واصلوا حتى الموت
الفصل 629: واصلوا حتى الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس وقت القلق بشأن الوجه. إذا خسرنا حرب الدولة ، فسوف نخسر كل شيء “. كان تشين غوانغ هو مثل أويانغ شو. بصفته منفعيًا ، سيفعل أي شيء لحماية سنغافورة.
ظهرت شمس حمراء أخرى حيث استعادت ساحة المعركة الصاخبة صمتها.
“….”
الشجاعة والمأساة والدماء الساخنة ، هذه العوامل لا يمكن أن تحدد حقًا نتيجة المعركة. يمكن ان يحدد كل من القوة والتقنية والمعدات النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الممرات النهرية كانت الفرص التي ادركها يان هو ياوني .
في أي مجال ، سيخسر جيش اللاعبين .
لا عجب أن تشين غوانغ سيشعر بألم شديد في القلب.
كان تشكيل القوس للقوات الشرقية فخًا عملاقًا. كان الأمر كما لو أن جيش اللاعبين كان يغوص في فخه ، حيث تعرض للقوة النارية من جميع الجهات.
على غرار معركة مقاطعة فينغ شان ، كان مفتاح الفوز في هذه المعركة هو كيفية استخدام أسلحتهم النارية بأقصى قدر من الكفاءة. خاصة في استخدام المدافع. إذا تم استخدامها فقط لتفجير بوابات المدينة ، فسيكون ذلك مضيعة للكنوز.
في ظل هذا التشكيل المثالي ، اصبحت الأسلحة الحرارية مثل المدافع والمسدسات في أقوى حالاتها. في هذه الأثناء استخدم اللاعبون الأسلحة الباردة ، فكيف لا يخسرون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما تتلقى جوهور طلبهم للمساعدة ، سيحتاجون إلى التحقق. بعد كل شيء ، لا تزال حرب الدولة عبارة غير مألوفة للغاية.
في أقل من ساعتين حُسم المنتصر.
لقد فاقت نتائج القوات الشرقية توقعات الجميع. من خلال هذه المعركة ، تم القضاء على جيش اللاعبين لسنغافورة. في النهاية ، تمكن أقل من 10 آلاف رجل من الفرار من خلال تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة الأسد.
بالتفكير في هذه النقطة ، أصبح قلب تشين غوانغ ثقيلًا.
أما الرهائن المربوطون بأعمدة خشبية ، فلم يحالفهم الحظ بطبيعة الحال. خلال هذه المعركة ، كان اللاعبون ببساطة متسرعين للغاية. لقد أرادوا إنقاذ رفاقهم ، لكنهم فشلوا وضحوا بأنفسهم في هذه العملية.
لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة على هذا السؤال.
لا عجب أن تشين غوانغ سيشعر بألم شديد في القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا التشكيل المثالي ، اصبحت الأسلحة الحرارية مثل المدافع والمسدسات في أقوى حالاتها. في هذه الأثناء استخدم اللاعبون الأسلحة الباردة ، فكيف لا يخسرون؟
بعد المعركة ، أصبحت مقاطعة فينغ شان الصاخبة مدينة فارغة تمامًا. عندما رأى تشينغ هي الموقف ، أمر قواته بمهاجمة المدينة. دون إنفاق الكثير من الطاقة ، اسقطوا مقاطعة فينغ شان .
في يوم واحد فقط ، سقطت مقاطعة فينغ شان .
بالمقارنة مع مقاطعة فينغ شان ، بصرف النظر عن كون مدينة الأسد أكثر فخامة ، كانت أسوار المدينة أيضًا أكبر بكثير. كما أن لديها تخصصًا واحدًا ، وهو المسارات المائية في المدينة التي ترتبط بخليج شينغ تشو .
كان سقوطها يعني أن حرب الدولة قد دخلت الى مرحلة الحرب الشاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع القوات الشرقية ، كانت مهمة القوات الوسطى أكثر صعوبة. كان هذا لأنهم احتاجوا إلى مهاجمة مدينة الأسد ، حيث لم يكن أمامهم سوى يومين للقضاء عليها. بالاعتماد على 20 ألف جندي من البحرية لتدمير مدينة إمبراطورية؟ سيكون من الصعب تصديق ذلك.
منذ أن اختبأت القوات الشرقية خلف الدفاعات ، فقدوا بعض البارود والذخيرة فقط. من حيث الخسائر ، كان لديهم أقل من ألف ، كانت معجزة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس وقت القلق بشأن الوجه. إذا خسرنا حرب الدولة ، فسوف نخسر كل شيء “. كان تشين غوانغ هو مثل أويانغ شو. بصفته منفعيًا ، سيفعل أي شيء لحماية سنغافورة.
مع ذلك ، ستكون أيضًا أخبارًا جيدة لهجومهم على مدينة الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الجماعة ، من فضلك أعطي الأمر ، سوف نتبعك حتى الموت!” تأثر اللاعبون لدرجة أنهم ذرفوا الدموع.
…
مدينة الأسد ، القصر الإمبراطوري.
في أي مجال ، سيخسر جيش اللاعبين .
في اللحظة التي سقطت فيها مقاطعة فينغ شان ، ظهر الحراس الموجودون داخل القصر أخيرًا. انتقلوا إلى بوابات المدينة وأسوارها لتولي الدفاع.
منذ أن اختبأت القوات الشرقية خلف الدفاعات ، فقدوا بعض البارود والذخيرة فقط. من حيث الخسائر ، كان لديهم أقل من ألف ، كانت معجزة بالفعل.
كانت دروعهم وأسلحتهم كلها منتجات من الدرجة الأولى.
بالتالي ، في صباح اليوم التالي ، سيقود أويانغ شو قواته شخصيًا إلى مدينة الأسد. بالطبع ، ستظل القوات الوسطى تحت قيادة يان هو ياوني . لم يكن أويانغ شو مستعدًا للانقضاض.
في الوقت نفسه ، استيقظ النمر الأبيض الثلجي للقصر تمامًا.
اختار تشينغ هي بناء تشكيل المدفع خارج المدينة. ومع ذلك ، لم تستطع القوات الوسطى التي كانت تحت قيادة يان هو ياوني بتكرار هذا التكتيك.
كانت مدينة الأسد بأكملها مستيقظة.
بناءً على الخطة ، احتاج أويانغ شو في الأصل لاكتساح الجزر المجاورة. ومع ذلك ، في ظل الظروف الحالية ، لن يكون لاجتياح الجزر المحيطة أي معنى.
…
كانت دروعهم وأسلحتهم كلها منتجات من الدرجة الأولى.
تسببت الخسارة الفادحة في المعركة الثالثة في إثارة ضجة في سنغافورة.
ازدهرت معنوياتهم.
خوف ، قلق ، تفاقمت هذه المشاعر في قلوبهم ، حيث كان الجميع يتساءلون ، “ماذا عنا؟ ماذا سيحدث لسنغافورة؟ “
في حياة أويانغ شو الأخيرة ، من يعرف عدد السفن التجارية التي دخلت مدينة الأسد مباشرة عبر ممرات النهر للمساعدة في زيادة ازدهار مدينة الأسد.
لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة على هذا السؤال.
بغض النظر عن مدى اندفاعهم ، لن يسقط اللاعبون في نفس الفخ أربع مرات. علاوة على ذلك ، هذه المرة ، كانت القوة الرئيسية للدفاع هي حراس القصر الإمبراطوري. كان واجبهم هو حماية سلامة المدينة الإمبراطورية حيث لن يخرجوا للقتال.
أعطى ظهور الحراس بعض الأمل للاعبين السنغافوريين. أدت ثلاث هزائم في ثلاث معارك متتالية إلى إحساس هائل بالفشل ، حيث ترسخت قوة العدو في قلوبهم.
بينما كانوا يستمعون إلى كلماته ، لم يستطع اللاعبون إلا الشعور بالخزي. في هذه المرحلة ، أدركوا جهود تشين غوانغ وكذلك أضرار سلوكهم المتهور.
هل يمكن لـ 40 ألف حارس فقط الدفاع عن مدينة الأسد؟ كان اللاعبون متشككين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا التشكيل المثالي ، اصبحت الأسلحة الحرارية مثل المدافع والمسدسات في أقوى حالاتها. في هذه الأثناء استخدم اللاعبون الأسلحة الباردة ، فكيف لا يخسرون؟
لم تستطع المشاعر السلبية إلا أن تنتشر في جميع أنحاء المدينة.
ستحدث المعركة النهائية غدا!
في هذه اللحظة ، خرج تشين غوانغ ، الذي كان قد فر عائداً إلى مدينة الأسد حيث تولى المسؤولية. أعلن بحزم ، “إخوة وأخوات سنغافورة ، ما زال لدينا أمل.”
فقط ولاية جوهور يمكن أن تساعدهم.
“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”
لمنع قتلة الحرب من أن يولدوا من حروب الدولة ، أنشأت جايا القاعدة التي تنص بأن لاعبي فئة القتال فقط سيعطوا الناس نقاط الجدارة.
لم يستطع بعض اللاعبين إلا أن يحتشدوا حوله ، ووجوههم مليئة بالخوف حيث كانوا يأملون بشدة في الحصول على إجابات.
وقف تشين غوانغ في المنصة العالية وواصل حديثه ، ” لم يكن فشل مقاطعة فينغ شان بسبب عدم كوننا أقوياء بما فيه الكفاية أو لأننا لم نكن شجعانًا بما فيه الكفاية. خسرنا لأن العدو كان ماكر جدا حيث استخدموا أساليب خسيسة لاغرائنا”.
تسببت الخسارة الفادحة في المعركة الثالثة في إثارة ضجة في سنغافورة.
بينما كانوا يستمعون إلى كلماته ، لم يستطع اللاعبون إلا الشعور بالخزي. في هذه المرحلة ، أدركوا جهود تشين غوانغ وكذلك أضرار سلوكهم المتهور.
بالتالي ، في صباح اليوم التالي ، سيقود أويانغ شو قواته شخصيًا إلى مدينة الأسد. بالطبع ، ستظل القوات الوسطى تحت قيادة يان هو ياوني . لم يكن أويانغ شو مستعدًا للانقضاض.
لم يلومهم تشين غوانغ . بدلاً من ذلك ، ألقى باللوم على العدو الحقير. كان مثل هذا القائد الرحيم يستحق حقًا اتباعه.
هل يمكن لـ 40 ألف حارس فقط الدفاع عن مدينة الأسد؟ كان اللاعبون متشككين!
“طالما أننا متحدون وندافع فقط عن المدينة ، فلن تسقط مدينة الأسد أبدًا.” حفز تشين غوانغ الحشد ، “أيها الإخوة والأخوات ، اتبعوني من فضلكم واسمحوا لي أن أقودكم إلى النصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع بعض اللاعبين إلا أن يحتشدوا حوله ، ووجوههم مليئة بالخوف حيث كانوا يأملون بشدة في الحصول على إجابات.
“قائد الجماعة ، من فضلك أعطي الأمر ، سوف نتبعك حتى الموت!” تأثر اللاعبون لدرجة أنهم ذرفوا الدموع.
مدينة الأسد ، القصر الإمبراطوري.
“استمروا حتى الموت!”
اشرقت السماء للتو ، وصلت القوات الوسطى بقيادة يان هو ياوني بالفعل إلى خليج شينغ تشو .
سواء كانوا من المراهقين أو الرجال في منتصف العمر أو حتى كبار السن من الرجال والنساء والأطفال ، صرخوا جميعًا في انسجام ، متعهدين بالولاء للقائد. امتلأت عيونهم بالإصرار ، حيث كان بإمكان المرء أن يرى ضوء النصر.
اختار تشينغ هي بناء تشكيل المدفع خارج المدينة. ومع ذلك ، لم تستطع القوات الوسطى التي كانت تحت قيادة يان هو ياوني بتكرار هذا التكتيك.
فجأة ، بدأ جو مدينة الأسد يسخن.
ازدهرت معنوياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الجماعة ، من فضلك أعطي الأمر ، سوف نتبعك حتى الموت!” تأثر اللاعبون لدرجة أنهم ذرفوا الدموع.
كان على المرء أن يقول إن تشين غوانغ كان حقاً قائداً بالفطرة. في حياة أويانغ شو الأخيرة ، علق شخص ما أن تشين غوانغ كان قائدًا هادئًا يتمتع بقدرات استثنائية. علاوة على ذلك ، بأفكاره الماكرة ، جعل نفسه يلمع.
بالتالي ، لن يتمكن اللوردات من كسب عدد كبير من نقاط الجدارة من خلال ذبح المدنيين العاديين.
في حياة أويانغ شو الأخيرة ، استخدم تشين غوانغ موقعه الجغرافي للارتقاء في اللعبة. في البيئة العالمية ، يمكن اعتبار تشين غوانغ أحد الشخصيات الشهيرة.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
لسوء الحظ ، كانت الأوقات مختلفة ، حيث كان عليه أن يقابل أويانغ شو في وقت مبكر.
“طالما أننا متحدون وندافع فقط عن المدينة ، فلن تسقط مدينة الأسد أبدًا.” حفز تشين غوانغ الحشد ، “أيها الإخوة والأخوات ، اتبعوني من فضلكم واسمحوا لي أن أقودكم إلى النصر.”
…
ازدهرت معنوياتهم.
بعد تهدئة اللاعبين العاديين ، جمع تشين غوانغ الأعضاء الأساسيين لمناقشة الخطط.
“استمروا حتى الموت!”
في هذه اللحظة ، تحولت تعابيره فجأة إلى جدية شديدة ، “لا يمكننا وضع مصير دولتنا في أيدي الحراس”. كشفت كلماته أنه لم يكن واثقًا كما ظهر للتو.
إذا كانت تقديراته صحيحة ، فإن اللاعبين على الجزر المجاورة قد تجمعوا في مدينة الأسد.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
في اللحظة التي سقطت فيها مقاطعة فينغ شان ، ظهر الحراس الموجودون داخل القصر أخيرًا. انتقلوا إلى بوابات المدينة وأسوارها لتولي الدفاع.
أجاب تشين غوانغ : “اطلبوا المساعدة من تحالف جنوب شرق الصين” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا التشكيل المثالي ، اصبحت الأسلحة الحرارية مثل المدافع والمسدسات في أقوى حالاتها. في هذه الأثناء استخدم اللاعبون الأسلحة الباردة ، فكيف لا يخسرون؟
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما تتلقى جوهور طلبهم للمساعدة ، سيحتاجون إلى التحقق. بعد كل شيء ، لا تزال حرب الدولة عبارة غير مألوفة للغاية.
صمت مطلق.
سواء كانوا من المراهقين أو الرجال في منتصف العمر أو حتى كبار السن من الرجال والنساء والأطفال ، صرخوا جميعًا في انسجام ، متعهدين بالولاء للقائد. امتلأت عيونهم بالإصرار ، حيث كان بإمكان المرء أن يرى ضوء النصر.
“هذا ليس وقت القلق بشأن الوجه. إذا خسرنا حرب الدولة ، فسوف نخسر كل شيء “. كان تشين غوانغ هو مثل أويانغ شو. بصفته منفعيًا ، سيفعل أي شيء لحماية سنغافورة.
أجاب تشين غوانغ : “اطلبوا المساعدة من تحالف جنوب شرق الصين” .
“يبدو أنه الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به!”
وقف تشين غوانغ في المنصة العالية وواصل حديثه ، ” لم يكن فشل مقاطعة فينغ شان بسبب عدم كوننا أقوياء بما فيه الكفاية أو لأننا لم نكن شجعانًا بما فيه الكفاية. خسرنا لأن العدو كان ماكر جدا حيث استخدموا أساليب خسيسة لاغرائنا”.
تنهد الجميع ، مليئين بعاطفة مأساوية. في النهاية ، ساروا في طريق اللاعودة هذا.
فقط ولاية جوهور يمكن أن تساعدهم.
كانت سنغافورة جزيرة محاطة بالمياه. كانت أقرب دولة لهم من تحالف جنوب شرق الصين هي ولاية جوهور في الشمال. بين الاثنين كان مضيق جوهور الضيق.
“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”
فقط ولاية جوهور يمكن أن تساعدهم.
لقد فاقت نتائج القوات الشرقية توقعات الجميع. من خلال هذه المعركة ، تم القضاء على جيش اللاعبين لسنغافورة. في النهاية ، تمكن أقل من 10 آلاف رجل من الفرار من خلال تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة الأسد.
ومع ذلك ، عندما تتلقى جوهور طلبهم للمساعدة ، سيحتاجون إلى التحقق. بعد كل شيء ، لا تزال حرب الدولة عبارة غير مألوفة للغاية.
ازدهرت معنوياتهم.
بعد التحقق من الأمر ، سيناقشوا عدد الجنود وكيفية إرسال الجنود. إلى جانب الوقت الذي يقضونه على الطريق ، سيستغرق الأمر يومين على الأقل حتى يصلوا إلى مدينة الأسد.
منذ أن حققت القوات الشرقية انتصارًا كبيرًا ، ستحتاج الخطة بأكملها إلى التغيير.
اكمل تشين غوانغ حديثه قائلاً: “على هذا النحو ، سنحتاج للدفاع لمدة يومين.”
“سندافع عن مدينة الأسد حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة القراءة ، تم ضخ أويانغ شو حيث بدأ في إصدار الأوامر العسكرية.
أقسم الجميع في انسجام تام ، لم يكن لمدينة الأسد حل آخر.
مدينة الأسد ، القصر الإمبراطوري.
مضيق جوهور ، سفينة رأس التنين.
ستحدث المعركة النهائية غدا!
في اللحظة التي سقطت فيها مقاطعة فينغ شان ، تلقى أويانغ شو إشعارًا من النظام. كما هو متوقع ، لم يخذله تشينغ هي. في الواقع ، كان أداؤه أفضل بكثير مما توقعه أويانغ شو .
العام الثالث ، الشهر الرابع ، اليوم 22 ، اليوم الثاني من حرب الدولة.
في معركة واحدة فقط ، حصل أويانغ شو على ما يقارب من 100 ألف نقطة جدارة. ما مدى جنون ذلك؟ من خلال نقاط الجدارة التي حصل عليها ، كان أويانغ شو قادرًا على استنتاج ما حدث لمقاطعة فينغ شان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، هاجمت القوات الوسطى مدينة الأسد ، حيث ستقوم أولاً باكتساح المنطقة المحيطة لمدينة الأسد . ستستريح القوات الشرقية لمدة ليلة قبل أن تندفع إلى خليج شينغ تشو للقاء القوات الوسطى.
لقد سقط جميع لاعبي سنغافورة إلى حد كبير.
“يبدو أنه الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به!”
لمنع قتلة الحرب من أن يولدوا من حروب الدولة ، أنشأت جايا القاعدة التي تنص بأن لاعبي فئة القتال فقط سيعطوا الناس نقاط الجدارة.
كانت سنغافورة جزيرة محاطة بالمياه. كانت أقرب دولة لهم من تحالف جنوب شرق الصين هي ولاية جوهور في الشمال. بين الاثنين كان مضيق جوهور الضيق.
استهدفت هذه القاعدة بالمثل كبار السن والضعفاء.
في أي مجال ، سيخسر جيش اللاعبين .
بالتالي ، لن يتمكن اللوردات من كسب عدد كبير من نقاط الجدارة من خلال ذبح المدنيين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، تم وضع قانون القتل الأول للاعبي الفئة القتالية. بعد الإحياء ، حتى لو قُتلوا مرة أخرى ، لن يقدموا المزيد من نقاط الجدارة.
بالمقارنة مع مقاطعة فينغ شان ، بصرف النظر عن كون مدينة الأسد أكثر فخامة ، كانت أسوار المدينة أيضًا أكبر بكثير. كما أن لديها تخصصًا واحدًا ، وهو المسارات المائية في المدينة التي ترتبط بخليج شينغ تشو .
كان هذا الإعداد لمنع اللاعبين من إغلاق قاعة التناسخ وذبحهم مرارًا وتكرارًا. روجت جايا للحرب ولكن ليس القتل بلا معنى ، والذي اعتبرته غير أخلاقي تمامًا.
اشتعلت نيران الحرب مرة أخرى!
…
بالإضافة إلى ذلك ، تم وضع قانون القتل الأول للاعبي الفئة القتالية. بعد الإحياء ، حتى لو قُتلوا مرة أخرى ، لن يقدموا المزيد من نقاط الجدارة.
في غرفة القراءة ، تم ضخ أويانغ شو حيث بدأ في إصدار الأوامر العسكرية.
سواء كانوا من المراهقين أو الرجال في منتصف العمر أو حتى كبار السن من الرجال والنساء والأطفال ، صرخوا جميعًا في انسجام ، متعهدين بالولاء للقائد. امتلأت عيونهم بالإصرار ، حيث كان بإمكان المرء أن يرى ضوء النصر.
منذ أن حققت القوات الشرقية انتصارًا كبيرًا ، ستحتاج الخطة بأكملها إلى التغيير.
فقط ولاية جوهور يمكن أن تساعدهم.
بناءً على الخطة ، احتاج أويانغ شو في الأصل لاكتساح الجزر المجاورة. ومع ذلك ، في ظل الظروف الحالية ، لن يكون لاجتياح الجزر المحيطة أي معنى.
كانت دروعهم وأسلحتهم كلها منتجات من الدرجة الأولى.
إذا كانت تقديراته صحيحة ، فإن اللاعبين على الجزر المجاورة قد تجمعوا في مدينة الأسد.
وقف تشين غوانغ في المنصة العالية وواصل حديثه ، ” لم يكن فشل مقاطعة فينغ شان بسبب عدم كوننا أقوياء بما فيه الكفاية أو لأننا لم نكن شجعانًا بما فيه الكفاية. خسرنا لأن العدو كان ماكر جدا حيث استخدموا أساليب خسيسة لاغرائنا”.
بالتالي ، في صباح اليوم التالي ، سيقود أويانغ شو قواته شخصيًا إلى مدينة الأسد. بالطبع ، ستظل القوات الوسطى تحت قيادة يان هو ياوني . لم يكن أويانغ شو مستعدًا للانقضاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الممرات النهرية كانت الفرص التي ادركها يان هو ياوني .
في صباح اليوم التالي ، هاجمت القوات الوسطى مدينة الأسد ، حيث ستقوم أولاً باكتساح المنطقة المحيطة لمدينة الأسد . ستستريح القوات الشرقية لمدة ليلة قبل أن تندفع إلى خليج شينغ تشو للقاء القوات الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت هذه القاعدة بالمثل كبار السن والضعفاء.
ستحدث المعركة النهائية غدا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى ظهور الحراس بعض الأمل للاعبين السنغافوريين. أدت ثلاث هزائم في ثلاث معارك متتالية إلى إحساس هائل بالفشل ، حيث ترسخت قوة العدو في قلوبهم.
العام الثالث ، الشهر الرابع ، اليوم 22 ، اليوم الثاني من حرب الدولة.
ازدهرت معنوياتهم.
اشرقت السماء للتو ، وصلت القوات الوسطى بقيادة يان هو ياوني بالفعل إلى خليج شينغ تشو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
اشتعلت نيران الحرب مرة أخرى!
اشرقت السماء للتو ، وصلت القوات الوسطى بقيادة يان هو ياوني بالفعل إلى خليج شينغ تشو .
بالمقارنة مع القوات الشرقية ، كانت مهمة القوات الوسطى أكثر صعوبة. كان هذا لأنهم احتاجوا إلى مهاجمة مدينة الأسد ، حيث لم يكن أمامهم سوى يومين للقضاء عليها. بالاعتماد على 20 ألف جندي من البحرية لتدمير مدينة إمبراطورية؟ سيكون من الصعب تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المعركة ، أصبحت مقاطعة فينغ شان الصاخبة مدينة فارغة تمامًا. عندما رأى تشينغ هي الموقف ، أمر قواته بمهاجمة المدينة. دون إنفاق الكثير من الطاقة ، اسقطوا مقاطعة فينغ شان .
من يدري ما هي المعجزة التي أعدها يان هو ياوني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي ، هاجمت القوات الوسطى مدينة الأسد ، حيث ستقوم أولاً باكتساح المنطقة المحيطة لمدينة الأسد . ستستريح القوات الشرقية لمدة ليلة قبل أن تندفع إلى خليج شينغ تشو للقاء القوات الوسطى.
بالمقارنة مع مقاطعة فينغ شان ، بصرف النظر عن كون مدينة الأسد أكثر فخامة ، كانت أسوار المدينة أيضًا أكبر بكثير. كما أن لديها تخصصًا واحدًا ، وهو المسارات المائية في المدينة التي ترتبط بخليج شينغ تشو .
كان للمدينة الإمبراطورية ما مجموعه ثلاثة ممرات نهرية مرتبطة بخليج شينغ تشو . نظرًا لتوسيع اللعبة عشر مرات ، كان طول كل مسار يزيد عن 50 متر. سيصل عرض أكبرهم الى 200 متر.
لا عجب أن تشين غوانغ سيشعر بألم شديد في القلب.
في حياة أويانغ شو الأخيرة ، من يعرف عدد السفن التجارية التي دخلت مدينة الأسد مباشرة عبر ممرات النهر للمساعدة في زيادة ازدهار مدينة الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت هذه القاعدة بالمثل كبار السن والضعفاء.
هذه الممرات النهرية كانت الفرص التي ادركها يان هو ياوني .
في اللحظة التي سقطت فيها مقاطعة فينغ شان ، تلقى أويانغ شو إشعارًا من النظام. كما هو متوقع ، لم يخذله تشينغ هي. في الواقع ، كان أداؤه أفضل بكثير مما توقعه أويانغ شو .
على غرار معركة مقاطعة فينغ شان ، كان مفتاح الفوز في هذه المعركة هو كيفية استخدام أسلحتهم النارية بأقصى قدر من الكفاءة. خاصة في استخدام المدافع. إذا تم استخدامها فقط لتفجير بوابات المدينة ، فسيكون ذلك مضيعة للكنوز.
…
اختار تشينغ هي بناء تشكيل المدفع خارج المدينة. ومع ذلك ، لم تستطع القوات الوسطى التي كانت تحت قيادة يان هو ياوني بتكرار هذا التكتيك.
مع ذلك ، ستكون أيضًا أخبارًا جيدة لهجومهم على مدينة الأسد.
بغض النظر عن مدى اندفاعهم ، لن يسقط اللاعبون في نفس الفخ أربع مرات. علاوة على ذلك ، هذه المرة ، كانت القوة الرئيسية للدفاع هي حراس القصر الإمبراطوري. كان واجبهم هو حماية سلامة المدينة الإمبراطورية حيث لن يخرجوا للقتال.
لم يلومهم تشين غوانغ . بدلاً من ذلك ، ألقى باللوم على العدو الحقير. كان مثل هذا القائد الرحيم يستحق حقًا اتباعه.
في اللحظة التي وصلت فيها القوات الوسطى إلى خليج شينغ تشو ، ذهل تشين غوانغ والآخرين.
كان تشكيل القوس للقوات الشرقية فخًا عملاقًا. كان الأمر كما لو أن جيش اللاعبين كان يغوص في فخه ، حيث تعرض للقوة النارية من جميع الجهات.
سيعرف أي شخص أنه بغض النظر عن مدى قوة السرب ، فلن يتمكنوا من الوصول إلى مدينة الأسد في ليلة واحدة فقط. التفسير الوحيد هو أن هذه القوات كانت القوات الخفية للعدو.
“سندافع عن مدينة الأسد حتى الموت!”
بالتفكير في هذه النقطة ، أصبح قلب تشين غوانغ ثقيلًا.
تسببت الخسارة الفادحة في المعركة الثالثة في إثارة ضجة في سنغافورة.
بالتالي ، في صباح اليوم التالي ، سيقود أويانغ شو قواته شخصيًا إلى مدينة الأسد. بالطبع ، ستظل القوات الوسطى تحت قيادة يان هو ياوني . لم يكن أويانغ شو مستعدًا للانقضاض.
وقف تشين غوانغ في المنصة العالية وواصل حديثه ، ” لم يكن فشل مقاطعة فينغ شان بسبب عدم كوننا أقوياء بما فيه الكفاية أو لأننا لم نكن شجعانًا بما فيه الكفاية. خسرنا لأن العدو كان ماكر جدا حيث استخدموا أساليب خسيسة لاغرائنا”.
الشجاعة والمأساة والدماء الساخنة ، هذه العوامل لا يمكن أن تحدد حقًا نتيجة المعركة. يمكن ان يحدد كل من القوة والتقنية والمعدات النتيجة.
بعد التحقق من الأمر ، سيناقشوا عدد الجنود وكيفية إرسال الجنود. إلى جانب الوقت الذي يقضونه على الطريق ، سيستغرق الأمر يومين على الأقل حتى يصلوا إلى مدينة الأسد.
بالإضافة إلى ذلك ، تم وضع قانون القتل الأول للاعبي الفئة القتالية. بعد الإحياء ، حتى لو قُتلوا مرة أخرى ، لن يقدموا المزيد من نقاط الجدارة.
صمت مطلق.
الترجمة: Hunter
…
اشتعلت نيران الحرب مرة أخرى!
كان سقوطها يعني أن حرب الدولة قد دخلت الى مرحلة الحرب الشاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
