أساليب قاسية
الفصل 627: أساليب قاسية
على طول القوس ، انتشرت مئات من المدافع حيث كانت البراميل الباردة مرعبة. الأهم من ذلك ، كان في التشكيل العديد من الأشخاص الذين يواصلون تقوية هذه القلعة.
حرب ؛ كانت تتحول ببطء إلى معركة ارادة.
للاستفادة من هذه الفرصة ، لم تنجح قوات تشينغ هي في بناء دفاع أقوى فحسب ، بل أرسلت رجالًا للبحث عن الطعام والموارد من القرى المجاورة.
لحسن الحظ ، كان للقوات الشرقية جنرال إلهي ذو خبرة ، قام بإجراء التعديلات المناسبة بناءً على الموقف. بعد التعديلات الطفيفة على المدافع ، أمر تشينغ هي ، “النائب بي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن مقاطعة فينغ شان ، أصبحت المنطقة بأكملها موطنًا للقوات الشرقية ، حيث فعلوا ما يريدون.
“نعم ، أدميرال!”
“….”
“أحضر حراسك الشخصيين ، وقوات الاحتياط ، و2000 من جنود الدرع والسيف لقطع الجناحين. عليك أن تدمر حالتهم العقلية. فهمت؟ ” دفع تشينغ هي كل القوات التي يمكنه استخدامها للقتال بشكل استباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
“نعم ، أدميرال!”
“تراجعوا!”
وثق بي دونغ لاي تمامًا بالأدميرال تشينغ هي.
داخل مقاطعة فينغ شان ، استمرت المشاعر مثل القلق والغضب والحزن. في مثل هذه البيئة العاطفية ، قاد تشين غوانغ أخيرًا نقابة مرتزقة تيماسيك إلى مقاطعة فينغ شان .
“تذكر ، لديك نصف ساعة فقط.” كان تعبير تشينغ هي لا يزال متوترًا للغاية. كانت كل جيوش الشرق مثل قوس مشدود بقوة. قد ينكسرون في أي لحظة.
لم يستطع أن يتحمل عندما يرى رفاقه ، وخاصة اللاعبين ، يتعرضون للقبض والتعذيب.
“مفهوم!” استدار بي دونغ لاي وغادر.
بالتالي ، فقد سارت عملية إنشاء جيش الخادم بسلاسة بالغة. ومع ذلك ، كانت قوتهم القتالية ضئيلة للغاية ؛ ربما كانوا أسوأ من جيش اللاعبين.
بعد خمس دقائق ، تجمعت القوات المختلفة. مثل اثنين من الأسهم الحادة حيث خرجوا من المعسكر من اليسار واليمين لطعن قوات اللاعبين.
كما تم نقل بعض القرويين الأصليين إلى ساحة المعركة لمساعدة الجيش على تحسين دفاعاته حيث سيساعد هؤلاء الأشخاص في حفر الخنادق وبناء الحواجز.
مع ضيق الوقت ، خرجت قوات بي دونغ لاي بعقلية شديدة العزم. وفي الوقت نفسه ، قاد تشينغ هي وحدات الرماة والمدافع والاسلحة النارية لتوفير غطاء ناري.
“نعم ، أدميرال!”
في مواجهة الهجوم المفاجئ ، أصيب اللاعبون بالذعر. في النهاية ، كانوا مجرد مجموعة من لاعبي وضع المغامرة حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يخوضون فيها الحرب. لقد اعتمدوا تمامًا على شغفهم وروحهم القتالية للاستمرار حتى الآن.
من وجهة نظر المزارعين ، كانت حرب الدولة والقتال بين اللوردات هي نفسها. كان هدفهم هو مجرد البقاء على قيد الحياة.
من حيث المعرفة التكتيكية ، لم تكن قوات اللاعبين هذه قابلة للمقارنة حتى مع مجموعة من المبتدئين.
من حيث المعرفة التكتيكية ، لم تكن قوات اللاعبين هذه قابلة للمقارنة حتى مع مجموعة من المبتدئين.
تعرضت أجنحتهم للهجوم بينما تم إيقاف قواتهم الوسطى في مسارها. كان تشكيل العدو مثل الشيطان.
من فم لورد مقاطعة فينغ شان ، حصل تشين غوانغ على معلومات شاملة للخطوط الأمامية. بعد سماع وصف الأحداث ، اصبح صامتا. لقد فاقت قوة العدو وعناده كل توقعاته.
بدأ الحزن واليأس ينتشران في الجيش مع ارتفاع عدد القتلى والجرحى.
بذلك وصلت الروح المعنوية للقوات إلى نقطة التجمد.
لا أحد يستطيع أن يوبخ أو يلوم مثل هذا الجيش.
“دعونا نتراجع!” اقترح بعض الاشخاص.
بعد الآن ، سيزيد القتال فقط عدد التضحيات الغير ضرورية.
“تراجعوا!”
بذلك ، تمكنت القوات الشرقية من الحصول على بعض أوقات الراحة الصعبة.
غادر اللاعبون ساحة المعركة ببطء.
أما بالنسبة للجنود ، فقد أخذوا وقتًا للراحة لاستعادة طاقتهم.
هذه المرة ، لم يغادروا ساحة المعركة بدافع الخوف. لم يكونوا هاربين حيث اختاروا التراجع الاستراتيجي بسبب الوضع الذي لا يمكن الفوز به أمامهم. لم يتمكنوا من التراجع إلا إلى مقاطعة فينغ شان للتفكير في خطط جديدة.
“الأدميرال ، لدي خطة.” قال بي دونغ لاي فجأة ، “ومع ذلك ، فإن هذه الخطة ستغضب السماوات.”
لا أحد يستطيع أن يوبخ أو يلوم مثل هذا الجيش.
“تذكر ، لديك نصف ساعة فقط.” كان تعبير تشينغ هي لا يزال متوترًا للغاية. كانت كل جيوش الشرق مثل قوس مشدود بقوة. قد ينكسرون في أي لحظة.
“لقد قمتم بالفعل بعمل جيد بما فيه الكفاية!”
“أهلا بكم من جديد ، أبطالنا!”
حرب ؛ كانت تتحول ببطء إلى معركة ارادة.
مدح العديد من لاعبي سنغافورة وصفقوا للجنود الذين عادوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضر حراسك الشخصيين ، وقوات الاحتياط ، و2000 من جنود الدرع والسيف لقطع الجناحين. عليك أن تدمر حالتهم العقلية. فهمت؟ ” دفع تشينغ هي كل القوات التي يمكنه استخدامها للقتال بشكل استباقي.
كانت إرادة سنغافورة بعيدة كل البعد عن أن تُدمر.
ومع ذلك ، كان للفشلين المتتاليين تأثير كبير على ثقة لاعبي سنغافورة. بعد توقف الاشتباك ، تم دفن أكثر من نصف لاعبي الفئة القتالية لسنغافورة في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن مقاطعة فينغ شان ، أصبحت المنطقة بأكملها موطنًا للقوات الشرقية ، حيث فعلوا ما يريدون.
من ضمن 40 ألف لاعب ، عاد أقل من 10 آلاف.
من حيث المعرفة التكتيكية ، لم تكن قوات اللاعبين هذه قابلة للمقارنة حتى مع مجموعة من المبتدئين.
أحاط شعور جاد ومأساوي مقاطعة فينغ شان.
لم يعد بإمكان أحد إلقاء اللوم على مجموعة مرتزقة تيماسيك بعد الآن.
بفضل الوضع الحالي ، ازداد غضب اللاعبين بشكل طبيعي بسبب عدم وجود نشاط من قبل نقابة مرتزقة تيماسيك. كانت الأصوات التي توبخ نقابة المرتزقة أقوى من تلك التي توبخ مدينة شان هاي .
في مواجهة الهجوم المفاجئ ، أصيب اللاعبون بالذعر. في النهاية ، كانوا مجرد مجموعة من لاعبي وضع المغامرة حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يخوضون فيها الحرب. لقد اعتمدوا تمامًا على شغفهم وروحهم القتالية للاستمرار حتى الآن.
داخل مقاطعة فينغ شان ، استمرت المشاعر مثل القلق والغضب والحزن. في مثل هذه البيئة العاطفية ، قاد تشين غوانغ أخيرًا نقابة مرتزقة تيماسيك إلى مقاطعة فينغ شان .
“ألم نتمكن من القبض على مجموعة من اللاعبين؟ لماذا لا نجلبهم إلى مقدمة التشكيل ونقتلهم واحدًا تلو الآخر. سنهددهم بأنه كل عشر دقائق ، سنقوم بإعدام شخص واحد إذا لم يخرجوا “. قال بي دونغ لاي ببرود: “لا أعتقد أن العدو سيكون قادرًا على التراجع.”
عندما وصل الخبر ، اندلعت ضجة في المقاطعة.
على طول القوس ، انتشرت مئات من المدافع حيث كانت البراميل الباردة مرعبة. الأهم من ذلك ، كان في التشكيل العديد من الأشخاص الذين يواصلون تقوية هذه القلعة.
هذه المرة ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك بشكل أساسي جميع نخبهم. وصل ما مجموع 50 ألف لاعب من الفئة القتالية ، بينما اصطف 10 آلاف لاعب من الفئة القتالية. تجاوز هذا عدد اللاعبين من أول موجتين من الهجمات.
وثق بي دونغ لاي تمامًا بالأدميرال تشينغ هي.
الآن ، بقي أقل من 3 آلاف جندي احتياطي للدفاع عن مدينة الأسد.
أحاط شعور جاد ومأساوي مقاطعة فينغ شان.
مع ذلك ، بطبيعة الحال تلاشت الشائعات.
للاستفادة من هذه الفرصة ، لم تنجح قوات تشينغ هي في بناء دفاع أقوى فحسب ، بل أرسلت رجالًا للبحث عن الطعام والموارد من القرى المجاورة.
لم يعد بإمكان أحد إلقاء اللوم على مجموعة مرتزقة تيماسيك بعد الآن.
كان الأمر كما لو أن العدو قد حفر حفرة لينتظرهم للقفز فيها.
كالنواة في قلوب اللاعبين السنغافوريين ، كانت نقابة مرتزقة تيماسيك حضورا لا يقهر. حتى لورد مقاطعة فينغ شان كان عليه أن يخضع عندما يرى تشين غوانغ .
هذه المرة ، لم يغادروا ساحة المعركة بدافع الخوف. لم يكونوا هاربين حيث اختاروا التراجع الاستراتيجي بسبب الوضع الذي لا يمكن الفوز به أمامهم. لم يتمكنوا من التراجع إلا إلى مقاطعة فينغ شان للتفكير في خطط جديدة.
بدون أي عقبات ، سيطر تشين غوانغ على جيش اللاعبين.
عندما رأى العدو يتراجع ، ومض وجه تشينغ هي الأبيض بشعور من الارتياح. في معركة الإرادة هذه ، أعلنت قوات الشرق النصر بفضل أفعاله الحاسمة.
من فم لورد مقاطعة فينغ شان ، حصل تشين غوانغ على معلومات شاملة للخطوط الأمامية. بعد سماع وصف الأحداث ، اصبح صامتا. لقد فاقت قوة العدو وعناده كل توقعاته.
عندما رأى العدو يتراجع ، ومض وجه تشينغ هي الأبيض بشعور من الارتياح. في معركة الإرادة هذه ، أعلنت قوات الشرق النصر بفضل أفعاله الحاسمة.
تسلق تشين غوانغ سور المدينة ونظر إلى تشكيل العدو القمعي المظلم حيث اصبح وجهه مشدود الى الأعلى. في غضون ساعة واحدة ، اصبح معسكر القوات الشرقية متجددًا تمامًا.
كان التشكيل بأكمله الآن قوسًا هائلاً.
أما بالنسبة للجنود ، فقد أخذوا وقتًا للراحة لاستعادة طاقتهم.
على طول القوس ، انتشرت مئات من المدافع حيث كانت البراميل الباردة مرعبة. الأهم من ذلك ، كان في التشكيل العديد من الأشخاص الذين يواصلون تقوية هذه القلعة.
من فم لورد مقاطعة فينغ شان ، حصل تشين غوانغ على معلومات شاملة للخطوط الأمامية. بعد سماع وصف الأحداث ، اصبح صامتا. لقد فاقت قوة العدو وعناده كل توقعاته.
