الأعداء والأصدقاء
الفصل 1140 – الأعداء والأصدقاء
لسوء الحظ ، كان بعض الاشخاص ينظرون إلى السماء من بئر وأساءوا تقدير حالة البرية.
كان لدى السلالات الثمانية التي أرسلت مبعوثيها أنواع مختلفة من الأفكار.
وافق أويانغ شو بطبيعة الحال على مطالبهم.
كانت سلالة شو هان الأقل إخلاصًا. بعد أن سلم المبعوث الرسالة ، غادر بشكل سريع. كان الجانبان كالنار والماء ، ولم يكن هناك شيء جيد ليقال.
الأكثر صراحة كان سونغ ومينغ ، اللذان قالوا إنه طالما توافق شيا العظمى على عدم استدعاء حراسهم ، فسيكونون على استعداد لتسليم المراجل.
كانت سلالة سوي هي الأكثر إخلاصًا. جاء يانغ يونغ شخصيًا ، ولم يكتفي بإحضار الرسالة ، ولكنه أحضر أيضًا المرجل الإمبراطوري ، حيث أعطاه إلى شيا العظمى بدون اي شروط.
لم يرسل المغول وخانات الترك الغربية مبعوثًا قبل الموعد النهائي ، بذلك كانت طموحاتهم موجودة ليراها الجميع. ربما في نظر جنكيز خان ، لا أحد يستطيع أن يركب فوق رأسه.
لا يمكن أن تكون النوايا الحسنة لـ إمبراطور سوي أكثر وضوحًا.
ابتسم اويانغ شو. نظرًا لأن سلالة سوي كانت مخلصة جدًا ، طالما كان بإمكانهم قبول ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في نشر الحرب ودفعه إلى الحافة.
تمامًا كما كان أويانغ شو مشغولًا برعاية المبعوثين ومقابلة المبعوثين ، وصلت تقييمات ما بعد الحرب في لوزون إلى نهايتها. في هذه المرحلة ، عقد أويانغ شو اجتماعًا عسكريًا آخر لمناقشة ما يجب فعله مع أسرى الحرب.
من يعرف كيف ستنتهي المعركة بين يانغ يونغ ويانغ غوانغ؟
الأكثر صراحة كان سونغ ومينغ ، اللذان قالوا إنه طالما توافق شيا العظمى على عدم استدعاء حراسهم ، فسيكونون على استعداد لتسليم المراجل.
كانت سلالة تشينغ هي الأصعب. من الناحية المنطقية ، كانت سلالة تشينغ عدوة لشيا العظمى ، لكن المبعوث تصرف كما لو كانوا أصدقاء ، مما جعل المرء يشعر بالقشعريرة في العمود الفقري.
إذا نظر المرء في الحبوب وكذلك بناء أستراليا ولوزون ، من الناحية المالية فقط ، ستحتاج المحكمة الإمبراطورية إلى دفع 4 ملايين عملة ذهبية.
علاوة على ذلك ، لم يذكر المبعوث مسألة المرجل ، مما جعل المرء غير قادر على تخمين ما كان يفكر فيه.
علاوة على ذلك ، كانت لديهم علاقة أثناء خريطة المعركة ، لذا كان العمل معًا فكرة جيدة.
الأكثر صراحة كان سونغ ومينغ ، اللذان قالوا إنه طالما توافق شيا العظمى على عدم استدعاء حراسهم ، فسيكونون على استعداد لتسليم المراجل.
كانت سلالة شو هان الأقل إخلاصًا. بعد أن سلم المبعوث الرسالة ، غادر بشكل سريع. كان الجانبان كالنار والماء ، ولم يكن هناك شيء جيد ليقال.
كما يقولون ، “عدو عدوي صديقي”. بغض النظر عن سونغ تاي زو أو مينغ تاي زو ، كان كلاهما غير راغبين في جعل شيا العظمى كعدوهم.
كانت سلالة شو هان الأقل إخلاصًا. بعد أن سلم المبعوث الرسالة ، غادر بشكل سريع. كان الجانبان كالنار والماء ، ولم يكن هناك شيء جيد ليقال.
علاوة على ذلك ، كانت لديهم علاقة أثناء خريطة المعركة ، لذا كان العمل معًا فكرة جيدة.
تمامًا كما كان أويانغ شو مشغولًا برعاية المبعوثين ومقابلة المبعوثين ، وصلت تقييمات ما بعد الحرب في لوزون إلى نهايتها. في هذه المرحلة ، عقد أويانغ شو اجتماعًا عسكريًا آخر لمناقشة ما يجب فعله مع أسرى الحرب.
كان كلاهما خائفا من أنه بينما يقاتلان ضد تشو العظمى ، سيستخدم أويانغ شو فجأة سلطته لاستدعاء 100 ألف حارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
وافق أويانغ شو بطبيعة الحال على مطالبهم.
في معركة مينداناو ، أرسل العدو 450 ألف جندي ، وبقي 320 ألف جندي.
أعرب كل من مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى عن أنه طالما أن شيا العظمى تستوفي بعض الشروط ، فسيكونون على استعداد لتسليم المرجل. أما بالنسبة للشروط المحددة ، فسيحتاج الجانبان إلى إرسال ممثلين للمناقشة.
في الوقت المناسب ، سيعمل الجانبان معًا ويدمران دولة صغيرة في أمريكا الجنوبية.
على الأقل كان هناك أمل.
كانت هاتان السلالتان مثيرتان للاهتمام حقًا . كانت سلالة التبت تأمل في الزواج من أميرة شيا العظمى لتكوين صداقة ، بينما أرادت شيا الغربية تزويج أميرة الى العائلة الملكية لـ شيا العظمى.
كانت هان العظمى في تشونغ يوان هي الوحيدة التي لم تثير مسألة المرجل.
بصرف النظر عن ذلك ، جاءت أكبر الخسائر من معركة مانيلا.
كان إمبراطور وو لـ هان في تشونغ يوان ، وكان لديه كل من القوات والأراضي. بالتالي ، لن يتنازل بسهولة. بطبيعة الحال ، لم يكن يفكر في تسليم المرجل.
أصبحت كيفية تنظيم مثل هذه المجموعة الكبيرة من أسرى الحرب أهم أمر بالنسبة لجيش شيا العظمى قبل حلول العام الجديد.
ابتسم أويانغ شو فقط ولم يقل أي شيء.
لم يكن هذا إشارة إلى فتح مسار تجاري إلى أمريكا الجنوبية فحسب ، بل أعطت الإمبراطورية الهندية أيضًا استجابة شغوفة لرغبة شيا العظمى في الحصول على قاعدة ميناء في أمريكا الجنوبية.
عندما غادر المبعوثون واحدًا تلو الآخر ، على الرغم من التقدم الهائل في المهمة ، إلا أنه كان لا يزال غير مؤكدا. كانت الأسباب الرئيسية هي مراجل سلالة تشينغ وهان.
لم يرسل المغول وخانات الترك الغربية مبعوثًا قبل الموعد النهائي ، بذلك كانت طموحاتهم موجودة ليراها الجميع. ربما في نظر جنكيز خان ، لا أحد يستطيع أن يركب فوق رأسه.
إذا تم إجباره على ذلك ، يمكن لأويانغ شو أن يضرب مثل البرق.
…
بصرف النظر عن ذلك ، جاءت أكبر الخسائر من معركة مانيلا.
كما غادر مبعوثو السلالات الثمانية ، أرسلت فينغ تشيو هوانغ مبعوثًا لإرسال تهنئتها. على الرغم من تحول هاتين السلالتين من حلفاء إلى أحدهم يبجل الآخر ، إلا أن صداقتهم لم تتأثر.
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 27 ، مدينة شان هاي.
بعد ذلك ، أرسلت التبت وشيا الغربية مبعوثين.
كانت هاتان السلالتان مثيرتان للاهتمام حقًا . كانت سلالة التبت تأمل في الزواج من أميرة شيا العظمى لتكوين صداقة ، بينما أرادت شيا الغربية تزويج أميرة الى العائلة الملكية لـ شيا العظمى.
علاوة على ذلك ، لم يذكر المبعوث مسألة المرجل ، مما جعل المرء غير قادر على تخمين ما كان يفكر فيه.
كانت العلاقات من خلال الزواج هي أفضل طريقة لتشكيل تحالف في العصور القديمة.
لسوء الحظ ، كان بعض الاشخاص ينظرون إلى السماء من بئر وأساءوا تقدير حالة البرية.
فقط تعويضات ما بعد الحرب كانت رقمًا مرتفعًا للغاية.
أثار مبعوثوا سلالة التبت غضب أويانغ شو. على الرغم من أنه لم يكن غاضبًا في الأماكن العامة ، إلا أنه لم يعطي لهم الوجه عند التحدث إلى المسؤولين على انفراد ، “ألم يناموا؟ هل يعتقدون أننا ضعفاء مثل سلالة تانغ؟ حان الوقت للسماح لهم بالاستيقاظ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنادًا إلى التقرير ، تم قتل 200 ألف من شيا العظمى ، حيث فقد فيلق هانوي وحده 60 ألف. لقيادة العدو من إيلاجان ، دفع فيلق هانوي ثمنًا باهظًا حقًا.
كانت كلمات أويانغ شو تعلن إلى حد كبير بدء حرب مع التبت. نظرًا للحاجة إلى إبقاء الأمر سراً قبل الحرب ، لم يقم أويانغ شو بتوبيخ المبعوث مباشرة.
في ساحة المعركة الأسترالية ، بما في ذلك الهجوم المتسلل على جيش ملبورن وكذلك حراس كانبيرا ، أعطتهم هاتان المعركتان 230 ألف أسير.
جعل مبعوث التبت ذكاءه يأتي بنتائج عكسية.
وصل مبعوث سلالة تشو العظمى في اليوم الأخير فقط. بعد تسليم الرسالة ، غادروا دون تعبير.
الترجمة: Hunter
لا يزال دي تشين يفتقر إلى الشجاعة لبدء حرب مع شيا العظمى.
لسوء الحظ ، كان بعض الاشخاص ينظرون إلى السماء من بئر وأساءوا تقدير حالة البرية.
لم يرسل المغول وخانات الترك الغربية مبعوثًا قبل الموعد النهائي ، بذلك كانت طموحاتهم موجودة ليراها الجميع. ربما في نظر جنكيز خان ، لا أحد يستطيع أن يركب فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يقولون ، “عدو عدوي صديقي”. بغض النظر عن سونغ تاي زو أو مينغ تاي زو ، كان كلاهما غير راغبين في جعل شيا العظمى كعدوهم.
أظهر المتحدي الأول لسلطة شيا العظمى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى أنه كان بالفعل الشهر 12 ، وأن الأرض الشمالية كانت في فصل الشتاء ، سيكون القتال مع إمبراطورية المغول أمرًا مستحيلًا. كل هذا يجب أن ينتظر حتى الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
لا يزال دي تشين يفتقر إلى الشجاعة لبدء حرب مع شيا العظمى.
تمامًا كما كان أويانغ شو يلتقي بـ المبعوثين من السلالات ، عاد المبعوث الذي أرسلته شيا العظمى إلى الإمبراطورية الهندية إلى مدينة شان هاي قبل يوم رأس العام الجديد ، حاملاً معه رسالة.
شكلت السلالتين تحالفًا رسميًا.
شكلت السلالتين تحالفًا رسميًا.
كانت سلالة سوي هي الأكثر إخلاصًا. جاء يانغ يونغ شخصيًا ، ولم يكتفي بإحضار الرسالة ، ولكنه أحضر أيضًا المرجل الإمبراطوري ، حيث أعطاه إلى شيا العظمى بدون اي شروط.
لم يكن هذا إشارة إلى فتح مسار تجاري إلى أمريكا الجنوبية فحسب ، بل أعطت الإمبراطورية الهندية أيضًا استجابة شغوفة لرغبة شيا العظمى في الحصول على قاعدة ميناء في أمريكا الجنوبية.
لا يمكن أن تكون النوايا الحسنة لـ إمبراطور سوي أكثر وضوحًا.
في الوقت المناسب ، سيعمل الجانبان معًا ويدمران دولة صغيرة في أمريكا الجنوبية.
كان لدى السلالات الثمانية التي أرسلت مبعوثيها أنواع مختلفة من الأفكار.
في هذه المرحلة ، قبل حلول العام السادس ، نحو ولادة منظمة الشراكة العالمية ، كانت خطة أويانغ شو تؤتي ثمارها لتحقيق الاستقرار في تجارة المحيطات .
بعد حسم خسائر الحرب والجرحى والجنود ونحو ذلك ، انتظر 750 ألف شخص إعادة التنظيم. سيكون هناك حتى بقايا بعد تشكيل فيلقين رئيسين.
على الرغم من أنهم كانوا محاطين بالعديد من الأعضاء الأساسيين في منظمة الشراكة العالمية في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي وواجهوا العديد من التحديات ، إلا أنهم على الأقل اتخذوا الخطوة الأولى في مواجهة منظمة الشراكة العالمية.
كانت هاتان السلالتان مثيرتان للاهتمام حقًا . كانت سلالة التبت تأمل في الزواج من أميرة شيا العظمى لتكوين صداقة ، بينما أرادت شيا الغربية تزويج أميرة الى العائلة الملكية لـ شيا العظمى.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 27 ، مدينة شان هاي.
في الوقت المناسب ، سيعمل الجانبان معًا ويدمران دولة صغيرة في أمريكا الجنوبية.
تمامًا كما كان أويانغ شو مشغولًا برعاية المبعوثين ومقابلة المبعوثين ، وصلت تقييمات ما بعد الحرب في لوزون إلى نهايتها. في هذه المرحلة ، عقد أويانغ شو اجتماعًا عسكريًا آخر لمناقشة ما يجب فعله مع أسرى الحرب.
لم يكن هذا إشارة إلى فتح مسار تجاري إلى أمريكا الجنوبية فحسب ، بل أعطت الإمبراطورية الهندية أيضًا استجابة شغوفة لرغبة شيا العظمى في الحصول على قاعدة ميناء في أمريكا الجنوبية.
استنادًا إلى التقرير ، تم قتل 200 ألف من شيا العظمى ، حيث فقد فيلق هانوي وحده 60 ألف. لقيادة العدو من إيلاجان ، دفع فيلق هانوي ثمنًا باهظًا حقًا.
كان إمبراطور وو لـ هان في تشونغ يوان ، وكان لديه كل من القوات والأراضي. بالتالي ، لن يتنازل بسهولة. بطبيعة الحال ، لم يكن يفكر في تسليم المرجل.
بصرف النظر عن ذلك ، جاءت أكبر الخسائر من معركة مانيلا.
الأكثر صراحة كان سونغ ومينغ ، اللذان قالوا إنه طالما توافق شيا العظمى على عدم استدعاء حراسهم ، فسيكونون على استعداد لتسليم المراجل.
فقط تعويضات ما بعد الحرب كانت رقمًا مرتفعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، قبل حلول العام السادس ، نحو ولادة منظمة الشراكة العالمية ، كانت خطة أويانغ شو تؤتي ثمارها لتحقيق الاستقرار في تجارة المحيطات .
لحسن الحظ ، بعد هزيمة أستراليا ولوزون ، كانت خزينة الاثنين تحتوي على عشرات الملايين من الذهب والأسلحة ، والتي يمكن أن تملأ هذه الحفرة بشكل أساسي.
أظهر المتحدي الأول لسلطة شيا العظمى نفسه.
إذا نظر المرء في الحبوب وكذلك بناء أستراليا ولوزون ، من الناحية المالية فقط ، ستحتاج المحكمة الإمبراطورية إلى دفع 4 ملايين عملة ذهبية.
الأكثر صراحة كان سونغ ومينغ ، اللذان قالوا إنه طالما توافق شيا العظمى على عدم استدعاء حراسهم ، فسيكونون على استعداد لتسليم المراجل.
بالطبع ، كان عدد أسرى الحرب صادمًا حقًا هذه المرة .
لسوء الحظ ، كان بعض الاشخاص ينظرون إلى السماء من بئر وأساءوا تقدير حالة البرية.
في ساحة المعركة الأسترالية ، بما في ذلك الهجوم المتسلل على جيش ملبورن وكذلك حراس كانبيرا ، أعطتهم هاتان المعركتان 230 ألف أسير.
بالنظر إلى أنه كان بالفعل الشهر 12 ، وأن الأرض الشمالية كانت في فصل الشتاء ، سيكون القتال مع إمبراطورية المغول أمرًا مستحيلًا. كل هذا يجب أن ينتظر حتى الربيع.
في معركة مينداناو ، أرسل العدو 450 ألف جندي ، وبقي 320 ألف جندي.
لحسن الحظ ، بعد هزيمة أستراليا ولوزون ، كانت خزينة الاثنين تحتوي على عشرات الملايين من الذهب والأسلحة ، والتي يمكن أن تملأ هذه الحفرة بشكل أساسي.
الأصعب كان معركة مانيلا.
كانت لوزون تمتلك 800 ألف حارس إلى جانب 100 ألف جندي من المنطقة. بصرف النظر عن أولئك الذين ماتوا في المعركة ، بقي 510 آلاف ، حيث أصبحوا أسرى حرب.
لحسن الحظ ، بعد هزيمة أستراليا ولوزون ، كانت خزينة الاثنين تحتوي على عشرات الملايين من الذهب والأسلحة ، والتي يمكن أن تملأ هذه الحفرة بشكل أساسي.
أضافت المصادر الثلاثة أن إجمالي عدد القوات بلغ 1.06 مليون جندي.
بعد حسم خسائر الحرب والجرحى والجنود ونحو ذلك ، انتظر 750 ألف شخص إعادة التنظيم. سيكون هناك حتى بقايا بعد تشكيل فيلقين رئيسين.
الأصعب كان معركة مانيلا.
أصبحت كيفية تنظيم مثل هذه المجموعة الكبيرة من أسرى الحرب أهم أمر بالنسبة لجيش شيا العظمى قبل حلول العام الجديد.
أعرب كل من مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى عن أنه طالما أن شيا العظمى تستوفي بعض الشروط ، فسيكونون على استعداد لتسليم المرجل. أما بالنسبة للشروط المحددة ، فسيحتاج الجانبان إلى إرسال ممثلين للمناقشة.
لا يمكن أن تكون النوايا الحسنة لـ إمبراطور سوي أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، قبل حلول العام السادس ، نحو ولادة منظمة الشراكة العالمية ، كانت خطة أويانغ شو تؤتي ثمارها لتحقيق الاستقرار في تجارة المحيطات .
لم يكن هذا إشارة إلى فتح مسار تجاري إلى أمريكا الجنوبية فحسب ، بل أعطت الإمبراطورية الهندية أيضًا استجابة شغوفة لرغبة شيا العظمى في الحصول على قاعدة ميناء في أمريكا الجنوبية.
فقط تعويضات ما بعد الحرب كانت رقمًا مرتفعًا للغاية.
الفصل 1140 – الأعداء والأصدقاء
الترجمة: Hunter
أصبحت كيفية تنظيم مثل هذه المجموعة الكبيرة من أسرى الحرب أهم أمر بالنسبة لجيش شيا العظمى قبل حلول العام الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم إجباره على ذلك ، يمكن لأويانغ شو أن يضرب مثل البرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
