تسليم المجرمين
الفصل 1317 – تسليم المجرمين
فقط عيونهم الحازمة أظهرت أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم الخامس ، أعطت الإمبراطورية الفارسية أخيرًا ردًا رسميًا على تحذير شيا العظمى.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
أعرب ملك بلاد فارس أنه إذا كانت شيا العظمى مستعدة لدفع فدية ، فسيكونون على استعداد لإعادة أوجيدي إلى شيا العظمى لحماية صداقتهم.
من بين هذين الممررين ، كان ممر المدينة الجنوبي هو الأهم ، حيث كان يتجه مباشرة إلى قلب الإمبراطورية الفارسية.
“يمكن مناقشة مبلغ الفدية المحدد”. قال ملك بلاد فارس.
بالوقوف على سور المدينة ، نظر إلى الجبال المرتفعة والمنحدرة والمسار الجبلي الملتوي والمنعطف. من يدري ما كان يفكر فيه.
كان ملك بلاد فارس شخصًا ذكيًا. لم يكن جشعًا في الحصول على بعض الفدية ، بدلاً من ذلك ، أراد استخدام المال لإسكات أفواه المعارضة في الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام واحد فقط ، لكن مات الكثير منهم ، إما في المعركة أو من الجوع أثناء السفر أو لأسباب أخرى. على هذا النحو ، لم يتبقى منهم سوى 150 ألف.
على هذا النحو ، ستكون الإمبراطورية الفارسية قادرة على حل المشكلة الملتهبة مع حماية استقرارها الداخلي.
أما بالنسبة لقوات أوجيدي ؟
حل مثالي.
كان ملك بلاد فارس شخصًا ذكيًا. لم يكن جشعًا في الحصول على بعض الفدية ، بدلاً من ذلك ، أراد استخدام المال لإسكات أفواه المعارضة في الدولة.
لجعل شيا العظمى توافق ، أعرب ملك بلاد فارس عن إمكانية مناقشة المبلغ.
لجعل شيا العظمى توافق ، أعرب ملك بلاد فارس عن إمكانية مناقشة المبلغ.
بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.
كان هذان المساران هما الممران الوحيدان من شيا العظمى إلى الإمبراطورية الفارسية. خارجها كانت توجد في الأساس تلال جبلية يصعب تجاوزها ، ناهيك عن إرسال القوات عبرها.
أعرب ملك بلاد فارس أنه إذا كانت شيا العظمى مستعدة لدفع فدية ، فسيكونون على استعداد لإعادة أوجيدي إلى شيا العظمى لحماية صداقتهم.
فقط عيونهم الحازمة أظهرت أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
بعد التفكير في الأمر ، اختار أويانغ شو قبول الشروط المقترحة. أولاً ، كان أوجيدي عقدة في قلب وانغ جيان. التعامل معه مبكرًا سيساعد وانغ جيان على الدخول في العقلية الصحيحة.
كان قائد منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، الجنرال العظيم للإمبراطورية ، وانغ جيان.
ثانيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو خطط لإعلان الحرب على الإمبراطورية الفارسية بعد بداية الربيع مباشرة.
سيكون تركيز شيا العظمى في العام التالي على الهند. فقط بعد سقوط الهند سيكون لدى شيا العظمى الطاقة للتقدم غربًا. بعد كل شيء ، لم تستطع قوة مناطق الحرب في غرب آسيا وجنوب آسيا دعم القتال على جبهتين.
مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.
كما أن الموافقة على فدية مقابل الأسرى يمكن أن تهدئ وتشوش الإمبراطورية الفارسية.
شعر العديد من الجنود بالندم. إذا علموا أن هذا سيحدث لهم ، لكانوا خضعوا لـ شيا العظمى. إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون قادرين على الأقل على لم شملهم مع عوائلهم.
في النهاية ، كان لكل منهم اعتباراته الخاصة ، وكان الأمر متروكًا لمن هو أفضل لاعب شطرنج.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى أهمية هذين الممررين.
العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، حدود منطقة شي جيانغ ، ممر المدينة الجنوبية.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.
كان هذان المساران هما الممران الوحيدان من شيا العظمى إلى الإمبراطورية الفارسية. خارجها كانت توجد في الأساس تلال جبلية يصعب تجاوزها ، ناهيك عن إرسال القوات عبرها.
بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى أهمية هذين الممررين.
في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.
من بين هذين الممررين ، كان ممر المدينة الجنوبي هو الأهم ، حيث كان يتجه مباشرة إلى قلب الإمبراطورية الفارسية.
عندما قاد أوجيدي قواته للهرب منذ عام ، كانوا قد استخدموا هذا الممر ؛ كما استخدموه مرة أخرى عندما هاجم الجيش المغولي الغرب.
العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم الخامس ، أعطت الإمبراطورية الفارسية أخيرًا ردًا رسميًا على تحذير شيا العظمى.
كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.
كان قائد منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، الجنرال العظيم للإمبراطورية ، وانغ جيان.
كان الفيلق الأساسي لمنطقة حرب غرب آسيا هو الفيلق الأول لفيلق الدب ، حيث كان الورقة الرابحة الحقيقية لمنطقة الحرب وكان موجودًا في هذا الممر. تم إيواء الفيلق الثاني في ممر البرج الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.
تم إيواء الجيوش الثلاثة المتبقية خارج الممررين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الصباح ، هب النسيم البارد.
كان ملك بلاد فارس شخصًا ذكيًا. لم يكن جشعًا في الحصول على بعض الفدية ، بدلاً من ذلك ، أراد استخدام المال لإسكات أفواه المعارضة في الدولة.
عندما يتنفس المرء ، ستتحول أنفاسه على الفور إلى ضباب أبيض يرتفع إلى السماء.
مر عام ، حيث حان الوقت لانهاء الاستياء بين أوجيدي وبينه.
عند سور ممر المدينة الجنوبي ، كان الجنود واقفين في صفوف. كانوا لا يتحركون ، يقفون بشكل مستقيم تمامًا مثل التماثيل. دافعوا بإخلاص عن حدود الإمبراطورية. حاليًا ، كانت دروعهم السميكة مغطاة بطبقة من الثلج الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عيونهم الحازمة أظهرت أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
كما أن الموافقة على فدية مقابل الأسرى يمكن أن تهدئ وتشوش الإمبراطورية الفارسية.
في هذه اللحظة بالذات ، امتدت خطوات ثقيلة من درجات سور المدينة. في المقدمة ، كان يسير جنرال في منتصف العمر يرتدي زيا عسكريا. كان لديه تعبير حازم يشبه الشفرة.
كانت عيناه مليئتان بالطاقة.
أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.
“قائد!”
في الصباح ، هب النسيم البارد.
بينما كان يسير في الطريق ، استقبله الجنود على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يخضع للإمبراطورية الفارسية.
كان قائد منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، الجنرال العظيم للإمبراطورية ، وانغ جيان.
في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.
في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .
عند سور ممر المدينة الجنوبي ، كان الجنود واقفين في صفوف. كانوا لا يتحركون ، يقفون بشكل مستقيم تمامًا مثل التماثيل. دافعوا بإخلاص عن حدود الإمبراطورية. حاليًا ، كانت دروعهم السميكة مغطاة بطبقة من الثلج الأبيض.
في الليلة الماضية ، عانى وانغ جيان من نوبة نادرة من الأرق.
الفصل 1317 – تسليم المجرمين
مر عام ، حيث حان الوقت لانهاء الاستياء بين أوجيدي وبينه.
“القائد ، إنهم هنا!” ذكر قائد الحرس الشخصي وانغ جيان.
كان وانغ جيان ممتنًا حقًا لتفهم ومساعدة صاحب الجلالة.
في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.
بالوقوف على سور المدينة ، نظر إلى الجبال المرتفعة والمنحدرة والمسار الجبلي الملتوي والمنعطف. من يدري ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن أوجيدي من بين أولئك الذين كانوا سعداء.
عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.
مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.
في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
كان وانغ جيان يفكر في الوقت الذي يمكنه فيه قيادة الجيش من ممر المدينة الجنوبي ، عبر سلاسل الجبال ، وإلى الأراضي الفارسية للمساهمة في ساحة المعركة مرة أخرى.
سيكون تركيز شيا العظمى في العام التالي على الهند. فقط بعد سقوط الهند سيكون لدى شيا العظمى الطاقة للتقدم غربًا. بعد كل شيء ، لم تستطع قوة مناطق الحرب في غرب آسيا وجنوب آسيا دعم القتال على جبهتين.
في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.
لم يستطع حقًا فهم سبب خوف الإمبراطورية الفارسية. بعد تحذير واحد من شيا العظمى ، قرروا تسليمه.
لقد أراد حقًا نشر سلطة الصين وشيا العظمى ، إلى العالم الخارجي.
كان وانغ جيان ممتنًا حقًا لتفهم ومساعدة صاحب الجلالة.
في الساعة 9 صباحًا ، على الممر الجبلي أمام الممر ، تردد صوت حوافر الخيول فجأة خارج الوادي. يمكن للمرء أن يسمعها حتى لو لم يرغب في ذلك.
كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.
“القائد ، إنهم هنا!” ذكر قائد الحرس الشخصي وانغ جيان.
في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.
أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.
في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.
مع تقدمهم ، أصبحت قوات أوجيدي ، بما في ذلك أوجيدي نفسه ، مرئية. تم تقييد أوجيدي بواسطة العديد من الحبال وسار في منتصف المجموعة. كانوا جميعًا مكتئبين ووجوههم بيضاء.
حل مثالي.
عندما هربوا إلى الإمبراطورية الفارسية ، كان بحوزته 200 ألف رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر عام واحد فقط ، لكن مات الكثير منهم ، إما في المعركة أو من الجوع أثناء السفر أو لأسباب أخرى. على هذا النحو ، لم يتبقى منهم سوى 150 ألف.
أما بالنسبة لقوات أوجيدي ؟
من الواضح أن وقتهم في الإمبراطورية الفارسية في العام الماضي لم يكن جيدًا.
عندما يتنفس المرء ، ستتحول أنفاسه على الفور إلى ضباب أبيض يرتفع إلى السماء.
شعر العديد من الجنود بالندم. إذا علموا أن هذا سيحدث لهم ، لكانوا خضعوا لـ شيا العظمى. إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون قادرين على الأقل على لم شملهم مع عوائلهم.
حل مثالي.
على عكس الآن ، يعيشون بعيدًا عن منازلهم وحتى يتعرضون للتنمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يخضع للإمبراطورية الفارسية.
في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.
شعر العديد من الجنود بالندم. إذا علموا أن هذا سيحدث لهم ، لكانوا خضعوا لـ شيا العظمى. إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون قادرين على الأقل على لم شملهم مع عوائلهم.
بالطبع ، لم يكن أوجيدي من بين أولئك الذين كانوا سعداء.
بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.
كان أوجيدي واضحًا للغاية بشأن النهاية التي تنتظره بعد إرساله إلى شيا العظمى. في أحسن الأحوال ، سيُحبس حتى يموت من الشيخوخة.
بالحديث عن ذلك ، كان أوجيدي مليئًا أيضًا بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى أهمية هذين الممررين.
لم يستطع حقًا فهم سبب خوف الإمبراطورية الفارسية. بعد تحذير واحد من شيا العظمى ، قرروا تسليمه.
بينما كان يسير في الطريق ، استقبله الجنود على طول الطريق.
لم يترددوا حتى.
مر عام ، حيث حان الوقت لانهاء الاستياء بين أوجيدي وبينه.
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يخضع للإمبراطورية الفارسية.
على عكس الآن ، يعيشون بعيدًا عن منازلهم وحتى يتعرضون للتنمر.
كيف سيعرف السبب الحقيقي لقبول ملك بلاد فارس؟ لم يكن بسبب قواته وهو. بدلاً من ذلك ، كان الهدف هو استعادة الأراضي التي اسقطتها الإمبراطورية المغولية.
مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.
أما بالنسبة لقوات أوجيدي ؟
في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.
لم ينسى الشعب الفارسي المذبحة التي أحدثها غزو المغول الغربي على الحدود الفارسية منذ وقت ليس ببعيد. من يستطيع أن ينسى مثل هذا الدين الدموي؟
الترجمة: Hunter
نتيجة لذلك ، بعد استسلام قوات أوجيدي ، علمهم بعض الأشخاص درسًا حتى دون أن يحتاج ملك بلاد فارس إلى إرشادهم. علاوة على ذلك ، أصبحوا غير مقيدين مع مرور الوقت.
من بين 50 ألف قتيل ، مات أكثر من 70٪ منهم بسبب مثل هذه الأساليب.
في البداية كانت مصادرة رواتبهم ، ثم حبوبهم ، ثم حبسهم.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.
في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.
من بين 50 ألف قتيل ، مات أكثر من 70٪ منهم بسبب مثل هذه الأساليب.
لم يترددوا حتى.
كانت عيناه مليئتان بالطاقة.
مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.
كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.
الترجمة: Hunter
كان ملك بلاد فارس شخصًا ذكيًا. لم يكن جشعًا في الحصول على بعض الفدية ، بدلاً من ذلك ، أراد استخدام المال لإسكات أفواه المعارضة في الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.
كانت عيناه مليئتان بالطاقة.
كان أوجيدي واضحًا للغاية بشأن النهاية التي تنتظره بعد إرساله إلى شيا العظمى. في أحسن الأحوال ، سيُحبس حتى يموت من الشيخوخة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
