49
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان أمرًا لا يطاق ، أن تكون محبوسًا في هذه العربة وبدون أي شيء. انا أشعر بالملل حتى الموت! إنه لأمر جيد مرافقتك لي. وإلا ، كنت سأصاب بالجنون! ” لطالما اتبع شين جياوي أخته شين جياي. كان يشعر بالملل الشديد عندما كان وحيدًا في عربته ولم يعد قادرًا على تحملها. وهكذا ، انتهز الفرصة للتسلل إلى عربة أخته أثناء إحدى محطات توقفهم.
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان أمرًا لا يطاق ، أن تكون محبوسًا في هذه العربة وبدون أي شيء. انا أشعر بالملل حتى الموت! إنه لأمر جيد مرافقتك لي. وإلا ، كنت سأصاب بالجنون! ” لطالما اتبع شين جياوي أخته شين جياي. كان يشعر بالملل الشديد عندما كان وحيدًا في عربته ولم يعد قادرًا على تحملها. وهكذا ، انتهز الفرصة للتسلل إلى عربة أخته أثناء إحدى محطات توقفهم.
عندما اجتمع التوأم المشاغبين معًا ، لم تكن الأمور مملة كما كانت من قبل.
ضحك شين جياي وقال: “هل أصبحت عيناك مشوشتين بسبب وجودك في العربة لفترة طويلة جدًا؟ كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟ وفقًا لوالدي ، فإن أي شخص بدون درع الحرير الجليدي سوف يجف على الفور. فكيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟
حتى مع ذلك ، ما زالوا لا يتحملون الملل.
نظر المصاحب مرة أخرى وبعد التأكد من عدم وجود أي شيء ، جلس وقال ، “عيون خادمك المتواضع أصبحت ضبابية للحظة ، وكان الأمر كما لو أنني رأيت شخصًا ما.”
“حسنًا ، أتساءل كيف تتعامل تلك الحمقاء كونها محبوسًة في العربة بمفردها . . . . هاها ، لا تخبرني أنها أحدثت الفوضى في العربة؟ إنها عربة باهظة الثمن أيضًا “. نظرت شين جياي من النافذة وضحكت.
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان أمرًا لا يطاق ، أن تكون محبوسًا في هذه العربة وبدون أي شيء. انا أشعر بالملل حتى الموت! إنه لأمر جيد مرافقتك لي. وإلا ، كنت سأصاب بالجنون! ” لطالما اتبع شين جياوي أخته شين جياي. كان يشعر بالملل الشديد عندما كان وحيدًا في عربته ولم يعد قادرًا على تحملها. وهكذا ، انتهز الفرصة للتسلل إلى عربة أخته أثناء إحدى محطات توقفهم.
“ربما فعلت. إنها حمقاء على أي حال.
ضحك شين جياي وقال: “هل أصبحت عيناك مشوشتين بسبب وجودك في العربة لفترة طويلة جدًا؟ كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟ وفقًا لوالدي ، فإن أي شخص بدون درع الحرير الجليدي سوف يجف على الفور. فكيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟
تعتبر المهام البسيطة مثل تناول الطعام وارتداء الملابس بمفردها مشكلة بالفعل بالنسبة لها.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الممكن اتخاذ بعض الإجراءات بتكتم. على الرغم من أنه لا يمكن أن هذا لا يقلل من كراهيتها لها ، إلا أنه يفرحها جعل شين يانشياو تعاني.
على أي حال ، لن أجرؤ على النظر داخل عربتها ، من يعرف كيف ستبدو. أختي ، أنت شريرة لطلب مرافقها “. ضحك شين جياوي.
بعد رحلة طويلة ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم. سئمت من الرحلة الطويلة و المملة ، ونزل الجميع على عجل من عرباتهم.
“خادمة لخدمتها؟ هل هي تستحق حتى الخدمة منهم؟ توقف عن المزاح. الحراس الأربعة الذين أرسلهم الجد هذه المرة هم جميعًا جزء من فريق النخبة في عائلتنا ، وهو ببساطة إهدار للموارد جعلهم يهتمون بحمقاء مثلها. أود أن أرى ما إذا كان بإمكانها العيش بشكل مريح دون أن يعتني بها أحد بينما هي محصورة داخل العربة “. كانت شين جياي تدرك أنها لا تستطيع. فقط ارادت أن تجعل الأمور صعبة عليها بطريقة غير مباشرة أثناء وجودها مع الحكيم.
“خادمة لخدمتها؟ هل هي تستحق حتى الخدمة منهم؟ توقف عن المزاح. الحراس الأربعة الذين أرسلهم الجد هذه المرة هم جميعًا جزء من فريق النخبة في عائلتنا ، وهو ببساطة إهدار للموارد جعلهم يهتمون بحمقاء مثلها. أود أن أرى ما إذا كان بإمكانها العيش بشكل مريح دون أن يعتني بها أحد بينما هي محصورة داخل العربة “. كانت شين جياي تدرك أنها لا تستطيع. فقط ارادت أن تجعل الأمور صعبة عليها بطريقة غير مباشرة أثناء وجودها مع الحكيم.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الممكن اتخاذ بعض الإجراءات بتكتم. على الرغم من أنه لا يمكن أن هذا لا يقلل من كراهيتها لها ، إلا أنه يفرحها جعل شين يانشياو تعاني.
