خطة عبقرية
الفصل 275 – خطة عبقرية
بينما كان يفعل ذلك ، ابتلع شين سرًا جرعة من الماء وصفع خديه للحفاظ على هدوئه ، حيث في هذه اللحظة لم يستطع إيقاف يديه وقدميه المرتعشة من الحماس.
ابتسم ليو برضى وهو يبدأ في شرح خطته لشين. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا بعد من كيفية تنفيذها ، إلا أنه كان لديه خطة في ذهنه تساعده في تلبية احتياجات الإنتاج.
لم يعتقد شين أن “الرئيس” يمكن أن يأتي بفكرة عبقرية كهذه. هذا يعني أن ليو سكايشارد لم يكن فقط تاجرًا عبقريًا ، ولكنه أيضًا إداري حكيم لديه علاقات وثيقة مع محارب قوي مثل “الرئيس”.
“بينما أنت محق في أنني لا أملك خط إنتاج حتى الآن ، إلا أن صديقي “الرئيس” قد وعد بتخصيص أرض لي بأسعار رخيصة للغاية وإعداد وحدات إنتاج في منطقته طالما أوفر فرص عمل للفقراء والعاطلين عن العمل في منطقته. ليس فقط أن منطقته تعاني من نقص في فرص العمل ، بل تعاني أيضًا من نقص شديد في الغذاء ، لذا كان صديقي يأمل أن يجلب الصناعة إلى منطقته ليساعد في تخفيف بعض هذه المشاكل. وعلى الرغم من أنه سيكلف نقل البضائع إلى منطقته النائية أكثر ، إلا أنني أعتقد أنني أستطيع تعويض ذلك من حيث تكاليف الأرض والعمالة الرخيصة ، مما سيجعل سعر منتجاتي تنافسي كما لو كان يُنتج بالقرب من مدينة كبيرة” قال ليو وهو يقدم خطته المدروسة جيدًا لـ شين.
لم يعتقد شين أن “الرئيس” يمكن أن يأتي بفكرة عبقرية كهذه. هذا يعني أن ليو سكايشارد لم يكن فقط تاجرًا عبقريًا ، ولكنه أيضًا إداري حكيم لديه علاقات وثيقة مع محارب قوي مثل “الرئيس”.
‘هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية…. إنه تاجر شرس ، لقد تمكن حتى من إقناع ذلك البارون الأحمق “الرئيس” بصفقة مربحة لكليهما. استخدام منطقة فقيرة للعمالة الرخيصة… إنها فكرة عبقرية للغاية!!’ فكر شين ، وهو يخطئ في اعتبار ليو عبقريًا في عالم التجارة رغم أن ذلك لم يكن الحال.
“يرجى إعطائنا بضعة أيام للتحقق من استخدامات هذه المنتجات… دعنا نحدد موعدًا للاجتماع في نفس الوقت هنا بعد يومين إذا كان ذلك مناسبًا لك؟” سأل شين بأدب ، بينما أومأ ليو برأسه.
في البداية عندما التقى شين بـ “الرئيس” في الحفلة الملكية ، اندهش من غبائه. على الرغم من كونه مقاتلًا جيدًا ، إلا أنه كان غبيًا بشكل خارق عندما يتعلق الأمر بالأعمال التجارية والسياسة ، حيث قبل إدارة واحدة من أسوأ المناطق في الإمبراطورية بأكملها.
“يرجى إعطائنا بضعة أيام للتحقق من استخدامات هذه المنتجات… دعنا نحدد موعدًا للاجتماع في نفس الوقت هنا بعد يومين إذا كان ذلك مناسبًا لك؟” سأل شين بأدب ، بينما أومأ ليو برأسه.
نظرًا لأنها لم تكن مرتبطة جيدًا بالطُرق ، ولم تكن تحتوي على أرض خصبة للزراعة ولا صناعات رئيسية ، كان سكان المنطقة قليلين مع إيرادات ضريبية تقارب الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه القائمة الكاملة للمنتجات وما تفعله-“، قال ليو وهو يسلم قطعة ورق إلى شين الذي أخذها بابتسامة ودية.
