وفاة بيان
الفصل 1033 – وفاة بيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
فكر بيان في الأمر ، وفي النهاية لم يكن راغبًا في الانسحاب بهذه الطريقة. كان الهرب بدون قتال بمثابة إذلال كبير للمحاربين المغولين ، حيث لن يتحمل بيان ذلك.
“ماذا؟”
“اجمع قواتنا واستعد لمواجهة العدو!” أعطى بيان الأمر.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
كان تشانغ هونغ فان عاجزًا ، حيث لا يمكنه سوى الاستماع إلى الأمر.
قيل إن المغول كانوا يهاجمون لينان بجيش المليون ، لكن في الحقيقة ، غادر 600 ألف فقط من قواعدهم الست. بعد المعارك المتتالية ، خسروا ما يقارب من 100 ألف منهم.
قيل إن المغول كانوا يهاجمون لينان بجيش المليون ، لكن في الحقيقة ، غادر 600 ألف فقط من قواعدهم الست. بعد المعارك المتتالية ، خسروا ما يقارب من 100 ألف منهم.
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
هذا يعني أيضًا أنه حتى لو جمع بيان جيش الجانب الجنوبي بأكمله ، فلن يتمكن من جمع سوى 100 ألف رجل. علاوة على ذلك ، تراجع الجيش لتوه من الخطوط الأمامية وعاد إلى معسكراتهم. كان جمعهم مرة أخرى مسألة صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
عندما رأى بيان ذلك ، تنهد الصعداء. إذا قبض عليه العدو حقًا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فمن المحتمل أن يموت.
“هذا يكفي!”
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
ومع ذلك ، كان بيان واثقا حقًا . في عينيه ، طالما أنهم يصدون الموجة الأولى ، فستكون القوات التالية قادرة على التجمع ومحاصرة العدو.
كان هدف تشانغ هونغ فان بسيطًا. لقد أراد استخدام مطر السهام لمنع فيلق حرس شيا العظمى من التقدم.
من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
بينما كان تشانغ هونغ فان مشغولاً بجمع الرجال ، اخترقت قوات إيلاي الممر الأخير. في غمضة عين ، كان بإمكان بيان والآخرون رؤية العدو يغير اتجاهه مباشرة مع علم التنين الذهبي لشيا العظمى وهو يرقص في مهب الرياح.
“اجمع قواتنا واستعد لمواجهة العدو!” أعطى بيان الأمر.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
فجأة ، ترددت أصوات حوافر الخيول ، حيث اهتزت الأرض كلها.
“ماذا؟”
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
اهتز قلب بيان. تغيرت تعابير وجهه وتيبس جسده كله.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
بالنظر إلى قوات العدو المرئية ، أصبح وجه بيان قبيحًا للغاية. حتى لو أراد الهرب الآن ، فقد فات الأوان. في مثل هذا الوقت القصير ، حتى لو كان سلاح الفرسان المغولي مدربين جيدًا ، إلا أنهم لن يتمكنوا من الالتفاف والتراجع.
على العكس من ذلك ، لم يكونوا جيدين في مهاجمة سلاح فرسان العدو.
إذا فعلوا ذلك حقًا ، في اللحظة التي يمسك فيها قوات العدو بهم ، فسيكونون في حالة من الفوضى. مما يزيد الطين بلة ، إذا تراجعوا الآن ، فإن الثكنات التي في خلفهم ستسقط معهم.
الفصل 1033 – وفاة بيان
قرار واحد سيئ من شأنه أن يتسبب في انهيار شامل.
على العكس من ذلك ، كانوا أبطأ لأن خيول تشينغ فو كانت معروفة بسرعتها.
كما هو متوقع من بيان ، الذي كان جنرالًا مشهورًا. سرعان ما رأى العلاقة الوثيقة بين كل هذه الجوانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يصر على أسنانه ويتقدم. كما يقولون: “على طريق ضيق ، سينتصر الشجعان”. لم يتمكنوا إلا من الدفاع ضد الموجة الأولى من هجمات العدو وانتظار تجمع القوات قبل أن يضعوا أي خطط.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد هدير من خلفه. في اللعبة ، كان لدى جايا برنامج الترجمة الخاص بها ، هذا هو السبب في تمكن بيان من فهم إيلاي ، حيث أصبح وجهه أقبح.
“فلتندفع جميع الوحدات!”
“القائد ، كن حذرا!”
أعطى بيان الأمر على عجل.
مع إيلاي كقائد ، قام سلاح الفرسان الحديدي لشيا العظمى بقطع تشكيل المغول ، حيث لم يتوقفوا وهم يندفعون. أما بالنسبة لسلاح الفرسان الذين نجوا ، فمن الطبيعي أن يعتني خلفهم بذلك.
فجأة ، ترددت أصوات حوافر الخيول ، حيث اهتزت الأرض كلها.
“اجمع قواتنا واستعد لمواجهة العدو!” أعطى بيان الأمر.
تحت غطاء الغسق البرتقالي ، اندفع جيشان من سلاح الفرسان نحو بعضهم البعض ، حيث كانوا مستعدين للقتال حتى الموت. ربما كان ذلك وهمًا ، لكن في هذه المرحلة ، حتى الغسق قد أصبح شرسا ، حيث تحول إلى لون الدم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خيول الحرب المغولية بهذا الحجم ، حيث كانت مشهورة بقدرتها على التحمل. ومع ذلك ، من حيث السرعة ، لم يكونوا أفضل من خيول تشينغ فو التي يستخدمها فيلق الحرس.
لم يتقدم بيان. بدلاً من ذلك ، وقف على الفور وترك حراسه الشخصيين يدافعون عنه. في الوقت نفسه ، قاد قوات الخط الأمامي وحرك الخط الخلفي للتجمع في الجانب الجنوبي.
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
كان قائد الهجوم جنرالًا مغوليًا. في هذه الأثناء ، أمر تشانغ هونغ فان بجمع القوات الخلفية.
بينما كان تشانغ هونغ فان مشغولاً بجمع الرجال ، اخترقت قوات إيلاي الممر الأخير. في غمضة عين ، كان بإمكان بيان والآخرون رؤية العدو يغير اتجاهه مباشرة مع علم التنين الذهبي لشيا العظمى وهو يرقص في مهب الرياح.
أثناء الاندفاع ، أمسك إيلاي بمطرده الحديدي. بينما كان يركب لوشا ، ابتسم ابتسامة مليئة بالدماء. لقد صوب مباشرة إلى جنرال العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا مات بيان ، بناءً على القواعد العسكرية المغولية ، حتى لو نجا تشانغ هونغ فان ، فإن كوبلاي خان سيقطع رأسه. بالتالي ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان على تشانغ هونغ فان إنقاذه.
عندما حصل لوشا على الأمر ، زاد سرعته فجأة ، حيث تقدم بسرعة إلى الأمام. رجل واحد ووحش واحد. كان لديهم فهم ضمني لبعضهم البعض.
…
من الواضح أن سرعة اندفاع لوشا قد أذهلت العدو. بعد فترة وجيزة ، قام إيلاي بتلويح مطرده بطريقة جيدة. مع صوت بوتشي!’ ، قبل أن يتمكن العدو من الرد ، تم قطعه بالفعل إلى نصفين ، حيث تناثرت الدماء في كل مكان.
على العكس من ذلك ، تفاجئ سلاح الفرسان المغولي الفخورين ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يرون فيها جنودًا أكثر وحشية منهم.
كان لوشا ملطخا بالدماء ، لكنه لم يهتم بذلك. أعطت عيونه وهج أحمر. كان هذا وحشًا شرسًا حقيقيًا مثل إيلاي.
…
خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
في هذه المرحلة ، وصل فيلق حرس شيا العظمى.
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
فكر بيان في الأمر ، وفي النهاية لم يكن راغبًا في الانسحاب بهذه الطريقة. كان الهرب بدون قتال بمثابة إذلال كبير للمحاربين المغولين ، حيث لن يتحمل بيان ذلك.
على العكس من ذلك ، تفاجئ سلاح الفرسان المغولي الفخورين ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يرون فيها جنودًا أكثر وحشية منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة الحاسمة ، تقدم بدلاً من التراجع ، وظل في مقدمة التشكيل.
كان سلاح الفرسان المغولي ماهرين في الرماية على ظهور الخيل. سواء كان هجومًا أو تراجعًا ، فسيمكنهم إطلاق السهام أثناء الركوب. خلال المعركة ، لم يتوقف مطر السهام أبدًا.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
على العكس من ذلك ، لم يكونوا جيدين في مهاجمة سلاح فرسان العدو.
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
ناهيك عن الجوانب الأخرى ، فقط الدرع وحده كان يمثل فجوة كبيرة. ناهيك عن سكاكينهم المنحنية ، والتي لا يمكن مقارنتها برمح الخيل لفيلق حرس شيا العظمى.
بالنظر إلى الوراء ، كان وجه بيان قبيحًا للغاية. لم يكن يتوقع أن يكون العدو قوياً للغاية ويمزق دفاعاته في جولة واحدة فقط.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
في مواجهة اندفاع 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى ، تم إلقاء التشكيل المكون من 10 آلاف من سلاح الفرسان المغولي في حالة من الفوضى على الفور.
بالنظر إلى الوراء ، كان وجه بيان قبيحًا للغاية. لم يكن يتوقع أن يكون العدو قوياً للغاية ويمزق دفاعاته في جولة واحدة فقط.
مع إيلاي كقائد ، قام سلاح الفرسان الحديدي لشيا العظمى بقطع تشكيل المغول ، حيث لم يتوقفوا وهم يندفعون. أما بالنسبة لسلاح الفرسان الذين نجوا ، فمن الطبيعي أن يعتني خلفهم بذلك.
…
يجب ألا ينسى المرء أنه كان هناك من خلفهم 30 ألف من سلاح الفرسان لمدينة العنقاء الساقطة و 20 ألف من سلاح الفرسان لسونغ الجنوبية. على الرغم من أنهم لم يكونوا ماهرين ، إلا أنهم كانوا جيدين بما يكفي للتعامل مع البقايا.
عندما حصل لوشا على الأمر ، زاد سرعته فجأة ، حيث تقدم بسرعة إلى الأمام. رجل واحد ووحش واحد. كان لديهم فهم ضمني لبعضهم البعض.
كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
هذه المرة ، فوجئ تشانغ هونغ فان وبيان تمامًا. لم يروا أبدًا فرقة كهذه لا تهتم بحياتهم.
لم يرد إيلاي أن يخيب أمل الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري كم عدد القوات التي تمكن تشانغ هونغ فان من تجميعها؟
بعد تمزيق دفاعات العدو ، سواء أكان ذلك إيلاي أو لوشا ، كان كلاهما مغطى بالدماء. لقد بدوا مثل الشياطين التي زحفت من الجحيم ، حيث بدوا شريرين ومخيفين.
…
لم يهتم إيلاي. ركزت عيناه على الجبهة وهو يبحث بسرعة عن هدفه. بسرعة كبيرة ، وتحت حماية حراسه الشخصيين ، دخل بيان ، الذي كان هاربا ، إلى مجال رؤيته.
“القائد ، كن حذرا!”
“هاهاها ، بيان ، لا تفكر في المغادرة. أنا هنا لأخذ حياتك! “
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، اتسعت عيناه.
أضاءت عيون إيلاي. لم يحتاج لوشا إليه لإعطاء الأوامر على الإطلاق ، حيث اندفع إلى الأمام.
لم يجرؤ تشانغ هونغ فان على الاستخفاف بالأمر بينما تقدم للأمام.
…
كان سلاح الفرسان المغولي ماهرين في الرماية على ظهور الخيل. سواء كان هجومًا أو تراجعًا ، فسيمكنهم إطلاق السهام أثناء الركوب. خلال المعركة ، لم يتوقف مطر السهام أبدًا.
بالنظر إلى الوراء ، كان وجه بيان قبيحًا للغاية. لم يكن يتوقع أن يكون العدو قوياً للغاية ويمزق دفاعاته في جولة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن الجوانب الأخرى ، فقط الدرع وحده كان يمثل فجوة كبيرة. ناهيك عن سكاكينهم المنحنية ، والتي لا يمكن مقارنتها برمح الخيل لفيلق حرس شيا العظمى.
لم يحدث هذا في أي معركة سابقة.
لم يتغير تعبير إيلاي. لقد نسق مع لوشان حتى عندما سقط المطرد. حتى حراس بيان الشخصيين الأقوياء لم يختلفوا عن اطفال المدارس أمام إيلاي.
هذه المرة ، كان بيان مرعوبًا حقًا ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول. تحت حماية الحرس الشخصي ، هرب لأجل التجمع مع القوة الرئيسية.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، اتسعت عيناه.
من يدري كم عدد القوات التي تمكن تشانغ هونغ فان من تجميعها؟
فكر بيان في الأمر ، وفي النهاية لم يكن راغبًا في الانسحاب بهذه الطريقة. كان الهرب بدون قتال بمثابة إذلال كبير للمحاربين المغولين ، حيث لن يتحمل بيان ذلك.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد هدير من خلفه. في اللعبة ، كان لدى جايا برنامج الترجمة الخاص بها ، هذا هو السبب في تمكن بيان من فهم إيلاي ، حيث أصبح وجهه أقبح.
كما هو متوقع من بيان ، الذي كان جنرالًا مشهورًا. سرعان ما رأى العلاقة الوثيقة بين كل هذه الجوانب.
كواحد من الجنرالات العظماء القلائل في الجيش المغولي ، لم يكن بيان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة العدو. أراد أن يستدير على الفور ويقاتل الرجل الذي كان يقف خلفه.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يصر على أسنانه ويتقدم. كما يقولون: “على طريق ضيق ، سينتصر الشجعان”. لم يتمكنوا إلا من الدفاع ضد الموجة الأولى من هجمات العدو وانتظار تجمع القوات قبل أن يضعوا أي خطط.
ومع ذلك ، كقائد ، ذكّرته عقلانيته بأنه لا يستطيع فعل ذلك. كان بإمكان بيان فقط أن يضرب خيله ويهرب بسرعة.
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا مات بيان ، بناءً على القواعد العسكرية المغولية ، حتى لو نجا تشانغ هونغ فان ، فإن كوبلاي خان سيقطع رأسه. بالتالي ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان على تشانغ هونغ فان إنقاذه.
لم تكن خيول الحرب المغولية بهذا الحجم ، حيث كانت مشهورة بقدرتها على التحمل. ومع ذلك ، من حيث السرعة ، لم يكونوا أفضل من خيول تشينغ فو التي يستخدمها فيلق الحرس.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن بعيدًا عن إكمال مهمته.
على العكس من ذلك ، كانوا أبطأ لأن خيول تشينغ فو كانت معروفة بسرعتها.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
نظرًا لأن بيان كان امامه ، قام على الفور بتنشيط تخصصه. بالتالي ، تسارع جيش شيا العظمى مثل الرياح ، ليلحق بـ بيان بمعدل مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن بعيدًا عن إكمال مهمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري كم عدد القوات التي تمكن تشانغ هونغ فان من تجميعها؟
في هذه اللحظة بالذات ، ترددت اصوات حوافر الخيول من الأمام. وصل رجال تشانغ هونغ فان. قبل وصولهم ، غطت أمطار السهام رؤوس فيلق حرس شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوتشي!”
رمي السهام أثناء السفر كان من اختصاص سلاح الفرسان المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى بيان ذلك ، تنهد الصعداء. إذا قبض عليه العدو حقًا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فمن المحتمل أن يموت.
كواحد من الجنرالات العظماء القلائل في الجيش المغولي ، لم يكن بيان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة العدو. أراد أن يستدير على الفور ويقاتل الرجل الذي كان يقف خلفه.
عندما رأى إيلاي ذلك ، كان مليئًا بالتعاسة. لم يكن يريد الاستسلام. كان مطر السهام للعدو قويًا حقًا ، مما تسبب في قلب الرجال والخيول.
نظرًا لكون جنرالهم شجاعًا ، انفجر فيلق حرس شيا العظمى. هدر كل منهم ، حيث ألقوا بحياتهم وهم يتقدمون إلى الأمام.
كان هدف تشانغ هونغ فان بسيطًا. لقد أراد استخدام مطر السهام لمنع فيلق حرس شيا العظمى من التقدم.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
عندما رأى الحرس الشخصي لبيان ذلك ، قفزوا جميعًا أمام بيان وشكلوا جدارًا بشريًا.
في اللحظة الحاسمة ، تقدم بدلاً من التراجع ، وظل في مقدمة التشكيل.
هذه المرة ، كان بيان مرعوبًا حقًا ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول. تحت حماية الحرس الشخصي ، هرب لأجل التجمع مع القوة الرئيسية.
نظرًا لكون جنرالهم شجاعًا ، انفجر فيلق حرس شيا العظمى. هدر كل منهم ، حيث ألقوا بحياتهم وهم يتقدمون إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
هذه المرة ، فوجئ تشانغ هونغ فان وبيان تمامًا. لم يروا أبدًا فرقة كهذه لا تهتم بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
“بسرعة ، احموا القائد!”
تحت غطاء الغسق البرتقالي ، اندفع جيشان من سلاح الفرسان نحو بعضهم البعض ، حيث كانوا مستعدين للقتال حتى الموت. ربما كان ذلك وهمًا ، لكن في هذه المرحلة ، حتى الغسق قد أصبح شرسا ، حيث تحول إلى لون الدم الأحمر.
لم يجرؤ تشانغ هونغ فان على الاستخفاف بالأمر بينما تقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
إذا مات بيان ، بناءً على القواعد العسكرية المغولية ، حتى لو نجا تشانغ هونغ فان ، فإن كوبلاي خان سيقطع رأسه. بالتالي ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان على تشانغ هونغ فان إنقاذه.
نظرًا لأن بيان كان امامه ، قام على الفور بتنشيط تخصصه. بالتالي ، تسارع جيش شيا العظمى مثل الرياح ، ليلحق بـ بيان بمعدل مرئي.
كانت ردة فعل تشانغ هونغ فان سريعة ولكن كان إيلاي أسرع منه.
“ماذا؟”
في لمح البصر ، وصل إيلاي أخيرًا. رفع المطرد في يده ولوحه.
عندما رأى إيلاي ذلك ، كان مليئًا بالتعاسة. لم يكن يريد الاستسلام. كان مطر السهام للعدو قويًا حقًا ، مما تسبب في قلب الرجال والخيول.
“احموا القائد!”
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يضيع المزيد من الوقت ، حيث تجول في الحرس الشخصي وواصل المطاردة.
عندما رأى الحرس الشخصي لبيان ذلك ، قفزوا جميعًا أمام بيان وشكلوا جدارًا بشريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتندفع جميع الوحدات!”
“ياللسخرية!”
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
لم يتغير تعبير إيلاي. لقد نسق مع لوشان حتى عندما سقط المطرد. حتى حراس بيان الشخصيين الأقوياء لم يختلفوا عن اطفال المدارس أمام إيلاي.
لم يتقدم بيان. بدلاً من ذلك ، وقف على الفور وترك حراسه الشخصيين يدافعون عنه. في الوقت نفسه ، قاد قوات الخط الأمامي وحرك الخط الخلفي للتجمع في الجانب الجنوبي.
في هذه المرحلة ، وصل فيلق حرس شيا العظمى.
استدار بيان غريزيًا ليرى مطردًا أسود يقترب في عينيه.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يضيع المزيد من الوقت ، حيث تجول في الحرس الشخصي وواصل المطاردة.
“القائد ، كن حذرا!”
يبدو أن بيان كان على وشك التجمع مع القوة الرئيسية.
لم يتقدم بيان. بدلاً من ذلك ، وقف على الفور وترك حراسه الشخصيين يدافعون عنه. في الوقت نفسه ، قاد قوات الخط الأمامي وحرك الخط الخلفي للتجمع في الجانب الجنوبي.
لم يتردد إيلاي ، حيث يمكن أن يشعر لوشا برغبة سيده. على الرغم من أنه مشى مثل هذه المسافة الطويلة ، إلا أنه زاد سرعته مرة أخرى.
مع صوت هو!’ ، قفز لوشا ، أخذ إيلاي وهبط خلف بيان مباشرة.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
“القائد ، كن حذرا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، اتسعت عيناه.
على العكس من ذلك ، تفاجئ سلاح الفرسان المغولي الفخورين ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يرون فيها جنودًا أكثر وحشية منهم.
استدار بيان غريزيًا ليرى مطردًا أسود يقترب في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
“بوتشي!”
إذا فعلوا ذلك حقًا ، في اللحظة التي يمسك فيها قوات العدو بهم ، فسيكونون في حالة من الفوضى. مما يزيد الطين بلة ، إذا تراجعوا الآن ، فإن الثكنات التي في خلفهم ستسقط معهم.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
تناثرت الدماء ، وتدفقت عصارة الدماغ.
تناثرت الدماء ، وتدفقت عصارة الدماغ.
في مواجهة اندفاع 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى ، تم إلقاء التشكيل المكون من 10 آلاف من سلاح الفرسان المغولي في حالة من الفوضى على الفور.
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
ومع ذلك ، كقائد ، ذكّرته عقلانيته بأنه لا يستطيع فعل ذلك. كان بإمكان بيان فقط أن يضرب خيله ويهرب بسرعة.
بينما كان تشانغ هونغ فان مشغولاً بجمع الرجال ، اخترقت قوات إيلاي الممر الأخير. في غمضة عين ، كان بإمكان بيان والآخرون رؤية العدو يغير اتجاهه مباشرة مع علم التنين الذهبي لشيا العظمى وهو يرقص في مهب الرياح.
على العكس من ذلك ، لم يكونوا جيدين في مهاجمة سلاح فرسان العدو.
ومع ذلك ، كان بيان واثقا حقًا . في عينيه ، طالما أنهم يصدون الموجة الأولى ، فستكون القوات التالية قادرة على التجمع ومحاصرة العدو.
كان لوشا ملطخا بالدماء ، لكنه لم يهتم بذلك. أعطت عيونه وهج أحمر. كان هذا وحشًا شرسًا حقيقيًا مثل إيلاي.
الترجمة: Hunter
إذا فعلوا ذلك حقًا ، في اللحظة التي يمسك فيها قوات العدو بهم ، فسيكونون في حالة من الفوضى. مما يزيد الطين بلة ، إذا تراجعوا الآن ، فإن الثكنات التي في خلفهم ستسقط معهم.
على العكس من ذلك ، لم يكونوا جيدين في مهاجمة سلاح فرسان العدو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
