الحفل الملكي (الجزء السابع)
الفصل 205 – الحفل الملكي (الجزء السابع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
بعد تهنئة النمر الوحش والإلف ، صعد لوك على المنصة ، بينما عادت ابتسامة الإمبراطور على الفور.
شاهد الإمبراطور رحيلها ، مع تعبير متفكر على وجهه قد أثار فضوله.
“انت؟ ألست أنت من يُدعى أسد السماء؟” سأل الإمبراطور بتفاجئ سار ، بينما شعر لوك بالفضول إلى حد ما بشأن كيفية معرفة الإمبراطور باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو ولوك غريبين للغاية ، الا انه عندما صعد المرشح ، شهد الجمهور مشهداً كانوا أكثر اعتياداً عليه ، وهو معاناة المرشحين الجدد من التأتأة والاندهاش في حضور جلالته.
“هل سمعت عني ايها اللورد؟” سأل لوك بفضول ، بينما نظر الإمبراطور نحو مستشاره وأومأ برأسه.
” كلمات جميلة”، تأمل الإمبراطور ، وهو يسلمها الرمز والجائزة المالية. “قد يستمر سيفك في الضرب بدقة وقد تفتننا رقصتك جميعاً.”
“ماذا تقول أيها المستشار؟ هل نعرف أن الطفل الذي وصفه المدير وود بأنه أفضل موهبة رآها في العشرين عامًا الماضية؟” سأل الإمبراطور مازحا ، قبل أن ينظر نحو لوك ويضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
“مديرك يتحدث عنك بشدة…. إنه يتوقع منك أن تحافظ على شرف أكاديمية الفرسان الملكية بالفوز بالبطولة الكبرى ، لذا ابذل قصارى جهدك!” قال الإمبراطور وهو يكافئ لوك بالرمز والجائزة المالية.
الترجمة: Hunter
“بالطبع ، سأبذل قصارى جهدي”، قال لوك ، وهو يقبل جائزته بكرامة ويبتسم للإمبراطور قبل أن ينزل من المنصة.
تغير تعبير الإمبراطور عندما صعدت لين مو إلى المنصة ، مما عكس الفضول والاحترام الحقيقيين ، حيث بدا أنه كان لديه فكرة عن الخلفية الحقيقية للين مو ، لكنه اختار ألا يقول شيئاً عنها.
تمامًا مثل ليو ، لم يتأخر أيضًا لفترة طويلة لإجراء محادثة مع الإمبراطور ، حيث بعد شكره غادر بأدب.
ابتسمت لين مو وقالت. “صاحب الجلالة ، كل معركة هي رقصة يجب أن أتعلم قيادتها. إنه يتعلق بالتوقع والإيقاع. التدريب شاق ، لكن الاستعداد الحقيقي سيحدث في اللحظات الهادئة قبل العاصفة.”
عندما نزل لوك ، قدم المذيع المرشح التالي والذي كان واحدًا من المرشحين البشريين الثلاثة ومن الشخصيات الغير لاعبة الذين وصلوا إلى دور الربع نهائي.
تغير تعبير الإمبراطور عندما صعدت لين مو إلى المنصة ، مما عكس الفضول والاحترام الحقيقيين ، حيث بدا أنه كان لديه فكرة عن الخلفية الحقيقية للين مو ، لكنه اختار ألا يقول شيئاً عنها.
بينما كان يتقدم إلى الأمام ، اهتز جسده بشكل واضح ، كما لو كان في حالة صدمة بسبب ما سيختبره ، أما بالنسبة له ، فإن لقاء الإمبراطور والحصول على فرصة للتحدث معه كان أعظم حدث في حياته.
عندما شاهد ليو لين مو تنزل من المنصة ، قرر اغتنام هذه الفرصة للحديث معها أخيراً ، حيث بدأ بالسير ببطء نحوها.
بينما كان ليو ولوك غريبين للغاية ، الا انه عندما صعد المرشح ، شهد الجمهور مشهداً كانوا أكثر اعتياداً عليه ، وهو معاناة المرشحين الجدد من التأتأة والاندهاش في حضور جلالته.
شعر رين بالإطراء والمرح قليلاً من الوصف الكبير الذي قدمه الإمبراطور ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، مع عيونه التي تتلألأ بالمرح. “اقوم بالكثير من الالعاب مع أخواتي ، صاحب الجلالة. إنهم الاستراتيجيين الحقيقيين للعائلة.”
عندما اقترب ، اتسعت ابتسامة الإمبراطور ، حيث تم إطلاعه بالفعل على النص الذي كان سيستخدمه من قبل مستشاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
“رين ، عقل من فولاذ!” صرخ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس ، بصوت مدوٍ ودافئ “تم نسج استراتيجياتك عبر البطولة مثل خيوط الحرير – مصنوعة بدقة وفعالة بشكل قاتل. ما هو سرك؟”
“رين ، عقل من فولاذ!” صرخ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس ، بصوت مدوٍ ودافئ “تم نسج استراتيجياتك عبر البطولة مثل خيوط الحرير – مصنوعة بدقة وفعالة بشكل قاتل. ما هو سرك؟”
شعر رين بالإطراء والمرح قليلاً من الوصف الكبير الذي قدمه الإمبراطور ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، مع عيونه التي تتلألأ بالمرح. “اقوم بالكثير من الالعاب مع أخواتي ، صاحب الجلالة. إنهم الاستراتيجيين الحقيقيين للعائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
ضحك الجمهور النبيل مع الإمبراطور ، الذي صفق بيديه بسرور. “حسناً ، ذكرني ألا أتحدى عائلتك في لعبة استراتيجية”، مزح وهو يسلم الرمز والجائزة. “أتوقع أشياء عظيمة منك في ربع النهائي ، أيها الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك ، صاحب الجلالة. سأقدم أفضل ما لدي”، رد رين ، مع صوت مليء بالفخر والاحترام.
“شكراً لك ، صاحب الجلالة. سأقدم أفضل ما لدي”، رد رين ، مع صوت مليء بالفخر والاحترام.
بعد استلام جائزته ، تحدث مع الإمبراطور لبضع ثوان أخرى ، قبل أن يضع المستشار يده على ظهره ويطلب منه بأدب مواصلة التحرك.
بينما كان في طريقه ، صعدت لين مو ، الذي فرض حضورها الصمت على الحشد.
بينما كان في طريقه ، صعدت لين مو ، الذي فرض حضورها الصمت على الحشد.
الترجمة: Hunter
كانت حركاتها سلسة ودقيقة كما تمشي بخفة القدم التي لا يمتلكها إلا القتلة ، وبينما لم يتدخل عميل الفايركس الذي كان يتخفى في الخلفية في المحادثة بين الإمبراطور وأي مرشح آخر ، عندما صعدت لين مو إلى المنصة ، ظهر فجأة خلف الإمبراطور ، حيث كان جاهزاً لإنقاذ حياته في حالة محاولة لين مو فعل شيء مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ليو ولوك غريبين للغاية ، الا انه عندما صعد المرشح ، شهد الجمهور مشهداً كانوا أكثر اعتياداً عليه ، وهو معاناة المرشحين الجدد من التأتأة والاندهاش في حضور جلالته.
تغير تعبير الإمبراطور عندما صعدت لين مو إلى المنصة ، مما عكس الفضول والاحترام الحقيقيين ، حيث بدا أنه كان لديه فكرة عن الخلفية الحقيقية للين مو ، لكنه اختار ألا يقول شيئاً عنها.
“رين ، عقل من فولاذ!” صرخ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس ، بصوت مدوٍ ودافئ “تم نسج استراتيجياتك عبر البطولة مثل خيوط الحرير – مصنوعة بدقة وفعالة بشكل قاتل. ما هو سرك؟”
“لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
شاهد الإمبراطور رحيلها ، مع تعبير متفكر على وجهه قد أثار فضوله.
“كل معركة تخوضينها تشبه رقصة. أخبرينا ، كيف تستعدين لمثل هذه العروض الرائعة؟ هل أنت ماهرة في القتال العملي؟ هل قتلت أحداً من قبل؟” سأل ، حيث تحولت ابتسامته إلى ابتسامة ماكرة بينما حاول وضع لين مو في موقف صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين مو ، نعمة سيفك يتساوى مع هدوء روحك”، قال ، وهو يغمرها بنفس المجاملة المزيفة التي يقولها للمرشحين الآخرين.
ابتسمت لين مو وقالت. “صاحب الجلالة ، كل معركة هي رقصة يجب أن أتعلم قيادتها. إنه يتعلق بالتوقع والإيقاع. التدريب شاق ، لكن الاستعداد الحقيقي سيحدث في اللحظات الهادئة قبل العاصفة.”
الترجمة: Hunter
” كلمات جميلة”، تأمل الإمبراطور ، وهو يسلمها الرمز والجائزة المالية. “قد يستمر سيفك في الضرب بدقة وقد تفتننا رقصتك جميعاً.”
الفصل 205 – الحفل الملكي (الجزء السابع)
“شكراً لك ، صاحب الجلالة. آمل أن أواصل تكريم نعمة السيف”، ردت لين مو بصوت ناعم ، حيث لم تبدو خائفة من الإمبراطور على الإطلاق.
“هل سمعت عني ايها اللورد؟” سأل لوك بفضول ، بينما نظر الإمبراطور نحو مستشاره وأومأ برأسه.
انحنت بعمق قبل أن تدور لتغادر. كانت مغادرتها بنفس أناقة دخولها ، تاركة أثراً من الموافقة المهموسة وإيماءات الاحترام من الجمهور.
شعر رين بالإطراء والمرح قليلاً من الوصف الكبير الذي قدمه الإمبراطور ، وانحنى إلى الأمام قليلاً ، مع عيونه التي تتلألأ بالمرح. “اقوم بالكثير من الالعاب مع أخواتي ، صاحب الجلالة. إنهم الاستراتيجيين الحقيقيين للعائلة.”
شاهد الإمبراطور رحيلها ، مع تعبير متفكر على وجهه قد أثار فضوله.
“بالطبع ، سأبذل قصارى جهدي”، قال لوك ، وهو يقبل جائزته بكرامة ويبتسم للإمبراطور قبل أن ينزل من المنصة.
بينما لم يكن الآخرون يعرفون شيئاً عن هوية لين مو الحقيقية ، إلا أنه بعد أن اقتربت من المستشار قبل بدء الحفلة الملكية ، طالبةً النجاة من الوضع اليائس الذي وجدت نفسها فيه ، شعر الإمبراطور بالفضول حول نوع الحياة التي عاشتها حتى الآن وطموحاتها المستقبلية.
بينما كان في طريقه ، صعدت لين مو ، الذي فرض حضورها الصمت على الحشد.
عندما شاهد ليو لين مو تنزل من المنصة ، قرر اغتنام هذه الفرصة للحديث معها أخيراً ، حيث بدأ بالسير ببطء نحوها.
“شكراً لك ، صاحب الجلالة. آمل أن أواصل تكريم نعمة السيف”، ردت لين مو بصوت ناعم ، حيث لم تبدو خائفة من الإمبراطور على الإطلاق.
لحسن الحظ ، رصدت لين مو اقترابه وأشارت إليه ليتبعها ، بينما خرج الاثنان من قاعة الحفلة الخانقة إلى المنطقة المجاورة للشرفة التي بها هواء نقي.
بينما كان يتقدم إلى الأمام ، اهتز جسده بشكل واضح ، كما لو كان في حالة صدمة بسبب ما سيختبره ، أما بالنسبة له ، فإن لقاء الإمبراطور والحصول على فرصة للتحدث معه كان أعظم حدث في حياته.
شاهد الإمبراطور رحيلها ، مع تعبير متفكر على وجهه قد أثار فضوله.
الترجمة: Hunter
“ماذا تقول أيها المستشار؟ هل نعرف أن الطفل الذي وصفه المدير وود بأنه أفضل موهبة رآها في العشرين عامًا الماضية؟” سأل الإمبراطور مازحا ، قبل أن ينظر نحو لوك ويضحك.
عندما اقترب ، اتسعت ابتسامة الإمبراطور ، حيث تم إطلاعه بالفعل على النص الذي كان سيستخدمه من قبل مستشاره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
