استجواب لين مو
الفصل 224 – استجواب لين مو
“من فعل هذا جعلنا أضحوكة أمام الاعراق الأخرى. تلقى كبريائي ضربة في هذا اليوم…” قال جوليان ، حيث تسببت كلماته في أن يحني مرؤوسوه المباشرين الحاضرون في الغرفة رؤوسهم بشكل مخجل.
( منظور لين مو )
“مرة أخرى ، من فضلكِ-” قال المحقق ، مجبرًا على استخدام عبارة ‘من فضلك’ ليكون مهذبًا مع لين مو ، بينما تنهدت وروت قصتها مرة أخرى.
بينما كان الجميع ينظر إليهم بشك معتدل فيما يتعلق بمقتل المستشار الملكي ، الا ان لين مو كانت الوحيدة التي لم تُعطى نفس المعاملة. نظرًا لأن موقع الجريمة كان في غرفتها ، وانها الوحيدة التي كانت بجانب المستشار الميت ، فقد خضعت لتحقيق دقيق من قبل الحرس الملكي ، الذين عاملوها كالمشتبه الرئيسي.
“أعتذر عن تخييب أملك ايها اللورد ، إذا كنت ترغب في استقالتي ، فسأستقيل هنا والآن-” قال ماركوس وهو يحني رأسه بخجل ، بينما أشار جوليان بيده ليوقف اعتذاره.
“لماذا زارك المستشار في الليل؟ لماذا اخترتِ إغواءه؟” سأل ضابط التحقيق بشكل وقح ، مشيرًا إلى لين مو بأنها عاهرة.
في الوقت الحالي ، فشل أمن القصر بالفعل في القبض على بن فولكينر ، الذي من المفترض أنه تمكن من الهرب من القصر بعد تنفيذ عملية اغتيال ناجحة مرة أخرى. بحلول ظهر اليوم ، من المرجح أن تسمع مدينة الملاذ الاقوى بأكملها عن اغتيال المستشار الملكي ، ولكن في ظل هذه الظروف ، إذا تسربت شائعات عن طبيعته الشهوانية ، فإن بن فولكينر من المرجح أن يُنظر إليه كـ بطل تخلص من منحرف بدلاً من قاتل لا يرحم قد قتل المستشار الملكي النبيل والمخلص.
“زارني المستشار لأن لدينا ترتيبًا ، مقابل عذريتي وليلة من المتعة ، سيقوم بمساعدة عائلتي من مخالب نقابة الليل”، اعترفت لين مو بصراحة ، محاولًة أن تجعل ذلك يبدو كترتيب مسبق بدلاً من محاولة إغواء المستشار ، لضمان أنه إذا تم تسريب تفاصيل ترتيبهم ، فإن سمعتهم ستتأثر.
رغم تحفظاته ، إلا أن القائد ماركوس علم أنه يجب عليه الامتثال. كان مدركًا تمامًا أن إطلاق سراح الضيوف قد يعني فقدان أي أدلة متبقية على هوية القاتل. ومع ذلك ، كانت أوامر الإمبراطور مطلقة ، مما تركه بدون خيار سوى رفع حظر التجول.
“هل تتوقعين منا حقًا أن نصدق أن المستشار الملكي حاول الحصول على خدمات جنسية منكِ مقابل مساعدة عائلتكِ؟ هل تظنين أن أحدًا سيصدق هذه القصة؟” قال المحقق ، محاولًا رفض شهادة لين مو وتخويفها ، لكنها ظلت غير متأثرة.
“لماذا زارك المستشار في الليل؟ لماذا اخترتِ إغواءه؟” سأل ضابط التحقيق بشكل وقح ، مشيرًا إلى لين مو بأنها عاهرة.
“حسنًا ، يمكنكِ أن تختار تصديقي أو لا…. لكن ذلك لن يلغي الحقيقة. لست أول من حاول استغلالها ، إذا فتحت عينيك واستجوَبت خادمات القصر ، فأنا متأكدة من أن الكثير منهم سيخبرونك بنفس الشيء. لذلك السؤال الآن هو ، كم شخص منهم يمكنك إسكاته؟” سألت لين مو بصوت واثق ، حيث جعلت كلماتها المحقق يتعرق بدلًا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت نفسه ، جوليان دي إيفانوس)
في الوقت الحالي ، فشل أمن القصر بالفعل في القبض على بن فولكينر ، الذي من المفترض أنه تمكن من الهرب من القصر بعد تنفيذ عملية اغتيال ناجحة مرة أخرى. بحلول ظهر اليوم ، من المرجح أن تسمع مدينة الملاذ الاقوى بأكملها عن اغتيال المستشار الملكي ، ولكن في ظل هذه الظروف ، إذا تسربت شائعات عن طبيعته الشهوانية ، فإن بن فولكينر من المرجح أن يُنظر إليه كـ بطل تخلص من منحرف بدلاً من قاتل لا يرحم قد قتل المستشار الملكي النبيل والمخلص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتوقعين منا حقًا أن نصدق أن المستشار الملكي حاول الحصول على خدمات جنسية منكِ مقابل مساعدة عائلتكِ؟ هل تظنين أن أحدًا سيصدق هذه القصة؟” قال المحقق ، محاولًا رفض شهادة لين مو وتخويفها ، لكنها ظلت غير متأثرة.
لو كانت لين مو مواطنة عادية أو خادمة في القصر ، كان يمكن أن تُرسل إلى السجن وتُحتجز إلى أجل غير مسمى لقمع حقيقة هذه القضية. ومع ذلك ، كانت لين مو متأهلة لربع النهائي من البطولة الكبرى وستقاتل غدًا في الساحة الكبرى. كان من المستحيل تبرير غيابها المفاجئ للجماهير ، وبالتالي ، على الرغم من أن المحققين الملكيين يمكنهم محاولة تخويفها واستجوابها اليوم ، الا انهم لم يتمكنوا من إسكات الحقيقة دون تأمين تعاونها.
“من فعل هذا جعلنا أضحوكة أمام الاعراق الأخرى. تلقى كبريائي ضربة في هذا اليوم…” قال جوليان ، حيث تسببت كلماته في أن يحني مرؤوسوه المباشرين الحاضرون في الغرفة رؤوسهم بشكل مخجل.
أعطى الإمبراطور بالفعل الحرس الملكي تعليمات صريحة بأنه إذا لم يتمكنوا من القبض على القاتل ، فعليهم تقليل الإزعاج للضيوف إلى الحد الأدنى ، وبالتالي ، على الرغم من أن المحقق لم يكن يرغب في ترك لين مو تفلت من عقاب تصريحها الفاضح ، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى التراجع في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت نفسه ، جوليان دي إيفانوس)
“حسنًا ، أعيدي سرد الأحداث التي حدثت بعد دخول المستشار الى غرفتكِ مرة أخرى…..” طالب المحقق ، بينما تنهدت لين مو بعمق ولفت عينيها بإزدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت نفسه ، جوليان دي إيفانوس)
“هل تستمتع بهذا؟ هل أحد معايير أن تكون محققًا ملكيًا هو أن تكون منحرفًا؟ لقد أخبرتكِ القصة خمس مرات. إنه مؤلم للغاية أن أتذكرها مرارًا وتكرارًا…. كم مرة أخرى ستجعلني أقول ذلك؟” احتجت لين مو ، بينما شعر المحقق الملكي بغضب يتصاعد بداخله وهو يستمع إلى تعليقاتها.
لو كان قد مُنح الحرية في هذا التحقيق ، لكان قد استخدم التعذيب بالفعل لاستخراج الحقيقة من لين مو ، ولكن تم منعه من استخدام مثل هذه الأساليب القاسية. بعد أن تلقى تعليمات صريحة بعدم الإساءة للضيوف ، كان ذلك بمثابة تقييد ليديه ، مما أجبره على تحمل بعض من غرورها.
“أعتذر عن تخييب أملك ايها اللورد ، إذا كنت ترغب في استقالتي ، فسأستقيل هنا والآن-” قال ماركوس وهو يحني رأسه بخجل ، بينما أشار جوليان بيده ليوقف اعتذاره.
“مرة أخرى ، من فضلكِ-” قال المحقق ، مجبرًا على استخدام عبارة ‘من فضلك’ ليكون مهذبًا مع لين مو ، بينما تنهدت وروت قصتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس خطأك ، لذا قف باستقامة -” قال جوليان ، وهو يضغط أسنانه ويتساءل عن ما كان سيفكر فيه ملك الإلف وزعيم البرابرة.
***********
لو كانت لين مو مواطنة عادية أو خادمة في القصر ، كان يمكن أن تُرسل إلى السجن وتُحتجز إلى أجل غير مسمى لقمع حقيقة هذه القضية. ومع ذلك ، كانت لين مو متأهلة لربع النهائي من البطولة الكبرى وستقاتل غدًا في الساحة الكبرى. كان من المستحيل تبرير غيابها المفاجئ للجماهير ، وبالتالي ، على الرغم من أن المحققين الملكيين يمكنهم محاولة تخويفها واستجوابها اليوم ، الا انهم لم يتمكنوا من إسكات الحقيقة دون تأمين تعاونها.
(في الوقت نفسه ، جوليان دي إيفانوس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت نفسه ، جوليان دي إيفانوس)
“مرت أربع ساعات منذ مقتل المستشار الملكي ، ولقد تجاوزنا الآن ساعتين إضافية من حظر التجول المعلن”، قال جوليان بحزم.
بينما كان الجميع ينظر إليهم بشك معتدل فيما يتعلق بمقتل المستشار الملكي ، الا ان لين مو كانت الوحيدة التي لم تُعطى نفس المعاملة. نظرًا لأن موقع الجريمة كان في غرفتها ، وانها الوحيدة التي كانت بجانب المستشار الميت ، فقد خضعت لتحقيق دقيق من قبل الحرس الملكي ، الذين عاملوها كالمشتبه الرئيسي.
“ماركوس ، لن أسمع المزيد عن هذا. أنهِ البحث وأطلق سراح الضيوف من غرفهم. تذكر ، هذا هو قصر الاتحاد ، وليس سجنًا”، قال مؤنبًا قائد الحرس الملكي ماركوس ، الذي اقترح تمديد حظر التجول بساعة أخرى لمواصلة البحث عن القاتل.
رغم تحفظاته ، إلا أن القائد ماركوس علم أنه يجب عليه الامتثال. كان مدركًا تمامًا أن إطلاق سراح الضيوف قد يعني فقدان أي أدلة متبقية على هوية القاتل. ومع ذلك ، كانت أوامر الإمبراطور مطلقة ، مما تركه بدون خيار سوى رفع حظر التجول.
رغم تحفظاته ، إلا أن القائد ماركوس علم أنه يجب عليه الامتثال. كان مدركًا تمامًا أن إطلاق سراح الضيوف قد يعني فقدان أي أدلة متبقية على هوية القاتل. ومع ذلك ، كانت أوامر الإمبراطور مطلقة ، مما تركه بدون خيار سوى رفع حظر التجول.
“هل تستمتع بهذا؟ هل أحد معايير أن تكون محققًا ملكيًا هو أن تكون منحرفًا؟ لقد أخبرتكِ القصة خمس مرات. إنه مؤلم للغاية أن أتذكرها مرارًا وتكرارًا…. كم مرة أخرى ستجعلني أقول ذلك؟” احتجت لين مو ، بينما شعر المحقق الملكي بغضب يتصاعد بداخله وهو يستمع إلى تعليقاتها.
“أعتذر عن تخييب أملك ايها اللورد ، إذا كنت ترغب في استقالتي ، فسأستقيل هنا والآن-” قال ماركوس وهو يحني رأسه بخجل ، بينما أشار جوليان بيده ليوقف اعتذاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس خطأك ، لذا قف باستقامة -” قال جوليان ، وهو يضغط أسنانه ويتساءل عن ما كان سيفكر فيه ملك الإلف وزعيم البرابرة.
بينما كان الجميع ينظر إليهم بشك معتدل فيما يتعلق بمقتل المستشار الملكي ، الا ان لين مو كانت الوحيدة التي لم تُعطى نفس المعاملة. نظرًا لأن موقع الجريمة كان في غرفتها ، وانها الوحيدة التي كانت بجانب المستشار الميت ، فقد خضعت لتحقيق دقيق من قبل الحرس الملكي ، الذين عاملوها كالمشتبه الرئيسي.
“من فعل هذا جعلنا أضحوكة أمام الاعراق الأخرى. تلقى كبريائي ضربة في هذا اليوم…” قال جوليان ، حيث تسببت كلماته في أن يحني مرؤوسوه المباشرين الحاضرون في الغرفة رؤوسهم بشكل مخجل.
“ماركوس ، لن أسمع المزيد عن هذا. أنهِ البحث وأطلق سراح الضيوف من غرفهم. تذكر ، هذا هو قصر الاتحاد ، وليس سجنًا”، قال مؤنبًا قائد الحرس الملكي ماركوس ، الذي اقترح تمديد حظر التجول بساعة أخرى لمواصلة البحث عن القاتل.
لَعَنَ الجميع بن فولكينر من أعماق قلوبهم في هذه اللحظة ، حيث تعهدوا بتقديمه للعدالة مهما كان الثمن.
أعطى الإمبراطور بالفعل الحرس الملكي تعليمات صريحة بأنه إذا لم يتمكنوا من القبض على القاتل ، فعليهم تقليل الإزعاج للضيوف إلى الحد الأدنى ، وبالتالي ، على الرغم من أن المحقق لم يكن يرغب في ترك لين مو تفلت من عقاب تصريحها الفاضح ، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى التراجع في الوقت الحالي.
“زارني المستشار لأن لدينا ترتيبًا ، مقابل عذريتي وليلة من المتعة ، سيقوم بمساعدة عائلتي من مخالب نقابة الليل”، اعترفت لين مو بصراحة ، محاولًة أن تجعل ذلك يبدو كترتيب مسبق بدلاً من محاولة إغواء المستشار ، لضمان أنه إذا تم تسريب تفاصيل ترتيبهم ، فإن سمعتهم ستتأثر.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعيدي سرد الأحداث التي حدثت بعد دخول المستشار الى غرفتكِ مرة أخرى…..” طالب المحقق ، بينما تنهدت لين مو بعمق ولفت عينيها بإزدراء.
الفصل 224 – استجواب لين مو
“حسنًا ، يمكنكِ أن تختار تصديقي أو لا…. لكن ذلك لن يلغي الحقيقة. لست أول من حاول استغلالها ، إذا فتحت عينيك واستجوَبت خادمات القصر ، فأنا متأكدة من أن الكثير منهم سيخبرونك بنفس الشيء. لذلك السؤال الآن هو ، كم شخص منهم يمكنك إسكاته؟” سألت لين مو بصوت واثق ، حيث جعلت كلماتها المحقق يتعرق بدلًا من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات