لقاء جيروم
الفصل 193 – لقاء جيروم
في هذا العصر ، حيث يبدو أن النبلاء لديهم غرور أكبر من قمم الجبال ، بدا جيروم كشخص متواضع جدًا.
(في اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين)
بدلاً من ذلك ، أمضى بضع ساعات مليئة بالقلق ، حيث كان عليه هو وبن أن يركضوا باستمرار من مكان إلى آخر لتجنب اكتشافهم من قبل أفراد أقوياء اعتبرهم بن تهديدًا.
فشل ليو في الحصول على أي معلومات مفيدة من خلال التسكع في المنطقة التي تسيطر عليها عائلة الدوق الغربية في العاصمة.
“من دواعي سروري لقاء ابن الدوق الغربي” رد ليو ، محاولاً الحفاظ على غروره تحت السيطرة ، حيث اعطى ردًا لائقًا لجيروم ، على عكس شخصيته المعتادة.
بدلاً من ذلك ، أمضى بضع ساعات مليئة بالقلق ، حيث كان عليه هو وبن أن يركضوا باستمرار من مكان إلى آخر لتجنب اكتشافهم من قبل أفراد أقوياء اعتبرهم بن تهديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدعم المقدم للبشر مقارنة بغير البشر ساحقًا ، لأنه على الرغم من أن الإمبراطورية كانت تسمى “إمبراطورية الاتحاد”، الا ان ليو لاحظ التوترات العرقية الكامنة كلما طالت فترة بقائه داخل المجتمع.
في النهاية ، تبين أن الأمر كان تدريبا خفيا أكثر من كونه تدريبا فعليا لجمع المعلومات ، ومع ذلك ، كان ليو لا يزال سعيدًا بكيفية سير الأمور ، حيث ساعده تتبع بن في مثل هذه الظروف على تعلم الكثير.
كان ليو وخصمه جيروم فقط حاضرين في غرفة الإحماء في الساحة الشمالية اليوم ، حيث كانوا المتسابقين الوحيدين المقرر قتالهم هنا اليوم.
على الرغم من أنه دخل إلى الساحة الشمالية ، ولم يكن مدركًا تمامًا لنوع الظروف التي سيتعين عليه القتال فيها ، إلا أن ليو شعر بالثقة في الوصول إلى دور الربع نهائي.
“حسنًا ، أنا أقاتل في هذه البطولة الكبرى من أجل فخر عائلتي ولقد قمت بعمل جيد بوصولي إلى دور الـ 16. لكن بينما قد لا أتمكن من هزيمتك في هذه المعركة ، إلا أنني أختلف مع تقييم والدي بأنك ستفوز بهذه البطولة. أعتقد أنك قد تتقدم إلى نصف النهائي أو حتى النهائي ، ومع ذلك ، فإن صديقي الأفضل أسد السماء سيفوز بالتأكيد” قال جيروم ، بينما تشكلت ابتسامة صادقة تحت قناع ليو عندما سمع خصمه يقول هذه الكلمات.
*************
فضيلة نادرة ولكنها ضرورية لأولئك الذين يأملون في قيادة الشعب يومًا ما.
( داخل غرفة الإحماء )
“أتمنى لك حظًا موفقًا” قال ليو ، بينما ضحك جيروم مغطياً عينيه.
كان ليو وخصمه جيروم فقط حاضرين في غرفة الإحماء في الساحة الشمالية اليوم ، حيث كانوا المتسابقين الوحيدين المقرر قتالهم هنا اليوم.
في هذا العصر ، حيث يبدو أن النبلاء لديهم غرور أكبر من قمم الجبال ، بدا جيروم كشخص متواضع جدًا.
من بين 16 متسابق متبقي ، كان 12 من البشر بينما كان 4 من الأعراق المختلفة في الإمبراطورية.
شكل البشر الأغلبية في الإمبراطورية ، حيث كان تحيزهم تجاه غير البشر واضحًا.
كان الدعم المقدم للبشر مقارنة بغير البشر ساحقًا ، لأنه على الرغم من أن الإمبراطورية كانت تسمى “إمبراطورية الاتحاد”، الا ان ليو لاحظ التوترات العرقية الكامنة كلما طالت فترة بقائه داخل المجتمع.
“إذن أنت المرشح المستقل الشهير ، والمفضل لدى الجماهير للفوز في هذا العام…” قال جيروم وهو يمد يده ليصافح ليو في غرفة الإحماء ، حيث كانوا ينتظرون حضور الحكم.
شكل البشر الأغلبية في الإمبراطورية ، حيث كان تحيزهم تجاه غير البشر واضحًا.
كان الدوق الغربي معروفًا بأنه محارب شريف وعادل ، وإذا كانت المسألة تتعلق بحياة أو موت ابنه ، فلن يكون بن متأكدًا مما إذا كان سيتخذ القرار العقلاني بإبقاء خصمه حيًا بالنظر إلى أن القتل لم يكن إلزاميًا للفوز في هذه البطولة الكبرى.
والعكس صحيح أيضًا ، حيث يبدو أن الاعراق الغير بشرية تكره البشر بشدة.
والعكس صحيح أيضًا ، حيث يبدو أن الاعراق الغير بشرية تكره البشر بشدة.
على الرغم من أن هذا كان عصر السلام حاليًا ، إلا أن ليو شعر أنه لن يتفاجأ كثيرًا إذا تمرد إحدى الأعراق الغير بشرية ضد الإمبراطور في المستقبل ، لأنه تحت واجهة الاتحاد ، لم يكن هناك ترابط حقيقي بين الأعراق المختلفة.
على الرغم من أن هذا كان عصر السلام حاليًا ، إلا أن ليو شعر أنه لن يتفاجأ كثيرًا إذا تمرد إحدى الأعراق الغير بشرية ضد الإمبراطور في المستقبل ، لأنه تحت واجهة الاتحاد ، لم يكن هناك ترابط حقيقي بين الأعراق المختلفة.
من بين المرشحين البشريين الـ 12 ، كان 4 فقط من الفئة المستقلة بينما جاء الثمانية الآخرون من الأكاديميات الملكية ، حيث كانوا شكلاً من أشكال الملوك ، مع انتماء جيروم أيضًا إلى مثل هذا الفصيل.
بصرف النظر عن لوك الذي كان لاعبًا واستثناءًا للقاعدة ، كان المرشحون السبعة الآخرون للأكاديميات من طبقة النبلاء ، كونهم أبناء للبارونات أو الفيكونتات أو الدوقات ، مع كون جيروم المرشح الأكثر شهرة هذا العام باعتباره ابن عائلة الدوق الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قابلته… يبدو أنه مقاتل جيد” قال ليو بتواضع بينما ضحك جيروم بصوت عال.
على الرغم من أنه لم يكن مقاتلًا هائلاً ، إلا أن النصيحة الوحيدة التي قدمها بن لـ ليو أثناء التعامل مع شخص بمكانته هي عدم إذلاله أو قتله دون داعٍ ، حيث أنه وفقًا لبن ، على الرغم من انه يمكنه الإفلات من قتل ابن ملك غير بشري ، إلا أن عائلات الدوقات الأربع الكبرى كانت أقوى فصيل سياسي في الإمبراطورية بعد الإمبراطور.
“حسنًا ، يبدو أن والدي يعلق آمالًا كبيرة عليك… لذا إذا تمكنت من هزيمتي اليوم ، فسأعرض عليك منصب جيد في الجيش. ما رأيك؟” سأل جيروم ، وهو يعرض على ليو منصبًا في الجيش.
كان الدوق الغربي معروفًا بأنه محارب شريف وعادل ، وإذا كانت المسألة تتعلق بحياة أو موت ابنه ، فلن يكون بن متأكدًا مما إذا كان سيتخذ القرار العقلاني بإبقاء خصمه حيًا بالنظر إلى أن القتل لم يكن إلزاميًا للفوز في هذه البطولة الكبرى.
شكل البشر الأغلبية في الإمبراطورية ، حيث كان تحيزهم تجاه غير البشر واضحًا.
“إذن أنت المرشح المستقل الشهير ، والمفضل لدى الجماهير للفوز في هذا العام…” قال جيروم وهو يمد يده ليصافح ليو في غرفة الإحماء ، حيث كانوا ينتظرون حضور الحكم.
(في اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين)
“من دواعي سروري لقاء ابن الدوق الغربي” رد ليو ، محاولاً الحفاظ على غروره تحت السيطرة ، حيث اعطى ردًا لائقًا لجيروم ، على عكس شخصيته المعتادة.
“أوه؟ هل صافحت يدي بالفعل؟ أنت لست مغرورًا كما في الشائعات” قال جيروم ، بينما لم يرد ليو على هذا.
كان ليو وخصمه جيروم فقط حاضرين في غرفة الإحماء في الساحة الشمالية اليوم ، حيث كانوا المتسابقين الوحيدين المقرر قتالهم هنا اليوم.
“حسنًا ، لست واثقًا من التغلب عليك في هذه المعركة ، وفقًا لوالدي أنا لست في مستواك كمقاتل…” قال جيروم بينما ضحك ليو بصمت تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قابلته… يبدو أنه مقاتل جيد” قال ليو بتواضع بينما ضحك جيروم بصوت عال.
“لكنني سأبذل قصارى جهدي لهزيمتك” قال جيروم ، وهو يهز كتفيه.
“حسنًا ، لست واثقًا من التغلب عليك في هذه المعركة ، وفقًا لوالدي أنا لست في مستواك كمقاتل…” قال جيروم بينما ضحك ليو بصمت تحت قناعه.
“أتمنى لك حظًا موفقًا” قال ليو ، بينما ضحك جيروم مغطياً عينيه.
كان ليو وخصمه جيروم فقط حاضرين في غرفة الإحماء في الساحة الشمالية اليوم ، حيث كانوا المتسابقين الوحيدين المقرر قتالهم هنا اليوم.
“حسنًا ، أنا أقاتل في هذه البطولة الكبرى من أجل فخر عائلتي ولقد قمت بعمل جيد بوصولي إلى دور الـ 16. لكن بينما قد لا أتمكن من هزيمتك في هذه المعركة ، إلا أنني أختلف مع تقييم والدي بأنك ستفوز بهذه البطولة. أعتقد أنك قد تتقدم إلى نصف النهائي أو حتى النهائي ، ومع ذلك ، فإن صديقي الأفضل أسد السماء سيفوز بالتأكيد” قال جيروم ، بينما تشكلت ابتسامة صادقة تحت قناع ليو عندما سمع خصمه يقول هذه الكلمات.
“هاهاها ، هذا هو الرئيس الشهير الذي سمعت عنه” قال جيروم بروح رياضية ، حيث لم يأخذ كلمات ليو كغرور لا طائل منه وبدلاً من ذلك أخذها بروح الفكاهة.
“لقد قابلته… يبدو أنه مقاتل جيد” قال ليو بتواضع بينما ضحك جيروم بصوت عال.
على الرغم من أن هذا كان عصر السلام حاليًا ، إلا أن ليو شعر أنه لن يتفاجأ كثيرًا إذا تمرد إحدى الأعراق الغير بشرية ضد الإمبراطور في المستقبل ، لأنه تحت واجهة الاتحاد ، لم يكن هناك ترابط حقيقي بين الأعراق المختلفة.
“كنت أرغب في تجنيده في فصيلي بشدة ، لكنني تأخرت جدا. السبب الآخر وراء إرسال والدي لي إلى أكاديمية الفرسان الملكية كان لتجنيد المواهب ، لكنني فشلت في الحصول على الأفضل…” اعترف جيروم بصراحة بينما ضحك ليو بخفة.
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، يبدو أن والدي يعلق آمالًا كبيرة عليك… لذا إذا تمكنت من هزيمتي اليوم ، فسأعرض عليك منصب جيد في الجيش. ما رأيك؟” سأل جيروم ، وهو يعرض على ليو منصبًا في الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يشرفني أن الدوق الغربي يراني بشكل مرتفع ، نعم ، سأبذل قصارى جهدي لهزيمتك اليوم. ومع ذلك ، فيما يتعلق بمسألة انضمامي إلى الجيش ، دعنا نتحدث عن ذلك بعد فوزي بالبطولة الكبرى” رد ليو ، حيث خرج بعض من غروره الطبيعي عن غير قصد.
شكل البشر الأغلبية في الإمبراطورية ، حيث كان تحيزهم تجاه غير البشر واضحًا.
“هاهاها ، هذا هو الرئيس الشهير الذي سمعت عنه” قال جيروم بروح رياضية ، حيث لم يأخذ كلمات ليو كغرور لا طائل منه وبدلاً من ذلك أخذها بروح الفكاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت شخص مثير للاهتمام ، ايها السيد الشاب جيروم” قال ليو معترفًا بينما وجد سلوك جيروم كروهيد جديرًا بالثناء.
فضيلة نادرة ولكنها ضرورية لأولئك الذين يأملون في قيادة الشعب يومًا ما.
في هذا العصر ، حيث يبدو أن النبلاء لديهم غرور أكبر من قمم الجبال ، بدا جيروم كشخص متواضع جدًا.
كان ليو وخصمه جيروم فقط حاضرين في غرفة الإحماء في الساحة الشمالية اليوم ، حيث كانوا المتسابقين الوحيدين المقرر قتالهم هنا اليوم.
فضيلة نادرة ولكنها ضرورية لأولئك الذين يأملون في قيادة الشعب يومًا ما.
“إذن أنت المرشح المستقل الشهير ، والمفضل لدى الجماهير للفوز في هذا العام…” قال جيروم وهو يمد يده ليصافح ليو في غرفة الإحماء ، حيث كانوا ينتظرون حضور الحكم.
(في اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين)
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، يبدو أن والدي يعلق آمالًا كبيرة عليك… لذا إذا تمكنت من هزيمتي اليوم ، فسأعرض عليك منصب جيد في الجيش. ما رأيك؟” سأل جيروم ، وهو يعرض على ليو منصبًا في الجيش.
“حسنًا ، يبدو أن والدي يعلق آمالًا كبيرة عليك… لذا إذا تمكنت من هزيمتي اليوم ، فسأعرض عليك منصب جيد في الجيش. ما رأيك؟” سأل جيروم ، وهو يعرض على ليو منصبًا في الجيش.
“حسنًا ، أنا أقاتل في هذه البطولة الكبرى من أجل فخر عائلتي ولقد قمت بعمل جيد بوصولي إلى دور الـ 16. لكن بينما قد لا أتمكن من هزيمتك في هذه المعركة ، إلا أنني أختلف مع تقييم والدي بأنك ستفوز بهذه البطولة. أعتقد أنك قد تتقدم إلى نصف النهائي أو حتى النهائي ، ومع ذلك ، فإن صديقي الأفضل أسد السماء سيفوز بالتأكيد” قال جيروم ، بينما تشكلت ابتسامة صادقة تحت قناع ليو عندما سمع خصمه يقول هذه الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات