ليو ضد تريسي (الجزء الأول)
الفصل 234 – ليو ضد تريسي (الجزء الأول)
بينما كانت تريسي تتجه نحو مكان بدء المعركة ، صافحها الحكم وبدأ يشرح لها قواعد المعركة مرة أخرى ، بينما استمر المذيع في تقديم الإعلان.
( الساحة الكبرى )
في مواجهة حوالي 180,000 من الاشخاص الذين يقدمون صرخات الاستهجان ، شعرت تريسي بضغط عدم كونها المفضلة للجمهور ، حيث شعرت بنظرات حادة وهي تخترق ظهرها مما جعلها تشعر ببعض القلق. نظرت نحو القسم الصغير من الجمهور الذي جاء لدعمها وكانوا يحملون لافتات ضخمة لها ، ثم لوحت لهم بسعادة ، محاولة تجاهل البشر العدائيين.
مع اقتراب موعد المعركة الأولى ، أصبح الجمهور مضطربًا أكثر فأكثر ، وعندها رن صوت مذيع المعركة في جميع أنحاء الساحة الكبرى الضخمة.
“هيا تريسي”
“السيدات والسادة ، الأورك ، الإلف ، الأقزام ، الوحوش ….. هل أنتم مستعدون؟” قال المذيع بحماس ، حيث لم يتسبب صوته النشط إلا في استجابة الجمهور بهتافات أعلى.
“أقدم الآن…. المقنع المشهور…. الذي فاز بقلوب الجماهير….
“انتهى وقت الانتظار أخيرًا….. ولقد حان وقت بدء دور الربع نهائي. أتساءل من سيفوز؟ أتساءل من الفرد الموهوب الذي سيحقق إحدى أمانيه على يد إمبراطورنا العظيم جوليان دي إيفانوس؟ من تظنون أنه سيفوز؟” قال المذيع ، حيث ترددت الفوضى مع كل شخص يهتف باسم مختلف ، ومع ذلك ، بعد بضع ثوانٍ ، كان هناك هتاف واحد هو الأبرز في أرجاء الساحة.
الفصل 234 – ليو ضد تريسي (الجزء الأول)
“الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
أثار هذا التفاعل العادي بين ليو والإمبراطور انتباه الكثيرين ، حيث بينما قام ليو بذلك بشكل عفوي وهو يشعر بالثقة المفرطة…. إلا أن إعطاء إشارة الإبهام للإمبراطور قد أثار صدمة في دائرة النبلاء ، الذين ظنوا أن هناك تعاملًا خاصًا بين ليو والإمبراطور.
تردد صدى هتافات “الرئيس” في الساحة ، حيث أصبح من الواضح أنه كان المفضل لدى الجمهور للفوز في هذه البطولة.
“أعتقد أن الجمهور محق في ذلك. ستكون المعركة الأولى في هذا اليوم بين الرئيس ومنافسته الغامضة ، الإلف المحاربة القوية تريسي- ” أعلن المذيع ، وعند إعلان اسم تريسي ، بدأ مجتمع الإلف في المدرجات بضرب الطبول الحربية ، رافعا الإيقاع ببطء.
انضم المذيع ، كخبير في التلاعب بالجمهور ، إلى هتافاتهم بـ “الرئيس” ، مضيفًا المزيد من الوقود لزيادة الصوت حتى أصبح الحشد أكثر حماسة.
الترجمة: Hunter
“أعتقد أن الجمهور محق في ذلك. ستكون المعركة الأولى في هذا اليوم بين الرئيس ومنافسته الغامضة ، الإلف المحاربة القوية تريسي- ” أعلن المذيع ، وعند إعلان اسم تريسي ، بدأ مجتمع الإلف في المدرجات بضرب الطبول الحربية ، رافعا الإيقاع ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سووش*
“هيا تريسي!”
لحظات مثل هذه ستكشف عن التحيز ضد الأعراق الأخرى التي تعيش داخل الإمبراطورية ، حيث استهجن الجمهور من تريسي ليس لأنها فرد سيئ أو مقاتلة سيئة ، ولكن فقط لأنها ليست بشرية ، مما جعلهم متحيزين ضدها.
*تصفيق*
“أقدم الآن…..”
*تصفيق*
بعد الحصول على التأكيد الذي يحتاجه ، ابتعد الحكم عن ليو وتوجه نحو المركز ، حيث بدأ في الاستعداد للإعلان عن بدء القتال.
*تصفيق*
بدأ الإلف يدعمون مرشحهم الوحيد في هذه البطولة الكبرى ، حيث لاقى دعمهم صرخات الاستهجان والتهكم من الجمهور.
“هيا تريسي”
“أعتقد أن الجمهور محق في ذلك. ستكون المعركة الأولى في هذا اليوم بين الرئيس ومنافسته الغامضة ، الإلف المحاربة القوية تريسي- ” أعلن المذيع ، وعند إعلان اسم تريسي ، بدأ مجتمع الإلف في المدرجات بضرب الطبول الحربية ، رافعا الإيقاع ببطء.
*تصفيق*
بينما كانت تريسي تتجه نحو مكان بدء المعركة ، صافحها الحكم وبدأ يشرح لها قواعد المعركة مرة أخرى ، بينما استمر المذيع في تقديم الإعلان.
*تصفيق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود آلاف العيون عليه ، إلا أن ليو حاول بشدة مسح الساحة بأكملها للعثور على لمحة من بن ، حيث من بين جميع النظرات ، كان ليو يتمنى فقط أن يتقابل مع عيون بن.
*تصفيق*
انضم المذيع ، كخبير في التلاعب بالجمهور ، إلى هتافاتهم بـ “الرئيس” ، مضيفًا المزيد من الوقود لزيادة الصوت حتى أصبح الحشد أكثر حماسة.
بدأ الإلف يدعمون مرشحهم الوحيد في هذه البطولة الكبرى ، حيث لاقى دعمهم صرخات الاستهجان والتهكم من الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن ذلك ، يمكن الفوز بهذه المعركة فقط عبر جعل خصمك عاجز أو الاستسلام ، حيث لا توجد طريقة أخرى للفوز مثل الخروج من الساحة أو طرق خاصة أخرى. هل تفهم ذلك؟” قال الحكم ، وهو يقترب من ليو ويشرح له القواعد ، بينما أومأ ليو وأجاب “فهمت-“
“أقدم لكم أولاً ، من مملكة الإلف فانهايم ، الرامية الموهوبة مع بركة حاكم الإلف ، إليفور ، نفسه. رحبوا بـ تريسي-” قال المذيع ، بينما خرجت تريسي من ساحة الإحماء وهي ترتدي درعًا فضيًا وحذاءً فضيًا لامعًا يعكس ضوء الشمس الساطع.
*تصفيق*
*سووش*
على عكس تريسي ، لم يقم ليو بأي حركات لامعة مثل تفجير السهم في السماء ، ولكنه بدأ يقفز على مكانه المخصص بينما كان يبسط عضلاته ويتخذ وضعية القتال المميزة له.
*سووش*
*بوو*
أطلقت سهمين في الهواء ، حيث ضربت السهم الأول بالثاني في منتصف الهواء ، مما أحدث انفجارًا هائلًا قد هز الساحة بأكملها.
“أعتقد أن الجمهور محق في ذلك. ستكون المعركة الأولى في هذا اليوم بين الرئيس ومنافسته الغامضة ، الإلف المحاربة القوية تريسي- ” أعلن المذيع ، وعند إعلان اسم تريسي ، بدأ مجتمع الإلف في المدرجات بضرب الطبول الحربية ، رافعا الإيقاع ببطء.
*كابوم*
*كابوم*
اهتزت الأرض والساحة بينما دخلت تريسي إلى ساحة القتال بأسلوب مميز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
*بوو*
“أقدم لكم أولاً ، من مملكة الإلف فانهايم ، الرامية الموهوبة مع بركة حاكم الإلف ، إليفور ، نفسه. رحبوا بـ تريسي-” قال المذيع ، بينما خرجت تريسي من ساحة الإحماء وهي ترتدي درعًا فضيًا وحذاءً فضيًا لامعًا يعكس ضوء الشمس الساطع.
*بوو*
*كابوم*
في مواجهة حوالي 180,000 من الاشخاص الذين يقدمون صرخات الاستهجان ، شعرت تريسي بضغط عدم كونها المفضلة للجمهور ، حيث شعرت بنظرات حادة وهي تخترق ظهرها مما جعلها تشعر ببعض القلق. نظرت نحو القسم الصغير من الجمهور الذي جاء لدعمها وكانوا يحملون لافتات ضخمة لها ، ثم لوحت لهم بسعادة ، محاولة تجاهل البشر العدائيين.
*سووش*
لحظات مثل هذه ستكشف عن التحيز ضد الأعراق الأخرى التي تعيش داخل الإمبراطورية ، حيث استهجن الجمهور من تريسي ليس لأنها فرد سيئ أو مقاتلة سيئة ، ولكن فقط لأنها ليست بشرية ، مما جعلهم متحيزين ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بوو*
بينما كانت تريسي تتجه نحو مكان بدء المعركة ، صافحها الحكم وبدأ يشرح لها قواعد المعركة مرة أخرى ، بينما استمر المذيع في تقديم الإعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *تصفيق*
“أقدم الآن…..”
بمجرد أن قال المذيع هذه الكلمات ، انفجر الجمهور في هتافات غير مسبوقة في انتظار الرئيس ، مما جعل المذيع يتوقف لحظة ، حيث فهم أنه لا أحد يستمع إليه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *تصفيق*
“أقدم الآن…. المقنع المشهور…. الذي فاز بقلوب الجماهير….
لحظات مثل هذه ستكشف عن التحيز ضد الأعراق الأخرى التي تعيش داخل الإمبراطورية ، حيث استهجن الجمهور من تريسي ليس لأنها فرد سيئ أو مقاتلة سيئة ، ولكن فقط لأنها ليست بشرية ، مما جعلهم متحيزين ضدها.
المقاتل الذي لم يتعرق في أي من معاركه السابقة
( الساحة الكبرى )
مُهين العباقرة
على عكس تريسي ، لم يقم ليو بأي حركات لامعة مثل تفجير السهم في السماء ، ولكنه بدأ يقفز على مكانه المخصص بينما كان يبسط عضلاته ويتخذ وضعية القتال المميزة له.
فخر العامة
كانت أجواء الساحة الكبرى غير عادية مقارنة بما عاشه من قبل ، وعندما تركزت عليه 200,000 عين ، سواء كانت عدائية أو محبة ، شعر ليو كما لو أنه حقق إنجازًا كبيرًا في حياته ، حيث شعر حقًا أنه “الرئيس”.
رحبوا بـ الرئييييييييييييييييييييييييييييييييس” قال بحماس ، بينما خرج ليو إلى الساحة وذراعيه ممدودة.
اهتزت الأرض والساحة بينما دخلت تريسي إلى ساحة القتال بأسلوب مميز.
*الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
المقاتل الذي لم يتعرق في أي من معاركه السابقة
تساقطت الهتافات على ليو من الجمهور ، حيث شعر وكأنه حاكم يكرم مؤمنيه بحضوره.
*الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
لحسن الحظ ، كان وجه ليو مغطى بقناع ، حيث كان من الممكن أن يكشف الابتسامة السخيفة التي كانت منتشرة على وجهه. لم يكن يعرف متى أصبح لديه مثل هذه الجماهير الكبيرة ، ومع ذلك ، وهو يسير إلى الساحة مع هتاف أكثر من 180,000 شخص له ، لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة وهي تجري في عموده الفقري.
تردد صدى هتافات “الرئيس” في الساحة ، حيث أصبح من الواضح أنه كان المفضل لدى الجمهور للفوز في هذه البطولة.
كانت أجواء الساحة الكبرى غير عادية مقارنة بما عاشه من قبل ، وعندما تركزت عليه 200,000 عين ، سواء كانت عدائية أو محبة ، شعر ليو كما لو أنه حقق إنجازًا كبيرًا في حياته ، حيث شعر حقًا أنه “الرئيس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحبوا بـ الرئييييييييييييييييييييييييييييييييس” قال بحماس ، بينما خرج ليو إلى الساحة وذراعيه ممدودة.
على الرغم من وجود آلاف العيون عليه ، إلا أن ليو حاول بشدة مسح الساحة بأكملها للعثور على لمحة من بن ، حيث من بين جميع النظرات ، كان ليو يتمنى فقط أن يتقابل مع عيون بن.
*بوو*
وعلى الرغم من أنه لم يستطع العثور على بن في الجمهور ، إلا أنه اتصل نظريا بالإمبراطور عندما كان ينظر نحوه ، حيث رفع الإمبراطور كأسه نحو ليو ، مما جعله يرد بتحية “علامة الإبهام”.
*تصفيق*
أثار هذا التفاعل العادي بين ليو والإمبراطور انتباه الكثيرين ، حيث بينما قام ليو بذلك بشكل عفوي وهو يشعر بالثقة المفرطة…. إلا أن إعطاء إشارة الإبهام للإمبراطور قد أثار صدمة في دائرة النبلاء ، الذين ظنوا أن هناك تعاملًا خاصًا بين ليو والإمبراطور.
*بوو*
على عكس تريسي ، لم يقم ليو بأي حركات لامعة مثل تفجير السهم في السماء ، ولكنه بدأ يقفز على مكانه المخصص بينما كان يبسط عضلاته ويتخذ وضعية القتال المميزة له.
انضم المذيع ، كخبير في التلاعب بالجمهور ، إلى هتافاتهم بـ “الرئيس” ، مضيفًا المزيد من الوقود لزيادة الصوت حتى أصبح الحشد أكثر حماسة.
“مرحبا ، سأكون الحكم في هذه المعركة اليوم….. اريد ان ارى قتالًا نظيفًا بدون إصابات دائمة أو وفيات ، لذا يرجى الامتناع عن إلحاق الضرر الدائم بخصمكم. وعلى الرغم من أنه لا يُحظر ذلك ، إلا أنكم مهمون لمستقبل هذه الإمبراطورية وتُعتبرون موهبة قيمة ، لذا نأمل أن لا تكون هناك أي حوادث مؤسفة.
بدأ الإلف يدعمون مرشحهم الوحيد في هذه البطولة الكبرى ، حيث لاقى دعمهم صرخات الاستهجان والتهكم من الجمهور.
بعيدًا عن ذلك ، يمكن الفوز بهذه المعركة فقط عبر جعل خصمك عاجز أو الاستسلام ، حيث لا توجد طريقة أخرى للفوز مثل الخروج من الساحة أو طرق خاصة أخرى. هل تفهم ذلك؟” قال الحكم ، وهو يقترب من ليو ويشرح له القواعد ، بينما أومأ ليو وأجاب “فهمت-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
بعد الحصول على التأكيد الذي يحتاجه ، ابتعد الحكم عن ليو وتوجه نحو المركز ، حيث بدأ في الاستعداد للإعلان عن بدء القتال.
“السيدات والسادة ، الأورك ، الإلف ، الأقزام ، الوحوش ….. هل أنتم مستعدون؟” قال المذيع بحماس ، حيث لم يتسبب صوته النشط إلا في استجابة الجمهور بهتافات أعلى.
“السيدات والسادة ، الأورك ، الإلف ، الأقزام ، الوحوش ….. هل أنتم مستعدون؟” قال المذيع بحماس ، حيث لم يتسبب صوته النشط إلا في استجابة الجمهور بهتافات أعلى.
الترجمة: Hunter
*الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
الفصل 234 – ليو ضد تريسي (الجزء الأول)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
