الخفض إلى المكانة العامة
الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة
كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
أثناء إقامته في الغرفة ، كان لا يزال بإمكان أويانغ شو سماع الصخب من الشوارع ، حيث كانت أصوات الألعاب النارية مستمرة. كان سكان جينغ دو يحتفلون باستعادة مدينة جينغ دو بواسطة شيا العظمى .
في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
خلال هذه الفترة الزمنية ، وبعد معارك متتالية ، قضى الجيش المغولي بالكامل على سلاح الفرسان وقام باحتلال خانات الترك الغربية بسلاسة. خلال هذه المعركة ، وسعت إمبراطورية المغول أراضيها بمقدار النصف وأصبحت سلالة مراعي فائقة امتدت من الشرق إلى الغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تسوية الأمر على هذا النحو.
من حيث مساحة أرض منطقة الصين ، كانت إمبراطورية المغول قابلة للمقارنة مع شيا العظمى.
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
مع إضعاف تشو العظمى ، لولا تحالف الدول الستة ، من حيث الحجم الفردي ، لكانت الإمبراطورية المغولية قد حلت بالفعل محل تشو العظمى كأكبر خصم لـ شيا العظمى.
كان من المقرر أن يخوض الاثنان معركة.
بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.
…
قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 21 ، وصل أويانغ شو إلى مدينة جينغ دو .
قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.
تناقش الجانبان مع بعضهم البعض ، وفي النهاية ، سيحتاج أويانغ شو الى اتخاذ القرار شخصيًا.
علاوة على ذلك ، بفخرها ، لن ترغب في تسليم جين العظمى المليئة بالمشاكل لأويانغ شو .
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
بمجرد أن تكمل فينغ تشيو هوانغ مهمتها ويتم دمج جين العظمى في شيا العظمى ، يمكن أن تظهر شيا العظمى على أنها المنقذ وتهدأ الفوضى مع شراء قلوب الشعب.
شعرت المجموعة الأولى أنه يجب عليهم اتباع الطريقة التي استقروا بها في سلالة هان العظمى ، ومنحه لقب أمير تشينغ وحصره في قصر الأمير لتهدئة الشعب.
هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.
كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.
بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
تمامًا مثل هذا الوقت.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.
علاوة على ذلك ، بفخرها ، لن ترغب في تسليم جين العظمى المليئة بالمشاكل لأويانغ شو .
جينغ دو ، الساحة الغربية.
تناقش الجانبان مع بعضهم البعض ، وفي النهاية ، سيحتاج أويانغ شو الى اتخاذ القرار شخصيًا.
بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.
بالمثل ، بعد تسليم أسرى الحرب إلى فيلق بي جيانغ ، سيعود فيلق الحرس إلى مدينة شان هاي .
أثناء إقامته في الغرفة ، كان لا يزال بإمكان أويانغ شو سماع الصخب من الشوارع ، حيث كانت أصوات الألعاب النارية مستمرة. كان سكان جينغ دو يحتفلون باستعادة مدينة جينغ دو بواسطة شيا العظمى .
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.
عندها فقط سيمكنهم الرد على قوات جيش تشينغ المستسلمة.
…
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى تخطط للقضاء على تشو العظمى في ضربة واحدة.
لا يزال ظهوره يسبب العديد من التموجات في جينغ دو . حتى من دون أن يظهر نفسه ، فإن اسمه وحده قد أثار الرعب في هذه المدينة القديمة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.
تمامًا مثل هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تسوية الأمر على هذا النحو.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكشف عن وجهه وبقي في الساحة ، نتيجة لوجوده ، شعر المسؤولون الذين أرسلتهم شيا العظمى للاستيلاء على جينغ دو أن هذه المهمة الصعبة قد أصبحت أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.
اختفت على الفور المقاومة التي واجهوها سابقًا.
في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.
قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل دمج محافظة جينغ دو في منطقة بي جيانغ ونقل منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ إلى مدينة جينغ دو . ستكون مدينة جينغ دو المستقبلية هي المدينة المركزية في الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن المسؤولين في المدينة ، كان الأمر الأكثر أهمية هو كيفية تسوية السلالة الحاكمة لسلالة تشينغ ، وخاصة إمبراطور كانغ شي.
بالتالي ، بسبب كل هذه الاعتبارات ، كان على شيا العظمى أن تعتني بأحفاد إمبراطور وو لـ هان.
(( منطقة جينغ دو مكونة من عدة محافظات ، منها محافظة جينغ دو ، محافظة تشانغ وو المندمجة في منطقة بي جيانغ ))
ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
تجاه هذه المدينة الإستراتيجية ، كان للمحكمة الإمبراطورية بطبيعة الحال آمال كبيرة وستركز عليها. بشكل عام ، لم تكن أقل أهمية من قبول منطقة.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.
بالتالي ، بسبب كل هذه الاعتبارات ، كان على شيا العظمى أن تعتني بأحفاد إمبراطور وو لـ هان.
قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل إزالة جميع مسؤولي الدرجة الخامسة وما فوق. بصرف النظر عن ترك القليل ممن كان لديهم تعليقات جيدة ، تم تخفيض رتب البقية إلى العامة أو إرسالهم إلى مناطق أخرى.
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
بصرف النظر عن المسؤولين في المدينة ، كان الأمر الأكثر أهمية هو كيفية تسوية السلالة الحاكمة لسلالة تشينغ ، وخاصة إمبراطور كانغ شي.
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
تجاه هذا ، كان للمحكمة الإمبراطورية رأيين.
في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.
شعرت المجموعة الأولى أنه يجب عليهم اتباع الطريقة التي استقروا بها في سلالة هان العظمى ، ومنحه لقب أمير تشينغ وحصره في قصر الأمير لتهدئة الشعب.
قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين من أن كانغ شي لا يمكن مقارنته مع ليو فولينغ. حتى لو قيد المرء تحركاته ، فإنه سيجد طريقة للتحرك في الظلام.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يقتلوه ويحلوا كل شيء؟
كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.
تم معارضة مثل هذه الطريقة بالمثل.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.
أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.
بمجرد أن تكمل فينغ تشيو هوانغ مهمتها ويتم دمج جين العظمى في شيا العظمى ، يمكن أن تظهر شيا العظمى على أنها المنقذ وتهدأ الفوضى مع شراء قلوب الشعب.
تناقش الجانبان مع بعضهم البعض ، وفي النهاية ، سيحتاج أويانغ شو الى اتخاذ القرار شخصيًا.
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
قرار ان يتم منحه لقب هو بالتأكيد مستحيل . قرر اختيار الحل الوسط ، وخفض رتب جميع أفراد العائلة المالكة في تشينغ إلى العامة. سوف ينتقلون إلى نان جيانغ.
ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.
عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.
أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.
خلال هذه الفترة الزمنية ، وبعد معارك متتالية ، قضى الجيش المغولي بالكامل على سلاح الفرسان وقام باحتلال خانات الترك الغربية بسلاسة. خلال هذه المعركة ، وسعت إمبراطورية المغول أراضيها بمقدار النصف وأصبحت سلالة مراعي فائقة امتدت من الشرق إلى الغرب.
ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.
في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.
ثالثًا ، كان إمبراطور وو لـ هان يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة في حضارة هان الصينية بأكملها. لم يؤثر ذلك على منطقة تشونغ يوان فحسب ، بل على الصين بأكملها أيضًا.
أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.
بالتالي ، بسبب كل هذه الاعتبارات ، كان على شيا العظمى أن تعتني بأحفاد إمبراطور وو لـ هان.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بالتالي ، حتى لو تم تخفيض رتبته إلى العامة ، باستثناء شعب مانشو ، فلن يكون الكثير من الأشخاص غير سعداء.
بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
عندها فقط سيمكنهم الرد على قوات جيش تشينغ المستسلمة.
عندها فقط سيمكنهم الرد على قوات جيش تشينغ المستسلمة.
في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
أما بالنسبة لإعادة التنظيم العسكري ، فبمجرد بدئه سيتأثر كل شيء.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى تندمج جين العظمى في شيا العظمى قبل أن يتحد جيش جين العظمى معهم . مع قوات هان التي تم أسرها من قبل ، سيكون لديهم إعادة تنظيم عسكرية ضخمة.
الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.
تمامًا كما كان أويانغ شو يتولى مسؤولية مدينة جينغ دو ، قاد هان شين فيلق الفهد للعودة إلى منطقة تشونغ يوان . في فترة زمنية قصيرة ، سواء أكان تشين أو تانغ أو تشو العظمى ، لن يجرؤوا على النظر إلى جين العظمى .
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .
هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.
بمجرد تسليم المهام الدفاعية إلى فيلق الفهد ، سيحتاج الفيلق الخامس من فيلق حماية المدينة الذي كان مقره في لو يانغ إلى العودة إلى مدينة شان هاي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، حتى لو تم تخفيض رتبته إلى العامة ، باستثناء شعب مانشو ، فلن يكون الكثير من الأشخاص غير سعداء.
بالمثل ، بعد تسليم أسرى الحرب إلى فيلق بي جيانغ ، سيعود فيلق الحرس إلى مدينة شان هاي .
تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.
من بين القوات التي هاجمت تشينغ العظمى ، باستثناء فيلق الدب بقيادة لي جينغ الذي كان مؤقتًا في جينغ دو ، عادت الفيالق الثلاثة من فيلق حماية المدينة والفيالق الثلاثة من فيلق النسر ، والفيلق الأول من تشكيل يينغ تشو إلى معسكراتهم.
عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى تخطط للقضاء على تشو العظمى في ضربة واحدة.
جينغ دو ، الساحة الغربية.
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.
علاوة على ذلك ، بفخرها ، لن ترغب في تسليم جين العظمى المليئة بالمشاكل لأويانغ شو .
كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، حتى لو تم تخفيض رتبته إلى العامة ، باستثناء شعب مانشو ، فلن يكون الكثير من الأشخاص غير سعداء.
بالطبع ، لتسريع العملية ، لم يمانع أويانغ شو في استخدام الورقة الرابحة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
أُضرمت مرة أخرى نيران الحرب التي خمدت للتو.
(( منطقة جينغ دو مكونة من عدة محافظات ، منها محافظة جينغ دو ، محافظة تشانغ وو المندمجة في منطقة بي جيانغ ))
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم معارضة مثل هذه الطريقة بالمثل.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
الترجمة: Hunter
أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.
تمامًا مثل هذا الوقت.
جينغ دو ، الساحة الغربية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
