نهاية دولة تاي بينغ
الفصل 524: نهاية دولة تاي بينغ
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
مع هبوب نسيم الخريف ، جلب الهواء البارد.
نظرًا لأنها كانت معركة ليلية ، فقد عانى جيش مدينة شان هاي من بعض الضحايا ، لكن عددهم كان ضئيلًا نسبيًا.
في تناقض صارخ ، اصبحت قاعدة الجيش الغربي الحالية في دولة تاي بينغ مشتعلة ، ومشرقة كالنهار.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
ارتفع توهج النيران وأضاء سماء الليل بأكملها. يبدو أن هذا النور قد أيقظ البرية الصامتة التي لا حدود لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت البرية الصاخبة صمتها السابق.
عندما هاجم جيش مدينة شان هاي ، سقط جزء من الجنود بالفعل في سبات عميق بسبب الاندفاع على الطريق طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى السماء كانت تساعد مدينة شان هاي. عمل ضوء القمر الساطع والنجوم المتلألئة معًا لإضاءة المعسكر بأكمله كما كان في وقت النهار ، ليراه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
كما يقولون ، الابن الذي لديه الحظ والازدهار سيكون بالتأكيد محميًا من السماء.
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
استفاد جيش مدينة شان هاي من سماء الليل الساطعة ، واصبحوا مثل الذئاب والنمور وهم يذبحون.
تحدث الاثنان لمدة ساعتين. أما ما قالوه ، فلن يعرفه الغرباء أبدًا.
في الوقت نفسه ، أكملت شعبتي سلاح الفرسان في الخلف أخيرًا مهمة الطعم الوهمي ، لذا انطلقوا واندفعوا إلى المعسكر.
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
في مواجهة حصار الجيشين ، اصبحت الهزيمة الكاملة للجيش الغربي مجرد مسألة وقت.
كانوا واضحين للغاية في أنهم كانوا الأمل الأخير لدولتهم.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
وصل الفجر مرة أخرى.
لقد هجرت السماوات دولة تاي بينغ!
مع هبوب نسيم الخريف ، جلب الهواء البارد.
أطلق هذا الرجل الفولاذي تنهيدة طويلة ؛ لم يكن يريد الاستسلام وبذل قصارى جهده لتجميع القوات والهروب. طالما نجح في الانطلاق نحو اتجاه مدينة تيان جينغ ، ستكون لديه فرصة للعيش.
كانت سماء الليل مثل المد ، تختفي بمعدل مرئي.
لسوء الحظ ، لم يحدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اليأس ينتشر.
امتلك جيش مدينة شان هاي باي تشي وهان شين. بمجرد شنهم الهجوم ، كيف سيتركون أي فرصة لجيش تاي بينغ للتنفس؟ تم إغلاق أي مخرج.
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
عملت الجيوش المختلفة معًا حيث تقدمت وتراجعت كواحدة ، مما أسفر عن المقتل الكامل لجيش تاي بينغ بكفاءة.
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
ترددت صيحات القتل في البرية ، ولم تتلاشى الا بعد مدة طويلة.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
كانوا واضحين للغاية في أنهم كانوا الأمل الأخير لدولتهم.
شعرت قوات تشانغ لياو بتزايد مشاعرهم ، حيث قتلوا الأعداء.
غلف جو متشائم على الفور مدينة تيان جينغ.
تسبب الجيش الذي يقف أمامهم في عدم قدرتهم على التنفس خلال الأيام القليلة الماضية.
من كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت القصير ، سيتم تبادل أدوار الاثنين بالكامل. الآن ، تم ذبح جيش تاي بينغ بالكامل.
عندما أصبحت السماء مشرقة ، استراح تشانغ لياو وقواته لفترة من الوقت قبل المغادرة. منذ تدمير الجيش الغربي ، أصبح تدمير تاي بينغ وشيكًا ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة إضافية.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
في قلب تشانغ لياو ، شعر أيضًا بالعاطفة بشكل لا يصدق.
من بين الجنرالات الأربعة المهمين ، تم إبعاد شي دا كاي بواسطة حراسه الشخصيين إلى بر الأمان ، وقتل لي كاي فانغ ، بينما تم أسر شياو تشاو قوي وفينغ يون شان.
بالمقارنة ، كان جيش مدينة شان هاي حقًا شيئًا مميزًا.
ترددت صيحات القتل في البرية ، ولم تتلاشى الا بعد مدة طويلة.
لقد فكر جنود جيش تاي بينغ في استخدام غطاء الليل للهروب إلى البرية.
غطت دولة تاي بينغ ثلاث محافظات. غني عن القول انهم خسروا نصف شون تشو. كانت محافظة جين ان قريبة من محافظة كون مينغ ، لذا فهي لم تكن آمنة أيضًا.
لسوء الحظ ، كيف سيسمح هان شين بحدوث ذلك؟
انتشرت الأخبار أنه عندما ذهب شي دا كاي إلى القصر للقاء الملك ، أراد أن يقتل نفسه. إذا لم يكن الحراس يتقدمون بخطوة أسرع ، لكان من المحتمل أن يموت على الفور.
خارج المعسكر ، قام الفيلقان بترتيب عشرات الآلاف من الرماة في حالة تأهب. إذا اكتشفوا أي شخص يهرب ، فسيحولونهم إلى أهداف حية.
في ليلة واحدة فقط ، تغير كل شيء.
في مواجهة مثل هذا المطر ، بغض النظر عن مدى شجاعتك ، ستتردد.
قاد شي دا كاي قواته المتبقية وهرب عائداً إلى مدينة تيان جينغ حيث تسببت حالتهم في صدمة يمكن تخيلها. كانت أخبار سحق القوات الغربية مثل تسونامي مما هزت مدينة تيان جينغ بأكملها.
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
من بين ألسنة اللهب المنتشرة ، استسلم بعض الجنود أخيرًا.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
كانوا واضحين للغاية في أنهم كانوا الأمل الأخير لدولتهم.
الآن ، تحطمت آمالهم ، وتعرضت حياتهم للخطر. حتى لو كانوا محظوظين وهربوا ، فلن يكونوا قادرين على الاختباء من القوات المطاردة.
كانت دولة تاي بينغ الآن سفينة محطمة على وشك الغرق. بدلاً من الغرق معهم ، لماذا لا يستقلوا سفينة جديدة؟
حتى لو هاجموا الممر بقوة ، فسيظل لديهم فرصة للفوز.
بهذه العقلية ، استسلم المزيد منهم. كانوا مثل أحجار الدومينو حيث ستستسلم مجموعة تلو الأخرى.
الإذلال الذي شعر به لم يكن شيئًا يمكن أن يفهمه الغرباء.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
تم حبس جميع الجنود المستسلمين معًا ، وتم أخذ أسلحتهم ومعداتهم. تحول المعسكر الكبير على الفور إلى سجن مؤقت.
أطلق هذا الرجل الفولاذي تنهيدة طويلة ؛ لم يكن يريد الاستسلام وبذل قصارى جهده لتجميع القوات والهروب. طالما نجح في الانطلاق نحو اتجاه مدينة تيان جينغ ، ستكون لديه فرصة للعيش.
في ليلة واحدة فقط ، تغير كل شيء.
كان جنود مدينة شان هاي مشغولين بجمع الاسرى ، ولم يجرؤوا على النوم. علاوة على ذلك ، أصبح جنود دولة تاي بينغ مجرد اسرى ، لذلك كانوا يشعرون بالعاطفة حقًا ولم يتمكنوا من النوم.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
بعد هذه الفترة من المساعدة ، أصبحت العلاقة بين مدينة شان هاي ومدينة التناغم أقرب. ليس فقط بين الجنرالات ولكن أيضًا بين الجنود.
