المزاح الأخوي
الفصل 252 – المزاح الأخوي
سعل لوك على الفور عند رؤية العلاقة العلنية بين الاثنين ، متوجهاً بسرعة إلى الحمام للتحضير للعمل ، تاركاً ليو وأماندا في صمت محرج.
( العالم الحقيقي ، القسم D)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها ، نعم ، نعم ، مجرد مزاح-” قال ليو ، وهو يخلع ملابس العمل ، بينما بدأت أماندا تبتسم بلطف مرة أخرى.
“ماذا تعني بأنه لم يتبق لديك أي نقاط جدارة؟ أين أنفقت الـ 1100 نقطة؟” سأل لوك بصدمة ، غير قادر على فهم كيف يمكن لليو أن يكون غير مسؤول إلى هذا الحد وينفق 1100 نقطة جدارة بينما كانت والدتهم بحاجة ماسة لكل نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلت بالفعل على أفضل المقاعد” قال ليو وهو يكذب ، حيث شعر بمعدته تتقلص عند فكرة مواجهة أخيه.
“أخي… انتظر دعني أشرح لك-” قال ليو بينما كان يحاول الشرح قبل أن يفقد لوك عقله.
كان لوك قد سجل خروجه للتو من اللعبة وصُدم عندما رأى ليو يستعد للعمل ، حيث اقترب منه وسأله “لماذا تستعد للعمل؟ اعتقدت أننا اتفقنا على أخذك إجازة لمدة أسبوع-“
لسوء الحظ ، لم تكن الخسارة خياراً له ، حيث كانت حياته على المحك ، لكنه لم يستطع أن يشعر بالسعادة لفوزه على أخيه أيضاً.
أجاب عليه ليو “ليس لدي أي نقاط جدارة متبقية-“، وهذا ما جعل لوك يفقد أعصابه فوراً.
لسوء الحظ ، لم تكن الخسارة خياراً له ، حيث كانت حياته على المحك ، لكنه لم يستطع أن يشعر بالسعادة لفوزه على أخيه أيضاً.
كان حفظ نقاط الجدارة لوالدتهم موضوعاً حساساً بالنسبة له ، ولذلك كلمات ليو أشعلت غضبه فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب عليه ليو “ليس لدي أي نقاط جدارة متبقية-“، وهذا ما جعل لوك يفقد أعصابه فوراً.
“ما حدث هو… بالأمس ذهبت إلى مركز تبادل نقاط الجدارة للاتصال بأمي لأنني شعرت بالوحدة والملل في الشقة. هناك ، عندما اتصلت بأمي ، اكتشفت أن زلزالاً هائلاً قد تسبب في انهيار شقتنا ، مما أدى إلى محاصرة أمي وذلك الرجل الذي تعيش معه تحت الطاولة الطارئة. لم يكن لديهم سوى يوم واحد من المؤن عندما اتصلت بها… لذا استخدمت كل نقاط الجدارة لإنقاذها وذلك الرجل من تحت الأنقاض ودفعت ايضا لأبقيهم في أمان حتى مغادرة الدفعة التالية من سفن ارك” شرح ليو بقلق ، وبعد أن استمع لوك لشرحه ، هدأ قليلاً.
“يا إلهي أنا فخورة بك للغاية…” قالت أماندا وهي تعانقه بشدة.
“هل علقت أمي تحت الأنقاض؟ هل هي بخير؟ هل كُسرت ذراعها أو شيء من هذا القبيل؟” سأل لوك بقلق شديد ، بينما هز ليو رأسه قائلاً “أمي بخير ، ومع الأسف ذلك الرجل بدا بخير أيضاً ، حيث عانق أمي بطريقة مقززة… جعلني ذلك أرغب في التقيؤ”.
” لماذا هذه الحوادث… تحدث في الوقت الذي نكون فيه بأمس الحاجة للمال…” قال لوك ، مخرجاً تنهيدة عميقة وهو يتساءل لماذا يختبرهم الحاكم بهذه الطريقة.
كاد رد ليو أن يجعل لوك يضحك ، حيث شعر بأن نبضاته السريعة بدأت تهدأ قليلاً.
“يا إلهي…. انظروا إلى أنفسكم… طفلان موهوبان ، أنا متأكدة أن امكم إيلينا ستكون فخورة جداً” قالت أماندا بسعادة ، وهي تشد خدي زميليها من السكن بفرح.
*تنهيدة*
“أخي… انتظر دعني أشرح لك-” قال ليو بينما كان يحاول الشرح قبل أن يفقد لوك عقله.
” لماذا هذه الحوادث… تحدث في الوقت الذي نكون فيه بأمس الحاجة للمال…” قال لوك ، مخرجاً تنهيدة عميقة وهو يتساءل لماذا يختبرهم الحاكم بهذه الطريقة.
“هل علقت أمي تحت الأنقاض؟ هل هي بخير؟ هل كُسرت ذراعها أو شيء من هذا القبيل؟” سأل لوك بقلق شديد ، بينما هز ليو رأسه قائلاً “أمي بخير ، ومع الأسف ذلك الرجل بدا بخير أيضاً ، حيث عانق أمي بطريقة مقززة… جعلني ذلك أرغب في التقيؤ”.
“لا تقلق يا أخي ، سنجد طريقة للحصول على المزيد من نقاط الجدارة ، ثق بي…” قال ليو واضعاً يده على كتف لوك وهو يهز رأسه.
“ماذا تعني بأنه لم يتبق لديك أي نقاط جدارة؟ أين أنفقت الـ 1100 نقطة؟” سأل لوك بصدمة ، غير قادر على فهم كيف يمكن لليو أن يكون غير مسؤول إلى هذا الحد وينفق 1100 نقطة جدارة بينما كانت والدتهم بحاجة ماسة لكل نقطة.
“قد أكون عديم الفائدة في الحياة الحقيقية ، إلا أنني لاعب جيد داخل اللعبة يا أخي… لذا ثق بي عندما أقول انني سأجد طريقة للحصول على الكثير من نقاط الجدارة قبل مغادرة سفينة ارك ” قال ليو ، بينما ضحك لوك عندما سمع كلماته.
وجد لوك ليو لطيفاً في بعض الأحيان… خاصة عندما يحاول أن يتصرف بنضوج ، لأن لوك لا يزال ينظر إليه على أنه أخيه الصغير الخائف ، الذي كان يحتضنه بشدة حتى يُشعل الضوء في غرفتهم المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، أنا أخ اللاعب الثاني ‘ليو سكايشارد’ ، لذا لا يمكنني أن أخجله كثيراً ، أليس كذلك؟” قال لوك ممازحاً ، وهو يسخر من شهرة ليو.
“يا إلهي ، لوك— تهانينا!!!!!” قالت أماندا بحماس عندما دخلت غرفة المعيشة بعد خروجها من اللعبة.
وجد لوك ليو لطيفاً في بعض الأحيان… خاصة عندما يحاول أن يتصرف بنضوج ، لأن لوك لا يزال ينظر إليه على أنه أخيه الصغير الخائف ، الذي كان يحتضنه بشدة حتى يُشعل الضوء في غرفتهم المظلمة.
بسبب النقاش الحاد الذي دار فجأة بين الأخوين ، نسي ليو تماماً أن لوك قد تأهل للنهائي الذي كان بمثابة حدث كبير.
“إنه مجرد مزاح يا أماندا ، إنه يمزح معنا” قال لوك ، معطياً ليو ضغطة قوية على كتفه مشيراً له بأن يصمت.
“يا إلهي أنا فخورة بك للغاية…” قالت أماندا وهي تعانقه بشدة.
“قد أكون عديم الفائدة في الحياة الحقيقية ، إلا أنني لاعب جيد داخل اللعبة يا أخي… لذا ثق بي عندما أقول انني سأجد طريقة للحصول على الكثير من نقاط الجدارة قبل مغادرة سفينة ارك ” قال ليو ، بينما ضحك لوك عندما سمع كلماته.
“هاهاهاها ، شكراً لك-” قال لوك وهو يفرك أنفه ، حيث شعر بالفخر لوصوله إلى نهائيات البطولة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، أنا أخ اللاعب الثاني ‘ليو سكايشارد’ ، لذا لا يمكنني أن أخجله كثيراً ، أليس كذلك؟” قال لوك ممازحاً ، وهو يسخر من شهرة ليو.
“أوه نعم… تهانينا يا أخي ، آسف لأنني نسيت أن أهنئك في وقت سابق” قال ليو ، وهو يمد يده لمصافحة لوك ، لكن لوك دفع يده وأخذه في عناق ، مربتا على ظهره.
“لا تمزح في مثل هذه الأشياء وإلا سأضربك-” حذرت أماندا وهي تداعب شعره بلطف وتقبله على خده.
“حسناً ، أنا أخ اللاعب الثاني ‘ليو سكايشارد’ ، لذا لا يمكنني أن أخجله كثيراً ، أليس كذلك؟” قال لوك ممازحاً ، وهو يسخر من شهرة ليو.
سعل لوك على الفور عند رؤية العلاقة العلنية بين الاثنين ، متوجهاً بسرعة إلى الحمام للتحضير للعمل ، تاركاً ليو وأماندا في صمت محرج.
“يا إلهي…. انظروا إلى أنفسكم… طفلان موهوبان ، أنا متأكدة أن امكم إيلينا ستكون فخورة جداً” قالت أماندا بسعادة ، وهي تشد خدي زميليها من السكن بفرح.
الترجمة: Hunter
“أيضاً ، لماذا تستعد للعمل ليو؟ من المفترض ألا تغادر الشقة-” قالت أماندا عندما رأت ليو يرتدي ملابس العمل ، حيث تحولت نبرتها من سعيدة إلى محبطة تقريباً وهي تهدد ليو بالتوقف عن الاستعداد.
“لا تمزح في مثل هذه الأشياء وإلا سأضربك-” حذرت أماندا وهي تداعب شعره بلطف وتقبله على خده.
“إنه مجرد مزاح يا أماندا ، إنه يمزح معنا” قال لوك ، معطياً ليو ضغطة قوية على كتفه مشيراً له بأن يصمت.
“إنه مجرد مزاح يا أماندا ، إنه يمزح معنا” قال لوك ، معطياً ليو ضغطة قوية على كتفه مشيراً له بأن يصمت.
“سأدفع إجازتك ، لن تخرج بعد…” همس لوك في أذنه ، بنبرة آمرة جعلت ليو يدرك أنه لم يكن طلبا بل امرا ، وأنه لا مجال للنقاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها ، نعم ، نعم ، مجرد مزاح-” قال ليو ، وهو يخلع ملابس العمل ، بينما بدأت أماندا تبتسم بلطف مرة أخرى.
“هاهاهاها ، نعم ، نعم ، مجرد مزاح-” قال ليو ، وهو يخلع ملابس العمل ، بينما بدأت أماندا تبتسم بلطف مرة أخرى.
لسوء الحظ ، لم تكن الخسارة خياراً له ، حيث كانت حياته على المحك ، لكنه لم يستطع أن يشعر بالسعادة لفوزه على أخيه أيضاً.
“لا تمزح في مثل هذه الأشياء وإلا سأضربك-” حذرت أماندا وهي تداعب شعره بلطف وتقبله على خده.
*سعال*
بسبب النقاش الحاد الذي دار فجأة بين الأخوين ، نسي ليو تماماً أن لوك قد تأهل للنهائي الذي كان بمثابة حدث كبير.
سعل لوك على الفور عند رؤية العلاقة العلنية بين الاثنين ، متوجهاً بسرعة إلى الحمام للتحضير للعمل ، تاركاً ليو وأماندا في صمت محرج.
“أوه نعم… تهانينا يا أخي ، آسف لأنني نسيت أن أهنئك في وقت سابق” قال ليو ، وهو يمد يده لمصافحة لوك ، لكن لوك دفع يده وأخذه في عناق ، مربتا على ظهره.
“إذا كنت لا تزال في العاصمة… فادعم أخاك غداً~” قالت أماندا ، قاطعة الصمت المحرج ، بينما أومأ ليو رأسه.
وجد لوك ليو لطيفاً في بعض الأحيان… خاصة عندما يحاول أن يتصرف بنضوج ، لأن لوك لا يزال ينظر إليه على أنه أخيه الصغير الخائف ، الذي كان يحتضنه بشدة حتى يُشعل الضوء في غرفتهم المظلمة.
“لقد حصلت بالفعل على أفضل المقاعد” قال ليو وهو يكذب ، حيث شعر بمعدته تتقلص عند فكرة مواجهة أخيه.
وجد لوك ليو لطيفاً في بعض الأحيان… خاصة عندما يحاول أن يتصرف بنضوج ، لأن لوك لا يزال ينظر إليه على أنه أخيه الصغير الخائف ، الذي كان يحتضنه بشدة حتى يُشعل الضوء في غرفتهم المظلمة.
لسوء الحظ ، لم تكن الخسارة خياراً له ، حيث كانت حياته على المحك ، لكنه لم يستطع أن يشعر بالسعادة لفوزه على أخيه أيضاً.
في كلتا الحالتين ، كانت حالة خاسرة بالنسبة له ، حيث أن النتيجتين لم تكونا مثاليتين بالنسبة له.
في كلتا الحالتين ، كانت حالة خاسرة بالنسبة له ، حيث أن النتيجتين لم تكونا مثاليتين بالنسبة له.
وجد لوك ليو لطيفاً في بعض الأحيان… خاصة عندما يحاول أن يتصرف بنضوج ، لأن لوك لا يزال ينظر إليه على أنه أخيه الصغير الخائف ، الذي كان يحتضنه بشدة حتى يُشعل الضوء في غرفتهم المظلمة.
في كلتا الحالتين ، كانت حالة خاسرة بالنسبة له ، حيث أن النتيجتين لم تكونا مثاليتين بالنسبة له.
الترجمة: Hunter
*سعال*
كان حفظ نقاط الجدارة لوالدتهم موضوعاً حساساً بالنسبة له ، ولذلك كلمات ليو أشعلت غضبه فوراً.
( العالم الحقيقي ، القسم D)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
