لوحة مرسومة
الفصل 61 – لوحة مرسومة
“لست غبيًا لتعلم أي شيء إلى جانب تقنية الحركة ، أليس كذلك؟” سألت لين مو ليو بعيون صارخة بينما ابتلع ليو كمية من اللعاب وقال “لا بالطبع لا-“.
تعلم ليو الكثير من الأشياء من خلال مراقبة المعركة بين القتلة الآخرين.
كان خصمه هذه المرة سيدة تدعى “أليسيا” في المستوى 54 ولم تكن مميزة بشكل خاص في معركتها الأولى.
تمامًا كما أشارت لين مو ، كان هناك العديد من المرشحين الذين كانوا ضعفاء في القتال الفعلي واعتمدوا على تقنيات منظماتهم أو سمومهم ليصبحوا قاتلين عظماء ، مما يعني أنه عندما يتم إشراكهم في قتال عن قرب ، ستكون نقاط ضعفهم ظاهرة بشكل واضح.
كانت القواعد تنص على أنه يمكن للمرء إحضار أي سلاح يختاره ، ومع ذلك ، بدا أن معظم القتلة قد اختاروا إما القوس أو الخناجر ، وهذا هو السبب في أن ليو قرر اختيار السيف.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص في المجموعة الذين برزوا في القتال العملي أيضًا ، مع وجود مقاتل موهوب بشكل خاص يدعى “جو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه 6 فتحات مهارة لتخزين 6 مهارات مختلفة ، وإذا حصل على مهارة أفضل في المستقبل ، فيمكنه دائمًا استبدالها بالمهارة القديمة.
لقد أتقن جو تقنية [ خطوة التمويه] لإرسال الخصم في الاتجاه الخاطئ وتابعها بحركة [الضربة الدقيقة] لإنهاء المباراة.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص في المجموعة الذين برزوا في القتال العملي أيضًا ، مع وجود مقاتل موهوب بشكل خاص يدعى “جو”.
من البداية إلى النهاية ، استمرت معركته 6 ثوانٍ فقط ، ومع ذلك ، أعطى الحكام كلاً منه ومن خصمه نفس الدرجة 6/10 ، مما كان مفاجأة كبيرة لـ ليو.
بالنسبة لـ ليو البطيء والضعيف ، كان الحصول على مدى أطول هو الميزة الوحيدة له في هذه المعركة ، حيث كان يأمل بصدق ألا يحرج نفسه على الأقل أمام كل هؤلاء الأشخاص.
كانت هذه المرة الأولى التي يلتقط فيها ليو تقنية هجومية فعلية.
لقد تعلم جو بالفعل تقنية حركة ومهارة هجوم ، اثنتين من حركاته الأساسية الأربعة مما يترك مجالًا ضئيلًا جدًا للنمو والتحسن في المستقبل ، ولهذا السبب على الرغم من أنه قد يتقدم أكثر في هذه المنافسة ، إلا أن تقييمه الإجمالي لن يكون عاليًا بما يكفي أبدًا للانضمام إلى نقابة الليل” أوضحت لين مو ، بينما وجد ليو نفسه الآن في مأزق لأنه لم يتمكن من الاختيار بين استخدام حركة خاصة في معركته أم لا؟
بسبب عدم وجود خيارات أفضل ، اختار ليو تقليد [ الضربة الدقيقة] والاحتفاظ بها في ترسانته عندما يحين دوره في القتال وكان هذا اختيارًا ذكيًا لأنه بعد جو ، لم يكن هناك أحد آخر يبدو أن لديه تقنية قتالية مختارة بالفعل.
اختارت الخناجر ، بينما اختار ليو القتال بسيفه العظمي ، الأمر الذي أدى على الفور إلى ظهور همهمة من الحشد.
” لين مو ، لماذا لا يستخدم أحد التقنيات القتالية؟ هل مخطوطات المهارة نادرة في منظمتنا؟” سأل ليو ببراءة بعد أن شهد ما يقارب من 7 معارك حيث لم يستخدم أحد أي تقنية حقيقية.
عند المستوى 32 فقط وبدون أي خبرة قتالية فعلية ، لم تكن لديه فرصة حقيقية للفوز ببطولة الامتحان الثالث دون الاعتماد على الحركات المنسوخة القوية ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يستسلم بعد ، فسيقوم ليو بالقتال حتى النهاية.
“ليس الأمر وكأن مخطوطات المهارة نادرة ، ومع ذلك ، لأنه لا يمكن للمرء أن يتعلم ويتقن سوى عدد محدود من المهارات في حياته ، فإن القتلة الشباب من العشائر المرموقة مثلنا لا يتعلمون التقنيات الفرعية.
تعلم ليو الكثير من الأشياء من خلال مراقبة المعركة بين القتلة الآخرين.
في تحالف القتلة ، هناك تقنيتان قتاليتان تعتبران الأفضل ، والمعروفة فقط لنقابة الليل ، وهي أساسًا الهدف من محاولة تحقيق مرتبة عالية في هذه الامتحانات للدخول الى نقابة الليل.
نظرًا لأن إظهار مهارة قتالية قد يقلل من قيمة الفرد العامة ، فلقد قرر ليو أنه سيكون من الأفضل عدم استخدام أي هجمات والقتال بناءً على الغريزة فقط ، ومع ذلك ، لتسوية الأمور ، قرر اختيار السيف كسلاحه الأساسي.
بشكل عام ، يُنظر إلى القاتل الذي تعلم الحركات القتالية بالفعل على أنه لوحة مرسومة بالفعل ، ولن يتم تقييمه أبدًا على أنه مهم مثل الموهبة النقية التي لم تتعلم شيئًا بعد” قالت لين مو ، بينما شعر ليو بالدهشة عندما علم بهذه التفاصيل.
تمامًا كما أشارت لين مو ، كان هناك العديد من المرشحين الذين كانوا ضعفاء في القتال الفعلي واعتمدوا على تقنيات منظماتهم أو سمومهم ليصبحوا قاتلين عظماء ، مما يعني أنه عندما يتم إشراكهم في قتال عن قرب ، ستكون نقاط ضعفهم ظاهرة بشكل واضح.
واصلت لين مو النظر إلى الصدمة على وجهه.
أراد ليو التأكد من أنها ليست شيئًا تافهًا قبل أن يتعلمها ، ومع ذلك ، يبدو أن قراره بالامتناع عن تعلم المهارات كان يعمل لصالحه حتى الآن.
“هذا هو السبب وراء عدم حصول جو على تقييم عالٍ مثل الذي قبله على الرغم من أنه أنهى القتال في 6 ثوانٍ.
على عكس الشخصيات الغير لاعبة في هذا العالم والتي لا يمكنها أبدًا نسيان أي مهارة بنقرة على شاشة نظامها ، يمكن أن يتعلم ليو ونسيان مهارة بسهولة نسبية.
استخدم جو [ الضربة الدقيقة] وهي مهارة هجومية (نادرة) ولكنها ليست مميزة جدًا.
بسبب عدم وجود خيارات أفضل ، اختار ليو تقليد [ الضربة الدقيقة] والاحتفاظ بها في ترسانته عندما يحين دوره في القتال وكان هذا اختيارًا ذكيًا لأنه بعد جو ، لم يكن هناك أحد آخر يبدو أن لديه تقنية قتالية مختارة بالفعل.
يمكن للقاتل العادي أن يتعلم حوالي أربع مهارات في حياته بأكملها ، وإذا كان مذهلاً ، فربما يمكنه تعلم خمس مهارات.
على عكس الشخصيات الغير لاعبة في هذا العالم والتي لا يمكنها أبدًا نسيان أي مهارة بنقرة على شاشة نظامها ، يمكن أن يتعلم ليو ونسيان مهارة بسهولة نسبية.
يقال إن الشخصيات الأسطورية مثل زعيم عشيرة الليل قادرة على تعلم ما يصل إلى 6 مهارات ، ومع ذلك ، هذا هو الحد الأقصى.
بشكل عام ، يُنظر إلى القاتل الذي تعلم الحركات القتالية بالفعل على أنه لوحة مرسومة بالفعل ، ولن يتم تقييمه أبدًا على أنه مهم مثل الموهبة النقية التي لم تتعلم شيئًا بعد” قالت لين مو ، بينما شعر ليو بالدهشة عندما علم بهذه التفاصيل.
لقد تعلم جو بالفعل تقنية حركة ومهارة هجوم ، اثنتين من حركاته الأساسية الأربعة مما يترك مجالًا ضئيلًا جدًا للنمو والتحسن في المستقبل ، ولهذا السبب على الرغم من أنه قد يتقدم أكثر في هذه المنافسة ، إلا أن تقييمه الإجمالي لن يكون عاليًا بما يكفي أبدًا للانضمام إلى نقابة الليل” أوضحت لين مو ، بينما وجد ليو نفسه الآن في مأزق لأنه لم يتمكن من الاختيار بين استخدام حركة خاصة في معركته أم لا؟
“ليس الأمر وكأن مخطوطات المهارة نادرة ، ومع ذلك ، لأنه لا يمكن للمرء أن يتعلم ويتقن سوى عدد محدود من المهارات في حياته ، فإن القتلة الشباب من العشائر المرموقة مثلنا لا يتعلمون التقنيات الفرعية.
“لست غبيًا لتعلم أي شيء إلى جانب تقنية الحركة ، أليس كذلك؟” سألت لين مو ليو بعيون صارخة بينما ابتلع ليو كمية من اللعاب وقال “لا بالطبع لا-“.
على عكس الشخصيات الغير لاعبة في هذا العالم والتي لا يمكنها أبدًا نسيان أي مهارة بنقرة على شاشة نظامها ، يمكن أن يتعلم ليو ونسيان مهارة بسهولة نسبية.
على عكس الشخصيات الغير لاعبة في هذا العالم والتي لا يمكنها أبدًا نسيان أي مهارة بنقرة على شاشة نظامها ، يمكن أن يتعلم ليو ونسيان مهارة بسهولة نسبية.
استخدم جو [ الضربة الدقيقة] وهي مهارة هجومية (نادرة) ولكنها ليست مميزة جدًا.
كان لديه 6 فتحات مهارة لتخزين 6 مهارات مختلفة ، وإذا حصل على مهارة أفضل في المستقبل ، فيمكنه دائمًا استبدالها بالمهارة القديمة.
على الرغم من حصوله على مخطوطتي مهارة ، إلا أن ليو لم يتعلم أيًا منها لأن مخطوطات المهارة لم تعرض نوع القدرة المخزنة بداخلها.
لقد تعلم جو بالفعل تقنية حركة ومهارة هجوم ، اثنتين من حركاته الأساسية الأربعة مما يترك مجالًا ضئيلًا جدًا للنمو والتحسن في المستقبل ، ولهذا السبب على الرغم من أنه قد يتقدم أكثر في هذه المنافسة ، إلا أن تقييمه الإجمالي لن يكون عاليًا بما يكفي أبدًا للانضمام إلى نقابة الليل” أوضحت لين مو ، بينما وجد ليو نفسه الآن في مأزق لأنه لم يتمكن من الاختيار بين استخدام حركة خاصة في معركته أم لا؟
أراد ليو التأكد من أنها ليست شيئًا تافهًا قبل أن يتعلمها ، ومع ذلك ، يبدو أن قراره بالامتناع عن تعلم المهارات كان يعمل لصالحه حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للقاتل العادي أن يتعلم حوالي أربع مهارات في حياته بأكملها ، وإذا كان مذهلاً ، فربما يمكنه تعلم خمس مهارات.
المشكلة الوحيدة بالنسبة له الآن هي حقيقة أن متوسط مستوى جميع المتسابقين في الامتحان الثالث هي 50-70 ولذلك كان ليو في وضع غير مؤاتٍ للغاية في هذا المجال.
كانت هذه المرة الأولى التي يلتقط فيها ليو تقنية هجومية فعلية.
عند المستوى 32 فقط وبدون أي خبرة قتالية فعلية ، لم تكن لديه فرصة حقيقية للفوز ببطولة الامتحان الثالث دون الاعتماد على الحركات المنسوخة القوية ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يستسلم بعد ، فسيقوم ليو بالقتال حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت توقعات الجمهور كبيرة لهذه المباراة ، حيث كان تاريخيًا دائمًا أن الأفراد المصنفين الأول والثاني هم الذين يؤدون بشكل أفضل في الامتحان الثالث.
“جين ، ستكون معركتك التالية ، لا تحرج عشيرة مو. حتى إذا كنت قد تعلمت مهارة قتالية ، فلا تستخدمها. من فضلك؟” طلبت لين مو كما أومأ ليو برأسه وأكد لها أنه سيبذل قصارى جهده.
لم يكن السيف هو الخيار الأول للقتلة الذين اعتمدوا في الغالب على التخفي وخفة الحركة ، ومع ذلك ، لم يكن الأمر غير مسبوقا ، حيث أثار الحماس بين الكثيرين لما سيأتي بعد ذلك.
نظرًا لأن إظهار مهارة قتالية قد يقلل من قيمة الفرد العامة ، فلقد قرر ليو أنه سيكون من الأفضل عدم استخدام أي هجمات والقتال بناءً على الغريزة فقط ، ومع ذلك ، لتسوية الأمور ، قرر اختيار السيف كسلاحه الأساسي.
على الرغم من حصوله على مخطوطتي مهارة ، إلا أن ليو لم يتعلم أيًا منها لأن مخطوطات المهارة لم تعرض نوع القدرة المخزنة بداخلها.
كانت القواعد تنص على أنه يمكن للمرء إحضار أي سلاح يختاره ، ومع ذلك ، بدا أن معظم القتلة قد اختاروا إما القوس أو الخناجر ، وهذا هو السبب في أن ليو قرر اختيار السيف.
تمامًا كما أشارت لين مو ، كان هناك العديد من المرشحين الذين كانوا ضعفاء في القتال الفعلي واعتمدوا على تقنيات منظماتهم أو سمومهم ليصبحوا قاتلين عظماء ، مما يعني أنه عندما يتم إشراكهم في قتال عن قرب ، ستكون نقاط ضعفهم ظاهرة بشكل واضح.
بالنسبة لـ ليو البطيء والضعيف ، كان الحصول على مدى أطول هو الميزة الوحيدة له في هذه المعركة ، حيث كان يأمل بصدق ألا يحرج نفسه على الأقل أمام كل هؤلاء الأشخاص.
“ليس الأمر وكأن مخطوطات المهارة نادرة ، ومع ذلك ، لأنه لا يمكن للمرء أن يتعلم ويتقن سوى عدد محدود من المهارات في حياته ، فإن القتلة الشباب من العشائر المرموقة مثلنا لا يتعلمون التقنيات الفرعية.
بمجرد انتهاء دور الـ 64 ، كان أول من تم استدعاؤه إلى المسرح للقتال لأنه كان أول رجل يتم تصنيفه والمرتبة الأولى في الامتحان السابق!
يقال إن الشخصيات الأسطورية مثل زعيم عشيرة الليل قادرة على تعلم ما يصل إلى 6 مهارات ، ومع ذلك ، هذا هو الحد الأقصى.
كانت توقعات الجمهور كبيرة لهذه المباراة ، حيث كان تاريخيًا دائمًا أن الأفراد المصنفين الأول والثاني هم الذين يؤدون بشكل أفضل في الامتحان الثالث.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص في المجموعة الذين برزوا في القتال العملي أيضًا ، مع وجود مقاتل موهوب بشكل خاص يدعى “جو”.
كان خصمه هذه المرة سيدة تدعى “أليسيا” في المستوى 54 ولم تكن مميزة بشكل خاص في معركتها الأولى.
عند المستوى 32 فقط وبدون أي خبرة قتالية فعلية ، لم تكن لديه فرصة حقيقية للفوز ببطولة الامتحان الثالث دون الاعتماد على الحركات المنسوخة القوية ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يستسلم بعد ، فسيقوم ليو بالقتال حتى النهاية.
اختارت الخناجر ، بينما اختار ليو القتال بسيفه العظمي ، الأمر الذي أدى على الفور إلى ظهور همهمة من الحشد.
كانت القواعد تنص على أنه يمكن للمرء إحضار أي سلاح يختاره ، ومع ذلك ، بدا أن معظم القتلة قد اختاروا إما القوس أو الخناجر ، وهذا هو السبب في أن ليو قرر اختيار السيف.
لم يكن السيف هو الخيار الأول للقتلة الذين اعتمدوا في الغالب على التخفي وخفة الحركة ، ومع ذلك ، لم يكن الأمر غير مسبوقا ، حيث أثار الحماس بين الكثيرين لما سيأتي بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تحالف القتلة ، هناك تقنيتان قتاليتان تعتبران الأفضل ، والمعروفة فقط لنقابة الليل ، وهي أساسًا الهدف من محاولة تحقيق مرتبة عالية في هذه الامتحانات للدخول الى نقابة الليل.
“لست غبيًا لتعلم أي شيء إلى جانب تقنية الحركة ، أليس كذلك؟” سألت لين مو ليو بعيون صارخة بينما ابتلع ليو كمية من اللعاب وقال “لا بالطبع لا-“.
الترجمة:Hunter
الفصل 61 – لوحة مرسومة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
