الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
الفصل 153- الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
قدمت شعبة اللوجستيات القتالية أطباق ساخنة ولذيذة للجنود الذين كانوا يخاطرون بحياتهم.
عندما فتحت بوابات البلدة ببطء ، اندفع 600 من الفرسان من بوابات البلدة مثل السهم الحاد ، واندفعوا إليهم. وخلفهم ، تم إغلاق بوابة البلدة التي فتحت بسرعة.
في تلك اللحظة ، لم يجرؤ أحد على مغادرة أسوار البلدة ، وحتى أويانغ شو لم يجرؤ على المغادرة. سمح لمطعم سان قو بإعداد بعض الأطباق وإرسالها إلى غرفة الراحة في برج البلدة لباي هوا والآخرين.
الفصل 153- الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
باستخدام وقت الراحة ، قام أعضاء تحالف شان هاي بالدردشة وتناول الطعام في نفس الوقت. ركز موضوع مناقشاتهم على النصف الأول من الهجوم الذي انتهى لتوه.
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
لم أكن أتوقع أن يكون الهجوم على البلدة بهذه القوة “. قال شون لونغ ديان شوي عاطفيا.
استدار وانغ يوان فينغ ليغادر الى المنجنيق القوس الثلاثي. لقتل قائدهم ، كان عليهم إطلاق السهم الأقوى للمنجنيق القوس الثلاثي ، والذي كان “سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي”. يمكن أن يصل مداه إلى 1500 متر. أما بالنسبة لسهم الغراب البارد الذي قمع المقاليع ، فيمكنهم إطلاق أكثر من 10 بدفعة واحدة لمنع العدو من الاقتراب من المقاليع.
“نعم ، هذا يجعلني أفقد كل ثقتي.” وافقت فينغ تشيو هوانغ ، وامتلأ وجهها بعدم اليقين.
“لكن بلدة شان هاي خسرت نفس عدد القوات في الصباح. وللعدو 1000 من النخبة و 1000 من سلاح الفرسان الذين لم يتحركوا.” لم تكن باي هوا متفائلة.
نظرت باي هوا إلى أويانغ شو بقلق وسألت. “وو يي ، هل تثق في هجوم ما بعد الظهر؟” نظر إليه الآخرون بقلق.
استدار وانغ يوان فينغ ليغادر الى المنجنيق القوس الثلاثي. لقتل قائدهم ، كان عليهم إطلاق السهم الأقوى للمنجنيق القوس الثلاثي ، والذي كان “سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي”. يمكن أن يصل مداه إلى 1500 متر. أما بالنسبة لسهم الغراب البارد الذي قمع المقاليع ، فيمكنهم إطلاق أكثر من 10 بدفعة واحدة لمنع العدو من الاقتراب من المقاليع.
ابتسم اويانغ شو. “لا بأس. لقد أوقفنا هجومهم في الصباح لذا فقدوا معنوياتهم بالفعل. طالما لم نرتكب أي أخطاء ، فلن تكون هناك مشكلة في صدهم.”
“نعم لورد!”
“لكن بلدة شان هاي خسرت نفس عدد القوات في الصباح. وللعدو 1000 من النخبة و 1000 من سلاح الفرسان الذين لم يتحركوا.” لم تكن باي هوا متفائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب موت هودا في إغراق الروح المعنوية ، التي كانت ترتفع لتوها ، في الأعماق. خاصة أن الطريقة التي مات بها كانت مروعة للغاية. لم يتوقعوا أبدًا أن يتمكن العدو من إطلاق مثل هذا السهم المخيف من مسافة 1300 متر.
بناءً على تقرير ما بعد المعركة ، من بين 6700 مهاجم ، مات 200 من المهاجمين البحريين ، وتم القبض على 300 ، وتوفي 1200 من المهاجمين الأساسيين ، وتوفي 300 من المهاجمين النخبة . كان هذا يعني أن العدو لا يزال يمتلك نصف قوته. من المؤكد أن مثل هذه الخسارة الكبيرة ستؤثر على معنوياتهم وما إذا كان بإمكانهم تقديم كل ما لديهم في فترة ما بعد الظهر أم لا كان سؤالًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
على جانب بلدة شان هاي ، قتل 50 من أصل 500 من جنود البحرية في أسطول بي هاي البحري. قُتل 50 من رماة السهام من وحدة الدفاع عن بلدة شان هاي ، وتوفي 200 من جنود الدرع والسيف ، وتوفي 80 من الفريق المدني البالغ عددهم 500. كانت خسائرهم بنسبة 1: 5 بالمقارنة مع المهاجمين ، كانت نتيجة جيدة للغاية.