حتى لمعان النجوم قد أصبح باهتًا وخافتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، أصبحت محافظة كون مينغ سلمية ، وكان الجيش بحاجة إلى إعادة التنظيم. بصفته قائد الفيلق ، كلما عاد مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
استعادت البرية الصاخبة صمتها السابق.
في مواجهة مثل هذا المطر ، بغض النظر عن مدى شجاعتك ، ستتردد.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
ترددت صيحات القتل في البرية ، ولم تتلاشى الا بعد مدة طويلة.
طوال الليل ، لم يستريح أحد في المعسكر.
كان جنود مدينة شان هاي مشغولين بجمع الاسرى ، ولم يجرؤوا على النوم. علاوة على ذلك ، أصبح جنود دولة تاي بينغ مجرد اسرى ، لذلك كانوا يشعرون بالعاطفة حقًا ولم يتمكنوا من النوم.
حتى لمعان النجوم قد أصبح باهتًا وخافتًا.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، أصبحت محافظة كون مينغ سلمية ، وكان الجيش بحاجة إلى إعادة التنظيم. بصفته قائد الفيلق ، كلما عاد مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
إلى جانب الشمس الحمراء ، تلاشى الظلام.
بعد هذه الفترة من المساعدة ، أصبحت العلاقة بين مدينة شان هاي ومدينة التناغم أقرب. ليس فقط بين الجنرالات ولكن أيضًا بين الجنود.
كانت سماء الليل مثل المد ، تختفي بمعدل مرئي.
في قلب تشانغ لياو ، شعر أيضًا بالعاطفة بشكل لا يصدق.
وصل الفجر مرة أخرى.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
في هذه المرحلة فقط ، امتلك باي تشي و هان شين الوقت للقيام بحسابات ما بعد المعركة.
كانت سماء الليل مثل المد ، تختفي بمعدل مرئي.
لامتلاك مثل هذه الكفاءة العالية ، كان على المرء أن يشكر المستشارين المحترفين والمواهب في الفيالق.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
في النهاية ، صدمت النتائج حتى باي تشي.
في هذه المعركة ، من أصل 150 ألف جندي من جيش تاي بينغ الغربي ، مات 40 ألف ، وأُسر 90 ألف ، وهرب أقل من 20 ألف.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
من بين الجنرالات الأربعة المهمين ، تم إبعاد شي دا كاي بواسطة حراسه الشخصيين إلى بر الأمان ، وقتل لي كاي فانغ ، بينما تم أسر شياو تشاو قوي وفينغ يون شان.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
نظرًا لأنها كانت معركة ليلية ، فقد عانى جيش مدينة شان هاي من بعض الضحايا ، لكن عددهم كان ضئيلًا نسبيًا.
علم هونغ شيو تشوان أن هزيمة الجيش الغربي كانت مسؤوليته.
عندما أصبحت السماء مشرقة ، استراح تشانغ لياو وقواته لفترة من الوقت قبل المغادرة. منذ تدمير الجيش الغربي ، أصبح تدمير تاي بينغ وشيكًا ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة إضافية.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
بعد كل شيء ، أصبحت محافظة كون مينغ سلمية ، وكان الجيش بحاجة إلى إعادة التنظيم. بصفته قائد الفيلق ، كلما عاد مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا جنودًا ، لذلك افتقر الجيش إلى المجاملة المعقدة.
شعرت قوات تشانغ لياو بتزايد مشاعرهم ، حيث قتلوا الأعداء.
بعد بعض التحيات البسيطة والوداع ، غادروا.
في قلب تشانغ لياو ، شعر أيضًا بالعاطفة بشكل لا يصدق.
بعد هذه الفترة من المساعدة ، أصبحت العلاقة بين مدينة شان هاي ومدينة التناغم أقرب. ليس فقط بين الجنرالات ولكن أيضًا بين الجنود.
غطت دولة تاي بينغ ثلاث محافظات. غني عن القول انهم خسروا نصف شون تشو. كانت محافظة جين ان قريبة من محافظة كون مينغ ، لذا فهي لم تكن آمنة أيضًا.
عادت شعبة سلاح الفرسان بقيادة لو شيكسين بشكل طبيعي إلى وحدتهم. بالنظر إلى أنهم كانوا يقاتلون باستمرار وكانوا متعبين ، قرر باي تشي السماح لـ لو شيكسين بإعادة 90 ألف اسير إلى معقل مولان. نظرًا لأنهم كانوا داخل حدود دولة تاي بينغ ، فقد طلب من الشعبة الخامسة متابعتهم لمنع الحوادث.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
عندما تلقى لو شيكسين الأمر ، من الواضح أنه لم يكن سعيدًا. لقد أراد بالفعل إلقاء نظرة على مدينة تيان جينغ. الآن ، يبدو أنه لن تتاح له الفرصة.
لكن نظرًا لأنه كان أمرًا عسكريًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يهز رأسه ويوافق.
لكن نظرًا لأنه كان أمرًا عسكريًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يهز رأسه ويوافق.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
غلف جو متشائم على الفور مدينة تيان جينغ.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
كما يقولون ، الابن الذي لديه الحظ والازدهار سيكون بالتأكيد محميًا من السماء.
قاد شي دا كاي قواته المتبقية وهرب عائداً إلى مدينة تيان جينغ حيث تسببت حالتهم في صدمة يمكن تخيلها. كانت أخبار سحق القوات الغربية مثل تسونامي مما هزت مدينة تيان جينغ بأكملها.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
بدأ اليأس ينتشر.
كما يقولون ، الابن الذي لديه الحظ والازدهار سيكون بالتأكيد محميًا من السماء.
كان المزاج المذعور مثل الفيروس ، ينتشر بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
غلف جو متشائم على الفور مدينة تيان جينغ.
انتشرت الأخبار أنه عندما ذهب شي دا كاي إلى القصر للقاء الملك ، أراد أن يقتل نفسه. إذا لم يكن الحراس يتقدمون بخطوة أسرع ، لكان من المحتمل أن يموت على الفور.
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
بالنظر إلى ذلك ، كيف يمكن أن يتحمل هونغ شيو تشوان توبيخ هذا الجنرال المخلص؟
في هذه المعركة ، من أصل 150 ألف جندي من جيش تاي بينغ الغربي ، مات 40 ألف ، وأُسر 90 ألف ، وهرب أقل من 20 ألف.
إلى جانب سقوط الجيش الغربي ، بدا جيش تاي بينغ ، الذي كان يبدو سابقًا مثل النجم ، أكثر قتامة. إذا تركوا شي دا كاي يموت ، فلن يكون لديهم جنرال لقيادتهم.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
علم هونغ شيو تشوان أن هزيمة الجيش الغربي كانت مسؤوليته.
بعد هذه الفترة من المساعدة ، أصبحت العلاقة بين مدينة شان هاي ومدينة التناغم أقرب. ليس فقط بين الجنرالات ولكن أيضًا بين الجنود.
قال بغطرسة إن الدولة كانت تحت سيطرته ، لكنه لم يكن يتوقع أن مدينة شان هاي قد أخفت كل شيء عنه تحت أنفه.
من كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت القصير ، سيتم تبادل أدوار الاثنين بالكامل. الآن ، تم ذبح جيش تاي بينغ بالكامل.
الإذلال الذي شعر به لم يكن شيئًا يمكن أن يفهمه الغرباء.
استفاد جيش مدينة شان هاي من سماء الليل الساطعة ، واصبحوا مثل الذئاب والنمور وهم يذبحون.
تحدث الاثنان لمدة ساعتين. أما ما قالوه ، فلن يعرفه الغرباء أبدًا.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
كانوا يعرفون فقط أنه عندما غادر شي دا كاي القصر ، لم يعد حتى إلى المنزل. بدلاً من ذلك ، ذهب مباشرة إلى الثكنات لتنظيم القوات حيث قام بتعبئة بعض الملابس والحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعرفون فقط أنه عندما غادر شي دا كاي القصر ، لم يعد حتى إلى المنزل. بدلاً من ذلك ، ذهب مباشرة إلى الثكنات لتنظيم القوات حيث قام بتعبئة بعض الملابس والحبوب.
أولئك الذين كانوا حادّين سيعرفون أن الملك كان يستعد للهرب.
الآن ، تحطمت آمالهم ، وتعرضت حياتهم للخطر. حتى لو كانوا محظوظين وهربوا ، فلن يكونوا قادرين على الاختباء من القوات المطاردة.
هذا صحيح ، في مواجهة مثل هذه الهزيمة الهائلة ، لم يكن لدى هونغ شيو تشوان الثقة للاحتفاظ بالمدينة والدفاع عنها. بدلاً من الموت وأنت تحاول ، لماذا لا تهرب مبكرًا؟
خارج المعسكر ، قام الفيلقان بترتيب عشرات الآلاف من الرماة في حالة تأهب. إذا اكتشفوا أي شخص يهرب ، فسيحولونهم إلى أهداف حية.
أما بالنسبة لاتجاه الهروب ، فمن الطبيعي أن يكون الى محافظة جويلين في الشمال.
غطت دولة تاي بينغ ثلاث محافظات. غني عن القول انهم خسروا نصف شون تشو. كانت محافظة جين ان قريبة من محافظة كون مينغ ، لذا فهي لم تكن آمنة أيضًا.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
غطت دولة تاي بينغ ثلاث محافظات. غني عن القول انهم خسروا نصف شون تشو. كانت محافظة جين ان قريبة من محافظة كون مينغ ، لذا فهي لم تكن آمنة أيضًا.
على الرغم من أن أويانغ شو قد سيطر الممرين ، إلا أن هونغ شيو تشوان كان يدير شون تشو لما يقارب من عام بعد كل شيء. على هذا النحو ، كان لديه طريقة للخروج من هذا القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
وصل الفجر مرة أخرى.
حتى لو هاجموا الممر بقوة ، فسيظل لديهم فرصة للفوز.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
تسببت التصرفات الغير عادية لشي دا كاي في إثارة ضجة في المدينة. فجأة ، بدأت الشائعات تنتشر حيث كانت المدينة على وشك الخروج عن السيطرة.
قال بغطرسة إن الدولة كانت تحت سيطرته ، لكنه لم يكن يتوقع أن مدينة شان هاي قد أخفت كل شيء عنه تحت أنفه.
بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان هونغ شيو تشوان فقط استخدام الجيش لتهدئة الوضع.
أما بالنسبة لاتجاه الهروب ، فمن الطبيعي أن يكون الى محافظة جويلين في الشمال.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
لسوء الحظ ، كيف سيسمح هان شين بحدوث ذلك؟
عندما أصبحت السماء مشرقة ، استراح تشانغ لياو وقواته لفترة من الوقت قبل المغادرة. منذ تدمير الجيش الغربي ، أصبح تدمير تاي بينغ وشيكًا ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة إضافية.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان هونغ شيو تشوان فقط استخدام الجيش لتهدئة الوضع.
في قلب تشانغ لياو ، شعر أيضًا بالعاطفة بشكل لا يصدق.
هذا صحيح ، في مواجهة مثل هذه الهزيمة الهائلة ، لم يكن لدى هونغ شيو تشوان الثقة للاحتفاظ بالمدينة والدفاع عنها. بدلاً من الموت وأنت تحاول ، لماذا لا تهرب مبكرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت البرية الصاخبة صمتها السابق.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
الترجمة: Hunter
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