لم يكن تشين غوانغ لاعبًا عاديًا ، وبالتأكيد لم يكن متهورًا. سيهدف شن هجوم على مثل هذه القاعدة الى إرسال رجاله ليموتوا. كان القوس الهائل مثل الفم الذي يبتلع أي عدو يتم إلقاؤه عليه.
هذه المرة ، لم يغادروا ساحة المعركة بدافع الخوف. لم يكونوا هاربين حيث اختاروا التراجع الاستراتيجي بسبب الوضع الذي لا يمكن الفوز به أمامهم. لم يتمكنوا من التراجع إلا إلى مقاطعة فينغ شان للتفكير في خطط جديدة.
كان الأمر كما لو أن العدو قد حفر حفرة لينتظرهم للقفز فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، قرر تشين غوانغ الدفاع عن المدينة وعدم الإضراب. بذلك ، ستكون سنغافورة في وضع لا يهزم. في اللحظة التي تنفد فيها موارد العدو ، سيتم كسر التشكيل دون الحاجة إلى مهاجمتهم.
بالتالي ، قرر تشين غوانغ الدفاع عن المدينة وعدم الإضراب. بذلك ، ستكون سنغافورة في وضع لا يهزم. في اللحظة التي تنفد فيها موارد العدو ، سيتم كسر التشكيل دون الحاجة إلى مهاجمتهم.
“نعم ، أدميرال!”
كان على المرء أن يقول أنه يبدو أن تشين غوانغ قد فكر في كل شيء.
عندما رأى العدو يتراجع ، ومض وجه تشينغ هي الأبيض بشعور من الارتياح. في معركة الإرادة هذه ، أعلنت قوات الشرق النصر بفضل أفعاله الحاسمة.
“فيوه!”
نمت الكراهية بين الجانبين أعمق وأعمق.
عندما رأى العدو يتراجع ، ومض وجه تشينغ هي الأبيض بشعور من الارتياح. في معركة الإرادة هذه ، أعلنت قوات الشرق النصر بفضل أفعاله الحاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الحزن واليأس ينتشران في الجيش مع ارتفاع عدد القتلى والجرحى.
بذلك ، تمكنت القوات الشرقية من الحصول على بعض أوقات الراحة الصعبة.
ومع ذلك ، كان للفشلين المتتاليين تأثير كبير على ثقة لاعبي سنغافورة. بعد توقف الاشتباك ، تم دفن أكثر من نصف لاعبي الفئة القتالية لسنغافورة في ساحة المعركة.
ستكون المدافع الساخنة المحترقة قادرة على الراحة ، بينما يمكن نقل المدافع المنقولة حديثًا إلى أرض مرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
عندما توقفت المعركة ، كانت الساعة 2 مساءً بالفعل.
بصفته الجانب الفائز ، أمر تشينغ هي البحارة بالاندفاع إلى ساحة المعركة ليجمعوا كل المعدات والعناصر التي أسقطها اللاعبون. الأهم من ذلك ، كان عليهم محاولة جمع الأسهم والمسامير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلق تشين غوانغ سور المدينة ونظر إلى تشكيل العدو القمعي المظلم حيث اصبح وجهه مشدود الى الأعلى. في غضون ساعة واحدة ، اصبح معسكر القوات الشرقية متجددًا تمامًا.
أما بالنسبة للجنود ، فقد أخذوا وقتًا للراحة لاستعادة طاقتهم.
بحلول الوقت الذي قاد فيه تشين غوانغ قواته ، انتهى كل شيء.
من فم لورد مقاطعة فينغ شان ، حصل تشين غوانغ على معلومات شاملة للخطوط الأمامية. بعد سماع وصف الأحداث ، اصبح صامتا. لقد فاقت قوة العدو وعناده كل توقعاته.
” اللعنة!” اصبح بعض الأشخاص مليئين بالكراهية حيث لم يكن بوسعهم فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الحزن واليأس ينتشران في الجيش مع ارتفاع عدد القتلى والجرحى.
في الحقيقة ، لم تقم القوات الشرقية ببساطة بإصلاح التشكيل.
تعرضت أجنحتهم للهجوم بينما تم إيقاف قواتهم الوسطى في مسارها. كان تشكيل العدو مثل الشيطان.
للاستفادة من هذه الفرصة ، لم تنجح قوات تشينغ هي في بناء دفاع أقوى فحسب ، بل أرسلت رجالًا للبحث عن الطعام والموارد من القرى المجاورة.
شعر تشينغ هي بالقلق بمجرد التفكير في كيف كان اللورد ينتظرهم. برؤية الشمس تغرب ببطء ، وأن اليوم الأول كان على وشك الانتهاء ، لم يستطع تشينغ هي أن يظل هادئًا بعد الآن.
كما تم نقل بعض القرويين الأصليين إلى ساحة المعركة لمساعدة الجيش على تحسين دفاعاته حيث سيساعد هؤلاء الأشخاص في حفر الخنادق وبناء الحواجز.
كان التشكيل بأكمله الآن قوسًا هائلاً.
كان المشروع بأكمله ينمو أكثر فأكثر.
الفصل 627: أساليب قاسية
حتى أن تشينغ هي قد أمر بعض الرجال الأقوياء بشكل خاص بحمل السلاح ، بهدف إنشاء جيش خادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، قرر تشين غوانغ الدفاع عن المدينة وعدم الإضراب. بذلك ، ستكون سنغافورة في وضع لا يهزم. في اللحظة التي تنفد فيها موارد العدو ، سيتم كسر التشكيل دون الحاجة إلى مهاجمتهم.
من وجهة نظر المزارعين ، كانت حرب الدولة والقتال بين اللوردات هي نفسها. كان هدفهم هو مجرد البقاء على قيد الحياة.
كان التشكيل بأكمله الآن قوسًا هائلاً.
بعد كل شيء ، لم يكونوا جنودًا.
بدون أي عقبات ، سيطر تشين غوانغ على جيش اللاعبين.
بالتالي ، فقد سارت عملية إنشاء جيش الخادم بسلاسة بالغة. ومع ذلك ، كانت قوتهم القتالية ضئيلة للغاية ؛ ربما كانوا أسوأ من جيش اللاعبين.
بذلك وصلت الروح المعنوية للقوات إلى نقطة التجمد.
بطبيعة الحال ، لم يأمل تشينغ هي في قتل العدو والمساهمة حيث كان لديه خطط أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة ، تحدث!” هرع تشينغ هي.
بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
كانوا يواجهون أزمة.
لم يكن تشين غوانغ لاعبًا عاديًا ، وبالتأكيد لم يكن متهورًا. سيهدف شن هجوم على مثل هذه القاعدة الى إرسال رجاله ليموتوا. كان القوس الهائل مثل الفم الذي يبتلع أي عدو يتم إلقاؤه عليه.
تضمن هؤلاء اللاعبون كل من لاعبي فئة القتال وفئة العمل.
ومع ذلك ، كان للفشلين المتتاليين تأثير كبير على ثقة لاعبي سنغافورة. بعد توقف الاشتباك ، تم دفن أكثر من نصف لاعبي الفئة القتالية لسنغافورة في ساحة المعركة.
أصبحت القوات الشرقية منشغلة في وقت ما بعد الظهر بالقرى المجاورة. جلبوا أكثر من 3 آلاف عامل حيث شكلوا جيشًا خادمًا من 2000 رجل و200 لاعب أسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
حصاد وافر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدح العديد من لاعبي سنغافورة وصفقوا للجنود الذين عادوا.
بصرف النظر عن مقاطعة فينغ شان ، أصبحت المنطقة بأكملها موطنًا للقوات الشرقية ، حيث فعلوا ما يريدون.
من وجهة نظر المزارعين ، كانت حرب الدولة والقتال بين اللوردات هي نفسها. كان هدفهم هو مجرد البقاء على قيد الحياة.
جعلت أفعالهم الجريئة جميع اللاعبين داخل مقاطعة فينغ شان غاضبين. إذا لم يخرج تشين غوانغ لإيقافهم ، لكانوا قد هاجموا وقاتلوا حتى الموت مع القوات الشرقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمل تشين غوانغ إلى أقصى حدوده. من الناحية المنطقية ، علم أن تصرفات العدو كانت تهدف إلى إقناعهم بالقتال. ومع ذلك ، من الناحية العاطفية ، كان لا يزال غاضبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدح العديد من لاعبي سنغافورة وصفقوا للجنود الذين عادوا.
لم يستطع أن يتحمل عندما يرى رفاقه ، وخاصة اللاعبين ، يتعرضون للقبض والتعذيب.
“دعونا نتراجع!” اقترح بعض الاشخاص.
نمت الكراهية بين الجانبين أعمق وأعمق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
غضب اللاعبون ، بينما كان تشينغ هي يواجه أيضًا موقفًا صعبًا.
الآن ، بقي أقل من 3 آلاف جندي احتياطي للدفاع عن مدينة الأسد.
لم يكن يتوقع أن يظل اللاعبون على هذا القدر من الهدوء. بغض النظر عن كيفية استفزازهم للقوات الشرقية ، فإن العدو لم يتصرف. بدوا مصممين على الدفاع على طول الطريق. لم يكن واثقًا من قدرتهم على اختراق مقاطعة فينغ شان القوية. إذا استمر هذا ، فإن مهمته في تعليق انتباههم ستنتهي بالفشل.
تعرضت أجنحتهم للهجوم بينما تم إيقاف قواتهم الوسطى في مسارها. كان تشكيل العدو مثل الشيطان.
شعر تشينغ هي بالقلق بمجرد التفكير في كيف كان اللورد ينتظرهم. برؤية الشمس تغرب ببطء ، وأن اليوم الأول كان على وشك الانتهاء ، لم يستطع تشينغ هي أن يظل هادئًا بعد الآن.
“الأدميرال ، لدي خطة.” قال بي دونغ لاي فجأة ، “ومع ذلك ، فإن هذه الخطة ستغضب السماوات.”
“بسرعة ، تحدث!” هرع تشينغ هي.
بعد الآن ، سيزيد القتال فقط عدد التضحيات الغير ضرورية.
“ألم نتمكن من القبض على مجموعة من اللاعبين؟ لماذا لا نجلبهم إلى مقدمة التشكيل ونقتلهم واحدًا تلو الآخر. سنهددهم بأنه كل عشر دقائق ، سنقوم بإعدام شخص واحد إذا لم يخرجوا “. قال بي دونغ لاي ببرود: “لا أعتقد أن العدو سيكون قادرًا على التراجع.”
إذا لم يعطي أويانغ شو تشينغ هي درسًا مباشرًا في الحرب خلال معركة ان نان ، فسيواجه مشكلة عقلية لمجرد مهاجمة سنغافورة.
“….”
إذا لم يعطي أويانغ شو تشينغ هي درسًا مباشرًا في الحرب خلال معركة ان نان ، فسيواجه مشكلة عقلية لمجرد مهاجمة سنغافورة.
عندما سمع تشينغ هي هذا الاقتراح ، تجمد وجهه ولم يقدم ردًا. في جوهره ، لا يمكن اعتبار تشينغ هي جنرالًا مقبولا ، لأنه لم يكن شرسا بما فيه الكفاية.
“نعم ، أدميرال!”
في التاريخ ، كان تشينغ هي من دعاة السلام المعروفين .
على طول القوس ، انتشرت مئات من المدافع حيث كانت البراميل الباردة مرعبة. الأهم من ذلك ، كان في التشكيل العديد من الأشخاص الذين يواصلون تقوية هذه القلعة.
لو كان القائد هو باي تشي أو حتى هان شين ، لما ترددوا. كانوا سيقبلون بشكل مباشر اقتراح بي دونغ لاي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، من بين الرجال الأقوياء ، كان هناك عدد قليل من لاعبي وضع المغامرة . قبل القبض عليهم ، كان هؤلاء اللاعبون إما يقتلون العصابات في البرية أو يقومون بمهام في القرى حيث أعادتهم القوات الشرقية إلى المعسكر.
لكن تشينغ هي لم يستطع.
عندما سمع تشينغ هي هذا الاقتراح ، تجمد وجهه ولم يقدم ردًا. في جوهره ، لا يمكن اعتبار تشينغ هي جنرالًا مقبولا ، لأنه لم يكن شرسا بما فيه الكفاية.
إذا لم يعطي أويانغ شو تشينغ هي درسًا مباشرًا في الحرب خلال معركة ان نان ، فسيواجه مشكلة عقلية لمجرد مهاجمة سنغافورة.
أحاط شعور جاد ومأساوي مقاطعة فينغ شان.
ومع ذلك ، فقد احتاج الآن إلى أن يأمر رجاله بقتل الرهائن .
“نعم ، ادميرال!” لم يتردد بي دونغ لاي على الإطلاق.
“دعني افكر بذلك.” بالكاد تمكن تشينغ هي من إخراج هذه الكلمات.
عندما رأى العدو يتراجع ، ومض وجه تشينغ هي الأبيض بشعور من الارتياح. في معركة الإرادة هذه ، أعلنت قوات الشرق النصر بفضل أفعاله الحاسمة.
“أدميرال ، لا يمكننا الاستمرار أكثر من ذلك!” كان بي دونغ لاي قلقا بعض الشيء ، “إذا استمر هذا ، فسيؤثر على إجراءات المعركة بأكملها. كيف سنجيب اللورد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن مقاطعة فينغ شان ، أصبحت المنطقة بأكملها موطنًا للقوات الشرقية ، حيث فعلوا ما يريدون.
هزت كلمات بي دونغ لاي تشينغ هي.
ومع ذلك ، كان للفشلين المتتاليين تأثير كبير على ثقة لاعبي سنغافورة. بعد توقف الاشتباك ، تم دفن أكثر من نصف لاعبي الفئة القتالية لسنغافورة في ساحة المعركة.
بعد فترة قصيرة ، قال، “بما أن هذا هو الحال ، سأترك هذا الأمر لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون المدافع الساخنة المحترقة قادرة على الراحة ، بينما يمكن نقل المدافع المنقولة حديثًا إلى أرض مرتفعة.
“نعم ، ادميرال!” لم يتردد بي دونغ لاي على الإطلاق.
من فم لورد مقاطعة فينغ شان ، حصل تشين غوانغ على معلومات شاملة للخطوط الأمامية. بعد سماع وصف الأحداث ، اصبح صامتا. لقد فاقت قوة العدو وعناده كل توقعاته.
إذا لم يعطي أويانغ شو تشينغ هي درسًا مباشرًا في الحرب خلال معركة ان نان ، فسيواجه مشكلة عقلية لمجرد مهاجمة سنغافورة.
بعد الآن ، سيزيد القتال فقط عدد التضحيات الغير ضرورية.
الفصل 627: أساليب قاسية
بعد فترة قصيرة ، قال، “بما أن هذا هو الحال ، سأترك هذا الأمر لك.”
من وجهة نظر المزارعين ، كانت حرب الدولة والقتال بين اللوردات هي نفسها. كان هدفهم هو مجرد البقاء على قيد الحياة.
من حيث المعرفة التكتيكية ، لم تكن قوات اللاعبين هذه قابلة للمقارنة حتى مع مجموعة من المبتدئين.
“ألم نتمكن من القبض على مجموعة من اللاعبين؟ لماذا لا نجلبهم إلى مقدمة التشكيل ونقتلهم واحدًا تلو الآخر. سنهددهم بأنه كل عشر دقائق ، سنقوم بإعدام شخص واحد إذا لم يخرجوا “. قال بي دونغ لاي ببرود: “لا أعتقد أن العدو سيكون قادرًا على التراجع.”
جعلت أفعالهم الجريئة جميع اللاعبين داخل مقاطعة فينغ شان غاضبين. إذا لم يخرج تشين غوانغ لإيقافهم ، لكانوا قد هاجموا وقاتلوا حتى الموت مع القوات الشرقية.
بذلك وصلت الروح المعنوية للقوات إلى نقطة التجمد.
كان على المرء أن يقول أنه يبدو أن تشين غوانغ قد فكر في كل شيء.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان القائد هو باي تشي أو حتى هان شين ، لما ترددوا. كانوا سيقبلون بشكل مباشر اقتراح بي دونغ لاي .
“….”
للاستفادة من هذه الفرصة ، لم تنجح قوات تشينغ هي في بناء دفاع أقوى فحسب ، بل أرسلت رجالًا للبحث عن الطعام والموارد من القرى المجاورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
