يمكن فقط الهجوم بالقوة
الفصل 704 – يمكن فقط الهجوم بالقوة
بالتالي ، كان هذا الملاذ الاخير.
تحت السماء السوداء ، قاد وانغ فينغ 250 من حراس القتال الإلهي وألف شخص من رجال الضفادع إلى حصن وو لين حيث ذهبوا مباشرة نحو الملك.
“من أنتم؟” أمسك الحراس بالأسلحة التي في أيديهم.
تم التحقيق في ترتيب الحصن في وقت سابق من قبل رجال الضفادع.
قام 500 شخص بتطويق فرقة الدورية بشكل خفي حيث أطلق قوسي ذراع الاله مرة أخرى.
في اللحظة التي اقتربوا فيها ، اتبعوا على الفور ما مارسوه وانتشروا ، حيث أحاطوا بالملك.
“انطلقوا!”
أُطلقت السهام الحادة في الهواء.
قدم وانغ فينغ إشارة هجومية لينتشروا إلى الجيش بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى حراس القتال الإلهي ، كان الأمر صعبًا مثل صعود السماء.
تم تدريس إشارة اليد في قاعدة العمليات الخاصة. بالتالي ، فهم كل من حراس القتال الإلهي وجنود فيلق الحرس.
“لورد هناك قتلة!” أفاد قائد الحرس الشخصي.
تلقى رجال الضفادع الذين انضموا جميعًا تدريبًا مشابهًا على إشارة اليد.
عند رؤية الموقف ، عرف وانغ فينغ أنه لا يمكن إلا أن يهاجم بقوة.
شوا! شوا! شوا!
لم يستطع شونغ با فهم ذلك ، حيث كان هذا الحصن مثل الثكنة فلماذا يكون هناك قاتل؟ هل كان بينهم جاسوس؟
ألقى حراس القتال الإلهي بالمخالب الطائرة وأمسكوا بجوانب سطح السفينة. كانوا كالقردة يتسلقون السفينة الحربية بالحبال.
بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود الدوريات على مرأى من حراس القتال الإلهي.
بعد أن صعدوا ، وضعوا مرة أخرى سلمًا لمساعدة رجال الضفادع على الصعود.
“انطلقوا!”
قام وانغ فينغ بإشارة يد أخرى.
“تراجع؟ لا ، دعني أفكر في الأمر.” كان شونغ با لا يزال شونغ با ؛ لن يكون خائفًا بسهولة. “اللعنة ، هل يمكن أن يكون تشي يوي وو يي! كيف تسللوا إلى الداخل؟”
قام حراس القتال الإلهي بسحب قوسي ذراع الإله على ظهورهم واختفوا على سطح السفينة في تشكيل قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى حراس القتال الإلهي ، كان الأمر صعبًا مثل صعود السماء.
بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود الدوريات على مرأى من حراس القتال الإلهي.
كسرت الصرخة صمت الليل.
“هجوم!”
بو! بو! بو!
قام 500 شخص بتطويق فرقة الدورية بشكل خفي حيث أطلق قوسي ذراع الاله مرة أخرى.
أُطلقت السهام الحادة في الهواء.
أصبح وجه وانغ فينغ قبيحًا على الفور.
كان كل واحد منهم راميا ، حيث وصلت سيطرتهم على الأسلحة إلى مستوى لا يمكن تفويته. حتى في الليل ، مع إضاءة الشعلة فقط ، كانوا لا يزالون دقيقين.
“انطلقوا!”
في غضون دقيقتين فقط ، سقط جنود الدوريات في الطابق الأول دون أي مقاومة ، دون حتى أن يصدروا أي صوت.
بهذه الطريقة ، صعدوا مثل الأشباح ، حيث حصدوا أرواح العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن صعدوا ، وضعوا مرة أخرى سلمًا لمساعدة رجال الضفادع على الصعود.
الطريقة التي قاتلوا بها كانت مثل قوات العمليات الخاصة في الحياة الواقعية حيث كانت الخطوة الأولى في مهمتهم هي إزالة فرق الدوريات هذه.
في غضون دقيقتين فقط ، سقط جنود الدوريات في الطابق الأول دون أي مقاومة ، دون حتى أن يصدروا أي صوت.
على الجانب الآخر ، تُرك 50 رجلاً ليقوموا بحفر القوارب بينما كان مع رجال الضفادع مئات البراميل من زيت النار الكيميائي.
على سطح السفينة ، كانت الجثث ملطخة بالدماء. في الوقت نفسه ، ظهر حراس القتال الإلهي الذين كانوا منتظرين في مجال رؤية الحراس.
“بسرعة!”
كان الظلام الدامس يشبه دخانًا غير مرئي حيث يخنق التنفس.
قال الضابط بهدوء حيث بدأ في قيادة القوات.
“هناك قتلة!”
أصبح رجال الضفادع على الفور جيشًا من النمل ونقلوا البراميل إلى زوايا مختلفة من السفن الحربية. قلبوا البراميل وتركوا الزيت يتدفق على سطح السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل مثل هذا الصراخ الحراس في المنتصف.
تم حساب موضع الزيت بدقة. في اللحظة التي يشتعل فيها ، ستتحول السفينة الحربية بأكملها إلى محيط من النار. في ذلك الوقت ، حتى رجال الضفادع لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
مع ذلك ، لم يمنحوا حراس القتال الإلهي أي فرصة.
بالتالي ، كان هذا الملاذ الاخير.
خرج أحد أفراد الدورية من خلف المقصورة. بالنظر إلى الموقف ، يجب أن يكون هذا الشخص قد غادر الفريق مؤقتًا ليقوم بنداء الطبيعة.
بعد وضع الزيت ، لم يتوقف رجال الضفادع وانتشروا على الفور. اتبعوا الخطة ودخلوا كل كوخ لقتل الجنود.
بو! بو! بو!
قُتل عدد كبير من الجنود أثناء نومهم. استيقظ البعض لكنهم قُتلوا بسرعة ، حيث أطلقوا صرخات مكتومة.
“لورد ، دعنا نتراجع!” كان القائد قلقا.
بدأ الدم الأحمر يفسد سواد الليل.
في الوقت الحالي ، تلقى الحرس الشخصي الأخبار واستيقظوا بأكملهم.
ذهب بعض رجال الضفادع لمساعدة حراس القتال الإلهي. بعد كل شيء ، كانت أعدادهم محدودة ولم يكن اجتياح السطح العلوي أمرًا سهلاً.
كانت أعمق طبقة هي حراسه الشخصيون بالمئات.
……
“لورد ، دعنا نتراجع!” كان القائد قلقا.
كان الظلام الدامس يشبه دخانًا غير مرئي حيث يخنق التنفس.
الطريقة التي قاتلوا بها كانت مثل قوات العمليات الخاصة في الحياة الواقعية حيث كانت الخطوة الأولى في مهمتهم هي إزالة فرق الدوريات هذه.
على السطح العلوي ، كان حراس القتال الإلهي قد تجمعوا بالفعل.
……
في هذه اللحظة فقط ، كشف القمر الذي كان مختبئًا في السحب عن نفسه فجأة. أضاء ضوء القمر اللطيف حيث أضاء أجساد حراس القتال الإلهي.
كانت الطبقة الخارجية لا تزال فرقة الدوريات البحرية مع ما يقارب من 100 منهم. في المنتصف كان حراس شونغ با ، حوالي 200 ممن كانوا مجهزين تجهيزًا جيدًا وجيدين في القتال.
كانت دروعهم مغطاة بالدماء.
……
لم تكن كل محاولة اغتيال سلسة. إذا اختبأوا في المكان الخطأ أو نجا شخص من الجولة الأولى من الهجمات ، فسيحتاج حراس القتال الإلهي إلى بذل قصارى جهدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الدم الأحمر يفسد سواد الليل.
لقد احتاجوا إلى قتل الأعداء بسرعة دون إحداث الكثير من الضجيج. أفضل طريقة كانت القتال القريب بشكل طبيعي. مع ذلك ، سيكون لا مفر من تناثر الدم وحتى الموت.
أظهرت الاستخبارات أن غرفة القراءة ومكان النوم لشونغ با كانت في المستوى الأعلى. بالتالي ، كان الدفاع هنا هو الأكثر صرامة حيث كان لديهم ثلاث طبقات من الدفاعات.
كانت نية القتل على أجسادهم قد تجمعت وتشكلت ، مما سيُشعِر المرء بالرعب إذا نظر إليه.
“لورد هناك قتلة!” أفاد قائد الحرس الشخصي.
في الوقت الحالي ، سارت الأمور على ما يرام ولم تقع حوادث.
“من؟”
ومع ذلك ، لم يظهر وجه وانغ فينغ أي تلميح من السعادة. كان يعلم أن ما سيحدث بعد ذلك كان أعظم اختبار لهم. ما واجهوه كان مجرد مقبلات.
بعد وضع الزيت ، لم يتوقف رجال الضفادع وانتشروا على الفور. اتبعوا الخطة ودخلوا كل كوخ لقتل الجنود.
أظهرت الاستخبارات أن غرفة القراءة ومكان النوم لشونغ با كانت في المستوى الأعلى. بالتالي ، كان الدفاع هنا هو الأكثر صرامة حيث كان لديهم ثلاث طبقات من الدفاعات.
بو! بو! بو!
كانت الطبقة الخارجية لا تزال فرقة الدوريات البحرية مع ما يقارب من 100 منهم. في المنتصف كان حراس شونغ با ، حوالي 200 ممن كانوا مجهزين تجهيزًا جيدًا وجيدين في القتال.
بو! بو! بو!
كانت أعمق طبقة هي حراسه الشخصيون بالمئات.
خرج أحد أفراد الدورية من خلف المقصورة. بالنظر إلى الموقف ، يجب أن يكون هذا الشخص قد غادر الفريق مؤقتًا ليقوم بنداء الطبيعة.
بالنسبة إلى حراس القتال الإلهي ، كان الأمر صعبًا مثل صعود السماء.
“جنرال!”
لحسن الحظ ، لم يقاتلوا بمفردهم. بعد 10 دقائق ، اندفع 300 من نخبة رجال الضفادع.
“جنرال!”
“ماذا حدث؟”
جاء قائد رجال الضفادع للإبلاغ.
أصبحت محاولة الاغتيال معركة سيوف قريبة.
“لنذهب!”
أدرك وانغ فينغ على الفور أن العدو لم يفكر تمامًا في الحصول على إجابات حيث ارادوا فقط سحب الوقت.
كان وانغ فينغ حاسمًا للغاية حيث بدأوا في اللحظة التي وصلوا فيها.
……
قام 500 شخص بتطويق فرقة الدورية بشكل خفي حيث أطلق قوسي ذراع الاله مرة أخرى.
جاء قائد رجال الضفادع للإبلاغ.
بو! بو! بو!
كما هو متوقع من شخص طموح ، كان يفكر بشكل مختلف عن الآخرين.
أصبحت الطبقة الخارجية من القوات مثل القنافذ.
استيقظ الحصن النائم على الفور. فتح الوحش النائم عينيه ببطء حيث كشف عن أنيابه.
عندما رأى وانغ فينغ هذا المشهد ، تنهد الصعداء. يجب أن يعرف المرء أنهم كانوا على بعد أقل من 100 متر من الحراس ، وإذا كانوا أقرب قليلاً ، فسيسمعونهم الحراس.
……
في ذلك الوقت ، سيخرج الوضع عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، سارت الأمور على ما يرام ولم تقع حوادث.
فجأة وقع حادث!
كان الظلام الدامس يشبه دخانًا غير مرئي حيث يخنق التنفس.
خرج أحد أفراد الدورية من خلف المقصورة. بالنظر إلى الموقف ، يجب أن يكون هذا الشخص قد غادر الفريق مؤقتًا ليقوم بنداء الطبيعة.
أدرك وانغ فينغ على الفور أن العدو لم يفكر تمامًا في الحصول على إجابات حيث ارادوا فقط سحب الوقت.
“لقد عدت!”
مع ذلك ، لم يمنحوا حراس القتال الإلهي أي فرصة.
في اللحظة التي غادر فيها المكان رأى إخوته يرقدون في الدماء.
الطريقة التي قاتلوا بها كانت مثل قوات العمليات الخاصة في الحياة الواقعية حيث كانت الخطوة الأولى في مهمتهم هي إزالة فرق الدوريات هذه.
“قتل!”
بو! بو! بو!
في اللحظة التي صرخ فيها ، اخترق سهم حاد حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى حراس القتال الإلهي ، كان الأمر صعبًا مثل صعود السماء.
اعتقد حراس القتال الإلهي أنهم قد أنهوا معركتهم. من كان يعلم أن هناك سمكة قد فوتت الشبكة؟
“انطلقوا!”
كسرت الصرخة صمت الليل.
أصبح وجه وانغ فينغ قبيحًا على الفور.
قال الضابط بهدوء حيث بدأ في قيادة القوات.
أذهل مثل هذا الصراخ الحراس في المنتصف.
تم التحقيق في ترتيب الحصن في وقت سابق من قبل رجال الضفادع.
“من؟”
أدرك وانغ فينغ على الفور أن العدو لم يفكر تمامًا في الحصول على إجابات حيث ارادوا فقط سحب الوقت.
“اذهب والقي نظرة ، ما هو الوضع؟”
“من؟”
“احترسوا!”
مع ذلك ، لم يمنحوا حراس القتال الإلهي أي فرصة.
……
الترجمة: Hunter
“استعدوا للمعركة!”
“انطلقوا!”
كان الحراس المسؤولون عن الدفاع من النخبة حيث لم يصابوا بالذعر. رتبوا الأشخاص لإلقاء نظرة أثناء القيام بتشكيل المعركة والإبلاغ عن الأمر.
“ماذا ، لقد وصل الوضع إلى هذه المرحلة؟” دُهش شونغ با.
مع ذلك ، لم يمنحوا حراس القتال الإلهي أي فرصة.
……
على سطح السفينة ، كانت الجثث ملطخة بالدماء. في الوقت نفسه ، ظهر حراس القتال الإلهي الذين كانوا منتظرين في مجال رؤية الحراس.
قُتل عدد كبير من الجنود أثناء نومهم. استيقظ البعض لكنهم قُتلوا بسرعة ، حيث أطلقوا صرخات مكتومة.
“من أنتم؟” أمسك الحراس بالأسلحة التي في أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ فينغ حاسمًا للغاية حيث بدأوا في اللحظة التي وصلوا فيها.
“اندفاع!”
عند رؤية الموقف ، عرف وانغ فينغ أنه لا يمكن إلا أن يهاجم بقوة.
“انطلقوا!”
أدرك وانغ فينغ على الفور أن العدو لم يفكر تمامًا في الحصول على إجابات حيث ارادوا فقط سحب الوقت.
“ماذا حدث؟”
“قتل!”
كان كل واحد منهم راميا ، حيث وصلت سيطرتهم على الأسلحة إلى مستوى لا يمكن تفويته. حتى في الليل ، مع إضاءة الشعلة فقط ، كانوا لا يزالون دقيقين.
أصبحت محاولة الاغتيال معركة سيوف قريبة.
“لورد ، العدو قوة منتظمة”. كان وجه القائد مهيبًا ، “لقد تلقيت للتو أخبارًا عن سقوط السفينة الرئيسية بأكملها.”
……
“لنذهب!”
“هناك قتلة!”
خرج شونغ با من الباب ، مثل أويانغ شو ، حتى أثناء نومه ، سيبقى يقظًا. أذهلته الفوضى في الخارج.
في الوقت الحالي ، تلقى الحرس الشخصي الأخبار واستيقظوا بأكملهم.
شوا! شوا! شوا!
“ماذا حدث؟”
تم التحقيق في ترتيب الحصن في وقت سابق من قبل رجال الضفادع.
خرج شونغ با من الباب ، مثل أويانغ شو ، حتى أثناء نومه ، سيبقى يقظًا. أذهلته الفوضى في الخارج.
قام وانغ فينغ بإشارة يد أخرى.
أصبح القلق قبل أن ينام كابوسًا أثناء نومه. في أحلامه ، رأى شونغ با المعقل بأكمله يتحول إلى محيط من النار.
“لقد عدت!”
“لورد هناك قتلة!” أفاد قائد الحرس الشخصي.
“قتلة ، أي قتلة؟” لم يرد شونغ با على الفور ، “هل أرسلهم اللوردات الآخرون؟”
بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود الدوريات على مرأى من حراس القتال الإلهي.
لم يستطع شونغ با فهم ذلك ، حيث كان هذا الحصن مثل الثكنة فلماذا يكون هناك قاتل؟ هل كان بينهم جاسوس؟
……
أصيب شونغ با الحالي بالذعر.
كسرت الصرخة صمت الليل.
إذا قفز الجاسوس حقًا ، فسيكون شونغ با سعيدًا بدلاً من ذلك. لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك من يغتاله في هذا الحصن.
لم يستطع شونغ با فهم ذلك ، حيث كان هذا الحصن مثل الثكنة فلماذا يكون هناك قاتل؟ هل كان بينهم جاسوس؟
“لورد ، العدو قوة منتظمة”. كان وجه القائد مهيبًا ، “لقد تلقيت للتو أخبارًا عن سقوط السفينة الرئيسية بأكملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت طبول الحرب في الحصن المائي ، مما أدى إلى كسر الليل الصامت.
“ماذا ، لقد وصل الوضع إلى هذه المرحلة؟” دُهش شونغ با.
بو! بو! بو!
“لورد ، دعنا نتراجع!” كان القائد قلقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، سارت الأمور على ما يرام ولم تقع حوادث.
“تراجع؟ لا ، دعني أفكر في الأمر.” كان شونغ با لا يزال شونغ با ؛ لن يكون خائفًا بسهولة. “اللعنة ، هل يمكن أن يكون تشي يوي وو يي! كيف تسللوا إلى الداخل؟”
“تراجع؟ لا ، دعني أفكر في الأمر.” كان شونغ با لا يزال شونغ با ؛ لن يكون خائفًا بسهولة. “اللعنة ، هل يمكن أن يكون تشي يوي وو يي! كيف تسللوا إلى الداخل؟”
لم يعرف اللاعبون في الصين شيئًا عن أجهزة التنفس تحت الماء.
على الجانب الآخر ، تُرك 50 رجلاً ليقوموا بحفر القوارب بينما كان مع رجال الضفادع مئات البراميل من زيت النار الكيميائي.
“دق ناقوس الخطر ، إنهم جريئون حقًا!” كان شونغ با شخصًا متعجرفًا. منذ أن تجرأ العدو على دخول أرضه ، سيتأكد من عدم عودتهم.
“تشي يوي وو يي ، لم أكن أعتقد أنك ستستخدم مثل هذه الطريقة الحقيرة.” هدأ شونغ با حيث ابتسم ابتسامة عريضة وكأنه ربح المعركة.
كانت أعمق طبقة هي حراسه الشخصيون بالمئات.
كما هو متوقع من شخص طموح ، كان يفكر بشكل مختلف عن الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت طبول الحرب في الحصن المائي ، مما أدى إلى كسر الليل الصامت.
……
كانت أعمق طبقة هي حراسه الشخصيون بالمئات.
انفجرت طبول الحرب في الحصن المائي ، مما أدى إلى كسر الليل الصامت.
لم يستطع شونغ با فهم ذلك ، حيث كان هذا الحصن مثل الثكنة فلماذا يكون هناك قاتل؟ هل كان بينهم جاسوس؟
استيقظ الحصن النائم على الفور. فتح الوحش النائم عينيه ببطء حيث كشف عن أنيابه.
أصبح وجه وانغ فينغ قبيحًا على الفور.
……
“لنذهب!”
تم تدريس إشارة اليد في قاعدة العمليات الخاصة. بالتالي ، فهم كل من حراس القتال الإلهي وجنود فيلق الحرس.
أُطلقت السهام الحادة في الهواء.
في اللحظة التي اقتربوا فيها ، اتبعوا على الفور ما مارسوه وانتشروا ، حيث أحاطوا بالملك.
قام وانغ فينغ بإشارة يد أخرى.
بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود الدوريات على مرأى من حراس القتال الإلهي.
……
الترجمة: Hunter
“انطلقوا!”
“دق ناقوس الخطر ، إنهم جريئون حقًا!” كان شونغ با شخصًا متعجرفًا. منذ أن تجرأ العدو على دخول أرضه ، سيتأكد من عدم عودتهم.
في اللحظة التي صرخ فيها ، اخترق سهم حاد حلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
