فوضى
الفصل 917 – فوضى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مقديشو ، البوابة الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جي ~~~ يا ~~~”
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
خرجت عائلة الجنرال من البوابات. في هذه اللحظة بالذات ، اندلعت الصرخات من المنازل المجاورة مثل صرخة المعركة.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
وصل الشباب إلى بوابات المدينة في غمضة عين. كان لدى هؤلاء الشباب استراتيجية تتمثل في استخدام اعدادهم لسد البوابة لمنع الجنود من إغلاقها.
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
“رائع!”
كانوا مثل الطوفان. في اللحظة التي يتم فيها فتح البوابات ، لن يتمكنوا من إغلاقها.
جنبا إلى جنب مع خروج أعداد كبيرة من المواطنين ، انتشر الخبر في جميع أنحاء المدينة. كانت هناك شائعات بأن المواطنين في الخارج قد عوملوا بشكل جيد وحتى أنهم قد حصلوا على عصيدة ساخنة.
عند النظر إلى الخارج ، تكدس الأشخاص حول البوابة. ناهيك عن سد الطريق ، لم يكن لديهم حتى مكان للوقوف. كان بإمكانهم فقط الوقوف على سور المدينة والنظر إلى المشهد أمامهم بأفواههم المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع 700 ألف مواطن من مقديشو ذلك ، تحركت هذه المجموعة الضخمة نحو البوابة الغربية للمدينة.
نقتلهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك مستحيلاً. جاء الحراس من المدينة الإمبراطورية ، لذا من يدري ، قد تكون عائلاتهم هناك. إذا بدأوا القتل حقًا ، فقد يتسبب ذلك في غضب الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الخوف والذعر مثل الطاعون.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
لم تكن ردة فعلهم الأولى هي التفرق ولكن الاقتراب من بوابة المدينة.
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
كان الجيش بأكمله صامتا ومهيبا.
“نعم جنرال!”
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
كان هذا الانهيار غير قابلا للمنع ، حيث كان مثل اللهب الذي أحرق كل شيء.
كانت قوة الجيش غير مرئية ، لكنها يمكن أن تهدد الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يخططون لشيء ما!”
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
أقيمت النقاط الخمسة بسرعة كبيرة .
لم يكن هذا من قبيل المبالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
الفصل 917 – فوضى
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الحشد في الشعور بالقلق. كانت هناك أنباء تفيد بأن الملك كان غاضبًا وأنه سيغلق بوابة المدينة بالقوة.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
“رائع!”
“جي ~~~ يا ~~~”
عند سماع أن هناك عصيدة ، ابتهج الحشد.
لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من هذا.
“لا تقلق أيها الجنرال”.
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
“إذا خرجتم أو حاولتم دخول مناطق محظورة ، فسوف تعاقبون بواسطة القانون العسكري!”
“إذا خرجتم أو حاولتم دخول مناطق محظورة ، فسوف تعاقبون بواسطة القانون العسكري!”
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
“لا تقلق أيها الجنرال”.
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
تحت قيادة الملازم ، تم فحص المواطنين. أرسل جواسيس حراس الأفعى السوداء صورًا لملك الصومال ، حيث كانت الفحوصات تهدف إلى الملك.
أقيمت النقاط الخمسة بسرعة كبيرة .
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
“نعم جنرال!”
حدث التغيير في الساعة 9 صباحًا.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
جنبا إلى جنب مع خروج أعداد كبيرة من المواطنين ، انتشر الخبر في جميع أنحاء المدينة. كانت هناك شائعات بأن المواطنين في الخارج قد عوملوا بشكل جيد وحتى أنهم قد حصلوا على عصيدة ساخنة.
وصل الشباب إلى بوابات المدينة في غمضة عين. كان لدى هؤلاء الشباب استراتيجية تتمثل في استخدام اعدادهم لسد البوابة لمنع الجنود من إغلاقها.
عندما سمع 700 ألف مواطن من مقديشو ذلك ، تحركت هذه المجموعة الضخمة نحو البوابة الغربية للمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
لم يكن الحشد على استعداد ليتم فحصه ، حيث أراد أن يتجه للأمام.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الحشد في الشعور بالقلق. كانت هناك أنباء تفيد بأن الملك كان غاضبًا وأنه سيغلق بوابة المدينة بالقوة.
“نعم جنرال!”
هذه المرة ، اصبح المواطنين قلقين.
اندفعت المجموعة المسرعة وشقت طريقها إلى الأمام.
خارج المدينة ، اندفعوا بجنون نحو الممر.
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
تجاوز عدد الأشخاص توقعات دي تشينغ إلى حد كبير ، مما جعل الفحوصات صعبة للغاية . كان المواطنون القلقين الذين كانوا يشعرون بعدم الارتياح مثل برميل بارود ضخم يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
“مرعب!”
هذه المرة ، أصبح أولئك الذين لم يخرجوا من المدينة أكثر قلقًا ، حيث بدا أن الوضع كان على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.
“رائع!”
وقف دي تشينغ في الأعلى مع حاجبيه المرفوعين.
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
كانت مجموعة الجياع هذه مرعبة للغاية. إذا خرج الوضع عن السيطرة ، فسيكونون على استعداد لفعل أي شيء.
كان الجيش بأكمله صامتا ومهيبا.
“رجال!”
قال القائد بصوت عالٍ: “اسمعوا ، لقد أمرني جلالة الملك بإغلاق أبواب المدينة. يرجى التفرق. وإلا فلا تلوموني على معاقبتكم “.
“هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت المجموعة بالذعر.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
“نعم جنرال!”
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
“نعم جنرال!”
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
“مرعب!”
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
أقيمت النقاط الخمسة بسرعة كبيرة .
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
عند سماع أن هناك عصيدة ، ابتهج الحشد.
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
لم تكن ردة فعلهم الأولى هي التفرق ولكن الاقتراب من بوابة المدينة.
…
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
كان مئات الآلاف من الأشخاص مثل الحشرات. في كل مكان يمروا به ، لن يبقى أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
ندم دي تشينغ على قراره.
كانت قوة الجيش غير مرئية ، لكنها يمكن أن تهدد الجميع.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
“إنهم يخططون لشيء ما!”
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
كان ذلك مستحيلاً. جاء الحراس من المدينة الإمبراطورية ، لذا من يدري ، قد تكون عائلاتهم هناك. إذا بدأوا القتل حقًا ، فقد يتسبب ذلك في غضب الجميع.
…
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
في الساعة 11 صباحًا ، تحققت مخاوف دي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقتلهم؟
أخيرًا كشف ملك الصومال عن أنيابه ، حيث شن هجومه المميت.
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
حدث التغيير الأول عند بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
تم سماع أصوات تقدم القوات في الشوارع.
الفصل 917 – فوضى
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!”
قال القائد بصوت عالٍ: “اسمعوا ، لقد أمرني جلالة الملك بإغلاق أبواب المدينة. يرجى التفرق. وإلا فلا تلوموني على معاقبتكم “.
“هوا ~~”
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
أصيبت المجموعة بالذعر.
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
لم تكن ردة فعلهم الأولى هي التفرق ولكن الاقتراب من بوابة المدينة.
الفصل 917 – فوضى
مع ذلك ، انهار الوضع بالكامل.
الترجمة: Hunter
كان هذا الانهيار غير قابلا للمنع ، حيث كان مثل اللهب الذي أحرق كل شيء.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
انتشر الخوف والذعر مثل الطاعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
لم يكن الحشد على استعداد ليتم فحصه ، حيث أراد أن يتجه للأمام.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت المجموعة بالذعر.
“رجال!”
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة الملازم ، تم فحص المواطنين. أرسل جواسيس حراس الأفعى السوداء صورًا لملك الصومال ، حيث كانت الفحوصات تهدف إلى الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
