خسارة يي وانغ
الفصل 272 – خسارة يي وانغ
بعد مهاجمة المعقل ، أعطى تشاو تشوانغ الأمر بإشعال النار في كل الحبوب.
مثلما كان السفراء المتنوعون لكل دولة يتجولون لمحاولة إقناعهم ، تصرف تشاو كو مرة أخرى.
مع تقدم المعركة ، لضمان انتصارهم ، أخذ باي تشي القوات من الخلف ودفعهم للأمام إلى تشانغ بينغ ليسيطروا على جيش تشاو ، وبالتالي كان لدى معقل يي وانغ عددًا أقل من الرجال.
في اليوم التالي بعد الحرب ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بقيادة 50 ألف من جنود الدرع الخفيف شرقًا من ممر فوكو ، ثم باتجاه الجنوب الغربي لمهاجمة يي وانغ .
“الوزير ، استمر في البقاء هنا لإدارة السياسات ومحاولة إرسال الحبوب نحو دوان شي فيان . سأتقدم نحو الجيش وأقوم بتشكيل تعزيزات مع جميع الشباب الذين يبلغون من العمر 15 عامًا فأكثر لمساعدة القوات في تشانغ بينغ “.
منذ أن بدأ جيش تشاو في استخدام مثل سلاح الفرسان هؤلاء ، سيعانون ليتمكنوا من الاستمرار في المعركة ليوم واحد. للتأكد من ذلك ، قدم دي تشين ولوردات آخرون 40 ألف حبة قمح عسكرية. بذلك ، قاد تشاو تشوانغ 50 ألف رجل شرقًا دون أي علامات على استخدام الحبوب.
كان معقل يي وانغ قاعدة موارد تشين ، المعقل الوحيد التي امتلكته دولة هان في كل شانغ دو .
لقد حاولوا بشغف إقناع الدول الأخرى بإرسال قوات وتدمير دولة تشين معًا. حتى هان قاموا بتنشيط الحامي فينغ تينغ الخاص بهم. كان المعنى واضحًا جدًا .
قبل ثلاث سنوات ، أمر باي تشي وانغ لينغ بمهاجمته. عندما استولوا عليه ، قاموا على الفور ببناء مخزن كبير للحبوب وفتحوا قناة لنقل الحبوب. بعد عام ، استمرت السفن في الإبحار وواصلت العربات السفر ، لذلك تم إرسال الحبوب باستمرار إلى يي وانغ .
خلال السنوات الثلاث ، لم يتوقف إمداد الحبوب أبدًا. راكم يي وانغ الآن عدة مخازن للحبوب.
الترجمة: Hunter
منذ أن اخذ باي تشي وانغ هي كقائد ، تغيرت استراتيجية جيش تشين شمالًا نحو مدينة دوان شي غرب سلسلة جبال لاوما.
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
بدأ وانغ هي ، الذي كان يدافع عن معقل يي وانغ بأوامر من باي تشي ، بالدخول إلى ساحة معركة تشانغ بينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم أي حبوب والآن أصبح لديهم عدو قوي. كان هذا خطرًا لم يواجهه جيش تشين من قبل. ومع ذلك ، لم يستسلم الجنرالات والمسؤولون ، والسبب هو باي تشي ، إله الحرب في قلوبهم.
مع تقدم المعركة ، لضمان انتصارهم ، أخذ باي تشي القوات من الخلف ودفعهم للأمام إلى تشانغ بينغ ليسيطروا على جيش تشاو ، وبالتالي كان لدى معقل يي وانغ عددًا أقل من الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاندان ، قصر دولة تشاو.
قاد تشاو تشوانغ 50 ألف من سلاح الفرسان واندفع. استغرقوا يومًا للوصول إلى معقل يي وانغ .
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
لم يستطع المعقل الأعزل مقاومة العدو عند مواجهة مثل هذا الهجوم المفاجئ ، على الرغم من أنهم قاتلوا بشدة وحاولوا الدفاع.
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
مضيفًا حقيقة أن زان لانغ والآخرين قد تبعوا واستخدموا أسلحة الحصار التي جلبوها مع حقيبة التخزين الخاصة بهم ، بعد معركة شديدة ، خسرت قوات تشين ، ومات الجميع.
في اليوم التالي بعد الحرب ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بقيادة 50 ألف من جنود الدرع الخفيف شرقًا من ممر فوكو ، ثم باتجاه الجنوب الغربي لمهاجمة يي وانغ .
بعد مهاجمة المعقل ، أعطى تشاو تشوانغ الأمر بإشعال النار في كل الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الجميع بفارغ الصبر . كانوا واضحين أنه قبل كل معركة ، سيوازن باي تشي بين إيجابيات وسلبيات العدو. فقط بعد ذلك سيفكر في خطة. ما كانوا ينتظرونه كانت هذه اللحظة بالضبط.
اشتعلت النيران الكبيرة وغطت نصف السماء. نظرًا لوجود الكثير من الحبوب ، استمرت النيران لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، ولم تنطفئ بعد ، وانتشرت رائحة مشتعلة في المنطقة.
هاندان ، قصر ليان بو ، منذ أن تم ابعاد ليان بو عن الخدمة ، لم يستمع ليان بو إلى صديقه العزيز لين شيانغ رو للذهاب إلى تشو ، وبدلاً من ذلك عاد إلى قصر هاندان.
عندما سمع جيش تشين الأخبار وهرع للمساعدة ، كانت قوات تشاو تشوانغ قد غادرت بالفعل. عند رؤية المعقل المحترق والمدمّر ، كانت وجوه جنود تشين كلها بيضاء شاحبة.
جبل لانغ ، القصر.
إذا كان هرب جيش تشاو وموت وانغ لينغ لم يكن كافيًا للسماح لمختلف الدول باتخاذ القرار ، فإن حرق الحبوب هذا جعلهم يرون الأمل في هزيمة جيش تشين.
خلال السنوات الثلاث ، لم يتوقف إمداد الحبوب أبدًا. راكم يي وانغ الآن عدة مخازن للحبوب.
من بين جميع الدول ، كانت وي وتشو الأكثر حماسًا.
لقد حاولوا بشغف إقناع الدول الأخرى بإرسال قوات وتدمير دولة تشين معًا. حتى هان قاموا بتنشيط الحامي فينغ تينغ الخاص بهم. كان المعنى واضحًا جدًا .
لقد حاولوا بشغف إقناع الدول الأخرى بإرسال قوات وتدمير دولة تشين معًا. حتى هان قاموا بتنشيط الحامي فينغ تينغ الخاص بهم. كان المعنى واضحًا جدًا .
قال وانغ هي ، “اللورد وو آن ، من فضلك وضح بالتفصيل.”
جمعت معركة تشانغ بينغ أكثر من 90٪ من قوات كلا الدولتين. إذا خسر أحد الجانبين ، فسيكون في وضع ضار وغير قابل للاسترداد.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
هاندان ، قصر دولة تشاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاندان ، قصر دولة تشاو.
قال الملك شياو تشينغ بسعادة ، “تشاو كو لم يخذلني حقًا. إنه جنرال العصر الخاص به!”
إذا كان هرب جيش تشاو وموت وانغ لينغ لم يكن كافيًا للسماح لمختلف الدول باتخاذ القرار ، فإن حرق الحبوب هذا جعلهم يرون الأمل في هزيمة جيش تشين.
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
فقد جيش تشين مخزونه من الحبوب ، ولم يتمكنوا إلا أن يتراجعوا ، لذا كانت شانغ دو بالتأكيد تنتمي إلى تشاو.
الترجمة: Hunter
لورد بينغ يوان ، تشاو شينغ ، كان لا يزال قلقًا بعض الشيء. “ايها الملك ، تشاو كو شاب ، وأخشى أن يجعله هذا الانتصار متعجرفًا. منذ تدمير معقل يي وانغ ، نحتاج فقط إلى الدفاع عن ممر جو ، وسيضطر جيش تشين إلى التراجع. اخشى أن يستخدم قواته مرة أخرى ليقاتل حتى الموت مع جيش تشين بدون سبب “.
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
كانت كلماته مثل نسيم بارد ، مما جعل القاعة بأكملها تشعر بالبرودة.
مع تقدم المعركة ، لضمان انتصارهم ، أخذ باي تشي القوات من الخلف ودفعهم للأمام إلى تشانغ بينغ ليسيطروا على جيش تشاو ، وبالتالي كان لدى معقل يي وانغ عددًا أقل من الرجال.
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
بدأ وانغ هي ، الذي كان يدافع عن معقل يي وانغ بأوامر من باي تشي ، بالدخول إلى ساحة معركة تشانغ بينغ .
في اللحظة التي ينتهز فيها باي تشي الفرصة ، سيقلب الوضع برمته في لحظة.
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
كان شياو تشينغ مشابهًا لـ لورد بينغ يوان ، ولا يزال خائفًا من استخدام تشاو كو قواته للهجوم. عندما اكتشف أن جيش تشاو محاصر ، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه قضى العديد من الليالي بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع كلماته ، قال شياو تشينغ، ” سأكتب مرسومًا للعم وانغ ليحضر الجيش شخصيًا لتولي زمام السيطرة من تشاو كو حتى لا يخرج من الممر ويحاربهم.”
فقد جيش تشين مخزونه من الحبوب ، ولم يتمكنوا إلا أن يتراجعوا ، لذا كانت شانغ دو بالتأكيد تنتمي إلى تشاو.
“نعم ايها الملك!” أخيرًا شعر اللورد بينغ يوان بالراحة .
هاندان ، قصر ليان بو ، منذ أن تم ابعاد ليان بو عن الخدمة ، لم يستمع ليان بو إلى صديقه العزيز لين شيانغ رو للذهاب إلى تشو ، وبدلاً من ذلك عاد إلى قصر هاندان.
إذا كان هرب جيش تشاو وموت وانغ لينغ لم يكن كافيًا للسماح لمختلف الدول باتخاذ القرار ، فإن حرق الحبوب هذا جعلهم يرون الأمل في هزيمة جيش تشين.
عند سماع أن جيش تشاو قد هاجم معقل يي وانغ ، كان ليان بو متضاربًا . تمتم ، “هل كنت مخطئًا حقًا؟ هل أنا لست جيدًا مثله؟ آمل أن يفوز جيش تشاو حتى لا أشعر بأي ندم في هذه الحياة.”
جمعت معركة تشانغ بينغ أكثر من 90٪ من قوات كلا الدولتين. إذا خسر أحد الجانبين ، فسيكون في وضع ضار وغير قابل للاسترداد.
دولة تشين ، قصر شيان يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ملك تشين عندما نظر إلى فان غو . “كيف هو الوضع مع الدول الأخرى؟”
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
ترك تدمير معقل يي وانغ هذا الوزير دون أدنى فكرة عما يجب القيام به. نما العديد من الشعر الأبيض على رأسه كما قال: “ايها الملك، لقد تغير الوضع وكل ما نفعله لن يحدث فرقًا. المفتاح يكمن الآن في باي تشي ، وإذا كان بإمكانه تغيير الوضع”.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
“اللعنة عليهم!” انفجر وانغ هي ، الذي كان مزاجه سيئًا.
ترددت في أذنه كلمات من باي تشي قبل مغادرته: خسارة أرض أو مدينة لا تكفي لتقرير النصر. ما يقرر النتيجة هو ساحة المعركة.
هاندان ، قصر ليان بو ، منذ أن تم ابعاد ليان بو عن الخدمة ، لم يستمع ليان بو إلى صديقه العزيز لين شيانغ رو للذهاب إلى تشو ، وبدلاً من ذلك عاد إلى قصر هاندان.
“الوزير ، استمر في البقاء هنا لإدارة السياسات ومحاولة إرسال الحبوب نحو دوان شي فيان . سأتقدم نحو الجيش وأقوم بتشكيل تعزيزات مع جميع الشباب الذين يبلغون من العمر 15 عامًا فأكثر لمساعدة القوات في تشانغ بينغ “.
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
“نعم ايها الملك!” رد فان غو رسميا. عندما تكون البلاد في حالة يرثى لها داخليًا وخارجيًا ، كان على الملك ورئيس الوزراء العمل معًا. مثل هذا المشهد جعله يصرخ: “احموا تشين الخاصة بنا ، حلوا الأزمة الوطنية!”
مع تقدم المعركة ، لضمان انتصارهم ، أخذ باي تشي القوات من الخلف ودفعهم للأمام إلى تشانغ بينغ ليسيطروا على جيش تشاو ، وبالتالي كان لدى معقل يي وانغ عددًا أقل من الرجال.
“هذا صحيح ، هذه أكثر الأوقات صعوبة في بلدنا ، وأعتقد أنه يمكننا البقاء على قيد الحياة ونجتازها.”
بعد النجاح في القضاء على معقل يي وانغ ، عين تشاو كو 50 ألف رجل متمركز خارج ممر جو للدفاع عن ممر هوكو. باعتباره الممر الوحيد بين هاندان و ممر جو ، فقد احتاجوا للدفاع عنه لضمان إمكانية نقل الحبوب.
بالمقارنة مع مواطنين تشاو ، كان مواطني تشين أكثر عنادًا في مواجهة الشدائد.
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
كان ممر هوكو و ممر جو قريبين من بعضهما البعض ، لذلك إذا أراد جيش تشين الذهاب شمال الجدار الحجري ، فسيتم مهاجمتهم من الأمام والخلف. ما لم يستخدموا كل قواتهم ، فلن ينجحوا.
بعد النجاح في القضاء على معقل يي وانغ ، عين تشاو كو 50 ألف رجل متمركز خارج ممر جو للدفاع عن ممر هوكو. باعتباره الممر الوحيد بين هاندان و ممر جو ، فقد احتاجوا للدفاع عنه لضمان إمكانية نقل الحبوب.
كانت كلماته مثل نسيم بارد ، مما جعل القاعة بأكملها تشعر بالبرودة.
في هذه المرحلة ، شكل جيش تشاو خطًا دفاعيًا من ممر هوكو إلى ممر جو إلى معسكر وانغ لينغ ، مما أدى إلى تدمير أي فرصة لجيش تشين المحيط بهم.
لم يستطع المعقل الأعزل مقاومة العدو عند مواجهة مثل هذا الهجوم المفاجئ ، على الرغم من أنهم قاتلوا بشدة وحاولوا الدفاع.
كان ممر هوكو و ممر جو قريبين من بعضهما البعض ، لذلك إذا أراد جيش تشين الذهاب شمال الجدار الحجري ، فسيتم مهاجمتهم من الأمام والخلف. ما لم يستخدموا كل قواتهم ، فلن ينجحوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جبل لانغ ، القصر.
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
قال وانغ هي ، “اللورد وو آن ، من فضلك وضح بالتفصيل.”
“اللعنة عليهم!” انفجر وانغ هي ، الذي كان مزاجه سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ملك تشين عندما نظر إلى فان غو . “كيف هو الوضع مع الدول الأخرى؟”
لم يكن لديهم أي حبوب والآن أصبح لديهم عدو قوي. كان هذا خطرًا لم يواجهه جيش تشين من قبل. ومع ذلك ، لم يستسلم الجنرالات والمسؤولون ، والسبب هو باي تشي ، إله الحرب في قلوبهم.
بعد مهاجمة المعقل ، أعطى تشاو تشوانغ الأمر بإشعال النار في كل الحبوب.
“كيف هو وضع الحبوب؟” سأل باي تشي بجدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد تشاو تشوانغ 50 ألف من سلاح الفرسان واندفع. استغرقوا يومًا للوصول إلى معقل يي وانغ .
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلماته ، قال شياو تشينغ، ” سأكتب مرسومًا للعم وانغ ليحضر الجيش شخصيًا لتولي زمام السيطرة من تشاو كو حتى لا يخرج من الممر ويحاربهم.”
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
أكمل. “ومع ذلك ، لديهم أيضًا أربعة نقاط ضعف. أولاً ، على الرغم من أن الخط الدفاعي يبدو أنه لا يمكن كسره ، إلا أن الخط طويل جدًا ، ولا يمكنهم حماية نهاية الخط. إذا حاولنا ، يمكننا بالتأكيد قطع الخط إلى النصف. ثانيًا ، بعد أن دمروا معقل يي وانغ ، لم يحاولوا مطاردة النصر وقطع خطوط إمدادتنا. تكتيكاتهم ليست حاسمة بما فيه الكفاية وهذا يمنحنا فرصة للرد. ثالثًا ، انتصاراتهم المتتالية والحصول على التعزيزات تعني أنهم قد يصبحون أكثر ثقة. رابعا ، الاختباء في الممر يعني أنه لا يمكنهم الدفاع إلا بشكل سلبي “.
“كيف هو وضع الحبوب؟” سأل باي تشي بجدية .
انتظر الجميع بفارغ الصبر . كانوا واضحين أنه قبل كل معركة ، سيوازن باي تشي بين إيجابيات وسلبيات العدو. فقط بعد ذلك سيفكر في خطة. ما كانوا ينتظرونه كانت هذه اللحظة بالضبط.
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
“لتدمير عدونا ، الأمر بسيط”. قال باي تشي وتوقف قبل أن يواصل: “محاصرتهم وتدمير تعزيزاتهم ، تحصين المكان ، ولكن وضع كل الموارد بعيدا. مهاجمة نقاط ضعفهم ، وشن حصارات متفرقة!”
لقد حاولوا بشغف إقناع الدول الأخرى بإرسال قوات وتدمير دولة تشين معًا. حتى هان قاموا بتنشيط الحامي فينغ تينغ الخاص بهم. كان المعنى واضحًا جدًا .
قال وانغ هي ، “اللورد وو آن ، من فضلك وضح بالتفصيل.”
كان معقل يي وانغ قاعدة موارد تشين ، المعقل الوحيد التي امتلكته دولة هان في كل شانغ دو .
“تركز هذه الاستراتيجية على محاصرتهم ، واستدراج التعزيزات قبل ضرب تعزيزاتهم بدلاً من ذلك. لقد منحنا جيش تشاو فرصة. طالما أننا نهاجم ممر جو ونجذب انتباههم ، ثم نرسل قوتنا الرئيسية لقتل جيش وي ، فإن جيش تشاو سيحاصر من قبلنا مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن اخذ باي تشي وانغ هي كقائد ، تغيرت استراتيجية جيش تشين شمالًا نحو مدينة دوان شي غرب سلسلة جبال لاوما.
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
أكمل. “ومع ذلك ، لديهم أيضًا أربعة نقاط ضعف. أولاً ، على الرغم من أن الخط الدفاعي يبدو أنه لا يمكن كسره ، إلا أن الخط طويل جدًا ، ولا يمكنهم حماية نهاية الخط. إذا حاولنا ، يمكننا بالتأكيد قطع الخط إلى النصف. ثانيًا ، بعد أن دمروا معقل يي وانغ ، لم يحاولوا مطاردة النصر وقطع خطوط إمدادتنا. تكتيكاتهم ليست حاسمة بما فيه الكفاية وهذا يمنحنا فرصة للرد. ثالثًا ، انتصاراتهم المتتالية والحصول على التعزيزات تعني أنهم قد يصبحون أكثر ثقة. رابعا ، الاختباء في الممر يعني أنه لا يمكنهم الدفاع إلا بشكل سلبي “.
ترددت في أذنه كلمات من باي تشي قبل مغادرته: خسارة أرض أو مدينة لا تكفي لتقرير النصر. ما يقرر النتيجة هو ساحة المعركة.
منذ أن بدأ جيش تشاو في استخدام مثل سلاح الفرسان هؤلاء ، سيعانون ليتمكنوا من الاستمرار في المعركة ليوم واحد. للتأكد من ذلك ، قدم دي تشين ولوردات آخرون 40 ألف حبة قمح عسكرية. بذلك ، قاد تشاو تشوانغ 50 ألف رجل شرقًا دون أي علامات على استخدام الحبوب.
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
بدأ وانغ هي ، الذي كان يدافع عن معقل يي وانغ بأوامر من باي تشي ، بالدخول إلى ساحة معركة تشانغ بينغ .
“لتدمير عدونا ، الأمر بسيط”. قال باي تشي وتوقف قبل أن يواصل: “محاصرتهم وتدمير تعزيزاتهم ، تحصين المكان ، ولكن وضع كل الموارد بعيدا. مهاجمة نقاط ضعفهم ، وشن حصارات متفرقة!”
الترجمة: Hunter
“نعم ايها الملك!” أخيرًا شعر اللورد بينغ يوان بالراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