عندما قادتها المضيفة إلى أسفل العربة ، امتدت شين يانشياو ونظرت إلى المدخل الضخم أمامها.
تآمر التوأم مع بعضهما البعض ، وتغاضت المرافقة التي لا تهتم لأفعالهما. بدلاً من ذلك ، راقبت الموقف بعناية خارج نافذتهم.
“ربما فعلت. إنها حمقاء على أي حال.
فجأة ، تومض شخصية ضبابية عبر النافذة. قام الخادم بمد رأسه مندهشا ، لكنه لم يستطع التعرف على الظل الموجود في الخارج على الارض المحترقة .
أومأ المضيف برأسه لأنه شعر أيضًا أنه يجب أن يكون قد ارتكب خطأ. لذلك ، و لم يكترث لذلك.
“ماذا دهاك؟” لاحظ شين جياي التصرف الغريب الذي قام به الخادم وسأله.
“ماذا دهاك؟” لاحظ شين جياي التصرف الغريب الذي قام به الخادم وسأله.
نظر المصاحب مرة أخرى وبعد التأكد من عدم وجود أي شيء ، جلس وقال ، “عيون خادمك المتواضع أصبحت ضبابية للحظة ، وكان الأمر كما لو أنني رأيت شخصًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثالث عند حلول الليل توقفت العربات الثمانية أمام كهف ضخم.
ضحك شين جياي وقال: “هل أصبحت عيناك مشوشتين بسبب وجودك في العربة لفترة طويلة جدًا؟ كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟ وفقًا لوالدي ، فإن أي شخص بدون درع الحرير الجليدي سوف يجف على الفور. فكيف يمكن أن يكون هناك أي شخص في الخارج؟
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان أمرًا لا يطاق ، أن تكون محبوسًا في هذه العربة وبدون أي شيء. انا أشعر بالملل حتى الموت! إنه لأمر جيد مرافقتك لي. وإلا ، كنت سأصاب بالجنون! ” لطالما اتبع شين جياوي أخته شين جياي. كان يشعر بالملل الشديد عندما كان وحيدًا في عربته ولم يعد قادرًا على تحملها. وهكذا ، انتهز الفرصة للتسلل إلى عربة أخته أثناء إحدى محطات توقفهم.
أومأ المضيف برأسه لأنه شعر أيضًا أنه يجب أن يكون قد ارتكب خطأ. لذلك ، و لم يكترث لذلك.
كانت شين جياي على علم بخطورة الموقف ، لذلك أرسلت لها الخادمة التي كانت مسؤولة عن سلامة شين يانشياو.
في اليوم الثالث عند حلول الليل توقفت العربات الثمانية أمام كهف ضخم.
عندما قادتها المضيفة إلى أسفل العربة ، امتدت شين يانشياو ونظرت إلى المدخل الضخم أمامها.
بعد رحلة طويلة ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم. سئمت من الرحلة الطويلة و المملة ، ونزل الجميع على عجل من عرباتهم.
عندما قادتها المضيفة إلى أسفل العربة ، امتدت شين يانشياو ونظرت إلى المدخل الضخم أمامها.
كانت شين جياي على علم بخطورة الموقف ، لذلك أرسلت لها الخادمة التي كانت مسؤولة عن سلامة شين يانشياو.
كانت شين جياي على علم بخطورة الموقف ، لذلك أرسلت لها الخادمة التي كانت مسؤولة عن سلامة شين يانشياو.
عندما قادتها المضيفة إلى أسفل العربة ، امتدت شين يانشياو ونظرت إلى المدخل الضخم أمامها.
أومأ المضيف برأسه لأنه شعر أيضًا أنه يجب أن يكون قد ارتكب خطأ. لذلك ، و لم يكترث لذلك.
كان الكهف شديد السواد نصف حجم التل. عندما وقفت أمام المدخل ، استطاعت أن تشعر بتيار مستمر من الموجات الساخنة التي تشع من داخل الكهف. لحسن الحظ ، نجح درع الحرير الجليدي الذي كانت ترتديه في منع الحرارة. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بدرجة حرارة الغليان ، إلا أنها لا يمكنها تحتملها .
بعد رحلة طويلة ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم. سئمت من الرحلة الطويلة و المملة ، ونزل الجميع على عجل من عرباتهم.
“من هذا الاتجاه من فضلك.” عادت المضيف ووقفت بجانب شين يانشياو. على الرغم من أنها كانت تشك في
نظر المصاحب مرة أخرى وبعد التأكد من عدم وجود أي شيء ، جلس وقال ، “عيون خادمك المتواضع أصبحت ضبابية للحظة ، وكان الأمر كما لو أنني رأيت شخصًا ما.”
أنها تفهم ما قيل لها ، لكن كان عليها أن تحترم شين يانشياو أمام الحكيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تومض شخصية ضبابية عبر النافذة. قام الخادم بمد رأسه مندهشا ، لكنه لم يستطع التعرف على الظل الموجود في الخارج على الارض المحترقة .
“حسنًا ، أتساءل كيف تتعامل تلك الحمقاء كونها محبوسًة في العربة بمفردها . . . . هاها ، لا تخبرني أنها أحدثت الفوضى في العربة؟ إنها عربة باهظة الثمن أيضًا “. نظرت شين جياي من النافذة وضحكت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات