إحاطة المدينة
الفصل 913 – إحاطة المدينة
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم 16 ، مقديشو.
لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.
استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
في الوقت نفسه ، قاد ألفارو سرب المحيط الأطلسي ، حيث أكملوا إغلاقهم لمنطقة المحيط الجانبية. أصبحت المدينة الإمبراطورية محاصرة بجيش شيا العظمى بالكامل.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.
خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.
لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.
ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
سواء كان ذلك العمل الدفاعي القوي ، أو الفخاخ الجغرافية ، أو المياه المسممة ، فقد حل دي تشينغ كل هذه العقبات بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
إذا قام شخص ما بشن هجوم متسلل ضد مدينة الصداقة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لجيش شيا العظمى.
كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
على المستوى الاستراتيجي ، لم يكن لدى الصومال أي شخص يمكنه منافسة دي تشينغ.
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
حتى لو بو يمكن أن يدمر كل جنرالاتهم.
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
في الليلة الماضية ، حاول جيش الحرس الصومالي قتالهم خارج المدينة ، لكن تعرضوا الى هزيمة ساحقة. يمكنهم فقط التراجع إلى المدينة الإمبراطورية للدفاع عنها.
لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.
ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
تبعهم مسؤولو السلالة ، حيث استولوا على كل مدينة وقرية وبلدة. كانت مهمتهم الأساسية هي جمع الحبوب للقوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.
على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.
مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
كان هذا أيضًا سبب عدم مهاجمة دي تشينغ مباشرة للمدينة الإمبراطورية. في ساحات القتال القديمة ، كانت المدينة فقط هي التي تمتلك القدرة على توفير الحبوب للجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جايا قد قامت ببعض العمل الشاق للسماح لأسرى الحرب بالتكيف مع بيئاتهم الجديدة بشكل أكثر سلاسة ، إلا أن العديد من المشكلات الموضوعية لا تزال قائمة.
سيكون الجيش الذي يسافر في البرية مثل شجرة بلا جذور ، حيث لن يتمكنوا من الاستمرار لفترة طويلة.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
…
كان دي تشينغ يرتدي الزي العسكري ، حيث نظر بصراحة إلى المدينة الغير بعيدة. القناع على وجهه قد اضاف على هذا الجنرال طبقة من الجاذبية ، حيث احترمه الجنود الذين كانوا تحت قيادته.
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، أثناء القتال ، كانت الدول المحيطة بالصومال هادئة حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كينيا ، إثيوبيا.
لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.
صمت.
استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.
لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .
كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.
حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.
مرت 10 أيام بهذه السرعة ، حيث ساد الصمت في ساحة المعركة بأكملها. كان كلا الجانبين في طريق مسدود. أدى هذا إلى إصابة المواطنين والقوات في المدينة بالذعر لأن حبوبهم كانت تنفد.
شعر كل لوردات البحر الأبيض المتوسط بالنزاع حقًا ، حيث فقدوا تمامًا مزاجهم للتفاوض مع شيا العظمى. تفهمت زي لو لان ووافقت على تأجيل المفاوضات.
احتاج جيش كهذا إلى وقت للتعايش والتكيف.
سينتظر كل شيء حتى تنتهي معركة الصومال.
أوضح دي تشينغ أنه إذا قام شخص ما بأعمال شغب ، فسيتم إعدام الشخص الذي بدأ ذلك مع الأشخاص المرتبطين بهم.
حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.
قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
كينيا ، إثيوبيا.
…
كان هذا أيضًا سبب عدم مهاجمة دي تشينغ مباشرة للمدينة الإمبراطورية. في ساحات القتال القديمة ، كانت المدينة فقط هي التي تمتلك القدرة على توفير الحبوب للجيش.
الثكنات في خارج المدينة.
بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.
كان دي تشينغ يرتدي الزي العسكري ، حيث نظر بصراحة إلى المدينة الغير بعيدة. القناع على وجهه قد اضاف على هذا الجنرال طبقة من الجاذبية ، حيث احترمه الجنود الذين كانوا تحت قيادته.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
مقديشو. كان هذا هو آخر خط دفاعي.
في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
يوم واحد ، يومان ، أسبوع.
بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
كينيا ، إثيوبيا.
في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
كانت استراتيجيته بسيطة حقًا وهي حصار المدينة. كانت خطته هي حبسهم داخل المدينة. مع مرور الوقت ، سيسقط العدو من تلقاء نفسه.
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.
على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.
لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.
كان نفس القول بأن التشكيل بأكمله كان جيشًا مختلطًا ، والذي كان مشابهًا لجيش تشين في معركة نهر فاي.
كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.
سيكون الجيش الذي يسافر في البرية مثل شجرة بلا جذور ، حيث لن يتمكنوا من الاستمرار لفترة طويلة.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
أوضح دي تشينغ أنه إذا قام شخص ما بأعمال شغب ، فسيتم إعدام الشخص الذي بدأ ذلك مع الأشخاص المرتبطين بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.
كان مسار الحبوب شريان حياتهم ، لذلك كان على دي تشينغ أن يكون شرسًا لقمعهم.
ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.
بعد أن وصل الجيش إلى مقديشو ، رتب دي تشينغ 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة للذهاب جنوبًا لمواصلة اجتياح المدن الأخرى.
سينتظر كل شيء حتى تنتهي معركة الصومال.
جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.
أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.
إذا قام شخص ما بشن هجوم متسلل ضد مدينة الصداقة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لجيش شيا العظمى.
لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكمل سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب اجتياحهم ، باستثناء مقديشو ، سقطت جميع الأراضي الأخرى في أيدي شيا العظمى.
لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
بالنظر إلى الجنرالات والمعدات والروح المعنوية والاستراتيجية وما شابه ذلك ، كان الجيش البالغ 150 ألف أقوى أربع مرات من القوات الصومالية.
في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .
لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.
عندما أكمل سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب اجتياحهم ، باستثناء مقديشو ، سقطت جميع الأراضي الأخرى في أيدي شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.
إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟
الفصل 913 – إحاطة المدينة
يمكنهم فقط القتال.
ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.
بالتالي ، لم يكن دي تشينغ قلقًا ، حيث خيم هو وقواته خارج المدينة. مع مرور الوقت ، بدأ الجيش في بناء الدفاعات.
بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.
كان هناك سبب أساسي آخر لعدم القلق – لم يكن لهذه المعركة أي تأثير خارجي.
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام استراتيجية النيران لكسب الوقت.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.
بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.
قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.
إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.
على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.
يمكنهم فقط القتال.
كان نفس القول بأن التشكيل بأكمله كان جيشًا مختلطًا ، والذي كان مشابهًا لجيش تشين في معركة نهر فاي.
احتاج جيش كهذا إلى وقت للتعايش والتكيف.
احتاج جيش كهذا إلى وقت للتعايش والتكيف.
سينتظر كل شيء حتى تنتهي معركة الصومال.
على الرغم من أن جايا قد قامت ببعض العمل الشاق للسماح لأسرى الحرب بالتكيف مع بيئاتهم الجديدة بشكل أكثر سلاسة ، إلا أن العديد من المشكلات الموضوعية لا تزال قائمة.
مقديشو. كان هذا هو آخر خط دفاعي.
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.
إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
باستخدام الوقت الذي كانوا يحيطون فيه بالمدينة ، ركز دي تشينغ على إجراءات المعركة. في الوقت نفسه ، قام بتسريع عملية التكيف داخل التشكيل لإزالة المشاكل الخفية.
الثكنات في خارج المدينة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع أويانغ شو ، أثناء القتال ، كانت الدول المحيطة بالصومال هادئة حقًا .
يوم واحد ، يومان ، أسبوع.
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم 16 ، مقديشو.
مرت 10 أيام بهذه السرعة ، حيث ساد الصمت في ساحة المعركة بأكملها. كان كلا الجانبين في طريق مسدود. أدى هذا إلى إصابة المواطنين والقوات في المدينة بالذعر لأن حبوبهم كانت تنفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
في وقت سابق ، تم ذكر بأن كل مدينة إمبراطورية كان لديها عدد كبير من السكان. بدون إمدادات خارجية ، ستتمكن من النجاة لمدة نصف شهر فقط.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.
الترجمة: Hunter
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
