احتلال الأرض
الفصل 1086 – احتلال الأرض
مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.
تمامًا كما حدث التغيير الهائل مع الجيش الأوسط ، كان جو زي يي مع جيش الشرق يواجهون مشاكل مماثلة أيضا.
كان الأمر كما لو أن كلا الجيشين من شون العظمى قد خططوا لذلك مسبقًا ، تاركين المعسكر في نفس الوقت واختفوا في البرية. يمكن للمرء أن يتوقع أن هذه العاصفة المفاجئة ستختتم شي ان وحتى الشمال بالكامل.
يمكن تسمية الطريقة الأخرى بالطوارئ. بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان أويانغ شو أن يعلق آمالًا كبيرة على جنود الانتفاضة مثل تشانغ شيان تشونغ.
في غضون ليلة واحدة ، اصبح جيش شي العظمى البالغ عدده 120 ألف منهمكًا في المطالبة بأرض شي ان ، حيث لم يهتمون بالغزو الشمالي. بالمثل ، أظهر جيش شون العظمى البالغ عدده 60 ألف القليل من التبصر ، حيث كان يتبع وراء جيش شي العظمى.
كان جيش التحالف الجنوبي على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دورجون إلى الاستخبارات ، حيث كشف عن ابتسامة خفيفة.
نظرًا لتأثرهم بهذا ، ظهرت علامات عدم الاستقرار على قوات مينغ الجنوبية البالغ عددها 120 ألف. إذا لم يقم لي جينغ بإعادة هيكلة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، واستبدالهم بجنوده الموثوق بهم ، لكانت النتيجة كارثية.
الطُعم الذي ألقاه دورجون قد نجح في إفساد جيش التحالف الجنوبي.
لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .
لم يكتمل الغزو الشمالي بعد ، حيث تعلقت طبقات من السحب الداكنة الكثيفة من فوقهم.
كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.
……
…
العاصمة ، يان جينغ.
كان الأمر كما لو أن كلا الجيشين من شون العظمى قد خططوا لذلك مسبقًا ، تاركين المعسكر في نفس الوقت واختفوا في البرية. يمكن للمرء أن يتوقع أن هذه العاصفة المفاجئة ستختتم شي ان وحتى الشمال بالكامل.
نظر دورجون إلى الاستخبارات ، حيث كشف عن ابتسامة خفيفة.
لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.
عندما رأى اجيجي ذلك ، ابتسم وقال ، “هل حان الوقت لكي نتحرك؟”.
…
“لا!”
كانت يان جينغ هي الأرض التي حلم إمبراطور هونغ غوانغ بدوسها.
احتفظ دورجون بابتسامته ، حيث أصبح تعبيره جادا على الفور ، “الآن ليس الوقت المناسب. بعد أن تشتبك شي العظمى و شون العظمى وعدم تمكن لي جينغ من تنظيف الفوضى ، سيكون الوقت المناسب لتحركنا”.
كان يكره جشع تشانغ شيان تشونغ ، وكان يكره جيش شون العظمى لخروجه عن السيطرة.
كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.
اختبر فهم الوقت معيار القائد.
إذا هاجموا في وقت مبكر ، فسيكون من السهل الكشف عن نواياهم ، حيث سيجعل جيش التحالف الجنوبي يتجمع مرة أخرى. إذا تجمعوا ، فستكون النتائج خطيرة.
لكن الأخبار التي انتشرت خلال الأيام القليلة الماضية قد جعلت الإمبراطور هونغ غوانغ غير مرتاح ، “كيف حدث هذا؟ كيف أصبحت مهمة غزو الشمال معركة داخلية؟ “
اختبر فهم الوقت معيار القائد.
منذ انتهاء معركة جيان يي ، وبدأ الغزو الشمالي ، بدا قلب الإمبراطور هونغ غوانغ في الاحتراق. لقد شعر أن هذه كانت مهمة مقدسة – إعادة أرض مينغ العظمى.
كان دورجون واضحًا حقًا ، “أرسل أوامري إلى مختلف القوات بعدم التحرك. بدون أوامري ، لا يمكن إرسال أي جنود. إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على كوني قاسيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم!”
منذ انتهاء معركة جيان يي ، وبدأ الغزو الشمالي ، بدا قلب الإمبراطور هونغ غوانغ في الاحتراق. لقد شعر أن هذه كانت مهمة مقدسة – إعادة أرض مينغ العظمى.
لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .
الترجمة: Hunter
‘لكي تنجح ، يجب عليك أن تتحلى بالصبر وتتحمل الضغط.’ نظر دورجون إلى السماء ، حيث بدت نظرته غير مستعجلة. كان فهمه للكلمات الكونفوشيوسية الكلاسيكية يستحق الثناء حقا .
…
بالطبع ، لم يكن أويانغ شو يأمل في الاعتماد على فيلق الحرس والفيلق المشتعل لإسقاط يان جينغ. لن تكون هذه ثقة بل غطرسة.
داخل مدينة جيان يي ، شعر شخص واحد بالتعقيد في قلبه ، حيث لم يستطع النوم في الليل. لم يكن هذا الشخص الأمير الوصي أويانغ شو ولكن ملك مينغ الجنوبية – إمبراطور هونغ غوانغ.
العاصمة ، يان جينغ.
لم يكن هناك إمبراطور لم يكن لديه طموح حقيقي.
…
منذ انتهاء معركة جيان يي ، وبدأ الغزو الشمالي ، بدا قلب الإمبراطور هونغ غوانغ في الاحتراق. لقد شعر أن هذه كانت مهمة مقدسة – إعادة أرض مينغ العظمى.
في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليه الاعتماد على قوى اللاعبين.
إذا لم يكن هناك أمل فليكن.
مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.
ومع ذلك ، عندما رأى فرصة استعادة مجد الدولة ، لم يعد قلبه هادئًا بعد الآن. كل انتصار على الخطوط الأمامية يمكن أن يجعل إمبراطور هونغ غوانغ عاطفيًا حقًا ، لأنه سيعني أنهم كانوا يقتربون أكثر فأكثر من الهدف.
” صاحب الجلالة ، الوضع رائع ، أُجبر جيش تشينغ على العودة. جيش التحالف لا يقهر أينما يذهب. قال الخصي إنهم سيصلون الى مدينة يان جينغ قريباً.
العاصمة ، يان جينغ.
كانت يان جينغ هي الأرض التي حلم إمبراطور هونغ غوانغ بدوسها.
عندما رأى اجيجي ذلك ، ابتسم وقال ، “هل حان الوقت لكي نتحرك؟”.
كانت هناك أسس قد تركها الأسلاف ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من جيان يي .
في الحقيقة ، لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان مجرد متفرج من البداية إلى النهاية.
كان إمبراطور هونغ غوانغ يغرق في الأحلام الزائفة.
شعر بالكراهية.
لكن الأخبار التي انتشرت خلال الأيام القليلة الماضية قد جعلت الإمبراطور هونغ غوانغ غير مرتاح ، “كيف حدث هذا؟ كيف أصبحت مهمة غزو الشمال معركة داخلية؟ “
الطُعم الذي ألقاه دورجون قد نجح في إفساد جيش التحالف الجنوبي.
لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.
…
شعر بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصر الأمير الوصي.
كان يكره جشع تشانغ شيان تشونغ ، وكان يكره جيش شون العظمى لخروجه عن السيطرة.
الطُعم الذي ألقاه دورجون قد نجح في إفساد جيش التحالف الجنوبي.
“الخونة ما زالوا خونة في النهاية “. أدرك إمبراطور هونغ غوانغ أنهم لا يستطيعون ترك هذا الأمر يستمر.
في الحقيقة ، لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان مجرد متفرج من البداية إلى النهاية.
بالتالي ، أرسل إمبراطور هونغ غوانغ أمرًا سريًا إلى جنرال مينغ الجنوبية خلف ظهر أويانغ شو ، “بالنسبة للغزو الشمالي الحالي ، فإن تطويق المدينة هو الأولوية القصوى والحصار هو الأمر الثانوي. حاولوا احتلال الأرض ولا تدعوا الخونة يستغلوننا. تذكر هذا ، تذكر هذا “.
كان هذا الأمر السري هو الذي أثار غضب جيش مينغ الجنوبية وأضاف الكثير من المشاكل لـ لي جينغ و جو زي يي. تم دعم جنرالات جيش مينغ الجنوبية بواسطة الإمبراطور.
“لا!”
كان من الصعب التنبؤ بقلب الإنسان.
العاصمة ، يان جينغ.
بصرف النظر عن إرسال الأمر إلى الخطوط الأمامية ، أصبح إمبراطور هونغ غوانغ ينشط ببطء أكثر فأكثر في البلاط الإمبراطوري ، مستخدمًا المسؤولين المقربين منه للتخطيط لأمور المنطقة الشمالية.
…
في النهاية ، لا يزال الإمبراطور هونغ غوانغ حذرًا من أويانغ شو ، هذا الأمير الوصي ، لكنه لم يجعل الأمر واضحًا للغاية.
” صاحب الجلالة ، الوضع رائع ، أُجبر جيش تشينغ على العودة. جيش التحالف لا يقهر أينما يذهب. قال الخصي إنهم سيصلون الى مدينة يان جينغ قريباً.
مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.
كانت يان جينغ هي الأرض التي حلم إمبراطور هونغ غوانغ بدوسها.
لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.
بصرف النظر عن إرسال الأمر إلى الخطوط الأمامية ، أصبح إمبراطور هونغ غوانغ ينشط ببطء أكثر فأكثر في البلاط الإمبراطوري ، مستخدمًا المسؤولين المقربين منه للتخطيط لأمور المنطقة الشمالية.
في الحقيقة ، لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان مجرد متفرج من البداية إلى النهاية.
لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.
إذا كان قبل ثلاث اعوام ، عندما يواجه مثل هذه المشكلة الصعبة ، فقد يظهر بعض المشاعر. الآن ، تدرب أويانغ شو ، حيث أصبح قلبًا صامدا. لم يتحرك مثل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لا يزال الإمبراطور هونغ غوانغ حذرًا من أويانغ شو ، هذا الأمير الوصي ، لكنه لم يجعل الأمر واضحًا للغاية.
قصر الأمير الوصي.
بالطبع ، لم يكن أويانغ شو يأمل في الاعتماد على فيلق الحرس والفيلق المشتعل لإسقاط يان جينغ. لن تكون هذه ثقة بل غطرسة.
وصلت الرسائل من لي جينغ و جو زي يي قبل يوم.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، كان من الطبيعي أن يكون هناك حل.
في الحقيقة ، قبل غزو الشمال بفترة طويلة ، قام جيا شو بأنواع مختلفة من الاستنتاجات. على الرغم من أن استراتيجية دورجون كانت جريئة حقًا ، إلا أنها كانت متوقعة تمامًا في النهاية.
بصرف النظر عن إرسال الأمر إلى الخطوط الأمامية ، أصبح إمبراطور هونغ غوانغ ينشط ببطء أكثر فأكثر في البلاط الإمبراطوري ، مستخدمًا المسؤولين المقربين منه للتخطيط لأمور المنطقة الشمالية.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، كان من الطبيعي أن يكون هناك حل.
لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.
“في النهاية ، هم مجموعة من الأشخاص الغير موهوبين والغير مجديين .” هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل.
مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.
في التاريخ ، لم يكن من دون سبب أن سلالة تشينغ كانت قادرة على حكم الصين.
كان كل من شي العظمى و شون العظمى و مينغ الجنوبية قصيرين النظر ، حيث سيكونون مشغولين بالقتال فيما بينهم عندما يرون القليل من الفائدة. كيف يمكن أن يكونوا أفضل من سلالة تشينغ التي كانت تشرق مثل الشمس؟
وصلت الرسائل من لي جينغ و جو زي يي قبل يوم.
لحسن الحظ ، لم يضع أويانغ شو كل آماله عليهم.
قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.
كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.
سيكون ذلك أفضل نتيجة.
لم يكتمل الغزو الشمالي بعد ، حيث تعلقت طبقات من السحب الداكنة الكثيفة من فوقهم.
في هذا السيناريو ، سيستخدمون جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 450 ألف بقيادة لي جينغ. مع الأرض بأكملها كدرع ، بغض النظر عن مدى استعداد دورجون جيدًا ، سيكونون واثقين من إسقاطهم.
كان من الصعب الدفاع عن مدينة وحيدة. كان هذا هو قانون الجيش.
……
يمكن تسمية الطريقة الأخرى بالطوارئ. بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان أويانغ شو أن يعلق آمالًا كبيرة على جنود الانتفاضة مثل تشانغ شيان تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخونة ما زالوا خونة في النهاية “. أدرك إمبراطور هونغ غوانغ أنهم لا يستطيعون ترك هذا الأمر يستمر.
في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليه الاعتماد على قوى اللاعبين.
لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.
بالطبع ، لم يكن أويانغ شو يأمل في الاعتماد على فيلق الحرس والفيلق المشتعل لإسقاط يان جينغ. لن تكون هذه ثقة بل غطرسة.
…
دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.
بالتفكير في هذا ، نظر أويانغ شو إلى فينغ تشيو هوانغ وابتسم ، “سأترك جيان يي لك!”
مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.
“لا تقلق واذهب!” أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها.
كان من الصعب الدفاع عن مدينة وحيدة. كان هذا هو قانون الجيش.
اختبر فهم الوقت معيار القائد.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، كان من الطبيعي أن يكون هناك حل.
كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.
إذا كان قبل ثلاث اعوام ، عندما يواجه مثل هذه المشكلة الصعبة ، فقد يظهر بعض المشاعر. الآن ، تدرب أويانغ شو ، حيث أصبح قلبًا صامدا. لم يتحرك مثل الجبل.
شعر بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التاريخ ، لم يكن من دون سبب أن سلالة تشينغ كانت قادرة على حكم الصين.
“لا تقلق واذهب!” أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها.
لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
