وفاة بيان
الفصل 1033 – وفاة بيان
كان هدف تشانغ هونغ فان بسيطًا. لقد أراد استخدام مطر السهام لمنع فيلق حرس شيا العظمى من التقدم.
فكر بيان في الأمر ، وفي النهاية لم يكن راغبًا في الانسحاب بهذه الطريقة. كان الهرب بدون قتال بمثابة إذلال كبير للمحاربين المغولين ، حيث لن يتحمل بيان ذلك.
“احموا القائد!”
“اجمع قواتنا واستعد لمواجهة العدو!” أعطى بيان الأمر.
عندما رأى إيلاي ذلك ، كان مليئًا بالتعاسة. لم يكن يريد الاستسلام. كان مطر السهام للعدو قويًا حقًا ، مما تسبب في قلب الرجال والخيول.
كان تشانغ هونغ فان عاجزًا ، حيث لا يمكنه سوى الاستماع إلى الأمر.
على العكس من ذلك ، كانوا أبطأ لأن خيول تشينغ فو كانت معروفة بسرعتها.
قيل إن المغول كانوا يهاجمون لينان بجيش المليون ، لكن في الحقيقة ، غادر 600 ألف فقط من قواعدهم الست. بعد المعارك المتتالية ، خسروا ما يقارب من 100 ألف منهم.
في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يضيع المزيد من الوقت ، حيث تجول في الحرس الشخصي وواصل المطاردة.
هذا يعني أيضًا أنه حتى لو جمع بيان جيش الجانب الجنوبي بأكمله ، فلن يتمكن من جمع سوى 100 ألف رجل. علاوة على ذلك ، تراجع الجيش لتوه من الخطوط الأمامية وعاد إلى معسكراتهم. كان جمعهم مرة أخرى مسألة صعبة للغاية.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن بعيدًا عن إكمال مهمته.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
“هذا يكفي!”
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
ومع ذلك ، كان بيان واثقا حقًا . في عينيه ، طالما أنهم يصدون الموجة الأولى ، فستكون القوات التالية قادرة على التجمع ومحاصرة العدو.
في هذه اللحظة بالذات ، ترددت اصوات حوافر الخيول من الأمام. وصل رجال تشانغ هونغ فان. قبل وصولهم ، غطت أمطار السهام رؤوس فيلق حرس شيا العظمى.
من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
بينما كان تشانغ هونغ فان مشغولاً بجمع الرجال ، اخترقت قوات إيلاي الممر الأخير. في غمضة عين ، كان بإمكان بيان والآخرون رؤية العدو يغير اتجاهه مباشرة مع علم التنين الذهبي لشيا العظمى وهو يرقص في مهب الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خيول الحرب المغولية بهذا الحجم ، حيث كانت مشهورة بقدرتها على التحمل. ومع ذلك ، من حيث السرعة ، لم يكونوا أفضل من خيول تشينغ فو التي يستخدمها فيلق الحرس.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
اهتز قلب بيان. تغيرت تعابير وجهه وتيبس جسده كله.
عندما رأى الحرس الشخصي لبيان ذلك ، قفزوا جميعًا أمام بيان وشكلوا جدارًا بشريًا.
بالنظر إلى قوات العدو المرئية ، أصبح وجه بيان قبيحًا للغاية. حتى لو أراد الهرب الآن ، فقد فات الأوان. في مثل هذا الوقت القصير ، حتى لو كان سلاح الفرسان المغولي مدربين جيدًا ، إلا أنهم لن يتمكنوا من الالتفاف والتراجع.
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
إذا فعلوا ذلك حقًا ، في اللحظة التي يمسك فيها قوات العدو بهم ، فسيكونون في حالة من الفوضى. مما يزيد الطين بلة ، إذا تراجعوا الآن ، فإن الثكنات التي في خلفهم ستسقط معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا مات بيان ، بناءً على القواعد العسكرية المغولية ، حتى لو نجا تشانغ هونغ فان ، فإن كوبلاي خان سيقطع رأسه. بالتالي ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان على تشانغ هونغ فان إنقاذه.
قرار واحد سيئ من شأنه أن يتسبب في انهيار شامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
كما هو متوقع من بيان ، الذي كان جنرالًا مشهورًا. سرعان ما رأى العلاقة الوثيقة بين كل هذه الجوانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يصر على أسنانه ويتقدم. كما يقولون: “على طريق ضيق ، سينتصر الشجعان”. لم يتمكنوا إلا من الدفاع ضد الموجة الأولى من هجمات العدو وانتظار تجمع القوات قبل أن يضعوا أي خطط.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
“فلتندفع جميع الوحدات!”
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
أعطى بيان الأمر على عجل.
كما هو متوقع من بيان ، الذي كان جنرالًا مشهورًا. سرعان ما رأى العلاقة الوثيقة بين كل هذه الجوانب.
فجأة ، ترددت أصوات حوافر الخيول ، حيث اهتزت الأرض كلها.
بينما كان تشانغ هونغ فان مشغولاً بجمع الرجال ، اخترقت قوات إيلاي الممر الأخير. في غمضة عين ، كان بإمكان بيان والآخرون رؤية العدو يغير اتجاهه مباشرة مع علم التنين الذهبي لشيا العظمى وهو يرقص في مهب الرياح.
تحت غطاء الغسق البرتقالي ، اندفع جيشان من سلاح الفرسان نحو بعضهم البعض ، حيث كانوا مستعدين للقتال حتى الموت. ربما كان ذلك وهمًا ، لكن في هذه المرحلة ، حتى الغسق قد أصبح شرسا ، حيث تحول إلى لون الدم الأحمر.
“هذا يكفي!”
لم يتقدم بيان. بدلاً من ذلك ، وقف على الفور وترك حراسه الشخصيين يدافعون عنه. في الوقت نفسه ، قاد قوات الخط الأمامي وحرك الخط الخلفي للتجمع في الجانب الجنوبي.
هذه المرة ، فوجئ تشانغ هونغ فان وبيان تمامًا. لم يروا أبدًا فرقة كهذه لا تهتم بحياتهم.
كان قائد الهجوم جنرالًا مغوليًا. في هذه الأثناء ، أمر تشانغ هونغ فان بجمع القوات الخلفية.
فجأة ، ترددت أصوات حوافر الخيول ، حيث اهتزت الأرض كلها.
أثناء الاندفاع ، أمسك إيلاي بمطرده الحديدي. بينما كان يركب لوشا ، ابتسم ابتسامة مليئة بالدماء. لقد صوب مباشرة إلى جنرال العدو.
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
عندما حصل لوشا على الأمر ، زاد سرعته فجأة ، حيث تقدم بسرعة إلى الأمام. رجل واحد ووحش واحد. كان لديهم فهم ضمني لبعضهم البعض.
هذه المرة ، فوجئ تشانغ هونغ فان وبيان تمامًا. لم يروا أبدًا فرقة كهذه لا تهتم بحياتهم.
من الواضح أن سرعة اندفاع لوشا قد أذهلت العدو. بعد فترة وجيزة ، قام إيلاي بتلويح مطرده بطريقة جيدة. مع صوت بوتشي!’ ، قبل أن يتمكن العدو من الرد ، تم قطعه بالفعل إلى نصفين ، حيث تناثرت الدماء في كل مكان.
عندما حصل لوشا على الأمر ، زاد سرعته فجأة ، حيث تقدم بسرعة إلى الأمام. رجل واحد ووحش واحد. كان لديهم فهم ضمني لبعضهم البعض.
كان لوشا ملطخا بالدماء ، لكنه لم يهتم بذلك. أعطت عيونه وهج أحمر. كان هذا وحشًا شرسًا حقيقيًا مثل إيلاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، باستثناء 200 ألف جندي الذي يدافعون عن الجانب الشمالي ، بقي لكل جانب 100 ألف جندي.
خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
فكر بيان في الأمر ، وفي النهاية لم يكن راغبًا في الانسحاب بهذه الطريقة. كان الهرب بدون قتال بمثابة إذلال كبير للمحاربين المغولين ، حيث لن يتحمل بيان ذلك.
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
لم يجرؤ تشانغ هونغ فان على الاستخفاف بالأمر بينما تقدم للأمام.
على العكس من ذلك ، تفاجئ سلاح الفرسان المغولي الفخورين ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يرون فيها جنودًا أكثر وحشية منهم.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد هدير من خلفه. في اللعبة ، كان لدى جايا برنامج الترجمة الخاص بها ، هذا هو السبب في تمكن بيان من فهم إيلاي ، حيث أصبح وجهه أقبح.
كان سلاح الفرسان المغولي ماهرين في الرماية على ظهور الخيل. سواء كان هجومًا أو تراجعًا ، فسيمكنهم إطلاق السهام أثناء الركوب. خلال المعركة ، لم يتوقف مطر السهام أبدًا.
لم يرد إيلاي أن يخيب أمل الملك.
