئيسي.”
ادارت بريمين بعينيها وقرأت المحتويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركني.”
[من يقرأ هذه الرسالة سوف يصاب باللعنة في غضون ثلاثة أيام. الطريقة الوحيدة للشفاء هي ترجمة محتويات هذه الرسالة بدقة وترسالها ثلاثة أشخاص أو أكثر. أيضًا، إذا نشرت هذه الرسالة لأكثر من خمسة أشخاص، فسيكون يومك التالي مليئًا بالحظ السعيد…]
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
“هذا غباء.”
“… لست بحاجة إلى أن يكون لديك مشاعر أكثر من اللازم تجاه الموضوع.”
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
“آه.”
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
سألت نفسي مرة أخرى سؤال إيهيلم. كان السبب مؤكدًا دون الحاجة إلى التفكير مرتين. الآن أو في المستقبل البعيد، كان ذلك لأنها كانت تلميذتي. بانج-!
“إنها قضية مدفونة بهدوء في العالم السحري. لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لذا فإن نائبة المدير لا بد أنها لا تعرف.”
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
“… السحر غامض. ومجنون.”
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
“الرسالة ليست سحرًا. لقد كانت شيطانًا.”
“…هاها.”
“شيطان؟”
لم يتبق سوى أقل من شهر، لكن المحتوى الذي يجب دراسته كان 30000 صفحة.
“نعم. كانت هذه الرسالة شيطان من نوع الظواهر.”
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
أومأت بريمين برأسها للوكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
“حسنًا. كنت تحت إشراف ذلك الوغد، لا، ذلك الأستاذ وتعلمت جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مكانًا حيث كان التنصت أو المراقبة مستحيلًا. بالطبع، هناك كرة بلورية على السقف، لكنها كانت مخصصة فقط لتسجيل الفيديو، بحيث لا يمكنها التقاط الصوت. لذلك، كانت مثالية لتسهيل اجتماع سري.
“نعم. لقد اكتشفت ذلك بشكل طبيعي حيث كانت جميع الكتب في مكتبة الأستاذ مثلها.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
كان الرجل على وشك الوقوف لكني بالتحريك النفسي. أمسكت يده بإحكام، وضغطتها حول مسند ذراع الكرسي.
كان هذا مكانًا حيث كان التنصت أو المراقبة مستحيلًا. بالطبع، هناك كرة بلورية على السقف، لكنها كانت مخصصة فقط لتسجيل الفيديو، بحيث لا يمكنها التقاط الصوت. لذلك، كانت مثالية لتسهيل اجتماع سري.
بينما دق ناقوس الخطر، رن صوت معين في ذهني. كانت إيدنيك.
“الرسالة التي أودت بحياة 358 شخصًا منذ أكثر من عشر سنوات … تم تدمير تلك الرسالة من قبل ديكالين، رئيس يوكلين.”
“همف.. “لدي الويسكي والبراندي والفودكا والتكيلا وكل المشروبات التي قد أرغب في إحضارها من الأرخبيل، لكن رؤيتي السحرية أصبحت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.”
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“هذا غباء.”
“لقد مات الكثيرون.”
“إيلي. لا يمكنك البقاء مع الأستاذ إلى الأبد. كلما طالت المدة ، زادت فرصة اكتشافك من قبل المذبح.”
“نعم.”
“نعم.”
“إذا كانت سييرا متورطة في هذه القضية، فسوف نضطر إلى المرور عبر جميع الأشخاص البالغ عددهم 358 شخصًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
“أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بريمين بجفاف ووجدت رسالة محترقة في قائمة الأدلة.
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هممم.”
بينما كان يشاهدها تتمتم بالشتائم، كان على العميل أن يبتلع ضحكه سراً.
حاول إيهيلم إبعاد يده، لكن قوتي لا يمكن كسرها بسهولة. هز الرجل كرسيه وجلس مرة أخرى.
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
“أوه، مهلاً~. سيلفيا، ستكون هذه الفتاة قادرة على مواساة الأستاذ ديكولين.”
فقط بعد ذلك أدركت أن هذه ليست ورقة عادية. كانت ورقة سحرية من أحدث طراز. لذلك، كان طول الفصل الواحد… 300 صفحة. أي 300 صفحة من الورق السحري لكل ورقة، ومع 100 ورقة…
ثم، دون أن تنبس ببنت شفة، نظرت بريمين إلى العميل المتنكر. غرقت عيناها ببرود.
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
“… أنت تحب الأشخاص الذين يذبحون أنفسهم.”
الآن لتبدأ دراستها بجدية!
“لم تحدث مذبحة بعد. وفي حالة حدوث ذلك، أنا هنا لمنع حدوث ذلك.”
ما الأمر، ما الماضي؟ ضحك إيهيلم، مهددًا بأشياء لم أكن أعرفها حتى.
ألين، لا، كان هذا جواب إيلي.
دفنت ظهري في الكرسي دون أن أقول كلمة. وعلى العكس من ذلك، دفع إيهيلم الجزء العلوي من جسده نحوي.
تس-
“الأشخاص الذين تلقوا الرسالة أصيبوا باللعنة وماتوا. إنها رسالة قتلت مئات الأشخاص.”
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بريمين بجفاف ووجدت رسالة محترقة في قائمة الأدلة.
“إيلي.”
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيهيلم، وهو يلوي شفتيه، تحدث بطريقة تهديدية.
في أحد الأيام، في مطعم هاديكاين، اقترح بيتان حساءً يسمى روتيللي. قالت فقط إنها لا تأكل روتيللي لأنها لا تحب الفطر، لكن ديكولين قال لها شيئًا.
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
—بريمين، هل تعلم؟
***** شكرا للقراءة Isngard
─ماذا؟
“نعم.”
─لقد التقينا مرة واحدة في بيرشت. تناولنا الطعام معًا في مطعم هناك.
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل.”
“… لا تتظاهر بأنك تعرف شيئًا.”
أومأت إيلي برأسها.
نظرت بريمين إلى العميل الذي كان يفتش في الغرفة الأرجوانية معها.
“نعم. لقد أتيت إلى بيرشت في إجازة. في ذلك الوقت، تناولت الطعام مع الأستاذ ديكولين.”
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
انطلق المنبه على لوحة الويجا. نظرت إيفرين إلى الشاشة مندهشة.
“ماذا كان على قائمة الطعام ذلك اليوم؟”
“السبب الذي جعلني أقبل إيفرين.”
سألت بريمين إيلي. متظاهرة كما لو لم يكن الأمر شيئًا، باردة وغير رسمية كالمعتاد.
“السبب الذي جعلني أقبل إيفرين.”
“كانت شريحة لحم فطر ماتسوتاكي.”
“ما هذا؟”
—كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
في لحظة، ترددت أصوات إيلي وديكولين وكأنها متداخلة. توقفت يد بريمين، وهي تقلب المستندات.
الفصل الأول. كانت الصفحة الأولى هي المقدمة، التي توضح قيمة إنشاء عنصر نقي جديد، بالإضافة إلى نظرة عامة على السحر المكون من أربع سلاسل تم تأسيسها بناءً عليه. تصفحته وانتقلت إلى الصفحة التالية.
“… هل كان كذلك؟”
“جولي.”
في ذلك اليوم، الكلمات التي قالها ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
-هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
“أوه!”
وضعت بريمين جميع السجلات المتعلقة بسييرا في صندوق.
“لديهم أيضًا سجلات المستشفى الخاصة بسييرا وسيلفيا هنا، هاه؟ لابد أنهم كانوا يدخلون ويخرجون من المستشفى كثيرًا عندما كانوا أصغر سنًا.”
ثود! ثود! ثود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عاي الأسهم…”
أمسكت بكل شيء قد يكون مفيدًا.
“لقد مات الكثيرون.”
“إيلي. لا يمكنك البقاء مع الأستاذ إلى الأبد. كلما طالت المدة ، زادت فرصة اكتشافك من قبل المذبح.”
أومأت إيلي برأسها.
“نعم. أنا أعلم ذلك. “العميل المزدوج” هو اسمي الأوسط، بعد كل شيء.”
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
“إذا كنت تعرفين، فارحل.”
“هل أعطاني الأستاذ شيئًا خاطئًا؟”
“نعم! سأرحل! ليليا بريمين، وداعًا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عاي الأسهم…”
ابتسمتألين وأعاد قبعته. ثم فتح باب الغرفة الأرجوانية بفخر وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة… ليس هذا “.
“… لست بحاجة إلى أن يكون لديك مشاعر أكثر من اللازم تجاه الموضوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
بتلعثم، وضعت بريمين الصناديق وارتمت على كرسي.
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
“اللعنة عاي الأسهم…”
“أنا سعيدة للغاية…”
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
—لم أكن أعلم أنك تكرهين الفطر.
“أنا أفعل ما اعتدت أن أفعله عندما كنت مبتدئًا. يبدو أنه لم يكن ينبغي لي أن اطل من الأستاذ شيئا. هل يجب أن أتمنى تدمير هذا العالم اللعين غدًا؟”
─…كانت القائمة في ذلك الوقت عبارة عن شريحة لحم مع الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا، هنا.”
