كسر القواعد
الفصل 208 – كسر القواعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انتهاء الحفل الملكي ، غادر الإمبراطور وعائلته القاعة ، مما دفع الضيوف إلى المغادرة واحدًا تلو الآخر. قامت الخادمات الملكيات بإرشاد جميع المتنافسين إلى أماكن إقامتهم مع حظر التجول طوال الليل ، قبل أن يتمكنوا من التجول بحرية في القصر في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى المفترق الكبير ، انقسمت المجموعة. اتجهت لين مو نحو الجناح الجنوبي ، بينما كانت غرفة ليو تقع في اليمين ، في الجناح الشمالي.
في البداية ، بينما كان المتنافسون يتحركون معًا عبر الممرات المزينة بشكل فاخر ، تبع ليو لين مو عن قصد على بعد بضعة أمتار ، وهو يراقب لغة جسدها وسلوكها. كانت خطواتها بطيئة بشكل غير عادي ، وقدمها تتسحب على الأرض الرخامية بشكل يتناقض بشكل حاد مع مشيتها الصامتة والرشيقة المعتادة.
مع انتهاء الحفل الملكي ، غادر الإمبراطور وعائلته القاعة ، مما دفع الضيوف إلى المغادرة واحدًا تلو الآخر. قامت الخادمات الملكيات بإرشاد جميع المتنافسين إلى أماكن إقامتهم مع حظر التجول طوال الليل ، قبل أن يتمكنوا من التجول بحرية في القصر في اليوم التالي.
كانت لين مو قاتلة مدربة منذ الطفولة على المشي بدون إصدار صوت ، ولذا عندما كانت تسير وهي تسحب قدميها ، علم ليو أن هناك امرا خطيرا.
حتى هذا اليوم ، ما يزال يشعر بالذنب لأنه بسبب جشعه للهروب من الأرض ، اضطرت والدته لبيع كليتها ، حيث أقسم ليو لنفسه أنه بينما لم يستطع منع ذلك من الحدوث ، إلا أنه لن يدع شيئًا مشابهًا يحدث مرة أخرى في حياته.
بينما راقبها ليو بعناية أكثر ، لاحظ أن يديها مشدودتان ، وأظافرها الطويلة والحادة تضغط بشكل مؤلم على جلدها. كانت ترتعش بشكل متكرر ، ووجهها شاحب ومتجعد ، مما جعل ليو يعتقد أن هناك شيئًا خاطئًا.
الارتعاش العشوائي ، غرز الاظافر في الجلد ، التشتت أثناء الحديث… كانت هذه كلها علامات على أنها كانت مكتئبة نفسيًا ولذا قرر ليو مساعدتها مهما كلف الأمر.
عندما وصلوا إلى المفترق الكبير ، انقسمت المجموعة. اتجهت لين مو نحو الجناح الجنوبي ، بينما كانت غرفة ليو تقع في اليمين ، في الجناح الشمالي.
جعل هذا الامر تتبع لين مو مهمة خطيرة للغاية ، حيث كان عليه الاعتماد على مرونة جسده وغرائزه لتجنب نظرات الحراس الملكيين المراقبين ، محاولًا التحرك بطريقة لا يدخل فيها في مرأى نظرهم.
تم إبلاغ المتنافسين بوضوح من قبل الخادم الملكي أن حظر التجول الليلي غير قابل للتفاوض. ستكون هناك خادمة متمركزة خارج كل غرفة لتلبية أي احتياجات قد تكون لديهم ، ومع ذلك كان التجول في أراضي القصر ممنوعًا تمامًا خلال هذه الساعات.
تم توجيه هذه الخادمة الملكية بعناية لأن “ضيفًا مهمًا” سيزور لين مو الليلة وأنها يجب أن تتجاهل أي شيء يحدث داخل غرفة لين مو الليلة.
كانت المخاطر عالية ، حيث أي انتهاك لحظر التجول قد يؤدي إلى استبعادهم من البطولة الكبرى ، ولم يكن أي متسابق في عقله السليم ليخاطر بمكانه في ربع النهائي ، ومع ذلك ، بدافع القلق على لين مو ، قرر ليو كسر القواعد.
لكن بينما لا أشعر بالسوء لأي من الفتيات الأخريات اللواتي فعل ذلك معهن ، الا أنني أشعر بالسوء تجاه هذه الفتاة.
دخل في ظل تم إلقاؤه بواسطة التمثال الرخامي الضخم في وسط المفترق الكبير ، دون إصدار صوت ثم اندمج ليو في الظلام واستخدم مهارته-
بالنسبة له ، كانت مشاهدة لين مو وهي في معضلة ، مثل مشاهدة والدته ، حيث كان يرى نفس العلامات في لين مو كما رآها في والدته قبل يوم من بيعها لكليتها.
[عالم المرآة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمتعِ بليلتك ، الآنسة لين” قالت الخادمة الملكية بابتسامة شريرة على وجهها وهي تفتح باب غرفة لين مو.
باستخدام مهارة عالم المرآة ، تأكد ليو من أن دمية زائفة له قد اتبعت الخادمة الملكية المسؤولة عن إرشاده إلى غرفته ، بينما تبع ليو بنفسه لين مو بصمت.
مع انتهاء الحفل الملكي ، غادر الإمبراطور وعائلته القاعة ، مما دفع الضيوف إلى المغادرة واحدًا تلو الآخر. قامت الخادمات الملكيات بإرشاد جميع المتنافسين إلى أماكن إقامتهم مع حظر التجول طوال الليل ، قبل أن يتمكنوا من التجول بحرية في القصر في اليوم التالي.
فور بدء كسر القواعد ، شعر ليو بضربات قلبه تتسارع لأنه كان يعلم أن العواقب ستكون وخيمة إذا تم الإمساك به. قام بكسر الأزرار الذهبية في زيه التي يمكن أن تكشف موقعه ، وخزنها في جيب زيه ، ثم تابع لين مو بحذر من مسافة.
بينما راقبها ليو بعناية أكثر ، لاحظ أن يديها مشدودتان ، وأظافرها الطويلة والحادة تضغط بشكل مؤلم على جلدها. كانت ترتعش بشكل متكرر ، ووجهها شاحب ومتجعد ، مما جعل ليو يعتقد أن هناك شيئًا خاطئًا.
كان القصر الملكي مصممًا بطريقة تجعل معظم الممرات مضاءة جيدًا ، بتصميم لا يحتوي على ظلال كبيرة للاختباء فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى المفترق الكبير ، انقسمت المجموعة. اتجهت لين مو نحو الجناح الجنوبي ، بينما كانت غرفة ليو تقع في اليمين ، في الجناح الشمالي.
جعل هذا الامر تتبع لين مو مهمة خطيرة للغاية ، حيث كان عليه الاعتماد على مرونة جسده وغرائزه لتجنب نظرات الحراس الملكيين المراقبين ، محاولًا التحرك بطريقة لا يدخل فيها في مرأى نظرهم.
في البداية ، بينما كان المتنافسون يتحركون معًا عبر الممرات المزينة بشكل فاخر ، تبع ليو لين مو عن قصد على بعد بضعة أمتار ، وهو يراقب لغة جسدها وسلوكها. كانت خطواتها بطيئة بشكل غير عادي ، وقدمها تتسحب على الأرض الرخامية بشكل يتناقض بشكل حاد مع مشيتها الصامتة والرشيقة المعتادة.
كانت مهمة خطيرة للغاية ، واحدة لم يكن لدى ليو حاجة حقيقية للقيام بها ، ومع ذلك ، كان هناك شيء بداخله لن يسمح له بتجاهل هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوم آخر… وعاهرة أخرى للمستشار.
على الرغم من أن لين مو كانت مجرد شخصية رقمية ، شخصية ليست حتى بأخته الحقيقية ، إلا أن ليو اهتم بها بطريقة ما ، كما اهتم بـ بن.
مع انتهاء الحفل الملكي ، غادر الإمبراطور وعائلته القاعة ، مما دفع الضيوف إلى المغادرة واحدًا تلو الآخر. قامت الخادمات الملكيات بإرشاد جميع المتنافسين إلى أماكن إقامتهم مع حظر التجول طوال الليل ، قبل أن يتمكنوا من التجول بحرية في القصر في اليوم التالي.
على الرغم من أن علاقتهم كانت مبنية على كذبة الا أن ليو شعر بأن الوقت الذي قضوه في اجتياز امتحانات تحالف القتلة كان حقيقيًا وأن الرابطة التي شاركوها كانت حقيقية.
الفصل 208 – كسر القواعد
بالنسبة له ، كانت مشاهدة لين مو وهي في معضلة ، مثل مشاهدة والدته ، حيث كان يرى نفس العلامات في لين مو كما رآها في والدته قبل يوم من بيعها لكليتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام مهارة عالم المرآة ، تأكد ليو من أن دمية زائفة له قد اتبعت الخادمة الملكية المسؤولة عن إرشاده إلى غرفته ، بينما تبع ليو بنفسه لين مو بصمت.
الارتعاش العشوائي ، غرز الاظافر في الجلد ، التشتت أثناء الحديث… كانت هذه كلها علامات على أنها كانت مكتئبة نفسيًا ولذا قرر ليو مساعدتها مهما كلف الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى هذا اليوم ، ما يزال يشعر بالذنب لأنه بسبب جشعه للهروب من الأرض ، اضطرت والدته لبيع كليتها ، حيث أقسم ليو لنفسه أنه بينما لم يستطع منع ذلك من الحدوث ، إلا أنه لن يدع شيئًا مشابهًا يحدث مرة أخرى في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام مهارة عالم المرآة ، تأكد ليو من أن دمية زائفة له قد اتبعت الخادمة الملكية المسؤولة عن إرشاده إلى غرفته ، بينما تبع ليو بنفسه لين مو بصمت.
“استمتعِ بليلتك ، الآنسة لين” قالت الخادمة الملكية بابتسامة شريرة على وجهها وهي تفتح باب غرفة لين مو.
ما زلت أتذكر أسبوعي الأول في القصر ، حيث أخذني خلف غرفة الغسيل لفترة وجيزة…
تم توجيه هذه الخادمة الملكية بعناية لأن “ضيفًا مهمًا” سيزور لين مو الليلة وأنها يجب أن تتجاهل أي شيء يحدث داخل غرفة لين مو الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لين مو كانت مجرد شخصية رقمية ، شخصية ليست حتى بأخته الحقيقية ، إلا أن ليو اهتم بها بطريقة ما ، كما اهتم بـ بن.
*كلينك*
بالنسبة له ، كانت مشاهدة لين مو وهي في معضلة ، مثل مشاهدة والدته ، حيث كان يرى نفس العلامات في لين مو كما رآها في والدته قبل يوم من بيعها لكليتها.
أثار صوت جسم معدني خفيف يسقط انتباه الخادمة الملكية لثانية ، حيث نظرت في الممر ، محاولة معرفة مصدر الصوت ، ومع ذلك ، رغم النظر بكل جهدها ، إلا أنها لم ترى أي شيء غير عادي.
بما أن لين مو قد دخلت الغرفة بالفعل ، أغلقت الباب وقفلته من الخارج كما تم توجيهها وجلست خارج مدخل الباب مع مصباح زيت موضوع بجانبها.
بما أن لين مو قد دخلت الغرفة بالفعل ، أغلقت الباب وقفلته من الخارج كما تم توجيهها وجلست خارج مدخل الباب مع مصباح زيت موضوع بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل كيف أجبرها ذلك الرجل البدين على أن تكون خاضعة له…
“يوم آخر… وعاهرة أخرى للمستشار.
كانت المخاطر عالية ، حيث أي انتهاك لحظر التجول قد يؤدي إلى استبعادهم من البطولة الكبرى ، ولم يكن أي متسابق في عقله السليم ليخاطر بمكانه في ربع النهائي ، ومع ذلك ، بدافع القلق على لين مو ، قرر ليو كسر القواعد.
*تنهد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما زلت أتذكر أسبوعي الأول في القصر ، حيث أخذني خلف غرفة الغسيل لفترة وجيزة…
*كلينك*
لكن بينما لا أشعر بالسوء لأي من الفتيات الأخريات اللواتي فعل ذلك معهن ، الا أنني أشعر بالسوء تجاه هذه الفتاة.
*تنهد*
إنها مقاتلة حقيقية. شخص وصل الى دور الربع نهائي من البطولة الكبرى!
الارتعاش العشوائي ، غرز الاظافر في الجلد ، التشتت أثناء الحديث… كانت هذه كلها علامات على أنها كانت مكتئبة نفسيًا ولذا قرر ليو مساعدتها مهما كلف الأمر.
أتساءل كيف أجبرها ذلك الرجل البدين على أن تكون خاضعة له…
الترجمة: Hunter
*تنهد*
في البداية ، بينما كان المتنافسون يتحركون معًا عبر الممرات المزينة بشكل فاخر ، تبع ليو لين مو عن قصد على بعد بضعة أمتار ، وهو يراقب لغة جسدها وسلوكها. كانت خطواتها بطيئة بشكل غير عادي ، وقدمها تتسحب على الأرض الرخامية بشكل يتناقض بشكل حاد مع مشيتها الصامتة والرشيقة المعتادة.
إنها جميلة أيضًا-” قالت الخادمة الملكية لنفسها ، حيث شعرت بالسوء تجاه موهبة مثل لين مو التي استسلمت لرغبات الرجل العجوز المنحرف.
دخل في ظل تم إلقاؤه بواسطة التمثال الرخامي الضخم في وسط المفترق الكبير ، دون إصدار صوت ثم اندمج ليو في الظلام واستخدم مهارته-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
لكن بينما لا أشعر بالسوء لأي من الفتيات الأخريات اللواتي فعل ذلك معهن ، الا أنني أشعر بالسوء تجاه هذه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمتعِ بليلتك ، الآنسة لين” قالت الخادمة الملكية بابتسامة شريرة على وجهها وهي تفتح باب غرفة لين مو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