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
“لقد خسر المهاجمون أكثر منا ، لذلك دعونا نرى فقط كيف ستكون ردة فعلهم.” قال اويانغ شو.
بعد أن غادر الرسول ، قالت باي هوا ، “هؤلاء المهاجمون ماكرون وأذكياء. بمجرد اكتشاف نقطة ضعف ، لن يتوقفوا حتى يستغلوها.”
……
وقف أويانغ شو على برج البلدة ورأى أن 1000 من سلاح الفرسان في الجناح قد اختفوا ، وكان لديه على الفور هاجس سيئ.
في نفس الوقت ، في الخيمة الكبيرة للمهاجمين.
وقف أويانغ شو على سور البلدة ونظر بتوتر إلى المسار. لم يخذله وانغ يوان فينغ ووجد السهمان واحدًا تلو الآخر مواقعهم بدقة.
“الأخ الأكبر ، الوضع ليس جيدًا. ماذا يجب أن نفعل بعد الظهر؟” سأل هيقي.
كان هودا شديد الجدية. “بعد الظهر ، حان الوقت لكي يتصرف الأخ الثاني.”
كان بإمكان وانغ يوان فينغ الذي كان يتمتع برؤية مذهلة أن يراه بوضوح. “أراه. هذا هو قائدهم ، أليس كذلك؟”
“كيف ذلك؟” كان هيقي مرتبكًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أسوار البلدة ، كان سلاح الفرسان الـ600 ينتظرون بقلق. بعد الحصول على الأمر ، صرخ لين يي بحماس للرجال الذين يقفون خلفه. “أيها الإخوة! حان دورنا!”
“في الصباح ، رتبت رجالًا لبناء الجسر العائم ، وقد أعددنا اثنين بالفعل. عندما كنا نهاجم في الصباح ، بناءً على تقرير بعض الرجال الذين انسحبوا ، قام العدو بنقل مجموعة من الجنود من خلال بوابتهم الشرقية أو بوابتهم الشمالية. بالتالي ستضعف دفاعاتهم بشكل أكبر ، مما يمنحنا فرصة. أخي الثاني ، يجب عليك على الفور إحضار قواتك للالتفاف حول الخلف ، باستخدام الجسر العائم لعبور نهر حماية البلدة و القيام بهجوم تسلل على بوابتهم الشمالية. تذكر ، يجب أن تنتظر حتى نهاجم البوابة الغربية قبل بدء هجومك. لا يمكنك أن تكون مبكرًا جدًا ، أو سيكون لديهم فرصة للاستعداد. هل فهمت؟ ” أوضح هودا.
انتشر خبر وفاة هودا ببطء حول معسكر المهاجمين. كانت معنويات المهاجمين في ذلك الوقت منخفضة ، وكان الأمر كما لو أنهم فقدوا قلب جيشهم. دمر هجوم شان هاي آخر جزء من الأمل لديهم وسحق روحهم القتالية.
“مفهوم!” قال هيقي بحماس.
بعد أن غادر الرسول ، قالت باي هوا ، “هؤلاء المهاجمون ماكرون وأذكياء. بمجرد اكتشاف نقطة ضعف ، لن يتوقفوا حتى يستغلوها.”
……
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
في الساعة 1 بعد الظهر شن المهاجمون هجوما آخر. هذه المرة ، لم يترك هودا أي قوات احتياطية وأمر جميع قواته بالهجوم ، مما منحهم ضغطًا كافيًا بحيث لا يمكنهم الاهتمام ببوابتهم الشمالية.
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
وقف أويانغ شو على برج البلدة ورأى أن 1000 من سلاح الفرسان في الجناح قد اختفوا ، وكان لديه على الفور هاجس سيئ.
كما هو متوقع ، في السماء فوق البوابة الشمالية ، ظهرت رصاصة إشارة والتي كانت علامة على هجوم تسلل.
“الأمر!”
نظرت باي هوا إلى أويانغ شو بقلق وسألت. “وو يي ، هل تثق في هجوم ما بعد الظهر؟” نظر إليه الآخرون بقلق.
“حاضر!”
“فلتأمر أسطول بي هاي البحري بالعودة إلى نهر حماية البلدة للمساعدة في الدفاع عن البوابة الشمالية”.
خاصة خلال معركة تشو لو ، من البداية إلى النهاية ، شهد لين يي البراعة القيادية لـ تشانغ لياو ، وتعلم الكثير. لقد كان أيضًا رجلًا مجتهدًا وخلال أوقات الراحة ، طلب من تشانغ لياو المساعدة والتعليم. لم يكن تشانغ لياو شخصًا أنانيًا. وكان لديه انطباع جيد عن لين يي. بالتالي ، فقد ساعده دون أن يكبح أي شيء.
“نعم لورد!”
كان هودا شديد الجدية. “بعد الظهر ، حان الوقت لكي يتصرف الأخ الثاني.”
بعد أن غادر الرسول ، قالت باي هوا ، “هؤلاء المهاجمون ماكرون وأذكياء. بمجرد اكتشاف نقطة ضعف ، لن يتوقفوا حتى يستغلوها.”
“نعم ، هذا يجعلني أفقد كل ثقتي.” وافقت فينغ تشيو هوانغ ، وامتلأ وجهها بعدم اليقين.
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
“لما ذلك؟”
على جانب بلدة شان هاي ، قتل 50 من أصل 500 من جنود البحرية في أسطول بي هاي البحري. قُتل 50 من رماة السهام من وحدة الدفاع عن بلدة شان هاي ، وتوفي 200 من جنود الدرع والسيف ، وتوفي 80 من الفريق المدني البالغ عددهم 500. كانت خسائرهم بنسبة 1: 5 بالمقارنة مع المهاجمين ، كانت نتيجة جيدة للغاية.
“يرى المهاجمين أنفسهم بغرور ، لذلك يريدون استخدام سلاح الفرسان لمهاجمة بوابتنا الشمالية. ولا يعرفون أن هناك 400 جندي هناك وكذلك أسطول بي هاي البحري. والأهم من ذلك ، أن جلبهم لسلاح الفرسان سيفتح الباب أمام 600 من الفرسان الذين خبأناهم بالقرب من البوابة الغربية. لم أجرؤ على مهاجمتهم في الأصل مع 1000 من الفرسان هناك ، ولكن الآن بما أنهم اختاروا الموت ، ليس لدي خيار آخر “. وأوضح أويانغ شو.
كان بإمكان وانغ يوان فينغ الذي كان يتمتع برؤية مذهلة أن يراه بوضوح. “أراه. هذا هو قائدهم ، أليس كذلك؟”
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
“الأمر!”
أومأ أويانغ شو برأسه ، وأرسل أمرا آخر. “فلتأمر الجنرال لين يي بالاستعداد للخروج في أي وقت. منتظرا إشارتي.”
“هذا صحيح. الآن ، هل لديك الثقة في الإطلاق عليه؟”
“نعم لورد!”
الفصل 153- الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
“الأخ وو يي ، لماذا لا تتركهم يذهبون الآن؟” سألت مولان يوي بفضول. اعتادت الطفلة الصغيرة أخيرًا على بيئة المعركة وخرجت من غرفة الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر!”
ضحك اويانغ شو وأوضح. “الآن شن المهاجمون هجومًا للتو ، وسواء كان ذلك بسبب قوة التحمل أو الروح المعنوية ، فإنهم في أعلى حالة. إنه ليس الوقت المناسب للهجوم.”
“نعم ، هذا يجعلني أفقد كل ثقتي.” وافقت فينغ تشيو هوانغ ، وامتلأ وجهها بعدم اليقين.
“أوه!”
“حاضر!”
بعد ساعة ، كانت المعركة في الغرب لا تزال في طريق مسدود. على الرغم من أن المهاجمين أضافوا 1000 من النخبة الإضافية ، إلا أن القوات التي تحمي البلدة كان لديها 300 رجل إضافي. بالاضافة مع خزانة زيت النار الكيميائي ، كان كلا الجانبين متطابقان بشكل متساوٍ.
لم يكن الكمين عند البوابة الشمالية فعالاً ، ودخلت البوابة الغربية في حالة من الجمود ، لذلك لم يعد بإمكان هودا الهدوء بعد الآن. خاصة مع زيادة عدد الجرحى ، وصلت معنوياتهم إلى نقطة التحول ، وإذا لم يتم فعل شيء ، فقد يكون هناك هاربون. لم يجرؤ هودا على التعامل مع الأمر بشكل مهمل للغاية وقاد الخطوط شخصيًا لرفع الروح المعنوية.
لم يكن الكمين عند البوابة الشمالية فعالاً ، ودخلت البوابة الغربية في حالة من الجمود ، لذلك لم يعد بإمكان هودا الهدوء بعد الآن. خاصة مع زيادة عدد الجرحى ، وصلت معنوياتهم إلى نقطة التحول ، وإذا لم يتم فعل شيء ، فقد يكون هناك هاربون. لم يجرؤ هودا على التعامل مع الأمر بشكل مهمل للغاية وقاد الخطوط شخصيًا لرفع الروح المعنوية.
لم يكن الكمين عند البوابة الشمالية فعالاً ، ودخلت البوابة الغربية في حالة من الجمود ، لذلك لم يعد بإمكان هودا الهدوء بعد الآن. خاصة مع زيادة عدد الجرحى ، وصلت معنوياتهم إلى نقطة التحول ، وإذا لم يتم فعل شيء ، فقد يكون هناك هاربون. لم يجرؤ هودا على التعامل مع الأمر بشكل مهمل للغاية وقاد الخطوط شخصيًا لرفع الروح المعنوية.
وقف أويانغ شو على برج البلدة وعندما رأى قائدهم يدخل المعركة ، تنهد الصعداء. نادى قائد وحدة آلة الاله وانغ يوان فينغ ، مشيرًا إلى القائد وقال: “الجنرال وانغ ، هل ترى ذلك الرجل في منتصف العمر في وسط ساحة المعركة؟”
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
كان بإمكان وانغ يوان فينغ الذي كان يتمتع برؤية مذهلة أن يراه بوضوح. “أراه. هذا هو قائدهم ، أليس كذلك؟”
قدمت شعبة اللوجستيات القتالية أطباق ساخنة ولذيذة للجنود الذين كانوا يخاطرون بحياتهم.
“هذا صحيح. الآن ، هل لديك الثقة في الإطلاق عليه؟”
……
أخذ وانغ يوان فينغ نفسا عميقا وقال بعناية ، “إنه على بعد حوالي 1300 متر من الحائط ، ومع مدى السلاح ، أعتقد أنه يمكنني تجربة ذلك.”
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
أومأ أويانغ شو برأسه. “الجنرال وانغ ، قم بالمقامرة. تذكر ، من الأفضل أن تطلق بالاثنين معًا ، فهذه فرصة لمرة واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم”.
“مفهوم”.
الترجمة: Hunter
استدار وانغ يوان فينغ ليغادر الى المنجنيق القوس الثلاثي. لقتل قائدهم ، كان عليهم إطلاق السهم الأقوى للمنجنيق القوس الثلاثي ، والذي كان “سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي”. يمكن أن يصل مداه إلى 1500 متر. أما بالنسبة لسهم الغراب البارد الذي قمع المقاليع ، فيمكنهم إطلاق أكثر من 10 بدفعة واحدة لمنع العدو من الاقتراب من المقاليع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التصويب ، أُطلق المنجنيق القوس الثلاثي. كان سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي كبيرًا مثل الرمح ، ورسم قوسًا مثاليًا في الهواء وطار باتجاه القائد الرئيسي هودا.
“يرى المهاجمين أنفسهم بغرور ، لذلك يريدون استخدام سلاح الفرسان لمهاجمة بوابتنا الشمالية. ولا يعرفون أن هناك 400 جندي هناك وكذلك أسطول بي هاي البحري. والأهم من ذلك ، أن جلبهم لسلاح الفرسان سيفتح الباب أمام 600 من الفرسان الذين خبأناهم بالقرب من البوابة الغربية. لم أجرؤ على مهاجمتهم في الأصل مع 1000 من الفرسان هناك ، ولكن الآن بما أنهم اختاروا الموت ، ليس لدي خيار آخر “. وأوضح أويانغ شو.
وقف أويانغ شو على سور البلدة ونظر بتوتر إلى المسار. لم يخذله وانغ يوان فينغ ووجد السهمان واحدًا تلو الآخر مواقعهم بدقة.
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
تسبب موت هودا في إغراق الروح المعنوية ، التي كانت ترتفع لتوها ، في الأعماق. خاصة أن الطريقة التي مات بها كانت مروعة للغاية. لم يتوقعوا أبدًا أن يتمكن العدو من إطلاق مثل هذا السهم المخيف من مسافة 1300 متر.
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
“حاضر!”