على العكس من ذلك ، لم يكونوا جيدين في مهاجمة سلاح فرسان العدو.
مع صوت هو!’ ، قفز لوشا ، أخذ إيلاي وهبط خلف بيان مباشرة.
ناهيك عن الجوانب الأخرى ، فقط الدرع وحده كان يمثل فجوة كبيرة. ناهيك عن سكاكينهم المنحنية ، والتي لا يمكن مقارنتها برمح الخيل لفيلق حرس شيا العظمى.
لم يرد إيلاي أن يخيب أمل الملك.
انخرط الطرفان ، حيث اصبحت قوتهم التقريبية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمي السهام أثناء السفر كان من اختصاص سلاح الفرسان المغولي.
في مواجهة اندفاع 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى ، تم إلقاء التشكيل المكون من 10 آلاف من سلاح الفرسان المغولي في حالة من الفوضى على الفور.
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
مع إيلاي كقائد ، قام سلاح الفرسان الحديدي لشيا العظمى بقطع تشكيل المغول ، حيث لم يتوقفوا وهم يندفعون. أما بالنسبة لسلاح الفرسان الذين نجوا ، فمن الطبيعي أن يعتني خلفهم بذلك.
عندما رأى بيان ذلك ، تنهد الصعداء. إذا قبض عليه العدو حقًا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فمن المحتمل أن يموت.
يجب ألا ينسى المرء أنه كان هناك من خلفهم 30 ألف من سلاح الفرسان لمدينة العنقاء الساقطة و 20 ألف من سلاح الفرسان لسونغ الجنوبية. على الرغم من أنهم لم يكونوا ماهرين ، إلا أنهم كانوا جيدين بما يكفي للتعامل مع البقايا.
في هذه المرحلة ، وصل فيلق حرس شيا العظمى.
كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
استدار بيان غريزيًا ليرى مطردًا أسود يقترب في عينيه.
لم يرد إيلاي أن يخيب أمل الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن الجوانب الأخرى ، فقط الدرع وحده كان يمثل فجوة كبيرة. ناهيك عن سكاكينهم المنحنية ، والتي لا يمكن مقارنتها برمح الخيل لفيلق حرس شيا العظمى.
بعد تمزيق دفاعات العدو ، سواء أكان ذلك إيلاي أو لوشا ، كان كلاهما مغطى بالدماء. لقد بدوا مثل الشياطين التي زحفت من الجحيم ، حيث بدوا شريرين ومخيفين.
مع صوت هو!’ ، قفز لوشا ، أخذ إيلاي وهبط خلف بيان مباشرة.
لم يهتم إيلاي. ركزت عيناه على الجبهة وهو يبحث بسرعة عن هدفه. بسرعة كبيرة ، وتحت حماية حراسه الشخصيين ، دخل بيان ، الذي كان هاربا ، إلى مجال رؤيته.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، اتسعت عيناه.
“هاهاها ، بيان ، لا تفكر في المغادرة. أنا هنا لأخذ حياتك! “
ومع ذلك ، كان بيان واثقا حقًا . في عينيه ، طالما أنهم يصدون الموجة الأولى ، فستكون القوات التالية قادرة على التجمع ومحاصرة العدو.
أضاءت عيون إيلاي. لم يحتاج لوشا إليه لإعطاء الأوامر على الإطلاق ، حيث اندفع إلى الأمام.
“احموا القائد!”
…
“هذا يكفي!”
بالنظر إلى الوراء ، كان وجه بيان قبيحًا للغاية. لم يكن يتوقع أن يكون العدو قوياً للغاية ويمزق دفاعاته في جولة واحدة فقط.
لم يحدث هذا في أي معركة سابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، كان بيان مرعوبًا حقًا ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول. تحت حماية الحرس الشخصي ، هرب لأجل التجمع مع القوة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
من يدري كم عدد القوات التي تمكن تشانغ هونغ فان من تجميعها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يفوز أو يخسر لا يزال مجهولاً.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد هدير من خلفه. في اللعبة ، كان لدى جايا برنامج الترجمة الخاص بها ، هذا هو السبب في تمكن بيان من فهم إيلاي ، حيث أصبح وجهه أقبح.
مع صوت هو!’ ، قفز لوشا ، أخذ إيلاي وهبط خلف بيان مباشرة.
كواحد من الجنرالات العظماء القلائل في الجيش المغولي ، لم يكن بيان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة العدو. أراد أن يستدير على الفور ويقاتل الرجل الذي كان يقف خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية القتل هذه هي اساس إيلاي. قبل مغادرته ، أمر أويانغ شو بأن ما إذا كان بإمكانهم قتل بيان بنجاح أم لا فسيعتمد على إيلاي.
ومع ذلك ، كقائد ، ذكّرته عقلانيته بأنه لا يستطيع فعل ذلك. كان بإمكان بيان فقط أن يضرب خيله ويهرب بسرعة.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
في هذه المرحلة ، وصل فيلق حرس شيا العظمى.
لم تكن خيول الحرب المغولية بهذا الحجم ، حيث كانت مشهورة بقدرتها على التحمل. ومع ذلك ، من حيث السرعة ، لم يكونوا أفضل من خيول تشينغ فو التي يستخدمها فيلق الحرس.
قرار واحد سيئ من شأنه أن يتسبب في انهيار شامل.
على العكس من ذلك ، كانوا أبطأ لأن خيول تشينغ فو كانت معروفة بسرعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمي السهام أثناء السفر كان من اختصاص سلاح الفرسان المغولي.
نظرًا لأن بيان كان امامه ، قام على الفور بتنشيط تخصصه. بالتالي ، تسارع جيش شيا العظمى مثل الرياح ، ليلحق بـ بيان بمعدل مرئي.
أثناء الاندفاع ، أمسك إيلاي بمطرده الحديدي. بينما كان يركب لوشا ، ابتسم ابتسامة مليئة بالدماء. لقد صوب مباشرة إلى جنرال العدو.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن بعيدًا عن إكمال مهمته.
كواحد من الجنرالات العظماء القلائل في الجيش المغولي ، لم يكن بيان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة العدو. أراد أن يستدير على الفور ويقاتل الرجل الذي كان يقف خلفه.
في هذه اللحظة بالذات ، ترددت اصوات حوافر الخيول من الأمام. وصل رجال تشانغ هونغ فان. قبل وصولهم ، غطت أمطار السهام رؤوس فيلق حرس شيا العظمى.
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
رمي السهام أثناء السفر كان من اختصاص سلاح الفرسان المغولي.
في مواجهة اندفاع 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى ، تم إلقاء التشكيل المكون من 10 آلاف من سلاح الفرسان المغولي في حالة من الفوضى على الفور.
عندما رأى بيان ذلك ، تنهد الصعداء. إذا قبض عليه العدو حقًا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فمن المحتمل أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن الجوانب الأخرى ، فقط الدرع وحده كان يمثل فجوة كبيرة. ناهيك عن سكاكينهم المنحنية ، والتي لا يمكن مقارنتها برمح الخيل لفيلق حرس شيا العظمى.
عندما رأى إيلاي ذلك ، كان مليئًا بالتعاسة. لم يكن يريد الاستسلام. كان مطر السهام للعدو قويًا حقًا ، مما تسبب في قلب الرجال والخيول.
كواحد من الجنرالات العظماء القلائل في الجيش المغولي ، لم يكن بيان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة العدو. أراد أن يستدير على الفور ويقاتل الرجل الذي كان يقف خلفه.
كان هدف تشانغ هونغ فان بسيطًا. لقد أراد استخدام مطر السهام لمنع فيلق حرس شيا العظمى من التقدم.
“هاهاها ، بيان ، لا تفكر في المغادرة. أنا هنا لأخذ حياتك! “
“لا ، لا يمكننا الاستسلام بهذا الشكل.” لم يكن إيلاي شخصًا يستسلم بسهولة ، حيث لمعت عيناه بشدة ، “كل الوحدات ، اسرعوا!”
“القائد ، كن حذرا!”
في اللحظة الحاسمة ، تقدم بدلاً من التراجع ، وظل في مقدمة التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
نظرًا لكون جنرالهم شجاعًا ، انفجر فيلق حرس شيا العظمى. هدر كل منهم ، حيث ألقوا بحياتهم وهم يتقدمون إلى الأمام.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
هذه المرة ، فوجئ تشانغ هونغ فان وبيان تمامًا. لم يروا أبدًا فرقة كهذه لا تهتم بحياتهم.
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
“بسرعة ، احموا القائد!”
كانت ردة فعل تشانغ هونغ فان سريعة ولكن كان إيلاي أسرع منه.
لم يجرؤ تشانغ هونغ فان على الاستخفاف بالأمر بينما تقدم للأمام.
كان تشانغ هونغ فان عاجزًا ، حيث لا يمكنه سوى الاستماع إلى الأمر.
إذا مات بيان ، بناءً على القواعد العسكرية المغولية ، حتى لو نجا تشانغ هونغ فان ، فإن كوبلاي خان سيقطع رأسه. بالتالي ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان على تشانغ هونغ فان إنقاذه.
عندما رأى بيان ذلك ، تنهد الصعداء. إذا قبض عليه العدو حقًا ، بغض النظر عن مدى قوته ، فمن المحتمل أن يموت.
كانت ردة فعل تشانغ هونغ فان سريعة ولكن كان إيلاي أسرع منه.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن بعيدًا عن إكمال مهمته.
في لمح البصر ، وصل إيلاي أخيرًا. رفع المطرد في يده ولوحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتندفع جميع الوحدات!”
“احموا القائد!”
اهتز قلب بيان. تغيرت تعابير وجهه وتيبس جسده كله.
عندما رأى الحرس الشخصي لبيان ذلك ، قفزوا جميعًا أمام بيان وشكلوا جدارًا بشريًا.
كان سلاح الفرسان المغولي ماهرين في الرماية على ظهور الخيل. سواء كان هجومًا أو تراجعًا ، فسيمكنهم إطلاق السهام أثناء الركوب. خلال المعركة ، لم يتوقف مطر السهام أبدًا.
“ياللسخرية!”
“ماذا؟”
لم يتغير تعبير إيلاي. لقد نسق مع لوشان حتى عندما سقط المطرد. حتى حراس بيان الشخصيين الأقوياء لم يختلفوا عن اطفال المدارس أمام إيلاي.
في مواجهة اندفاع 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى ، تم إلقاء التشكيل المكون من 10 آلاف من سلاح الفرسان المغولي في حالة من الفوضى على الفور.
في هذه المرحلة ، وصل فيلق حرس شيا العظمى.
يبدو أن بيان كان على وشك التجمع مع القوة الرئيسية.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يضيع المزيد من الوقت ، حيث تجول في الحرس الشخصي وواصل المطاردة.
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
يبدو أن بيان كان على وشك التجمع مع القوة الرئيسية.
لم يتردد إيلاي ، حيث يمكن أن يشعر لوشا برغبة سيده. على الرغم من أنه مشى مثل هذه المسافة الطويلة ، إلا أنه زاد سرعته مرة أخرى.
بلا حول ولا قوة ، كلما هرب بيان أسرع ، طارده إيلاي بشكل أسرع.
مع صوت هو!’ ، قفز لوشا ، أخذ إيلاي وهبط خلف بيان مباشرة.
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
“القائد ، كن حذرا!”
هذه المرة ، ارتفعت معنويات القوات المندفعة بينما كانوا يندفعون بشراسة.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الاشتباك القصير ، قتل إيلاي بسهولة جنرال العدو.
استدار بيان غريزيًا ليرى مطردًا أسود يقترب في عينيه.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
“بوتشي!”
“هاهاها ، بيان ، لا تفكر في المغادرة. أنا هنا لأخذ حياتك! “
قبل أن يتفاعل بيان ، تم قطع دماغه بواسطة المطرد.
ومع ذلك ، كقائد ، ذكّرته عقلانيته بأنه لا يستطيع فعل ذلك. كان بإمكان بيان فقط أن يضرب خيله ويهرب بسرعة.
تناثرت الدماء ، وتدفقت عصارة الدماغ.
اهتز قلب بيان. تغيرت تعابير وجهه وتيبس جسده كله.
“هونغ لونغ!” ، سقط بيان من خيله. مات جنرال الجيل بهذا الشكل.
كان بيان على وشك أن يأمر قواته بالهجوم عليهم ، حيث هرع رسول فجأة من جانبه ، وهو يلهث ، “أيها القائد ، إنها حالة طوارئ. أرسل الجناحان الشرقي والغربي تحذيرًا بخروج أعداد كبيرة من سلاح الفرسان من المدينة وهم يتجهون نحو الجنوب “.
عندما رأى إيلاي ذلك ، كان مليئًا بالتعاسة. لم يكن يريد الاستسلام. كان مطر السهام للعدو قويًا حقًا ، مما تسبب في قلب الرجال والخيول.
تناثرت الدماء ، وتدفقت عصارة الدماغ.
لم يجرؤ تشانغ هونغ فان على الاستخفاف بالأمر بينما تقدم للأمام.
لم يرد إيلاي أن يخيب أمل الملك.
الترجمة: Hunter
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يتمكن تشانغ هونغ فان من جمع سوى 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة ، بما في ذلك الحرس الشخصي لبيان ونفسه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن حتى من جمع 10 آلاف رجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
