تراجع
الفصل 408: تراجع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.
بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .
بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، حصل الجنرال باي تشي على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين ، وستمنح 50 ألف نقطة مساهمة في المعركة ، وستضاعف نقاط المساهمة في المعركة بنسبة 20٪.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
لا يقهر!
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
50 ألف نقطة كانت كافية لجعل اللاعبين الآخرين ينزفون من الغيرة. المضاعفة تعني أيضًا أنه إذا حصل أويانغ شو على 10 آلاف نقطة ، فسيحصل على 2000 نقطة إضافية.
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.
هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”
في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، شعر اللوردات بالتضارب حقًا.
بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.
شعر اللوردات في معسكر سلالة تشين بأنهم اتخذوا الجانب الصحيح. كانت قيادة باي تشي أفضل بكثير من تشانغ هان.
كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .
والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .
هز تشانغ هان رأسه بعزم. لو استطاعوا ، لما فشلوا في إحراز أي تقدم خلال شهرين. إذا نظرنا إلى الوراء في معركة جولو ، فقد نسي التاريخ بطلًا واحدًا.
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
كان هذا الأمر غير متوقع على الإطلاق.
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
“اللورد وو آن ، كان من الصعب علينا حقًا محاصرتهم. لماذا تراجعنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
“لا!”
بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.
هز تشانغ هان رأسه بعزم. لو استطاعوا ، لما فشلوا في إحراز أي تقدم خلال شهرين. إذا نظرنا إلى الوراء في معركة جولو ، فقد نسي التاريخ بطلًا واحدًا.
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مدينة ان يانغ بشكل جيد في فتحة التجويف.
تم ذكر ان لي ليانغ قد قتل وو تشين وشقيقته.
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”
كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
كيف ذلك؟ دعونا نرى ما فعله خلال هذه المعركة.
عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.
بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
غرب بلدة شوي تشي ، يوجد طريق يتقاطع بسلسلة الجبال خلال لين تشو. ثم من الجنوب لدخول محافظة هيناي ، التي كانت في مؤخرة قوات تشانغ هان.
خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
ثالثًا ، ربط جيش شيانغ يو بجيش تشاو.
في اليوم الأول ، غير باي تشي المشهد العام للمعركة.
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .
بالتالي ، داخل وخارج المدينة ، كان الجوهر الحقيقي للاتصالات هو تشين يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .
في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.
كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .
كان نفس القول أنه لمهاجمة جولو ، سينقسم جيش تشين إلى قسمين.
جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.
جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.
مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.
الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
كانوا في وضع سيء حقًا.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
بموجب تعليمات باي تشي ، سيمنعوا الموقف حيث يدمر شيانغ يو جيش وانغ لي بينما يصبح تشانغ هان مراقبا. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية استخدام هذا لهزيمة الجيش المعادي لتشين.
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.
الفصل 408: تراجع
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
بعد أن رأى أن تشانغ هان قد فهم ، تابع باي تشي ، “مفتاح هذه المعركة هو الحبوب.”
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
بالنسبة للتحالف المعادي لتشين ، إذا تم كسر حصار جولو ، فسيتم حل مشكلة الحبوب لديهم على المدى القصير.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.
كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .
سيكون لدى أي شيء إيجابياته وسلبياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 50 ألف نقطة كانت كافية لجعل اللاعبين الآخرين ينزفون من الغيرة. المضاعفة تعني أيضًا أنه إذا حصل أويانغ شو على 10 آلاف نقطة ، فسيحصل على 2000 نقطة إضافية.
جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.
الفصل 408: تراجع
عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.
لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.
وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
بالتالي ، بمقارنة الاثنين ، كان جيش تشين الموجود في مدينة جي يوان في وضع معصوم من الخطأ.
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
في نفس الوقت ، قام باي تشي بتحليل كامل لشخصية شيانغ يو.
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
بناءً على شخصيته ، من المؤكد أنه لن يعجل الأمور مع جيش تشين. السبيل الوحيد للهجوم هو استخدام طريقته الأكثر شيوعًا ؛ وهي مهاجمة مدينة جي يوان بقوة .
لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.
مع ذلك ، يمتلك جيش تشين الميزة الإستراتيجية.
حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.
فجأة ، حصل جيش تشين على الأفضلية المطلقة.
بعد أن علم أن جيش وانغ لي قد غادر وأن الحصار خارج مدينة جولو قد تم التراجع عنه بشكل غير متوقع ، أمر على الفور قواته بعبور النهر الأصفر والانتقال إلى مدينة جولو .
كان على المرء أن يقول إن خطة باي تشي كانت مستوى أعلى من خطة تشانغ هان.
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
عندما سمعها تشانغ هان ، كان في حالة من الرهبة والتبجيل.
إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.
ركزت المناقشات التالية على كيفية ضمان الانسحاب السلس لقوات وانغ لي وكيفية تجنب التعرض للهجوم. في هذا الجانب ، كان تشانغ هان من ذوي الخبرة ولم يكن بحاجة إلى تعليمات باي تشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم الأول ، غير باي تشي المشهد العام للمعركة.
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.
كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.
عندما قاد شيانغ يو محاربي جيانغ دونغ إلى الهياج ، أصبح مشهدًا مغريًا.
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .
في اليومين التاليين ، تحت غطاء جيش تشانغ هان ، عاد وانغ لي وقواته بنجاح.
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
قبل أن يغادر جيشه ، جمع كل قمح المعسكر. لقد دمروا الحبوب التي لم يتمكنوا من جلبها ولم يتركوا شيئًا وراءهم لجيش التحالف.
في اليومين التاليين ، تحت غطاء جيش تشانغ هان ، عاد وانغ لي وقواته بنجاح.
في الوقت نفسه ، انتهى شيانغ يو لتوه من تنظيم قوة اللاعبين.
خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.
بعد أن علم أن جيش وانغ لي قد غادر وأن الحصار خارج مدينة جولو قد تم التراجع عنه بشكل غير متوقع ، أمر على الفور قواته بعبور النهر الأصفر والانتقال إلى مدينة جولو .
بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
تم ترتيب قوى اللاعبين البالغ عددهم 700 ألف إما في النقاط الدفاعية الثلاثة أو على سور المدينة.
كان لكل معسكر مدينة.
تقع مدينة جي يوان في بلدة شوي تشي ، غرب أن يانغ. في هذا المكان ، كانت الجبال في الشمال والجنوب والغرب تشبه التجويف. كانت بلدة شوي تشي في أسفل التجويف.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
جلست مدينة ان يانغ بشكل جيد في فتحة التجويف.
بعد أن رأى أن تشانغ هان قد فهم ، تابع باي تشي ، “مفتاح هذه المعركة هو الحبوب.”
غرب بلدة شوي تشي ، يوجد طريق يتقاطع بسلسلة الجبال خلال لين تشو. ثم من الجنوب لدخول محافظة هيناي ، التي كانت في مؤخرة قوات تشانغ هان.
في نفس الوقت ، قام باي تشي بتحليل كامل لشخصية شيانغ يو.
كان الموقع ماكرا للغاية. امتلكت التلال المائية مناطق المياه الضحلة والعميقة ، والتي كانت تنتقل من الغرب إلى الشرق ، وتشكل حاجزًا طبيعيًا.
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .
قللت خطة باي تشي تمامًا من فرصة وجود صراعات داخلية بين قوى اللاعبين .
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.
تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.
تقع مدينة جي يوان في بلدة شوي تشي ، غرب أن يانغ. في هذا المكان ، كانت الجبال في الشمال والجنوب والغرب تشبه التجويف. كانت بلدة شوي تشي في أسفل التجويف.
من أصل 300 ألف من جيش تشانغ هان ، سيعسكر 150 ألف في مدينة جي يوان . سيشكل الباقي سلسلة دفاعية باستخدام النقاط الدفاعية الثلاثة كاساس.
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
تم ترتيب قوى اللاعبين البالغ عددهم 700 ألف إما في النقاط الدفاعية الثلاثة أو على سور المدينة.
إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.
كان لكل مجموعة واجباتها الخاصة.
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.
بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.
كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.
ركزت المناقشات التالية على كيفية ضمان الانسحاب السلس لقوات وانغ لي وكيفية تجنب التعرض للهجوم. في هذا الجانب ، كان تشانغ هان من ذوي الخبرة ولم يكن بحاجة إلى تعليمات باي تشي .
قللت خطة باي تشي تمامًا من فرصة وجود صراعات داخلية بين قوى اللاعبين .
كان لكل معسكر مدينة.
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .
عامل باي تشي الجميع على قدم المساواة.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .
تم ترتيب قوى اللاعبين البالغ عددهم 700 ألف إما في النقاط الدفاعية الثلاثة أو على سور المدينة.
بعد ذلك ، حتى انتهاء المعركة ، لم يراه اللوردات في معسكر سلالة تشين. كان كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ معه أيضًا .
فيما يتعلق بهذا الأمر ، على الرغم من شكوكهم ، إلا أنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .
“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.
كان على المرء أن يقول إن خطة باي تشي كانت مستوى أعلى من خطة تشانغ هان.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
الترجمة: Hunter
“لا!”
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
كانوا في وضع سيء حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