تولي إدارة هذه المنطقة أشبه بالانتحار المهني ، حيث كان من الصعب للغاية تحويل مكان مثل هذا إلى بلدة مزدهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، السيد ليو ، كم عدد المنتجات الأخرى التي لديك لتعرضها لنا؟”، سأل شين ، بينما أفرغ ليو مخزونه وأخرج مجموعة واسعة من السموم والمنتجات الأخرى ، وعندما رأوا هذا ، أغمي على اثنين آخرين من المدراء.
ومع ذلك ، إذا تعاون مع تاجر كبير مثل ليو ، الذي يمكنه جلب فرص عمل كبيرة إلى المنطقة ، فسيكون هناك أمل فعلي في تحويل الأمور.
“بالتأكيد ، إنه وقت مناسب. سأغادر المدينة بعد 3 أيام ، لذا فإن الاجتماع بعد يومين سيكون مثاليًا”، قال ليو وهو يمد يده لـ شين ، الذي أخذها بكلتا يديه وصافحه بحرارة.
لم يعتقد شين أن “الرئيس” يمكن أن يأتي بفكرة عبقرية كهذه. هذا يعني أن ليو سكايشارد لم يكن فقط تاجرًا عبقريًا ، ولكنه أيضًا إداري حكيم لديه علاقات وثيقة مع محارب قوي مثل “الرئيس”.
‘علاقات… ابتكار… ذكاء… هذا الرجل يمتلك كل شيء!’ فكر شين وهو يأخذ قطعة صغيرة من القماش لمسح العرق المتواجد على جبينه.
‘علاقات… ابتكار… ذكاء… هذا الرجل يمتلك كل شيء!’ فكر شين وهو يأخذ قطعة صغيرة من القماش لمسح العرق المتواجد على جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، السيد ليو ، كم عدد المنتجات الأخرى التي لديك لتعرضها لنا؟”، سأل شين ، بينما أفرغ ليو مخزونه وأخرج مجموعة واسعة من السموم والمنتجات الأخرى ، وعندما رأوا هذا ، أغمي على اثنين آخرين من المدراء.
“حسنًا ، السيد ليو ، كم عدد المنتجات الأخرى التي لديك لتعرضها لنا؟”، سأل شين ، بينما أفرغ ليو مخزونه وأخرج مجموعة واسعة من السموم والمنتجات الأخرى ، وعندما رأوا هذا ، أغمي على اثنين آخرين من المدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، السيد ليو ، كم عدد المنتجات الأخرى التي لديك لتعرضها لنا؟”، سأل شين ، بينما أفرغ ليو مخزونه وأخرج مجموعة واسعة من السموم والمنتجات الأخرى ، وعندما رأوا هذا ، أغمي على اثنين آخرين من المدراء.
*كراش*
‘علاقات… ابتكار… ذكاء… هذا الرجل يمتلك كل شيء!’ فكر شين وهو يأخذ قطعة صغيرة من القماش لمسح العرق المتواجد على جبينه.
*ثود*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، السيد ليو ، كم عدد المنتجات الأخرى التي لديك لتعرضها لنا؟”، سأل شين ، بينما أفرغ ليو مخزونه وأخرج مجموعة واسعة من السموم والمنتجات الأخرى ، وعندما رأوا هذا ، أغمي على اثنين آخرين من المدراء.
“هاه؟” تمتم ليو بارتباك ، حيث لم يفهم لماذا كان المدراء يُغمى عليهم واحدًا تلو الآخر.
عندما دخل ليو أولاً ، كان شين مؤدبًا فقط لاستغلاله لاحقًا ، ولكن في الوقت الذي غادر فيه ليو ، كان مؤدبًا له لأنه لم يستطع تحمل إهانته.
ومع ذلك ، ما لم يفهمه ليو هو قيمة منتجاته الخاصة. لم يكن ليو وبن من عالم التجارة ، لذلك لم يدركوا تمامًا الإمكانات الاقتصادية للمنتجات التي ورثها بن من والده أو الوصفات السرية لنقابة الليل.
