خدعة متقنة
الفصل 344 – خدعة متقنة
“ولماذا سنفعل ذلك يا أبي؟” سأل الطفل ببراءة ، بينما ابتسم والده وقال “لأن… الظهور بقوة أهم من امتلاك القوة الفعلية”.
(في الوقت نفسه ، ليو)
(في الوقت نفسه ، ليو)
على عكس اللاعبين الآخرين الذين حصلوا على حزمة واحدة فقط لفئة معينة ، تلقى ليو حزمتين ، لأنه يمتلك فئتين.
كان عرضًا مصنوعًا بعناية… عرضًا استغرق إعداده 20 عام ، حيث كان التنين هو نفس الكيان الذي رباه الشيطان الشاب عندما كان طفلاً.
كانت الحزمة الأولى لـ فئة “الممثل” بينما كانت الحزمة الأخرى لـ فئة “التاجر”.
من هناك ، استكشف الشيطان المراهق الأنقاض بمفرده ، محاولاً العثور على طريقة للخروج ، إلا أنه عثر بدلاً من ذلك على قلادة تعزز هالته ليصبح أكثر دموية وهيمنة مما كان عليه.
بمجرد أن هدأت الحماسة المتعلقة بالمستويات المكتسبة ، قرر ليو أن يستعرض هذه الحُزم ليعرف ما إذا كانت قيمة مثل حزمة المعلومات المستقبلية التي تلقاها سابقًا أم لا.
الفصل 344 – خدعة متقنة
“أي حزمة يجب أن أفتح أولاً؟ الممثل؟ أم التاجر؟” تساءل ليو ، وبعد التفكير لبضع ثوانٍ ، قرر فتح حزمة فئة “الممثل” أولاً ، لأنها كانت الفئة الأكثر غموضًا من بين الاثنتين.
كانت الحزمة الأولى لـ فئة “الممثل” بينما كانت الحزمة الأخرى لـ فئة “التاجر”.
فور فتحه للحزمة ، وجد ليو نفسه مغمورًا في رؤية تشبه القصة ، حيث رأى شيطانين يتفاعلان مع بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير المشهد ، ورأى ليو الآن الطفل الشيطاني المراهق وهو يستكشف بعض الأنقاض القديمة المظلمة برفقة مجموعة من أصدقائه الشياطين.
((((ركزوا في القصة))))
عند الفحص الدقيق ، أدرك ليو أن هذا هو نفس الطفل من قبل ، حيث كان لديه نفس لون البشرة ونفس النمط الشبيه بالوشم الذي رآه في السابق.
***********
“ولماذا سنفعل ذلك يا أبي؟” سأل الطفل ببراءة ، بينما ابتسم والده وقال “لأن… الظهور بقوة أهم من امتلاك القوة الفعلية”.
كان المشهد في غابة كثيفة. وعبر الغابة الكثيفة ، بدا شيطان كبير يسير مع طفل في الثانية أو الثالثة من عمره ، والذي اكتشف ليو لاحقًا أنه ابن الشيطان الكبير.
“أبي… أبي ، إلى أين نحن ذاهبون اليوم؟ لماذا احضرتني إلى البرية دون أن يشعر بنا أحد؟” قال الطفل الشيطاني البريء ، بينما كان والده يداعب رأسه الصغير بحنان.
“ابني…. قاهر التنانين” أعلن الملك الشيطاني بكل فخر ، بينما احتفل الشياطين العاديون.
“نحن هنا لكي تروض أول مخلوق لك يا ابني… هذه فرصة العمر ، حيث عثرنا في إحدى رحلاتنا إلى الغابة الشرقية على بيضة تنين. رغم أننا لا نعرف كيف سرق رجال القبائل بيضة التنين ، إلا أننا نعلم أنها على وشك أن تفقس قريبًا… وسيتعين عليك أن تترك بصمتك على التنين بمجرد أن تولد عندما يكون في أضعف حالاته…” قال الشيطان الكبير ، بينما نظر الطفل إليه باستفهام.
عند الفحص الدقيق ، أدرك ليو أن هذا هو نفس الطفل من قبل ، حيث كان لديه نفس لون البشرة ونفس النمط الشبيه بالوشم الذي رآه في السابق.
“ولماذا سنفعل ذلك يا أبي؟” سأل الطفل ببراءة ، بينما ابتسم والده وقال “لأن… الظهور بقوة أهم من امتلاك القوة الفعلية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذه زيادة مصطنعة في القوة… شيء غير مادة يدعمه ، ومع ذلك ، في تلك اللحظة كرر الشيطان المراهق نفس العبارة التي علمه إياها والده في الطفولة ، “الظهور بقوة أهم من امتلاك القوة الفعلية”.
**********
( تغيير المشهد )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( تغيير المشهد )
تغير المشهد ، ورأى ليو الآن الطفل الشيطاني المراهق وهو يستكشف بعض الأنقاض القديمة المظلمة برفقة مجموعة من أصدقائه الشياطين.
بدا وكأنه في حالة قتال كاملة بينما هو وزملاؤه يحاولون محاربة تنين أسود.
عند الفحص الدقيق ، أدرك ليو أن هذا هو نفس الطفل من قبل ، حيث كان لديه نفس لون البشرة ونفس النمط الشبيه بالوشم الذي رآه في السابق.
من هناك ، ما حدث هو أن الشيطان الشاب تمكن من ركوب التنين بينما طار الاثنان بعيدًا ، فقط ليعود إلى عاصمة الشياطين راكبًا نفس التنين ، حيث رحب به والده هناك ، الملك الشيطاني القديم بأذرع مفتوحة.
“هل هذه هي قصة حياة الطفل؟” تساءل ليو ، وهو يراقب بحماسة ما سيحدث بعد ذلك.
********
بينما دخلت مجموعة الشياطين المراهقين إلى ممر صعب بشكل خاص ، تم تفعيل فخ فجأة ، مما أسقط الطفل المراهق إلى غرفة مختلفة ، بينما بقي فريقه في مستوى أعلى منه.
“ابني…. قاهر التنانين” أعلن الملك الشيطاني بكل فخر ، بينما احتفل الشياطين العاديون.
من هناك ، استكشف الشيطان المراهق الأنقاض بمفرده ، محاولاً العثور على طريقة للخروج ، إلا أنه عثر بدلاً من ذلك على قلادة تعزز هالته ليصبح أكثر دموية وهيمنة مما كان عليه.
“ابني…. قاهر التنانين” أعلن الملك الشيطاني بكل فخر ، بينما احتفل الشياطين العاديون.
من الواضح أن هذه زيادة مصطنعة في القوة… شيء غير مادة يدعمه ، ومع ذلك ، في تلك اللحظة كرر الشيطان المراهق نفس العبارة التي علمه إياها والده في الطفولة ، “الظهور بقوة أهم من امتلاك القوة الفعلية”.
فور فتحه للحزمة ، وجد ليو نفسه مغمورًا في رؤية تشبه القصة ، حيث رأى شيطانين يتفاعلان مع بعضهم البعض.
********
أسطورة ملك الشياطين وحكايات عظمته لم يكونوا في الواقع سوى جهود والد لتأمين مستقبل ابنه ، حيث أن المجتمع الشيطاني لم يكن أبويًا ولم يتم نقل العرش عبر النسب ، لذا كان السبيل الوحيد له لتأمين المقعد لابنه هو إنشاء خدعة متقنة يمكن أن تبرر قوته.
( تغيير المشهد )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي حزمة يجب أن أفتح أولاً؟ الممثل؟ أم التاجر؟” تساءل ليو ، وبعد التفكير لبضع ثوانٍ ، قرر فتح حزمة فئة “الممثل” أولاً ، لأنها كانت الفئة الأكثر غموضًا من بين الاثنتين.
تغير المشهد مرة أخرى ، حيث يبدو أن الشيطان المراهق أصبح شابا كبيرا ومتطورا الآن.
تغير المشهد مرة أخرى ، حيث يبدو أن الشيطان المراهق أصبح شابا كبيرا ومتطورا الآن.
بدا وكأنه في حالة قتال كاملة بينما هو وزملاؤه يحاولون محاربة تنين أسود.
كان عرضًا مصنوعًا بعناية… عرضًا استغرق إعداده 20 عام ، حيث كان التنين هو نفس الكيان الذي رباه الشيطان الشاب عندما كان طفلاً.
كان التنين قويًا للغاية ، حيث كانت النيران الخارجة من فمه قوية بما يكفي لإذابة الجبال. ومع ذلك ، عندما لاحظ ليو المعركة ، استطاع أن يرى أنه بينما يهاجم التنين بشراسة حلفاء الشيطان الشاب ، فإنه لن يهاجم الشيطان الشاب عن قصد.
كان عرضًا مصنوعًا بعناية… عرضًا استغرق إعداده 20 عام ، حيث كان التنين هو نفس الكيان الذي رباه الشيطان الشاب عندما كان طفلاً.
كان عرضًا مصنوعًا بعناية… عرضًا استغرق إعداده 20 عام ، حيث كان التنين هو نفس الكيان الذي رباه الشيطان الشاب عندما كان طفلاً.
كان المشهد الأخير من القصة هو المشهد الذي صعد فيه الشيطان الشاب أخيرًا إلى عرش ملك الشياطين ، وريثا لوالده ، حيث حنت جميع الشياطين في الأرض رؤوسها له استسلامًا.
