انقلاب مدينة تيان جينغ
الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
“فلتنامي!”
خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
“جنرال ، تلقينا للتو أخبارًا بالغة السرية مفادها أن الملك سيتخلص منك قبل أن يغادر مدينة تيان جينغ.” الشخص الذي تحدث كان بطبيعة الحال الجاسوس الذي زرعته شعبة المخابرات العسكرية بجانب يانغ شيو تشينغ.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
جلس يانغ شيو تشينغ أمامه بلا تعبير. فقط ضوء ساطع قد ومض عبر عينيه.
في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
“هل هذا صحيح؟”
عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
صمت مميت.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.
في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.
بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.
“هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.
وسط المدينة ، قصر الملك.
خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.
امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.
“نعم أيها الملك!”
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.
بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.
كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
في النهاية ، منذ البداية ، كان لدى هونغ شيو تشوان عقدة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.
ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.
من حين لآخر ، سيستيقظ هونغ شيو تشوان من نومه خوفًا من أن يقود يانغ شيو تشينغ 100 ألف جندي للالتفاف فجأة لمهاجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
“فلتنامي!”
لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
“فلتنامي!”
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.
“نعم أيها الملك!”
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.
الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ
كانت في الذروة بين حراس الأفعى السوداء.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
“فلتنامي!”
لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.
الترجمة: Hunter
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