‘هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية…. إنه تاجر شرس ، لقد تمكن حتى من إقناع ذلك البارون الأحمق “الرئيس” بصفقة مربحة لكليهما. استخدام منطقة فقيرة للعمالة الرخيصة… إنها فكرة عبقرية للغاية!!’ فكر شين ، وهو يخطئ في اعتبار ليو عبقريًا في عالم التجارة رغم أن ذلك لم يكن الحال.
اعتقد ليو أن منتجاته كانت مثل أي منتجات أخرى في السوق وأن شين لابد أنه يتلقى عروضًا مثل هذه يوميًا ، ولكن في الحقيقة لم يتلقى شين عرضًا مثل هذا في مسيرته المهنية بأكملها.
“هاه؟” تمتم ليو بارتباك ، حيث لم يفهم لماذا كان المدراء يُغمى عليهم واحدًا تلو الآخر.
إذا تبين أن ما قاله ليو صحيح ، فقد عرف شين أن مجموعة النمر الأبيض ستتحول إلى قوة اقتصادية لا مثيل لها ، وهو السبب بالضبط الذي جعله لا يستطيع تفويت هذه الفرصة.
*ثود*
“هاهاها ، السيد ليو ، آمل ألا تمانع في تسمية هذه الزجاجات وكتابة استخداماتها لنا. مع هذا العدد الكبير من المنتجات ، سيكون من الصعب تذكرها”، قال شين ، وعند سماع هذا ، شعر ليو ببعض الإحراج.
“بينما أنت محق في أنني لا أملك خط إنتاج حتى الآن ، إلا أن صديقي “الرئيس” قد وعد بتخصيص أرض لي بأسعار رخيصة للغاية وإعداد وحدات إنتاج في منطقته طالما أوفر فرص عمل للفقراء والعاطلين عن العمل في منطقته. ليس فقط أن منطقته تعاني من نقص في فرص العمل ، بل تعاني أيضًا من نقص شديد في الغذاء ، لذا كان صديقي يأمل أن يجلب الصناعة إلى منطقته ليساعد في تخفيف بعض هذه المشاكل. وعلى الرغم من أنه سيكلف نقل البضائع إلى منطقته النائية أكثر ، إلا أنني أعتقد أنني أستطيع تعويض ذلك من حيث تكاليف الأرض والعمالة الرخيصة ، مما سيجعل سعر منتجاتي تنافسي كما لو كان يُنتج بالقرب من مدينة كبيرة” قال ليو وهو يقدم خطته المدروسة جيدًا لـ شين.
شعر ليو وكأنه أخذ الكثير من وقتهم ، ولهذا اعتذر وبدأ بسرعة في تسمية المنتجات وكتابة استخداماتها بدلاً من تقديم عرض فردي لكل منها.
بينما كان يفعل ذلك ، ابتلع شين سرًا جرعة من الماء وصفع خديه للحفاظ على هدوئه ، حيث في هذه اللحظة لم يستطع إيقاف يديه وقدميه المرتعشة من الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ليو أن منتجاته كانت مثل أي منتجات أخرى في السوق وأن شين لابد أنه يتلقى عروضًا مثل هذه يوميًا ، ولكن في الحقيقة لم يتلقى شين عرضًا مثل هذا في مسيرته المهنية بأكملها.
“هذه القائمة الكاملة للمنتجات وما تفعله-“، قال ليو وهو يسلم قطعة ورق إلى شين الذي أخذها بابتسامة ودية.
عندما دخل ليو أولاً ، كان شين مؤدبًا فقط لاستغلاله لاحقًا ، ولكن في الوقت الذي غادر فيه ليو ، كان مؤدبًا له لأنه لم يستطع تحمل إهانته.
“يرجى إعطائنا بضعة أيام للتحقق من استخدامات هذه المنتجات… دعنا نحدد موعدًا للاجتماع في نفس الوقت هنا بعد يومين إذا كان ذلك مناسبًا لك؟” سأل شين بأدب ، بينما أومأ ليو برأسه.
“هاهاها ، السيد ليو ، آمل ألا تمانع في تسمية هذه الزجاجات وكتابة استخداماتها لنا. مع هذا العدد الكبير من المنتجات ، سيكون من الصعب تذكرها”، قال شين ، وعند سماع هذا ، شعر ليو ببعض الإحراج.
“بالتأكيد ، إنه وقت مناسب. سأغادر المدينة بعد 3 أيام ، لذا فإن الاجتماع بعد يومين سيكون مثاليًا”، قال ليو وهو يمد يده لـ شين ، الذي أخذها بكلتا يديه وصافحه بحرارة.
ومع ذلك ، إذا تعاون مع تاجر كبير مثل ليو ، الذي يمكنه جلب فرص عمل كبيرة إلى المنطقة ، فسيكون هناك أمل فعلي في تحويل الأمور.
“هاهاها ، السيد ليو ، أتطلع للعمل معك-“، قال شين ، حيث تغير موقفه تمامًا الآن مقارنة عندما دخل ليو الغرفة لأول مرة.
‘علاقات… ابتكار… ذكاء… هذا الرجل يمتلك كل شيء!’ فكر شين وهو يأخذ قطعة صغيرة من القماش لمسح العرق المتواجد على جبينه.
عندما دخل ليو أولاً ، كان شين مؤدبًا فقط لاستغلاله لاحقًا ، ولكن في الوقت الذي غادر فيه ليو ، كان مؤدبًا له لأنه لم يستطع تحمل إهانته.
“هاهاها ، السيد ليو ، آمل ألا تمانع في تسمية هذه الزجاجات وكتابة استخداماتها لنا. مع هذا العدد الكبير من المنتجات ، سيكون من الصعب تذكرها”، قال شين ، وعند سماع هذا ، شعر ليو ببعض الإحراج.
السبب وراء عدم إبرام الصفقة في الوقت الحالي هو أن استخدامات بعض منتجات ليو بدت جيدة للغاية لتكون حقيقية ، ولهذا أراد التحقق من صحة ادعاءاته قبل تقديم أي عروض كبيرة له.
بينما كان يفعل ذلك ، ابتلع شين سرًا جرعة من الماء وصفع خديه للحفاظ على هدوئه ، حيث في هذه اللحظة لم يستطع إيقاف يديه وقدميه المرتعشة من الحماس.
ومع ذلك ، إذا تبين أن ما قاله ليو كان صحيحًا ، فسيكون شين مستعدًا لاتخاذ خطوة للوراء لإبرام صفقة معه بأي ثمن.
تولي إدارة هذه المنطقة أشبه بالانتحار المهني ، حيث كان من الصعب للغاية تحويل مكان مثل هذا إلى بلدة مزدهرة.
الفصل 275 – خطة عبقرية
لم يعتقد شين أن “الرئيس” يمكن أن يأتي بفكرة عبقرية كهذه. هذا يعني أن ليو سكايشارد لم يكن فقط تاجرًا عبقريًا ، ولكنه أيضًا إداري حكيم لديه علاقات وثيقة مع محارب قوي مثل “الرئيس”.
مشاهدة ممتعة للجميع>>>>>>
في البداية عندما التقى شين بـ “الرئيس” في الحفلة الملكية ، اندهش من غبائه. على الرغم من كونه مقاتلًا جيدًا ، إلا أنه كان غبيًا بشكل خارق عندما يتعلق الأمر بالأعمال التجارية والسياسة ، حيث قبل إدارة واحدة من أسوأ المناطق في الإمبراطورية بأكملها.
الترجمة: Hunter
مشاهدة ممتعة للجميع>>>>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تكن مرتبطة جيدًا بالطُرق ، ولم تكن تحتوي على أرض خصبة للزراعة ولا صناعات رئيسية ، كان سكان المنطقة قليلين مع إيرادات ضريبية تقارب الصفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات