عالم الـ 1٪ (5)
الفصل 24: عالم الـ 1٪ (5)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر مرة أخرى عن كثب وأخبرني بما تراه.”
عاش طويلاً؟ كان الحرفيون من حوله هم الذين غضبوا من كلام جاي هوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم ميكال المهارة مرة أخرى. امتلأت أذناه برسالة تقول ‘المهارة فشلت’. تجاهل الرسالة ونظر إلى النقطة التي استخدم فيها المهارة، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. كل ما رآه هو المطرقة والإزميل.
أصبح ميكال في حيرة من أمره لكن جاي هوان هز رأسه.
“كيف تجرؤ؟!”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ميكال بقى هادئًا. صار في تفكير عميق من هذه الكلمات.
الفصل 24: عالم الـ 1٪ (5)
“لقد سألتك السؤال الخطأ. دعني أسألك مرة أخرى.”
“…ماذا تقصد بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرد عليه جاي هوان صراحة.
“استخدم مهارتك مرة أخرى.”
“استخدم مهارتك مرة أخرى.”
واجه ميكال الوحش مرة أخرى. ومع وضع يد جاي هوان على كتفه، اكتسب ميكال الشجاعة. الشجاعة لمواجهة العالم بدون أي مهارات. الشجاعة للسير على طول الطريق الذي لم يسلكه من قبل. الشجاعة لاتخاذ الخطوة التي كان يمكن أن يتخذها منذ وقت طويل.
وقف ميكال وتابع ما أمره به جاي هوان. أمسك بالإزميل والمطرقة ونقر على القرن. مرة ومرتين ومرة ثالثة. أوقف جاي هوان ميكال وسأل: “ماذا رأيت؟”
“…ماذا؟”
“استجمع قواك.”
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
لم يفهم ميكال. كيف يكون ذلك ممكنًا؟ فكر ميكال في الأيام التي تعلم فيها لأول مرة مهارة [الصنعة]. كانت أيام شبابه مليئة بعدم اليقين. لقد اعتقد أنه يمكن أن يصبح مثل [كابوس] يومًا ما، لكنه امتلئ بالشك. لم يكن متأكدًا من أن القيام بنفس الشيء الذي فعله [كابوس] يمكن أن يدفعه إلى ما وراء تلك [الكوابيس].
أصبح ميكال في حيرة من أمره لكن جاي هوان هز رأسه.
“انظر عن كثب وافعل ذلك مرة أخرى.”
“حقًا؟ إذا كان الأمر بهذه البساطة، فلماذا لا يستطيع أي شخص آخر استخدامها؟”
استخدم ميكال المهارة مرة أخرى. امتلأت أذناه برسالة تقول ‘المهارة فشلت’. تجاهل الرسالة ونظر إلى النقطة التي استخدم فيها المهارة، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. كل ما رآه هو المطرقة والإزميل.
“…ماذا؟”
“نعم، سترى هذا النوع من الأشياء.”
“إذا حاولت كثيرًا، لكنت أدركت ذلك الآن.”
هذا ما اعتقده ميكال قبل أن يأكله الوحش. تقريبًا.
“… هل تمزح معي؟”
صر ميكال على أسنانه. لقد جرحت كلمات جاي هوان كبريائه.
كاد ميكال أن يقذف المطرقة على جاي هوان بسبب الغضب. ثم سأل جاي هوان: “هل تعرف كيف يعمل الإزميل والمطرقة على القرن؟”
وبعد يومين، اكتمل الغمد.
تأمل ميكال وأجاب، “مهارة [الصنعة] تعمل…”
واجه ميكال الوحش مرة أخرى. ومع وضع يد جاي هوان على كتفه، اكتسب ميكال الشجاعة. الشجاعة لمواجهة العالم بدون أي مهارات. الشجاعة للسير على طول الطريق الذي لم يسلكه من قبل. الشجاعة لاتخاذ الخطوة التي كان يمكن أن يتخذها منذ وقت طويل.
هز جاي هوان رأسه.
تحول وجه ميكال إلى قاتم.
“إذا لم تنجح المحاولة الجادة، فهذا العالم هو الخطأ. ليس أنت.”
“لقد سألتك السؤال الخطأ. دعني أسألك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
نظر جاي هوان مباشرة إلى ميكال، ووجد الكلمات الصحيحة، وسأل، “هل تعرف كيف تعمل مهارتك [الصنعة]؟”
نظر القرن إلى ميكال.
تحول وجه ميكال إلى قاتم.
“انظر عن كثب وافعل ذلك مرة أخرى.”
“أيها الشاب، هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا ميكال غاضبًا.
“… هذا العالم خاطئ؟”
“هل تريد أن تعرف كيف تعمل المهارة؟”
كانت هناك مهارات لا حصر لها، لكن جميع المهارات كانت تستند إلى مهارات أخرى. مهارات الأصل. كانت [الصنعة] الخاصة بـ [الكابوس] واحدة من تلك الأنواع من المهارات. كانت موجودة قبل أي مهارة أخرى. لقد كانوا موجودين قبل ظهور العالم. على الأقل هذا ما اعتقده كل من يعيش في <الأراضي العظمى>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف… كيف يمكنني… في هذا العالم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدني أن أحارب العالم؟”
كيف يمكن لبشري أن يفسر أصول مثل هذا الوجود؟ وما الهدف من القيام بذلك؟
تحول وجه ميكال إلى قاتم.
أومأ جاي هوان برأسه.
“كي… كيف استخدمت [الصنعة]…؟!”
“صحيح. لذلك أنت لا تعرف بالضبط ما تفعله لذا استمر في استخدام مهارتك.”
صر ميكال على أسنانه. لقد جرحت كلمات جاي هوان كبريائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… القوة الروحية تقوي المطرقة والإزميل وتملك القوة للعمل على القرن. ربما تكون هذه هي الطريقة التي تعمل بها المهارة.”
تأمل ميكال وأجاب، “مهارة [الصنعة] تعمل…”
“حقًا؟ إذا كان الأمر بهذه البساطة، فلماذا لا يستطيع أي شخص آخر استخدامها؟”
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
“هذا…”
“ااارغ…”
الخوف من رفض العالم. تراجع ميكال إلى الوراء خوفًا. لم يكن هناك مكان للذهاب. اقترب الوحش وفمه الكبير مفتوح على مصراعيه. امتلئ فمه بالجثث ورأى ميكال انعكاس صورته في عيون الوحش العملاقة.
كان ببساطة لأنهم لم يتعلموا المهارة. حاول ميكال الإجابة، لكنه تراجع. لم يكن لهذا معنى. إذا كانت كيفية عمل المهارة بهذه البساطة، فليس من المنطقي أن يحتاج المرء إلى تعلم المهارة لاستخدامها.
نظر جاي هوان مباشرة إلى ميكال، ووجد الكلمات الصحيحة، وسأل، “هل تعرف كيف تعمل مهارتك [الصنعة]؟”
“إذًا…”
“أنت لا تعرف مهارتك، لكنك تستخدمها.”
بدأ ميكال يكره الرجل. لم يعرف أحد كيف تعمل مهارة [الصنعة] وكان هذا الرجل يهينه فقط بسببها.
واجه ميكال الوحش مرة أخرى. ومع وضع يد جاي هوان على كتفه، اكتسب ميكال الشجاعة. الشجاعة لمواجهة العالم بدون أي مهارات. الشجاعة للسير على طول الطريق الذي لم يسلكه من قبل. الشجاعة لاتخاذ الخطوة التي كان يمكن أن يتخذها منذ وقت طويل.
“يبدو أنك تعرف كيف تعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. اكتشفت للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جاي هوان رأسه.
“ماذا؟”
أصبح صوت ميكال ثقيلًا، “وماذا تقترح أن أفعل؟”
ثم لمس جهوان القرن بيده. دار السطح كما لو كان يتفاعل مع لمسته. في اللحظة التالية حدث شيء لا يصدق أمام ميكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عملك في حد ذاته لم يكن خطئًا.”
“كي… كيف استخدمت [الصنعة]…؟!”
“لقد سألتك السؤال الخطأ. دعني أسألك مرة أخرى.”
قطع جاي هوان القرن بإصبعه وهو يمرره على العلامة البيضاء. أصيب ميكال بالدوار. شعر بساقيه تفقد قوتهما وسقط على الأرض. وصار مليئًا بالغيرة واليأس.
“استخدم مهارتك مرة أخرى.”
“… مـ… من أنت؟ كيف اكتسبت مثل هذه النعم والموهبة؟”
ورأى أيضا هناك، جاي هوان.
أجاب جاي هوان بحزم: “إنها ليست موهبة.”
ثم هاجم الوحش، قرن جارناك.
“انظر مرة أخرى عن كثب وأخبرني بما تراه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمطرقته وإزميله، واجه الوحش دون أي مهارات.
نظر ميكال إلى طرف إصبع جاي هوان مرة أخرى. تم حفر الجسيمات التي لمسها إصبعه كما لو أن شيئًا ما قد أكلها.
“… يتم تدمير الجسيمات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز جاي هوان رأسه. ركز ميكال أقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لذلك أنت لا تعرف بالضبط ما تفعله لذا استمر في استخدام مهارتك.”
“انظر مرة أخرى عن كثب. لا تعتمد على أي شيء آخر. فقط استخدم عينيك.”
“لن يكون الأمر سهلاً. لقد جعل عملك الشاق ‘عالمك’ أكثر متانة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جاي هوان محقًا. حتى عندما شاهد ميكال بأم عينيه، لم يكن يثق تمامًا بجاي هوان. لقد أعماه الشك في أنه يتعرض للغش. كان لديه عدم الثقة تجاه الشباب، وعناده على عمله. المنتج الذي عززه على مر السنين لم تكن مهارته، بل فخره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم ميكال المهارة مرة أخرى. امتلأت أذناه برسالة تقول ‘المهارة فشلت’. تجاهل الرسالة ونظر إلى النقطة التي استخدم فيها المهارة، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. كل ما رآه هو المطرقة والإزميل.
“عملك في حد ذاته لم يكن خطئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نسيت أننا في طور العمل؟ ساعدني.”
لم يفهم ميكال. كيف يكون ذلك ممكنًا؟ فكر ميكال في الأيام التي تعلم فيها لأول مرة مهارة [الصنعة]. كانت أيام شبابه مليئة بعدم اليقين. لقد اعتقد أنه يمكن أن يصبح مثل [كابوس] يومًا ما، لكنه امتلئ بالشك. لم يكن متأكدًا من أن القيام بنفس الشيء الذي فعله [كابوس] يمكن أن يدفعه إلى ما وراء تلك [الكوابيس].
“إذًا…”
“حقًا؟ إذا كان الأمر بهذه البساطة، فلماذا لا يستطيع أي شخص آخر استخدامها؟”
“إذا حاولت كثيرًا، لكنت أدركت ذلك الآن.”
هز جاي هوان رأسه. ركز ميكال أقرب.
“أنت لا تعرف مهارتك، لكنك تستخدمها.”
تحطمت أجزاء القرن حيث لمس إصبع جاي هوان.
كان من الصعب كسر القيد الذي قيده، لكنه لم يتوقف. ركز على حركة جاي هوان. حاول جاهدًا أن يرى ما فاته. التقط جاي هوان المطرقة والإزميل ولمعت المهارة [الصنعة] في طرفيهما.
“إذا لم تنجح المحاولة الجادة، فهذا العالم هو الخطأ. ليس أنت.”
الخوف من رفض العالم. تراجع ميكال إلى الوراء خوفًا. لم يكن هناك مكان للذهاب. اقترب الوحش وفمه الكبير مفتوح على مصراعيه. امتلئ فمه بالجثث ورأى ميكال انعكاس صورته في عيون الوحش العملاقة.
قطع جاي هوان القرن بإصبعه وهو يمرره على العلامة البيضاء. أصيب ميكال بالدوار. شعر بساقيه تفقد قوتهما وسقط على الأرض. وصار مليئًا بالغيرة واليأس.
“لكـ… لكن…”
لم يفهم ميكال. كيف يكون ذلك ممكنًا؟ فكر ميكال في الأيام التي تعلم فيها لأول مرة مهارة [الصنعة]. كانت أيام شبابه مليئة بعدم اليقين. لقد اعتقد أنه يمكن أن يصبح مثل [كابوس] يومًا ما، لكنه امتلئ بالشك. لم يكن متأكدًا من أن القيام بنفس الشيء الذي فعله [كابوس] يمكن أن يدفعه إلى ما وراء تلك [الكوابيس].
“انظر مرة أخرى عن كثب. لا تعتمد على أي شيء آخر. فقط استخدم عينيك.”
قطع جاي هوان القرن بإصبعه وهو يمرره على العلامة البيضاء. أصيب ميكال بالدوار. شعر بساقيه تفقد قوتهما وسقط على الأرض. وصار مليئًا بالغيرة واليأس.
قرر ميكال في النهاية أن يبذل جهدًا أكبر. لقد استخدم المهارة مرارًا وتكرارًا. لقد حاول بجد لدرجة أنه لم يستطع حتى التفكير. بعد أن دفع نفسه وتمت مكافأته بشعور من الإنجاز، نسي شكوكه. ومع ذلك، بات من الطبيعي مع زيادة معدل نجاحه أن تتحسن مهارته. كان العالم هو الذي كافأه على جهده.
تأمل ميكال وأجاب، “مهارة [الصنعة] تعمل…”
هكذا وصل إلى هنا.
لم يكن هناك طريق آخر وتم حظر طريقه الوحيد الآن.
“كي… كيف استخدمت [الصنعة]…؟!”
“… هذا العالم خاطئ؟”
“لقد سألتك السؤال الخطأ. دعني أسألك مرة أخرى.”
أصبح صوت ميكال ثقيلًا، “وماذا تقترح أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جاي هوان بحزم: “إنها ليست موهبة.”
لقد استخدم صوت الـ 150 عامًا من العمل الشاق.
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
“هل تريدني أن أحارب العالم؟”
لقد واجه مثل هذا الشيء حتى الآن. لقد استخدم مهارته التافهة ضد مثل هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر جاي هوان إلى ميكال. كانت عيون الرجل العجوز هي التي خانها العالم الذي كان يؤمن به، لكنه ما زال لا يستطيع التخلي عنه.
“… قد تكون كبيرًا في السن، ولكن لا يزال بإمكانك محاربته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون الأمر سهلاً. لقد جعل عملك الشاق ‘عالمك’ أكثر متانة. ”
“… القوة الروحية تقوي المطرقة والإزميل وتملك القوة للعمل على القرن. ربما تكون هذه هي الطريقة التي تعمل بها المهارة.”
اهتزت عيون ميكال.
“… هذا العالم خاطئ؟”
“يبدو أنك تعرف كيف تعمل.”
“انظر مرة أخرى عن كثب. لا تعتمد على أي شيء آخر. فقط استخدم عينيك.”
فهم ميكال ما قاله. أمره جاي هوان بالتخلص من كل المعرفة التي تعلمها، وجميع المهارات التي يعرفها. رافضًا كل ما قد بناه طوال هذه السنوات. ومع ذلك، أصبح ميكال فضوليًا بشأن ما سيراه. ربما يكون الجزء الوحيد من شبابه هو الذي تركه فيه.
“انظر مرة أخرى عن كثب وأخبرني بما تراه.”
نسي ميكال المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب كسر القيد الذي قيده، لكنه لم يتوقف. ركز على حركة جاي هوان. حاول جاهدًا أن يرى ما فاته. التقط جاي هوان المطرقة والإزميل ولمعت المهارة [الصنعة] في طرفيهما.
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
بعد عدة نقرات، شعر ميكال أن روحه تتفكك. كل منطقه وحواسه تحطمت. ثم شعر بشيء قد تم تدميره وظهرت له حقيقة جديدة.
“نعم، سترى هذا النوع من الأشياء.”
“إذًا…”
شعر أنه رأى شيئًا لم يره من قبل. أغمض عينيه ليغلقها، لكنه عرف. العالم الذي عاش فيه قد ذهب الآن. الآن، خطا إلى عالم جديد.
ومع ذلك لم يعد قرنًا. بل أصبح وحشًا عملاقًا ارتفاعه مثل ارتفاع جدار قلعة مع العديد من الأسنان الحادة والمسامير البارزة من جسده. ارتجف ميكال وراقب.
وأصبح أمامه قرن.
ومع ذلك لم يعد قرنًا. بل أصبح وحشًا عملاقًا ارتفاعه مثل ارتفاع جدار قلعة مع العديد من الأسنان الحادة والمسامير البارزة من جسده. ارتجف ميكال وراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف… كيف يمكنني… في هذا العالم…’
لقد واجه مثل هذا الشيء حتى الآن. لقد استخدم مهارته التافهة ضد مثل هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر حوله ورأى جثث بالقرب من المنطقة التي وقف فيها الحرفيون. امتلأت بشرتهم الفاسدة وأعينهم بالديدان. شعر ميكال أنه سيفقد عقله.
ورأى أيضا هناك، جاي هوان.
بمطرقته وإزميله، واجه الوحش دون أي مهارات.
-لا يمكنك المجيء إلى هنا.
هاجم الوحش جاي هوان وقام بالرد. صرخ الوحش وبصق الدم من جسده، لكن لا يبدو أنه منزعج. بل استمتع بذلك. هللت الجثث من حولهم، غير متأكد مما إذا كانوا يهتفون لجاي هوان أو الوحش. من بين هذه الفوضى، أصيب ميكال بالدوار والخوف.
“إذا لم تنجح المحاولة الجادة، فهذا العالم هو الخطأ. ليس أنت.”
‘هذا الرجل… هل كان دائمًا ينظر هكذا إلى هذا العالم هكذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا؟”
العالم الذي وراء المهارات أو الحالات أو المستويات. لم يتم إخفاء أي شيء لذلك كان مبتذلاً، لكنه كان عالمًا صادقًا. أصبح ميكال خائفًا ولكنه سعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم هاجم الوحش، قرن جارناك.
كان هذا العالم بعد صراع الفناء.
“ااارغ…”
كيف يمكن لهذا العالم أن يوجد؟ وكيف لم يصاب هذا الرجل بالجنون؟
ثم أغلق ميكال عينيه مع جاي هوان. بدا جاي هوان كرجل عادي في هذا العالم. لم يكن بطلًا أو منقذًا للعالم. كان مجرد رجل عادي. الشيء الوحيد الذي امتلكه هو الشجاعة لعدم التخلي عن هذا العالم. ثم فهم ميكال جنون جاي هوان. وحدته، حزنه. لقد فهم وعرف أن لا أحد يستطيع فهم جاي هوان تمامًا.
“هذا…”
نظر القرن إلى ميكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-لا يمكنك المجيء إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جاي هوان بحزم: “إنها ليست موهبة.”
“عندما استخدمت المهارة، ماذا رأيت؟”
الخوف من رفض العالم. تراجع ميكال إلى الوراء خوفًا. لم يكن هناك مكان للذهاب. اقترب الوحش وفمه الكبير مفتوح على مصراعيه. امتلئ فمه بالجثث ورأى ميكال انعكاس صورته في عيون الوحش العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم ميكال المهارة مرة أخرى. امتلأت أذناه برسالة تقول ‘المهارة فشلت’. تجاهل الرسالة ونظر إلى النقطة التي استخدم فيها المهارة، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. كل ما رآه هو المطرقة والإزميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف… كيف يمكنني… في هذا العالم…’
هذا ما اعتقده ميكال قبل أن يأكله الوحش. تقريبًا.
عبس جاي هوان وسحب ميكال. مسح جاي هوان عرقه وتحدث.
كانت هناك مهارات لا حصر لها، لكن جميع المهارات كانت تستند إلى مهارات أخرى. مهارات الأصل. كانت [الصنعة] الخاصة بـ [الكابوس] واحدة من تلك الأنواع من المهارات. كانت موجودة قبل أي مهارة أخرى. لقد كانوا موجودين قبل ظهور العالم. على الأقل هذا ما اعتقده كل من يعيش في <الأراضي العظمى>.
“أنت لا تعرف مهارتك، لكنك تستخدمها.”
“استجمع قواك.”
كيف يمكن لبشري أن يفسر أصول مثل هذا الوجود؟ وما الهدف من القيام بذلك؟
“ااارغ…”
ثم لمس جهوان القرن بيده. دار السطح كما لو كان يتفاعل مع لمسته. في اللحظة التالية حدث شيء لا يصدق أمام ميكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نسيت أننا في طور العمل؟ ساعدني.”
-لا يمكنك المجيء إلى هنا.
واجه ميكال الوحش مرة أخرى. ومع وضع يد جاي هوان على كتفه، اكتسب ميكال الشجاعة. الشجاعة لمواجهة العالم بدون أي مهارات. الشجاعة للسير على طول الطريق الذي لم يسلكه من قبل. الشجاعة لاتخاذ الخطوة التي كان يمكن أن يتخذها منذ وقت طويل.
نظر جاي هوان مباشرة إلى ميكال، ووجد الكلمات الصحيحة، وسأل، “هل تعرف كيف تعمل مهارتك [الصنعة]؟”
الفصل 24: عالم الـ 1٪ (5)
ثم غُطَت يده باللحم. ظهرت الأوردة في الداخل وتدفق دم جديد. خفق قلبه وتطهر بصره. شعر أن جسده مليء بالطاقة، تمامًا كما في أيام شبابه.
عبس جاي هوان وسحب ميكال. مسح جاي هوان عرقه وتحدث.
ثم هاجم الوحش، قرن جارناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لذلك أنت لا تعرف بالضبط ما تفعله لذا استمر في استخدام مهارتك.”
“هل تريد أن تعرف كيف تعمل المهارة؟”
وبعد يومين، اكتمل الغمد.
صر ميكال على أسنانه. لقد جرحت كلمات جاي هوان كبريائه.
_____________
كان جاي هوان محقًا. حتى عندما شاهد ميكال بأم عينيه، لم يكن يثق تمامًا بجاي هوان. لقد أعماه الشك في أنه يتعرض للغش. كان لديه عدم الثقة تجاه الشباب، وعناده على عمله. المنتج الذي عززه على مر السنين لم تكن مهارته، بل فخره.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاش طويلاً؟ كان الحرفيون من حوله هم الذين غضبوا من كلام جاي هوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
