الحفل الملكي (الجزء الخامس)
الفصل 203 – الحفل الملكي (الجزء الخامس)
بينما أشار فيكتور لأحد المساعدين ليتقدم اليه ، هامسا ببعض التعليمات في أذنه لبدء عملية توثيق العرض ، سمح ليو لنفسه بلحظة لفحص العرض الذي بدا جيدًا ليكون حقيقيًا.
“أم أنك ربما تسعى إلى بارونية؟” سأل فيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونه الرجل الماكر ، قدم فيكتور عرض البارونية لليو بدلاً من عقد المرتزقة لسبب محدد وهو خداعه ، حيث كان في منطقته بارونية تسمى “بارونية هضبة القمة” التي كانت في حالة خراب تام.
تسارعت أفكار ليو وهو يستوعب الاقتراح الغير متوقع ، ‘بارونية؟’ تساءل وهو يبتسم تحت قناعه. لم تخطر الفكرة على باله حتى هذه اللحظة ، لكن هذا الامر كان مغريا بلا شك.
على عكس سيرفانتيس ، الذي كان ملمًا بتضاريس الأرض ويعرف بالضبط أي البارونيات تستحق الإدارة وأيها لا ، لم يكن ليو لديه أي فكرة عن هذه الأمور.
في حين أن النظام لم يسمح له بالانضمام رسميًا إلى أي فصيل ، الا ان كونه نبيل كان أمرًا مختلفًا بالكامل. لم يؤكد بعد مع النظام ما إذا كان بإمكانه قبول منصب البارون أم لا ، لكنه شعر بالحماس لفكرة أن يصبح لوردا.
بدا فيكتور متحمسًا بشكل مفرط وهو يقول هذا ، حينها بدأ ليو يشك في عرضه.
‘هل هذا مسموح؟’ تساءل ليو ، وفي اللحظة التي دخلت فيها هذه الفكرة ذهنه ، ظهر إشعار من النظام أمامه.
لم يستطع ليو إلا أن يشعر بالقشعريرة ، حيث بدت اللعبة وكأنها تغيرت تمامًا بالنسبة له. إذا تحقق ما كان يعرضه فيكتور الآن ، فسيتحول من كونه لاعبًا عاديًا يقوم بالمهام إلى لورد يدير أراضٍ وينفذ مهامًا خفية للدوق.
[إشعار النظام – هل يرغب اللاعب “الرئيس” في إنفاق نقطتين جدارة لمعرفة ما إذا كانت فئته الخاصة مسموح لها بقبول لقب النبيل أم لا؟]
عند كونك لوردا ، كان من المهم جدًا اختيار الأرض الصحيحة لتصبح بارونًا لها ، وبينما وافق ليو على عرض الدوق الشرقي ، لم يكن حذرًا بما يكفي لتحديد البارونية التي سيحصل عليها.
[نعم]
“كما ترى ، بني ، رجل ذو قدرات فريدة مثلك لا ينبغي أن يُعوض فقط بل يجب أن يُستثمر فيه ، حتى يصبح أساسا في الأرض التي يخدمها. البارون في دوقيتي ليس مجرد لقب ؛ إنه بيان ، إعلان للثقة والقوة.” تحدث فيكتور بنبرة مليئة بالخداع ، فبينما كان يعرض على ليو البارونية ، لم يكن صادقًا تمامًا بكلماته وعرضه.
[لا]
“أم أنك ربما تسعى إلى بارونية؟” سأل فيكتور.
اختار ليو بصمت ‘نعم’.
الفصل 203 – الحفل الملكي (الجزء الخامس)
[رد النظام – نعم ، يُسمح للاعب “الرئيس” بقبول لقب النبيل داخل إمبراطورية الاتحاد]
الفصل 203 – الحفل الملكي (الجزء الخامس)
أبلغه رد النظام بأنه مسموح له بقبول لقب النبيل ، حيث شعر ليو بحماس كبير لفكرة أن يصبح نبيلًا.
“أم أنك ربما تسعى إلى بارونية؟” سأل فيكتور.
دخل في هذه المحادثة على أمل الحصول على عقد كبير ، شيء يؤكد قيمته بالذهب والفضة ، ولكن لقب النبيل… كان مختلفا بالكامل. كان قفزة من الربح المالي البحت إلى حصة دائمة في بناء المملكة. كانت المفاجأة مثيرة ، حيث لم يستطع إلا أن يكون متحمسًا لذلك.
بتعيين مثل هذه البارونية لليو ، سيوفر فيكتور المزيد من المال بدلاً من إعطائه عقد مرتزقة ، بينما سيحصل أيضًا على عبد مخلص ولورد منطقة مجانًا.
“حسنًا ، في حين أن البارونية لم تكن ما كنت أفكر فيه في البداية ، إلا انه يجب أن أعترف بأن الفكرة تمتلك جاذبية معينة”، رد ليو بحذر ، ونبرته محسوبة لإظهار الاهتمام دون أن يبدو متحمسًا للغاية.
كانت تعج بالعصابات والمجموعات المتمردة ، ونادرًا ما سيمر بها التجار ، حيث لم تتجاوز الإيرادات الضريبية السنوية حتى مليون عملة ذهبية في السنة.
تألقت عيون فيكتور ، حيث ظهر بريق من الرضا فيها عندما شعر باهتمام ليو. “شعرت بأنها فكرة جيدة لك”، قال بابتسامة.
استرخى فيكتور ، حيث بدا عليه الرضا. “رائع! سأطلب من رجالي صياغة الوثائق اللازمة. سنحتاج إلى توثيق ذلك بسرعة ، ويفضل فعل ذلك قبل نهاية البطولة الكبرى. بعد كل شيء ، لا يوجد وقت مثل الحاضر لتثبيت مثل هذه التحالفات الواعدة.”
“كما ترى ، بني ، رجل ذو قدرات فريدة مثلك لا ينبغي أن يُعوض فقط بل يجب أن يُستثمر فيه ، حتى يصبح أساسا في الأرض التي يخدمها. البارون في دوقيتي ليس مجرد لقب ؛ إنه بيان ، إعلان للثقة والقوة.” تحدث فيكتور بنبرة مليئة بالخداع ، فبينما كان يعرض على ليو البارونية ، لم يكن صادقًا تمامًا بكلماته وعرضه.
[لا]
مع عدم إدراكه لنوايا الطرف الآخر ، أومأ ليو برأسه ، وعقله لا يزال مليئا بالاسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إشعار النظام – هل يرغب اللاعب “الرئيس” في إنفاق نقطتين جدارة لمعرفة ما إذا كانت فئته الخاصة مسموح لها بقبول لقب النبيل أم لا؟]
‘من مرتزق إلى احتمال كونه بارون… الرهانات أعلى مما تخيلت ، لكن الفرص كذلك’ ، فكر ليو ، حيث لم يشك في أي شيء خارج العرض الغير تقليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، لن يخسر فيكتور أي شيء من هذه الصفقة ، حيث كان راضيًا جدًا بشروطها.
“أقدر ثقتك بي ، الدوق الشرقي. أعتقد أنني يمكنني خدمة مصالحك بشكل جيد ، وستوفر البارونية بالتأكيد النفوذ والموارد اللازمة للقيام بذلك بشكل فعال”، قال ليو بصوت ثابت ، مما يعكس الثقة التي يأملها في هذه الصفقة الغير مسبوقة.
“أقدر ثقتك بي ، الدوق الشرقي. أعتقد أنني يمكنني خدمة مصالحك بشكل جيد ، وستوفر البارونية بالتأكيد النفوذ والموارد اللازمة للقيام بذلك بشكل فعال”، قال ليو بصوت ثابت ، مما يعكس الثقة التي يأملها في هذه الصفقة الغير مسبوقة.
استرخى فيكتور ، حيث بدا عليه الرضا. “رائع! سأطلب من رجالي صياغة الوثائق اللازمة. سنحتاج إلى توثيق ذلك بسرعة ، ويفضل فعل ذلك قبل نهاية البطولة الكبرى. بعد كل شيء ، لا يوجد وقت مثل الحاضر لتثبيت مثل هذه التحالفات الواعدة.”
‘من مرتزق إلى احتمال كونه بارون… الرهانات أعلى مما تخيلت ، لكن الفرص كذلك’ ، فكر ليو ، حيث لم يشك في أي شيء خارج العرض الغير تقليدي.
بدا فيكتور متحمسًا بشكل مفرط وهو يقول هذا ، حينها بدأ ليو يشك في عرضه.
“كما ترى ، بني ، رجل ذو قدرات فريدة مثلك لا ينبغي أن يُعوض فقط بل يجب أن يُستثمر فيه ، حتى يصبح أساسا في الأرض التي يخدمها. البارون في دوقيتي ليس مجرد لقب ؛ إنه بيان ، إعلان للثقة والقوة.” تحدث فيكتور بنبرة مليئة بالخداع ، فبينما كان يعرض على ليو البارونية ، لم يكن صادقًا تمامًا بكلماته وعرضه.
“أما بالنسبة لواجباتك ونطاق سلطتك ، فسوف نفصل ذلك في الأيام القادمة. ولكن كن مطمئنًا ، ستتاح لك الفرصة الكافية لنشر مهاراتك الخاصة”، أضاف فيكتور ، بلمحة من السخرية في كلماته.
دخل في هذه المحادثة على أمل الحصول على عقد كبير ، شيء يؤكد قيمته بالذهب والفضة ، ولكن لقب النبيل… كان مختلفا بالكامل. كان قفزة من الربح المالي البحت إلى حصة دائمة في بناء المملكة. كانت المفاجأة مثيرة ، حيث لم يستطع إلا أن يكون متحمسًا لذلك.
لم يستطع ليو إلا أن يشعر بالقشعريرة ، حيث بدت اللعبة وكأنها تغيرت تمامًا بالنسبة له. إذا تحقق ما كان يعرضه فيكتور الآن ، فسيتحول من كونه لاعبًا عاديًا يقوم بالمهام إلى لورد يدير أراضٍ وينفذ مهامًا خفية للدوق.