“في الصباح ، رتبت رجالًا لبناء الجسر العائم ، وقد أعددنا اثنين بالفعل. عندما كنا نهاجم في الصباح ، بناءً على تقرير بعض الرجال الذين انسحبوا ، قام العدو بنقل مجموعة من الجنود من خلال بوابتهم الشرقية أو بوابتهم الشمالية. بالتالي ستضعف دفاعاتهم بشكل أكبر ، مما يمنحنا فرصة. أخي الثاني ، يجب عليك على الفور إحضار قواتك للالتفاف حول الخلف ، باستخدام الجسر العائم لعبور نهر حماية البلدة و القيام بهجوم تسلل على بوابتهم الشمالية. تذكر ، يجب أن تنتظر حتى نهاجم البوابة الغربية قبل بدء هجومك. لا يمكنك أن تكون مبكرًا جدًا ، أو سيكون لديهم فرصة للاستعداد. هل فهمت؟ ” أوضح هودا.
“فلتأمر الفرسان بالخروج من البلدة لاختراق دفاعاتهم وتدمير العدو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم لورد!”
تم حبس هؤلاء المحاربين الممتازين ليوم كامل ، بينما تم إرسال الفريق المدني. فقط كان عليهم انتظار دورهم. حتى الآن ، حصلوا أخيرًا على الفرصة التي انتظروها ، كيف لم يكونوا متحمسين؟
تحت أسوار البلدة ، كان سلاح الفرسان الـ600 ينتظرون بقلق. بعد الحصول على الأمر ، صرخ لين يي بحماس للرجال الذين يقفون خلفه. “أيها الإخوة! حان دورنا!”
“قتل!” صرخ الفرسان 600.
“قتل!” صرخ الفرسان 600.
تم حبس هؤلاء المحاربين الممتازين ليوم كامل ، بينما تم إرسال الفريق المدني. فقط كان عليهم انتظار دورهم. حتى الآن ، حصلوا أخيرًا على الفرصة التي انتظروها ، كيف لم يكونوا متحمسين؟
……
عندما فتحت بوابات البلدة ببطء ، اندفع 600 من الفرسان من بوابات البلدة مثل السهم الحاد ، واندفعوا إليهم. وخلفهم ، تم إغلاق بوابة البلدة التي فتحت بسرعة.
انتشر خبر وفاة هودا ببطء حول معسكر المهاجمين. كانت معنويات المهاجمين في ذلك الوقت منخفضة ، وكان الأمر كما لو أنهم فقدوا قلب جيشهم. دمر هجوم شان هاي آخر جزء من الأمل لديهم وسحق روحهم القتالية.
“لكن بلدة شان هاي خسرت نفس عدد القوات في الصباح. وللعدو 1000 من النخبة و 1000 من سلاح الفرسان الذين لم يتحركوا.” لم تكن باي هوا متفائلة.
اعتاد لين يي بالفعل على استخدام هذا النوع من الهجوم.
وقف أويانغ شو على سور البلدة ونظر بتوتر إلى المسار. لم يخذله وانغ يوان فينغ ووجد السهمان واحدًا تلو الآخر مواقعهم بدقة.
خاصة خلال معركة تشو لو ، من البداية إلى النهاية ، شهد لين يي البراعة القيادية لـ تشانغ لياو ، وتعلم الكثير. لقد كان أيضًا رجلًا مجتهدًا وخلال أوقات الراحة ، طلب من تشانغ لياو المساعدة والتعليم. لم يكن تشانغ لياو شخصًا أنانيًا. وكان لديه انطباع جيد عن لين يي. بالتالي ، فقد ساعده دون أن يكبح أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم”.
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
على جانب بلدة شان هاي ، قتل 50 من أصل 500 من جنود البحرية في أسطول بي هاي البحري. قُتل 50 من رماة السهام من وحدة الدفاع عن بلدة شان هاي ، وتوفي 200 من جنود الدرع والسيف ، وتوفي 80 من الفريق المدني البالغ عددهم 500. كانت خسائرهم بنسبة 1: 5 بالمقارنة مع المهاجمين ، كانت نتيجة جيدة للغاية.
كان لين يي ذكيًا أيضًا ، مما دفع سلاح الفرسان للتركيز على تدمير السلالم ، والمقاليع ، وتحريك أبراج الأسهم لمساعدة الحلفاء في السيطرة. عندما تم تدمير أدوات الحصار الخاصة بهم ، أجبروا على التراجع.
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
“أوه!”
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
“لقد خسر المهاجمون أكثر منا ، لذلك دعونا نرى فقط كيف ستكون ردة فعلهم.” قال اويانغ شو.
الفصل 153- الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما ذلك؟”
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
كان لين يي ذكيًا أيضًا ، مما دفع سلاح الفرسان للتركيز على تدمير السلالم ، والمقاليع ، وتحريك أبراج الأسهم لمساعدة الحلفاء في السيطرة. عندما تم تدمير أدوات الحصار الخاصة بهم ، أجبروا على التراجع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
