حالة الإمبراطورية
الفصل 261 – حالة الإمبراطورية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الفوز بالبطولة الكبرى ولقاء الإمبراطور لتقديم تهنئة قصيرة ، تم اصطحاب ليو إلى خارج الساحة لتلقي العلاج الطبي ، بينما بدأ العمال بسرعة في إعداد منصة المكافآت.
على الرغم من أنه لم يكن من أبرز الأحداث في البطولة الكبرى ، إلا أن هذا الخطاب كان مهمًا جدًا لجميع لاعبي تيرا نوفا اون لاين لفهم ما سيكون عليه مستقبل اللعبة وكيف ستتطور القصة الرئيسية للعبة في المستقبل القريب.
في كل عام في البطولة الكبرى ، سيلقي الإمبراطور خطابًا مألوفًا للجماهير ، حيث تحدث عن كل شيء بدءًا من حالة الاقتصاد وحتى التوتر الحدودي مع جيران الإمبراطورية.
“يمكنك أن تطلب أي شيء ، من الثروات إلى الأراضي الى الأسلحة إلى القصور… طالما أنه معقول ، سأمنحك إياها. ما الذي تريده؟” قال جوليان ، بينما انتشرت ابتسامة خفيفة على شفاه ليو تحت قناعه.
على الرغم من أنه لم يكن من أبرز الأحداث في البطولة الكبرى ، إلا أن هذا الخطاب كان مهمًا جدًا لجميع لاعبي تيرا نوفا اون لاين لفهم ما سيكون عليه مستقبل اللعبة وكيف ستتطور القصة الرئيسية للعبة في المستقبل القريب.
“أيها المواطنون الأعزاء…” بدأ الإمبراطور بابتسامة دافئة على وجهه وهو يجذب انتباه الحشد نحو نفسه بكل كاريزما طبيعية ، مما جعلهم يدخلون في صمت تام بينما كان يتحدث.
“أيها المواطنون الأعزاء…” بدأ الإمبراطور بابتسامة دافئة على وجهه وهو يجذب انتباه الحشد نحو نفسه بكل كاريزما طبيعية ، مما جعلهم يدخلون في صمت تام بينما كان يتحدث.
مثل الآخرين ، استمع ليو أيضًا لخطاب الإمبراطور بانتباه كبير ، حيث أن احتمال فتح جبهة جديدة من الشرق قد أعطاه القشعريرة. في وقت قريب ، سيصبح بارونًا في الدوقية الشرقية ولم يكن يحب أن يسمع ضرورة التعامل مع الحرب أو اللاجئين.
“بعد مرور عام ، ربح بطل جديد البطولة الكبرى. هذه المرة ليس من أي من الأكاديميات الملكية ، بل من بينكم أنتم ايها العامة…” قال الإمبراطور ، وهو يعرف تمامًا كيف يرضي الجمهور بكلماته ، حيث اختارها خصيصًا لإرضاء العامة.
مصفقًا بيديه ، بدأ جوليان موجة تصفيق مؤدبة بين الجمهور بينما خرج ليو مرة أخرى إلى الساحة بعد أن تم تنظيفه وتلقيه العلاج ، حيث قامت الفرق الطبية بربط الجرح في رأسه نتيجة للسوبليكس الذي قام به لوك.
“لا شك أن أسد السماء من أكاديمية الفرسان الملكية قاتل بشكل جيد وأنها كانت معركة صعبة على الرئيس ، ولكن في النهاية ، فاز الرئيس من العامة بكل شيء وقد استمتعت بقتاله بالكامل. هل استمتعتم أنتم أيضًا؟” سأل جوليان ، بينما هتف الجمهور موافقا له.
“لا شك أن أسد السماء من أكاديمية الفرسان الملكية قاتل بشكل جيد وأنها كانت معركة صعبة على الرئيس ، ولكن في النهاية ، فاز الرئيس من العامة بكل شيء وقد استمتعت بقتاله بالكامل. هل استمتعتم أنتم أيضًا؟” سأل جوليان ، بينما هتف الجمهور موافقا له.
*هتافات*
في كل عام في البطولة الكبرى ، سيلقي الإمبراطور خطابًا مألوفًا للجماهير ، حيث تحدث عن كل شيء بدءًا من حالة الاقتصاد وحتى التوتر الحدودي مع جيران الإمبراطورية.
“ليس فقط الرئيس ، حتى تريسي من عرق الإلف وتروي من عرق الوحوش ، حيث قدمت جميع الأعراق المتنوعة التي تشكل إمبراطورية الاتحاد كل ما في وسعها للفوز ببطولة هذا العام…” قال جوليان ، بينما لم يكن يعني تلك الكلمات ، لكنه حافظ على واجهة الاتحاد على الأقل في العلن.
“لا شك أن أسد السماء من أكاديمية الفرسان الملكية قاتل بشكل جيد وأنها كانت معركة صعبة على الرئيس ، ولكن في النهاية ، فاز الرئيس من العامة بكل شيء وقد استمتعت بقتاله بالكامل. هل استمتعتم أنتم أيضًا؟” سأل جوليان ، بينما هتف الجمهور موافقا له.
“ومع ذلك ، بينما تتعزز الوحدة داخل الإمبراطورية عامًا بعد عام ، فإن الوضع عند حدود إمبراطوريتنا يستمر في التدهور كل يوم…” قال جوليان ، بينما تغيرت نبرته إلى الكآبة.
“الشياطين الذين نتشارك معهم الحدود في الشمال يُعتبرون مصدر دائم للمشاكل لنا. على مدى عقود ، كنا مشغولين في معركة استنزاف ضدهم ، مجبرين على بناء حصون لا حصر لها على الحدود الشمالية ونشر عدد لا يحصى من شبابنا الشجعان لحماية تلك الحصون. بينما تتمتع إمبراطورية الاتحاد دائمًا بمكان داخل أراضيها لكل عرق مسالم… الا انها لا يمكنها أبدًا السماح للشياطين بدخول أراضيها لأن الشياطين ليست عرقا مسالما. إنه هم يغتصبون وينهبون ويقتلون ويدمرون. لا يوجد شيء جيد في طريقة حياة الشياطين وبالتالي ، إنهم العرق الوحيد الذي لا يجب علينا السماح لهم بدخول أراضينا” قال جوليان ، وهو يصور الشياطين على أنهم العرق الشرير ، محاولا زيادة الجنون بين الجماهير بشأن الشياطين.
“يمكنك أن تطلب أي شيء ، من الثروات إلى الأراضي الى الأسلحة إلى القصور… طالما أنه معقول ، سأمنحك إياها. ما الذي تريده؟” قال جوليان ، بينما انتشرت ابتسامة خفيفة على شفاه ليو تحت قناعه.
“للأسف ، بينما نحافظ على حدودنا قوية. جيراننا الأقل ثراءً لا يمكنهم فعل نفس الشيء. تقاريرنا تفيد أن الشياطين قد بدأوا في الهجوم وإزعاج القبائل البدوية في الغابة في حدودنا الشرقية وبينما أرسلنا المساعدة لتلك القبائل ووعدناهم باللجوء في حال احتاجوا للهرب من أوطانهم ، إلا أننا نخشى أنه إذا سقطت القبائل البدوية في يد الشياطين ، فإن جبهة معركة ثانية قد تُفتح ضدنا ، مع محاولة الشياطين التسلل إلى إمبراطوريتنا من الجبهة الشرقية…” قال جوليان ، بينما تصبب العامة عرقًا ، حيث كان الجميع معتادين على سلام الإمبراطورية وعند التفكير في ذلك شعروا بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف من المفترض أن يدير شركة تجارة ناجحة إذا كانت كل اهتماماته موجهة نحو التعامل مع الحرب والقتال؟
“لا أريد أن أخيفكم… حتى إذا تجرأ الشياطين على فتح جبهة جديدة للحرب ، فإن الإمبراطورية القوية لن تسمح لهم بأخذ حتى بوصة واحدة من أراضينا. ومع ذلك ، أنا أخبركم بهذه المشاكل لأنكم كمواطنين مستقلين في هذه الإمبراطورية تستحقون معرفة الحقيقة عن حالة أراضينا…” قال جوليان بينما توقف وألقى نظرة على ردود الفعل ، قبل أن يبتسم مرة أخرى قائلاً “حسنًا ، يكفي من الأخبار الكئيبة… حان الوقت لمكافأة الفائز بما يريده. الرئيس… اخرج…”
“الرئيس… كما تعلم بالفعل ، أنا جوليان دي إيفانوس ، الإمبراطور الثالث لهذه الإمبراطورية العظيمة ، لقد أقسمت على شرفي ، أن أمنحك أمنية واحدة من اختيارك ، طالما تكون الأمنية معقولة وفي حدود قدراتي…” قال جوليان ، وهو يمد ذراعيه على مصراعيها كما لو كان يشير إلى ليو ليطلب منه ما يشاء.
مصفقًا بيديه ، بدأ جوليان موجة تصفيق مؤدبة بين الجمهور بينما خرج ليو مرة أخرى إلى الساحة بعد أن تم تنظيفه وتلقيه العلاج ، حيث قامت الفرق الطبية بربط الجرح في رأسه نتيجة للسوبليكس الذي قام به لوك.
“ليس فقط الرئيس ، حتى تريسي من عرق الإلف وتروي من عرق الوحوش ، حيث قدمت جميع الأعراق المتنوعة التي تشكل إمبراطورية الاتحاد كل ما في وسعها للفوز ببطولة هذا العام…” قال جوليان ، بينما لم يكن يعني تلك الكلمات ، لكنه حافظ على واجهة الاتحاد على الأقل في العلن.
مثل الآخرين ، استمع ليو أيضًا لخطاب الإمبراطور بانتباه كبير ، حيث أن احتمال فتح جبهة جديدة من الشرق قد أعطاه القشعريرة. في وقت قريب ، سيصبح بارونًا في الدوقية الشرقية ولم يكن يحب أن يسمع ضرورة التعامل مع الحرب أو اللاجئين.
“يمكنك أن تطلب أي شيء ، من الثروات إلى الأراضي الى الأسلحة إلى القصور… طالما أنه معقول ، سأمنحك إياها. ما الذي تريده؟” قال جوليان ، بينما انتشرت ابتسامة خفيفة على شفاه ليو تحت قناعه.
كيف من المفترض أن يدير شركة تجارة ناجحة إذا كانت كل اهتماماته موجهة نحو التعامل مع الحرب والقتال؟
“ومع ذلك ، بينما تتعزز الوحدة داخل الإمبراطورية عامًا بعد عام ، فإن الوضع عند حدود إمبراطوريتنا يستمر في التدهور كل يوم…” قال جوليان ، بينما تغيرت نبرته إلى الكآبة.
لذا ، على الرغم من أن ليو خرج إلى المنصة الجديدة التي تم بناؤها في وسط الساحة الكبرى ، إلا أن عقله كان مشوشًا بالمخاوف بشأن المستقبل ، وهو يقف أمام الإمبراطور.
الفصل 261 – حالة الإمبراطورية
“الرئيس… كما تعلم بالفعل ، أنا جوليان دي إيفانوس ، الإمبراطور الثالث لهذه الإمبراطورية العظيمة ، لقد أقسمت على شرفي ، أن أمنحك أمنية واحدة من اختيارك ، طالما تكون الأمنية معقولة وفي حدود قدراتي…” قال جوليان ، وهو يمد ذراعيه على مصراعيها كما لو كان يشير إلى ليو ليطلب منه ما يشاء.
“لا شك أن أسد السماء من أكاديمية الفرسان الملكية قاتل بشكل جيد وأنها كانت معركة صعبة على الرئيس ، ولكن في النهاية ، فاز الرئيس من العامة بكل شيء وقد استمتعت بقتاله بالكامل. هل استمتعتم أنتم أيضًا؟” سأل جوليان ، بينما هتف الجمهور موافقا له.
“يمكنك أن تطلب أي شيء ، من الثروات إلى الأراضي الى الأسلحة إلى القصور… طالما أنه معقول ، سأمنحك إياها. ما الذي تريده؟” قال جوليان ، بينما انتشرت ابتسامة خفيفة على شفاه ليو تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أي شيء أريده ، هاه؟’ فكر ليو مازحًا بينما ركع على ركبته وبدأ بقول أمنيته.
بعد الفوز بالبطولة الكبرى ولقاء الإمبراطور لتقديم تهنئة قصيرة ، تم اصطحاب ليو إلى خارج الساحة لتلقي العلاج الطبي ، بينما بدأ العمال بسرعة في إعداد منصة المكافآت.
“للأسف ، بينما نحافظ على حدودنا قوية. جيراننا الأقل ثراءً لا يمكنهم فعل نفس الشيء. تقاريرنا تفيد أن الشياطين قد بدأوا في الهجوم وإزعاج القبائل البدوية في الغابة في حدودنا الشرقية وبينما أرسلنا المساعدة لتلك القبائل ووعدناهم باللجوء في حال احتاجوا للهرب من أوطانهم ، إلا أننا نخشى أنه إذا سقطت القبائل البدوية في يد الشياطين ، فإن جبهة معركة ثانية قد تُفتح ضدنا ، مع محاولة الشياطين التسلل إلى إمبراطوريتنا من الجبهة الشرقية…” قال جوليان ، بينما تصبب العامة عرقًا ، حيث كان الجميع معتادين على سلام الإمبراطورية وعند التفكير في ذلك شعروا بعدم الارتياح.
الترجمة: Hunter
في كل عام في البطولة الكبرى ، سيلقي الإمبراطور خطابًا مألوفًا للجماهير ، حيث تحدث عن كل شيء بدءًا من حالة الاقتصاد وحتى التوتر الحدودي مع جيران الإمبراطورية.
“يمكنك أن تطلب أي شيء ، من الثروات إلى الأراضي الى الأسلحة إلى القصور… طالما أنه معقول ، سأمنحك إياها. ما الذي تريده؟” قال جوليان ، بينما انتشرت ابتسامة خفيفة على شفاه ليو تحت قناعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات