زمن إيفرين (1)
الفصل 153: زمن إيفرين (1)
بانغ-!
كانت الثلوج تتساقط على الجزيرة العائمة، رغم أنها كانت ظاهرة سحرية أنشأها السحرة بشكل اصطناعي. لكن إذا لم يفعلوا ذلك، فإن العديد من المدمنين لن يعرفوا بتغير الوقت والفصول.
“آه…”
في وسط مدينة الجزيرة العائمة، كانت سيلفيا تخطو فوق الثلج منتظرة إيدنيك. كانت تخطو بشكل متعمد لتحدث صوتًا.
“ماذا؟ إذا كنت الأصغر، عليك استخدام الغرفة الأصغر.”
دينغ-آ-لينغ-!
ضحكت جوزفين برفق.
في تلك اللحظة، انفتح باب متجر السحر مع رنين الجرس. خرجت إيدنيك وهي تحمل حقيبة ظهر، ثم ناولت سيلفيا صحيفة.
“…؟”
“اقرئيها.”
“سآخذ هذه الغرفة! هذه غرفتي!”
أخذت سيلفيا الصحيفة بدون أن تنبس بكلمة، وعيناها الخاليتان من التعبير تجولتا على النص. كان ديكولين وجولي على الصفحات الأولى.
“أنت متأخرة خمس دقائق. عندما تعودين، قولي قبلها الساعة 6:05، وليست 6:00.”
“يقولون إن الطلاق في طور التنفيذ، لكن هناك الكثير من الشائعات. يقال إن ديكولين قتل كلًا من فيرون وروكفيل…”
“إنه أمر مذهل، أخي. لم أعتقد أنه سيكون كما قلت تمامًا…”
“لا.”
“هل هذا صحيح؟ على أي حال، هل أنتِ جاهزة، صحيح؟”
هزت سيلفيا رأسها. ثم أشارت إلى جولي في الصحيفة.
“…بروفيسور؟”
“هذه المرأة غبية.”
شرح لنا الضابط الذي كان يرشدنا. كان برجًا أسطوانيًا صغيرًا مكونًا من خمس طوابق. لكن بالنظر إلى أنه في الشمال، فقد كان طويلًا إلى حد ما بالمقارنة.
“ماذا تقصدين فجأة؟”
“شكرًا على المعلومات. إذًا-”
“…”
دينغ-آ-لينغ-!
كانت سيلفيا تعرف ما فعله فيرون بديكولين. وما حدث بينهما. وكذلك، كم كان ديكولين يحب جولي. لكن هذه المرأة الغبية لم تكن تعلم ذلك، لم تكن تعلم أي شيء…
بززز-!
“انسِ الأمر.”
“أخي… أو أظن أنك لم تعد كذلك.”
ردت سيلفيا بجفاء، فهزت إيدنيك كتفيها.
“سأغادر الآن. لكن إن حدث أي شيء، لا تتردد في الاتصال بي في أي وقت~.”
“هل هذا صحيح؟ على أي حال، هل أنتِ جاهزة، صحيح؟”
“هاه؟”
“نعم. لكن-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أيضًا تحب جولي بقدر ما أحبها أنا.”
“ها هو ما طلبته.”
في وسط مدينة الجزيرة العائمة، كانت سيلفيا تخطو فوق الثلج منتظرة إيدنيك. كانت تخطو بشكل متعمد لتحدث صوتًا.
قدمت إيدنيك حجرًا لسيلفيا. كان الحجر يُسمى “اختبار ديكولين”. وما إن وزعه برج الإمبراطورية السحري على الجزيرة العائمة، حتى أصبح مشهورًا للغاية. كان بإمكانها معرفة ذلك بالنظر حولها الآن، حيث كان كل ساحر تقريبًا يحمل حجرًا مشابهًا. بل كان هناك حجر على الطاولات في المقاهي والمطاعم. حتى أنها لاحظت ساحرًا مغمى عليه عند إحدى الطاولات، والحجر بجانب رأسه.
غولب-
“همم. يا له من سيد في صناعة الموضة.”
أوضح لنا الموصل.
عند كلمات إيدنيك، نظرت سيلفيا إلى الحجر. لكن بمجرد غرس مانتها فيه ، تحرك الحجر.
والمستقبل. أومأ ديكولين برأسه، جبينه مجعد قليلاً كما لو أنها أدركت ذلك متأخرة.
“أوه، هل تعلمين أن ديكولين نشر كتاباته بشكل خاص؟”
“شكرًا على المعلومات. إذًا-”
رفعت سيلفيا رأسها.
“نعم. لكن-”
“كتاباته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا.”
“نعم. هناك ضجة كبيرة بسبب ذلك. لقد نشرها بشكل خاص ولم تُطرح للعامة. أيضًا، لا أعتقد أنه سيتم بيعها نظرًا لطبيعة ديكولين. يقال إن مكتبة الجزيرة العائمة زادت من إجراءاتها الأمنية لحماية نسخها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت إيفرين السير. لسبب ما، شعرت بالخجل، وسحبت يديها إلى صدرها. لم تكن دار البلدة التي ذكرها زوفان بعيدة.
“…زيادة الأمن.”
رفعت سيلفيا رأسها.
“هناك خمسة كتب. يبدو أن هناك بعض السحرة الذين يفكرون بجدية في سرقة المكتبة.”
نظرت في عينيها دون أن أنطق بكلمة. عيناها البيضاء النقية كانت تلمع كأنها زجاج. تلك العيون كانت تشبه عيون جولي.
“…”
“ما هذا؟”
عضت سيلفيا شفتها. كان الساحر ديكولين يحقق الكثير من الإنجازات في الجزيرة العائمة. نظريته تُعامل الآن كأنها ملكية في الجزيرة العائمة.
كانت سيلفيا تعرف ما فعله فيرون بديكولين. وما حدث بينهما. وكذلك، كم كان ديكولين يحب جولي. لكن هذه المرأة الغبية لم تكن تعلم ذلك، لم تكن تعلم أي شيء…
“سيلفيا. ألا تشعرين بالفضول أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. لا عجب. لقد أتيتِ مع ذلك البروفيسور.”
فكرت سيلفيا لفترة طويلة قبل أن تفتح فمها.
فكرت سيلفيا لفترة طويلة قبل أن تفتح فمها.
“ربما يمكنني استعارتها.”
عند تلك الكلمات، تنهدت جوزفين بعمق ثم تمتمت بابتسامة صغيرة.
“ماذا تقصدين؟”
***** شكرا للقراءة Isngard
“نظرية ديكولين.”
خارج المنصة كانت هناك أربع خيول.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقرئيها.”
استدارت سيلفيا على الفور وركضت نحو المكتبة. و وهي تسرع باستخدام السحر، لم تترك سوى صورة بعدية. لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى الطابق العاشر من ميجيسيون الجزيرة العائمة. كان هذا المكان يضم جميع الكتب في العالم—البنتا مول. اقتربت سيلفيا من أمين المكتبة عند مكتب المعلومات.
“صحتها تتحسن. جولي تتغلب على الأمر بنفسها.”
“لقد أتيتِ، الإثيريك سيلفيا.”
“الساعة 6:05 مساءً.”
أومأ برأسه وكأنه كان ينتظر. ثم ناولها أحد الكتب، مغلفًا بأختام مزدوجة وثلاثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحم! على أي حال، كان لون البركة وضوءها جميلين للغاية لدرجة أنها مدت يدها دون أن تدرك. اليد التي داخل البركة واليد التي خارجها تلامستا-
「نظرية يوكلين: الجوهر」
“لنذهب.”
“اقرئي بعناية. هذا العنصر مُصنف ككتاب من المستوى الثاني. أيضًا، هذه مذكرة من المونراك ديكولين إلى إثيريك سيلفيا.”
“سأغادر الآن. لكن إن حدث أي شيء، لا تتردد في الاتصال بي في أي وقت~.”
ناولها أمين المكتبة قطعة صغيرة أخرى من الورق، تحتوي على جملة قصيرة مكتوبة بخط ديكولين الأنيق.
صوت واضح وابتسامة ناعمة. التقت عيناي بعيني جوزفين.
[أتطلع إلى اليوم الذي تقتلينني فيه، سيلفيا.]
