النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
عندما سمعوا كلماته ، وافق جنود تشين المحيطون بصمت. تأثرت قلوبهم ومشاعرهم.
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
“توقفوا!”
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
“الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قمة التل ضيقة وشديدة الانحدار ، مما جعل من الصعب على سلاح الفرسان القيام بمنعطفات ضخمة لتغيير الاتجاهات. كان بإمكانهم فقط استخدام هذه الأساليب البدائية ، والتي ستضيع بعض الوقت.
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
كان السعر باهظًا.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من الالتفاف ، كان جيش سلالة أشوكا الذي تم تشكيله بالفعل في انتظارهم. كانوا متقاربين بشكل وثيق على طول قمة التل ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
على جوانب التل كان الرماة مكتظين بشكل وثيق ومتجمعين على المنحدرات.
“اندفاع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
للاستفادة من هذا الوقت ، قام سلاح الفرسان بنفض أجزاء اللحم والرأس والجسم المعلقة على رماحهم. بعد أن هزوا أطراف رمحهم ، تناثرت الدماء ، وأشرق الضوء البارد مرة أخرى.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
كان هذا كل ما يمكن للجنود فعله. نقرت أرجلهم على خيولهم الحربية ، حيث بدأوا في الاندفاع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
ركزوا كل طاقتهم في الرمح في أيديهم. أي شخص يثقبونه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن يتوقف الزخم الذي لا يقهر إلا بعد أن يرى الدماء.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
“قتل!”
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ بين هادئًا حقًا وكشف عن ابتسامة كما قال ، “نحن جنود لـ دولة ميتة. ألا يجب أن نتبع جلالته حتى الموت؟ لماذا سنخاف من الموت؟ “
لم يشعر جيش سلالة أشوكا الذي سبقهم إلا بهالة شبيهة بالجبال التي تلحق بهم. علاوة على ذلك ، احتوى الضغط على نية قتل متفجرة . كان الأمر كما لو كانوا عالقين في محيط من الدماء ، حيث شعروا بالاختناق ووجدوا صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
بعد شهر واحد فقط من القتل ، تمكن جيش تشين من حشد روح الجيش الحديدي ، مما تسبب في القشعريرة لهم.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
“تحملوا! تحملوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
“إستعدوا!”
“نعم ، جنرال!”
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
“قتل!”
“إطلاق!”
كان السعر باهظًا.
صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
يبدو أن قائد جيش سلالة أشوكا قد وضع “خطة المدينة الفارغة” ليحاصروهم.
طالما كان المرء مكونًا من لحم ودم ، فلا يمكن أن يكون منيعا اما مطر السهام. تم إطلاق السهام على الجنود أو خيول الحرب لقوات وانغ بين المندفعة ، حيث سقطوا وأصبحوا غير قادرين على النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
بالتالي ، لم يكن بوسعهم إلا تجاهل صرخات خيول الحرب وتجاهل طلب المساعدة من أصدقائهم. لم يتوقفوا على الإطلاق ، حيث تجاوزوهم مباشرة.
…
كانت ساحة المعركة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
يمكنهم فقط تحدي مطر السهام ومواصلة الاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
في وقت قصير ، هاجمت قوات وانغ بين جبهة العدو. لم يغمض جنود سلاح الفرسان في مواجهة صفوف الدروع وكذلك الرماح الطويلة التي تخرج من داخل الفجوات.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
تم دفع جناحي العدو بواسطة الاشخاص من حولهم وهم يتدحرجون أسفل التل . أدى هذا إلى المزيد من الفوضى ، حيث ملأت الشتائم الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
عندما رأى قائد جيش سلالة أشوكا ذلك ، أصبح تعبيره محرجًا حقًا . بعد فوات الأوان ، كان جعل الرماة يختبئون فكرة غبية.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
“نعم!”
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
انسحب الرماة مثل الفيضان بينما كان جنود الدرع والسيف يتصارعون بقوة. لم يستطع جنود الدرع والسيف إلا أن يسخروا من الرماة ، مما جعل وجوه الرماة تتوهج باللون الأحمر.
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك احتمال ثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
كانت ساحة المعركة قاسية.
كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
“قتل!”
كان السعر باهظًا.
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
على الرغم من أنهم قتلوا العديد من قوات العدو ، إلا أنه لم يتبقى منهم سوى 50 ألف بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من العودة إلى نقطة البداية. حتى نائب وانغ بين مات في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
لحسن الحظ ، فازوا.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
…
على الرغم من أنهم قتلوا العديد من قوات العدو ، إلا أنه لم يتبقى منهم سوى 50 ألف بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من العودة إلى نقطة البداية. حتى نائب وانغ بين مات في المعركة.
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
كان النائب على وشك نشر الأمر. لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات بالفعل.
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
“قتل!”
بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
أراد القائد البكاء لكن الدموع لم تنهمر. أمر بشراسة ، “ابحثوا عن آثار العدو. إذا لم اقتلهم ، فلن يكون لدي وجه لأرى الملك “.
“نعم!” كانت قوات سلالة أشوكا الباقية غاضبة بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
…
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
ستبدأ المعارك الكبيرة بشكل أساسي كل يوم.
بعد شهر واحد فقط من القتل ، تمكن جيش تشين من حشد روح الجيش الحديدي ، مما تسبب في القشعريرة لهم.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
من المسار الذي أتوا منه ، انطلقت قوات العدو فجأة ، وسدوا طريقهم.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا مسؤولين عن نقل الحبوب ، فقد امتد تشكيلهم لفترة طويلة بشكل لا مفر منه. في مواجهة إزعاجات جيش وانغ بين ، لم يستطع جيش سلالة أشوكا الرد في الوقت المناسب. لم تستطع قواتهم الأمامية والخلفية مساعدة بعضهم البعض.
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
في كل مرة يتشكلون فيها ، ستهرب قوات العدو بالفعل.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
أدرك القائد أنه إذا استمر هذا ، فسوف يسحقهم العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
…
في كل مرة يتشكلون فيها ، ستهرب قوات العدو بالفعل.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 21.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
نظرًا لتحقيق الهدف بشكل أساسي ، قرر وانغ بين شن الهجوم النهائي اليوم قبل العودة إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ.
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
كان هذا كل ما يمكن للجنود فعله. نقرت أرجلهم على خيولهم الحربية ، حيث بدأوا في الاندفاع مرة أخرى.
ومع ذلك ، جعل هذا وانغ بين يشعر بعدم الارتياح.
أراد القائد البكاء لكن الدموع لم تنهمر. أمر بشراسة ، “ابحثوا عن آثار العدو. إذا لم اقتلهم ، فلن يكون لدي وجه لأرى الملك “.
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
“إنه غريب بعض الشيء.”
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
“نعم ، جنرال!”
انسحب الرماة مثل الفيضان بينما كان جنود الدرع والسيف يتصارعون بقوة. لم يستطع جنود الدرع والسيف إلا أن يسخروا من الرماة ، مما جعل وجوه الرماة تتوهج باللون الأحمر.
كان النائب على وشك نشر الأمر. لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات بالفعل.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
من المسار الذي أتوا منه ، انطلقت قوات العدو فجأة ، وسدوا طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
يبدو أن قائد جيش سلالة أشوكا قد وضع “خطة المدينة الفارغة” ليحاصروهم.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
لحسن الحظ ، فازوا.
“لقد وقعنا في فخهم!”
ومع ذلك ، جعل هذا وانغ بين يشعر بعدم الارتياح.
تجمدت عيون وانغ بين. لأول مرة ، احترم وانغ بين جنرال العدو. كان ذلك لأن الهجمات في الأسبوع الماضي كانت سلسة للغاية ، مما جعله يخفض من حذره لا شعوريا.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
في هذه اللحظة ترددت صرخات القتل من خلف قوة نقل الحبوب. تجمعت القوات على الخطوط الخلفية أيضًا ، وشكلوا حصارا أماميا وخلفيا.
“إنه غريب بعض الشيء.”
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
“النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري!”
كان وانغ بين هادئًا حقًا وكشف عن ابتسامة كما قال ، “نحن جنود لـ دولة ميتة. ألا يجب أن نتبع جلالته حتى الموت؟ لماذا سنخاف من الموت؟ “
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
حتى الآن ، لم يستطع وانغ بين قبول وفاة تشين شي هوانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
عندما سمعوا كلماته ، وافق جنود تشين المحيطون بصمت. تأثرت قلوبهم ومشاعرهم.
“إستعدوا!”
“أيها الإخوة ، اتبعوني لتوجيه الاندفاع. النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري! “
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
“النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري!”
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
“قتل!”
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
كان السعر باهظًا.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
استدار جنود تشين بصمت متبعين قائدهم. ستبدأ قريبًا مذبحة جماعية.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
لم يشعر جيش سلالة أشوكا الذي سبقهم إلا بهالة شبيهة بالجبال التي تلحق بهم. علاوة على ذلك ، احتوى الضغط على نية قتل متفجرة . كان الأمر كما لو كانوا عالقين في محيط من الدماء ، حيث شعروا بالاختناق ووجدوا صعوبة في التنفس.
لحسن الحظ ، فازوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
“نعم!” كانت قوات سلالة أشوكا الباقية غاضبة بالمثل.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
لحسن الحظ ، فازوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
