كوبلاي خان يقود شخصيًا
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
في الصباح ، عندما سطع أول ضوء على الضواحي الشمالية ، أصبح جيش المغول الشمالي مستعدًا لتوجيه الهجوم وتعليم سونغ الجنوبية درسًا.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
بالنظر إلى الخارج ، لم يكن المغولين على قيد الحياة.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
في هذه اللحظة ، كان بإمكان إمبراطورهم فقط اتخاذ القرار.
“حان وقت المعركة الأخيرة!” من يدري لماذا ، لكن أويانغ شو شعر فجأة بغليان دمائه. كان يتوق للذهاب للمحاربة بنفسه والقتال مع سلف يوان الأسطوري.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
…
الترجمة: Hunter
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
فوز!
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
فوز!
…
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
في الصباح الباكر ، تحت مرافقة جيا شو وشو تشو ، وصل أويانغ شو إلى السور الشمالي . كان كل تحرك يأتي من الثكنات الشمالية في عينيه.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف؟ كان الأمر بسيطا.
“قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف؟ كان الأمر بسيطا.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
“حان وقت المعركة الأخيرة!” من يدري لماذا ، لكن أويانغ شو شعر فجأة بغليان دمائه. كان يتوق للذهاب للمحاربة بنفسه والقتال مع سلف يوان الأسطوري.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
…
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
كان الصينيون في المدينة خائفين حقًا ، حيث اختبأوا في منازلهم.
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
كيف؟ كان الأمر بسيطا.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
بناءً على قواعد المغول ، يعني موت بيان أن تشانغ هونغ فان كان يجب أن يموت في المعركة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستزداد المشكلة سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
بالتالي ، في العادة ، في مثل هذه الظروف ، إذا نجا النائب عن طريق الحظ ، فسيفضل الانتحار. من يعرف؟ قد يحصل على لقب لذلك من شأنه أن يساعد عائلته.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
الترجمة: Hunter
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
…
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
قال تشانغ هونغ فان مرة أخرى: “اجعلني ارى الإمبراطور”.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
كان الصينيون في المدينة خائفين حقًا ، حيث اختبأوا في منازلهم.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
الترجمة: Hunter
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
