إذا خرجت للعب ، فسيتعين عليك الدفع عاجلاً أم آجلاً
الفصل 1129 – إذا خرجت للعب ، فسيتعين عليك الدفع عاجلاً أم آجلاً
عقدت شيا العظمى زمام المبادرة في هذه المعركة. لم يكن الهدف الأساسي هو تدمير دولة معينة ولكن سحق قوتها. كل من يتجرأ على إظهار رأسه سيُضرب.
المجموعة التي هاجمت جيش ملبورن كانت سلاح فرسان النمر والفهد وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
كان سلاح فرسان الدرع الثقيل مثل صفوف من الجرافات. صرخ الأعداء وهم يرفعون دروعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافهم للحظة واحدة. على هذا النحو ، تم دهسهم.
بعد أن نزل هذان الفيلقان خارج سيدني ، ذهبوا عبر البرية ، وداروا حول كانبيرا مثل الرياح. أخيرًا ، وجهوا ضربة قاتلة قبل وصولهم إلى المدينة الإمبراطورية.
ثانيًا ، مع تخصص منطقة شيا العظمى القوي ، امتلكوا القدرة على التحمل والسرعة التي تجاوزت المنطق. من الواضح أنهم كانوا أكثر سلاح الفرسان نخبة على المستوى العالمي.
كانت الإستراتيجية التي استخدمها سلاح الفرسان هي الهجوم التقليدي ، والذي لم يكن شيئًا مميزًا.
كان سلاح فرسان الدرع الثقيل مثل صفوف من الجرافات. صرخ الأعداء وهم يرفعون دروعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافهم للحظة واحدة. على هذا النحو ، تم دهسهم.
ومع ذلك ، نجح مثل هذا التكتيك بشكل جيد.
عندما يكون المرء يائسًا ، غالبًا ما سيفعل أشياء مجنونة.
من الواضح أن نجاح فيلق الحرس في التكتيك لم يكن بسبب الحظ. أولاً ، لقد تم تدريبهم جيدًا وتم ترسيخ التكتيكات في حمضهم النووي بواسطة المارشال هو كو بينغ.
دعونا لا نذكر التعزيزات الـ 200 ألف التي تم سحقها. اصبح لدى جيش شيا العظمى الذي يهاجم أستراليا فجأة فيلقان آخران. جانب يتزايد وجانب يتناقص ، أليس هذا هو الفرق بين السماء والأرض؟
كيف تتحرك ، وكيف تغطي ، وكيف تسافر ، وحتى كيف تجد مصادر المياه ؛ لقد عرفوا جميعًا الأساليب الفعالة. نتيجة لذلك ، كانت هناك أسطورة مفادها أن فيلق الحرس كان مثل الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمتلك أي شخص القدرة على فعل ذلك.
ثانيًا ، مع تخصص منطقة شيا العظمى القوي ، امتلكوا القدرة على التحمل والسرعة التي تجاوزت المنطق. من الواضح أنهم كانوا أكثر سلاح الفرسان نخبة على المستوى العالمي.
إذا لم يستمع أفيرا إلى جاك ويعلن أمرًا بتقييد الحديد على شيا العظمى ، فربما لن يهاجم أويانغ شو أستراليا ، ولربما عاش أفيرا حياة خالية من الهموم .
بالعودة إلى ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمتلك أي شخص القدرة على فعل ذلك.
في مواجهة الهجوم المتسلل المشترك لسلاح فرسان النمر والفهد وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، كان جيش ملبورن أعزل بالكامل ، حيث لم يكن لديه أي وسيلة للرد. بعد نجاح الهجوم المتسلل ، أصبح لدى فيلق الحرس مجموعة من التكتيكات لتوسيع نتائج الحرب بسرعة.
في يوم قصير ، عانى لاعبو المنطقة الأسترالية السقوط من السماء إلى الجحيم.
أولاً ، استخدم فيلق الحرس مرونة سلاح الفرسان للقضاء بسرعة على الحاجز الخارجي. مع هالة لا تقهر ، قتلوا طريقهم إلى قلب العدو ودمروا تشكيل العدو.
كان الثلاثة جثة واحدة.
كان سلاح فرسان الدرع الثقيل مثل صفوف من الجرافات. صرخ الأعداء وهم يرفعون دروعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافهم للحظة واحدة. على هذا النحو ، تم دهسهم.
من يدري ما إذا كان في قلبه أي ندم أم لا عندما تحول إلى ضوء أبيض.
بعد اندفاع سلاح فرسان الدرع الثقيل ، جاء دور سلاح فرسان الدرع الخفيف.
كانوا مثل أسورا ، اقتربوا من الجناحين مثل حاصد الارواح. استخدموا الأقواس في أيديهم ليحصدوا أرواح العدو.
لقد حاصروا أو ساعدوا زملائهم من القوات لتقسيم جيش العدو إلى قطع صغيرة وابتلاعهم واحدًا تلو الآخر.
عمل سلاح فرسان الدرع الخفيف والثقيل بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، حيث شكلوا شبكة موت.
قبل أن يتمكن العدو من القتال وجهاً لوجه ضد سلاح فرسان الدرع الخفيف ، عانوا بالفعل من خسائر فادحة ، حيث انخفضت معنوياتهم. في مواجهة مثل هذا العدو ، لم يكن جيش ملبورن عاجزًا فحسب ، بل بدأ يفقد الأمل أيضًا.
عمل سلاح فرسان الدرع الخفيف والثقيل بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، حيث شكلوا شبكة موت.
بمجرد أن كانت معنوياتهم منخفضة ، اصبحوا مستعدين للهرب ، تم الكشف عن الحركة القاتلة لسلاح فرسان شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
انتشر سلاح فرسان الدرع الخفيف بسرعة مع الأفواج كوحدة لتوجيه الاندفاع إلى تشكيل العدو. حصدت الرماح وشفرات تانغ في أيديهم أرواح العدو باستمرار.
كان لاعبو أستراليا مجانين. في مواجهة حرب يائسة ، كانوا مستعدين للمقامرة.
ما جعل المرء يشعر بقدر أكبر من اليأس هو أنه على الرغم من انتشار أفواج سلاح الفرسان ، إلا أنهم كانوا منسقين بشكل مرعب.
ربما بالنسبة لأستراليا ، كان أملهم الوحيد هو الدفعة الثانية من التعزيزات من جاوا. ومع ذلك ، مع سقوط جيش ملبورن ، سقطت جاوا أيضًا في صمت لا يطاق.
لقد حاصروا أو ساعدوا زملائهم من القوات لتقسيم جيش العدو إلى قطع صغيرة وابتلاعهم واحدًا تلو الآخر.
عقدت شيا العظمى زمام المبادرة في هذه المعركة. لم يكن الهدف الأساسي هو تدمير دولة معينة ولكن سحق قوتها. كل من يتجرأ على إظهار رأسه سيُضرب.
في مواجهة مثل هذا التكتيك ، لم يكن بوسع الجبناء سوى الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن العدو من القتال وجهاً لوجه ضد سلاح فرسان الدرع الخفيف ، عانوا بالفعل من خسائر فادحة ، حيث انخفضت معنوياتهم. في مواجهة مثل هذا العدو ، لم يكن جيش ملبورن عاجزًا فحسب ، بل بدأ يفقد الأمل أيضًا.
في الجزء الخارجي من ساحة المعركة ، هرب لورد ملبورن أفيرا باتجاه كانبيرا تحت حماية حراسه الشخصيين. فقط من خلال العودة إلى هناك سيكون لديه فرصة للعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة مثل هذا التكتيك ، لم يكن بوسع الجبناء سوى الاستسلام.
لم يكن من السهل الابتعاد عن ساحة المعركة. كما كان على وشك أن يتنهد الصعداء.
عقدت شيا العظمى زمام المبادرة في هذه المعركة. لم يكن الهدف الأساسي هو تدمير دولة معينة ولكن سحق قوتها. كل من يتجرأ على إظهار رأسه سيُضرب.
في هذه اللحظة بالذات ، هتف الحرس الشخصي بجانبه ، “لورد ، كن حذرًا!” فقط لرؤية سهم حاد يخترق الهواء ، اخترق صدره قبل أن يتمكن من الرد.
لم يكن من السهل الابتعاد عن ساحة المعركة. كما كان على وشك أن يتنهد الصعداء.
“أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقيأ أفيرا الدم من فمه. لم يعد قادرًا على التمسك ، حيث سقط من الخيل.
ثانيًا ، مع تخصص منطقة شيا العظمى القوي ، امتلكوا القدرة على التحمل والسرعة التي تجاوزت المنطق. من الواضح أنهم كانوا أكثر سلاح الفرسان نخبة على المستوى العالمي.
قبل أن يتمكن الحراس الشخصيون من النزول عن خيولهم لإنقاذه ، تحول بالفعل إلى ضوء أبيض واختفى من ساحة المعركة. لقد أنهى رحلته بطريقة مفاجئة بعد أن سقط فجأة.
كان سلاح فرسان الدرع الثقيل مثل صفوف من الجرافات. صرخ الأعداء وهم يرفعون دروعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافهم للحظة واحدة. على هذا النحو ، تم دهسهم.
من يدري ما إذا كان في قلبه أي ندم أم لا عندما تحول إلى ضوء أبيض.
بالأمس فقط ، بدت نظرتهم لحرب الدولة مشرقة حقًا ، حيث كان الجميع متحمسًا ومخلصًا لطرد الغزاة وحماية وطنهم. لم يكن هذا حلما لا أساس له ، حيث كان لديهم جيش قوي يعتمدون عليه.
إذا لم يستمع أفيرا إلى جاك ويعلن أمرًا بتقييد الحديد على شيا العظمى ، فربما لن يهاجم أويانغ شو أستراليا ، ولربما عاش أفيرا حياة خالية من الهموم .
ما جعل المرء يشعر بقدر أكبر من اليأس هو أنه على الرغم من انتشار أفواج سلاح الفرسان ، إلا أنهم كانوا منسقين بشكل مرعب.
لم يكن ليموت كما هو الحال الآن.
قبل أن يتمكن الحراس الشخصيون من النزول عن خيولهم لإنقاذه ، تحول بالفعل إلى ضوء أبيض واختفى من ساحة المعركة. لقد أنهى رحلته بطريقة مفاجئة بعد أن سقط فجأة.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك علاج للندم في هذا العالم ، حيث كانت هناك عبارة جيدة ، “إذا خرجت للعب ، فسيتعين عليك الدفع عاجلاً أم آجلاً”.
في يوم قصير ، عانى لاعبو المنطقة الأسترالية السقوط من السماء إلى الجحيم.
من بين الجيش الفوضوي ، كان الشخص الذي أطلق السهم بدقة على أفيرا هو جنرال فيلق سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، إله الحرب لو بو. عندما رأى لو بو الهدف يتحول إلى ضوء أبيض ، ربت على خيله وقاد رجاله إلى الأمام.
في مواجهة الهجوم المتسلل المشترك لسلاح فرسان النمر والفهد وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، كان جيش ملبورن أعزل بالكامل ، حيث لم يكن لديه أي وسيلة للرد. بعد نجاح الهجوم المتسلل ، أصبح لدى فيلق الحرس مجموعة من التكتيكات لتوسيع نتائج الحرب بسرعة.
إلى جانب الموت المفاجئ لأفيرا ، فقد جيش ملبورن الجزء الأخير من الروح القتالية.
كان سلاح فرسان الدرع الثقيل مثل صفوف من الجرافات. صرخ الأعداء وهم يرفعون دروعهم ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافهم للحظة واحدة. على هذا النحو ، تم دهسهم.
حتى جيش جاوا ، الذي أُمر بالحضور للمساعدة ، لم يقم بأي صراعات لا داعي لها في ظل مثل هذا الوضع. اختار الناجون الاستسلام ، حيث تم إعلان انتهاء هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، استخدم فيلق الحرس مرونة سلاح الفرسان للقضاء بسرعة على الحاجز الخارجي. مع هالة لا تقهر ، قتلوا طريقهم إلى قلب العدو ودمروا تشكيل العدو.
بصرف النظر عن 10 آلاف من الهاربين ، مات 60 ألف منهم وأسر 130 ألف منهم. لقد كان انتصارًا كاملاً لشيا العظمى.
كانوا مثل أسورا ، اقتربوا من الجناحين مثل حاصد الارواح. استخدموا الأقواس في أيديهم ليحصدوا أرواح العدو.
بعد انتهاء المعركة ، لم يندفع فيلق الحرس لمحاصرة ملبورن. بدلاً من ذلك ، تعاملوا مع أسرى الحرب وتحركوا ببطء نحو كانبيرا. في هذه اللحظة ، ربما تلقت كانبيرا بالفعل أخبارًا عن هزيمة خط المواجهة.
بصرف النظر عن 10 آلاف من الهاربين ، مات 60 ألف منهم وأسر 130 ألف منهم. لقد كان انتصارًا كاملاً لشيا العظمى.
عدم مهاجمة ملبورن كان بمثابة اختبار لشجاعة لورد جاوا أويس .
حتى جيش جاوا ، الذي أُمر بالحضور للمساعدة ، لم يقم بأي صراعات لا داعي لها في ظل مثل هذا الوضع. اختار الناجون الاستسلام ، حيث تم إعلان انتهاء هذه المعركة.
فقدت جاوا بالفعل 100 ألف من النخبة. إذا تجرأ أويس على إرسال المزيد من التعزيزات إلى ملبورن ، فلن تمانع شيا العظمى في استخدام أستراليا كميدان معركة للقتال مع جاوا.
ومع ذلك ، نجح مثل هذا التكتيك بشكل جيد.
كان الثلاثة جثة واحدة.
كانت الإستراتيجية التي استخدمها سلاح الفرسان هي الهجوم التقليدي ، والذي لم يكن شيئًا مميزًا.
عقدت شيا العظمى زمام المبادرة في هذه المعركة. لم يكن الهدف الأساسي هو تدمير دولة معينة ولكن سحق قوتها. كل من يتجرأ على إظهار رأسه سيُضرب.
سألوا أنفسهم ، مع 200 ألف حارس ، هل سيمكنهم الدفاع ضد فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟
طالما أنهم يدمرون جيوش الأراضي ، فإن إسقاطها في المستقبل سيكون أمراً سهلاً.
بعد اندفاع سلاح فرسان الدرع الثقيل ، جاء دور سلاح فرسان الدرع الخفيف.
…
مدينة كانبيرا الإمبراطورية.
في الجزء الخارجي من ساحة المعركة ، هرب لورد ملبورن أفيرا باتجاه كانبيرا تحت حماية حراسه الشخصيين. فقط من خلال العودة إلى هناك سيكون لديه فرصة للعيش.
في يوم قصير ، عانى لاعبو المنطقة الأسترالية السقوط من السماء إلى الجحيم.
ما جعل المرء يشعر بقدر أكبر من اليأس هو أنه على الرغم من انتشار أفواج سلاح الفرسان ، إلا أنهم كانوا منسقين بشكل مرعب.
بالأمس فقط ، بدت نظرتهم لحرب الدولة مشرقة حقًا ، حيث كان الجميع متحمسًا ومخلصًا لطرد الغزاة وحماية وطنهم. لم يكن هذا حلما لا أساس له ، حيث كان لديهم جيش قوي يعتمدون عليه.
عمل سلاح فرسان الدرع الخفيف والثقيل بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، حيث شكلوا شبكة موت.
لكن اليوم ، تعرض جيش ملبورن لكمين ، ومع انتشار أخبار سحق الجيش بأكمله ، تسبب في إخراس كانبيرا الصاخبة على الفور.
…
صمت مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اليوم ، تعرض جيش ملبورن لكمين ، ومع انتشار أخبار سحق الجيش بأكمله ، تسبب في إخراس كانبيرا الصاخبة على الفور.
دفعت المعلومات اللاحقة اللاعبين الأستراليين إلى حافة اليأس.
انتشر سلاح فرسان الدرع الخفيف بسرعة مع الأفواج كوحدة لتوجيه الاندفاع إلى تشكيل العدو. حصدت الرماح وشفرات تانغ في أيديهم أرواح العدو باستمرار.
دعونا لا نذكر التعزيزات الـ 200 ألف التي تم سحقها. اصبح لدى جيش شيا العظمى الذي يهاجم أستراليا فجأة فيلقان آخران. جانب يتزايد وجانب يتناقص ، أليس هذا هو الفرق بين السماء والأرض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، استخدم فيلق الحرس مرونة سلاح الفرسان للقضاء بسرعة على الحاجز الخارجي. مع هالة لا تقهر ، قتلوا طريقهم إلى قلب العدو ودمروا تشكيل العدو.
سألوا أنفسهم ، مع 200 ألف حارس ، هل سيمكنهم الدفاع ضد فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟
…
لم يمتلك أي شخص القدرة على فعل ذلك.
بعد أن نزل هذان الفيلقان خارج سيدني ، ذهبوا عبر البرية ، وداروا حول كانبيرا مثل الرياح. أخيرًا ، وجهوا ضربة قاتلة قبل وصولهم إلى المدينة الإمبراطورية.
انتشر الشعور باليأس عبر البرية مثل العشب البري.
في يوم قصير ، عانى لاعبو المنطقة الأسترالية السقوط من السماء إلى الجحيم.
ربما بالنسبة لأستراليا ، كان أملهم الوحيد هو الدفعة الثانية من التعزيزات من جاوا. ومع ذلك ، مع سقوط جيش ملبورن ، سقطت جاوا أيضًا في صمت لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن العدو من القتال وجهاً لوجه ضد سلاح فرسان الدرع الخفيف ، عانوا بالفعل من خسائر فادحة ، حيث انخفضت معنوياتهم. في مواجهة مثل هذا العدو ، لم يكن جيش ملبورن عاجزًا فحسب ، بل بدأ يفقد الأمل أيضًا.
عندما يكون المرء يائسًا ، غالبًا ما سيفعل أشياء مجنونة.
إذا لم يستمع أفيرا إلى جاك ويعلن أمرًا بتقييد الحديد على شيا العظمى ، فربما لن يهاجم أويانغ شو أستراليا ، ولربما عاش أفيرا حياة خالية من الهموم .
كان لاعبو أستراليا مجانين. في مواجهة حرب يائسة ، كانوا مستعدين للمقامرة.
المجموعة التي هاجمت جيش ملبورن كانت سلاح فرسان النمر والفهد وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، استخدم فيلق الحرس مرونة سلاح الفرسان للقضاء بسرعة على الحاجز الخارجي. مع هالة لا تقهر ، قتلوا طريقهم إلى قلب العدو ودمروا تشكيل العدو.
عمل سلاح فرسان الدرع الخفيف والثقيل بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، حيث شكلوا شبكة موت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمتلك أي شخص القدرة على فعل ذلك.
كيف تتحرك ، وكيف تغطي ، وكيف تسافر ، وحتى كيف تجد مصادر المياه ؛ لقد عرفوا جميعًا الأساليب الفعالة. نتيجة لذلك ، كانت هناك أسطورة مفادها أن فيلق الحرس كان مثل الشبح.
الترجمة: Hunter
انتشر الشعور باليأس عبر البرية مثل العشب البري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