في حين أن النظام لم يسمح له بالانضمام رسميًا إلى أي فصيل ، الا ان كونه نبيل كان أمرًا مختلفًا بالكامل. لم يؤكد بعد مع النظام ما إذا كان بإمكانه قبول منصب البارون أم لا ، لكنه شعر بالحماس لفكرة أن يصبح لوردا.
بينما أشار فيكتور لأحد المساعدين ليتقدم اليه ، هامسا ببعض التعليمات في أذنه لبدء عملية توثيق العرض ، سمح ليو لنفسه بلحظة لفحص العرض الذي بدا جيدًا ليكون حقيقيًا.
اختار ليو بصمت ‘نعم’.
على عكس سيرفانتيس ، الذي كان ملمًا بتضاريس الأرض ويعرف بالضبط أي البارونيات تستحق الإدارة وأيها لا ، لم يكن ليو لديه أي فكرة عن هذه الأمور.
[نعم]
عند كونك لوردا ، كان من المهم جدًا اختيار الأرض الصحيحة لتصبح بارونًا لها ، وبينما وافق ليو على عرض الدوق الشرقي ، لم يكن حذرًا بما يكفي لتحديد البارونية التي سيحصل عليها.
‘من مرتزق إلى احتمال كونه بارون… الرهانات أعلى مما تخيلت ، لكن الفرص كذلك’ ، فكر ليو ، حيث لم يشك في أي شيء خارج العرض الغير تقليدي.
كونه الرجل الماكر ، قدم فيكتور عرض البارونية لليو بدلاً من عقد المرتزقة لسبب محدد وهو خداعه ، حيث كان في منطقته بارونية تسمى “بارونية هضبة القمة” التي كانت في حالة خراب تام.
تسارعت أفكار ليو وهو يستوعب الاقتراح الغير متوقع ، ‘بارونية؟’ تساءل وهو يبتسم تحت قناعه. لم تخطر الفكرة على باله حتى هذه اللحظة ، لكن هذا الامر كان مغريا بلا شك.
كانت تعج بالعصابات والمجموعات المتمردة ، ونادرًا ما سيمر بها التجار ، حيث لم تتجاوز الإيرادات الضريبية السنوية حتى مليون عملة ذهبية في السنة.
لم يستطع ليو إلا أن يشعر بالقشعريرة ، حيث بدت اللعبة وكأنها تغيرت تمامًا بالنسبة له. إذا تحقق ما كان يعرضه فيكتور الآن ، فسيتحول من كونه لاعبًا عاديًا يقوم بالمهام إلى لورد يدير أراضٍ وينفذ مهامًا خفية للدوق.
بتعيين مثل هذه البارونية لليو ، سيوفر فيكتور المزيد من المال بدلاً من إعطائه عقد مرتزقة ، بينما سيحصل أيضًا على عبد مخلص ولورد منطقة مجانًا.
تحت هذه الظروف ، إذا نجح ليو بطريقة سحرية في تحويل البارونية إلى أرض قابلة للعيش ، سيخطط فيكتور للاستيلاء عليها مرة أخرى في السنوات القليلة القادمة.
تحت هذه الظروف ، إذا نجح ليو بطريقة سحرية في تحويل البارونية إلى أرض قابلة للعيش ، سيخطط فيكتور للاستيلاء عليها مرة أخرى في السنوات القليلة القادمة.
“أم أنك ربما تسعى إلى بارونية؟” سأل فيكتور.
ولكن إذا فشل في تنفيذ المهام الجانبية التي يتم تكليفه بها خلال فترة ولايته كبارون ، سيتخلص فيكتور منه مباشرة ، مشيرًا إلى سوء الإدارة كسبب رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونه الرجل الماكر ، قدم فيكتور عرض البارونية لليو بدلاً من عقد المرتزقة لسبب محدد وهو خداعه ، حيث كان في منطقته بارونية تسمى “بارونية هضبة القمة” التي كانت في حالة خراب تام.
على أي حال ، لن يخسر فيكتور أي شيء من هذه الصفقة ، حيث كان راضيًا جدًا بشروطها.
بتعيين مثل هذه البارونية لليو ، سيوفر فيكتور المزيد من المال بدلاً من إعطائه عقد مرتزقة ، بينما سيحصل أيضًا على عبد مخلص ولورد منطقة مجانًا.
‘من مرتزق إلى احتمال كونه بارون… الرهانات أعلى مما تخيلت ، لكن الفرص كذلك’ ، فكر ليو ، حيث لم يشك في أي شيء خارج العرض الغير تقليدي.
الترجمة: Hunter
على عكس سيرفانتيس ، الذي كان ملمًا بتضاريس الأرض ويعرف بالضبط أي البارونيات تستحق الإدارة وأيها لا ، لم يكن ليو لديه أي فكرة عن هذه الأمور.
على عكس سيرفانتيس ، الذي كان ملمًا بتضاريس الأرض ويعرف بالضبط أي البارونيات تستحق الإدارة وأيها لا ، لم يكن ليو لديه أي فكرة عن هذه الأمور.
بدا فيكتور متحمسًا بشكل مفرط وهو يقول هذا ، حينها بدأ ليو يشك في عرضه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات