998- مدينة الشفق. الجزء السادس عشر
أخيرًا خرج الشيخ وِن والآخرون، بمجرد أن نظروا ، امتصوا نفسا من الهواء البارد!
“همف! شين يانشياو هذه ليست شيئًا جيدًا حقًا! إنها في سن مبكرة ولكنها بالفعل شريرة جدًا!”
أصلح الشيخ وِن غاضبًا جدًا.
“الش… الشيخ وِن …” انحدر الحارس على الأرض ، وهو يتصبب عرقا وخائفا ، ولم يستطع التحدث بوضوح.
ضرب جينج دي بينما كان الحديد ساخنًا : “للأسف ، ظهر مثل هذا السرطان بالفعل في هذه الأراضي القاحلة ؛ أتساءل ماذا سيكون المستقبل …”
“الش… الشيخ وِن …” انحدر الحارس على الأرض ، وهو يتصبب عرقا وخائفا ، ولم يستطع التحدث بوضوح.
قال الشيخ وِن :
“مثل هذه الشريرة لا يمكن تركها تنجرف مع الريح والتيار، نظرًا لأن كل أسياد المدينة في الأراضي القاحلة موجودون اليوم ، لا يمكننا السماح لمثل هذا الشخص بخرق ترتيب الأراضي القاحلة . يبدو أن ما فعلته لها هذه المرة لا يزال مهذبًا! لو كنت أعرف ما كنت لأرسل لها دعوة الليلة اساسا “.
داخل القاعة الرئيسية ، بقي دوان هين فقط، ظل صامتًا وهو يشاهد الحشد يغادر واحدًا تلو الآخر، عيناه الداكنتان تحدقان في ظهر شخص ما مع أثر من الاستياء.
شعر الشيخ ون أنه اتخذ قرارًا خاطئًا بإرسال دعوة إلى شين يانشياو، لا ينبغي أن يدع شريرًا مثل شين يانشياو تلوث هذا المكان.
بينما كان العديد من الأشخاص يتحدثون عن رضاء قلوبهم ، ركض أحد الحراس إلى القاعة بدا غاضبًا.
“الشيخ وِن حكيم!”
كان جينج دي يضحك ببرود في قلبه، يبدو أنه قد فاز بالفعل بمدينة الشفق إلى جانبه، نظر إلى سيد مدينة الشفق ، دوان هين، منذ بداية المأدبة حتى الآن ، ظل الصبي صامتًا، إن لم يكن لأنه كان جالسًا في مقعد سيد المدينة ، فقد خشي أن يكون وجوده قد نسي منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ وِن حكيم!” كان جينج دي يضحك ببرود في قلبه، يبدو أنه قد فاز بالفعل بمدينة الشفق إلى جانبه، نظر إلى سيد مدينة الشفق ، دوان هين، منذ بداية المأدبة حتى الآن ، ظل الصبي صامتًا، إن لم يكن لأنه كان جالسًا في مقعد سيد المدينة ، فقد خشي أن يكون وجوده قد نسي منذ زمن طويل.
ولكن..
شعر الشيخ ون أنه اتخذ قرارًا خاطئًا بإرسال دعوة إلى شين يانشياو، لا ينبغي أن يدع شريرًا مثل شين يانشياو تلوث هذا المكان.
كانت مدينة الشفق دائمًا تحت سيطرة مجلس الحكماء، خلال جيل دوان وويا ، كانت مدينة الشفق لا تزال تتمتع بدرجة معينة من الاستقلالية، ولكن الآن بعد أن تم تخفيض المنصب إلى دوان هين البالغ من العمر خمسة عشر عامًا ، تحولت مدينة الشفق منذ فترة طويلة إلى محفظة لمجلس الحكماء وأصبح زعيم المدينة الحالي مجرد دمية.
قبل أن يتمكن الحارس من الإجابة ، تعرض سكن سيد المدينة بأكمله لزلزال عنيف ، وسقطت أكواب الكريستال على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت هش.
بينما كان العديد من الأشخاص يتحدثون عن رضاء قلوبهم ، ركض أحد الحراس إلى القاعة بدا غاضبًا.
“ما الذي جعلك متوتراً للغاية، لا تفقد أخلاقك أمام الضيوف.”
“الش… الشيخ وِن …”
انحدر الحارس على الأرض ، وهو يتصبب عرقا وخائفا ، ولم يستطع التحدث بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أرادت أن ترى سيد المدينة فدعها تدخل بنفسها!” كان الشيخ وِن غير سعيد للغاية، كان انطباعه عن شين يانشياو سيئًا للغاية بالفعل.
قام الشيخ وِن بحياكة حواجبه قليلاً.
“أطلب بتواضع من الشيخ أن يخرج ويراه”. قال الحارس في محنة.
“ما الذي جعلك متوتراً للغاية، لا تفقد أخلاقك أمام الضيوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشيخ وِن بحياكة حواجبه قليلاً.
ابتلع الحارس لعابه وأشار إلى الباب ، “الشمس المشرقة … سيدة مدينة الشمس المشرقة … شين يانشياو … قد أتت …”
“الش… الشيخ وِن …” انحدر الحارس على الأرض ، وهو يتصبب عرقا وخائفا ، ولم يستطع التحدث بوضوح.
امتدت حواجب الشيخ وِن ؛ سخر وانحنى على ظهر الكرسي :
“اهدئ ، ما الذي ترتجف لأجله؟ أحضرها.”
ابتلع الحارس لعابه وأشار إلى الباب ، “الشمس المشرقة … سيدة مدينة الشمس المشرقة … شين يانشياو … قد أتت …”
قال الحارس بمرارة:
“لكن … لكنها طلبت رؤية سيد المدينة …”
“أطلب بتواضع من الشيخ أن يخرج ويراه”. قال الحارس في محنة.
“إذا أرادت أن ترى سيد المدينة فدعها تدخل بنفسها!”
كان الشيخ وِن غير سعيد للغاية، كان انطباعه عن شين يانشياو سيئًا للغاية بالفعل.
“همف! شين يانشياو هذه ليست شيئًا جيدًا حقًا! إنها في سن مبكرة ولكنها بالفعل شريرة جدًا!” أصلح الشيخ وِن غاضبًا جدًا.
قبل أن يتمكن الحارس من الإجابة ، تعرض سكن سيد المدينة بأكمله لزلزال عنيف ، وسقطت أكواب الكريستال على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت هش.
“الش… الشيخ وِن …” انحدر الحارس على الأرض ، وهو يتصبب عرقا وخائفا ، ولم يستطع التحدث بوضوح.
كاد الشيخ وِن أن يسقط على الأرض بسبب الصدمة:
“ما هو الوضع ؟!”
بينما كان العديد من الأشخاص يتحدثون عن رضاء قلوبهم ، ركض أحد الحراس إلى القاعة بدا غاضبًا.
“أطلب بتواضع من الشيخ أن يخرج ويراه”.
قال الحارس في محنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سكن سيد المدينة يهتز باستمرار، سقط كل الطعام من على الموائد وتناثر على الأرض، تحول وجه الشيخ وِن إلى اللون الأخضر بالفعل، نهض فجأة:
“يجب أن أرى بنفسي الضجة التي تثيرها شين يانشياو الآن، هذه ليست مدينة الشمس المشرقة الخاصة بها ، ولا يمكن السماح لها بالتصرف بوقاحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشيخ وِن بحياكة حواجبه قليلاً.
بعد الانتهاء من حديثه ، هرع الشيخ وِن.
“ما الذي جعلك متوتراً للغاية، لا تفقد أخلاقك أمام الضيوف.”
نظر جينج دي و لوه فان إلى بعضهما البعض وسارا بشكل طبيعي إلى الخارج. تبعهما لونغ فاي و لونغ شيوياو أيضًا بوجوه مشدودة ، خائفين بشدة من أن تعاني شين يانشياو.
ولكن..
داخل القاعة الرئيسية ، بقي دوان هين فقط، ظل صامتًا وهو يشاهد الحشد يغادر واحدًا تلو الآخر، عيناه الداكنتان تحدقان في ظهر شخص ما مع أثر من الاستياء.
خارج سكن سيد المدينة ، كانت المناطق المحيطة متوهجة بلون النار ، وأضاءت سماء الليل المظلمة بلمسة من اللهب، تجمع جميع المواطنين الذين كانوا يعيشون بالقرب من سكن سيد المدينة في الخارج ، ينظرون إلى الشخصين العملاقين على سطح سكن سيد المدينة.
خارج سكن سيد المدينة ، كانت المناطق المحيطة متوهجة بلون النار ، وأضاءت سماء الليل المظلمة بلمسة من اللهب، تجمع جميع المواطنين الذين كانوا يعيشون بالقرب من سكن سيد المدينة في الخارج ، ينظرون إلى الشخصين العملاقين على سطح سكن سيد المدينة.
داخل القاعة الرئيسية ، بقي دوان هين فقط، ظل صامتًا وهو يشاهد الحشد يغادر واحدًا تلو الآخر، عيناه الداكنتان تحدقان في ظهر شخص ما مع أثر من الاستياء.
أخيرًا خرج الشيخ وِن والآخرون، بمجرد أن نظروا ، امتصوا نفسا من الهواء البارد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ وِن حكيم!” كان جينج دي يضحك ببرود في قلبه، يبدو أنه قد فاز بالفعل بمدينة الشفق إلى جانبه، نظر إلى سيد مدينة الشفق ، دوان هين، منذ بداية المأدبة حتى الآن ، ظل الصبي صامتًا، إن لم يكن لأنه كان جالسًا في مقعد سيد المدينة ، فقد خشي أن يكون وجوده قد نسي منذ زمن طويل.
“أطلب بتواضع من الشيخ أن يخرج ويراه”. قال الحارس في محنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات