قطع الأجنحة عن جيش التحالف
الفصل 739 – قطع الأجنحة عن جيش التحالف
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
غروب آخر للشمس.
في اللحظة الحاسمة ، ألقى القائد بهذه القوة الاحتياطية في ساحة المعركة دون تردد لتوجيه ضربة قاتلة لقلعة العدو.
حلقت الطيور تحت سماء الغسق تاركة ظلًا خفيفًا.
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
كانت ساحة المعركة تحت السماء في حالة فوضى تامة. تجمعت هالة دموية ببطء في سحب دموية حمراء في الهواء. كانت السحب مناسبة تمامًا للون الأحمر البرتقالي للشمس المغيبة ، مما جعلها تبدو أكثر روعة.
فجأة ، قبل وصول قوات شي وان شوي إلى الخطوط الأمامية ، أصبح سور المدينة فارغًا. لم يغادر اللوردات فحسب ، بل غادروا أيضًا مع حراسهم الشخصيين.
كانت الخنادق في قلعة المعسكر مليئة بالجثث والدماء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى مشهدًا مألوفًا واحدًا. عبر ساحة المعركة الضيقة والطويلة ، لم يبقى سوى الجثث والأسلحة المتناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قائد جيش التحالف كان يعرف هذه النظرية البسيطة ، فكيف لا تعرف فان لي هوا عن ذلك؟
تم تحطيم الحواجز والمنجنيقات إلى قطع متناثرة ، حيث تُركت أجزائها في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج ساحة المعركة ، كان هناك 30 ألف جندي احتياطي لم يتم إلقاؤهم منذ البداية ، حيث كانوا في وضع جيد.
كانت أبراج الأسهم إما مقطوعة أو لا تزال تطلق الدخان. تم تعليق العديد من السهام على الأرض ، ولن يتمكن المرء من العثور على جزء واحد من الأرض الخالية.
بين الحين والآخر ، قد يكون هناك شخص أو شخصان على قيد الحياة ، يئنون وهم غارقين في الدم ، في انتظار وصول الموت.
الفصل 739 – قطع الأجنحة عن جيش التحالف
أرهقت المذبحة التي وقعت بعد الظهر كلا الجانبين.
الفصل 739 – قطع الأجنحة عن جيش التحالف
سقط 40 إلى 50 ألف جندي إلى الأبد ، حيث كانت تضحياتهم وداعًا لشبابهم وشغفهم.
في الصين ، كان أول من أثار فكرة جيش الاحتياط هو قائد فيلق النمر ، سون بين.
كانت ساحة المعركة بأكملها مثل ساحة المصارعة العملاقة ، حيث لم يكن المصارعون سوى جنود من كلا الجانبين. عندما يبذلوا قصارى جهدهم لقتل أعدائهم ، فسيتم استهدافهم أيضًا من قبل أعدائهم.
” لقد نجحنا أخيرًا!”
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
نظر قائد التحالف إلى ساحة المعركة الفوضوية وتنهد الصعداء. بعد تقديم تضحيات كبيرة ، سحق جيش التحالف أخيرًا قوات العدو ، وأسقط خط الدفاع الثاني.
صرح سون تزو ، “يجب أن يتكون التشكيل من ثلاثة أجزاء ، يجب أن يكون لكل تشكيل جبهة وكل جبهة يجب أن يكون لها ظهر ؛ واحد للهجوم واثنان للدفاع. إذا كان العدو ضعيفًا وفوضويًا ، اختر الجنود للهجوم المضاد. إذا كانوا أقوياء ، فاستخدم جنود الجبهة كطعم “.
تجاوزت قوة الفيلق الثالث توقعات القائد.
“النصر أمام أعيننا!”
“أي نوع من الأعداء هم؟ شجعان وأقوياء ، إنهم جيش حديدي!”
“أي نوع من الأعداء هم؟ شجعان وأقوياء ، إنهم جيش حديدي!”
خلال المعركة ، سقط 30٪ من الشعبتين الثانية والثالثة. فقد ما يقارب من 8 آلاف جندي. إذا لم يعتمدوا على الخنادق ، لكان عدد الضحايا قد زاد بنسبة 20٪ على الأقل.
…
في الوقت الحالي ، لم يكن أمام فان لي هوا خيار سوى أن تأمرهم بالتخلي عن التشكيل والتراجع إلى الطبقة الثانية من الأسوار الخشبية.
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
لم يكن بإمكانهم سوى الدفاع عن هذا السور ، والتغلب على هذا الوقت الرهيب.
“صعب!”
طالما يتمكنوا من الدفاع ، فسيكون ذلك أعظم انتصار.
عرفت فان لي هوا أن جيش التحالف فقد قدرته على المقاومة. بما أن هذا هو الحال ، يجب ألا يقتلوا الضعفاء وأن يتركوا المزيد من الاشخاص لإعادة التنظيم العسكري.
بغض النظر عن حجم التضحيات ، كان الأمر يستحق العناء لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.
لكن الحقيقة الدموية قد وضِعت أمام أعينهم ، لذلك كان عليهم تصديق ذلك.
…
لم يكن بإمكانهم سوى الدفاع عن هذا السور ، والتغلب على هذا الوقت الرهيب.
“أرسل أوامري ، واصلوا الهجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
“هل ما زلنا نستطيع الفوز؟” بدأ بعض اللوردات يترددون.
لم تكن المهمة التي كلفها اللوردات هي القضاء على خط الدفاع الثاني بل تدمير قلعة المعسكر بأكملها. بالتالي ، فسيحتاجون إلى الاستفادة من هذا الوقت الأخير لاختراق السور الخشبي الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النصر أمام أعيننا!”
أما جنود الشعبة الرابعة فقد توقفوا ايضا عن اطلاق السهام.
تمتم القائد في نفسه كما لو كان يحاول بناء الثقة.
منذ بداية المعركة ، اندفع 30 ألف جندي في الجبهة ، مستخدمين قوتهم لشن هجوم على دفاعات خط الدفاع الثالث.
دق بوق الحرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد جنود الشعبة الرابعة إخوانهم في الشعبة الأولى يموتون في الصباح ، وشاهدوا إخوتهم في الشعبة الثانية والثالثة يستحمون بالدماء خلال فترة ما بعد الظهر.
صعد جميع الجنود المنهكين من الأرض مثل الزومبي.
لكن الحقيقة الدموية قد وضِعت أمام أعينهم ، لذلك كان عليهم تصديق ذلك.
عندما توقفت المعركة ، لم يعد لدى الجنود المنهكين أي مخاوف ، حيث ارتاحوا على كومة من الجثث.
“قتل!”
بالنسبة للجنود القدامى المتمرسين ، فإن استغلال هذا الوقت لاستعادة بعض القوة يعني المزيد من التأمين للبقاء على قيد الحياة. مقارنة ببقائهم على قيد الحياة ، ماذا يعني جبل من الجثث؟
إذا لم يغادروا الآن ، فلن تتاح لهم الفرصة.
حتى أضعف الجنود قد اعتادوا بالفعل على الرائحة الدموية في ساحة المعركة.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
كان الجنود مثل الزومبي ينتفضون من قبورهم ويلتقطون أسلحتهم. عندما دق البوق ، دخلوا مرة أخرى في حالة جنون المعركة.
حلقت الطيور تحت سماء الغسق تاركة ظلًا خفيفًا.
“قتل!”
مرة أخرى ، اندفع جيش التحالف الواسع نحو الخطوط الأمامية.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
لقد بذل قائد جيش التحالف الكثير من الجهد لتدمير سور المدينة الثاني هذا.
“هل ما زلنا نستطيع الفوز؟” بدأ بعض اللوردات يترددون.
خارج ساحة المعركة ، كان هناك 30 ألف جندي احتياطي لم يتم إلقاؤهم منذ البداية ، حيث كانوا في وضع جيد.
كان هؤلاء اللوردات هم المجموعة الأكثر مأساوية لأنهم لن يتمكنوا حتى من المطالبة بذهبهم ليعيشوا حياة شخص ثري في مدينة إمبراطورية. الرقاقة الوحيدة المتبقية في أيديهم كانت هذا الجيش.
في اللحظة الحاسمة ، ألقى القائد بهذه القوة الاحتياطية في ساحة المعركة دون تردد لتوجيه ضربة قاتلة لقلعة العدو.
مرة أخرى ، اندفع جيش التحالف الواسع نحو الخطوط الأمامية.
منذ بداية المعركة ، اندفع 30 ألف جندي في الجبهة ، مستخدمين قوتهم لشن هجوم على دفاعات خط الدفاع الثالث.
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
لسوء الحظ ، كان جيش التحالف يواجه الجنرال الشهير فان لي هوا ، وهي قائد أفضل بمرات عديدة من قائد جيش التحالف.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات ثقة كبيرة في أن جيش التحالف يمكن أن يخترق خط الدفاع الأخير هذا ، على الأقل ليس اليوم. منذ أن كان الليل على وشك الوصول ، لم يتبقى لهم سوى أقل من ساعتين.
حتى قائد جيش التحالف كان يعرف هذه النظرية البسيطة ، فكيف لا تعرف فان لي هوا عن ذلك؟
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
في الصين ، كان أول من أثار فكرة جيش الاحتياط هو قائد فيلق النمر ، سون بين.
“النصر أمام أعيننا!”
صرح سون تزو ، “يجب أن يتكون التشكيل من ثلاثة أجزاء ، يجب أن يكون لكل تشكيل جبهة وكل جبهة يجب أن يكون لها ظهر ؛ واحد للهجوم واثنان للدفاع. إذا كان العدو ضعيفًا وفوضويًا ، اختر الجنود للهجوم المضاد. إذا كانوا أقوياء ، فاستخدم جنود الجبهة كطعم “.
في اللحظة الحاسمة ، ألقى القائد بهذه القوة الاحتياطية في ساحة المعركة دون تردد لتوجيه ضربة قاتلة لقلعة العدو.
حتى عندما وصلت المذبحة التي وقعت بعد الظهر إلى أشد لحظتها ، لم ترسل فان لي هوا الشعبة الرابعة الموجودة في الأسوار الخشبية الثانية للمساعدة ، حيث كان الهدف هو الدفاع ضد هذا الهجوم المفاجئ.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
أثبت الواقع أن اختيارها كان حكيمًا حقًا.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
شاهد جنود الشعبة الرابعة إخوانهم في الشعبة الأولى يموتون في الصباح ، وشاهدوا إخوتهم في الشعبة الثانية والثالثة يستحمون بالدماء خلال فترة ما بعد الظهر.
بدأ بعض اللوردات في التخطيط لهروبهم.
كان لديهم الكثير من الطاقة المكبوتة في أجسادهم. الآن ، جاء دورهم أخيرًا. قالوا لجنود الشعب الثلاثة الأخرى التي تراجعت: أيها الإخوة ، اتركوا الأمر لنا!
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
“الأمر متروك لكم!”
أدى تبادل بسيط للكلمات إلى إبراز الروح العسكرية التي لا تقهر لجيش مدينة شان هاي.
لم يعد هناك معنى في الانتظار ، حيث لم يرغب اللوردات في البقاء وأن يتم إذلالهم.
…
كان علم التنين الذهبي الضخم لافتًا للنظر على أقل تقدير.
بدأت المعركة النهائية قبل حلول الليل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق بعض اللوردات أعينهم ، حيث لم يكونوا مستعدين لمشاهدة الوحشية التي كانت على وشك الحدوث.
لن تقرر هذه المعركة مصير الجانبين فحسب ، بل ستحدد أيضًا معركة نان جيانغ بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المعركة ، لم يكن أحد يستطيع أن يتخيل أن العدو يمكنه صد 250 ألف جندي بقلعة المعسكر التي بنوها في مثل هذا الوقت القصير.
على سور مدينة الحجر الأبيض ، تم اضاءة صف من المشاعل ، مما أدى إلى تألق المنطقة المحيطة بالمدينة.
بغض النظر عن حجم التضحيات ، كان الأمر يستحق العناء لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.
لم يغادر يوان بينغ واللوردات الآخرون ، حيث كانوا ينظرون بعصبية إلى إجراءات المعركة.
“هل ما زلنا نستطيع الفوز؟” بدأ بعض اللوردات يترددون.
كان اللوردات الآخرون خائفين حقًا ولم يكن لديهم أي أمل في هذه الحرب على الإطلاق ، لذلك أخذوا حراسهم الشخصيين وغادروا. بعد كل شيء ، كان المسار الجبلي مجرد مسار صغير. إذا اندفعوا جميعًا ، فمن يدري أي نوع من الفوضى سيترتب على ذلك. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يغادرون مبكرًا؟ على الأقل لن يحتاجوا إلى الوقوف في قائمة الانتظار.
قبل المعركة ، لم يكن أحد يستطيع أن يتخيل أن العدو يمكنه صد 250 ألف جندي بقلعة المعسكر التي بنوها في مثل هذا الوقت القصير.
إذا انتشر هذا ، فربما لن يصدقه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الحقيقة الدموية قد وضِعت أمام أعينهم ، لذلك كان عليهم تصديق ذلك.
“النصر أمام أعيننا!”
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات ثقة كبيرة في أن جيش التحالف يمكن أن يخترق خط الدفاع الأخير هذا ، على الأقل ليس اليوم. منذ أن كان الليل على وشك الوصول ، لم يتبقى لهم سوى أقل من ساعتين.
“في أي معركة ، يجب أن يكون لدى المرء قوة احتياط ، سواء أكانت ألفًا أو عدة فِرق. يجب على المرء أن يدرك الموقف لاستخدامها والبدء في الهجوم لتحقيق نصر حقيقي في المعركة.”
“صعب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قائد جيش التحالف كان يعرف هذه النظرية البسيطة ، فكيف لا تعرف فان لي هوا عن ذلك؟
بدأت عيون اللوردات تومض.
أرهقت المذبحة التي وقعت بعد الظهر كلا الجانبين.
بدأ بعض اللوردات في التخطيط لهروبهم.
في الصين ، كان أول من أثار فكرة جيش الاحتياط هو قائد فيلق النمر ، سون بين.
لاحظ يوان بينغ أن خمسة إلى ستة من اللوردات قد غادروا دون إعلامهم. أصبح بعضهم غير راغبا في البقاء لفترة أطول عند رؤية قواتهم وهي تُمسح ، لذلك غادروا من الطريق الجبلي الصغير من الخلف.
كلما غادروا في وقت مبكر ، تمكنوا من تسوية الأمور في وقت مبكر في قاعدتهم.
كان اللوردات الآخرون خائفين حقًا ولم يكن لديهم أي أمل في هذه الحرب على الإطلاق ، لذلك أخذوا حراسهم الشخصيين وغادروا. بعد كل شيء ، كان المسار الجبلي مجرد مسار صغير. إذا اندفعوا جميعًا ، فمن يدري أي نوع من الفوضى سيترتب على ذلك. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يغادرون مبكرًا؟ على الأقل لن يحتاجوا إلى الوقوف في قائمة الانتظار.
كلما غادروا في وقت مبكر ، تمكنوا من تسوية الأمور في وقت مبكر في قاعدتهم.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات ثقة كبيرة في أن جيش التحالف يمكن أن يخترق خط الدفاع الأخير هذا ، على الأقل ليس اليوم. منذ أن كان الليل على وشك الوصول ، لم يتبقى لهم سوى أقل من ساعتين.
بقى بعض اللوردات في سور المدينة ، بصرف النظر عن أولئك الجريئين ، كانوا أشخاصًا قد سقطت أراضيهم بالفعل في أيدي جيش مدينة شان هاي.
أثبت الواقع أن اختيارها كان حكيمًا حقًا.
كان هؤلاء اللوردات هم المجموعة الأكثر مأساوية لأنهم لن يتمكنوا حتى من المطالبة بذهبهم ليعيشوا حياة شخص ثري في مدينة إمبراطورية. الرقاقة الوحيدة المتبقية في أيديهم كانت هذا الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما الذين لم يبقى لهم جيش ، فقد انتحروا بالفعل.
حتى عندما وصلت المذبحة التي وقعت بعد الظهر إلى أشد لحظتها ، لم ترسل فان لي هوا الشعبة الرابعة الموجودة في الأسوار الخشبية الثانية للمساعدة ، حيث كان الهدف هو الدفاع ضد هذا الهجوم المفاجئ.
…
على سور مدينة الحجر الأبيض ، تم اضاءة صف من المشاعل ، مما أدى إلى تألق المنطقة المحيطة بالمدينة.
كما كان اللوردات غير مستقرين ، في الأفق البعيد ، سمعوا أصوات حوافر الخيول.
إذا لم يغادروا الآن ، فلن تتاح لهم الفرصة.
بالنظر إلى الخارج ، يمكن للمرء أن يرى جيشًا عملاقًا يبدو شاسعًا ولا نهاية له. بتشكيل عسكري صارم وهالة لا تقبل المنافسة ، اندفعوا بسرعة وحزم الى مدينة الحجر الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان علم التنين الذهبي الضخم لافتًا للنظر على أقل تقدير.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
“إنه جيش مدينة شان هاي!” أدركه اللوردات على الفور.
” لقد نجحنا أخيرًا!”
القوات التي وصلت إلى المنطقة المجاورة أولاً كانت قوات طليعة شي وان شوي ، حيث وصلوا في توقيتهم المتوقع.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
“انتهينا!”
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
أغلق بعض اللوردات أعينهم ، حيث لم يكونوا مستعدين لمشاهدة الوحشية التي كانت على وشك الحدوث.
لم تكن المهمة التي كلفها اللوردات هي القضاء على خط الدفاع الثاني بل تدمير قلعة المعسكر بأكملها. بالتالي ، فسيحتاجون إلى الاستفادة من هذا الوقت الأخير لاختراق السور الخشبي الثاني.
لم يقل معظمهم أي شيء ، تركوا سور المدينة واختفوا مباشرة.
…
لقد شكل فيلق فان لي هوا بالفعل مشاكل كافية لجيش التحالف. مع وجود فيلق شي وان شوي ، لن يكون لجيش التحالف أي فرصة على الإطلاق.
بغض النظر عن حجم التضحيات ، كان الأمر يستحق العناء لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بعد ذلك سيكون هناك المزيد من الفيالق القادمة نحو مدينة الحجر الأبيض للتجمع.
“أرسل أوامري ، واصلوا الهجوم!”
لم يعد هناك معنى في الانتظار ، حيث لم يرغب اللوردات في البقاء وأن يتم إذلالهم.
“أرسل أوامري ، واصلوا الهجوم!”
كانت المغادرة هي الخيار الأفضل.
لقد شكل فيلق فان لي هوا بالفعل مشاكل كافية لجيش التحالف. مع وجود فيلق شي وان شوي ، لن يكون لجيش التحالف أي فرصة على الإطلاق.
إذا لم يغادروا الآن ، فلن تتاح لهم الفرصة.
أما الذين لم يبقى لهم جيش ، فقد انتحروا بالفعل.
فجأة ، قبل وصول قوات شي وان شوي إلى الخطوط الأمامية ، أصبح سور المدينة فارغًا. لم يغادر اللوردات فحسب ، بل غادروا أيضًا مع حراسهم الشخصيين.
صعد جميع الجنود المنهكين من الأرض مثل الزومبي.
في النهاية ، بقي يوان بينغ فقط. وقف هناك وحده مع وجه شاحب.
لم يكن يريد المغادرة. خلال معركة تشاو تشينغ ، كان بالفعل هاربا. لم يكن يريد أن يكون هاربا مرة أخرى أمام مدينة شان هاي ، حيث كانت هذه آخر ذرة من كرامته.
أدى تبادل بسيط للكلمات إلى إبراز الروح العسكرية التي لا تقهر لجيش مدينة شان هاي.
ربما ستحدث معجزة؟
سقط 40 إلى 50 ألف جندي إلى الأبد ، حيث كانت تضحياتهم وداعًا لشبابهم وشغفهم.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق بعض اللوردات أعينهم ، حيث لم يكونوا مستعدين لمشاهدة الوحشية التي كانت على وشك الحدوث.
بالنسبة لجيش التحالف ، كانت هذه ضربة كبيرة بالمثل. كانوا يواجهون صعوبة في مهاجمة الأسوار الخشبية الثانية ، من كان يعلم أن العدو سيكون لديه التعزيزات الان؟
كان الجنود مثل الزومبي ينتفضون من قبورهم ويلتقطون أسلحتهم. عندما دق البوق ، دخلوا مرة أخرى في حالة جنون المعركة.
كان وجه قائد جيش التحالف يتألم. نظر إلى سور المدينة الخالي وتنهد. في النهاية ، لم يستطع تحمل ترك جنوده يموتون عبثًا.
كان اللوردات الآخرون خائفين حقًا ولم يكن لديهم أي أمل في هذه الحرب على الإطلاق ، لذلك أخذوا حراسهم الشخصيين وغادروا. بعد كل شيء ، كان المسار الجبلي مجرد مسار صغير. إذا اندفعوا جميعًا ، فمن يدري أي نوع من الفوضى سيترتب على ذلك. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يغادرون مبكرًا؟ على الأقل لن يحتاجوا إلى الوقوف في قائمة الانتظار.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها القائد من القوات الانسحاب حتى قبل أن يتلقى أي أوامر.
لم يكن يريد المغادرة. خلال معركة تشاو تشينغ ، كان بالفعل هاربا. لم يكن يريد أن يكون هاربا مرة أخرى أمام مدينة شان هاي ، حيث كانت هذه آخر ذرة من كرامته.
عندما سمع جنود جيش التحالف دقات الطبول التي تشير إلى التراجع ، ركضوا دون تردد.
“أي نوع من الأعداء هم؟ شجعان وأقوياء ، إنهم جيش حديدي!”
أما جنود الشعبة الرابعة فقد توقفوا ايضا عن اطلاق السهام.
صعد جميع الجنود المنهكين من الأرض مثل الزومبي.
عرفت فان لي هوا أن جيش التحالف فقد قدرته على المقاومة. بما أن هذا هو الحال ، يجب ألا يقتلوا الضعفاء وأن يتركوا المزيد من الاشخاص لإعادة التنظيم العسكري.
أما الذين لم يبقى لهم جيش ، فقد انتحروا بالفعل.
لم يكن هناك جنرال مشهور يقتل الأشخاص من أجل الاستمتاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القتل مجرد وسيلة ولكن ليس الهدف.
بالنسبة للجنود القدامى المتمرسين ، فإن استغلال هذا الوقت لاستعادة بعض القوة يعني المزيد من التأمين للبقاء على قيد الحياة. مقارنة ببقائهم على قيد الحياة ، ماذا يعني جبل من الجثث؟
كان الجنود مثل الزومبي ينتفضون من قبورهم ويلتقطون أسلحتهم. عندما دق البوق ، دخلوا مرة أخرى في حالة جنون المعركة.
لقد بذل قائد جيش التحالف الكثير من الجهد لتدمير سور المدينة الثاني هذا.
لاحظ يوان بينغ أن خمسة إلى ستة من اللوردات قد غادروا دون إعلامهم. أصبح بعضهم غير راغبا في البقاء لفترة أطول عند رؤية قواتهم وهي تُمسح ، لذلك غادروا من الطريق الجبلي الصغير من الخلف.
بدأ بعض اللوردات في التخطيط لهروبهم.
على سور مدينة الحجر الأبيض ، تم اضاءة صف من المشاعل ، مما أدى إلى تألق المنطقة المحيطة بالمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جنود جيش التحالف دقات الطبول التي تشير إلى التراجع ، ركضوا دون تردد.
لم يكن يريد المغادرة. خلال معركة تشاو تشينغ ، كان بالفعل هاربا. لم يكن يريد أن يكون هاربا مرة أخرى أمام مدينة شان هاي ، حيث كانت هذه آخر ذرة من كرامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المعركة النهائية قبل حلول الليل ببطء.
الترجمة: Hunter
إذا انتشر هذا ، فربما لن يصدقه أحد.
رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء. كانت مبعثرة بالفعل مع سحب الليل ، لكنها لم تكن مظلمة بالكامل بعد.
عندما توقفت المعركة ، لم يعد لدى الجنود المنهكين أي مخاوف ، حيث ارتاحوا على كومة من الجثث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