—هاها. إنها مزحة. كيف يمكنني أن أتذكر… ما أكلته منذ فترة طويلة؟
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
“بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
كانت ذاكرة إيلي، على عكس أي شخص آخر، موثوقة. كان عقلها أشبه بثقب أسود، يسحب كل المعلومات ولا يسمح لأي منها بالهروب.
“اللعنة علي الفطر .”
ابتسمتألين وأعاد قبعته. ثم فتح باب الغرفة الأرجوانية بفخر وغادر.
اليوم، زرت صغيان كمعلم سحر. ومع ذلك، كان المكان مختلفًا عن المعتاد. لم يكن في غرفة، بل في حديقة القصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بريمين، هل تعلم؟
“ديكولين، هنا.”
[السبب: تجاوز الفترة]
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
لقد شعرت بالألم كما لو كان رأسها مثقوبًا. خطر في ذهنها انهيار سوق الأسهم اللعين عندما ارتجف صوته في أذنيها.
“هنا، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
ارتدت الإمبراطورة معطفًا من الفرو وقبعة، ولوحت بيدها برشاقة. كان مظهر صفيان اليوم أفضل كثيرًا. بينما اقتربت من الثلج، فكرت في الفجوة بين الحلقة 2 والحلقة 7، متذكرًا الوعد الذي لم أستطع الوفاء به.
“ثم ستموت مرة أخرى.”
“تعال هنا.”
“آه…”
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
بالعودة إلى مختبر المساعد، وضعت إيفرين حزمة المستندات الخاصة بها على المكتب. كانت مجرد مائة فصل. كررت ذلك مثل تعويذة، وتضخمت الثقة بداخلها. داخليًا، شجعت نفسها وشمرّت عن ساعديها.
“نعم.”
“اللعنة. أنا لست خادمته اللعينة.”
ابتسمت صوفيان.
اغلق الباب بقوة، تاركًا إياي وحدي في المكتب الكئيب.
“لكن اليوم، أنا مع شخص تعرفه.”
“اقتلني إذن.”
ثم حركت أصابعها. فخرجت جولي من الكوخ. لقد وصلت المرأة التي رافقتني إلى القصر الإمبراطوري اليوم بطريقة ما إلى هذه الحديقة قبلي.
“آه…”
“في هذه الأيام، كنت أشعر بالنعاس والكسل ولم يكن لدي وقت لأخذ الدروس، لذلك قررت أن آخذ دروس السيف والسحر في نفس الوقت.”
لذلك، كانت بريمين تبحث عن جميع الأشخاص المحيطين بسييرا. بهذه الطريقة، كان تأليف الجدول الزمني لشخص ما مهمة روتينية كانت تقوم بها منذ صغرها.
“أنا آسفة لأنني لم أستطع إخبارك مسبقًا. لقد تم القبض علي أيضًا في طريق عودتي.”
***** شكرا للقراءة Isngard
بصفتها فارسة تدريس، وليست فارسة مرافقة، كان تعبير وجه جولي جامدًا إلى حد ما. كنت مرتبكًا بعض الشيء، لكنني أومأت برأسي.
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
“جلالتك. هل ترغبين في التدرب على السيف أولاً؟”
[السبب: تجاوز الفترة]
“لا. دعنا نجلس فقط.”
“اللعنة علي الفطر .”
قادتنا صوفيان إلى طاولة شاي بالقرب من الكوخ.
“هل اتبعت حمية غذائية؟”
“في هذه الأيام، تجاوزت الملل والخمول قليلا. أعتقد أن السبب يأتي من الخارج، وليس من الداخل.”
——[ هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا؟ هناك تعويض. ]——
قالت ذلك، وألقت نظرة على كيرون الواقف بجوار الكوخ.
“تعال هنا.”
“كيرون، هذا الفارس لا يقول أي شيء… الأستاذ ديكولين. “إذن، هل تعتقد أنك تعرف السبب؟”
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
أخرجت صوفيان مرآة ووضعتها على الطاولة. لم أقل شيئًا. إذا قلت إنني لا أعرف، فسيكون ذلك كذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركني.”
“ديكولين، أخبرني. ماذا تعرف؟”
ابتلعت جولي ريقها بصعوبة. ثم ضغطت على قبضتيها المغطاتتين بالقفاز على فخذيها.
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
نظرت صوفيان إلى جولي بعيون فضولية. ثم التقطت فنجان الشاي الذي سقط على الأرض ومسحته.
فجأة، فتحت جولي عينيها، وارتجف جسدها. انسكب فنجان الشاي على الطاولة.
“…هاها.”
“… أستاذ؟ جلالتك؟”
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
نظرت جولي بلا تعبير بيني وبين صوفيان. كانت خطوة مفاجئة، ولكن لسبب ما، اعتقدت أنني أعرف السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كانت القائمة حينها شريحة لحم مع فطر.
“جولي.”
أمال إيهيلم رأسه، وهو يراقبني بعينيه الحمراوتين.
“…نعم؟”
[تم حذف المنشور “هل يعرف أحد تاريخ البرج منذ 10 إلى 15 عامًا”]
“ماذا رأيت؟”
“سعدت برؤيتك يا جلالة الملكة. تبدين بخير اليوم.”
رمشت جولي وهي تنظر حولها. وكأنها مرتبكة للغاية، طاف شعرها في الهواء. باجيجيك-
تذكرت بريمين، وهي تعض لسانها، فجأة شيئًا حدث مؤخرًا نسبيًا.
تناثرت شرارات من الكهرباء الساكنة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريين-!
“أوه، هذا… أعتقد… كنت أحلم. أنا سعيدة لأنه كان حلمًا-”
“إيهيلم. ستموت قبل جلسة الاستماع .”
كانت عينا جولي مصبوغتين بالقلق. قاطعتها بحدة.
رأت بريمين سجلاً يتعلق بالرسالة المحظوظة.
“لا. جولي. لا يمكنك أن تحلمي في هذا المكان. لم تنامي ولو للحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيت؟”
نظرت صوفيان إلى جولي بعيون فضولية. ثم التقطت فنجان الشاي الذي سقط على الأرض ومسحته.
وفي الوقت نفسه، في قبو وكالة الاستخبارات.
“أخبريني، جولي. ماذا رأيت، ماذا فعلت، قبل أن تعودي إلى هنا؟ لا، ما الذي كنت تحلمين به؟”
في يقة الشمال الشرقي، بمناظرها الخلابة للشتاء الأبدي. حقل ثلجي حيث كانت الأشجار العارية كثيفة مثل الأشواك، وكانت النباتات المعمرة التي تصبغ سطح الطريق باللون الأبيض لا نهاية لها. على الجانب الآخر، بجوار كوخ خشبي، كانت صوفين.
“هذا… أستاذ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت سييرا متورطة في هذه القضية، فسوف نضطر إلى المرور عبر جميع الأشخاص البالغ عددهم 358 شخصًا.”
ابتلعت جولي ريقها بصعوبة. ثم ضغطت على قبضتيها المغطاتتين بالقفاز على فخذيها.
كانت [غرفة تخزين السجلات والأدلة التابعة لوكالة الاستخبارات] مليئة بجميع أنواع الأشياء. في الغرفة الأرجوانية، والتي سميت بهذا الاسم لسبب بسيط وهو أن ورق الحائط كان أرجوانيًا، كانت بريمين تبحث في المعلومات المتعلقة بسييرا.
” لقد كان حلمًا أنك كنت تموت.”
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
ثم اتسعت الابتسامة على شفتي صوفيان. وضعت جولي يدها على صدرها وفحصت نبضها وكأنها تحاول التمييز بين ما إذا كان هذا حقيقيًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… 30000 صفحة.”
“أنا سعيدة للغاية…”
لم يتبق سوى أقل من شهر، لكن المحتوى الذي يجب دراسته كان 30000 صفحة.
كانت جولي ممتنة. لكنني هززت رأسي وقلت.
“… أنت تحب الأشخاص الذين يذبحون أنفسهم.”
“لا. ليس من حسن حظك لأنه لم يكن حلمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون تعبير، تمتمت، وهي تنقر بقدمها على الصندوق الذي وضعته على الأرض.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتها فارسة تدريس، وليست فارسة مرافقة، كان تعبير وجه جولي جامدًا إلى حد ما. كنت مرتبكًا بعض الشيء، لكنني أومأت برأسي.
الآن بعد أن تراجعت جولي. في المستقبل، على وجه التحديد، في المستقبل حيث سأموت، قطعت نيسكيوس.
ضيقت صوفيان حاجبها قليلاً بقسوة. عندما قابلت نظرتها الثاقبة، كانت جولي تقرأ المزاج.
“إذا لم تشرح لي، سأموت مرة أخرى.”
نظرت إلى إيهيلم، وفكرت للحظة فيما إذا كان علي أن أسحق ذلك الوجه.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
ألقت بريمين الرسالة بعيدًا بسرعة، وفركت يديها بملابسها.
سخر إيهيلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
