معركة مو يي (الجزء الثامن)
الفصل 206 – معركة مو يي (الجزء الثامن)
حتى الجندي الأشجع سيفقد كل شجاعته عندما يواجه مثل هذا الجحيم على الأرض. قامت حِراب سلاح الفرسان ، في ظل تعزيز الزخم ، باختراق أعدائها في أسياخ بشرية.
في اليوم الثاني ، قبل الفجر ، وقفت القوتان في تشكيل في ميدان مو يي .
رفع شي وان شوي رمحه وصرخ ، “قتل!”
بدأت قطرات المطر تتساقط من السماء القاتمة ، حيث غطت السحب المظلمة الجزء العلوي من ساحة المعركة.
بالنسبة لجيوش تشو ، أجبرتهم الخنادق على وضع العربات الحربية في المؤخرة. يمكنهم فقط العمل كوحدات احتياطية. كان معظم جنود تشو في المنتصف.كان 3000 من الحراس الملكيين في المقدمة ، وتبعهم 45 ألف جندي مدرع.
حافظ الجنود على التشكيلات بأوامر من الملك وو ، وساروا معًا. فوق التشكيلات ، كانت الحِراب والرماح مستقيمة ، بينما كانت أعلام ورايات الدول المختلفة ترفرف.
تمركز الملوك في الجناح الأيسر ، بينما كانت قوات اللاعبين في الجناح الأيمن.
على الجناح الأيمن ، رفع تشاو لياو رمحه وأمر بالهجوم ، “اندفاع!”
رتبت جيوش تشو تشكيلًا نموذجيًا للهجوم.
في عصر العربات الحربية ، كانت وحدات سلاح الفرسان هذه بمثابة تعريف للكابوس. تسببت السهام في أضرار طفيفة لدروع مينغ غوانغ الخاصة بسلاح الفرسان. كان سلاح الفرسان مثل قضيب معدني ساخن محترق مطعون في كومة من الزبدة. لقد مزقوا جيوش الملوك بسهولة إلى نصفين.
قبل المعركة ، أقسمت جيوش تشو اليمين. وقف الملك وو أمام التشكيلات وأدان الملك تشو بكل جرائمه.
“قتل! قتل! قتل!” رفع الجنود الدروع على يدهم اليسرى وصدوا رماح أعدائهم. بيدهم الأخرى ، قاموا بتلويح شفراتهم وقسموا جنود تشو إلى نصفين. تطايرت الأطراف المكسورة عبر السماء ، بينما تفتحت أزهار الدم في الجو. كان جنود النخبة الفخورين لتشو مثل الدجاج والكلاب في مواجهة جنود الدرع والسيف.
من ناحية أخرى ، كان 100 ألف عبد بالقوس والنشاب جوهر سلالة شانغ. لذلك ، قرروا اتخاذ استراتيجية دفاعية. شكل 20 ألف رجل من جنود الدرع والسيف الخطوط الدفاعية ، حيث رفعوا دروعهم لتشكيل جدار من المعدن.
خلفهم كان بطبيعة الحال 100 ألف من رماة القوس والنشاب ، الذين وقفوا في تشكيل يشبه المروحة. هذا التشكيل يمكن أن يسمح لهم بإطلاق السهام من كلا الجانبين. باستخدام مثل هذا النظام الدفاعي ثلاثي الأبعاد ، يمكنهم إطلاق السهام مباشرة أو إسقاطها من ثلاثة اتجاهات ، الأمامية واليسرى واليمنى ، مما زاد بشكل كبير من خطورة الأقواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة الفريق المتمرس ، انحنى 100 ألف من رجال القوس والنشاب على الأرض. رفعوا أقواسهم وسحبوا الزنادات. وصلت إليهم كلمات مذبحة 600 ألف عبد. بما أن تشو لم تظهر لهم أي رحمة ، فما الذي يحتاجون إليه أكثر من ذلك ليترددوا فيه؟
تم تقسيم كل تشكيل من ألف رامي إلى ثلاث مجموعات. المجموعة الأولى ستصوب وتطلق ، المجموعة الثانية ستصوب وتستعد ، في حين أن المجموعة الثالثة سترفع أقواسها وتنتظر. سيتناوبون على الإطلاق ، مما سمح لهم بإطلاق مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس وفيلة الحرب في الجناح الأيسر ، بينما كان سلاح الفرسان الذي يبلغ عددهم 10 آلاف لاعب في الجناح الأيمن. من أجل ترك مساحة اندفاع كافية لسلاح الفرسان ، وقفوا في الخلف قليلاً.
كان الحراس وفيلة الحرب في الجناح الأيسر ، بينما كان سلاح الفرسان الذي يبلغ عددهم 10 آلاف لاعب في الجناح الأيمن. من أجل ترك مساحة اندفاع كافية لسلاح الفرسان ، وقفوا في الخلف قليلاً.
صدم ترتيب جيوشهم جيانغ شانغ. قبل أيام قليلة ، كان لديه هاجس سيئ عندما لم يعود الجاسوس الذي أرسلوه للاتصال بـ وي زي. الآن ، بالنظر إلى الجنود المجهزين جيدًا والمنضبطين بدقة في التشكيل ، بدلاً من العبيد المزعجين والمضطربين ، فقد تحقق الهاجس السيء.
لم يستطع درع تشو البسيط والخفيف إيقاف الأسهم الحادة. ازدادت الخسائر البشرية. في مثل هذه المسافة القصيرة التي تبلغ 300 متر ، سيسقط 20 إلى 30 ألف جندي على هذه الأرض الملطخة بالدماء.
لكن لم تكن هناك عودة إلى الوراء الآن ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو بذل قصارى جهدهم والفوز بهذه الحرب.
عندما اندفع الجنود المتبقون أخيرًا إلى جبهة جيش شانغ ، قاد شي وان شوي جدارًا من الدروع للترحيب بهم. تم وضع 1000 جندي ثقيل لمدينة شان هاي في المقدمة ، ومجهزين بدرع بورين المصنوع من الحديد الناعم. كانوا غير قابلين للتدمير ، حتى رماح تشو لم تتمكن من اختراق دروعهم.
سار جيانغ شانغ على طبلة الحرب ، وعزف بنفسه دقات الطبول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتبت جيوش تشو تشكيلًا نموذجيًا للهجوم.
بينما كان يقرع الطبول ، تحركت جيوش تشو على إيقاع. ساروا بثبات في تشكيل عبر الخنادق نحو شانغ. كانوا مثل موجات السيول.
لكن سلاح الفرسان كانوا بلا عاطفة. قاموا بتلويح حِرابهم ليتركوا وراءهم الجثث ، تم نشر الأمعاء والأعضاء الداخلية على الأرض. بعد ذلك ، قامت الخيول بمزجها جميعًا مع التربة والأعشاب ، مما جعل الأرض كسلطة خضراوات بشرية.
تحرك الجنود عبر ميدان مو يي مثل أمواج البحر التي تغمر الشاطئ. اتجهوا نحو مو يي ، ليكتسحوها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الجنود عبر ميدان مو يي مثل أمواج البحر التي تغمر الشاطئ. اتجهوا نحو مو يي ، ليكتسحوها ببطء.
قاد الملك وو القوات بنفسه. أحاط به الحراس الإمبراطوريين لحمايته.
لكن لم تكن هناك عودة إلى الوراء الآن ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو بذل قصارى جهدهم والفوز بهذه الحرب.
حافظ الجنود على التشكيلات بأوامر من الملك وو ، وساروا معًا. فوق التشكيلات ، كانت الحِراب والرماح مستقيمة ، بينما كانت أعلام ورايات الدول المختلفة ترفرف.
قبل المعركة ، أقسمت جيوش تشو اليمين. وقف الملك وو أمام التشكيلات وأدان الملك تشو بكل جرائمه.
“ارفعوا دروعكم!” عندما رفع الضابط علم القيادة وأصدر هذا الأمر ، رفع الحراس الإمبراطوريين دروعهم وهتفوا في انسجام تام. ضربوا أسلحتهم على دروعهم ، ” وو .. وو … وو …” جنبًا إلى جنب مع هذا الأصوات ، اندفعوا للأمام في انسجام تام.
بينما كان يقرع الطبول ، تحركت جيوش تشو على إيقاع. ساروا بثبات في تشكيل عبر الخنادق نحو شانغ. كانوا مثل موجات السيول.
عندما أُغلقت المسافة بين شانغ وتشو 300 متر ، أخذ شانغ زمام المبادرة.
بالنسبة لجيوش تشو ، أجبرتهم الخنادق على وضع العربات الحربية في المؤخرة. يمكنهم فقط العمل كوحدات احتياطية. كان معظم جنود تشو في المنتصف.كان 3000 من الحراس الملكيين في المقدمة ، وتبعهم 45 ألف جندي مدرع.
تحت قيادة الفريق المتمرس ، انحنى 100 ألف من رجال القوس والنشاب على الأرض. رفعوا أقواسهم وسحبوا الزنادات. وصلت إليهم كلمات مذبحة 600 ألف عبد. بما أن تشو لم تظهر لهم أي رحمة ، فما الذي يحتاجون إليه أكثر من ذلك ليترددوا فيه؟
في عصر العربات الحربية ، كانت وحدات سلاح الفرسان هذه بمثابة تعريف للكابوس. تسببت السهام في أضرار طفيفة لدروع مينغ غوانغ الخاصة بسلاح الفرسان. كان سلاح الفرسان مثل قضيب معدني ساخن محترق مطعون في كومة من الزبدة. لقد مزقوا جيوش الملوك بسهولة إلى نصفين.
تناثر وابل من السهام على جيوش تشو. يمكن لكل ضربة أن تنهي حياة أكثر من آلاف الجنود ، مما يتسبب في تدفق دمائهم في الهواء. قمع جيش شانغ بشدة رماة تشو. يمكنهم فقط الدفاع عن أنفسهم بشكل سلبي.
إذا تراجعوا ، فإن النهاية الوحيدة بالنسبة لهم ستكون الموت. لا أحد سوى الشجعان الذين يستطيعون أن يعيشوا حتى النهاية ، طالما أنهم عبروا منطقة الإطلاق التي يبلغ ارتفاعها 300 متر ، فسيكون رجال القوس والنشاب هم من يموتون.
سقطت صفوف الجنود الشجعان. لن يقفوا مرة أخرى. سواء كانوا الحراس الإمبراطوريين النخبة ، أو جنود الملوك ، أو جيوش اللاعبين ، فقد نحبوا جميعًا مع تساقط الأسهم التي لا يمكن إيقافها.
أصبحت قوات اللاعبين التي كانت تتمتع بميزة كبيرة الآن في وضع سيء. قام الحراس الملكيين والإمبراطوريين لشانغ بقمع وإعاقة قوات اللاعبين.
بذل الملك وو قصارى جهده للحفاظ على التشكيلات حتى لا تنتشر الفوضى. بتشجيع من الملك وو ، واصل الجيش الخلفي التقدم بلا خوف إلى الأمام. وداسوا على جثث رفاقهم وحولوها في النهاية إلى لحوم مهروسة.
استمر مطر السهام بلا هوادة في التدفق على جنود تشو .
إذا تراجعوا ، فإن النهاية الوحيدة بالنسبة لهم ستكون الموت. لا أحد سوى الشجعان الذين يستطيعون أن يعيشوا حتى النهاية ، طالما أنهم عبروا منطقة الإطلاق التي يبلغ ارتفاعها 300 متر ، فسيكون رجال القوس والنشاب هم من يموتون.
بالنسبة لجيوش تشو ، أجبرتهم الخنادق على وضع العربات الحربية في المؤخرة. يمكنهم فقط العمل كوحدات احتياطية. كان معظم جنود تشو في المنتصف.كان 3000 من الحراس الملكيين في المقدمة ، وتبعهم 45 ألف جندي مدرع.
على الأقل ، اعتقدت جيوش تشو أن الأمر سيكون كذلك.
الترجمة: Hunter
أسقطت السهام الجنود ، وسقط الجنود الجرحى وملأوا الخنادق. فاضت دماؤهم وخرجت من الخنادق ، وطُليت الأرض مرة أخرى باللون الأحمر. أصبحت أجسادهم ملطخة بالدماء ، وهم يدوسون الجثث والدماء. ومع ذلك ، تقدموا بشجاعة للأمام عبر مطر السهام واستمروا في السير . لقد كان جيش هجومي بلا تراجع.
تمركز الملوك في الجناح الأيسر ، بينما كانت قوات اللاعبين في الجناح الأيمن.
مع تلاشي الخوف ، أصبح رجال القوس والنشاب أكثر ثقة. زاد معدل إطلاقهم ، وازدادت كثافة السهام واختراقها. مرت السهام من آذان الجنود وأكتافهم ، أو أصابت أحدهم بشكل مباشر.
اندفعت أفيال الحرب إلى الأمام تحت نيران رجال القوس والنشاب. أطلق الجنود على ظهر الفيلة سهامًا بعيدة المدى ؛ في المدى القصير ، استخدموا الرماح. في الوقت نفسه ، تم التحكم في فيلة الحرب للقتال بأنيابها وجذوعها. تبع 10 آلاف من الحرس الملكي لحماية فيلة الحرب من الكمائن.
لم يستطع درع تشو البسيط والخفيف إيقاف الأسهم الحادة. ازدادت الخسائر البشرية. في مثل هذه المسافة القصيرة التي تبلغ 300 متر ، سيسقط 20 إلى 30 ألف جندي على هذه الأرض الملطخة بالدماء.
في عصر العربات الحربية ، كانت وحدات سلاح الفرسان هذه بمثابة تعريف للكابوس. تسببت السهام في أضرار طفيفة لدروع مينغ غوانغ الخاصة بسلاح الفرسان. كان سلاح الفرسان مثل قضيب معدني ساخن محترق مطعون في كومة من الزبدة. لقد مزقوا جيوش الملوك بسهولة إلى نصفين.
عندما اندفع الجنود المتبقون أخيرًا إلى جبهة جيش شانغ ، قاد شي وان شوي جدارًا من الدروع للترحيب بهم. تم وضع 1000 جندي ثقيل لمدينة شان هاي في المقدمة ، ومجهزين بدرع بورين المصنوع من الحديد الناعم. كانوا غير قابلين للتدمير ، حتى رماح تشو لم تتمكن من اختراق دروعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته جنرالا من رتبة الإمبراطور ، كان لشي وان شوي ثلاث مواهب: تولي القيادة: تعزيز معنويات القوات بنسبة 40٪ ؛ قهر الجنوب ، قاتل لأجل الشمال: تم تعزيز سرعة وحركة القوات بنسبة 30٪ ؛ البصيرة: تعزيز قوة الهجوم بنسبة 20٪. كان هناك أيضًا دفاع إضافي بنسبة 25 ٪ لكل فرد من سلالة شانغ.
تناثر وابل من السهام على جيوش تشو. يمكن لكل ضربة أن تنهي حياة أكثر من آلاف الجنود ، مما يتسبب في تدفق دمائهم في الهواء. قمع جيش شانغ بشدة رماة تشو. يمكنهم فقط الدفاع عن أنفسهم بشكل سلبي.
بواسطة هذه المميزات ، أصبح جنود الدرع والسيف شرسًا ولا يقهر ضد جيوش تشو سيئة التجهيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع شي وان شوي رمحه وصرخ ، “قتل!”
لم يستطع درع تشو البسيط والخفيف إيقاف الأسهم الحادة. ازدادت الخسائر البشرية. في مثل هذه المسافة القصيرة التي تبلغ 300 متر ، سيسقط 20 إلى 30 ألف جندي على هذه الأرض الملطخة بالدماء.
“قتل! قتل! قتل!” رفع الجنود الدروع على يدهم اليسرى وصدوا رماح أعدائهم. بيدهم الأخرى ، قاموا بتلويح شفراتهم وقسموا جنود تشو إلى نصفين. تطايرت الأطراف المكسورة عبر السماء ، بينما تفتحت أزهار الدم في الجو. كان جنود النخبة الفخورين لتشو مثل الدجاج والكلاب في مواجهة جنود الدرع والسيف.
منع جدار الدروع جيوش تشو من التحرك ولو ببوصة واحدة للأمام. وبدلاً من ذلك ، تم قمعهم وإجبارهم على العودة.
حافظ الجنود على التشكيلات بأوامر من الملك وو ، وساروا معًا. فوق التشكيلات ، كانت الحِراب والرماح مستقيمة ، بينما كانت أعلام ورايات الدول المختلفة ترفرف.
كان رماة القوس والنشاب مثل آلات القتل التي لا تهدأ. لم يتوقفوا ولو للحظة واحدة. حصد وابل من السهام بلا هوادة أرواح جنود تشو.
لكن لم تكن هناك عودة إلى الوراء الآن ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو بذل قصارى جهدهم والفوز بهذه الحرب.
كانت تغطية السماء بالسهام هائلة لدرجة أنها لم تؤثر فقط على جنود تشو في المنتصف. حتى الجيوش على الجناحين قد تعرضوا للمهاجمة أيضًا.
بالنسبة لجيوش تشو ، أجبرتهم الخنادق على وضع العربات الحربية في المؤخرة. يمكنهم فقط العمل كوحدات احتياطية. كان معظم جنود تشو في المنتصف.كان 3000 من الحراس الملكيين في المقدمة ، وتبعهم 45 ألف جندي مدرع.
تم القضاء على ما لا يقل عن ثلث جنود اللاعبين الذين يبلغ عددهم 50 ألف. فقد بعض اللوردات الذين احتشدوا في المقدمة كل جنودهم ، والبعض الآخر طردوا من ساحة المعركة نتيجة موتهم. في هذا الوقت ، بدأ اللوردات في التباطؤ وطلبوا التراجع.
لا يوجد جندي واحد يمكن أن يقف في طريقهم. لم يتم العثور على جثة لائقة ، حيث تم دهسهم جميعًا.
ومع ذلك ، سقط عليهم كابوس أكثر قتامة.
سار جيانغ شانغ على طبلة الحرب ، وعزف بنفسه دقات الطبول .
اندفعت أفيال الحرب إلى الأمام تحت نيران رجال القوس والنشاب. أطلق الجنود على ظهر الفيلة سهامًا بعيدة المدى ؛ في المدى القصير ، استخدموا الرماح. في الوقت نفسه ، تم التحكم في فيلة الحرب للقتال بأنيابها وجذوعها. تبع 10 آلاف من الحرس الملكي لحماية فيلة الحرب من الكمائن.
عقد الحراس الملكيين لشانغ العزم على حماية وطنهم. ولوحوا برماحهم في وجه الأعداء وسلبوا أرواح من وقف أمامهم. وفر درعهم النحاسي حماية كبيرة.
جلبت فيلة الحرب عاصفة عبر قوات اللاعبين.
اندفعت أفيال الحرب إلى الأمام تحت نيران رجال القوس والنشاب. أطلق الجنود على ظهر الفيلة سهامًا بعيدة المدى ؛ في المدى القصير ، استخدموا الرماح. في الوقت نفسه ، تم التحكم في فيلة الحرب للقتال بأنيابها وجذوعها. تبع 10 آلاف من الحرس الملكي لحماية فيلة الحرب من الكمائن.
كانت قوات اللاعبين كومة من الرمال السائبة. كان عدد كبير من سلاح الفرسان غير منسقين وغير منظمين ويقاتلون بشكل مستقل. لقد عانوا من خسارة كبيرة حتى قبل أن يصلوا إلى جبهة جيوش شانغ. والآن ، عندما اندفعت فيلة الحرب إلى سلاح الفرسان ، تم إلقاؤهم في حالة من الفوضى. لم يتمكنوا من العثور على قادتهم. لم يتمكن القادة من العثور على لورداتهم ولم يعرف أحد ما إذا كان ينبغي عليهم الاستمرار في التقدم أو التراجع. لقد أهدروا قدراتهم القتالية القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة الفريق المتمرس ، انحنى 100 ألف من رجال القوس والنشاب على الأرض. رفعوا أقواسهم وسحبوا الزنادات. وصلت إليهم كلمات مذبحة 600 ألف عبد. بما أن تشو لم تظهر لهم أي رحمة ، فما الذي يحتاجون إليه أكثر من ذلك ليترددوا فيه؟
عقد الحراس الملكيين لشانغ العزم على حماية وطنهم. ولوحوا برماحهم في وجه الأعداء وسلبوا أرواح من وقف أمامهم. وفر درعهم النحاسي حماية كبيرة.
“قتل! قتل! قتل!” رفع الجنود الدروع على يدهم اليسرى وصدوا رماح أعدائهم. بيدهم الأخرى ، قاموا بتلويح شفراتهم وقسموا جنود تشو إلى نصفين. تطايرت الأطراف المكسورة عبر السماء ، بينما تفتحت أزهار الدم في الجو. كان جنود النخبة الفخورين لتشو مثل الدجاج والكلاب في مواجهة جنود الدرع والسيف.
أصبحت قوات اللاعبين التي كانت تتمتع بميزة كبيرة الآن في وضع سيء. قام الحراس الملكيين والإمبراطوريين لشانغ بقمع وإعاقة قوات اللاعبين.
منع جدار الدروع جيوش تشو من التحرك ولو ببوصة واحدة للأمام. وبدلاً من ذلك ، تم قمعهم وإجبارهم على العودة.
على الجناح الأيمن ، رفع تشاو لياو رمحه وأمر بالهجوم ، “اندفاع!”
عندما اندفع الجنود المتبقون أخيرًا إلى جبهة جيش شانغ ، قاد شي وان شوي جدارًا من الدروع للترحيب بهم. تم وضع 1000 جندي ثقيل لمدينة شان هاي في المقدمة ، ومجهزين بدرع بورين المصنوع من الحديد الناعم. كانوا غير قابلين للتدمير ، حتى رماح تشو لم تتمكن من اختراق دروعهم.
رفع سلاح الفرسان أسلحتهم – بالحِراب والرماح – واتجهوا نحو جنود الملوك. ركبوا على خيولهم الحربية ، كانوا مثل الجنيات التي تسير عبر الخنادق. لم يتباطأوا على الإطلاق.
منع جدار الدروع جيوش تشو من التحرك ولو ببوصة واحدة للأمام. وبدلاً من ذلك ، تم قمعهم وإجبارهم على العودة.
في عصر العربات الحربية ، كانت وحدات سلاح الفرسان هذه بمثابة تعريف للكابوس. تسببت السهام في أضرار طفيفة لدروع مينغ غوانغ الخاصة بسلاح الفرسان. كان سلاح الفرسان مثل قضيب معدني ساخن محترق مطعون في كومة من الزبدة. لقد مزقوا جيوش الملوك بسهولة إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلبت فيلة الحرب عاصفة عبر قوات اللاعبين.
لا يوجد جندي واحد يمكن أن يقف في طريقهم. لم يتم العثور على جثة لائقة ، حيث تم دهسهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحب الجنود الذين لم يموتوا في الهواء.
لم تكن هذه حربا. كانت مجزرة ، تحولت ساحة المعركة إلى مجزرة . كان سلاح الفرسان الذي لا يقهر يندفع بلا خوف ذهابًا وإيابًا عبر بحر جيوش الملوك ، مما يؤدي إلى شلّهم وتعطيلهم .
بواسطة هذه المميزات ، أصبح جنود الدرع والسيف شرسًا ولا يقهر ضد جيوش تشو سيئة التجهيز.
حتى الجندي الأشجع سيفقد كل شجاعته عندما يواجه مثل هذا الجحيم على الأرض. قامت حِراب سلاح الفرسان ، في ظل تعزيز الزخم ، باختراق أعدائها في أسياخ بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الجنود عبر ميدان مو يي مثل أمواج البحر التي تغمر الشاطئ. اتجهوا نحو مو يي ، ليكتسحوها ببطء.
نحب الجنود الذين لم يموتوا في الهواء.
سار جيانغ شانغ على طبلة الحرب ، وعزف بنفسه دقات الطبول .
لكن سلاح الفرسان كانوا بلا عاطفة. قاموا بتلويح حِرابهم ليتركوا وراءهم الجثث ، تم نشر الأمعاء والأعضاء الداخلية على الأرض. بعد ذلك ، قامت الخيول بمزجها جميعًا مع التربة والأعشاب ، مما جعل الأرض كسلطة خضراوات بشرية.
استمر مطر السهام بلا هوادة في التدفق على جنود تشو .
من ناحية أخرى ، كان 100 ألف عبد بالقوس والنشاب جوهر سلالة شانغ. لذلك ، قرروا اتخاذ استراتيجية دفاعية. شكل 20 ألف رجل من جنود الدرع والسيف الخطوط الدفاعية ، حيث رفعوا دروعهم لتشكيل جدار من المعدن.
من ناحية أخرى ، كان 100 ألف عبد بالقوس والنشاب جوهر سلالة شانغ. لذلك ، قرروا اتخاذ استراتيجية دفاعية. شكل 20 ألف رجل من جنود الدرع والسيف الخطوط الدفاعية ، حيث رفعوا دروعهم لتشكيل جدار من المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس وفيلة الحرب في الجناح الأيسر ، بينما كان سلاح الفرسان الذي يبلغ عددهم 10 آلاف لاعب في الجناح الأيمن. من أجل ترك مساحة اندفاع كافية لسلاح الفرسان ، وقفوا في الخلف قليلاً.
لكن سلاح الفرسان كانوا بلا عاطفة. قاموا بتلويح حِرابهم ليتركوا وراءهم الجثث ، تم نشر الأمعاء والأعضاء الداخلية على الأرض. بعد ذلك ، قامت الخيول بمزجها جميعًا مع التربة والأعشاب ، مما جعل الأرض كسلطة خضراوات بشرية.
لم يستطع درع تشو البسيط والخفيف إيقاف الأسهم الحادة. ازدادت الخسائر البشرية. في مثل هذه المسافة القصيرة التي تبلغ 300 متر ، سيسقط 20 إلى 30 ألف جندي على هذه الأرض الملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته جنرالا من رتبة الإمبراطور ، كان لشي وان شوي ثلاث مواهب: تولي القيادة: تعزيز معنويات القوات بنسبة 40٪ ؛ قهر الجنوب ، قاتل لأجل الشمال: تم تعزيز سرعة وحركة القوات بنسبة 30٪ ؛ البصيرة: تعزيز قوة الهجوم بنسبة 20٪. كان هناك أيضًا دفاع إضافي بنسبة 25 ٪ لكل فرد من سلالة شانغ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الجندي الأشجع سيفقد كل شجاعته عندما يواجه مثل هذا الجحيم على الأرض. قامت حِراب سلاح الفرسان ، في ظل تعزيز الزخم ، باختراق أعدائها في أسياخ بشرية.
كانت قوات اللاعبين كومة من الرمال السائبة. كان عدد كبير من سلاح الفرسان غير منسقين وغير منظمين ويقاتلون بشكل مستقل. لقد عانوا من خسارة كبيرة حتى قبل أن يصلوا إلى جبهة جيوش شانغ. والآن ، عندما اندفعت فيلة الحرب إلى سلاح الفرسان ، تم إلقاؤهم في حالة من الفوضى. لم يتمكنوا من العثور على قادتهم. لم يتمكن القادة من العثور على لورداتهم ولم يعرف أحد ما إذا كان ينبغي عليهم الاستمرار في التقدم أو التراجع. لقد أهدروا قدراتهم القتالية القوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