“أوه، صحيح. من المفترض أن نعمل على الدعم العام اليوم، أليس كذلك؟”
“ن-نعم…”
كان أطول منها وشابًا في العشرينات من عمره. ومع ذلك، كان ذلك الوجه الشاب واحدًا رأته مؤخرًا…
*****
“آه…”
وهكذا وصلنا إلى محطة مزار في الشمال. بمجرد أن وطأت قدماي المنصة المفتوحة، تشابكت إيفرين وألين بأذرعهما. نظرت حولي، وكان المنظر القاتم يرحب بي. لم يكن هناك شخص واحد في الأفق، وكانت الجبال الثلجية أمامنا بالكاد مرئية من خلال العاصفة الثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ينبغي أن تخبريني بالوقت المحدد، إيفرين.”
“لا يوجد أحد هنا.”
“أين؟!”
“يبدو أن الجميع يمتنعون عن الخروج بسبب الشتاء.”
في اليوم التالي استيقظت إيفرين في الصباح الباكر لتنظر من النافذة إلى الظلام، لكنها شعرت بشكل غريب بالانتعاش. كان السحر يفيض منها.
أوضح لنا الموصل.
…وسقطت على الأرض، مصطدمة رأسها بالخشب.
“لنذهب.”
“أنت متأخرة خمس دقائق. عندما تعودين، قولي قبلها الساعة 6:05، وليست 6:00.”
“…نعم.”
– وظهرت شرارات كهربائية مع ألم لاذع.
خارج المنصة كانت هناك أربع خيول.
أعطتني جوزفين بعض الصور. صورة لصاعقة حمراء، ثم شفق متلألئ، وذيل مذنب يسقط ثم يصعد.
هيه، هيه-!
أعطتني جوزفين بعض الصور. صورة لصاعقة حمراء، ثم شفق متلألئ، وذيل مذنب يسقط ثم يصعد.
عندما رأوا الخيول المضطربة، ابتلعت إيفرين وألين ريقيهما بصعوبة. فقد كانا يعانيان من مرض يُعرف بدوار الحركة…
“نعم. ارتاحوا من رحلتكم. مساعدوك أيضًا.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت إيفرين السير. لسبب ما، شعرت بالخجل، وسحبت يديها إلى صدرها. لم تكن دار البلدة التي ذكرها زوفان بعيدة.
المكان الذي وصلنا إليه كان حصن الشمال ريزنتال.
[أتطلع إلى اليوم الذي تقتلينني فيه، سيلفيا.]
“يمكنكم البقاء هنا. نسميه برج السحر الصغير، لكنني أشعر بالحرج من تقديمه لك كأستاذ من برج السحر الإمبراطوري. إنه بعيد نوعًا ما عن ساحة التدريب، لذا يمكنك أن تبقى فيه مرتاحا.”
“ماذا حدث؟”
شرح لنا الضابط الذي كان يرشدنا. كان برجًا أسطوانيًا صغيرًا مكونًا من خمس طوابق. لكن بالنظر إلى أنه في الشمال، فقد كان طويلًا إلى حد ما بالمقارنة.
*****
“أفهم.”
تركتهم في الطابق الأول وصعدت إلى الأعلى. كان من الواضح أن المعدات الموضوعة هناك أُعدت بسرعة للسحرة القادمين في رحلة عمل. الطابق الثالث كان مختبرًا مجهزًا بأدوات متنوعة، بينما كان الطابق الرابع غرفة قراءة، أما الطابق الخامس فقد كان المكان المخصص لي. ولكن.
“نعم. ارتاحوا من رحلتكم. مساعدوك أيضًا.”
“كتاباته.”
عندما غادر الضابط، هرعت إيفرين، وألين، وديرنت إلى غرفهم. ابتسمت إيفرين بفرح.
كانت الثلوج تتساقط على الجزيرة العائمة، رغم أنها كانت ظاهرة سحرية أنشأها السحرة بشكل اصطناعي. لكن إذا لم يفعلوا ذلك، فإن العديد من المدمنين لن يعرفوا بتغير الوقت والفصول.
“سآخذ هذه الغرفة! هذه غرفتي!”
من خلال الفجوة في الباب المفتوح، رأت رجلاً يرتدي رداءً أسود جالسًا على كرسي يقرأ كتابًا. كان المصباح يضيئه، وإيفرين…
“ماذا؟ إذا كنت الأصغر، عليك استخدام الغرفة الأصغر.”
“في هذه الأيام، كلما مر الوقت، أصبح أجمل….”
“ماذا؟ ألا تعرف شيئًا عن الموهبة؟ المساعد يحصل على الغرفة الأكبر، وبعدها أنا…”
عضت سيلفيا شفتها. كان الساحر ديكولين يحقق الكثير من الإنجازات في الجزيرة العائمة. نظريته تُعامل الآن كأنها ملكية في الجزيرة العائمة.
تركتهم في الطابق الأول وصعدت إلى الأعلى. كان من الواضح أن المعدات الموضوعة هناك أُعدت بسرعة للسحرة القادمين في رحلة عمل. الطابق الثالث كان مختبرًا مجهزًا بأدوات متنوعة، بينما كان الطابق الرابع غرفة قراءة، أما الطابق الخامس فقد كان المكان المخصص لي. ولكن.
أخذت سيلفيا الصحيفة بدون أن تنبس بكلمة، وعيناها الخاليتان من التعبير تجولتا على النص. كان ديكولين وجولي على الصفحات الأولى.
“مرحبًا.”
*****
كان هناك ضيف غير متوقع ينتظرني.
“هل هناك شيء آخر؟”
“أخي… أو أظن أنك لم تعد كذلك.”
ناولها أمين المكتبة قطعة صغيرة أخرى من الورق، تحتوي على جملة قصيرة مكتوبة بخط ديكولين الأنيق.
صوت واضح وابتسامة ناعمة. التقت عيناي بعيني جوزفين.
“…ليف، ماذا تفعلين؟”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
“… ”
“أوه. لا شيء. فقط… جئت لأقدم لك تحذيرًا.”
وجدت بركة غامضة. بدت وكأنها حفرت بعمق وسط مجموعة من الشجيرات. كانت المياه تتلألأ كنجمة، وكانت مانا صافية تتصاعد منها. أمالت إيفرين رأسها واقتربت لتفحص البركة عن قرب.
ضحكت جوزفين برفق.
“لا يمكن…”
“تحذير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت جوزفين يدها على خدها وأمالت رأسها.
“هذا صحيح. أوه، لا أقصد شيئًا عدوانيًا. لقد حددنا بداية ظاهرة سحرية في هذه المنطقة.”
عند كلمات إيدنيك، نظرت سيلفيا إلى الحجر. لكن بمجرد غرس مانتها فيه ، تحرك الحجر.
أعطتني جوزفين بعض الصور. صورة لصاعقة حمراء، ثم شفق متلألئ، وذيل مذنب يسقط ثم يصعد.
أومأت برأسي.
“حدث هذا كله قبل يومين.”
「نظرية يوكلين: الجوهر」
على وجه الخصوص، وكأنه الزمن يعاد، سقط المذنب وصعد مجددًا، صعد وسقط مرة أخرى، ثم اختفى مع التواء في الفضاء.
“ما هذا…”
“… لا أعلم. يمكنك التغلب على أي شيء، لكن الأشخاص الجدد في الأسفل الذين لديهم حساسية تجاه السحر قد يتورطون.”
بصمت نظرت إلى البركة. انعكست صورة وجهها على سطح المياه.
أومأت برأسي.
في اليوم التالي استيقظت إيفرين في الصباح الباكر لتنظر من النافذة إلى الظلام، لكنها شعرت بشكل غريب بالانتعاش. كان السحر يفيض منها.
“شكرًا على المعلومات. إذًا-”
“ماذا؟ إذا كنت الأصغر، عليك استخدام الغرفة الأصغر.”
“جولي بخير. لا تزال تكرهك.”
“لقد أتيتِ، الإثيريك سيلفيا.”
“…”
“همم؟ كيف تعرفين اسمي… أوه~.”
ظهرت ابتسامة على شفتي جوزفين، لكن في الوقت نفسه، نظرت إليّ بعينين صارمتين.
كان أطول منها وشابًا في العشرينات من عمره. ومع ذلك، كان ذلك الوجه الشاب واحدًا رأته مؤخرًا…
“صحتها تتحسن. جولي تتغلب على الأمر بنفسها.”
نظرت في عينيها دون أن أنطق بكلمة. عيناها البيضاء النقية كانت تلمع كأنها زجاج. تلك العيون كانت تشبه عيون جولي.
“أنا سعيد بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
وضعت جوزفين يدها على خدها وأمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“إنه أمر مذهل، أخي. لم أعتقد أنه سيكون كما قلت تمامًا…”
خارج المنصة كانت هناك أربع خيول.
“ألم أخبرك؟ أنا لا أكذب.”
“صحتها تتحسن. جولي تتغلب على الأمر بنفسها.”
“ههه. لا تكذب أبدًا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا… ما أردته؟”
نظرت إلي مجددًا وضحكت بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سيلفيا بجفاء، فهزت إيدنيك كتفيها.
“هل هذا… ما أردته؟”
“نعم. تفضلي.”
“… ”
“كتاباته.”
نظرت في عينيها دون أن أنطق بكلمة. عيناها البيضاء النقية كانت تلمع كأنها زجاج. تلك العيون كانت تشبه عيون جولي.
ولكن، كان الأمر غريبًا… الطريق كان مختلفًا. لم يكن هذا هو المسار الذي سلكته للتو. أولاً، كان الثلج قد تراكم أكثر بكثير مما كان عليه قبل عشر دقائق، وكان الطقس أبرد بكثير. لم تكن تعرف كيف تعبر عن ذلك أكثر، لكن الأمر كان غريبًا.
“أريد أن تعيش جولي.”
“أوه، صحيح. من المفترض أن نعمل على الدعم العام اليوم، أليس كذلك؟”
عند تلك الكلمات، تنهدت جوزفين بعمق ثم تمتمت بابتسامة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. لا شيء. فقط… جئت لأقدم لك تحذيرًا.”
“أنت أيضًا تحب جولي بقدر ما أحبها أنا.”
“… ”
[مصير الشرير: انقراض متغير الموت]
“في هذه الأيام، كلما مر الوقت، أصبح أجمل….”
◆ رصيد المتجر +2
“أفهم.”
انقراض متغير الموت؟ كان تلك جملة لم أرها من قبل. ربما كان يعني أن نية جوزفين لقتلي قد اختفت تمامًا… هل يمكن أن يعني ذلك أن هذه السايكوباتية المتشككة أصبحت تثق بي أخيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت جوزفين كرة بلورية على الطاولة ثم اختفت مثل الظل.
“سأغادر الآن. لكن إن حدث أي شيء، لا تتردد في الاتصال بي في أي وقت~.”
“… لا أعلم. يمكنك التغلب على أي شيء، لكن الأشخاص الجدد في الأسفل الذين لديهم حساسية تجاه السحر قد يتورطون.”
وضعت جوزفين كرة بلورية على الطاولة ثم اختفت مثل الظل.
“…”
“…”
“أنت متأخرة خمس دقائق. عندما تعودين، قولي قبلها الساعة 6:05، وليست 6:00.”
جلست في مكانها ونظرت من النافذة. كانت الأمطار الممزوجة بالثلج تتساقط مثل بتلات الزهور في الخارج.
كان أطول منها وشابًا في العشرينات من عمره. ومع ذلك، كان ذلك الوجه الشاب واحدًا رأته مؤخرًا…
* * *
“لا يوجد أحد هنا.”
في اليوم التالي استيقظت إيفرين في الصباح الباكر لتنظر من النافذة إلى الظلام، لكنها شعرت بشكل غريب بالانتعاش. كان السحر يفيض منها.
“نعم؟ ما هذا…”
“ماذا؟”
“أنتِ محقة. كان هناك بعض الارتباك في توقيتك. جئت إلى هنا من أجل ذلك.”
ارتفعت كرة من النار من يدها. كان هذا أبسط سحر يمكن استخدامه لاختبار حالة الساحر، ومن خلاله أدركت أن تركيزها وقوتها كانا استثنائيين في هذا اليوم.
“… لا أعلم. يمكنك التغلب على أي شيء، لكن الأشخاص الجدد في الأسفل الذين لديهم حساسية تجاه السحر قد يتورطون.”
“…ليف، ماذا تفعلين؟”
“…”
ظهر ديرنت بتعبير نعسان. فرك عينيه.
أخذت سيلفيا الصحيفة بدون أن تنبس بكلمة، وعيناها الخاليتان من التعبير تجولتا على النص. كان ديكولين وجولي على الصفحات الأولى.
“أوه، ديرنت. أنت نشيط على غير العادة اليوم.”
“لقد أتيتِ، الإثيريك سيلفيا.”
“…نعم.”
كان أطول منها وشابًا في العشرينات من عمره. ومع ذلك، كان ذلك الوجه الشاب واحدًا رأته مؤخرًا…
“أوه، صحيح. من المفترض أن نعمل على الدعم العام اليوم، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح. أوه، لا أقصد شيئًا عدوانيًا. لقد حددنا بداية ظاهرة سحرية في هذه المنطقة.”
“…صحيح.”
ضحكت جوزفين برفق.
ذهب ديرنت إلى الحمام وهو يتثاءب، في حين رفعت إيفرين أكمامها.
جلست في مكانها ونظرت من النافذة. كانت الأمطار الممزوجة بالثلج تتساقط مثل بتلات الزهور في الخارج.
“هذه الطاقة المتدفقة أمر جيد!”
دار البلدة. عندما رأتها هذا الصباح، كانت مجرد كوخ. لكن فجأة، أصبحت أكبر. شعرت إيفرين بالارتباك، لكنها ركزت الآن على العثور على البروفيسور وهي تمسك بمقبض الباب.
توجهت إلى الناس الذين تجمعوا حولها.
“نعم. لكن-”
“هل هناك شيء آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحم! على أي حال، كان لون البركة وضوءها جميلين للغاية لدرجة أنها مدت يدها دون أن تدرك. اليد التي داخل البركة واليد التي خارجها تلامستا-
“لا، الأمور جيدة الآن. بالأمس سقط نجم شهاب في تلك الغابة-”
في وسط مدينة الجزيرة العائمة، كانت سيلفيا تخطو فوق الثلج منتظرة إيدنيك. كانت تخطو بشكل متعمد لتحدث صوتًا.
“لا بأس! أوه. كان هناك الكثير من الأعشاب الضارة هناك كعلف للماشية. سأطحنها لك!”
“انسِ الأمر.”
تحركت إيفرين بحيوية. وفي تلك اللحظة، عندما كانت على وشك الدخول إلى الغابة لتنظيف كومة الأعشاب الضارة—
استدارت سيلفيا على الفور وركضت نحو المكتبة. و وهي تسرع باستخدام السحر، لم تترك سوى صورة بعدية. لم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى الطابق العاشر من ميجيسيون الجزيرة العائمة. كان هذا المكان يضم جميع الكتب في العالم—البنتا مول. اقتربت سيلفيا من أمين المكتبة عند مكتب المعلومات.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
وجدت بركة غامضة. بدت وكأنها حفرت بعمق وسط مجموعة من الشجيرات. كانت المياه تتلألأ كنجمة، وكانت مانا صافية تتصاعد منها. أمالت إيفرين رأسها واقتربت لتفحص البركة عن قرب.
نظرت في عينيها دون أن أنطق بكلمة. عيناها البيضاء النقية كانت تلمع كأنها زجاج. تلك العيون كانت تشبه عيون جولي.
“ما هذا…؟”
“لا، الأمور جيدة الآن. بالأمس سقط نجم شهاب في تلك الغابة-”
بصمت نظرت إلى البركة. انعكست صورة وجهها على سطح المياه.
شرح لنا الضابط الذي كان يرشدنا. كان برجًا أسطوانيًا صغيرًا مكونًا من خمس طوابق. لكن بالنظر إلى أنه في الشمال، فقد كان طويلًا إلى حد ما بالمقارنة.
“في هذه الأيام، كلما مر الوقت، أصبح أجمل….”
ارتفعت كرة من النار من يدها. كان هذا أبسط سحر يمكن استخدامه لاختبار حالة الساحر، ومن خلاله أدركت أن تركيزها وقوتها كانا استثنائيين في هذا اليوم.
أحم! على أي حال، كان لون البركة وضوءها جميلين للغاية لدرجة أنها مدت يدها دون أن تدرك. اليد التي داخل البركة واليد التي خارجها تلامستا-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرأة غبية.”
بززز-!
بلعت ريقها بصعوبة، وهي تشعر بالتوتر، وفتحت الباب ببطء.
– وظهرت شرارات كهربائية مع ألم لاذع.
◆ رصيد المتجر +2
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سيلفيا بجفاء، فهزت إيدنيك كتفيها.
فوجئت إيفرين وسحبت يدها بسرعة. كانت تلوح بأصابعها لتتخلص من الماء، ثم نظرت إلى البركة.
[أتطلع إلى اليوم الذي تقتلينني فيه، سيلفيا.]
“ما هذا؟”
“ما هذا…”
هل يجب أن تسأل البروفيسور؟ ربما تكون هذه البركة ظاهرة مرتبطة بالمانا. فكرت إيفرين في ذلك وعادت من حيث أتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن.”
“…؟”
الوقت.
ولكن، كان الأمر غريبًا… الطريق كان مختلفًا. لم يكن هذا هو المسار الذي سلكته للتو. أولاً، كان الثلج قد تراكم أكثر بكثير مما كان عليه قبل عشر دقائق، وكان الطقس أبرد بكثير. لم تكن تعرف كيف تعبر عن ذلك أكثر، لكن الأمر كان غريبًا.
“نعم. تفضلي.”
“ما هذا الآن… هاه! هيه!”
“ما الخطب؟”
ثم لاحظت شابًا يمر بجوارها. لوحت إيفرين بيدها نحوه بسرعة. الشاب الذي بدا كعشاب اتجه نحوها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا. ألا تشعرين بالفضول أيضًا؟”
“نعم. تفضلي.”
“انسِ الأمر.”
“ماذا حدث للتو في البلدة؟”
فكرت سيلفيا لفترة طويلة قبل أن تفتح فمها.
“ماذا حدث؟”
[مصير الشرير: انقراض متغير الموت]
“نعم.”
نظرت إلي مجددًا وضحكت بمرح.
أومأت إيفرين برأسها مرارًا وتكرارًا، ولكن عندما تفحصت وجه الشاب قليلاً، اتسعت عيناها.
“ههه. لا تكذب أبدًا~.”
“هاه؟”
“آه…”
“ما الخطب؟”
خارج المنصة كانت هناك أربع خيول.
“لا يمكن…”
“شكرًا على المعلومات. إذًا-”
كان أطول منها وشابًا في العشرينات من عمره. ومع ذلك، كان ذلك الوجه الشاب واحدًا رأته مؤخرًا…
كانت الثلوج تتساقط على الجزيرة العائمة، رغم أنها كانت ظاهرة سحرية أنشأها السحرة بشكل اصطناعي. لكن إذا لم يفعلوا ذلك، فإن العديد من المدمنين لن يعرفوا بتغير الوقت والفصول.
“هل أنت زوفان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت زوفان؟”
“همم؟ كيف تعرفين اسمي… أوه~.”
بززز-!
بدا أن الشاب تعرف على إيفرين.
“… لا أعلم. يمكنك التغلب على أي شيء، لكن الأشخاص الجدد في الأسفل الذين لديهم حساسية تجاه السحر قد يتورطون.”
“الساحرة التي رأيتها في الماضي. لم تتقدمي في السن على الإطلاق.”
ظهر ديرنت بتعبير نعسان. فرك عينيه.
“ماذا تقصد…”
“هل هذا صحيح؟ على أي حال، هل أنتِ جاهزة، صحيح؟”
“حسنًا. لا عجب. لقد أتيتِ مع ذلك البروفيسور.”
أوضح لنا الموصل.
“البروفيسور؟”
خلع ديكولين غطاء رداءه. كان كما هو دائمًا، أنيقًا.
“نعم. كان هناك بروفيسور جاء معكِ في المرة الماضية، أليس كذلك؟”
الفصل 153: زمن إيفرين (1)
“أين؟!”
ضحكت جوزفين برفق.
سألت إيفرين بصوت عالٍ. تراجع زوفان قليلاً وأجاب بتحفظ.
“… هناك.”
“إنه ينتظر في دار البلدة، لكن….”
“… لا أعلم. يمكنك التغلب على أي شيء، لكن الأشخاص الجدد في الأسفل الذين لديهم حساسية تجاه السحر قد يتورطون.”
ركضت إيفرين إلى المكان الذي أشار إليه زوفان. ركضت على الطريق المغطى بالثلوج، مصدومة من المشاهد التي قابلتها.
“لا، الأمور جيدة الآن. بالأمس سقط نجم شهاب في تلك الغابة-”
“ما هذا…”
“آه…”
لم تعد القرية قرية. ظهر سوق مليء بالناس فجأة في قرية بسيطة كانت قبل قليل، وكان التجار والسكان يرتدون ملابس من الفراء يتفاوضون بصوت عالٍ حولها.
“…؟”
“ما هذا؟”
“أوه، صحيح. من المفترض أن نعمل على الدعم العام اليوم، أليس كذلك؟”
تابعت إيفرين السير. لسبب ما، شعرت بالخجل، وسحبت يديها إلى صدرها. لم تكن دار البلدة التي ذكرها زوفان بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا… ما أردته؟”
“… هناك.”
“الساحرة التي رأيتها في الماضي. لم تتقدمي في السن على الإطلاق.”
دار البلدة. عندما رأتها هذا الصباح، كانت مجرد كوخ. لكن فجأة، أصبحت أكبر. شعرت إيفرين بالارتباك، لكنها ركزت الآن على العثور على البروفيسور وهي تمسك بمقبض الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
غولب-
“نعم. تفضلي.”
بلعت ريقها بصعوبة، وهي تشعر بالتوتر، وفتحت الباب ببطء.
“أريد أن تعيش جولي.”
كريك-
“…صحيح.”
من خلال الفجوة في الباب المفتوح، رأت رجلاً يرتدي رداءً أسود جالسًا على كرسي يقرأ كتابًا. كان المصباح يضيئه، وإيفرين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ينبغي أن تخبريني بالوقت المحدد، إيفرين.”
“…بروفيسور؟”
ثم استدار، وكان الجزء السفلي من وجهه مرئيًا تحت غطاء الرأس، لكن إيفرين تمكنت من معرفة من هو بنظرة واحدة. ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لاحظت شابًا يمر بجوارها. لوحت إيفرين بيدها نحوه بسرعة. الشاب الذي بدا كعشاب اتجه نحوها ببطء.
رفع أكمامه بوجه جاد وضرب ساعته.
“آه!”
“كان ينبغي أن تخبريني بالوقت المحدد، إيفرين.”
“هناك خمسة كتب. يبدو أن هناك بعض السحرة الذين يفكرون بجدية في سرقة المكتبة.”
“نعم؟ ما هذا…”
“أنا سعيد بذلك.”
“الساعة 6:05 مساءً.”
“يقولون إن الطلاق في طور التنفيذ، لكن هناك الكثير من الشائعات. يقال إن ديكولين قتل كلًا من فيرون وروكفيل…”
خلع ديكولين غطاء رداءه. كان كما هو دائمًا، أنيقًا.
“ماذا تقصد…”
“أنت متأخرة خمس دقائق. عندما تعودين، قولي قبلها الساعة 6:05، وليست 6:00.”
في اليوم التالي استيقظت إيفرين في الصباح الباكر لتنظر من النافذة إلى الظلام، لكنها شعرت بشكل غريب بالانتعاش. كان السحر يفيض منها.
“…؟”
“ألم أخبرك؟ أنا لا أكذب.”
حركت إيفرين شفتيها دون صوت مرة تلو الأخرى وفي النهاية أمالت رأسها.
“أفهم.”
“إيه؟”
هيه، هيه-!
شعرت وكأن روحها كانت تغادر جسدها. ومع ذلك، كل التغيرات التي شهدتها إيفرين أثناء سيرها في القرية المتنامية أدت إلى إدراك واحد.
“آه!”
الوقت.
*****
“لا يمكن.”
لم تعد القرية قرية. ظهر سوق مليء بالناس فجأة في قرية بسيطة كانت قبل قليل، وكان التجار والسكان يرتدون ملابس من الفراء يتفاوضون بصوت عالٍ حولها.
والمستقبل. أومأ ديكولين برأسه، جبينه مجعد قليلاً كما لو أنها أدركت ذلك متأخرة.
“ما الخطب؟”
“أنتِ محقة. كان هناك بعض الارتباك في توقيتك. جئت إلى هنا من أجل ذلك.”
“أنا سعيد بذلك.”
رأى ديكولين صدمتها، ثم ابتسم بوداعة.
أوضح لنا الموصل.
“آه…”
“أنا سعيد بذلك.”
لكن تاك الابتسامة كانت أكثر صدمة لها، بصراحة أكثر من الموقف السحري الحالي، مما جعل إيفرين تفقد وعيها للحظة.
بدا أن الشاب تعرف على إيفرين.
بانغ-!
“أنا سعيد بذلك.”
…وسقطت على الأرض، مصطدمة رأسها بالخشب.
“…بروفيسور؟”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
*****
“هذا صحيح. أوه، لا أقصد شيئًا عدوانيًا. لقد حددنا بداية ظاهرة سحرية في هذه المنطقة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
