138
شعر تساو شو بالغضب. بينما كان لا يزال نائما ، أيقظه منغ ييهنغ. على الرغم من أنه كان ينام بلا أحلام ، إلا أنه كان يعاني من صداع شديد ، ولا يعرف السبب. لم يكن من المهم أنه شعر بتوعك ، ولكن في اللحظة التي أيقظه فيها منغ ييهينغ والبقية ، طلبوا منه شاراتهم. طلبهم جعله في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. ليس لدى الاح شانغوان الكثير من الجرعات المتبقية ، لذلك يجب علينا جمع المكونات الطبية المطلوبة قبل أن نستنفد كل شيء آخر. خلاف ذلك ، سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا واجهنا فرقًا أخرى “. حاول شيان شاني إقناعه بنبرة لطيفة.
“تساو شو ، هذا ليس صحيحًا. نحن فريق ، وحتى إذا كان هناك أي صراع بيننا ، فلا يجب أن تمزح الآن “. كان منغ ييهنغ مألوفًا لـ تساو شو . على الرغم من عدم اتفاق تساو شو مع لي شيانغ الليلة الماضية ، إلا أنه كان لديه ما يكفي من الحس لتحمل مسؤولية المراقبة الليلية ، وكان من المفترض أن يكون هذا أمرًا جيدًا.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
ومع ذلك ، عندما استيقظوا في الصباح ، رأوا تساو شو نائمًا على الأرض ، ولم يكن يبدو كما لو كان يراقب الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس منغ يى شنغ ، لكنه حاول الحفاظ على أعصابه. قال: بالأمس كنا جميعًا نائمين بهدوء حتى جئت لتطلب شاراتنا. قلت إنك ستراقب الليل لمنع أي رماة من الفرق الأخرى من عبور المصيدة لسرقة شاراتنا. لذلك ، قمنا جميعًا بتسليم شاراتنا إليك لحفظها. رأيتك تحتفظ بكل شاراتنا مع شاراتك في جيبك “.
“من يمزح معك ؟!” صرخ تساو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد سببتم ضجة كافية ، ويجب أن تتوقفوا. على عجل وانت سلم الشارات. لا يزال يتعين علينا البحث عن بعض المكونات الطبية اليوم “. كان شانغوان كسولًا جدًا للترفيه عن تساو شو . لقد كان غير سعيد بالفعل بحقيقة أن تساو شو قد نام الليل بعيدًا بدلاً من مراقبة الليل ، لكن تساو شو ظل يتظاهر كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن ذلك. لم يكن شيئًا يمكنه قبوله.
رفت شفاه تساو شو. شعر كما لو أنهم تجمهروا عليه.
“هذا صحيح. ليس لدى الاح شانغوان الكثير من الجرعات المتبقية ، لذلك يجب علينا جمع المكونات الطبية المطلوبة قبل أن نستنفد كل شيء آخر. خلاف ذلك ، سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا واجهنا فرقًا أخرى “. حاول شيان شاني إقناعه بنبرة لطيفة.
“هذا … كيف يمكن أن يكون هذا؟ أتذكر ارتداء شارتي على صدري! ” أصيب تساو شو بالذعر. لم يهتم بمصير الأعضاء الآخرين ، لكن شارته اختفت دون أن تترك أثراً!
رفت شفاه تساو شو. شعر كما لو أنهم تجمهروا عليه.
“من يمزح معك ؟!” صرخ تساو شو.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس منغ يى شنغ ، لكنه حاول الحفاظ على أعصابه. قال: بالأمس كنا جميعًا نائمين بهدوء حتى جئت لتطلب شاراتنا. قلت إنك ستراقب الليل لمنع أي رماة من الفرق الأخرى من عبور المصيدة لسرقة شاراتنا. لذلك ، قمنا جميعًا بتسليم شاراتنا إليك لحفظها. رأيتك تحتفظ بكل شاراتنا مع شاراتك في جيبك “.
“تساو شو ، هل انت متأكد ؟ لقد كنت الشخص الذي أراد أن يراقب ليلة أمس ، بل إنك طلبت تسليم شاراتنا لحفظها. نحن لا نهتم حتى أنك أخطأت ، وما زلت تحاول إحداث مشكلة هنا؟ هل تريد أن يفقد الجميع مؤهلاتهم قبل أن تشعر بالرضا ؟! ” لم يعد بإمكان لي شيانغ كبح جماح نفسه. كان لديه بالفعل صراع مع تساو شو ، وإذا لم يكن تساو شو لطلب الليلة الماضية ذلك، فلن يمنحه شارته أبدًا لحفظها.
“تساو شو ، هل انت متأكد ؟ لقد كنت الشخص الذي أراد أن يراقب ليلة أمس ، بل إنك طلبت تسليم شاراتنا لحفظها. نحن لا نهتم حتى أنك أخطأت ، وما زلت تحاول إحداث مشكلة هنا؟ هل تريد أن يفقد الجميع مؤهلاتهم قبل أن تشعر بالرضا ؟! ” لم يعد بإمكان لي شيانغ كبح جماح نفسه. كان لديه بالفعل صراع مع تساو شو ، وإذا لم يكن تساو شو لطلب الليلة الماضية ذلك، فلن يمنحه شارته أبدًا لحفظها.
“انتظر ، ماذا تقول؟ متى قلت أنني سأكون مسؤولاً عن المراقبة؟ ألم نتوصل جميعًا إلى إجماع بالأمس على أن لا أحد سيكون مسؤولاً؟ شياو شانغوان ، ألم تستخدم أيضًا جرعات المستنقع لترتيب فخ؟ ” كلما سمع أكثر ، كان تساو شو أكثر خوفًا. لم يفهم ما قاله له، لكن الشارات كانت ضرورية ، وسيكون الأمر مزعجًا إذا فقدوها.
“هذا … كيف يمكن أن يكون هذا؟ أتذكر ارتداء شارتي على صدري! ” أصيب تساو شو بالذعر. لم يهتم بمصير الأعضاء الآخرين ، لكن شارته اختفت دون أن تترك أثراً!
عبس منغ يى شنغ ، لكنه حاول الحفاظ على أعصابه. قال: بالأمس كنا جميعًا نائمين بهدوء حتى جئت لتطلب شاراتنا. قلت إنك ستراقب الليل لمنع أي رماة من الفرق الأخرى من عبور المصيدة لسرقة شاراتنا. لذلك ، قمنا جميعًا بتسليم شاراتنا إليك لحفظها. رأيتك تحتفظ بكل شاراتنا مع شاراتك في جيبك “.
ومع ذلك ، عندما استيقظوا في الصباح ، رأوا تساو شو نائمًا على الأرض ، ولم يكن يبدو كما لو كان يراقب الليل.
“توقف عن المزاح! لم أقل شيئا من هذا القبيل. لابد أنكم جميعاً كنتم تحلمون! علاوة على ذلك ، كانت شارتي مثبتة دائمًا على صدري ، لذا متى فعلت ذلك . . . . . . .. . . .. . . . . . “أثناء حديثه ، سحب تساو شو ملابسه ليراها. ومع ذلك ، في اللحظة التي خفض فيها رأسه ، سقط قلبه.
“توقف عن المزاح! لم أقل شيئا من هذا القبيل. لابد أنكم جميعاً كنتم تحلمون! علاوة على ذلك ، كانت شارتي مثبتة دائمًا على صدري ، لذا متى فعلت ذلك . . . . . . .. . . .. . . . . . “أثناء حديثه ، سحب تساو شو ملابسه ليراها. ومع ذلك ، في اللحظة التي خفض فيها رأسه ، سقط قلبه.
لم يكن هناك شيء مثبت على صدره ، ولم يكن هناك حتى ظل لشارة!
“من يمزح معك ؟!” صرخ تساو شو.
“هذا … كيف يمكن أن يكون هذا؟ أتذكر ارتداء شارتي على صدري! ” أصيب تساو شو بالذعر. لم يهتم بمصير الأعضاء الآخرين ، لكن شارته اختفت دون أن تترك أثراً!
“تساو شو ، هل انت متأكد ؟ لقد كنت الشخص الذي أراد أن يراقب ليلة أمس ، بل إنك طلبت تسليم شاراتنا لحفظها. نحن لا نهتم حتى أنك أخطأت ، وما زلت تحاول إحداث مشكلة هنا؟ هل تريد أن يفقد الجميع مؤهلاتهم قبل أن تشعر بالرضا ؟! ” لم يعد بإمكان لي شيانغ كبح جماح نفسه. كان لديه بالفعل صراع مع تساو شو ، وإذا لم يكن تساو شو لطلب الليلة الماضية ذلك، فلن يمنحه شارته أبدًا لحفظها.
“ما زلت تنكر ذلك؟ ثم أين الشارة التي كان من المفترض أن تكون على صدرك؟ إنها في جيبك ، مع بقية شاراتنا “. شم لي شيانغ ببرودة.
“توقف عن المزاح! لم أقل شيئا من هذا القبيل. لابد أنكم جميعاً كنتم تحلمون! علاوة على ذلك ، كانت شارتي مثبتة دائمًا على صدري ، لذا متى فعلت ذلك . . . . . . .. . . .. . . . . . “أثناء حديثه ، سحب تساو شو ملابسه ليراها. ومع ذلك ، في اللحظة التي خفض فيها رأسه ، سقط قلبه.
“تساو شو ، هل انت متأكد ؟ لقد كنت الشخص الذي أراد أن يراقب ليلة أمس ، بل إنك طلبت تسليم شاراتنا لحفظها. نحن لا نهتم حتى أنك أخطأت ، وما زلت تحاول إحداث مشكلة هنا؟ هل تريد أن يفقد الجميع مؤهلاتهم قبل أن تشعر بالرضا ؟! ” لم يعد بإمكان لي شيانغ كبح جماح نفسه. كان لديه بالفعل صراع مع تساو شو ، وإذا لم يكن تساو شو لطلب الليلة الماضية ذلك، فلن يمنحه شارته أبدًا لحفظها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات