You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 349

ضبط النفس

ضبط النفس

الفصل 349 – ضبط النفس 

ضغط سيرفانتيس مرة أخرى ، وهذه المرة اختلست الرئيسة نظرة من خلال فتحة الباب ولم تفتح الباب إلا عندما شعرت بالاطمئنان إلى أن بعض النخبة الحضارية هي التي جاءت لمقابلتها وليس بعض العامة الذين يبحثون عن الانتقام.

( منظور ليو )

كانت تشعر بخيبة أمل مثل ليو من عدم تمكنهم من الاستمرار ، ومع ذلك ، جعلها قراره بالتوقف تشعر بالأمان والثقة بشكل أكبر ، حيث كانت تشعر أنه في المستقبل القريب سيتجاوزان هذه المرحلة.

خلال اليومين ، لن تكون لعبة تيرا نوفا اون لاين متاحة للتسجيل ، مما يجبر جميع الركاب على متن السفينة على قضاء بعض الوقت في العالم الواقعي.

“لست كذلك…” رد ليو ، وهو يمسك برداء أماندا ، وفي حركة صدمت أماندا ، سحبها من فوق كتفيها ليكشف عن صدرها.

لحسن الحظ ، كان الأمر كما لو أن عالم اللعبة قد تم إيقافه ، حيث لن تشعر الشخصيات الغير لاعبة باليومين كما في الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط سيرفانتيس جرس شقة الرئيسة في القسم A ، ولم يأت أحد ليفتح الباب لبعض الوقت.

استفاد معظم الاشخاص من هذه الفعالية الخاصة ، حيث قضوا اليوم في استكشاف وسائل الراحة والرفاهيات المتاحة في الاقسام الأخرى ، وتناول الطعام في مطاعم مختلفة واستكشاف المرافق المختلفة المتاحة على متن سفينة آرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على ما يبدو ، كانت هناك فقاعة فضائية داخل سفينة آرك ، حيث يمكنك الجلوس والاستمتاع بمناظر الفضاء الخارجي الجميلة. ومع ذلك ، لم تتح لـ ليو الفرصة لزيارة هذا المكان بعد.

للحظة ، بدا كل من ليو وأماندا محبطين ، ومع ذلك ، لم يظهروا ذلك ، حيث حاول كلاهما بوعي رفع الحالة المزاجية.

لقد مر وقت طويل منذ أن شعر ليو بضوء شمس حقيقية بالسطوع على بشرته ، حيث لا توجد مصادر ضوء الشمس الطبيعية داخل سفينة آرك.

 

“آسف أماندا ، بسببي لن تتمكني من الاستمتاع بالمهرجان أيضًا. لم أقصد أن أسحبك معي إلى هنا وتدمير احتفالك…” قال ليو وهو يعتذر لأماندا.

 

“آه ، لا تكون سخيفًا… لم تدمر أي شيء ، أيضًا ، أفضل قضاء اليوم هنا معك ، داخل الشقة بدلاً من الخروج… لأنني لن أتمكن من تقبيلك بالخارج…” قالت أماندا بطريقة مثيرة بينما انزلقت على فخذي ليو ولفت ساقيها حول ظهره.

***********

*قبلة*

( منظور ليو )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امالت أماندا رأسها لتقبل ليو بشغف ، مما دفع ليو إلى إلقاء نظرة جانبية نحو شقيقه الذي كان لا يزال متواجدا. تلاقت عيونهم للحظة ، حيث قرر لوك على الفور منح الثنائي المساحة ، عائدا إلى غرفته.

“إذاً لا تثق في قدرتك على التوقف؟” سعلت أماندا ، بينما هز ليو كتفيه وقال “كيف يمكنني الوثوق بشيء لم أجربه من قبل. هاهاهاهاها.”

*قبلة*

*قبلة*

بمجرد ان غادر لوك ، بدأ ليو يبادل أماندا شغفها بقوة ، مما جعل ابتسامة خفيفة تنتشر على وجه أماندا.

الفصل 349 – ضبط النفس 

“أنت… قطة.. خائفة” قالت أماندا وهي تتنفس بصعوبة ، حيث كانت تحتاج إلى استنشاق الهواء بعمق قبل كل كلمة تنطق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط سيرفانتيس جرس شقة الرئيسة في القسم A ، ولم يأت أحد ليفتح الباب لبعض الوقت.

“لست كذلك…” رد ليو ، وهو يمسك برداء أماندا ، وفي حركة صدمت أماندا ، سحبها من فوق كتفيها ليكشف عن صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، سيرفانتيس)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه… تلعب بالنار اليوم؟” اغاضت أماندا ، بينما بدأ ليو في تقبيل رقبتها ، محاولًا أيضًا فك حمالة صدرها.

الفصل 349 – ضبط النفس 

“اممم” تأوهت أماندا بسعادة ، حيث بدأ جسدها يسخن.

لحسن الحظ ، كان الأمر كما لو أن عالم اللعبة قد تم إيقافه ، حيث لن تشعر الشخصيات الغير لاعبة باليومين كما في الحقيقة.

كانت تستمتع بهذا بقدر ما يستمتع ليو ، ولم تكن ترغب في تدمير هذه اللحظة ، ومع ذلك ، عندما فك ليو حمالة صدرها أخيرًا ، بدلاً من أن تسقط ، أمسكت الحمالة من الوسط ، مانعة إياها من السقوط.

***********

“لا أمانع في إظهار جسدي لك ، ولكن يجب أن تتذكر أنني لا أريد أطفالًا… ليس بمعنى أنني لا أريد أطفالًا على الإطلاق ، ولكن ليس بداخل هذه الأسطوانة المعدنية” قالت أماندا ، وهي تتوسل بصمت إلى ليو ليبقى تحت السيطرة.

خلال اليومين ، لن تكون لعبة تيرا نوفا اون لاين متاحة للتسجيل ، مما يجبر جميع الركاب على متن السفينة على قضاء بعض الوقت في العالم الواقعي.

في لحظة ، نظر ليو بين وجه أماندا المتورد وصدرها شبه العاري ، حيث لم يستطع التحكم في مشاعره.

لحسن الحظ ، كان الأمر كما لو أن عالم اللعبة قد تم إيقافه ، حيث لن تشعر الشخصيات الغير لاعبة باليومين كما في الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كرجل اعذر ، أراد خلع ملابس أماندا والتمتع بها ، لكنه أيضًا فهم مخاوفها ووجدها صحيحة للغاية.

“ن– نعم ، لنتوقف” قال ليو ، وهو يعيد تثبيت حمالة صدر أماندا ويعطيها قبلة أخيرة على رقبتها قبل أن يدفعها بعيدًا.

لا يزال لديهم أكثر من 3 سنوات على متن سفينة آرك وإذا حملت أماندا خلال الرحلة ، فمن المحتمل أنه سيتعين عليهم تربية طفل في هذه الأسطوانة المعدنية الطائرة ، وهو امر سيء ، خاصة عندما يكونان مجبرين على لعب “تيرا نوفا أون لاين” لمدة 12 ساعة في اليوم.

“أنت… قطة.. خائفة” قالت أماندا وهي تتنفس بصعوبة ، حيث كانت تحتاج إلى استنشاق الهواء بعمق قبل كل كلمة تنطق بها.

“ن– نعم ، لنتوقف” قال ليو ، وهو يعيد تثبيت حمالة صدر أماندا ويعطيها قبلة أخيرة على رقبتها قبل أن يدفعها بعيدًا.

في لحظة ، نظر ليو بين وجه أماندا المتورد وصدرها شبه العاري ، حيث لم يستطع التحكم في مشاعره.

للحظة ، بدا كل من ليو وأماندا محبطين ، ومع ذلك ، لم يظهروا ذلك ، حيث حاول كلاهما بوعي رفع الحالة المزاجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرجل اعذر ، أراد خلع ملابس أماندا والتمتع بها ، لكنه أيضًا فهم مخاوفها ووجدها صحيحة للغاية.

“إذاً لا تثق في قدرتك على التوقف؟” سعلت أماندا ، بينما هز ليو كتفيه وقال “كيف يمكنني الوثوق بشيء لم أجربه من قبل. هاهاهاهاها.”

لحسن الحظ ، كان الأمر كما لو أن عالم اللعبة قد تم إيقافه ، حيث لن تشعر الشخصيات الغير لاعبة باليومين كما في الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أنه كان رجل اعذر ، لم يكن لدى ليو فكرة عن مدى قوة قدرته على التوقف وبدون تاريخ سابق ، لم يشعر بالثقة في أخذ تلك المخاطرة.

“ن– نعم ، لنتوقف” قال ليو ، وهو يعيد تثبيت حمالة صدر أماندا ويعطيها قبلة أخيرة على رقبتها قبل أن يدفعها بعيدًا.

“هذا هو السبب في أنك أفضل وألطف حبيب على وجه الأرض…” قالت أماندا ، وهي تضع ذراعيها حول ليو وتلتصق به في عناق مريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… تلعب بالنار اليوم؟” اغاضت أماندا ، بينما بدأ ليو في تقبيل رقبتها ، محاولًا أيضًا فك حمالة صدرها.

كانت تشعر بخيبة أمل مثل ليو من عدم تمكنهم من الاستمرار ، ومع ذلك ، جعلها قراره بالتوقف تشعر بالأمان والثقة بشكل أكبر ، حيث كانت تشعر أنه في المستقبل القريب سيتجاوزان هذه المرحلة.

استفاد معظم الاشخاص من هذه الفعالية الخاصة ، حيث قضوا اليوم في استكشاف وسائل الراحة والرفاهيات المتاحة في الاقسام الأخرى ، وتناول الطعام في مطاعم مختلفة واستكشاف المرافق المختلفة المتاحة على متن سفينة آرك.

ولكن للأسف ، لن يكون اليوم هو اليوم المناسب لأول مرة لهم.

“أنت… قطة.. خائفة” قالت أماندا وهي تتنفس بصعوبة ، حيث كانت تحتاج إلى استنشاق الهواء بعمق قبل كل كلمة تنطق بها.

***********

“ن– نعم ، لنتوقف” قال ليو ، وهو يعيد تثبيت حمالة صدر أماندا ويعطيها قبلة أخيرة على رقبتها قبل أن يدفعها بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(في هذه الأثناء ، سيرفانتيس)

ضغط سيرفانتيس مرة أخرى ، وهذه المرة اختلست الرئيسة نظرة من خلال فتحة الباب ولم تفتح الباب إلا عندما شعرت بالاطمئنان إلى أن بعض النخبة الحضارية هي التي جاءت لمقابلتها وليس بعض العامة الذين يبحثون عن الانتقام.

أعد سيرفانتيس صندوق هدايا وتوجه إلى منزل الرئيسة في القسم A ، حيث كانت لديه بعض النظريات التي يرغب في التحقق منها.

هل تمانعِ لو دخلت؟ لدي بعض الأسئلة التي أود مناقشتها إذا كان الأمر جيد معك…. ” قال سيرفانتيس ، وعندما نظرت الرئيسة فيرما إلى دلو الشمبانيا الباهظ الذي كان يحمله ، قررت السماح له بالدخول.

أثناء خروجه من منزله ، وجد شوارع القسم S مملوءة بأشخاص من الأقسام السفلية ، خاصة من E وD ، حيث كان يشق طريقه بحذر عبر الحشد حاملاً علبة الهدايا في يده.

الفصل 349 – ضبط النفس 

في كل مكان يذهب إليه سيرفانتيس ، سيحظى بنظرات معادية من العامة ، ومع ذلك ، مع ارتدائه الرداء الأبيض للقسم S ، لم يجرؤ أحد على ضربه أو سرقته ، لأنهم كانوا يعلمون أن الاساور الموجودة على أجسادهم ستعاقبهم بشدة إذا فعلوا ذلك.

في كل مكان يذهب إليه سيرفانتيس ، سيحظى بنظرات معادية من العامة ، ومع ذلك ، مع ارتدائه الرداء الأبيض للقسم S ، لم يجرؤ أحد على ضربه أو سرقته ، لأنهم كانوا يعلمون أن الاساور الموجودة على أجسادهم ستعاقبهم بشدة إذا فعلوا ذلك.

*دينغ دونغ*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط سيرفانتيس جرس شقة الرئيسة في القسم A ، ولم يأت أحد ليفتح الباب لبعض الوقت.

لحسن الحظ ، كان الأمر كما لو أن عالم اللعبة قد تم إيقافه ، حيث لن تشعر الشخصيات الغير لاعبة باليومين كما في الحقيقة.

*دينغ دونغ*

في لحظة ، نظر ليو بين وجه أماندا المتورد وصدرها شبه العاري ، حيث لم يستطع التحكم في مشاعره.

ضغط سيرفانتيس مرة أخرى ، وهذه المرة اختلست الرئيسة نظرة من خلال فتحة الباب ولم تفتح الباب إلا عندما شعرت بالاطمئنان إلى أن بعض النخبة الحضارية هي التي جاءت لمقابلتها وليس بعض العامة الذين يبحثون عن الانتقام.

استفاد معظم الاشخاص من هذه الفعالية الخاصة ، حيث قضوا اليوم في استكشاف وسائل الراحة والرفاهيات المتاحة في الاقسام الأخرى ، وتناول الطعام في مطاعم مختلفة واستكشاف المرافق المختلفة المتاحة على متن سفينة آرك.

“مرحبًا ، السيدة الرئيسة ، أنا سيرفانتيس ، المعروف أيضًا باسم “إمبراطور الظلام” داخل تيرا نوفا ، أحد سكان القسم S.

كانت تستمتع بهذا بقدر ما يستمتع ليو ، ولم تكن ترغب في تدمير هذه اللحظة ، ومع ذلك ، عندما فك ليو حمالة صدرها أخيرًا ، بدلاً من أن تسقط ، أمسكت الحمالة من الوسط ، مانعة إياها من السقوط.

هل تمانعِ لو دخلت؟ لدي بعض الأسئلة التي أود مناقشتها إذا كان الأمر جيد معك…. ” قال سيرفانتيس ، وعندما نظرت الرئيسة فيرما إلى دلو الشمبانيا الباهظ الذي كان يحمله ، قررت السماح له بالدخول.

“لست كذلك…” رد ليو ، وهو يمسك برداء أماندا ، وفي حركة صدمت أماندا ، سحبها من فوق كتفيها ليكشف عن صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*دينغ دونغ*

*قبلة*

 

بمجرد ان غادر لوك ، بدأ ليو يبادل أماندا شغفها بقوة ، مما جعل ابتسامة خفيفة تنتشر على وجه أماندا.

الترجمة: Hunter 

كانت تستمتع بهذا بقدر ما يستمتع ليو ، ولم تكن ترغب في تدمير هذه اللحظة ، ومع ذلك ، عندما فك ليو حمالة صدرها أخيرًا ، بدلاً من أن تسقط ، أمسكت الحمالة من الوسط ، مانعة إياها من السقوط.

“ن– نعم ، لنتوقف” قال ليو ، وهو يعيد تثبيت حمالة صدر أماندا ويعطيها قبلة أخيرة على رقبتها قبل أن يدفعها بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط