استخدام المواطنين كطعم
الفصل 914 – استخدام المواطنين كطعم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن مخلصون. من فضلك ثق بنا ، صاحب الجلالة! “
خلال فترة الصباح الباكر ، تحركت السفن ببطء من المحيط الهندي باتجاه ساحل الصومال. تم إطفاء أضواء الأبراج الخفيفة على الساحل واحدة تلو الأخرى ، حيث استيقظ سطح المحيط الشاسع ببطء من الليل.
على سطح المحيط ، كان هناك مشهد لشروق الشمس لا يمكن للمرء رؤيته إلا على المحيط.
“صفر.”
على الشاطئ ، ظهرت ببطء المساجد الشاهقة ، وصفوف من القلاع العربية القديمة ، والمدينة ذات الجوانب البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى عبادي ذلك ، قال: “بما أن الأمر كذلك ، فستنجح خطتي”.
كانت المساجد القديمة مثل القلاع من القصص ، حيث شكلت أسس هذه المدينة. كانت بعض المساجد موجودة بالفعل منذ آلاف السنين وما زالت موجودة على الرغم من اختبار الزمن.
عندما رأى عبادي ذلك ، لم يستطع إلا أن يمسح عينيه عبر المسؤولين من حوله.
كانت مقديشو مدينة تاريخية.
كان لأفريقيا مثل: “إذا لم تستطع ترويض الأسد فلا تزعجه وإلا سيقتلك”.
غطى المحيط الهندي الأزرق هذه المدينة البيضاء ، مما يجعلها تبدو نظيفة وجميلة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جر خطأ واحد من قبل الملك مملكة الصومال بأكملها إلى التراب ، حيث سيتم تدميرها في أي لحظة. ملأ هذا الخطأ الملك بالندم. ما كان ينبغي له أن يزعج هذا الأسد.
بالقرب من الميناء ، كان هناك مركز تجاري مزدهر . كان هذا أكبر مركز تجاري في مقديشو ، حيث تم تداول الصمغ ، شجر المر ، أنياب الفيلة ، الجلد .
تسربت الرغبة في الثروة بالفعل إلى عظام الشعب الصومالي ، بما في ذلك هذا الملك. كسبت مدينة الصداقة الذهب يومًا بعد يوم ، حيث جعله ذلك جشعًا ، مما ادى الى فقد عقلانيته.
أُطلق على الصومال باسم شجر المر ، حيث تم إنتاج الكثير من هذه المنتجات في العاصمة. كان للعاصمة تاريخ طويل.
أكثر من 1000 قبل الميلاد ، أرسل الفرعون نبيلًا مصريًا لشراء الموارد في مقديشو. بعد ذلك ، جاء البحارة اليونانيون والفرس والصينيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..
قام الأدميرال الحالي لبحرية شيا العظمى ، تشينغ هي ، برحلتين في التاريخ إلى مقديشو.
خاصة الوزراء ، إذا كانوا أخلاقيين ومستقيمين ، فسيأخذوا المناصب.
خلال الحرب ، أغلقت شيا العظمى منطقة المحيط المجاورة. بدا المركز التجاري باردا للغاية ، حيث تم إغلاق جميع المتاجر والأعمال.
“يمكننا القتال حتى الموت فقط!”
عند عبور المركز التجاري ، سيكون هناك مسار مركزي يمر عبر المدينة بأكملها. كان واسعًا ومستقيمًا ، حيث كان على جوانبه العديد من الأشجار والنباتات الاستوائية.
على الرغم من أنها كانت على بعد 200 ميل من خط الاستواء ، إلا أن الطقس في مقديشو كان باردًا حقًا. بسبب نمو العديد من النباتات الاستوائية بشكل جيد ، أصبح هذا المكان جميلا للغاية.
غلفت الحرب هذه المدينة ، حيث جعلت المواطنين في الشوارع قلقين ومضطربين. عندما يلتقي الأصدقاء في الشوارع ، سيتحدثون فقط عن الحرب وارتفاع أسعار المواد الغذائية.
لم يكن الملك غبيا ، حيث كان قلقًا أيضًا من أن هؤلاء الأشخاص قد يخبرون ملك شيا العظمى.
بصرف النظر عن المواطنين ، يمكن للمرء أن يرى أحيانًا الجِمال وهي تمشي عبر الشوارع. كان لدى الصومال العديد من الجِمال ، حيث كانت مقديشو المدينة الوحيدة في العالم التي يوجد بها الجِمال أكثر من المواطنين.
قال ملك الصومال مباشرة .
بدا الأمر وكأن الجِمال لم تشعر بالتهديد من الحرب. ومع ذلك ، لا تزال الحرب تؤثر عليهم.
“مخلصون؟” ضحك الملك ، “بما أنكم مخلصون ، فماذا نفعل؟”
في نهاية المسار المركزي كان هناك مربع ، وعلى الجانبين كانت توجد قاعة مدينة ضخمة ومسجد. اخترقت الحافة الهرمية للمسجد باللون الأصفر السماء ، حيث كان مجلس المدينة مثل أسد يقف على تلة مرتفعة.
كان الجشع خطيئة.
في المربع ، وقف تمثالان من النحاس فوق أرضية تبلغ ارتفاعها 10 أمتار . كان أحد التمثالان مسلحًا ، حيث لوح بسيفه وهو راكب الخيل. كان بطل الشعب – محمد عبدالله حسن.
بالتفكير في ذلك ، كان لهذا الشخص نوايا أخرى.
كان شاعرا ومحاربًا أيضًا .
وصول هذه الحرب لم يكن بسبب سوء الحظ.
علاوة على ذلك ، كان هناك قصر الصومال ، مركز القوة في الصومال.
عندما رأى عبادي ذلك ، لم يستطع إلا أن يمسح عينيه عبر المسؤولين من حوله.
تعلقت سحب الحرب المظلمة فوق القصر ، مما جعلت المكان الجميل يبدو مقموعا حقًا.
خلال الحرب ، أغلقت شيا العظمى منطقة المحيط المجاورة. بدا المركز التجاري باردا للغاية ، حيث تم إغلاق جميع المتاجر والأعمال.
القصر ، القاعة الرئيسية.
جلس ملك الصومال على عرشه ، حيث كان وجهه مليئًا بالقلق. كانت عيناه ملطختين باللون الأحمر ، حيث كان الأمر كما لو أنه كبر على الفور. كانت هناك رائحة متعفنة داخل القاعة تجعل المرء يشعر بعدم الراحة .
تلعثم مسؤول.
وقف جميع الموظفين والجنرالات بجدية للاستماع إلى تعليمات الملك.
على الشاطئ ، ظهرت ببطء المساجد الشاهقة ، وصفوف من القلاع العربية القديمة ، والمدينة ذات الجوانب البيضاء.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شخصان. أحدهم يمثل لاعبي وضع المغامرة ، حيث كان يُعرف باسم عبادي ، بينما كان الآخر يمثل لاعبي وضع اللورد ، عيديد.
“يمكننا القتال حتى الموت فقط!”
” إذا ماذا يجب أن نفعل؟” كان صوت الملك غليظا ، حيث بدا منهكًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..
في اللحظة التي استولت فيها بحرية شيا العظمى على فرح ، توقع الملك ذلك. لم يستطع النوم ابدا. كان قلقا حقا ، حيث اشتعلت أعصابه يوما بعد يوم.
الفصل 914 – استخدام المواطنين كطعم
في هذين اليومين فقط ، قُتل خمسة من الخادمين دون أي سبب.
خلال الحرب ، أغلقت شيا العظمى منطقة المحيط المجاورة. بدا المركز التجاري باردا للغاية ، حيث تم إغلاق جميع المتاجر والأعمال.
وصول هذه الحرب لم يكن بسبب سوء الحظ.
بالتالي ، حتى لو تم تدمير الصومال ، يمكن للمسؤولين حماية منازلهم وثرواتهم. الشخص الوحيد الذي سيحاكم هو الملك.
جر خطأ واحد من قبل الملك مملكة الصومال بأكملها إلى التراب ، حيث سيتم تدميرها في أي لحظة. ملأ هذا الخطأ الملك بالندم. ما كان ينبغي له أن يزعج هذا الأسد.
تسارع المسؤولون ليغادروا المكان.
كان لأفريقيا مثل: “إذا لم تستطع ترويض الأسد فلا تزعجه وإلا سيقتلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأدميرال الحالي لبحرية شيا العظمى ، تشينغ هي ، برحلتين في التاريخ إلى مقديشو.
لم تكن سلالة شيا العظمى أسدًا فحسب ، بل كانت أيضًا ملكًا مهيبًا من الأسود.
عند سماع هذه الكلمات ، جثا المسؤولون جميعًا على الأرض ، حيث تم خفض رؤوسهم. كانوا خائفين من أن يلاحظهم الملك ثم يقوم بإعدامهم.
إذا لمسهم أي شخص ، فسيموت بالتأكيد .
عندما رأى عبادي ذلك ، لم يستطع إلا أن يمسح عينيه عبر المسؤولين من حوله.
بصفته ملك الصومال ، نسي هذا القول. على الرغم من أنه شعر بالندم ، إلا أنه كان غاضبًا أيضًا ؛ كان غاضبًا من الأشخاص الذين أقنعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..
قال ذلك الشخص الغامض الذي زار القصر فجأة ، “طالما أنك تدمر مدينة الصداقة ، فسيجلب الميناء والمسار التجاري للصومال ثروات غير محدودة”.
في هذين اليومين فقط ، قُتل خمسة من الخادمين دون أي سبب.
تسربت الرغبة في الثروة بالفعل إلى عظام الشعب الصومالي ، بما في ذلك هذا الملك. كسبت مدينة الصداقة الذهب يومًا بعد يوم ، حيث جعله ذلك جشعًا ، مما ادى الى فقد عقلانيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في ذلك ، كان لهذا الشخص نوايا أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأدميرال الحالي لبحرية شيا العظمى ، تشينغ هي ، برحلتين في التاريخ إلى مقديشو.
لسوء الحظ ، فات الأوان للندم. لم يعرف ملك الصومال حتى اسم ذلك الشخص.
لم يكن الملك غبيا ، حيث كان قلقًا أيضًا من أن هؤلاء الأشخاص قد يخبرون ملك شيا العظمى.
كان الجشع خطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
..
لم يرد ملك الصومال أن ينظر إلى هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى اللاعبين ، “ما هي أفكاركم ؟”
في مواجهة كلام الملك ، تبادل جميع المسؤولين النظرات. حاليا ، اصبحت عيونهم مشرقة.
غطى المحيط الهندي الأزرق هذه المدينة البيضاء ، مما يجعلها تبدو نظيفة وجميلة حقًا.
عندما رأى ملك الصومال ذلك غضب على الفور. من الواضح أنه كان يعرف ما يفكرون فيه. قبل بدء الحرب ، أعلن ملك شيا أنه سيعامل المسؤولين الصوماليين جيدًا بعد انتهاء الحرب.
خاصة الوزراء ، إذا كانوا أخلاقيين ومستقيمين ، فسيأخذوا المناصب.
كانت المساجد القديمة مثل القلاع من القصص ، حيث شكلت أسس هذه المدينة. كانت بعض المساجد موجودة بالفعل منذ آلاف السنين وما زالت موجودة على الرغم من اختبار الزمن.
لم يكن ذلك كذبا.
تسارع المسؤولون ليغادروا المكان.
أولاً ، كانت كلمات الحاكم تساوي وزن الذهب. ثانياً ، كانت المغرب دليلا على ذلك.
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، خطط ملك الصومال لقتل بعض الأشخاص.
بالتالي ، حتى لو تم تدمير الصومال ، يمكن للمسؤولين حماية منازلهم وثرواتهم. الشخص الوحيد الذي سيحاكم هو الملك.
على الرغم من أنها كانت على بعد 200 ميل من خط الاستواء ، إلا أن الطقس في مقديشو كان باردًا حقًا. بسبب نمو العديد من النباتات الاستوائية بشكل جيد ، أصبح هذا المكان جميلا للغاية.
بالتفكير في ذلك ، كيف لا يشعر الملك بالغضب؟ حدق بهم وصرخ ، “هل أنتم بُكُم؟ أم أنكم تفكرون في العمل لدى سيد جديد؟ “
لسوء الحظ ، فات الأوان للندم. لم يعرف ملك الصومال حتى اسم ذلك الشخص.
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، خطط ملك الصومال لقتل بعض الأشخاص.
بالقرب من الميناء ، كان هناك مركز تجاري مزدهر . كان هذا أكبر مركز تجاري في مقديشو ، حيث تم تداول الصمغ ، شجر المر ، أنياب الفيلة ، الجلد .
يمكن للحرب أن تجعل المرء خائفا بسهولة. علاوة على ذلك ، يمكن أن يؤدي بسهولة إلى إشعال نية القتل. الملك الذي كان على وشك الانهيار كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد قتل شخص ما.
“تكلم!” بدأ صبر الملك ينفد.
“نحن مخلصون. من فضلك ثق بنا ، صاحب الجلالة! “
“تكلم!” أصبح ملك الصومال متحمسا .
عند سماع هذه الكلمات ، جثا المسؤولون جميعًا على الأرض ، حيث تم خفض رؤوسهم. كانوا خائفين من أن يلاحظهم الملك ثم يقوم بإعدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جر خطأ واحد من قبل الملك مملكة الصومال بأكملها إلى التراب ، حيث سيتم تدميرها في أي لحظة. ملأ هذا الخطأ الملك بالندم. ما كان ينبغي له أن يزعج هذا الأسد.
“مخلصون؟” ضحك الملك ، “بما أنكم مخلصون ، فماذا نفعل؟”
القصر ، القاعة الرئيسية.
“يمكننا القتال حتى الموت فقط!”
“يمكننا القتال حتى الموت فقط!”
تلعثم مسؤول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن مخلصون. من فضلك ثق بنا ، صاحب الجلالة! “
“قتال حتى الموت؟ هل تموتون أم أموت أنا؟ ” كان وجه الملك مظلمًا حقًا .
كانت حالة اللاعبين مثل حالة الملك. لم يكن لديهم أي مخرج.
كان المسؤول المعني خائفًا جدًا لدرجة أن ساقيه قد تحولوا إلى حلوى الهلام ، “أنا أستحق أن أموت ، أنا أستحق أن أموت !” بينما كان يتكلم ، تملقه على الفور.
لم يرد ملك الصومال أن ينظر إلى هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى اللاعبين ، “ما هي أفكاركم ؟”
‘ياللسخرية!’
كان الجشع خطيئة.
لم يرد ملك الصومال أن ينظر إلى هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى اللاعبين ، “ما هي أفكاركم ؟”
بصفته ملك الصومال ، نسي هذا القول. على الرغم من أنه شعر بالندم ، إلا أنه كان غاضبًا أيضًا ؛ كان غاضبًا من الأشخاص الذين أقنعوه.
كانت حالة اللاعبين مثل حالة الملك. لم يكن لديهم أي مخرج.
جلس ملك الصومال على عرشه ، حيث كان وجهه مليئًا بالقلق. كانت عيناه ملطختين باللون الأحمر ، حيث كان الأمر كما لو أنه كبر على الفور. كانت هناك رائحة متعفنة داخل القاعة تجعل المرء يشعر بعدم الراحة .
في هذه النقطة ، كان كلا الجانبين في نفس المعسكر.
بالتالي ، حتى لو تم تدمير الصومال ، يمكن للمسؤولين حماية منازلهم وثرواتهم. الشخص الوحيد الذي سيحاكم هو الملك.
كان على المرء أن يقول انه على الرغم من أن ملك الصومال كان جشعًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا.
بصفته ملك الصومال ، نسي هذا القول. على الرغم من أنه شعر بالندم ، إلا أنه كان غاضبًا أيضًا ؛ كان غاضبًا من الأشخاص الذين أقنعوه.
تبادل عبادي وعيديد النظرات. خرج عبادي وقال “لدي فكرة ولكن …”
خلال فترة الصباح الباكر ، تحركت السفن ببطء من المحيط الهندي باتجاه ساحل الصومال. تم إطفاء أضواء الأبراج الخفيفة على الساحل واحدة تلو الأخرى ، حيث استيقظ سطح المحيط الشاسع ببطء من الليل.
“تكلم!” أصبح ملك الصومال متحمسا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتال حتى الموت؟ هل تموتون أم أموت أنا؟ ” كان وجه الملك مظلمًا حقًا .
عندما رأى عبادي ذلك ، لم يستطع إلا أن يمسح عينيه عبر المسؤولين من حوله.
جلس ملك الصومال على عرشه ، حيث كان وجهه مليئًا بالقلق. كانت عيناه ملطختين باللون الأحمر ، حيث كان الأمر كما لو أنه كبر على الفور. كانت هناك رائحة متعفنة داخل القاعة تجعل المرء يشعر بعدم الراحة .
فهم ملك الصومال ما كان يقصده. حدق بهم باشمئزاز ، ولوح بيده كما لو كان يبعد ذبابة ، ” ارحلوا!”
القصر ، القاعة الرئيسية.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسارع المسؤولون ليغادروا المكان.
غلفت الحرب هذه المدينة ، حيث جعلت المواطنين في الشوارع قلقين ومضطربين. عندما يلتقي الأصدقاء في الشوارع ، سيتحدثون فقط عن الحرب وارتفاع أسعار المواد الغذائية.
لم يكن الملك غبيا ، حيث كان قلقًا أيضًا من أن هؤلاء الأشخاص قد يخبرون ملك شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ذلك الشخص الغامض الذي زار القصر فجأة ، “طالما أنك تدمر مدينة الصداقة ، فسيجلب الميناء والمسار التجاري للصومال ثروات غير محدودة”.
من الواضح أن المرء سيرغب في تقديم المساهمات للملك الجديد ، لكن لم يجرؤ المسؤولون على تجربة حظهم. على الرغم من أهمية المساهمات ، إلا أن العيش كان أكثر أهمية.
في المربع ، وقف تمثالان من النحاس فوق أرضية تبلغ ارتفاعها 10 أمتار . كان أحد التمثالان مسلحًا ، حيث لوح بسيفه وهو راكب الخيل. كان بطل الشعب – محمد عبدالله حسن.
بعد أن غادروا جميعًا ، سأل الملك: “ما هي الخطة؟”
كان على المرء أن يقول انه على الرغم من أن ملك الصومال كان جشعًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا.
لم يرد عبادي وسأل:” جلالة الملك ، ما هي فرصنا في الفوز؟”
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، خطط ملك الصومال لقتل بعض الأشخاص.
“صفر.”
أُطلق على الصومال باسم شجر المر ، حيث تم إنتاج الكثير من هذه المنتجات في العاصمة. كان للعاصمة تاريخ طويل.
قال ملك الصومال مباشرة .
أثبتت محاولاتهم القليلة أن جيوشهم لم تكن حتى على نفس المستوى. كانوا الآن محاصرين في المدينة ، كيف سيكون لديهم الفرصة للفوز؟
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، خطط ملك الصومال لقتل بعض الأشخاص.
” إذا ما الذي سيقوم به صاحب الجلالة ؟” سأل عبادي.
خلال فترة الصباح الباكر ، تحركت السفن ببطء من المحيط الهندي باتجاه ساحل الصومال. تم إطفاء أضواء الأبراج الخفيفة على الساحل واحدة تلو الأخرى ، حيث استيقظ سطح المحيط الشاسع ببطء من الليل.
غضب ملك الصومال قليلاً ، لأن هذا اللاعب كان وقحًا جدًا. عند الاستماع إلى نبرته ، لم يكن الملك في عينيه ، حيث كان يستجوب الملك.
في اللحظة التي استولت فيها بحرية شيا العظمى على فرح ، توقع الملك ذلك. لم يستطع النوم ابدا. كان قلقا حقا ، حيث اشتعلت أعصابه يوما بعد يوم.
في الآونة الأخيرة ، أصبح الملك في حالة مزاجية سيئة ، حيث كان على وشك الانفجار. ومع ذلك ، بالعودة إلى وضعهم الحالي ، فقد تحمل الأمر لأنهم كانوا بحاجة إلى مساعدة اللاعبين.
من الواضح أن المرء سيرغب في تقديم المساهمات للملك الجديد ، لكن لم يجرؤ المسؤولون على تجربة حظهم. على الرغم من أهمية المساهمات ، إلا أن العيش كان أكثر أهمية.
“حتى لو لم نتمكن من الفوز ، فسيمكننا قضم قطعة كبيرة من اللحم. على الأكثر ، سنحاربهم “. ظهرت نظرة جنون في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن مخلصون. من فضلك ثق بنا ، صاحب الجلالة! “
كان الملك يفكر أيضًا في مثل هذه الفكرة. عندما يكون الشخص يائسًا ، يمكن أن يحدث أي شيء.
عندما رأى عبادي ذلك ، قال: “بما أن الأمر كذلك ، فستنجح خطتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم ملك الصومال ما كان يقصده. حدق بهم باشمئزاز ، ولوح بيده كما لو كان يبعد ذبابة ، ” ارحلوا!”
“تكلم!” بدأ صبر الملك ينفد.
قال ملك الصومال مباشرة .
“بما أنك تبذل قصارى جهدك ، فلماذا لا تخطو خطوة إلى الأمام؟ يمكننا استخدام المواطنين كطليعة ، حيث سيتبعنا الجيش. عندما يكسر المدنيون تشكيل العدو ، سننتهز الفرصة للهجوم “.
لم يكن الملك غبيا ، حيث كان قلقًا أيضًا من أن هؤلاء الأشخاص قد يخبرون ملك شيا العظمى.
سمع عبادي أن جيش سلالة شيا العظمى لن يقتل المواطنين بشكل عشوائي.
“مخلصون؟” ضحك الملك ، “بما أنكم مخلصون ، فماذا نفعل؟”
“هذا …” عندما سمع ملك الصومال ذلك ، اندهش. اتسعت عيناه ، “استخدام المواطنين كطعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأدميرال الحالي لبحرية شيا العظمى ، تشينغ هي ، برحلتين في التاريخ إلى مقديشو.
“هذا صحيح.”
بالتالي ، حتى لو تم تدمير الصومال ، يمكن للمسؤولين حماية منازلهم وثرواتهم. الشخص الوحيد الذي سيحاكم هو الملك.
“مخلصون؟” ضحك الملك ، “بما أنكم مخلصون ، فماذا نفعل؟”
تسارع المسؤولون ليغادروا المكان.
كان المسؤول المعني خائفًا جدًا لدرجة أن ساقيه قد تحولوا إلى حلوى الهلام ، “أنا أستحق أن أموت ، أنا أستحق أن أموت !” بينما كان يتكلم ، تملقه على الفور.
سمع عبادي أن جيش سلالة شيا العظمى لن يقتل المواطنين بشكل عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن المواطنين ، يمكن للمرء أن يرى أحيانًا الجِمال وهي تمشي عبر الشوارع. كان لدى الصومال العديد من الجِمال ، حيث كانت مقديشو المدينة الوحيدة في العالم التي يوجد بها الجِمال أكثر من المواطنين.
الترجمة: Hunter
خلال فترة الصباح الباكر ، تحركت السفن ببطء من المحيط الهندي باتجاه ساحل الصومال. تم إطفاء أضواء الأبراج الخفيفة على الساحل واحدة تلو الأخرى ، حيث استيقظ سطح المحيط الشاسع ببطء من الليل.
تلعثم مسؤول.
على الشاطئ ، ظهرت ببطء المساجد الشاهقة ، وصفوف من القلاع العربية القديمة ، والمدينة ذات الجوانب البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
