150
حل الليل مرة أخرى ، لكن استمرت المعارك الشرسة في الغابة المظلمة.
حل الليل مرة أخرى ، لكن استمرت المعارك الشرسة في الغابة المظلمة.
طاردت العديد من الفرق المكونة من خمسة أهداف الأهداف الأربعة التي ركضت أمامهم.
ركضت الشخصيات الأربعة المؤسفة بأسرع ما يمكن للهروب من الغوغاء.
لم يكونوا سوى زملاء شين يانشياو الأربعة الآخرين.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي بدوا فيها غير مهذبين منذ ولادتهم.
“لماذا ]يهاجموننا ! لقد أخبرناهم بالفعل أننا منحنا شاراتنا للفرق الأخرى ، ولكن لماذا لا يزالون غير مستعدين للاستسلام! ” تانغ نازهي تهرب من سهم من خلفه وهو غاضب.
“لماذا ]يهاجموننا ! لقد أخبرناهم بالفعل أننا منحنا شاراتنا للفرق الأخرى ، ولكن لماذا لا يزالون غير مستعدين للاستسلام! ” تانغ نازهي تهرب من سهم من خلفه وهو غاضب.
كان الأمر كما لو أن السماء أرادت اختبارهم كما واجهوا حوالي سبع فرق طاردتهم منذ دخولهم الغابة. كان دافعهم واضحًا ، وكان القضاء عليهم قبل أن يتمكنوا من استعادة قوتهم تمامًا. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة شرح وضع الشارة الخاص بهم للفرق الأخرى ، أصر خصومهم على التفتيش الجسدي عليهم.
لم يكونوا سوى زملاء شين يانشياو الأربعة الآخرين.
وقد تم ملاحقتهم بشكل مستمر لمدة يومين وليلة واحدة ، وتضررت ملابسهم التي كانت نظيفة ومرتبة في السابق. كانت هناك علامات محترقة من الرصاص الناري والخدوش من أغصان الأشجار في جميع أنحاء ملابسهم.
طاردت العديد من الفرق المكونة من خمسة أهداف الأهداف الأربعة التي ركضت أمامهم.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي بدوا فيها غير مهذبين منذ ولادتهم.
“من الواضح أنهم لا يثقون بكلماتنا”. لا يزال تشي شيا قادرًا على الحفاظ على ابتسامته المثالية ، ولكن كانت هناك بالفعل ندوب صغيرة على وجهه الرائع. بصفته ساحرًا ، كان هو الأضعف في المجموعة ، حيث لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى سحره ، لذلك أولى خصومهم اهتمامًا أكبر له. إذا لم يكن لديه ردود أفعال سريعة ، لكان قد عانى من إصابات أكثر.
لم يجرؤوا على التوقف ولو للحظة ، فالطلاب الذين يقفون خلفهم كانوا مثل كلاب مسعورة ترمي عليهم السهام والرصاص. في اللحظة التي توقفوا فيها لالتقاط الأنفاس ، كان السيافون ينقضون عليهم على الفور.
“من الواضح أنهم لا يثقون بكلماتنا”. لا يزال تشي شيا قادرًا على الحفاظ على ابتسامته المثالية ، ولكن كانت هناك بالفعل ندوب صغيرة على وجهه الرائع. بصفته ساحرًا ، كان هو الأضعف في المجموعة ، حيث لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى سحره ، لذلك أولى خصومهم اهتمامًا أكبر له. إذا لم يكن لديه ردود أفعال سريعة ، لكان قد عانى من إصابات أكثر.
“من الواضح أنهم لا يثقون بكلماتنا”. لا يزال تشي شيا قادرًا على الحفاظ على ابتسامته المثالية ، ولكن كانت هناك بالفعل ندوب صغيرة على وجهه الرائع. بصفته ساحرًا ، كان هو الأضعف في المجموعة ، حيث لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى سحره ، لذلك أولى خصومهم اهتمامًا أكبر له. إذا لم يكن لديه ردود أفعال سريعة ، لكان قد عانى من إصابات أكثر.
“لقد أرادوا إجبارنا على استخدام بلورات الإشارة لدينا لتأكيد أننا قد تم القضاء علينا.” نظر تشي شيا إلى سماء الليل وهو يركض. لقد اعتقد أنه كان رهانًا آمنًا عندما سلم شارته. لم يكن يتوقع أن يواجهوا فرقًا أخرى أيضًا. لقد حاول أن يوضح أنهم لم يعودوا يحملون شاراتهم معهم ، لكن الطلاب الآخرين كانوا مترددين في تصديقهم.
لم يجرؤوا على التوقف ولو للحظة ، فالطلاب الذين يقفون خلفهم كانوا مثل كلاب مسعورة ترمي عليهم السهام والرصاص. في اللحظة التي توقفوا فيها لالتقاط الأنفاس ، كان السيافون ينقضون عليهم على الفور.
لو كان يومًا عاديًا آخر ، لكان قادرًا على التعامل مع العشرين طالبًا أو أكثر من امثالهم بسهولة. ومع ذلك ، كانت قدراته مقيدة ، لذلك لم يكن بإمكانه فعل أكثر من رمي بضع طلقات نارية.
وقد تم ملاحقتهم بشكل مستمر لمدة يومين وليلة واحدة ، وتضررت ملابسهم التي كانت نظيفة ومرتبة في السابق. كانت هناك علامات محترقة من الرصاص الناري والخدوش من أغصان الأشجار في جميع أنحاء ملابسهم.
“عليكم اللعنة. انتم مزعجون للغاية “. حتى يانغ شي البارد عادة كان منزعجًا من الملاحقات التي لا تنتهي. نظرًا لأنه كان فارسًا يتمتع بمهارات دفاعية عالية ، فقد حقق أفضل أداء بين أعضاء فريقه حيث يمكنه صد معظم الهجمات بدرعه. ومع ذلك ، لقيت ملابسه نفس المصير الذي عانى منه أعضاء فريقه الآخرون.
لقد أزعجت الملاحقات اللانهائية الشباب ، ولم يكن لديهم حتى وقت للراحة. بعد الكثير من الصعوبات ، وجدوا أخيرًا مكانًا هادئًا للاسترخاء والنوم. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يصطدموا بفريقين آخرين.
لقد أزعجت الملاحقات اللانهائية الشباب ، ولم يكن لديهم حتى وقت للراحة. بعد الكثير من الصعوبات ، وجدوا أخيرًا مكانًا هادئًا للاسترخاء والنوم. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يصطدموا بفريقين آخرين.
وقد تم ملاحقتهم بشكل مستمر لمدة يومين وليلة واحدة ، وتضررت ملابسهم التي كانت نظيفة ومرتبة في السابق. كانت هناك علامات محترقة من الرصاص الناري والخدوش من أغصان الأشجار في جميع أنحاء ملابسهم.
لو كان يومًا عاديًا آخر ، لكان قادرًا على التعامل مع العشرين طالبًا أو أكثر من امثالهم بسهولة. ومع ذلك ، كانت قدراته مقيدة ، لذلك لم يكن بإمكانه فعل أكثر من رمي بضع طلقات نارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات