مخيم اللاجئين
الفصل 89: مخيم اللاجئين
إذا كانت هناك فرصة في المستقبل ، فلنرى ما إذا كان بإمكاني تغيير اسمه الى اسم افضل.
الساعة الثالثة بعد الظهر ، وقف أويانغ شو وقواته أمام مخيم اللاجئين. كانت مساحة المخيم بأكملها هي كيلومترًا مربعًا ومحميًا بأسوار خشبية. وقف جداران حجريان طويلان بجانب البوابة الرئيسية مع حارسين على كل منهما. عندما اكتشفوا أويانغ شو ، كانوا متوترين وصرخ أحدهم: “سموا أنفسكم أيها الدخلاء!”
13 مارس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد خمسة أيام من التحضير ، قاد لين يي سرب سلاح الفرسان الأول وقاد تشاو سي هو سرب الجنود الأول ، متكاتفين للقضاء على أراضي معسكر المهاجمين المتوسط ، واستولوا على عدد كبير من المواد بالإضافة إلى 216 عملة ذهبية.
بعد خمسة أيام من التحضير ، قاد لين يي سرب سلاح الفرسان الأول وقاد تشاو سي هو سرب الجنود الأول ، متكاتفين للقضاء على أراضي معسكر المهاجمين المتوسط ، واستولوا على عدد كبير من المواد بالإضافة إلى 216 عملة ذهبية.
أنفق أويانغ شو على الفور 150 عملة ذهبية لتغيير فئة سرب سلاح الفرسان الثاني الذي تم إنشاؤه حديثًا وعين رسميًا لي مينغ ليانغ كملازم في السرب الثاني من سلاح الفرسان. بعد مغادرة الثكنات ، هرع إلى السوق المتوسط ، وأنفق 20 عملة ذهبية لشراء مخطط بناء ورشة تكرير خام الذهب ، جاهزًا لتسليمه إلى شعبة البناء في أقرب وقت ممكن لبدء البناء.
تم إجراء المفاوضات بين قسم احتياطيات الموارد وقبيلة شوان نياو بشكل سلس للغاية. نجح تيان وين جينغ في إقناع شي شيونغ بالتخلي عن تقليد الصيد للقبيلة. ستصبح قبيلة من 1500 شاب ، عمال مناجم بدوام كامل في منجم لانغ تشان. في المقابل ، ستوفر بلدة شان هاي 10000 وحدة من الحبوب للقبيلة ، وتوجههم في مهارات زراعة المحاصيل.
“أنت محق لورد ، هناك قائد في المعسكر باسم جي هونغ ليانغ ، 35 عامًا ، عسكري سابق ، ولكن بطريقة ما كان يعيش في البرية. كان لديه قدرة قوية للغاية ، حيث كان قادرًا على جمع اللاجئين اليائسين معًا ، وتدريبهم ووجد مكانهم في البرية ، على الرغم من أنهم كانوا يعيشون بالكاد “. كان تقرير سان جوزي مليئًا بتفاصيل عن جي هونغ ليانغ.
ما لم يعرفه أويانغ شو هو أن السبب وراء إجراء المفاوضات بسلاسة هو أنه في الحالة الصامتة ، وافق شامان القبيلة على الشروط. خلاف ذلك ، مع شخصية شي شيونغ المحافظة ، لن يكون من السهل إقناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء البحث عن معلومات استخبارية حول معسكر المهاجمين ، عثرت شعبة المخابرات العسكرية على مخيم للاجئين ، على بعد 15 كيلومترًا من وسط بلدة شان هاي. لم يجرؤ سان جوزي على تأخير الأخبار أكثر من ذلك وأبلغ أويانغ شو على الفور.
عندما دخلوا الغرفة ، جلسوا وفقًا لذلك. بالنسبة للاجئين ، بخلاف جي هونغ ليانغ ، بقي هناك شيخ وشاب فقط ، بينما غادر الآخرون تلقائيًا.
انتهى فريق حامية لانغ تشان من الانشاء ، وهو يتألف من سربين ، بقيادة أفضل صيادي القبيلة ، شي باو وشي لانغ على التوالي. طالب أويانغ شو بمجموعة من المعدات من مستودع الاسلحة ، وقام بتجهيز السربين بالكامل ، مما زاد بشكل فعال من قدراتهم القتالية.
لم يكن هذا هو الخبر السار الوحيد ، تمامًا كما توقع أويانغ شو ، تم تصنيف نبيذ الثلاث زهرات الذي صنعه دو باستخدام مياه الينابيع من حوض ليان تشو من قبل النظام كمنتج محلي خاص بشان هاي. أطلق عليه النظام اسم ” نبيذ ليان تشو ذو الثلاث زهرات” ويمكن بيعه من خلال محلات البقالة بنصف ضريبة التداول مقارنة بالأسواق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المتوسط ، يمكن تخمير كل 3 وحدات من الحبوب في وحدة واحدة من نبيذ الثلاث زهرات ، والتي يبلغ سعر بيعها عملة فضية واحدة. بتخفيض تكلفة الحبوب والقوى العاملة ، وكذلك ضرائب 10٪ ، فقد حققت أرباحًا صافية قدرها 40 عملة نحاسية. مثل هذا الربح المرتفع ، كان بالتأكيد كافياً لجعل أويانغ شو مجنونًا بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، سأزوره شخصيًا.” قال أويانغ شو كما فهم الوضع.
دون تفكير ثانٍ ، أدرج أويانغ شو ورشة النبيذ بلا خجل على أنها ملكية غير متخصصة ، مما جعلها تحت سيطرة القسم المالي. في الوقت نفسه ، من أجل زيادة الربح إلى الحد الأقصى ، قام بتطوير ورشة النبيذ إلى ورشة عمل كبيرة تضم 1000 رجل.
نظر أويانغ شو إلى سان جوزي ، مستخدمًا عينيه ، وسأل عما إذا كان العالم هو القائد جي هونغ ليانغ. أومأ سان جوزي برأسه قليلاً ، مؤكداً هوية العالم. ثم ابتسم أويانغ شو وأجاب: “آسف للزيارة المفاجئة ، آمل أن تسامحني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، منذ أن أسس لاعبو اللورد أراضيهم في البرية ، انخفض عدد الوحوش البرية ، مما جعل حياتهم أكثر صعوبة بشكل غير مباشر. اعتبارًا من الآن ، وصلوا إلى الحد الأقصى ، وكادوا يحولون أنفسهم إلى مهاجمين من أجل العيش “.
كان متوسط الإنتاج الشهري لورشة النبيذ الكبيرة يصل إلى 50000 وحدة من نبيذ الثلاث زهرات ، مما يوفر لـ أويانغ شو 200 عملة ذهبية إضافية كل شهر. بخلاف أرباحه ، جلب النبيذ مفاجأة أخرى لـ أويانغ شو ، وهي منطقة إضافية.
“نعم ، لقد تحدثت معه لفترة وجيزة ، وعرفته بإيجاز عن بلدة شان هاي ، وتعامل اللورد للمواهب. هي هي، مما أراه منه ، كان متأثرًا تمامًا ، لكن بالنسبة له كقائد للمخيم ، كان مترددًا تمامًا في أن يكون أول من يفتح فمه “. ابتسم سان جوزي.
نبيذ ليان تشو ذو الثلاث زهرات: النبيذ المميز لشان هاي ، + فرصة 15٪ في المنطقة لجذب عشاق النبيذ.
بالنظر إلى هذه المفاجأة الكبيرة ، فإن دو دون – الرجل الذي صنع كل شيء ، بالتأكيد سيكافأ بشدة من أويانغ شو. عرض عليه أويانغ شو راتبًا شهريًا قدره عملة ذهبية واحدة ، مما جعله على الفور واحدًا من أعضاء شان هاي الذين يتقاضون رواتب عالية. والأهم من ذلك ، بمساعدة تقنية تخمير نبيذ الثلاث زهرات ، أصبح دو دون الآن صانعًا رئيسيًا للنبيذ ، والثاني للوصول بعد الخياط الرئيس الاخت الصغيرة مو.
الترجمة: Hunter
“حتى لو كانوا قادرين على صد المهاجمين وقطاع الطرق ، أعتقد أنهم ما زالوا يعيشون حياة فقيرة؟”قال أويانغ شو ، لكنه كان واثقًا من ذلك. حتى لاعبي اللوردات الذين تلقوا معاملات خاصة كانوا يجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة في البرية ، لا تتحدث حتى عن السكان الأصليين للنظام ، وكيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون تداول السوق بعيد المدى.
—————————————————————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، سأزوره شخصيًا.” قال أويانغ شو كما فهم الوضع.
14 مارس
استقبلهم أويانغ شو ، بدوره ، ابتسم وقدم لين يي وسان جوزي للطرف الآخر. لاحظ أنه عندما كان يقدم لين يي ، تجمد نظر الضابط العسكري سون ، مليئًا بالإثارة. أما بالنسبة لسان جوزي ، فقد التقاه اللاجئون بالفعل في الصباح ، بالتالي كان من السهل تقديمه.
أثناء البحث عن معلومات استخبارية حول معسكر المهاجمين ، عثرت شعبة المخابرات العسكرية على مخيم للاجئين ، على بعد 15 كيلومترًا من وسط بلدة شان هاي. لم يجرؤ سان جوزي على تأخير الأخبار أكثر من ذلك وأبلغ أويانغ شو على الفور.
“مخيم لاجئين؟ هذا نادر ، ما هو حجمه؟ ” من الواضح أن أويانغ شو فوجئ بالأخبار.
أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم وقال: “هذا ، بالنسبة لنا ، سيعني فرصة. سيكون من غير الإنساني أن نقول ، لكن إذا تمكنا من استيعاب مخيم اللاجئين في أراضينا ، فسيوفر لنا ذلك بعض الوقت “.
“مخيم لاجئين؟ هذا نادر ، ما هو حجمه؟ ” من الواضح أن أويانغ شو فوجئ بالأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مخيمات اللاجئين لم تكن قريبة من المخيمات الثلاثة. لم يكونوا مثل المتشردين ، كان لديهم مأوى دائم. كانت مكشوفة تمامًا للبرية ؛ لم يكونوا أيضًا مهاجمين ولا قطاع طرق ، لأنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي لحماية أنفسهم. لم يكن مخيم اللاجئين سمك او دجاج.
“سيدي ، هناك حوالي 1500 لاجئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة على المعدات العسكرية لمخيم اللاجئين ، وكان لديهم فقط دروع وأسلحة بسيطة ، ولم يتخيل كيف تمكن جي هونغ ليانغ من قيادة اللاجئين والدفاع عن أنفسهم ضد غزوات المهاجمين. لقد أعاد تقييم جي هونغ ليانغ مرة أخرى وقيّم الأخير أكثر من ذلك بكثير ، لقد كان رجلاً يتمتع بمهارات عالية في تكتيكات المعركة.
“يوجد الكثير منهم ، كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة في البرية؟ هل كان هناك قادة من نوع ما؟ “
“مخيم لاجئين؟ هذا نادر ، ما هو حجمه؟ ” من الواضح أن أويانغ شو فوجئ بالأخبار.
الساعة الثالثة بعد الظهر ، وقف أويانغ شو وقواته أمام مخيم اللاجئين. كانت مساحة المخيم بأكملها هي كيلومترًا مربعًا ومحميًا بأسوار خشبية. وقف جداران حجريان طويلان بجانب البوابة الرئيسية مع حارسين على كل منهما. عندما اكتشفوا أويانغ شو ، كانوا متوترين وصرخ أحدهم: “سموا أنفسكم أيها الدخلاء!”
لا يعرف أويانغ شو سوى القليل عن مخيمات اللاجئين. إنها منتجات نادرة من البرية ، من الصعب للغاية على المرء أن يصادفها. من أجل البقاء على قيد الحياة في البرية ، يجب أن يكون المرء متشردا ، يتجول حتى يصل إلى منطقة اللاعب اللورد ؛ أو العيش في قرية منعزلة ، مثل قرية تشاو جيا غو ، وهي جنة بعيدة المنال عن العالم الخارجي ؛ وأخيرًا العيش كمهاجمين أو قطاع طرق ، ذئاب البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتحدث في الداخل!” قال له جي هونغ ليانغ وهو يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن مخيمات اللاجئين لم تكن قريبة من المخيمات الثلاثة. لم يكونوا مثل المتشردين ، كان لديهم مأوى دائم. كانت مكشوفة تمامًا للبرية ؛ لم يكونوا أيضًا مهاجمين ولا قطاع طرق ، لأنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي لحماية أنفسهم. لم يكن مخيم اللاجئين سمك او دجاج.
تم تشكيل كل مخيم للاجئين عن طريق الصدفة. إما أنهم وجدوا مكانًا به موارد غذائية كافية لإطعام أنفسهم ؛ أو سيكون لديهم قائد قوي بما يكفي لقيادة اللاجئين وحماية أنفسهم من خطر المهاجمين وقطاع الطرق.
في المتوسط ، يمكن تخمير كل 3 وحدات من الحبوب في وحدة واحدة من نبيذ الثلاث زهرات ، والتي يبلغ سعر بيعها عملة فضية واحدة. بتخفيض تكلفة الحبوب والقوى العاملة ، وكذلك ضرائب 10٪ ، فقد حققت أرباحًا صافية قدرها 40 عملة نحاسية. مثل هذا الربح المرتفع ، كان بالتأكيد كافياً لجعل أويانغ شو مجنونًا بسعادة.
تم تشكيل كل مخيم للاجئين عن طريق الصدفة. إما أنهم وجدوا مكانًا به موارد غذائية كافية لإطعام أنفسهم ؛ أو سيكون لديهم قائد قوي بما يكفي لقيادة اللاجئين وحماية أنفسهم من خطر المهاجمين وقطاع الطرق.
حتى قبل أن يصل إلى أويانغ شو ، كان قد فتح فمه بالفعل: “اللورد يزورنا ، مرحبًا ، مرحبًا بك!”
“أنت محق لورد ، هناك قائد في المعسكر باسم جي هونغ ليانغ ، 35 عامًا ، عسكري سابق ، ولكن بطريقة ما كان يعيش في البرية. كان لديه قدرة قوية للغاية ، حيث كان قادرًا على جمع اللاجئين اليائسين معًا ، وتدريبهم ووجد مكانهم في البرية ، على الرغم من أنهم كانوا يعيشون بالكاد “. كان تقرير سان جوزي مليئًا بتفاصيل عن جي هونغ ليانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء البحث عن معلومات استخبارية حول معسكر المهاجمين ، عثرت شعبة المخابرات العسكرية على مخيم للاجئين ، على بعد 15 كيلومترًا من وسط بلدة شان هاي. لم يجرؤ سان جوزي على تأخير الأخبار أكثر من ذلك وأبلغ أويانغ شو على الفور.
“حتى لو كانوا قادرين على صد المهاجمين وقطاع الطرق ، أعتقد أنهم ما زالوا يعيشون حياة فقيرة؟”قال أويانغ شو ، لكنه كان واثقًا من ذلك. حتى لاعبي اللوردات الذين تلقوا معاملات خاصة كانوا يجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة في البرية ، لا تتحدث حتى عن السكان الأصليين للنظام ، وكيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون تداول السوق بعيد المدى.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر الآخرين بالبقاء ، ولم يحضر معه سوى لين يي وسان جوزي. وبينما كانوا يسيرون في المخيم ، خرج اللاجئون من منازلهم ونظروا إليهم بفضول. كان معظم اللاجئين مثل المتشردين ، لم يكن لديهم أي ملابس لائقة ، فقط ملابس ممزقة ، وجههم كان مثل الآخرين ، شاحبين.
نظر سان جوزي إلى أويانغ شو بعيون متعبدة ، أومأ برأسه وقال: “لقد خمنت الأمر تمامًا لورد. بسبب عدم وجود بذور حبوب ، ولا أدوات زراعية ، لم يتمكنوا من زراعة محاصيلهم الخاصة. يمكن للمخيم الاعتماد فقط على الطبيعة الأم للأغذية من الصيد وصيد الأسماك. لذلك ، لم تكن مصادر طعامهم واعدة حقًا ، فغالبًا ما كان عليهم استهلاك الخضروات والأعشاب البرية.”
الفصل 89: مخيم اللاجئين
“نعم ، لقد تحدثت معه لفترة وجيزة ، وعرفته بإيجاز عن بلدة شان هاي ، وتعامل اللورد للمواهب. هي هي، مما أراه منه ، كان متأثرًا تمامًا ، لكن بالنسبة له كقائد للمخيم ، كان مترددًا تمامًا في أن يكون أول من يفتح فمه “. ابتسم سان جوزي.
“علاوة على ذلك ، منذ أن أسس لاعبو اللورد أراضيهم في البرية ، انخفض عدد الوحوش البرية ، مما جعل حياتهم أكثر صعوبة بشكل غير مباشر. اعتبارًا من الآن ، وصلوا إلى الحد الأقصى ، وكادوا يحولون أنفسهم إلى مهاجمين من أجل العيش “.
أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم وقال: “هذا ، بالنسبة لنا ، سيعني فرصة. سيكون من غير الإنساني أن نقول ، لكن إذا تمكنا من استيعاب مخيم اللاجئين في أراضينا ، فسيوفر لنا ذلك بعض الوقت “.
“إنه لشرف ونعمة بالنسبة لهم أن يكونوا جزءًا من بلدة شان هاي ، فلا داعي لأن يشعر اللورد بالسوء حيال ذلك.” ابتسم سان جوزي أيضًا. منذ أن حضر دروس الدورة المكثفة في جامعة ليان تشو ، تحسن كثيرًا في خطاباته. يبدو أن الدورات كانت ناجحة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل اقتربت شعبة المخابرات العسكرية من جي هونغ ليانغ؟” سأل شو.
“نعم ، لقد تحدثت معه لفترة وجيزة ، وعرفته بإيجاز عن بلدة شان هاي ، وتعامل اللورد للمواهب. هي هي، مما أراه منه ، كان متأثرًا تمامًا ، لكن بالنسبة له كقائد للمخيم ، كان مترددًا تمامًا في أن يكون أول من يفتح فمه “. ابتسم سان جوزي.
“هل اقتربت شعبة المخابرات العسكرية من جي هونغ ليانغ؟” سأل شو.
“جيد ، سأزوره شخصيًا.” قال أويانغ شو كما فهم الوضع.
كانت الرحلة إلى مخيم اللاجئين تهدف إلى إحلال السلام وليس الحرب ، وبالتالي لن يكون من الحكمة جلب جيش معه. أحضر أويانغ شو معه فقط فرقة من شعبة المخابرات العسكرية ، بالإضافة إلى سرب سلاح الفرسان الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مخيمات اللاجئين لم تكن قريبة من المخيمات الثلاثة. لم يكونوا مثل المتشردين ، كان لديهم مأوى دائم. كانت مكشوفة تمامًا للبرية ؛ لم يكونوا أيضًا مهاجمين ولا قطاع طرق ، لأنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي لحماية أنفسهم. لم يكن مخيم اللاجئين سمك او دجاج.
الساعة الثالثة بعد الظهر ، وقف أويانغ شو وقواته أمام مخيم اللاجئين. كانت مساحة المخيم بأكملها هي كيلومترًا مربعًا ومحميًا بأسوار خشبية. وقف جداران حجريان طويلان بجانب البوابة الرئيسية مع حارسين على كل منهما. عندما اكتشفوا أويانغ شو ، كانوا متوترين وصرخ أحدهم: “سموا أنفسكم أيها الدخلاء!”
“أنا لورد بلدة شان هاي ، من فضلك مرر الكلمة لقائدك!” أجاب شو من الاعصار الاسود بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————————————————————————-
أصيب الحارس بالصدمة وتذكر كلمات قائده هذا الصباح ، وأجاب على الفور: “ايها اللورد فلتنتظر للحظة ، سأمرر الكلمة للقائد على الفور.”
نظر سان جوزي إلى أويانغ شو بعيون متعبدة ، أومأ برأسه وقال: “لقد خمنت الأمر تمامًا لورد. بسبب عدم وجود بذور حبوب ، ولا أدوات زراعية ، لم يتمكنوا من زراعة محاصيلهم الخاصة. يمكن للمخيم الاعتماد فقط على الطبيعة الأم للأغذية من الصيد وصيد الأسماك. لذلك ، لم تكن مصادر طعامهم واعدة حقًا ، فغالبًا ما كان عليهم استهلاك الخضروات والأعشاب البرية.”
“شكرا لك!” أمر أويانغ شو الجميع بالنزول وانتظروا بصبر أمام مدخل البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، سأزوره شخصيًا.” قال أويانغ شو كما فهم الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد 10 دقائق ، خرج عالم في منتصف العمر من المخيم. كان يتمتع بلياقة جسدية رفيعة ونحيلة ، وله أكتاف عريضة ، بالرغم من أن وجهه كان شاحبًا ، إلا أنه كانت لديه عينان حادتان ويرتدي ملابس خشنة. وخلفه عشرات الرجال ، الشباب والشيوخ ، وجميعهم يرتدون ملابس خشنة ، وكانت وجوههم شاحبة.
انتهى فريق حامية لانغ تشان من الانشاء ، وهو يتألف من سربين ، بقيادة أفضل صيادي القبيلة ، شي باو وشي لانغ على التوالي. طالب أويانغ شو بمجموعة من المعدات من مستودع الاسلحة ، وقام بتجهيز السربين بالكامل ، مما زاد بشكل فعال من قدراتهم القتالية.
حتى قبل أن يصل إلى أويانغ شو ، كان قد فتح فمه بالفعل: “اللورد يزورنا ، مرحبًا ، مرحبًا بك!”
في المتوسط ، يمكن تخمير كل 3 وحدات من الحبوب في وحدة واحدة من نبيذ الثلاث زهرات ، والتي يبلغ سعر بيعها عملة فضية واحدة. بتخفيض تكلفة الحبوب والقوى العاملة ، وكذلك ضرائب 10٪ ، فقد حققت أرباحًا صافية قدرها 40 عملة نحاسية. مثل هذا الربح المرتفع ، كان بالتأكيد كافياً لجعل أويانغ شو مجنونًا بسعادة.
نظر أويانغ شو إلى سان جوزي ، مستخدمًا عينيه ، وسأل عما إذا كان العالم هو القائد جي هونغ ليانغ. أومأ سان جوزي برأسه قليلاً ، مؤكداً هوية العالم. ثم ابتسم أويانغ شو وأجاب: “آسف للزيارة المفاجئة ، آمل أن تسامحني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتحدث في الداخل!” قال له جي هونغ ليانغ وهو يبتسم.
عندما وضع اللاجئون خلف جي هونغ ليانغ أنظارهم على سلاح الفرسان المجهزين تجهيزًا جيدًا ، لم تستطع أعينهم إلا أن تمتلئ بالرعب ، فقد شعروا بالرعب الشديد.
“هل اقتربت شعبة المخابرات العسكرية من جي هونغ ليانغ؟” سأل شو.
“أنت محق لورد ، هناك قائد في المعسكر باسم جي هونغ ليانغ ، 35 عامًا ، عسكري سابق ، ولكن بطريقة ما كان يعيش في البرية. كان لديه قدرة قوية للغاية ، حيث كان قادرًا على جمع اللاجئين اليائسين معًا ، وتدريبهم ووجد مكانهم في البرية ، على الرغم من أنهم كانوا يعيشون بالكاد “. كان تقرير سان جوزي مليئًا بتفاصيل عن جي هونغ ليانغ.
“دعونا نتحدث في الداخل!” قال له جي هونغ ليانغ وهو يبتسم.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر الآخرين بالبقاء ، ولم يحضر معه سوى لين يي وسان جوزي. وبينما كانوا يسيرون في المخيم ، خرج اللاجئون من منازلهم ونظروا إليهم بفضول. كان معظم اللاجئين مثل المتشردين ، لم يكن لديهم أي ملابس لائقة ، فقط ملابس ممزقة ، وجههم كان مثل الآخرين ، شاحبين.
“أنت محق لورد ، هناك قائد في المعسكر باسم جي هونغ ليانغ ، 35 عامًا ، عسكري سابق ، ولكن بطريقة ما كان يعيش في البرية. كان لديه قدرة قوية للغاية ، حيث كان قادرًا على جمع اللاجئين اليائسين معًا ، وتدريبهم ووجد مكانهم في البرية ، على الرغم من أنهم كانوا يعيشون بالكاد “. كان تقرير سان جوزي مليئًا بتفاصيل عن جي هونغ ليانغ.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر الآخرين بالبقاء ، ولم يحضر معه سوى لين يي وسان جوزي. وبينما كانوا يسيرون في المخيم ، خرج اللاجئون من منازلهم ونظروا إليهم بفضول. كان معظم اللاجئين مثل المتشردين ، لم يكن لديهم أي ملابس لائقة ، فقط ملابس ممزقة ، وجههم كان مثل الآخرين ، شاحبين.
“هل اقتربت شعبة المخابرات العسكرية من جي هونغ ليانغ؟” سأل شو.
قبل أن يغادر أويانغ شو إلى مخيم اللاجئين ، كان مرتديا درعه مثل الضابط ، وبدا كبطل مجيد. كان الاثنان بجانبه مجهزين جيدًا أيضًا ، مقارنة باللاجئين ، كانوا مثل السماء والأرض.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة على المعدات العسكرية لمخيم اللاجئين ، وكان لديهم فقط دروع وأسلحة بسيطة ، ولم يتخيل كيف تمكن جي هونغ ليانغ من قيادة اللاجئين والدفاع عن أنفسهم ضد غزوات المهاجمين. لقد أعاد تقييم جي هونغ ليانغ مرة أخرى وقيّم الأخير أكثر من ذلك بكثير ، لقد كان رجلاً يتمتع بمهارات عالية في تكتيكات المعركة.
“حتى لو كانوا قادرين على صد المهاجمين وقطاع الطرق ، أعتقد أنهم ما زالوا يعيشون حياة فقيرة؟”قال أويانغ شو ، لكنه كان واثقًا من ذلك. حتى لاعبي اللوردات الذين تلقوا معاملات خاصة كانوا يجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة في البرية ، لا تتحدث حتى عن السكان الأصليين للنظام ، وكيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون تداول السوق بعيد المدى.
ليكون صادقًا ، عندما كان أويانغ شو يقدم سان جوزي ، كان يشعر ببعض الحرج ، لأن امين شان هاي من شعبة المخابرات العسكرية له مثل هذا الاسم ، لم يكن مناسبًا على الإطلاق.
عندما دخلوا الغرفة ، جلسوا وفقًا لذلك. بالنسبة للاجئين ، بخلاف جي هونغ ليانغ ، بقي هناك شيخ وشاب فقط ، بينما غادر الآخرون تلقائيًا.
الترجمة: Hunter
“اسمح لي أن أقدمهم إلى اللورد.” قال جي هونغ ليانغ وهو يشير بإصبعه إلى الشيخ: “هذا الشيخ شو ، مسؤول سابق من القسم المالي.” تبعه الشاب ، “هذا هو ضابطنا العسكري ، سون تينغ جياو ، رقيب سابق في الجيش.”
بعد خمسة أيام من التحضير ، قاد لين يي سرب سلاح الفرسان الأول وقاد تشاو سي هو سرب الجنود الأول ، متكاتفين للقضاء على أراضي معسكر المهاجمين المتوسط ، واستولوا على عدد كبير من المواد بالإضافة إلى 216 عملة ذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقبلهم أويانغ شو ، بدوره ، ابتسم وقدم لين يي وسان جوزي للطرف الآخر. لاحظ أنه عندما كان يقدم لين يي ، تجمد نظر الضابط العسكري سون ، مليئًا بالإثارة. أما بالنسبة لسان جوزي ، فقد التقاه اللاجئون بالفعل في الصباح ، بالتالي كان من السهل تقديمه.
“هل اقتربت شعبة المخابرات العسكرية من جي هونغ ليانغ؟” سأل شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند معرفة منصب سان جوزي كامين لشعبة المخابرات العسكرية ، ومض ضوء أبيض مفاجئ في عيون جي هونغ ليانغ ، لقد فهم الوضع في قلبه.
أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم وقال: “هذا ، بالنسبة لنا ، سيعني فرصة. سيكون من غير الإنساني أن نقول ، لكن إذا تمكنا من استيعاب مخيم اللاجئين في أراضينا ، فسيوفر لنا ذلك بعض الوقت “.
ليكون صادقًا ، عندما كان أويانغ شو يقدم سان جوزي ، كان يشعر ببعض الحرج ، لأن امين شان هاي من شعبة المخابرات العسكرية له مثل هذا الاسم ، لم يكن مناسبًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء البحث عن معلومات استخبارية حول معسكر المهاجمين ، عثرت شعبة المخابرات العسكرية على مخيم للاجئين ، على بعد 15 كيلومترًا من وسط بلدة شان هاي. لم يجرؤ سان جوزي على تأخير الأخبار أكثر من ذلك وأبلغ أويانغ شو على الفور.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة على المعدات العسكرية لمخيم اللاجئين ، وكان لديهم فقط دروع وأسلحة بسيطة ، ولم يتخيل كيف تمكن جي هونغ ليانغ من قيادة اللاجئين والدفاع عن أنفسهم ضد غزوات المهاجمين. لقد أعاد تقييم جي هونغ ليانغ مرة أخرى وقيّم الأخير أكثر من ذلك بكثير ، لقد كان رجلاً يتمتع بمهارات عالية في تكتيكات المعركة.
إذا كانت هناك فرصة في المستقبل ، فلنرى ما إذا كان بإمكاني تغيير اسمه الى اسم افضل.
الساعة الثالثة بعد الظهر ، وقف أويانغ شو وقواته أمام مخيم اللاجئين. كانت مساحة المخيم بأكملها هي كيلومترًا مربعًا ومحميًا بأسوار خشبية. وقف جداران حجريان طويلان بجانب البوابة الرئيسية مع حارسين على كل منهما. عندما اكتشفوا أويانغ شو ، كانوا متوترين وصرخ أحدهم: “سموا أنفسكم أيها الدخلاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء البحث عن معلومات استخبارية حول معسكر المهاجمين ، عثرت شعبة المخابرات العسكرية على مخيم للاجئين ، على بعد 15 كيلومترًا من وسط بلدة شان هاي. لم يجرؤ سان جوزي على تأخير الأخبار أكثر من ذلك وأبلغ أويانغ شو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليكون صادقًا ، عندما كان أويانغ شو يقدم سان جوزي ، كان يشعر ببعض الحرج ، لأن امين شان هاي من شعبة المخابرات العسكرية له مثل هذا الاسم ، لم يكن مناسبًا على الإطلاق.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يعرفه أويانغ شو هو أن السبب وراء إجراء المفاوضات بسلاسة هو أنه في الحالة الصامتة ، وافق شامان القبيلة على الشروط. خلاف ذلك ، مع شخصية شي شيونغ المحافظة ، لن يكون من السهل إقناعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات