أخبار عن فان لي
الفصل 483: أخبار عن فان لي
“ما علاقتك به؟ أعتذر عن هذا ، لكن هذا واجبي “.
قصر شوانغ يون.
“….”
“أبي ، ما الأشياء التي ستبيعها القاعة التجارة ؟” بعد الحديث عن عائلة يوان ، أخذت سونغ جيا زمام المبادرة لتغيير الموضوع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوافد الجديد امرأة نابضة بالحياة ورائعة. كانت عيونها مشرقة وأسنانها بيضاء. ارتدت ثوباً أبيض وركبت خيلا أبيض. وخلفها كانت فتاة أخرى ترتدي زي الخادمة. كلاهما بدا لطيفا جدا.
“ما زلت لا أملك أي فكرة.”
ارتجفت حواجب سونغ جيا ، كما قالت مع عدم اليقين ، “ما زلت أسمع وو يي يقول إن الانتقال الى عالم اللعبة هو نفسه الانتقال إلى المجتمع القديم. هل يمكنك اكتشاف بعض قنوات العناصر الجديدة من هذا المنظور؟ “
بالحديث عن هذه النقطة ، عانى سونغ تيان شيونغ من صداع شديد ، واصبح حاجبيه مغلقين بإحكام.
لم يقتنع سونغ تيان شيونغ. بعد التفكير لفترة ، تردد وقال ، “هل تعلمين مدى صعوبة صنع مثل هذه المنتجات في الأزمنة القديمة؟”
احتوت اللعبة على الكثير من أنواع العناصر التي يمكنهم بيعها مقارنة بالواقع. لكن أي عناصر خاصة ستكون بحاجة إلى كتيبات التقنية ذات الصلة ، والتي شكلت بالفعل نوعًا من الحاجز . على سبيل المثال ، القرطاسية. سيطرت قاعات التجارة الكبيرة على سوق المواد الخام للعناصر مثل اليشم والأحجار الكريمة.
“باي شوي ، مي جو ، لنذهب.”
لم يكن من السهل قطع طريقهم للخروج من هذه البيئة التنافسية.
“رائع ، لنقم بالمقامرة!”
من ناحية أخرى ، تجنبت نقابات فئة العمل مثل نقابة الخيط مباشرة المنافسة بين القاعات التجارية للشخصيات الغير قابلة للعب ولاعبي وضع المغامرة المستهدفين ، وكسبوا ما هو أبعد من أحلامهم.
ملأت هذه الابتسامة قلب وي يانغ بالدفء والسعادة.
ارتجفت حواجب سونغ جيا ، كما قالت مع عدم اليقين ، “ما زلت أسمع وو يي يقول إن الانتقال الى عالم اللعبة هو نفسه الانتقال إلى المجتمع القديم. هل يمكنك اكتشاف بعض قنوات العناصر الجديدة من هذا المنظور؟ “
“ما الذي تحصل عليه بهذه الشراسة!”
عندما سمع سونغ تيان شيونغ هذه الكلمات ، شعر بالبهجة.
عندما سمع سونغ تيان شيونغ هذه الكلمات ، شعر بالبهجة.
على الرغم من أنه شعر بالبهجة ، إلا أن فكرة ابنته قد أضاءت مصباحًا في رأسه. ومع ذلك ، كان تاجرًا تقليديًا ، لذلك لم يفهم الكثير عن مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه شعر بالبهجة ، إلا أن فكرة ابنته قد أضاءت مصباحًا في رأسه. ومع ذلك ، كان تاجرًا تقليديًا ، لذلك لم يفهم الكثير عن مرور الوقت.
“ما هي الأساليب الجديدة؟”
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار خلال جولته ، أمر على الفور حراس الأفعى السوداء بالذهاب للعثور على فان لي.
عندما أدركت سونغ جيا أنها استحوذت على اهتمام والدها ، بدأت تتجول بلهفة ، “منذ أن عدنا بالزمن إلى الوراء ، يجب أن نخترع شيئًا لم يكن موجودًا في العصور القديمة ، مثل الزجاج والعطور والصابون وما شابه ذلك.”
“عطر؟ صابون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر تعبير محير على وجه سونغ تيان شيونغ. بحسب ما يتذكره ، فإن هذه الأشياء لا تتناسب مع خلفية اللعبة.
ضحكت المرأة ذات الثياب البيضاء بشدة.
“هل سينفع هذا؟”
“بالتأكيد.” أعطته سونغ جيا تعبيرًا واثقًا ، “هناك كتاب بعنوان” منتج النخبة “حظي بشعبية كبيرة. أصبحت الشخصية الرئيسية ثرية من خلال بيع العطور والصابون “.
عندما رأت الخادمة الصغيرة الحارس ، لم تشعر بالخوف. كان من الواضح أن لديها هوية خاصة وكانت شخصًا عانى كثيرًا.
“….”
بالحديث عن هذه النقطة ، عانى سونغ تيان شيونغ من صداع شديد ، واصبح حاجبيه مغلقين بإحكام.
لم يقتنع سونغ تيان شيونغ. بعد التفكير لفترة ، تردد وقال ، “هل تعلمين مدى صعوبة صنع مثل هذه المنتجات في الأزمنة القديمة؟”
بالحديث عن هذه النقطة ، عانى سونغ تيان شيونغ من صداع شديد ، واصبح حاجبيه مغلقين بإحكام.
“أبي ، لقد خرجت من الزمن بالفعل. لا تنسى أنه يمكننا تسجيل الدخول إلى المنتديات في أي وقت والتحقق من المعلومات. علاوة على ذلك ، فإن هذه المنتجات اليومية ليست مقيدة بشجرة التكنولوجيا ، لذلك لن تمنعنا جايا من البحث عنها “.
في اللحظة التي دخلوا فيها المدينة ، بدأ جاسوس شعبة حرس شان هاي بالفعل في الاهتمام بهم.
“شجرة التكنولوجيا؟”
“….”
مثل هذا المشهد قد أذهل الحارس.
شعرت سونغ جيا بالراحة ، لأنها أدركت أن والدها كان لديه فهم متدني للعبة. بالطبع ، انتشرت كل هذه المُثُل وطرق التفكير من أويانغ شو إليها.
عندما أدركت سونغ جيا أنها استحوذت على اهتمام والدها ، بدأت تتجول بلهفة ، “منذ أن عدنا بالزمن إلى الوراء ، يجب أن نخترع شيئًا لم يكن موجودًا في العصور القديمة ، مثل الزجاج والعطور والصابون وما شابه ذلك.”
بلا حول ولا قوة ، لم تستطع سونغ جيا سوى شرح إعدادات شجرة التكنولوجيا لوالدها.
في أقل من 20 دقيقة ، تبع وي يانغ خلف الحارس وركض على عجل.
اشرقت عيناه في اللحظة التي سمع فيها والدها هذه المعلومة. كان تاجرا بعد كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الكثير عن التكنولوجيا ، إلا أنه كان شديد الانتباه لردة فعل السوق المحتملة.
هدأ وي يانغ نفسه ، وهو يمسح الدموع من زوايا عينيه ويقود الطريق.
تمامًا كما قالت سونغ جيا ذلك ، إذا تمكنوا حقًا من اختراع العطور والصابون ، فيمكنهم إنشاء ربح ضخم.
ظهر تعبير محير على وجه سونغ تيان شيونغ. بحسب ما يتذكره ، فإن هذه الأشياء لا تتناسب مع خلفية اللعبة.
“رائع ، لنقم بالمقامرة!”
“آنسة ، هل هذه مدينة شان هاي التي يعمل فيها السيد؟ انها صاخبة جدا يمكن مقارنتها بمدينة شيان يانغ”. كانت الخادمة نشيطة حقًا ، حيث نظرت إلى حشود الناس وصرخت في رهبة.
ضرب سونغ تيان شيونغ كفه على المكتب. كتاجر ، كان مليئا بروح المغامرة. أخيرًا سيكون لديه اتجاه لمستقبل قاعة التجارة ، مما جعله يشعر بمزيد من الأمل.
في هذه اللحظة ، شعر وي يانغ أنه يمتلك العالم.
عندما رأت سونغ جيا مثل هذا الرد ، ابتسمت بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الخادمة الصغيرة فجأة من المرأة ذات الملابس البيضاء وهمست ، آنسة ، هناك من يتجسس علينا “. من كان يعلم أن مثل هذه الفتاة النقية ستكون في الواقع حادة جدًا.
تمامًا كما كانت سونغ جيا تتحدث إلى والدها ، استقبلت مدينة شان هاي مرة أخرى ضيفًا خاصًا آخر.
في هذه اللحظة ، شعر وي يانغ أنه يمتلك العالم.
كان الوافد الجديد امرأة نابضة بالحياة ورائعة. كانت عيونها مشرقة وأسنانها بيضاء. ارتدت ثوباً أبيض وركبت خيلا أبيض. وخلفها كانت فتاة أخرى ترتدي زي الخادمة. كلاهما بدا لطيفا جدا.
من الأموال التي أعدها أويانغ شو لهم ، تم استخدام أكثر من 30 بالمائة لبناء شبكة استخبارات في مدينة شان هاي. تم أيضًا دمج العيون والأذنين التي أقامتها زي سو من خلال قصر اللورد في هذه الشبكة.
“آنسة ، هل هذه مدينة شان هاي التي يعمل فيها السيد؟ انها صاخبة جدا يمكن مقارنتها بمدينة شيان يانغ”. كانت الخادمة نشيطة حقًا ، حيث نظرت إلى حشود الناس وصرخت في رهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البوابة الرئيسية الحالية منطقة محظورة لعامة الناس. بالتالي ، قامت شعبة الحرس ببناء فوج حرس المدينة خصيصًا لحراسة المدينة الإمبراطورية.
لم ترد المرأة التي كانت ترتدي الزي الأبيض ، حيث استخدمت عينيها للحكم على المحلات على جانبي الشارع. في مثل هذا الوقت القصير ، أذهلها جو العمل في مدينة شان هاي أيضًا.
عندما رأت الخادمة الصغيرة الحارس ، لم تشعر بالخوف. كان من الواضح أن لديها هوية خاصة وكانت شخصًا عانى كثيرًا.
عندما كانوا يطرحون أسئلة في الشوارع ، لفتوا أنظار أي شخص يمر.
استغرقت هذه الرحلة طوال الصباح.
في اللحظة التي دخلوا فيها المدينة ، بدأ جاسوس شعبة حرس شان هاي بالفعل في الاهتمام بهم.
قاموا بالمشي والتسوق. من الباب الجانبي للباب الشمالي إلى منطقة المدينة الشمالية والمنطقة الوسطى والمنطقة الغربية. كان هدفهم الأخير هو المدينة الإمبراطورية الواقعة في الركن الجنوبي الغربي.
عندما أسس شين بوهاي شعبة حرس شان هاي ، كان الأمر الأول لأويانغ شو هو أن يسيطر على مدينة شان هاي. بناءً على ما قاله ، لا شيء سيحدث يمكن أن يفلت من عيون وآذان شعبة حرس شان هاي.
من الأموال التي أعدها أويانغ شو لهم ، تم استخدام أكثر من 30 بالمائة لبناء شبكة استخبارات في مدينة شان هاي. تم أيضًا دمج العيون والأذنين التي أقامتها زي سو من خلال قصر اللورد في هذه الشبكة.
“باي شوي!”
بالتالي ، في فترة قصيرة من الزمن ، تمكنت شعبة حرس شان هاي من إنشاء شبكة لمراقبة المدينة بأكملها.
“أبي ، لقد خرجت من الزمن بالفعل. لا تنسى أنه يمكننا تسجيل الدخول إلى المنتديات في أي وقت والتحقق من المعلومات. علاوة على ذلك ، فإن هذه المنتجات اليومية ليست مقيدة بشجرة التكنولوجيا ، لذلك لن تمنعنا جايا من البحث عنها “.
الباعة المتواضعون عند بوابة المدينة ، ومالك النزل ، وحراس الرصيف ، وغيرهم من الأفراد ؛ سيتصرفون كعيون في كل مكان.
“رائع ، لنقم بالمقامرة!”
كان السيد والخادم لافتين للنظر. بطبيعة الحال ، تم التركيز عليهم بشكل أكبر.
اقتربت الخادمة الصغيرة فجأة من المرأة ذات الملابس البيضاء وهمست ، آنسة ، هناك من يتجسس علينا “. من كان يعلم أن مثل هذه الفتاة النقية ستكون في الواقع حادة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتفاعل المرأة ذات الملابس البيضاء وابتسمت ، “لا بأس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البوابة الرئيسية الحالية منطقة محظورة لعامة الناس. بالتالي ، قامت شعبة الحرس ببناء فوج حرس المدينة خصيصًا لحراسة المدينة الإمبراطورية.
قاموا بالمشي والتسوق. من الباب الجانبي للباب الشمالي إلى منطقة المدينة الشمالية والمنطقة الوسطى والمنطقة الغربية. كان هدفهم الأخير هو المدينة الإمبراطورية الواقعة في الركن الجنوبي الغربي.
“ما علاقتك به؟ أعتذر عن هذا ، لكن هذا واجبي “.
استغرقت هذه الرحلة طوال الصباح.
“باي شوي ، مي جو ، لنذهب.”
عند الظهر ، عندما وصل الاثنان إلى البوابة الرئيسية للمدينة الإمبراطورية ، أوقفوهما الحراس.
“استمع جيدا ؛ إنها زوجته “.
كانت البوابة الرئيسية الحالية منطقة محظورة لعامة الناس. بالتالي ، قامت شعبة الحرس ببناء فوج حرس المدينة خصيصًا لحراسة المدينة الإمبراطورية.
بالحديث عن هذه النقطة ، عانى سونغ تيان شيونغ من صداع شديد ، واصبح حاجبيه مغلقين بإحكام.
“المدينة الإمبراطورية هي أرض مقدسة ؛ الغرباء لا يمكنهم الدخول! “
“المدينة الإمبراطورية هي أرض مقدسة ؛ الغرباء لا يمكنهم الدخول! “
“ما الذي تحصل عليه بهذه الشراسة!”
بالتالي ، في فترة قصيرة من الزمن ، تمكنت شعبة حرس شان هاي من إنشاء شبكة لمراقبة المدينة بأكملها.
عندما رأت الخادمة الصغيرة الحارس ، لم تشعر بالخوف. كان من الواضح أن لديها هوية خاصة وكانت شخصًا عانى كثيرًا.
من كانت باي شوي؟
عندما سمعت المرأة ذات الملابس البيضاء هذه الكلمات ، أوقفت الخادمة وقالت بحرارة ، “من فضلك أبلغ وي يانغ أن باي شوي موجودة هنا لزيارته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الخادمة الصغيرة فجأة من المرأة ذات الملابس البيضاء وهمست ، آنسة ، هناك من يتجسس علينا “. من كان يعلم أن مثل هذه الفتاة النقية ستكون في الواقع حادة جدًا.
نظرًا لأنها لم تكن عادية ، لم يجرؤ الحارس على الاستخفاف بها وسألها ، “مدير قسم الشؤون الداخلية السيد وي يانغ؟”
ملأت هذه الابتسامة قلب وي يانغ بالدفء والسعادة.
” صحيح.”
“ما علاقتك به؟ أعتذر عن هذا ، لكن هذا واجبي “.
“ما هي الأساليب الجديدة؟”
“استمع جيدا ؛ إنها زوجته “.
لم يكن من السهل قطع طريقهم للخروج من هذه البيئة التنافسية.
لم تستطع الخادمة إلا أن تخرج وتجيب.
شركة باي للتجارة التي تديرها لم تبيع فقط العناصر ، ولكنها أنشأت أيضًا شبكة استخبارات فريدة من نوعها لتنتشر في جميع أنحاء الأرض. مع إضافتها إلى البرية ، ستظهر شركة باي للتجارة أيضًا في مدينة شيان يانغ.
عندما سمع الحارس مثل هذا الادعاء ، سرعان ما قال ، “من فضلكم انتظروا!” استدار وغادر على عجل.
حتى الخادمة كانت على وشك البكاء.
في أقل من 20 دقيقة ، تبع وي يانغ خلف الحارس وركض على عجل.
“استمع جيدا ؛ إنها زوجته “.
هذا صحيح ، ركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الخادمة الصغيرة فجأة من المرأة ذات الملابس البيضاء وهمست ، آنسة ، هناك من يتجسس علينا “. من كان يعلم أن مثل هذه الفتاة النقية ستكون في الواقع حادة جدًا.
بدا مدير قسم الشؤون الداخلية صارمًا وشرسًا في العادة. في الوقت نفسه ، شدد على القانون ، لذلك لم يُسمع عنه شيء مثل الركض في الشوارع.
“….”
كان لهذه اللحظة معنى كبير.
عندما أدركت سونغ جيا أنها استحوذت على اهتمام والدها ، بدأت تتجول بلهفة ، “منذ أن عدنا بالزمن إلى الوراء ، يجب أن نخترع شيئًا لم يكن موجودًا في العصور القديمة ، مثل الزجاج والعطور والصابون وما شابه ذلك.”
دخل وي يانغ في حالة عاطفية ، ولم يكن قادرًا على إخراج نفسه منها.
كانت تاجرة دولة وي في فترة الدول المتحاربة. لم تكن تتمتع بمظهر جميل فحسب ، بل كانت تمتلك أيضًا معرفة وذكاءً نادرين أيضًا.
عندما رآها ، بدا الأمر كما لو أن العالم بأسره قد توقف فجأة. في عينيه ، لم يكن هناك شيء آخر غيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، شعر وي يانغ أنه يمتلك العالم.
بالتالي ، في فترة قصيرة من الزمن ، تمكنت شعبة حرس شان هاي من إنشاء شبكة لمراقبة المدينة بأكملها.
“باي شوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الخادمة الصغيرة فجأة من المرأة ذات الملابس البيضاء وهمست ، آنسة ، هناك من يتجسس علينا “. من كان يعلم أن مثل هذه الفتاة النقية ستكون في الواقع حادة جدًا.
حملت هذه التحية البسيطة مثل هذا الشعور العميق.
اختنق وي يانغ على الفور ، حيث تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وانطلق عبرها.
من كانت باي شوي؟
مثل هذا المشهد قد أذهل الحارس.
“باي شوي!”
عندما رأت سونغ جيا مثل هذا الرد ، ابتسمت بابتسامة خفيفة.
“الزوج!”
تمامًا كما كانت سونغ جيا تتحدث إلى والدها ، استقبلت مدينة شان هاي مرة أخرى ضيفًا خاصًا آخر.
ضحكت المرأة ذات الثياب البيضاء بشدة.
“بالتأكيد.” أعطته سونغ جيا تعبيرًا واثقًا ، “هناك كتاب بعنوان” منتج النخبة “حظي بشعبية كبيرة. أصبحت الشخصية الرئيسية ثرية من خلال بيع العطور والصابون “.
كانت ابتسامتها مثل زهرة اللوتس ، وكأن العالم يدور حولها.
هدأ وي يانغ نفسه ، وهو يمسح الدموع من زوايا عينيه ويقود الطريق.
ملأت هذه الابتسامة قلب وي يانغ بالدفء والسعادة.
ظهر تعبير محير على وجه سونغ تيان شيونغ. بحسب ما يتذكره ، فإن هذه الأشياء لا تتناسب مع خلفية اللعبة.
“باي شوي!”
بالحديث عن هذه النقطة ، عانى سونغ تيان شيونغ من صداع شديد ، واصبح حاجبيه مغلقين بإحكام.
لم يستطع وي يانغ مساعدتها بعد الآن ، لذلك سار وعانقها.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار خلال جولته ، أمر على الفور حراس الأفعى السوداء بالذهاب للعثور على فان لي.
التقى هذان العاشقان مرة أخرى بعد آلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه شعر بالبهجة ، إلا أن فكرة ابنته قد أضاءت مصباحًا في رأسه. ومع ذلك ، كان تاجرًا تقليديًا ، لذلك لم يفهم الكثير عن مرور الوقت.
أثرت رؤية مثل هذا المشهد على الجميع.
الباعة المتواضعون عند بوابة المدينة ، ومالك النزل ، وحراس الرصيف ، وغيرهم من الأفراد ؛ سيتصرفون كعيون في كل مكان.
حتى الخادمة كانت على وشك البكاء.
ظهر تعبير محير على وجه سونغ تيان شيونغ. بحسب ما يتذكره ، فإن هذه الأشياء لا تتناسب مع خلفية اللعبة.
“السيد!”
لم يكن من السهل قطع طريقهم للخروج من هذه البيئة التنافسية.
صعدت وانحنت أمام وي يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت اللعبة على الكثير من أنواع العناصر التي يمكنهم بيعها مقارنة بالواقع. لكن أي عناصر خاصة ستكون بحاجة إلى كتيبات التقنية ذات الصلة ، والتي شكلت بالفعل نوعًا من الحاجز . على سبيل المثال ، القرطاسية. سيطرت قاعات التجارة الكبيرة على سوق المواد الخام للعناصر مثل اليشم والأحجار الكريمة.
“مي جو!”
اشرقت عيناه في اللحظة التي سمع فيها والدها هذه المعلومة. كان تاجرا بعد كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الكثير عن التكنولوجيا ، إلا أنه كان شديد الانتباه لردة فعل السوق المحتملة.
ابتعد وي يانغ عن باي شوي وابتسم بحرارة. من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح وي يانغ شخصًا من لحم ودم. لم يكن مدير قسم الشؤون الداخلية البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت اللعبة على الكثير من أنواع العناصر التي يمكنهم بيعها مقارنة بالواقع. لكن أي عناصر خاصة ستكون بحاجة إلى كتيبات التقنية ذات الصلة ، والتي شكلت بالفعل نوعًا من الحاجز . على سبيل المثال ، القرطاسية. سيطرت قاعات التجارة الكبيرة على سوق المواد الخام للعناصر مثل اليشم والأحجار الكريمة.
“باي شوي ، مي جو ، لنذهب.”
“ما هي الأساليب الجديدة؟”
هدأ وي يانغ نفسه ، وهو يمسح الدموع من زوايا عينيه ويقود الطريق.
من ناحية أخرى ، تجنبت نقابات فئة العمل مثل نقابة الخيط مباشرة المنافسة بين القاعات التجارية للشخصيات الغير قابلة للعب ولاعبي وضع المغامرة المستهدفين ، وكسبوا ما هو أبعد من أحلامهم.
من كانت باي شوي؟
تمامًا كما كانت سونغ جيا تتحدث إلى والدها ، استقبلت مدينة شان هاي مرة أخرى ضيفًا خاصًا آخر.
كانت تاجرة دولة وي في فترة الدول المتحاربة. لم تكن تتمتع بمظهر جميل فحسب ، بل كانت تمتلك أيضًا معرفة وذكاءً نادرين أيضًا.
لم يكن من السهل قطع طريقهم للخروج من هذه البيئة التنافسية.
على الرغم من أنها كانت مالكة شركة باي للتجارة ، إلا أنها لم تحارب من أجل الذهب والسلطة. بدلاً من ذلك ، دعمت وي يانغ طوال الطريق ، مما أثر على حياته.
شركة باي للتجارة التي تديرها لم تبيع فقط العناصر ، ولكنها أنشأت أيضًا شبكة استخبارات فريدة من نوعها لتنتشر في جميع أنحاء الأرض. مع إضافتها إلى البرية ، ستظهر شركة باي للتجارة أيضًا في مدينة شيان يانغ.
لم تستطع الخادمة إلا أن تخرج وتجيب.
بصرف النظر عن مجيئها للقاء وي يانغ ، جلبت باي شوي أيضًا أدلة حول فان لي. يمكن اعتبار هذه الادلة كهدية خاصة قد أعدتها للمدينة.
عند الظهر ، عندما وصل الاثنان إلى البوابة الرئيسية للمدينة الإمبراطورية ، أوقفوهما الحراس.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار خلال جولته ، أمر على الفور حراس الأفعى السوداء بالذهاب للعثور على فان لي.
“السيد!”
من الأموال التي أعدها أويانغ شو لهم ، تم استخدام أكثر من 30 بالمائة لبناء شبكة استخبارات في مدينة شان هاي. تم أيضًا دمج العيون والأذنين التي أقامتها زي سو من خلال قصر اللورد في هذه الشبكة.
“ما زلت لا أملك أي فكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قالت سونغ جيا ذلك ، إذا تمكنوا حقًا من اختراع العطور والصابون ، فيمكنهم إنشاء ربح ضخم.
لم ترد المرأة التي كانت ترتدي الزي الأبيض ، حيث استخدمت عينيها للحكم على المحلات على جانبي الشارع. في مثل هذا الوقت القصير ، أذهلها جو العمل في مدينة شان هاي أيضًا.
“باي شوي ، مي جو ، لنذهب.”
“مي جو!”
“باي شوي!”
“أبي ، ما الأشياء التي ستبيعها القاعة التجارة ؟” بعد الحديث عن عائلة يوان ، أخذت سونغ جيا زمام المبادرة لتغيير الموضوع مرة أخرى.
ضحكت المرأة ذات الثياب البيضاء بشدة.
الترجمة: Hunter
لم يستطع وي يانغ مساعدتها بعد الآن ، لذلك سار وعانقها.
ظهر تعبير محير على وجه سونغ تيان شيونغ. بحسب ما يتذكره ، فإن هذه الأشياء لا تتناسب مع خلفية اللعبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
