تطويق المدينة
الفصل 334- تطويق المدينة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الخيول كانوا أبطالا. في الحصار ، كانوا مبتدئين تمامًا.
جايا ، العام الثاني الشهر الثاني ، اليوم 11
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
حاصرت قوات تحالف المراعي منطقة مدينة الصداقة.
كان جيش التحالف يطبخ الأرز بالمثل ، لكن مزاجهم كان محبطًا حقًا.
بعد يومين من المذابح ، بقي في التحالف 37 ألف رجل وفقط شعبة حماية المدينة من دافعت عن مدينة الصداقة. من حيث العدد ، لم يكن لدى جيش التحالف الميزة المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
أما بالنسبة لرماة منجنيق القوس الثلاثي لوحدة آلة الإله ، فقد كانوا رجالًا أقوياء لأنهم كانوا يعملون باستمرار في منجنيق القوس الثلاثي . لم يستهلكوا كل طاقتهم فحسب ، بل كانت أيديهم أيضًا منتفخة ومرتجفة.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
إذا تمكن أويانغ شو من الحصول على الكتيب من خلال المهاجمين ، فمن الطبيعي أن تحالف يان هوانغ يمكنه ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
كانت الفرص متساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
تم نقل المنجنيق بشكل خفي إلى قبيلة تيان تشي منذ حوالي نصف شهر ، وظل ذلك سرا.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
اليوم ، تم الكشف أخيرًا عن الحجاب الغامض.
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
عندما تم وضع 30 منجنيق على الجانب الشمالي من مدينة الصداقة ، اصبح وجه تشاو سي هو مريرا.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
لقد أبلغ بالفعل عن المعلومات للمجموعة القيادية ، كما أرسلوا جواسيس لمعرفة ماهيتها.
حاصرت قوات تحالف المراعي منطقة مدينة الصداقة.
لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
في تمام الساعة 9 صباحًا ، وبصوت انفجار المنجنيق ، بدأ الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
تم إلقاء كميات كبيرة من الحجارة على المدينة الداخلية بواسطة المنجنيق ، مما أدى إلى تدمير أي شيء يمكن تدميره. سواء كانت أبراج السهام أو منازل ، فلن يتمكن أي منهم من الاختباء.
تجمدت عيون داي تشين وأبقى السكين الهلالية في الغمد. “هل كلامك صحيح؟”
خاصةً منجنيق القوس الثلاثي التي تم تركيبه على سور المدينة الشمالي ، اصبح هدفا للمنجنيق.
ردت وحدة آلة الإله وأمطرت على مجموعة المنجنيق.
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
ردت وحدة آلة الإله وأمطرت على مجموعة المنجنيق.
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
سواء كان منجنيق او منجنيق القوس الثلاثي ، فقد كانت جميعها آلات متقنة للغاية. بالتالي ، في اللحظة التي أصيبوا فيها ، تم كسرهم بسهولة ولم يتمكنوا من العمل بشكل طبيعي.
أوغاد!
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
عندما تم وضع 30 منجنيق على الجانب الشمالي من مدينة الصداقة ، اصبح وجه تشاو سي هو مريرا.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
من كان يظن أنه منذ البداية ، ستفشل استراتيجيته في استخدام المنجنيق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الخيول كانوا أبطالا. في الحصار ، كانوا مبتدئين تمامًا.
في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفرص متساوية.
أصبح الجنود ذو التجهيز الرديء مثل القمح في الحقول ليتم حصدهم دفعة واحدة.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
لقد أبلغ بالفعل عن المعلومات للمجموعة القيادية ، كما أرسلوا جواسيس لمعرفة ماهيتها.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
“سيعلم الجنرال غدا.”
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغبياء إلى أقصى حد!
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
على الخيول كانوا أبطالا. في الحصار ، كانوا مبتدئين تمامًا.
لقد تراجعت الروح المعنوية لجيش التحالف الحالي بشكل كبير ولم تكن شرسة كما كانت من قبل.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
أما بالنسبة لرماة منجنيق القوس الثلاثي لوحدة آلة الإله ، فقد كانوا رجالًا أقوياء لأنهم كانوا يعملون باستمرار في منجنيق القوس الثلاثي . لم يستهلكوا كل طاقتهم فحسب ، بل كانت أيديهم أيضًا منتفخة ومرتجفة.
كان جيش التحالف يطبخ الأرز بالمثل ، لكن مزاجهم كان محبطًا حقًا.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
لحسن الحظ في هذا الوقت ، رتب قسم اللوجستيات القتالية للعامة إحضار أرز لذيذ ودافئ.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
كان جيش التحالف يطبخ الأرز بالمثل ، لكن مزاجهم كان محبطًا حقًا.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الجيش الذي يتقدم ببطء ، كان هناك تشون شين جون و شونغ با وأيضًا وجود خاص ، صديق باي تشي القديم تشاو كو .
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
حفنة من الفئران!
شعر داي تشين في عيون مختلف جنرالات القبيلة أنهم كانوا يعتزمون التراجع. في النهاية ، كانت قبيلة تيان تشي هي الوحيدة التي تكره بشدة مدينة شان هاي .
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
لقد تراجعت الروح المعنوية لجيش التحالف الحالي بشكل كبير ولم تكن شرسة كما كانت من قبل.
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
على السطح ، كان لا يزال صامتًا. “وداعا ، غدا ما زلت بحاجة لكم لتقديم عرض جيد لنا.”
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
اصبح داي تشين غاضبًا ، ولم يكن هادئًا ومريحًا كما كان من قبل.
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
حفنة من الفئران!
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
هل يعتقدون أن تفريق الجيش سيجعل الأمور جيدة ؟ عندما تكشف عن أنيابك ، فإن الرغبة في إغلاق فمك لن تكون بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
اغبياء إلى أقصى حد!
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
أوغاد!
هل يعتقدون أن تفريق الجيش سيجعل الأمور جيدة ؟ عندما تكشف عن أنيابك ، فإن الرغبة في إغلاق فمك لن تكون بهذه السهولة.
غضب داي تشين وحطم الاشياء في خيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغبياء إلى أقصى حد!
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
ادرك لاكشين أنه لم يعد يخاف منه بعد الآن.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
“عد أولا!” استعاد داي تشين هدوءه .
كان الرجل ذو القميص الأسود غير منزعج. “جنرال ، لماذا أنت غاضب جدًا؟”
“نعم!” تراجع لاكشين من الخيمة بهدوء.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
نظر داي تشين إلى منظر ظهر لاكشين ، مما أعطى تعبيرًا غريبًا.
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
كان الرجل ذو القميص الأسود غير منزعج. “جنرال ، لماذا أنت غاضب جدًا؟”
كان الرجل ذو القميص الأسود غير منزعج. “جنرال ، لماذا أنت غاضب جدًا؟”
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
“أيها الأحمق! هذا بسببكم جميعًا. هؤلاء الجنرالات على وشك المغادرة. ربما لا أستطيع الهروب ، لكن آمالك ستضيع الآن”. كان داي تشين غاضبا حقًا الى حد الموت ، صر على أسنانه وقال.
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
تجمدت عيون داي تشين وأبقى السكين الهلالية في الغمد. “هل كلامك صحيح؟”
من كان يظن أنه منذ البداية ، ستفشل استراتيجيته في استخدام المنجنيق؟
“سيعلم الجنرال غدا.”
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
“جيد ، سأثق بك للمرة الأخيرة.” أصبح داي تشين عاجزًا ، والآن يمكنه فقط التقدم ليكون أمله الوحيد هو التعزيزات.
الفصل 334- تطويق المدينة
ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
على السطح ، كان لا يزال صامتًا. “وداعا ، غدا ما زلت بحاجة لكم لتقديم عرض جيد لنا.”
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
لم يهتم الرجل ذو القميص الأسود وغادر ، واختفى مرة أخرى في الظلام.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
من بين الجيش الذي يتقدم ببطء ، كان هناك تشون شين جون و شونغ با وأيضًا وجود خاص ، صديق باي تشي القديم تشاو كو .
بعد يومين من المذابح ، بقي في التحالف 37 ألف رجل وفقط شعبة حماية المدينة من دافعت عن مدينة الصداقة. من حيث العدد ، لم يكن لدى جيش التحالف الميزة المطلقة.
ركب تشاو كو الخيل ، ونظر نحو مدينة شان هاي ، وتمتم ، ” اللورد وو آن ، سنلتقي مرة أخرى! هذه المرة لن أخسر أمامك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
ادرك لاكشين أنه لم يعد يخاف منه بعد الآن.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
عندما تم وضع 30 منجنيق على الجانب الشمالي من مدينة الصداقة ، اصبح وجه تشاو سي هو مريرا.
ردت وحدة آلة الإله وأمطرت على مجموعة المنجنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
الترجمة: Hunter
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