من هناك ، ما حدث هو أن الشيطان الشاب تمكن من ركوب التنين بينما طار الاثنان بعيدًا ، فقط ليعود إلى عاصمة الشياطين راكبًا نفس التنين ، حيث رحب به والده هناك ، الملك الشيطاني القديم بأذرع مفتوحة.
بدا وكأنه في حالة قتال كاملة بينما هو وزملاؤه يحاولون محاربة تنين أسود.
“ابني…. قاهر التنانين” أعلن الملك الشيطاني بكل فخر ، بينما احتفل الشياطين العاديون.
*********
********
عند الفحص الدقيق ، أدرك ليو أن هذا هو نفس الطفل من قبل ، حيث كان لديه نفس لون البشرة ونفس النمط الشبيه بالوشم الذي رآه في السابق.
( تغيير المشهد )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( العودة إلى الواقع )
كان المشهد الأخير من القصة هو المشهد الذي صعد فيه الشيطان الشاب أخيرًا إلى عرش ملك الشياطين ، وريثا لوالده ، حيث حنت جميع الشياطين في الأرض رؤوسها له استسلامًا.
“نحن هنا لكي تروض أول مخلوق لك يا ابني… هذه فرصة العمر ، حيث عثرنا في إحدى رحلاتنا إلى الغابة الشرقية على بيضة تنين. رغم أننا لا نعرف كيف سرق رجال القبائل بيضة التنين ، إلا أننا نعلم أنها على وشك أن تفقس قريبًا… وسيتعين عليك أن تترك بصمتك على التنين بمجرد أن تولد عندما يكون في أضعف حالاته…” قال الشيطان الكبير ، بينما نظر الطفل إليه باستفهام.
مع قلادة الهالة المزيفة على صدره ، بدا وكأنه مهيمن للغاية ، ومع ذلك ، شكك ليو في ما إذا كان هذا هو الحال حقًا؟ لأنه كان يعلم بالفعل عن سر القلادة.
بدا وكأنه في حالة قتال كاملة بينما هو وزملاؤه يحاولون محاربة تنين أسود.
كانت القصة بأكملها عبارة عن عملية احتيال ، عمل مزيف استغرق إعداده أكثر من 20 عام ، ومع ذلك ، تمت صياغته بشكل جميل جدًا لدرجة أن الجاهل سيعتبر ذلك كأسطورة عظيمة.
(في الوقت نفسه ، ليو)
*********
كان المشهد في غابة كثيفة. وعبر الغابة الكثيفة ، بدا شيطان كبير يسير مع طفل في الثانية أو الثالثة من عمره ، والذي اكتشف ليو لاحقًا أنه ابن الشيطان الكبير.
( العودة إلى الواقع )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التنين قويًا للغاية ، حيث كانت النيران الخارجة من فمه قوية بما يكفي لإذابة الجبال. ومع ذلك ، عندما لاحظ ليو المعركة ، استطاع أن يرى أنه بينما يهاجم التنين بشراسة حلفاء الشيطان الشاب ، فإنه لن يهاجم الشيطان الشاب عن قصد.
كان ليو مذهولاً بعد مشاهدة القصة ، حيث أدرك ماهية شعار “قم بالتمثيل حتى تنجح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( تغيير المشهد )
“إنني أعترف بالهزيمة يا ملك الشياطين ، أنت ممثل أفضل مني بالتأكيد” تمتم ليو وهو يعتقد أن هذه قصة خيالية ، حيث لم يمتلك أي فكرة عن أن الشخصية الرئيسية في هذه القصة هي ملك الشياطين الفعلي الذي يحكم حاليًا عالم الشياطين ، متظاهرا بأنه أول مقاتل على المستوى الرئيسي العظيم في التاريخ.
********
أسطورة ملك الشياطين وحكايات عظمته لم يكونوا في الواقع سوى جهود والد لتأمين مستقبل ابنه ، حيث أن المجتمع الشيطاني لم يكن أبويًا ولم يتم نقل العرش عبر النسب ، لذا كان السبيل الوحيد له لتأمين المقعد لابنه هو إنشاء خدعة متقنة يمكن أن تبرر قوته.
من هناك ، ما حدث هو أن الشيطان الشاب تمكن من ركوب التنين بينما طار الاثنان بعيدًا ، فقط ليعود إلى عاصمة الشياطين راكبًا نفس التنين ، حيث رحب به والده هناك ، الملك الشيطاني القديم بأذرع مفتوحة.
***********
holy shit……..
كان ليو مذهولاً بعد مشاهدة القصة ، حيث أدرك ماهية شعار “قم بالتمثيل حتى تنجح”.
الترجمة: Hunter
( تغيير المشهد )
كان المشهد في غابة كثيفة. وعبر الغابة الكثيفة ، بدا شيطان كبير يسير مع طفل في الثانية أو الثالثة من عمره ، والذي اكتشف ليو لاحقًا أنه ابن الشيطان الكبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات