قصة (2)
الفصل 119: القصة (2)
“كنت أنتظر قدومك-.”
“… سيلفيا تقيم حالياً على الجزيرة التي أنشأتها.”
“لنبدأ على الفور.”
كان مقر [فريق مراقبة سيلفيا] الذي أنشأته إدارة الاستخبارات بالتنسيق مع إدارة الأمن عبارة عن منزل عادي. مثل المباني ذات الطوب الأحمر في شارع بيجين حيث يقيم البيروقراطيون التابعون للإمبراطورية. وكان من الداخل والأثاث أيضاً عاديين للغاية، يتطابقان مع المظهر الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هل تخرج الآن؟”
“يوجد قصر باسم عائلتها على الجزيرة العائمة، لكن يبدو أنها لا تزوه كثيراً.”
“ألين.”
جلست على الأريكة في غرفة المعيشة ونظرت إلى فريق المراقبة. نائبة مدير الأمن العام السيدة بريمين وعضو وكالة الاستخبارات لوكهال. غير هذين الشخصين، كان هناك ستة عملاء قيل إنهم استثنائيون في مجالاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت سيلفيا دون أن تقول شيئاً ودخلت إلى المنزل؛ كان القصر الذي صنعته بنفسها.
“ماذا عن الوحش الذي خلقته سيلفيا وهي في غيبوبة؟”
“…هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟”
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتدئ/متوسط التحكم بالنار (72%)
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد تعلمت جيداً.”
“يبدو جنونياً. والمكان يُدعى الجزيرة المجهولة،انه الإنجاز الذي رقاها إلى رتبة مونراك؟”
أما الأخضر، فيعني ببساطة المراقبة عن بُعد. ارتسمت على وجه بريمين ولوكهال تعبيرات الكفر.
قام أحد عملاء وكالة الاستخبارات بضخ المانا في الكرة البلورية. فعكست الكرة المناظر الطبيعية للجزيرة.
وافقت بريمين على ذلك برأسها.
“همم…”
نظرت بريمين وبقية الوكلاء نحوي.
عقدت بريمين ذراعيها دون أن تقول شيئاً لفترة. كسر الوكيل ذو الشعر الأحمر لوكهال الصمت.
أوقفهم ديكولين بحركة من يده. عبست روز ريو لكنها جلست.
“ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟”
قبضت يدها؛ قلبها ينبض بصوت عالٍ. مثل هذه الشفقة، لكنها لم تطلبها أبداً. هي فقط…
“.. أستطيع أن أفهم لماذا أصبحت مونراك خلال ثلاثة أشهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
هز الآخرون رؤوسهم إعجاباً، لكن الجزيرة كانت مألوفة بالنسبة لي. كانت الاوراق تتمايل في النسيم فوقها؛ والشمس تتألق بشدة مثل نار حارقة. كانت تقنية من امتحان قدمته. لقد زرعت سيلفيا لوحة فان جوخ على تلك الجزيرة.
أوقفهم ديكولين بحركة من يده. عبست روز ريو لكنها جلست.
“…لقد تعلمت جيداً.”
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
نظرت بريمين وبقية الوكلاء نحوي.
عندما ناديت، فتحت عينيها ونهضت. ثم ابتسمت لي ببطء كما لو كانت جروًا.
“هل تتظاهر، أم أنك علمتها حقاً؟”
“لا داعي لذلك. الأخضر كافٍ.”
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
قام أحد عملاء وكالة الاستخبارات بضخ المانا في الكرة البلورية. فعكست الكرة المناظر الطبيعية للجزيرة.
“…مزادات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسناً-”
نظرت بريمين إلى لوكهال، الذي أشار إلى وكيل آخر. غادر الوكيل على الفور؛ ربما كان في طريقه إلى الجزيرة العائمة.
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
“أستاذ ديكولين.”
“اختبار ملاحظات؟ لقد كانت لدينا حصة واحدة فقط حتى الآن.”
شد لوكهال انتباهي.
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
“ما هو المستوى الذي يجب تعيينه لعملية المراقبة؟ يرجى إعطائنا رأيك.”
“تعبيرات الوجه تأتي من القلب. إذا تعفن قلبك، فإن تعبيرك يتعفن أيضاً.”
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
“نحن نفكر في التصنيف الأحمر.”
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
وافقت بريمين على ذلك برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نفكر في التصنيف الأحمر.”
“لقد وقع خمسة أشخاص ضحايا للوحش الذي خلقته سيلفيا. سيكون التصنيف الأحمر كافياً.”
“هدوء. اجلسوا.”
كان تعريف الأحمر هو المراقبة المسلحة عن قرب التي تعترف بأن الموضوع خطر. هززت رأسي.
“من لا يفهم الدرس الأول لا يستحق التالي. اتبعني.”
“لا داعي لذلك. الأخضر كافٍ.”
“كنت أنتظر قدومك-.”
“أعتذر؟”
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
أما الأخضر، فيعني ببساطة المراقبة عن بُعد. ارتسمت على وجه بريمين ولوكهال تعبيرات الكفر.
عقدت بريمين ذراعيها دون أن تقول شيئاً لفترة. كسر الوكيل ذو الشعر الأحمر لوكهال الصمت.
“هل هناك سبب يجعلك تعتقد ذلك؟”
تعزيز المعدن (95%)
“لا يوجد شك في أن من أنشأ تلك الجزيرة لن يلاحظ أن هناك من يراقبه. يمكن أن تسبب الشذوذات في مراقبة المستوى الأزرق توتراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت بهدوء المنزل مع نائبة المدير بريمين التي اتبعتني.
“لكن-“
الفصل 119: القصة (2)
“وأيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
قاطعت لوكهال، متأملاً إياه بعينين هادئتين وغائرتين.
– لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.
“إنها فتاة طيبة.”
“هل هذا القط الذي تعتنين به؟ إنه لطيف جداً.”
هذه المرة، ركزت أعين جميع الوكلاء عليّ.
“سعيد برؤيتكم.”
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب ألين أوراق الاختبار بيدين ترتجفان ووزعها. نظرت إيفيرين إلى الورقة التي تلقتها. بدا أنها ليست سحرية.
“…ماذا؟”
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
“لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.”
“سأخبر جولي أننا استعدنا جثة فيرون. ثم ستدفنه مرة أخرى.”
نهضت بينما كان لوكهال يحك رأسه ويومئ به.
خلال الحصة الثانية، كان اختبار ملاحظات. ميلت إيفيرين برأسها ونظرت حولها. بدا الطلاب الآخرون أيضاً مرتبكين قليلاً، لكن ماذا؟ كان الجميع يعرف أن دروس ديكولين مميزه وان له طريقته الخاصة في التدريس.
“حسناً، بما انه رأي الخبير، سنفعل ذلك. في الوقت الحالي، سنعين لها التصنيف الأخضر.”
كانت عيناها، التي تحدق بي، صافية كالجليد الخالص، وصوتها كان باردا بالمثل. شعرت وكأنني انظر إلى هاوية خالصة لا توجد فيها مشاعر.
“شكراً لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمر يبدو كأنه خبز. فتحت إيفيرين الكيس الورقي وأخذت قضمة من الكرواسان.
غادرت بهدوء المنزل مع نائبة المدير بريمين التي اتبعتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمر يبدو كأنه خبز. فتحت إيفيرين الكيس الورقي وأخذت قضمة من الكرواسان.
“…هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟”
أشارت روز ريو إلى القط الأحمر على الفور. انضم باقي السحرة إليها في النظر إلى القط ذو الشعر الأحمر بنظرات شديدة. ومع ذلك، كان القط يهز ذيله وكأنه يتباهى به.
وصل إليّ صوت بريمين المميز الجاف والممل. واصلت المشي بينما كنت أفكر في سيلفيا. هل أصبحت متعلقاً بها دون أن أشعر؟
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
هل كنت أشعر بالأسف لماضينا المشترك؟
“لا داعي لمضايقتها بعد الآن.”
أو…
“… لا اهتم.”
“إنها فتاة حزينة.”
أما الأخضر، فيعني ببساطة المراقبة عن بُعد. ارتسمت على وجه بريمين ولوكهال تعبيرات الكفر.
كانت الشفقة شعوراً غير جيد، وكديكولين، كنت نادراً ما أشعر بها. ومع ذلك، كان هذا هو الحال ببساطة. لم يكن ماضي سيلفيا سلساً. كانت طفلة عانت من الكثير من الجروح في فترة زمنية قصيرة جداً. نشأت بعد أن تُركت بمفردها، قاتلة لنفسها في محاولة للنمو.
تحدثت إيدنيك إلى نفسها بابتسامة هادئة.
“لا داعي لمضايقتها بعد الآن.”
“إذا تعفن التعبير لفترة طويلة، فإن ذلك النمط المتعفن يُنقش على الوجه. أنتِ تنقشين ذلك التعبير على وجهك الآن.”
لم تقل بريمين أي شيء إضافي. مشيت بجانبي، وفي وقت ما، انفصلت لتسلك طريقها.
“تم توزيع كل شيء.”
في هذه الأثناء، وصلت تعويذة الرياح التي اخترعتها سيلفيا إلى الأرض البعيدة التي كانت تسعى إليها. لم تمنح حتى هذا السحر اسماً. كانت مجرد ريح تنقل أصوات العالم من خلال المانا، بغض النظر عن المسافة، وبغض النظر عن العقبات.
سرت مع ألين إلى المكتب في الطابق الثالث. وبينما كانت ألين واقفة بجانبي، أخرجت ورقة من الدرج.
– إنها فتاة طيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ما هذا؟ لغة غريبة؟”
هذا ما سمعته من الرياح التي نقلت إليها.
أشارت روز ريو إلى القط الأحمر على الفور. انضم باقي السحرة إليها في النظر إلى القط ذو الشعر الأحمر بنظرات شديدة. ومع ذلك، كان القط يهز ذيله وكأنه يتباهى به.
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
“حلها. إنها مسألة ابتكرتها بنفسي.”
حتى مع مرور الوقت، بدا أن موقف ديكولين وطريقته في الحديث من المحتمل أن تدوم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الوحش الذي خلقته سيلفيا وهي في غيبوبة؟”
– لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
استمعت سيلفيا إلى كل ذلك، تراقب تلك الأراضي البعيدة من آلاف الأمتار في السماء.
كانت جوزفين جالسة على طاولة الشاي. تناولت رشفة من قهوتها وأشارت لي للانضمام إليها.
– هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟
كان مقر [فريق مراقبة سيلفيا] الذي أنشأته إدارة الاستخبارات بالتنسيق مع إدارة الأمن عبارة عن منزل عادي. مثل المباني ذات الطوب الأحمر في شارع بيجين حيث يقيم البيروقراطيون التابعون للإمبراطورية. وكان من الداخل والأثاث أيضاً عاديين للغاية، يتطابقان مع المظهر الخارجي.
سئل شخص آخر. أجاب ديكولين بعد توقف.
فركت إيفيرين شعرها، تتأوه.
– إنها فتاة حزينة.
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
قبضت يدها؛ قلبها ينبض بصوت عالٍ. مثل هذه الشفقة، لكنها لم تطلبها أبداً. هي فقط…
“…هل تشعر بأي ذنب تجاه تلك الفتاة؟”
– لا داعي لمضايقتها بعد الآن.
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
نظرت إيدنيك إلى وجه سيلفيا بعيون مائلة. عبست سيلفيا ودفعتها بعيداً.
“… حقير.”
سأل الخادم رين، لكنني هززت رأسي.
توجهت إيدنيك، التي كانت تعد الشاي على الطاولة القريبة، لتنظر إليها. بدا أن سيلفيا على وشك البكاء. نقرَت إيدنيك بلسانها ومشت نحوها.
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
“سيلفيا. هل تحاولين كرهه؟”
“إذا أضفت المزيد من المانا إلى ذلك…”
حدقت سيلفيا إليها رداً على ذلك. أعطت إيدنيك، بابتسامة، كوباً من الشاي. ثم جلست بجانبها ونظرت إلى مناظر الجزيرة. كانت جميلة كلوحة زيتية. الطيور فوق الأرز والدب الباندا الذي يركض عبر حقول القمح شكلت صورة هادئة.
“يمكنكم النقاش مع بعضكم البعض واستخدام كتبكم. ومع ذلك، إذا حدث شجار مثل السابق، سيتم إقصاء الجميع.”
فقط سيلفيا بدت حزينة في تلك المساحة.
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
“… ماذا؟”
“… لا اهتم.”
فقط سيلفيا بدت حزينة في تلك المساحة.
“اهتمام؟ سيلفيا. هناك شيء يسمى تعبير الوجه يلتصق بوجهك في هذا العالم.”
أما الأخضر، فيعني ببساطة المراقبة عن بُعد. ارتسمت على وجه بريمين ولوكهال تعبيرات الكفر.
“لا أصدق ذلك.”
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
“إنه ليس اعتقاداً، بل ظاهرة.”
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
نظرت إيدنيك إلى وجه سيلفيا بعيون مائلة. عبست سيلفيا ودفعتها بعيداً.
قال إيلهم إن إيفيرين كانت نقطة ضعف لديكولين. قال إن لطف ديكولين معها كان مجرد شكل من أشكال المصالح. ومع ذلك، لم يعاملها ديكولين كعدو عندما قابلته في لوكلارين – على الرغم من أن تلك الذاكرة الآن باهتة.
“تعبيرات الوجه تأتي من القلب. إذا تعفن قلبك، فإن تعبيرك يتعفن أيضاً.”
“… مجدداً.”
“إذا تعفن التعبير لفترة طويلة، فإن ذلك النمط المتعفن يُنقش على الوجه. أنتِ تنقشين ذلك التعبير على وجهك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف…” شعرت إيفيرين وكأنها تؤجل الأمور، فجأة أخرجت شهادة الرعاية من الدرج. كانت دليلاً على أنها مدعومة من قبل ديكولين. وضعت [طلب الشاهد] من ايلهم بجانبها.
نهضت سيلفيا دون أن تقول شيئاً ودخلت إلى المنزل؛ كان القصر الذي صنعته بنفسها.
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق ذلك.”
تحدثت إيدنيك إلى نفسها بابتسامة هادئة.
نهضت بينما كان لوكهال يحك رأسه ويومئ به.
الليل، بينما القمر القديم الهلال يتدلى في السماء،
“سعيد برؤيتكم.”
عادت إيفيرين إلى السكن لأول مرة بعد فترة طويلة، حاملة معها ثلاث شرائح من الخبز اشترتها. سببها الوحيد هو أن القمر بدا كأنه خبز بطريقة ما.
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
“آه…”
قبضت يدها؛ قلبها ينبض بصوت عالٍ. مثل هذه الشفقة، لكنها لم تطلبها أبداً. هي فقط…
أخرجت تنهد صغيرة وهي تضع حقيبتها ولفافة الخبز. ثم انحنت وادخلت يدها تحت السرير لإخراج حقيبة قديمة. وبعد التلاعب بالقفل عدة مرات، انفتح.
سرت مع ألين إلى المكتب في الطابق الثالث. وبينما كانت ألين واقفة بجانبي، أخرجت ورقة من الدرج.
كانت رسائل والدها مخبأة داخلها. استرجعت إيفيرين ماضيها عندما قرأت هذه الأوراق العديدة، أحياناً بفرح، وأحياناً بمرارة. الأوقات التي كانت تأمل أن يعود يوماً ما، وأن يكونا سعيدين معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنفت التدريب.
“… نقطة ضعف.”
فقط سيلفيا بدت حزينة في تلك المساحة.
قال إيلهم إن إيفيرين كانت نقطة ضعف لديكولين. قال إن لطف ديكولين معها كان مجرد شكل من أشكال المصالح. ومع ذلك، لم يعاملها ديكولين كعدو عندما قابلته في لوكلارين – على الرغم من أن تلك الذاكرة الآن باهتة.
“… سيلفيا تقيم حالياً على الجزيرة التي أنشأتها.”
“لا أعرف…”
شعرت إيفيرين وكأنها تؤجل الأمور، فجأة أخرجت شهادة الرعاية من الدرج. كانت دليلاً على أنها مدعومة من قبل ديكولين. وضعت [طلب الشاهد] من ايلهم بجانبها.
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة.”
“… أبي، لا أعرف.”
تراجعت ببطء وجلست. في هذه الأثناء، وصل باقي الطلاب واقترب الظهر. ظهر الأستاذ ديكولين تماماً في الساعة 12:00:00 دون أي تأخير.
فركت إيفيرين شعرها، تتأوه.
وافقت بريمين على ذلك برأسها.
“ماذا…”
نظرت إيدنيك إلى وجه سيلفيا بعيون مائلة. عبست سيلفيا ودفعتها بعيداً.
ومع ذلك، مهما فكرت في الأمر، لم يكن هناك العديد من الطرق الأخرى. لقد كان من شبه المؤكد أنه يعرف المعنى الحقيقي لديكولين والماضي بين والدها وهو. رفعت [طلب الشاهد] ونظرت إلى القمر من النافذة.
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
قمر يبدو كأنه خبز. فتحت إيفيرين الكيس الورقي وأخذت قضمة من الكرواسان.
كلنك! كلنك، كلنك-!
… في اليوم التالي.
“اختبار ملاحظات؟”
طلبت مرآة من حرفيي الجزيرة وبنيت برجاً من المرايا في فناء منزل يوكلاين. كان ذلك كله لتدريب هذه الموهبة الجديدة بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فتاة حزينة.”
“سيدي. هل تحتاج إلى شيء آخر؟”
سأل الخادم رين، لكنني هززت رأسي.
سأل الخادم رين، لكنني هززت رأسي.
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
“لا. هذا يكفي. لا تدع أحداً يدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق ذلك.”
“نعم.”
في هذه الأثناء، وصلت تعويذة الرياح التي اخترعتها سيلفيا إلى الأرض البعيدة التي كانت تسعى إليها. لم تمنح حتى هذا السحر اسماً. كانت مجرد ريح تنقل أصوات العالم من خلال المانا، بغض النظر عن المسافة، وبغض النظر عن العقبات.
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
كانت أصابعها تكتب كلمة واحدة مراراً وتكراراً. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة…
“… بالتأكيد.”
“بهذا المقدار…”
شعرت أن جسدي المانا أصبحا أخف. معنى أصل المرآة هو أن خصائص المرآة وصفاتها وسماتها هي جميعاً مواهبي. ومثل ذلك، شعرت أنني كنت عنصري عندما كنت داخلها. يمكن وصف ذلك كإحساس بسيط بالانتماء.
“همم.”
أخرجت الخشب الصلب.
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
فرقع
لكن شخصاً غير متوقع كان في انتظاري.
عندما نقرت إصبعي، اندفعت في خط مستقيم. في نفس الوقت، انحرفت إلى اليمين.و تحركت القطعة الواحدة كما لو كانو اثنتين.
“ماذا…”
“إذا أضفت المزيد من المانا إلى ذلك…”
“أستاذ-”
الخشب الصلب المتحرك في خط مستقيم انقسم إلى العشرات، متألقة. هذه المرة، استخدمت الانعكاس.
“لكن هل هذه هي الطريقة الصحيحة؟ إذا ماتت جولي فجأة من الصدمة-”
“الفتك ممتاز.”
لكن شخصاً غير متوقع كان في انتظاري.
وظيفة مفيدة جداً عند التعامل مع البشر أو الوحوش. كانت المرآة كوسيط لا تزال أساسية، ولكن مع مزيد من الصقل، سيكون الانعكاس والانكسار ممكنين في مكان بدون مرآة. أي، باستخدام السطح المصقول من الخشب والفولاذ نفسه كمرآة.
“لا داعي لذلك. الأخضر كافٍ.”
“همم.”
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
ومع ذلك، حتى هذا كان مجرد البدتية . الهدف النهائي كان تطبيق هذا على النسج الثلجي. ذلك المعدن الشفاف والنقي كان له خصائص المرآة، لذا لم يكن مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها فتاة حزينة.”
“… مجدداً.”
“… نقطة ضعف.”
استأنفت التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا داعي لمضايقتها بعد الآن.
كلنك! كلنك، كلنك-!
“أستاذ، زارنا المساعد الأستاذ ألين.”
في برج المرآة، كررت تدريب الانكسار والانعكاس باستخدام الخشب الصلب، صاقلا حركة السيطرة النفسية لتصبح أكثر حدة من أي وقت مضى. بعد استهلاك 90% من مانا، انتهيت من التدريب.
“يمكنكم النقاش مع بعضكم البعض واستخدام كتبكم. ومع ذلك، إذا حدث شجار مثل السابق، سيتم إقصاء الجميع.”
حالة التذكر
بدأت جوزفين في رسم حروف بإصبعها على طاولة الشاي،
: مبتدئ/متوسط التحكم النفسي (96%)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيحضر جميع فرسان فريهيم الجنازة. سأفعل ما تريد هناك.”
مبتدئ/متوسط التحكم بالنار (72%)
“.. أستطيع أن أفهم لماذا أصبحت مونراك خلال ثلاثة أشهر.”
مبتدئ/متوسط التلاعب بالسوائل (71%)
قاطعت لوكهال، متأملاً إياه بعينين هادئتين وغائرتين.
تعزيز المعدن (95%)
“أستاذ-”
“بهذا المقدار…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد تعلمت جيداً.”
لم يكن بعيداً إتمام تعزيز المعدن، فضلاً عن التحكم النفسي المتوسط. مع ذلك، يمكنني أن أكون أكثر راحة حتى ظهور موجة الوحوش في الشتاء. مسحت العرق عن جسدي باستخدام تنظيف وسرت للخارج. كان قد حان الليل.
هذه المرة، ركزت أعين جميع الوكلاء عليّ.
“أوه. هل تخرج الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد تعلمت جيداً.”
لكن شخصاً غير متوقع كان في انتظاري.
عادت إيفيرين إلى السكن لأول مرة بعد فترة طويلة، حاملة معها ثلاث شرائح من الخبز اشترتها. سببها الوحيد هو أن القمر بدا كأنه خبز بطريقة ما.
“سعيد برؤيتك.”
فقط سيلفيا بدت حزينة في تلك المساحة.
كانت جوزفين جالسة على طاولة الشاي. تناولت رشفة من قهوتها وأشارت لي للانضمام إليها.
“من لا يفهم الدرس الأول لا يستحق التالي. اتبعني.”
“كنت أنتظر قدومك-.”
“ألين؟”
“… يبدو أنك تستمتعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هل تخرج الآن؟”
عدلت ملابسي، بما في ذلك رباط عنقي، واقتربت منها.
“ألين.”
“لماذا أنت هنا؟”
بعدما انحنى رين، فتح باب برج المرآة ليكشف عن مساحة حيث تعكس العديد من المرايا على الجوانب الداخل. وقفت في المنتصف، ووافقت برضا.
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
“نعم.”
“سأخبر جولي أننا استعدنا جثة فيرون. ثم ستدفنه مرة أخرى.”
“حلها. إنها مسألة ابتكرتها بنفسي.”
“سيحضر جميع فرسان فريهيم الجنازة. سأفعل ما تريد هناك.”
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
أخذت ألين المسألة بوجه متوتر قليلاً. و…
“لكن هل هذه هي الطريقة الصحيحة؟ إذا ماتت جولي فجأة من الصدمة-”
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
“هذه هي الطريقة الصحيحة.”
“سأجعلهم يأخذون اختبار ملاحظات.”
الشتاء الأبدي؟ كنت أعرف هذه الصفة أفضل من جولي نفسها.
رفعت إيفيرين ببطء رأسها وشعرت بأجواء الفصل. مثلها، كانت العديد من العيون تبحث عن منقذ.
“… حسناً-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت سيلفيا إلى كل ذلك، تراقب تلك الأراضي البعيدة من آلاف الأمتار في السماء.
بدأت جوزفين في رسم حروف بإصبعها على طاولة الشاي،
“حسناً، بما انه رأي الخبير، سنفعل ذلك. في الوقت الحالي، سنعين لها التصنيف الأخضر.”
“ليس لدي خيار سوى الإيمان بك. كنت أعلم. لا يوجد علاج للعنة جولي.”
“… حقير.”
كانت أصابعها تكتب كلمة واحدة مراراً وتكراراً. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة. لعنة…
“سعيد برؤيتك.”
ثم رفعت عينيها لتحدق بي.
ثم ابتسمت جوزفين مرة أخرى. نهضت وتلاشت كظل عابر في غضون ثوان.
“حسناً، بما أن ذلك حدث أثناء حمايتك، عليك أن تتحمل المسؤولية.”
حالة التذكر
كانت عيناها، التي تحدق بي، صافية كالجليد الخالص، وصوتها كان باردا بالمثل. شعرت وكأنني انظر إلى هاوية خالصة لا توجد فيها مشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً، بما أن ذلك حدث أثناء حمايتك، عليك أن تتحمل المسؤولية.”
“ثق بي. ستتحسن جولي.”
ومع ذلك، مهما فكرت في الأمر، لم يكن هناك العديد من الطرق الأخرى. لقد كان من شبه المؤكد أنه يعرف المعنى الحقيقي لديكولين والماضي بين والدها وهو. رفعت [طلب الشاهد] ونظرت إلى القمر من النافذة.
“نعم، سأصدقك. لكن… إذا لم تتحسن، لا أعرف كيف ساتصرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الخشب الصلب.
ثم ابتسمت جوزفين مرة أخرى. نهضت وتلاشت كظل عابر في غضون ثوان.
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
“… حقيرة مجنونة.”
“بهذا المقدار…”
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
“تعبيرات الوجه تأتي من القلب. إذا تعفن قلبك، فإن تعبيرك يتعفن أيضاً.”
“أستاذ، زارنا المساعد الأستاذ ألين.”
كل كلمة من كلماته كانت تخترق قلبها. عضت سيلفيا على أسنانها، تتدفق اللعنات بصمت.
“ألين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسناً-”
“نعم.”
ابتسمت جوزفين ابتسامة عريضة.
أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
– نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل…
“ألين.”
“ثق بي. ستتحسن جولي.”
عندما ناديت، فتحت عينيها ونهضت. ثم ابتسمت لي ببطء كما لو كانت جروًا.
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
“أستاذ-”
كانت الشفقة شعوراً غير جيد، وكديكولين، كنت نادراً ما أشعر بها. ومع ذلك، كان هذا هو الحال ببساطة. لم يكن ماضي سيلفيا سلساً. كانت طفلة عانت من الكثير من الجروح في فترة زمنية قصيرة جداً. نشأت بعد أن تُركت بمفردها، قاتلة لنفسها في محاولة للنمو.
“ماذا يحدث؟”
كانت هناك سؤالان فقط في اختبار الملاحظات. ومع ذلك، كان المحتوى محيراً للغاية. في المشكلة الأولى، لم يكن هناك حتى كلمة واحدة مكتوبة باللغة الرسمية للإمبراطورية. فقط صيغ وعمليات. للطلاب، مع أفواه مفتوحة، تابع ديكولين.
“أوه! اليس هذا وقت التحضير للدروس! كيف ستتجهز للدروس؟ الحصة الثانية قادمة قريباً!”
أومأت برأسي بصمت، مما جعل جوزفين تبرم وتتمتم.
تحضير الدروس. أجبت بدون تردد حيث كان لدي جدول زمني محدد.
عندما ناديت، فتحت عينيها ونهضت. ثم ابتسمت لي ببطء كما لو كانت جروًا.
“سأجعلهم يأخذون اختبار ملاحظات.”
“ألين.”
“اختبار ملاحظات؟ لقد كانت لدينا حصة واحدة فقط حتى الآن.”
“… بالتأكيد.”
“من لا يفهم الدرس الأول لا يستحق التالي. اتبعني.”
تحدثت إيدنيك إلى نفسها بابتسامة هادئة.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
سرت مع ألين إلى المكتب في الطابق الثالث. وبينما كانت ألين واقفة بجانبي، أخرجت ورقة من الدرج.
“لقد اختفى، لكن وفقاً لشهادة شهود العيان.”
“حلها. إنها مسألة ابتكرتها بنفسي.”
“… حقير.”
“نعم، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف…” شعرت إيفيرين وكأنها تؤجل الأمور، فجأة أخرجت شهادة الرعاية من الدرج. كانت دليلاً على أنها مدعومة من قبل ديكولين. وضعت [طلب الشاهد] من ايلهم بجانبها.
أخذت ألين المسألة بوجه متوتر قليلاً. و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بريمين إلى لوكهال، الذي أشار إلى وكيل آخر. غادر الوكيل على الفور؛ ربما كان في طريقه إلى الجزيرة العائمة.
وصل يوم الأربعاء، يوم المحاضرة نصف الشهرية لديكولين. صعدت إيفيرين إلى الطابق الثمانين من برج السحر. عند دخولها الفصل، لفت انتباهها القط بجانب كريتو.
“نكتفي بالمراقبة من بعيد. إلى أي مدى ستنمو سيلفيا، وإلى أي مدى ستصل.”
“هل هذا القط الذي تعتنين به؟ إنه لطيف جداً.”
“توقفي عن التظاهر بالحزن.”
“أوه، إنه ليس ملكي. إنه القط الذي عهدت به إليّ جلالة الملكة.”
هل كنت أشعر بالأسف لماضينا المشترك؟
“… ماذا؟”
“إذا تعفن التعبير لفترة طويلة، فإن ذلك النمط المتعفن يُنقش على الوجه. أنتِ تنقشين ذلك التعبير على وجهك الآن.”
فوجئت إيفيرين وأزالت يدها بسرعة التي كانت تدغدغ ذقن القط. بدا القط كأنه يقول “همف” وحدق بها كما لو كان يسأل، “كيف تجرأتِ؟”
– لا داعي لمعاملة طفل ليس وحشاً كما لو كان وحشاً.
“… أنا آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد تعلمت جيداً.”
تراجعت ببطء وجلست. في هذه الأثناء، وصل باقي الطلاب واقترب الظهر. ظهر الأستاذ ديكولين تماماً في الساعة 12:00:00 دون أي تأخير.
“لنبدأ على الفور.”
“سعيد برؤيتكم.”
“اختبار ملاحظات؟”
“أوه، أستاذ! هل هذا هو القط الذي أوقف العرض في الدرس في المرة السابقة؟”
كان تعريف الأحمر هو المراقبة المسلحة عن قرب التي تعترف بأن الموضوع خطر. هززت رأسي.
أشارت روز ريو إلى القط الأحمر على الفور. انضم باقي السحرة إليها في النظر إلى القط ذو الشعر الأحمر بنظرات شديدة. ومع ذلك، كان القط يهز ذيله وكأنه يتباهى به.
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
“واو، انظروا إلى وقاحته–
“لكن هل هذه هي الطريقة الصحيحة؟ إذا ماتت جولي فجأة من الصدمة-”
“هدوء. اجلسوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقفهم ديكولين بحركة من يده. عبست روز ريو لكنها جلست.
“شكراً لك.”
“سأبدأ الدرس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار رين إلى مكان ما، فلاحظت أن ألين كان نائماً على الأريكة في غرفة المعيشة.
دخل مساعد الأستاذ ألين إلى الفصل. كان لون وجه شاحبا قليلاً، مع دوائر داكنة تحت عينيه كما لو لم ينم، وكانت يداه ترتجفان. لسبب ما، كان يرتدي تعبيراً مشؤوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيحضر جميع فرسان فريهيم الجنازة. سأفعل ما تريد هناك.”
“درس اليوم هو اختبار ملاحظات.”
مستوى المراقبة. ببساطة، كان لتقييم خطر الموضوع، وكانت الترتيبات، من الأعلى إلى الأسفل: الأسود-الأحمر-الأزرق-الأخضر.
“اختبار ملاحظات؟”
يبدو كامرأة طويلة وشاحبة ذات فم كبير يشبه فم القرش مليء بالأسنان.
خلال الحصة الثانية، كان اختبار ملاحظات. ميلت إيفيرين برأسها ونظرت حولها. بدا الطلاب الآخرون أيضاً مرتبكين قليلاً، لكن ماذا؟ كان الجميع يعرف أن دروس ديكولين مميزه وان له طريقته الخاصة في التدريس.
توجهت إيدنيك، التي كانت تعد الشاي على الطاولة القريبة، لتنظر إليها. بدا أن سيلفيا على وشك البكاء. نقرَت إيدنيك بلسانها ومشت نحوها.
“ألين.”
“إذا كنت فضولياً، اشترِ ورقة امتحاني وانظر إليها. هناك مزادات كثيرة على الجزيرة العائمة.”
“نعم، نعم، نعم.”
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة.”
قلب ألين أوراق الاختبار بيدين ترتجفان ووزعها. نظرت إيفيرين إلى الورقة التي تلقتها. بدا أنها ليست سحرية.
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
“تم توزيع كل شيء.”
ومع ذلك، حتى هذا كان مجرد البدتية . الهدف النهائي كان تطبيق هذا على النسج الثلجي. ذلك المعدن الشفاف والنقي كان له خصائص المرآة، لذا لم يكن مستحيلاً.
عند كلمات ألين، أومأ ديكلين برأسه. وقف في وسط الفصل، ممسكاً بموقت.
كانت جوزفين أكثر امرأة مجنونة خطيرة في هذا العالم. متمتماً بهذه الكلمات بصدق، دخلت المنزل. اقترب رين كما لو كان ينتظرني حالما دخلت.
“لنبدأ على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هل تخرج الآن؟”
بدأ الموقت بنقرة، ووجهت إيفيرين بسرعة ورقتها للاختبار.
الفصل 119: القصة (2)
“… ما هذا؟ لغة غريبة؟”
“إنه ليس اعتقاداً، بل ظاهرة.”
كانت هناك سؤالان فقط في اختبار الملاحظات. ومع ذلك، كان المحتوى محيراً للغاية. في المشكلة الأولى، لم يكن هناك حتى كلمة واحدة مكتوبة باللغة الرسمية للإمبراطورية. فقط صيغ وعمليات. للطلاب، مع أفواه مفتوحة، تابع ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“يمكنكم النقاش مع بعضكم البعض واستخدام كتبكم. ومع ذلك، إذا حدث شجار مثل السابق، سيتم إقصاء الجميع.”
“هذه هي الطريقة الصحيحة.”
رفعت إيفيرين ببطء رأسها وشعرت بأجواء الفصل. مثلها، كانت العديد من العيون تبحث عن منقذ.
كانت عيناها، التي تحدق بي، صافية كالجليد الخالص، وصوتها كان باردا بالمثل. شعرت وكأنني انظر إلى هاوية خالصة لا توجد فيها مشاعر.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
ثم رفعت عينيها لتحدق بي.
“… لا اهتم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
