ضربات الكارثة
الفصل 1215 – ضربات الكارثة
“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”
بعد أعوام عديدة ، سيتذكرون هذه الكارثة التي حلت في العام السادس كما لو كانت جديدة في أذهانهم.
بعد ذلك ، انتصرت الإمبراطورية في حرب على الجزء الغربي ، حيث ابتلعت واندمجت مع خانات الترك الغربية. كان جنكيز خان مسرورًا وأعفاهم من نصف عام من الضرائب.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، أرض المغول ، الحدود الشمالية.
تفاعل بعض الأشخاص ، حيث لم يكونوا مستعدين للوقوف وعدم القيام بأي شيء. نادوا الآخرين لصد موجة الجراد ومحاولة تشكيل أكوام القش في دائرة.
على المراعي في الخريف ، تحول العشب البري الذي يبلغ ارتفاعه إلى الركبة إلى اللون الأصفر ببطء. كان رعاة الحيوانات الذين كانوا يرتدون الزي الأبيض منشغلين في جني العشب لإطعام حيواناتهم خلال فصل الشتاء.
على المراعي في الخريف ، تحول العشب البري الذي يبلغ ارتفاعه إلى الركبة إلى اللون الأصفر ببطء. كان رعاة الحيوانات الذين كانوا يرتدون الزي الأبيض منشغلين في جني العشب لإطعام حيواناتهم خلال فصل الشتاء.
كانت أكوام القش الأسطوانية حول المراعي الشاسعة مثل الحراس الذين يحرسون بعناية هذه المراعي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط الصين ، في الشهر العاشر ، حدثت كوارث في جميع أنحاء العالم. في إفريقيا ، كان الجراد متفشيًا ، حيث كان أسوأ بكثير مقارنة بالصين.
بالنسبة للرعاة المغول ، كان هذا عام الحصاد العظيم.
“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”
لم يكن للعواصف التي اجتاحت السهول الوسطى أي تأثير على المراعي الشمالية. تكاثر العشب البري بينما نمت الأبقار والخراف بقوة. كان قطيع الخراف الذي تكوّن مثل السحب على المروج ، مما جعل المرء يشعر بالبهجة.
“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”
بعد ذلك ، انتصرت الإمبراطورية في حرب على الجزء الغربي ، حيث ابتلعت واندمجت مع خانات الترك الغربية. كان جنكيز خان مسرورًا وأعفاهم من نصف عام من الضرائب.
بمجرد انتهاء الشهر العاشر وتحول الوضع إلى الأفضل ، سيبدأ المدنيون المتعبون في تقييم خسائرهم والتحقق من ما هو مفقود بمساعدة المسؤولين المحليين.
جاءت السعادة في أزواج ، حيث كان مقدرا لهم أن يحظوا بعام جيد.
في ذلك اليوم ، اندفع عشرات المليارات من الجراد إلى الأراضي المغولية من سيبيريا ، مما أدى إلى إطلاق أكبر وأقسى كارثة للجراد في التاريخ.
كانت وجوههم حمراء ومليئة بالطاقة وهم يهرعون لاستكمال الحصاد قبل حلول الشتاء.
كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.
فقط في هذه اللحظة ، في الأفق ، انتشرت أصوات طنين. قام رعاة الحيوانات بتقويم ظهورهم والنظر لأعلى ، فقط لرؤية سحابة سوداء تظهر في الأفق.
كانت هذه الصرخات مجرد البداية. لم تكن كافية لوصف هذه الكارثة.
انتشرت تلك السحابة السوداء على كلا الجانبين ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها. جاءت أصوات الطنين من تلك السحابة السوداء.
وُضِع مشهد نهاية العالم أمامهم.
“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”
ما يسمى بالطقس الجيد سوف يتوقف عن الوجود.
كان الطقس في المراعي غير متوقع حقًا ، حيث كان المطر المفاجئ طبيعيًا.
ذهب كل أكوام القش الذي جمعوه من خلال عملهم الشاق. حتى كومة القش التي تشكلت من دائرة بعد دائرة من أكوام القش لم تُترك إلا بطبقة رقيقة. بالنظر إلى الخارج ، كانت الأرض جرداء بالكامل.
بينما كان رعاة الحيوانات مرتبكين ، اندفعت السحابة السوداء بمعدل مرئي. كلما اقتربت ، زاد الصوت ، مما جعل المرء مرتعبا.
ليس بعيدًا ، استلقى العم على الأرض ، لم يُعرف ما إذا كان قد عاش او مات.
في هذه اللحظة ، نظر جميع رعاة الحيوانات نحو السحابة السوداء.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …
كانت تقترب أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرعب من هذا غير مسبوقا.
“إنها – ليست سحابة سوداء!”
كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.
حدق بعض رعاة الحيوانات ذوات العيون الحادة في السحابة ، حيث ارتجفت أصواتهم.
لا سيما التيار السفلي للنهر الأصفر ، حيث كانت أزمة الجراد شائعة . نتيجة لذلك ، كانت المنطقة الأشد تضررا.
“عمي ، إذا لم تكن هذه سحابة سوداء ، فماذا يمكن أن تكون؟” ضحك الراعي الشاب وهو يقول ذلك ، ولم يهتم كثيرًا. من الواضح أنه لم يدرك أن الخطر قد اتى.
في غمضة عين ، اجتاحت السحابة السوداء.
اختبأ الرعاة بالداخل واستخدموا ملابسهم لتغطية أجسادهم وهم يرتجفون.
”جراد ؛ إنهم جراد! “
أصبحت المراعي التي كانت مليئة بالعشب منذ لحظات جرداء وخالية ولم يبقى منها اي شيء.
نظر إلى السحابة السوداء ، تمتم العم ، متذكرًا الكارثة التي واجهها عندما كان صغيرًا. بدأ وجهه المغطى بالتجاعيد يتحول إلى اللون الأبيض. لقد تذكر بوضوح بعض الذكريات السيئة.
صفر مليون جندي عبر المراعي.
كانت المراعي هي المكان الذي تحدث فيه كوارث الجراد في كثير من الأحيان.
فجأة ، أصبح القضاء على الجراد هو المحور الرئيسي في البرية.
لم يعد بإمكان الرعاة الشباب أن يضحكوا بعد الآن ، حيث أصبح بإمكانهم الآن أن يروا بوضوح أن ما يسمى بالسحابة السوداء كان مجرد عدد هائل من الجراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون لهذه الكارثة تأثير طويل على الوضع العالمي. الأول هو أسعار الحبوب ; لأن أسعار الحبوب في منطقة الصين بدأت في الارتفاع منذ منتصف الشهر العاشر …
في كل مكان يمر به الجراد ، لن يتبقى أي عشب.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …
في قصيدة “الجراد الطائر” التي كتبها شاعر سلالة مينغ ، قو دون ، وصف المشهد الذي حدث قائلاً: “غطى الجراد السماء بحيث لم يكن هناك اي لون ؛ أخرج العجائز الدموع من عيونهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.
المشهد أمامهم سيكون أكثر رعبا مما وُصف في القصيدة.
انتشرت تلك السحابة السوداء على كلا الجانبين ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها. جاءت أصوات الطنين من تلك السحابة السوداء.
كان ذلك لأن موجة الجراد هذه كانت ببساطة أكبر من اللازم. بالنظر إلى الشمال والجنوب الشرقي والغرب ، من الأمام والخلف ، كان هناك جراد في كل مكان ، كما لو اقتحم أحدهم عشًا للجراد.
كانت تقترب أكثر فأكثر.
لم يعرف اي شخص كم عددهم ، هل كان هناك 100 مليون أو مليار أو 10 مليارات؟
كانت تقترب أكثر فأكثر.
جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.
عندما رأى الرعاة الشباب ذلك ، كانوا مرتبكين.
فجأة ، أصبح القضاء على الجراد هو المحور الرئيسي في البرية.
على المراعي الشاسعة ، لم يكن هناك مكان للاختباء ، لذلك لا يمكن إلا أن تُبتلع أجسادهم بواسطة موجة الجراد.
” وو وو~”
“بسرعة ، اختبئوا في كومة القش ، اختبئوا.”
في ذلك اليوم ، اندفع عشرات المليارات من الجراد إلى الأراضي المغولية من سيبيريا ، مما أدى إلى إطلاق أكبر وأقسى كارثة للجراد في التاريخ.
تفاعل بعض الأشخاص ، حيث لم يكونوا مستعدين للوقوف وعدم القيام بأي شيء. نادوا الآخرين لصد موجة الجراد ومحاولة تشكيل أكوام القش في دائرة.
كانت وجوههم حمراء ومليئة بالطاقة وهم يهرعون لاستكمال الحصاد قبل حلول الشتاء.
واصل العم وحده الصلاة ، حيث لم يكلف نفسه عناء الجراد المحيط به.
الفصل 1215 – ضربات الكارثة
طار هذا الجراد من سيبيريا. فقسوا للتو من بيضهم وكانوا في أشد مراحل الجوع في حياتهم ، لذلك كانوا يأكلون أي شيء يرونه.
صفر مليون جندي عبر المراعي.
كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.
“بسرعة ، اختبئوا في كومة القش ، اختبئوا.”
بينما كان الرعاة يشكلون دائرة مع أكوام القش ، اغرقت موجة الجراد العم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط في هذه اللحظة ، في الأفق ، انتشرت أصوات طنين. قام رعاة الحيوانات بتقويم ظهورهم والنظر لأعلى ، فقط لرؤية سحابة سوداء تظهر في الأفق.
خاطر طفل شجاع بالاندفاع إلى جانبه لمحاولة جره إلى الدائرة. لكن العم لم يتحرك واكتفى بالصلاة.
على المراعي الشاسعة ، لم يكن هناك مكان للاختباء ، لذلك لا يمكن إلا أن تُبتلع أجسادهم بواسطة موجة الجراد.
عند رؤية موجة الحشرات تزداد كثافة ، اصبح الطفل عاجزًا ، حيث يمكنه المغادرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل العم وحده الصلاة ، حيث لم يكلف نفسه عناء الجراد المحيط به.
بالنسبة للرعاة الذين يعيشون في المراعي ، لم يكن استخدام أكوام القش لبناء منزل مؤقت أمرًا صعبًا. لم تكن دوائر أكوام القش مكدسة فحسب ، بل كان السقف مصنوعًا من القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ المدنيون بينما امتلأ اللوردات بالقلق.
تشكلت المئات من أكوام القش في مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، نظر جميع رعاة الحيوانات نحو السحابة السوداء.
اختبأ الرعاة بالداخل واستخدموا ملابسهم لتغطية أجسادهم وهم يرتجفون.
استخدموا الشباك والنيران وحتى طهو الجراد. لقد جربوا كل شيء.
أصبحت المراعي التي كانت مليئة بالعشب منذ لحظات جرداء وخالية ولم يبقى منها اي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط في هذه اللحظة ، في الأفق ، انتشرت أصوات طنين. قام رعاة الحيوانات بتقويم ظهورهم والنظر لأعلى ، فقط لرؤية سحابة سوداء تظهر في الأفق.
حتى أكوام القش الضخمة كان يتم هضمها بواسطة الجراد بمعدل مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.
مرت ساعتان ، حيث لم يتمكن الرعاة الذين كانوا يختبئون داخل أكوام القش أخيرًا من سماع صوت الطنين. عندها فقط خرجوا بقلق.
من منزل أوجيدي في الغرب إلى منطقة لياو جين في الشرق ، لم يسلم اي شخص.
وُضِع مشهد نهاية العالم أمامهم.
خاطر طفل شجاع بالاندفاع إلى جانبه لمحاولة جره إلى الدائرة. لكن العم لم يتحرك واكتفى بالصلاة.
ذهب كل أكوام القش الذي جمعوه من خلال عملهم الشاق. حتى كومة القش التي تشكلت من دائرة بعد دائرة من أكوام القش لم تُترك إلا بطبقة رقيقة. بالنظر إلى الخارج ، كانت الأرض جرداء بالكامل.
لا سيما التيار السفلي للنهر الأصفر ، حيث كانت أزمة الجراد شائعة . نتيجة لذلك ، كانت المنطقة الأشد تضررا.
ليس بعيدًا ، استلقى العم على الأرض ، لم يُعرف ما إذا كان قد عاش او مات.
كان كل شيء مثل الحلم.
لم يعرف اي شخص كم عددهم ، هل كان هناك 100 مليون أو مليار أو 10 مليارات؟
” وو وو~”
نظر إلى السحابة السوداء ، تمتم العم ، متذكرًا الكارثة التي واجهها عندما كان صغيرًا. بدأ وجهه المغطى بالتجاعيد يتحول إلى اللون الأبيض. لقد تذكر بوضوح بعض الذكريات السيئة.
وسط الحشد ، اندلعت الصرخات وازدادت بصوت عالٍ.
“إنها – ليست سحابة سوداء!”
“لقد انتهينا ؛ انتهى كل شيء.”
كانت المراعي هي المكان الذي تحدث فيه كوارث الجراد في كثير من الأحيان.
بكى الرعاة على أكوام القش وعلى الحيوانات وعلى أنفسهم. بدون أكوام القش ، لن تتمكن الحيوانات من قضاء الشتاء.
كانت إمبراطورية المغول في حالة ذعر بالكامل.
بالنسبة للرعاة ، كانت الحيوانات هي حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.
بالتفكير في ذلك ، صرخ الجميع.
كانت هذه الصرخات مجرد البداية. لم تكن كافية لوصف هذه الكارثة.
كان الطقس في المراعي غير متوقع حقًا ، حيث كان المطر المفاجئ طبيعيًا.
في ذلك اليوم ، اندفع عشرات المليارات من الجراد إلى الأراضي المغولية من سيبيريا ، مما أدى إلى إطلاق أكبر وأقسى كارثة للجراد في التاريخ.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …
من منزل أوجيدي في الغرب إلى منطقة لياو جين في الشرق ، لم يسلم اي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ المدنيون بينما امتلأ اللوردات بالقلق.
كان الرعب من هذا غير مسبوقا.
كان الطقس في المراعي غير متوقع حقًا ، حيث كان المطر المفاجئ طبيعيًا.
غطت موجة الجراد المراعي بأكملها من الشمال إلى الجنوب. لقد كانت حركة لا يمكن إيقافها. أينما تذهب موجة الجراد ، لن يتبقى اي عشب. صرخ الرعاة وانهارت الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت إمبراطورية المغول في حالة ذعر بالكامل.
تم إطلاق أي كارثة يمكن تصورها في تاريخ البشرية بواسطة جايا مثل فتح صندوق باندورا والانتشار في جميع أنحاء العالم.
أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.
على المراعي في الخريف ، تحول العشب البري الذي يبلغ ارتفاعه إلى الركبة إلى اللون الأصفر ببطء. كان رعاة الحيوانات الذين كانوا يرتدون الزي الأبيض منشغلين في جني العشب لإطعام حيواناتهم خلال فصل الشتاء.
صفر مليون جندي عبر المراعي.
ذهب كل أكوام القش الذي جمعوه من خلال عملهم الشاق. حتى كومة القش التي تشكلت من دائرة بعد دائرة من أكوام القش لم تُترك إلا بطبقة رقيقة. بالنظر إلى الخارج ، كانت الأرض جرداء بالكامل.
…
أصبحت المراعي التي كانت مليئة بالعشب منذ لحظات جرداء وخالية ولم يبقى منها اي شيء.
هذه الكارثة التي بدأتها جايا لم تكن بطبيعة الحال مقصورة على المراعي المغولية.
بعد أعوام عديدة ، سيتذكرون هذه الكارثة التي حلت في العام السادس كما لو كانت جديدة في أذهانهم.
في نفس الوقت ، ضربت كارثة جراد مماثلة في منطقة السهول الوسطى وخاصة منطقة النهر الأصفر.
كان من المقرر أن يكون الشتاء القادم باردًا.
لا سيما التيار السفلي للنهر الأصفر ، حيث كانت أزمة الجراد شائعة . نتيجة لذلك ، كانت المنطقة الأشد تضررا.
فجأة ، أصبح القضاء على الجراد هو المحور الرئيسي في البرية.
طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.
طار هذا الجراد من سيبيريا. فقسوا للتو من بيضهم وكانوا في أشد مراحل الجوع في حياتهم ، لذلك كانوا يأكلون أي شيء يرونه.
استخدموا الشباك والنيران وحتى طهو الجراد. لقد جربوا كل شيء.
“عمي ، إذا لم تكن هذه سحابة سوداء ، فماذا يمكن أن تكون؟” ضحك الراعي الشاب وهو يقول ذلك ، ولم يهتم كثيرًا. من الواضح أنه لم يدرك أن الخطر قد اتى.
لكنه كان عديم الفائدة.
في ذلك اليوم ، اندفع عشرات المليارات من الجراد إلى الأراضي المغولية من سيبيريا ، مما أدى إلى إطلاق أكبر وأقسى كارثة للجراد في التاريخ.
جاءت موجة الجراد وذهبت مثل الرياح. كانت هجمات الأشخاص مجرد عائق بسيط. المناطق التي ضربتها الكارثة ستؤثر على محصولها وقد لا يكون لها أي محصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أكوام القش الضخمة كان يتم هضمها بواسطة الجراد بمعدل مرئي.
كان من المقرر أن يكون الشتاء القادم باردًا.
جاءت موجة الجراد وذهبت مثل الرياح. كانت هجمات الأشخاص مجرد عائق بسيط. المناطق التي ضربتها الكارثة ستؤثر على محصولها وقد لا يكون لها أي محصول.
ليس فقط الصين ، في الشهر العاشر ، حدثت كوارث في جميع أنحاء العالم. في إفريقيا ، كان الجراد متفشيًا ، حيث كان أسوأ بكثير مقارنة بالصين.
أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.
كلما زادت حرارة المنطقة وجفافها ، كان من الأسهل حدوث كارثة الجراد. بطبيعة الحال ، كانت القارة الأفريقية الجافة هي الأشد تضررا.
“لقد انتهينا ؛ انتهى كل شيء.”
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …
الفصل 1215 – ضربات الكارثة
تم إطلاق أي كارثة يمكن تصورها في تاريخ البشرية بواسطة جايا مثل فتح صندوق باندورا والانتشار في جميع أنحاء العالم.
كان من المقرر أن يكون الشتاء القادم باردًا.
كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.
صرخ المدنيون بينما امتلأ اللوردات بالقلق.
أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.
لم يتوقع أحد أن تكون جايا شرسة جدًا لتعليم مختلف اللوردات الدرس – لا يمكن التنبؤ بالعالم.
كانت تقترب أكثر فأكثر.
ما يسمى بالطقس الجيد سوف يتوقف عن الوجود.
كان ذلك لأن موجة الجراد هذه كانت ببساطة أكبر من اللازم. بالنظر إلى الشمال والجنوب الشرقي والغرب ، من الأمام والخلف ، كان هناك جراد في كل مكان ، كما لو اقتحم أحدهم عشًا للجراد.
بمجرد انتهاء الشهر العاشر وتحول الوضع إلى الأفضل ، سيبدأ المدنيون المتعبون في تقييم خسائرهم والتحقق من ما هو مفقود بمساعدة المسؤولين المحليين.
استخدموا الشباك والنيران وحتى طهو الجراد. لقد جربوا كل شيء.
التقارير التي تم تسليمها قد جعلت حواجب جميع الحكام مشدودة بإحكام.
“بسرعة ، اختبئوا في كومة القش ، اختبئوا.”
سيكون لهذه الكارثة تأثير طويل على الوضع العالمي. الأول هو أسعار الحبوب ; لأن أسعار الحبوب في منطقة الصين بدأت في الارتفاع منذ منتصف الشهر العاشر …
تشكلت المئات من أكوام القش في مكان قريب.
كان الطقس في المراعي غير متوقع حقًا ، حيث كان المطر المفاجئ طبيعيًا.
بكى الرعاة على أكوام القش وعلى الحيوانات وعلى أنفسهم. بدون أكوام القش ، لن تتمكن الحيوانات من قضاء الشتاء.
الترجمة: Hunter
عندما رأى الرعاة الشباب ذلك ، كانوا مرتبكين.
صفر مليون جندي عبر المراعي.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، أرض المغول ، الحدود الشمالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
